خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تأكل ؟”
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
“لماذا؟”
فُتِحت عيون دي هين الخضراء بشكل أسوع من ذي قبل . ولقد كان محاطًا بشعور يصعب تفسيره .
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
في اليوم الذي وصلت فيه آستر إلى القصر ، كان لدى دي هين كومة من الكوكيز في مكتبه .
“لماذا؟”
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”
“نعم ، أحب ذلك .”
“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”
أومأ دي هين بوجه حازم .
“أوه؟جبنة! لا!”
لأن آستر خاصته قامت بشراء هذا ، قرر تغيير ذوقه بداية من اليوم .
فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.
“…….؟”
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
وقف ديلبرت ، الذي كان يعرف الحقيقة خلفه ، وكان هناك نظرة على وجهه تقول : ماهذا بحق خالق الجحيم .
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح ؟”
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
أومأ دي هين بوجه حازم .
رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
“········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
كان دي هين منغمسًا في المشاعر وهو ينظر إلى الكاساتا التي كانت أمامه .
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
كانا التوأم صريحين مثله ، و لم يقوموا بشراء هدايا له.
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
“مم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف صوت لوسفير .
اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
إيرين و كاثرين .
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
ولقد كان قلبه يؤلمه .
“إنها هنا أيضًا”.
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
“لا بأس الآن .”
“ربما هذه الآن … دموع؟”
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
كان رجلاً عاش حياته كلها غير مدرك للدموع. لقد بكى ثلاث مرات فقط في حياته. يوم مات والديه ، ويوم ماتت إيرين.
“نعم سموك .”
لكنه شعر بالدموع في عينيه و أصبحت عيونه حمراء فجأة .
“هل أنتَ لوسفير ؟”
“أبي ، ما الخطب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اليوم كان يفكر في إيرين أكثر . كان يريد لهذا المشهد أن تراه إيرين.
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .
“سألقي نظرة .”
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
عندما اقترب چو-دي و دينيس هز دي هين رأسه و أصبح تعبيره عاديًا .
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
“لا بأس الآن .”
خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
ولقد كان قلبه يؤلمه .
“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
چو-دي نظر إليه بعيون بريئة .
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
“….هذه ؟”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”
نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .
في تلكَ اللحظة ثنى دي هين حاجبيه و خرجت صوت ألم بدون أن يدرك .
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
في قلبه الصريح ، أراد الحفاظ عليها لأنها كانت هدية من آستر . [لا يسطا لازم تتاكل ]
لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .
“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”
كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .
و بصفته أب إن رأى أن چو-دي يريد أن يأكل هكذا فهو لا يستطيع قول لا .
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
“شكرًا على الطعام !”
“م-من أنتَ؟”
هرع چو-دي بالملعقة بمجرد أن حصل على الإذن . لقد كان في عجلة من أمره لهذا سقطت القطعة التي التقطها .
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
“أوه؟جبنة! لا!”
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
في ذلكَ الوقت سرعان ما انقضت جبنة على القطعة التي سقطت على الأرض عن طريق الخطأ .
“نعم ، أحب ذلك .”
“كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
وضع دينيس الذي لم يكن يبدوا أنه مهتم الملعقة عليها .
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
في لحظة أغمق وجه دي هين عندما رأى الكعكة مع علامة الملاعق عليها .
“نعم هذا صحيح .”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
“نعم ، أحب ذلك .”
إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
“ألن تأكل ؟”
“أوه؟جبنة! لا!”
ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .
دي هين الذي استعاد رباطة جأشه ، نظر إلى الكاساتا ، التي اشترتها آستر بنفسها و لم يستطع التوقف عن النظر لها .
عندما رأى آستر تتطلع للأمر بعيون متلألئة ، أخذ الكاساتا بدون تردد ووضعها في فمه .
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
“ما رأيكَ ؟”
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
“إنها لذيذة . إنها أفضل حلوى تناولتها على الإطلاق .”
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
في الحقيقة ، لم يشعر بالطعم على الإطلاق . لكنه قد ظن ذلكَ بصدق بما أنها الحلوى التي قامت آستر بشرائها .
“ربما هذه الآن … دموع؟”
“هذا مريح .”
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
“نعم ، أحب ذلك .”
“أبي ، سيقدم لنا المخبز الحلوى كل أسبوع .”
“حقًا ؟ لقد قمتِ بعمل رائع .”
ومع ذلك ، تلاشى هذا التفكير بمجرد أن سمع صوت آستر .
ابتسم دي هين و مسح فم آستر بمنديل .
“لماذا؟”
“آستر ، ماء .”
***
أخرج دينيس كوبًا من الماء قائلاً أنه لا يجب عليها الشعور بالعطش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديلبرت .”
لم تستطع آستر شرب الماء بشكل طبيعي لأنها كانت تريد ‘لقمة آستر’ و ابتلعت الكاساتا مرة أخرى .
“هل أمسكت لوسيفر؟”
“نعم ، إنها جيدة .”
عندها فقط ، أحضرت آستر التي شعرت بالارتياح ، شرابًا ثم تناولت الكاساتا .
“لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
“أنتَ تأكل أيضًا ، اترك الملعقة و قُل هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح ؟”
نظر دي هين إلى الأطفال متجمعين حوله يتحدثون و يتناولون الكاساتا .
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
“ديلبرت .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح ؟”
“نعم سموك .”
“ربما هذه الآن … دموع؟”
نادي دي هين ديلبرت الذي كان خلفه ، باشارة صغيرة وضع أذنه بالقرب منه و همهم بصوت منخفض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟” م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .
“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
“هل تعني أن الصحن الذي أجضرته آستر مثل باقي الصحون في الطبخ ؟”
م/متخافش يا صاحبي أنا دي هين اللي كل الناس بتخاف منه بس بقيت عبيط لما آستر جت .
أومأ دي هين بوجه حازم .
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
‘إنها تتناقص بسرعة .’
“الرف في غرفة المعيشة سيكون لطيفًا .”
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
“حقًا؟”
“نعم سموك .”
فقط بعد سماع الإجابة التي أحبها ، كان دي هين راضياً للغاية والتفت إلى الأطفال مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
***
“ما رأيكَ ؟”
الضواحي الجنوبية لتريزيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن تأكل ؟”
كان لوسفير مستلقيًا على الأرض الفارغة في الحي الفقير حيث ذهبت آستر لأنشطة الإغاثة خلال النهار .
للحظة ، تجعد طرف أنف دي هين لأنه كان شديد الانفعال . أمال دي هين رأسه للخلف على عجل .
أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .
“بعد الانتهاء من الأكل ، نظف الصحون و خزنها .”
“كم هذا ؟”
بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
“لا! الأمر مختلف تمامًا . لم أفكر في ذلك ، سأطلب منهم غسيلها و تخزينها .”
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
“أممم…نعم . دعنا نشاركها .”
“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”
“ربما هذه الآن … دموع؟”
لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
عندما وصلوا للمنزل أخرجت آستر الحلوى و أكلوها و لقد كانت كل قطعة لذيذة .
لقد كان كل من سيد المنطقة و المعبد يرميان الحمل على الآخر .لا أحد يهتم بالأحياء الفقيرة المليئة بالظلام .
“شكرًا على الطعام !”
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
“أبي ، هل ستتناول ذلك؟ ألا يُمكنني تناول قضمة واحدة ؟”
تلوت معدته عندما فكر أنه حتى الكبار لا يستطيعون حلها وتركوهم وشأنهم .
“إنها هنا أيضًا”.
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوسيفر ، الذي تجول في الأحياء الفقيرة في مختلف المناطق ، عرف الواقع أكثر من أي شخص آخر.
لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .
“أبي ، أنتَ تحب الكوكيز . لذا اعتقدت أنكَ سوف تحب هذا أيضًا .”
كانت الأحياء الفقيرة في تريزيا أكثر اعتدالًا بشكل خاص من المناطق الأخرى. كان حيًا غريبًا لا يوجد فيه شيء داخل العشوائيات.
“هذا المخبز أشياءه لذيذة . جربها على الفور .”
وكان هذا أيضًا سبب استقرانه هنا وإخفاء نفسه.
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
“إنها هنا أيضًا”.
“بالمناسبة ، انتهى الأمر بالسرقة فقط لأنهم كانوا هنا ، لو كانوا في منطقة أخرى لكنت جردتهم حتى النهاية هيه .”
كان لوسفير الذي كان محظوظًا بما يكفي للاستعداد للرحلة ، يخطط لمغادرة تريزيا على الفور و حزم كل متعلقاته و نهض من مقعده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
‘لقد كانت شبيهة بتلكَ الفتاة من قبل .’
لقد كانت نقود چو-دي التي سرقها عندما كان يأخد الطعام خلال النهار .
كان هذا لأن وجه آستر جاء في ذهنه .
“لا فائدة من الكذب ، أحضرت شخصًا ليطمئن عليكَ .”
شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
كان يحاول أن يُريح عقله بأن يكون هناك شخص أو شخصين في العالم متشابهين ، لكن نصلاً أسودًا توقف فجأة عند عنق لوسفير . بدى و كأن أذنه سوف تُقطع إن قام بحركة خاطئة .
“فابر ، أنتَ فاسق !”
“م-من أنتَ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هذه ؟”
ارتجف صوت لوسفير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .
“هل أنتَ لوسفير ؟”
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
“ماذا؟ لا، لا أعرف من الذي تبحث عنه ، لقد أخطأت في الشخص … آه!”
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
“لا فائدة من الكذب ، أحضرت شخصًا ليطمئن عليكَ .”
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
قدم له شخص يعمل لدى دي هين الذي كان يرافقه خلال رحلته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
“هل هذا صحيح ؟”
أومأ دي هين بوجه حازم .
“نعم هذا صحيح .”
رمشت آستر عيونها المليئة بالترقب في انتظار دي هين .
“فابر ، أنتَ فاسق !”
“أدخل .”
صر لوسيفر بأسنانه ونظر حوله.كان يريد خداعهم ليجد ركنًا يهرب منه ، لكنه كان محاصرًا بالفعل ولم يكن لديه ثقب ليهرب منه.
كان مقدار الكاساتا أقل بكثير ولا يكفي الأربعة ، ولكن قلوبهم كان أوسع من أى وقت مضى .
“هذه صاعقة من الفراغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان يجب عليكَ أن تكون حذرًا .”
رفع يديه ونظر إلى الأشخاص الذين جاءوا للقبض عليه ، موضحًا أنه لا ينوي الهروب.
عندما أصبحت عيون دي هين عنيفة هزّ ديلبرت رأسه على عجل .
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
إن كان يعرف أنه سوف يندم على هذا النحو لما كان سيـقبل الأمر حتى لو بدى الأمر طفوليًا ، لذلك نظر بقلق .
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
أصبح لوسيفر لطيفًا جدًا لأنه شعر بصدق الكلمات. كان الأشخاص المحيطون به فرسانًا مدربين لا يمكن التعامل معهم أبدًا.
كان هناك الكثير من حالات الاستياء هنا وهناك لدرجة أنه لم أتمكن من معرفة من أين أتوا بحق خالق الجحيم .
“أنا ، أين تسحبني؟” فقط قل لي ذلك .”
نظر حوله إلى العملات الذهبية اللامعة ، كان مسرورًا وعضها بأسنانه.
اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
“هل الناس لا يعرفون ما يحدث للعالم لدرجة قدومهم للأحياء الفقيرة ؟ إنه مكان قام حتى المعبد بهجره .”
وضع الفرسان رقعة عين سوداء على عيون لوسيفر ، ووضعه في العربة كما هز ، ودخلوا إلى الدوقية الكبرى .
ولكن كاساتا واحدة فقط جلعت قلبه دافئًا ؟؟
***
“چو-دي ، لماذا تفكر في سرقة طعام آستر ؟”
شعر دي هين ، الذي كان نائمًا في غرفة النوم ، بشخص يقترب من الخارج وفتح عينيه .
هز دي هين حاجبيه بنمط متعرج عندما رأى الكاساتا المرصعة بالكرز .
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
“هل أمسكت لوسيفر؟”
بينما كان ينتظر بفارغ الصبر ، سرعان ما طرق أحدهم باب الغرفة.
“إذن … هل تقصدين أنكِ اشتريتِ هذا لي ؟ هل قامت آستر باختيارها ؟”
“جلالتك ، أنا بن .”
“هل تقصد هذا الصحن ؟ إنه مجرد صحن عادي من مخبز . هل سوف نستخدمه ؟ هناك العديد من الأطباق في المطبخ إن كنت بحاجة لها .”
“أدخل .”
كان الأطفال الذين ظهروا في مثل هذا المكان دون أي خطة معينة ووزعوا البقالة يرثى لهم.
عند سماع صوت بن ، استرخى دي هين وغادر السرير.
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
كان يرتدي عباءة سوداء على الجزء العلوي من جسده ،و كان يخلعها أثناء نومه .ثم تحرك ببطء ووقف بجانب النافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتكى لوسيفر من أنه غير عادل ، لكن ذلك لم ينجح.
“أعلم أنكَ كنتَ نائمًا ، لكنكَ أخبرتني أن آتِ على الفور حتى أبلغكَ .”
“ما رأيكَ ؟”
ظهرت شرارة على الفور في عيون دي هين اللامبالية.قام بلمس ذقنه و لمعت عيناه بعنف .
لاتزال آستر غير مدركة أن هذا كان لها و أن دي هين لا يحب الطعام الحلو .
في الآونة الأخيرة ، كان هناك شيء واحد فقط طُلِب منه الإبلاغ عنه بغض النظر عن الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ العملات الذهبية حذرًا مما حوله ، لم يكن مبلغًا مناسبًا لوجوده في الأحياء الفقيرة .
“هل أمسكت لوسيفر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أطيق الانتظار الأسبوع المقبل لتناول الحلويات الأخرى .”
“هذا صحيح. تلقيت للتو خبرًا يفيد بأنه مسجون في السجن.”
“من الأفضل أن تتبعني. إذا قاومت ، سأكسر ذراعيك ببطء أولاً.”
“لنذهب.”
–يتبع …
بدون تردد ، ترك دي هين غرفة النوم مع السيف الذي وضعه بجانبه فقط.
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
كانت عيناه وهو يسير للقاء لوسيفر باردين جدًا.
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
لقد كان تعبيرًا يكاد يكون غير مرئي بعد أن جاءت آستر .
شعر بعدم الارتياح لأنه تذكر الوجه الذي نساه لفترة طويلة .
لقد جو التهديد الذي رآه بن من قبل ذهابه للحرب ، وحتى بن ، الذي كان يسير بجانبه ، كان متوترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “········ شكرا لك. لكني لا أعرف كيف آكل هذا لأنه مضيعة.”
“جلالتك … إذا كان الأمر على ما يرام معك ، فسأحتفظ بالسيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”
“لماذا؟”
“نعم ، لقد كنت فضوليًا جدًا بشأن مذاقها . لكن آستر لم تدعني أتناوله لأنه كان لوالدي .”
أدار دب هين رأسه ونظر إلى بن. بمجرد النظر إليه شعر بجسده يختنق ، وابتلع بن لعابه.
“ماذا ؟ نعم . هذا ما أعتقده أيضًا . هاها .”
“سيكون الأمر صعبًا إن قمتَ بقتله لأنكَ لا تستطيع تحمل الغصب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لوسفير مدركًا أن آستر و إخوتها كان لهم مرافقين ، فنقر على لسانه و التقط ما كان يحمله .
“·· يجب أن يكون الأمر كذلك .”
“يبدوا أن هناك شيء ما قد دخل عيني .”
اعتقد دي هين أن هذا الشيء كان ممكنًا وسلم سيفه إلى بن بنبرة باردة .
خجلت من الهدية التافهة فقامت بوضعها أمامه و ذهبت لمقعدها على الفور .
–يتبع …
كانت الساعة الواحدة صباحًا عندما تحقق من الوقت على الفور. في هذا الوقت ، كان يتساءل من يكون ، فرفع حذره .
“أدخل .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات