“لا ، لقد أحضرتهم بالتأكيد ، لكنهم الآن ذهبوا . لابدَ أنني قد فقدتهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت عيون الجميع على آستر التي لم تقل شيئًا ، تبعها چو-دي و دينيس .
كما لو أنه كان محرجًا ، تحول وجه چو-دي للون الأحمر و تغير لعدة ألوان .
بتعبير حزين على وجهها ، اقتربت من السيدة التي كانت تنتظر و أخرجت لها الماسة .
إبتسمت آستر عندما شاهدت تعبير چو-دي الحائر ، لكنها شدّت عليه حتى لا يشعر بالحرج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح .”
و أخذت أصغر الماسات التي أحضرتها معها تحسبًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دينيس لا يحب التجول في الخارج ، صحيح ؟”
“سوف أغيرها مقابل بعض المال .”
اشتهت الماسة و كادت أن تقبلها لكنها حاولت مقاومة الإغراء ورفضتها .
الماس أخف و أصغر في الحجم من حمل النقود الثقيلة ، لذا لم تكن تشعر بالحاجة لتغييرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدوا ، لقد كانت الحلوى التي أراد چو-دي أن يأخذها هي الكاساتا التي أرادت أن تعطيها لوالدها .
ومع ذلك , لقد كانت قلقة بشأن ما إن كان من الممكن الدفع بالماس في مثل هذا المخبز .
“هل هذا مقبول ؟”
بتعبير حزين على وجهها ، اقتربت من السيدة التي كانت تنتظر و أخرجت لها الماسة .
للحظة ، فكرت آستر أن هناك مثل هذه الطريقة ، بذا لمعت عيون آستر .
“هل يمكنني استعمال هذه ؟”
“شكرًا ، أوبا .”
ذُهِلت المالكة التي كانت تشاهد محادثة الأطفال و قربت وجهها لترى الماسة عن قرب .
هذا المساء ،
“هل هذه … حقيقية ؟”
في رأسه ، اصتدمت المسؤولية كونه فارس مقدس و مشاعره التي كان يحملها تجاه آستر و عذبته .
“نعم ، و لدىّ ضمان . أريد شراء هذا .”
اتسعت عيون دينيس .
نظرت آستر إلى المالكة بصبر .
“دعونا نذهب .”
نظرت المالكة للماسة ، لكنها عادت إلى رشدها وظهرت عليها علامات الإحراج .
“…..!”
“ماذا يمكنني أن أفعل ؟ هذا صعب بعض الشيء. لا يمكنني منحكِ الفرق الذي يناسب هذا السعر على الفور .”
كان أحد الزجاجتين فارغة حيث كان من المفترض أن يحضر الدم فيها و الأخرى كانت تحتوي على سائل .
“لست بحاجة إلى أي فرق .”
“ليست نصف ساعة بل ساعة .”
طلبت منها آستر قبولها ، لذلك وضعت الماسة بالقرب من المالكة .
“هاه ؟ هل قالت آستر لي لا الآن ؟ هل أنا محق ؟”
“إذن سوف أقبلها … حسنًا . لا ، ربما يكون الفرق في الكمية كبيرًا جدًا ، لذلك أعتقد أن الأمر سيكون صعبًا .”
و أخذت أصغر الماسات التي أحضرتها معها تحسبًا .
اشتهت الماسة و كادت أن تقبلها لكنها حاولت مقاومة الإغراء ورفضتها .
و أخذت أصغر الماسات التي أحضرتها معها تحسبًا .
كان هذا لأنها كانت تعمل مع الاعتقاد أنها يجب أن تكون صادقة. لم تستطع الحصول على المال بدون البيع .
أصيبت المالكة ، التي لم تستطع التفكير في هوية الأطفال ، بالصدمة و كادت أن تصاب الإغماء .
أصبحت آستر متجهمة فجأة عندما سمعت أنها لا تستطيع تناول أى من الحلويات التي قامت باختيارها .
چو-دي الذي جلس مقابلها حدق بها و لعق شفتيه ثم مدّ يديه .
ظلت تنظر إلى الماكرون ، لكنها استدارت بابتسامة لأنها كانت خائفة من أن يشعر چو-دي بالندم .
“هاه ، لقد كنت سأشتري لكِ .”
“دعونا نذهب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الماس أخف و أصغر في الحجم من حمل النقود الثقيلة ، لذا لم تكن تشعر بالحاجة لتغييرها .
“آستر ، أنا آسف للغاية . بدلاً من ذلك ، سوف اشتري لكِ غدًا ، أو دعينا نرسل الخدم ليحضروه للمنزل .”
نظرت المالكة للماسة ، لكنها عادت إلى رشدها وظهرت عليها علامات الإحراج .
تذكر چو-دي حلوى آستر و تململ وهو يشعر بالإهانة .
“شكرًا ، أوبا .”
“لا يوجد شيء من هذا القبيل .”
ارتبك كاليد و سحب زجاجة زجاجية من جيبه .
ضرب دينيس الذي كان يفكر بمفرده جبين چو-دي ثم اقترب من المالكة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح .”
“بما أن الفرق كبير ، لما لا ترسلين الحلوى لمنزلنا ؟ بشكل منتظم .”
***
“…..!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغيرت آستر كثيرًا منذ قدومها إلى الدوقية الكبرى . لكن لم تتغير آستر فقط بل أبناءه كذلك .
للحظة ، فكرت آستر أن هناك مثل هذه الطريقة ، بذا لمعت عيون آستر .
“ليس لديكَ أى نقود ، لذا هل تفكر في السماح لآستر بالشراء ثم تقوم بسرقتها ؟”
قامت على الفور بسحب الماسة التي كانت على وشكِ وضعها في جيبها ووضعتها على المنضدة .
–يتبع ….
“هل هذا مقبول ؟”
“إذن ، سأترك هذا ورائي لذا أرسلي الحلوى مرة واحدة في الأسبوع .”
“حسنًا، سأكون ممتنة إن كان بإمكانكم الوثوق بمتجرنا و توكيل له الأمر ، لكن إلى أين ؟”
شعرت بالأسف و أظهرت له السلة ، لكن چو-دي الذي كان حزينًا بالفعل قال أنه لن يأكل و أغلق فمه .
“إلى دوقية تريزيا الكبرى .”
“إذن سوف أقبلها … حسنًا . لا ، ربما يكون الفرق في الكمية كبيرًا جدًا ، لذلك أعتقد أن الأمر سيكون صعبًا .”
أصيبت المالكة ، التي لم تستطع التفكير في هوية الأطفال ، بالصدمة و كادت أن تصاب الإغماء .
كان من الغريب أن الأطفال الذين ليس لديهم اهتمام بالآخرين أصبحوا يتشاركون و أصبحوا مهتمين بالناس .
تحققت من الخارج على عجل و رأت العربة التي كان عليها علامة الدوقية الكبرى .
كما لو أنه كان محرجًا ، تحول وجه چو-دي للون الأحمر و تغير لعدة ألوان .
“…يا إلهي . لم تخبروني مسبقًا. إنه لشرف كبير أن تأتوا لمتجرنا من مقر إقامة الدوق الأكبر. سأفعل ما تريدون .”
“أريد واحدة أيضًا .”
لقد كان أمرًا جيدًا للمالكة أن تبرم صفقة مع الدوق الأكبر ، و كان بمثابة مكسب مفاجئ لأنها حصلت على دفعة كبيرة مقدمًا .
چو-دي الذي جلس مقابلها حدق بها و لعق شفتيه ثم مدّ يديه .
“إذن ، سأترك هذا ورائي لذا أرسلي الحلوى مرة واحدة في الأسبوع .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن دي هين شخصًا قد يُرسل الأطفال فقط إلى الأماكن الخطيرة . كان هناك العديد من المرافقين الغير مرئيين خلفهم .
آستر التي اشرق وجهها بشكل ملحوظ ، أعطت الماسة لصاحبة المتجر و استدارت بابتسامة عريضة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، جلس كاليد الذي قد رفضته آستر أمام البئر .
و عانقت دينيس الذي فكر في طريقة أفضل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و عانقت دينيس الذي فكر في طريقة أفضل .
لم يكن من الممكن أن تتخيل ذلك في الماضي ، لكن التوأم قد اعتاد على عناقها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن دي هين شخصًا قد يُرسل الأطفال فقط إلى الأماكن الخطيرة . كان هناك العديد من المرافقين الغير مرئيين خلفهم .
“شكرًا ، أوبا .”
“ماذا ؟ لماذا طعم الماء جيد جدًا؟”
“آه….حسنًا ، لم أفعل الكثير .”
وبدون تفكير ، عندما شرب الماء فُتِحت عيناه على مصراعيهما .
اتسعت عيون دينيس .
على الرغم من أنه كان يفكر لفترة طويلة ، إلا أنه لم يستطع التوصل إلى إجابة ، ولقد كان رأسه ينبض و حلقه جاف بشكل لا يصدق .
لقد كان من النادر أن تعانقه آستر أولاً ، لذا ارتفعت زوايا شفتيه .
هذا المساء ،
“هاه ، لقد كنت سأشتري لكِ .”
“….احتاج لشرب بعض الماء .”
اعتقد چو-دي أنه كان محظوظًا ، لكنه كان منزعجًا لأنها قد عانقت دينيس فقط لذا تأوه بمفرده .
نظرته الحنونة التي لا يراها إلا عائلته ، انتقلت بشكل طبيعي من التوأم إلى آستر .
في غضون ذلك ، تم تغليف الحلويات التي اختارتها آستر بشكل فردي ووضعها في سلة كبيرة .
چو-دي الذي جلس مقابلها حدق بها و لعق شفتيه ثم مدّ يديه .
ابتسمت آستر ، التي سرعان ما أصبحت في حالة مزاجية أفضل و أمسكت السلة باحكام و ركبت العربة .
ارتبك كاليد و سحب زجاجة زجاجية من جيبه .
ركب الثلاثة في العربة و سرعان ما توجهت إلى مقر إقامة الدوق الأكبر .
ظلت تنظر إلى الماكرون ، لكنها استدارت بابتسامة لأنها كانت خائفة من أن يشعر چو-دي بالندم .
آستر التي كانت تنظر إلى السلة باهتمام لم تستطع تحمل الأمر و أخذت ماكرون الفانيليا . كان لذيذًا لدرجة أنها بدأت في تحريك قدمها بدون أن تدرك ذلك .
“إذن ، سأترك هذا ورائي لذا أرسلي الحلوى مرة واحدة في الأسبوع .”
چو-دي الذي جلس مقابلها حدق بها و لعق شفتيه ثم مدّ يديه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد كاليد تجنب التفكير و قام بشرب بعض الماء من البئر .
“أريد واحدة أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دينيس لا يحب التجول في الخارج ، صحيح ؟”
“ليس لديكَ أى نقود ، لذا هل تفكر في السماح لآستر بالشراء ثم تقوم بسرقتها ؟”
“هاه ؟ هل قالت آستر لي لا الآن ؟ هل أنا محق ؟”
صفعه دينيس على ظهر يده و اتسعت عيناه .
“لماذا هي باردة جدًا ؟”
“آه ، ماذا يمكنني أن أفعل ؟”
“يجب أن تكونوا قد استمتعتم .”
ثم عندما أدخل يدها في السلة تفاجأت آستر و سحبت السلة بعيدًا .
شعر بالأمر في المرة الأخيرة ، لكن العيون التي كانت تنظر له كانت باردة جدًا .
“أوه! مستحيل .”
تذكر چو-دي حلوى آستر و تململ وهو يشعر بالإهانة .
“هاه ؟ هل قالت آستر لي لا الآن ؟ هل أنا محق ؟”
شعرت بالأسف و أظهرت له السلة ، لكن چو-دي الذي كان حزينًا بالفعل قال أنه لن يأكل و أغلق فمه .
“نعم هذا صحيح .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح .”
سخر دينيس من چو-دي و هو يرفع زاوية واحدة من زوايا فمه .
منذ أن جاء إلى المعبد عندما كان في السادسة من عمره ، تدرب ودرس بهدف وحيد وهو أن يصبح فارسًا مقدسًا .
“هذا كثير . هل هذا لأنني لم أدفع ؟ هل هذا صحيح ؟”
‘آه .’
چو-دي الذي قامت آستر برفضه فتح فمه على مصراعيه و لديه نظرة مندهشة على وجهه .
منذ أن جاء إلى المعبد عندما كان في السادسة من عمره ، تدرب ودرس بهدف وحيد وهو أن يصبح فارسًا مقدسًا .
“الأمر ليس صحيحًا ، لأنها لوالدي …”
“….احتاج لشرب بعض الماء .”
على ما يبدوا ، لقد كانت الحلوى التي أراد چو-دي أن يأخذها هي الكاساتا التي أرادت أن تعطيها لوالدها .
إبتسمت آستر عندما شاهدت تعبير چو-دي الحائر ، لكنها شدّت عليه حتى لا يشعر بالحرج .
“هل تأخذ هذا بدلاً من ذلك ؟ هذا يبدوا لذيذًا أيضًا .”
چو-دي الذي قامت آستر برفضه فتح فمه على مصراعيه و لديه نظرة مندهشة على وجهه .
“لا ، أنا لن آكل .”
ابتسمت آستر ، التي سرعان ما أصبحت في حالة مزاجية أفضل و أمسكت السلة باحكام و ركبت العربة .
شعرت بالأسف و أظهرت له السلة ، لكن چو-دي الذي كان حزينًا بالفعل قال أنه لن يأكل و أغلق فمه .
اشتهت الماسة و كادت أن تقبلها لكنها حاولت مقاومة الإغراء ورفضتها .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شيء من هذا القبيل .”
في هذه الأثناء ، جلس كاليد الذي قد رفضته آستر أمام البئر .
اعتقد چو-دي أنه كان محظوظًا ، لكنه كان منزعجًا لأنها قد عانقت دينيس فقط لذا تأوه بمفرده .
“لماذا هي باردة جدًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اوه ، هناك شيء آخر . لقد ركضنا للبئر الجاف و قمنا باصلاحه .”
شعر بالأمر في المرة الأخيرة ، لكن العيون التي كانت تنظر له كانت باردة جدًا .
“يبدوا أن الناس يتغيرون .”
“يبدوا أن الناس يتغيرون .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه … حقيقية ؟”
شعر بالإحباط لأنه قد اعتقد أنها كانت غاضبة منه ، و لقد كان يريد أن يسأل لماذا تعامله بهذه الطريقة بكق خالق الجحيم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح .”
“هي لا تمنحني الوقت حتى ، لذا لا يمكنني أن أعرف أبدًا .”
في رأسه ، اصتدمت المسؤولية كونه فارس مقدس و مشاعره التي كان يحملها تجاه آستر و عذبته .
ارتبك كاليد و سحب زجاجة زجاجية من جيبه .
ابتسمت آستر ، التي سرعان ما أصبحت في حالة مزاجية أفضل و أمسكت السلة باحكام و ركبت العربة .
كان أحد الزجاجتين فارغة حيث كان من المفترض أن يحضر الدم فيها و الأخرى كانت تحتوي على سائل .
***
“خذها لأنكَ قد تحتاجها . يعتمد الأمر على الكمية ، لكنها من الممكن أن تجعل رجل بالغ ينام لمدة ثلاثين دقيقة لو تناول ملعقة واحدة فقط .”
ثم عندما أدخل يدها في السلة تفاجأت آستر و سحبت السلة بعيدًا .
الدواء المنوم الذي أعطته له راڤيان ، حتى لو رفض أن يأخذه فهي أعطته له .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أنا أؤمن بالقديسة . لكنني لم أكن مع آستر منذ فترة طويلة ، يجب أن أحصل على الدماء .”
“هاا.”
كاليد الذي شرب المياه اتخذ القرار في النهاية .
حرك كاليد رأسه بعنف . لقد كان مرتبكًا للغاية بشأن ما كان يمرّ به .
“بما أن الفرق كبير ، لما لا ترسلين الحلوى لمنزلنا ؟ بشكل منتظم .”
منذ أن جاء إلى المعبد عندما كان في السادسة من عمره ، تدرب ودرس بهدف وحيد وهو أن يصبح فارسًا مقدسًا .
تحدث چو-دي عن ما حدث طوال اليوم و لقد بدى سعيدًا بالتحدث .
كان المعبد هو كل شيء بالنسبة لكاليد ، و كانت القديسة هي سيدته الوحيدة التي كان يتبعها و يحترمها لبقية حياته .
وبدون تفكير ، عندما شرب الماء فُتِحت عيناه على مصراعيهما .
‘إذن لماذا….؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركب الثلاثة في العربة و سرعان ما توجهت إلى مقر إقامة الدوق الأكبر .
بغض النظر عن مقدار ما كان للمعبد ، لقد كان أمر جلب الدم غريبًا كلما فكر في الأمر . لم يكن يريد أن يكون مشبوهًا ، لكنه استمر في الشك .
كان يعرف بالفعل ما حدث في الأحياء الفقيرة بعد تلقي تقرير .
عليه تصديق كلمات راڤيان أن هذا لمصلحة المعبد ، لكن عندما قابل آستر ، اهتزّ قلبه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تغيرت آستر كثيرًا منذ قدومها إلى الدوقية الكبرى . لكن لم تتغير آستر فقط بل أبناءه كذلك .
في رأسه ، اصتدمت المسؤولية كونه فارس مقدس و مشاعره التي كان يحملها تجاه آستر و عذبته .
بعد الاختباء هنا ، قرر أن يقابل آستر و يثق في القديسة .
على الرغم من أنه كان يفكر لفترة طويلة ، إلا أنه لم يستطع التوصل إلى إجابة ، ولقد كان رأسه ينبض و حلقه جاف بشكل لا يصدق .
كان من الغريب أن الأطفال الذين ليس لديهم اهتمام بالآخرين أصبحوا يتشاركون و أصبحوا مهتمين بالناس .
“….احتاج لشرب بعض الماء .”
“إذن سوف أقبلها … حسنًا . لا ، ربما يكون الفرق في الكمية كبيرًا جدًا ، لذلك أعتقد أن الأمر سيكون صعبًا .”
أراد كاليد تجنب التفكير و قام بشرب بعض الماء من البئر .
لم يكن من الممكن أن تتخيل ذلك في الماضي ، لكن التوأم قد اعتاد على عناقها .
وبدون تفكير ، عندما شرب الماء فُتِحت عيناه على مصراعيهما .
“لماذا هي باردة جدًا ؟”
“ماذا ؟ لماذا طعم الماء جيد جدًا؟”
“ماذا يمكنني أن أفعل ؟ هذا صعب بعض الشيء. لا يمكنني منحكِ الفرق الذي يناسب هذا السعر على الفور .”
قد يكون ذلك بسبب مزاجه ، ولكن بمجرد أن شربه ،شعر أن جسده أقوى و عقله أصبح صافيًا .
ذُهِلت المالكة التي كانت تشاهد محادثة الأطفال و قربت وجهها لترى الماسة عن قرب .
كاليد الذي شرب المياه اتخذ القرار في النهاية .
‘إذن لماذا….؟’
“نعم. أنا أؤمن بالقديسة . لكنني لم أكن مع آستر منذ فترة طويلة ، يجب أن أحصل على الدماء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت آستر متجهمة فجأة عندما سمعت أنها لا تستطيع تناول أى من الحلويات التي قامت باختيارها .
بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، لقد كان من المستحيل استخدام المنوم مع آستر و سحب الدم عن طريق جرحها .
“….احتاج لشرب بعض الماء .”
بعد الاختباء هنا ، قرر أن يقابل آستر و يثق في القديسة .
“آه ، ماذا يمكنني أن أفعل ؟”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركب الثلاثة في العربة و سرعان ما توجهت إلى مقر إقامة الدوق الأكبر .
هذا المساء ،
“…..!”
تجمع آستر و دي هين و دينيس و چو-دي الأربعة في غرفة الطعام .
چو-دي الذي جلس مقابلها حدق بها و لعق شفتيه ثم مدّ يديه .
تحدث چو-دي عن ما حدث طوال اليوم و لقد بدى سعيدًا بالتحدث .
رفع دي هين عينيه بهدوء ، لم يكن هناك تلكَ النظرة المجنونة التي كانت تظهر في ساحة المعركة .
“شكرنا الجميع على توزيع البقالة . أخذنا أكثر من أربعة أكياس و انتهت كلها في غضون نصف ساعة .”
“شكرنا الجميع على توزيع البقالة . أخذنا أكثر من أربعة أكياس و انتهت كلها في غضون نصف ساعة .”
“ليست نصف ساعة بل ساعة .”
ظلت تنظر إلى الماكرون ، لكنها استدارت بابتسامة لأنها كانت خائفة من أن يشعر چو-دي بالندم .
عندما أضاف چو-دي توابلاً إلى القصة وبالغ في الأمر ، ساعده دينيس و قام بتصحيح الأمر له .
كاليد الذي شرب المياه اتخذ القرار في النهاية .
“اوه ، هناك شيء آخر . لقد ركضنا للبئر الجاف و قمنا باصلاحه .”
***
“لا أعتقد أنكَ قد فعلت أى شيء .”
بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، لقد كان من المستحيل استخدام المنوم مع آستر و سحب الدم عن طريق جرحها .
“آه هيااا !”
للحظة ، فكرت آستر أن هناك مثل هذه الطريقة ، بذا لمعت عيون آستر .
توقف دي هين عن الأكل و راقب الأطفال وهم يثرثرون .
كان هذا لأنها كانت تعمل مع الاعتقاد أنها يجب أن تكون صادقة. لم تستطع الحصول على المال بدون البيع .
كان يعرف بالفعل ما حدث في الأحياء الفقيرة بعد تلقي تقرير .
“حسنًا، سأكون ممتنة إن كان بإمكانكم الوثوق بمتجرنا و توكيل له الأمر ، لكن إلى أين ؟”
لم يكن دي هين شخصًا قد يُرسل الأطفال فقط إلى الأماكن الخطيرة . كان هناك العديد من المرافقين الغير مرئيين خلفهم .
اشتهت الماسة و كادت أن تقبلها لكنها حاولت مقاومة الإغراء ورفضتها .
ومع ذلك ، تظاهر بسماع كل شيء للمرة الأولى و بدى و كأنه يستمتع .
الكاساتا : كاساتا أو كاساتا سيشيليانا هي حلوى تقليدية من منطقة باليرمو في صقلية في إيطاليا. قد تشير كاساتا أيضاً إلى مثلجات من نابولي تحتوي فاكهة مجففة أو محلاة أو مكسرات.
بابتسامة طبيعية ، بدى أكثر سعادة و راحة من أى وقت مضى .
كان من الغريب أن الأطفال الذين ليس لديهم اهتمام بالآخرين أصبحوا يتشاركون و أصبحوا مهتمين بالناس .
“يجب أن تكونوا قد استمتعتم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدوا ، لقد كانت الحلوى التي أراد چو-دي أن يأخذها هي الكاساتا التي أرادت أن تعطيها لوالدها .
“نعم . لقد كان من الممتع المساعدة ، لكنني أفضل اللعب مع آستر .”
نظرت المالكة للماسة ، لكنها عادت إلى رشدها وظهرت عليها علامات الإحراج .
“دينيس لا يحب التجول في الخارج ، صحيح ؟”
سخر دينيس من چو-دي و هو يرفع زاوية واحدة من زوايا فمه .
“ماذا … لم يكن الأمر سيئًا . أعتقد أنه أكثر فائدة من قراءة الكتب ، لذلك سأذهب معهم في المرة القادمة أيضًا .”
نكز چو-دي آستر التي كانت بجانبه متسائل عما إن كان والده قد لاحظ الهدية .
رفع دي هين عينيه بهدوء ، لم يكن هناك تلكَ النظرة المجنونة التي كانت تظهر في ساحة المعركة .
وبدون تفكير ، عندما شرب الماء فُتِحت عيناه على مصراعيهما .
‘آه .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت آستر متجهمة فجأة عندما سمعت أنها لا تستطيع تناول أى من الحلويات التي قامت باختيارها .
نظرته الحنونة التي لا يراها إلا عائلته ، انتقلت بشكل طبيعي من التوأم إلى آستر .
لم يكن من الممكن أن تتخيل ذلك في الماضي ، لكن التوأم قد اعتاد على عناقها .
لقد تغيرت آستر كثيرًا منذ قدومها إلى الدوقية الكبرى . لكن لم تتغير آستر فقط بل أبناءه كذلك .
“آه ، ماذا يمكنني أن أفعل ؟”
كان من الغريب أن الأطفال الذين ليس لديهم اهتمام بالآخرين أصبحوا يتشاركون و أصبحوا مهتمين بالناس .
ثم عندما أدخل يدها في السلة تفاجأت آستر و سحبت السلة بعيدًا .
لكن آستر التي كانت لاتزال تفكر في كاليد لم تلاحظ نظرة دي هين .
بغض النظر عن مدى تفكيره في الأمر ، لقد كان من المستحيل استخدام المنوم مع آستر و سحب الدم عن طريق جرحها .
‘هل أخبر والدي ؟’
“هل يمكنني استعمال هذه ؟”
كانت تتسائل عما ما إن كان يجب أن تخبره أم لا ، لأنها كانت متشككة في نوايا كاليد .
كان هذا لأنها كانت تعمل مع الاعتقاد أنها يجب أن تكون صادقة. لم تستطع الحصول على المال بدون البيع .
تجمعت عيون الجميع على آستر التي لم تقل شيئًا ، تبعها چو-دي و دينيس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه … حقيقية ؟”
نكز چو-دي آستر التي كانت بجانبه متسائل عما إن كان والده قد لاحظ الهدية .
بعد الاختباء هنا ، قرر أن يقابل آستر و يثق في القديسة .
“اعطيها له الآن .”
شعرت بالأسف و أظهرت له السلة ، لكن چو-دي الذي كان حزينًا بالفعل قال أنه لن يأكل و أغلق فمه .
“صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت آستر متجهمة فجأة عندما سمعت أنها لا تستطيع تناول أى من الحلويات التي قامت باختيارها .
نهضت آستر و جلبت الكاساتا التي حضرتها مسبقًا ووضعتها على صحن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على ما يبدوا ، لقد كانت الحلوى التي أراد چو-دي أن يأخذها هي الكاساتا التي أرادت أن تعطيها لوالدها .
“اشتريت هذا من مخبز توقفت عنده عن الطريق ، و اعتقدت أن والدي سيرغب في ذلك لذا احضرته .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد كاليد تجنب التفكير و قام بشرب بعض الماء من البئر .
الكاساتا : كاساتا أو كاساتا سيشيليانا هي حلوى تقليدية من منطقة باليرمو في صقلية في إيطاليا. قد تشير كاساتا أيضاً إلى مثلجات من نابولي تحتوي فاكهة مجففة أو محلاة أو مكسرات.
“هاه ، لقد كنت سأشتري لكِ .”
–يتبع ….
“آه ، ماذا يمكنني أن أفعل ؟”
“لماذا هي باردة جدًا ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات