الفصل 100
“…ماذا؟”
التقت عيون كاليد الذي رفع رأسه بشكل مفاجئ مع عيون راڤيان .
شك كاليد في آذانه للحظة . لقد كان إسمًا ليس لديه سبب للتواجد هنا ، لذلك بالطبع أعتقد أنه قد سمع الأمر بشكل خاطئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال چو-دي و نظر إلى الصور .
“أعني داينا . رأيتكما معًا عدة مرات من قبل .”
حدث ذلك فجأة ، لكن كاليد لم يستطع فهم الأمر الذي أعطته له و تلعثم.
قال راڤيان بصوت مشرق وهي تضع يدها على كتف كاليد و استدارت حوله ببطء .
“شكرًا لكَ . لا يمكن أن يكون الأمر سيئًا الآن لأنكَ سوف تعتني بالأمر .”
“هل تقصدين داينا التي كانت مرشحة لمنصب القديسو ؟”
“لا أريد رؤيتها .”
“بالضبط .”
كان الجميع متعبًا جدًا من حفل تعيين القديسة .
عندما تذكر كاليد ، شعرت راڤيان بالرضا و توقفت عن الدوران و أحنت رأسها تجاهه .
“هل تقصدين داينا التي كانت مرشحة لمنصب القديسو ؟”
التقت عيون كاليد الذي رفع رأسه بشكل مفاجئ مع عيون راڤيان .
تم استبدال السجاد الباهت وتم استبدال الأثاث القديم بآخر عصري .
عندما رأى كاليد إنعكاسه في عيون راڤيان الحمراء ، كان مرتبكًا و لم يعرف ماذا يفعل .
“يبدوا أن المرشحات الأخريات كن يزعجن داينا كثيرًا . لذا كنت أساعدها .”
“أتذكر أنكَ كنتَ الوحيد الذي تحدثت إلى داينا غيري ، لماذا فعلت هذا ؟”
في تلكَ اللحظة ، ركض بن الذي صعد لتون للطابق الثالث و همس لدي هين .
“هذا فقط ….”
فكرت آستر ، وهي ترى أن حتى چو-دي المرح قد تحول إلى خروف لطيف.
كلما ساعدها أكثر كلما أهتم بها أكثر. لقد تطور الأمر إلى أكثر من مجرد شعور .
وصلت أمام الغرفة وهي مليئة بالترقب لكن هناك ضيف قد جاء قبل آستر .
لكن كاليد رأى أنه من غير الضروري قول هذا و أجاب فقط عن السبب السطحي .
“بالطبع. ما رأيكِ ؟ على أى حال بفضل هذا التقينا بذلك الشكل .”
“يبدوا أن المرشحات الأخريات كن يزعجن داينا كثيرًا . لذا كنت أساعدها .”
لحسن الحظ ، كانوا يراقبون المرشحات اللاتي تحملن صفات متطابقة لكن الوعي لم يظهر عليهن .
“أنا سعيدة لأنني قمت باختيارك .”
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
بابتسامة عميقة رفعت راڤيان كاليد من مكانه .(سحبته بما انه كان راكع)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن شربت من دم سيسبيا شعرت على الفور بالتغيير ، لكن دماء هؤلاء المرشحات كانت غريبة لم تشعر لأي شيء .
“مهمتكَ الأولى هي الذهاب لمقابلة داينا .”
“أنا سعيدة لأنني قمت باختيارك .”
“ماهذا ….”
كانت عيناها نصف مغلقة وهي تنظر باهتمام إلى الدم الأحمر .
حدث ذلك فجأة ، لكن كاليد لم يستطع فهم الأمر الذي أعطته له و تلعثم.
“نحن نستمر في المراقبة ، لكن لا يوجد مؤشر لأى شيء يخض المرشحات الأخريات .
“أنا لا أعرف لماذا ، لكن هل علىّ فقط الذهاب لمقابلة داينا ؟”
عندما نظر دينيس إلى الصورة تحولت عيناه وسرعان ما اتسعت عيون چو-دي .
“لا ، عندما تقابلها …”
“لا أريد رؤيتها .”
كما لو كانت راڤيان تنتظر ، فتحت الدرج و أخرجت قارورة زجاجية .
كان چو-دي مشغولاً بالنظر حول الغرقة المتغيرة بالكامل .
كانت عبارة عن زجاجة صغيرة بحجم الاصبع قامت بوضعها في يد كاليد .
“نعم ، وهذه دماء من المرشحات .”
“عليكَ أن تحصل على دم داينا هنا .”
تجعد وجهها ، بصقت كل الدماء التي لاتزال في فمها على المنديل .
تدفق صوت هادئ من بين شفتيّ راڤيان وهي تتحدث بكلمات شنيعة .
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
“د…م ؟”
“بالطبع. ما رأيكِ ؟ على أى حال بفضل هذا التقينا بذلك الشكل .”
جفل كاليد من الكلمات و نظر إلى الزجاجة الصغيرة.
“بمجرد النظر لهذا ، لا أعرف مدى دهشتي لسماع أن السادة الصغار كانوا في الأحياء الفقيرة مع الآنسة .”
كان الأمر محيرًا للغاية لأنه كان شيء لم يستطع سماعه من قبل .
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
“أين ستستخدمينه ؟”
فكرت آستر ، وهي ترى أن حتى چو-دي المرح قد تحول إلى خروف لطيف.
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
أشرقت عيون راڤيان الحمراء بحِدة وشربت الدماء الواحد تلو الآخر .
كان التعبير على وجه راڤيان بريئًا جدًا لدرجة أنه لا يمكن العثور على كذبة .
التقت عيون كاليد الذي رفع رأسه بشكل مفاجئ مع عيون راڤيان .
كاليد الذي شعر بصدقها ، كان يعتقد أنه كان الشيء الصحيح الذي يجي عليه فعله للمعبد و أغلق عينيه بإحكام .
كانت عيناها السعيدة مليئة بالرغبة اللامتناهية . وشفتاها الملطختان بالدماء لامعة باللون الأحمر .
كان رأسه معقدًا لأنه فكر أنه سوف ينتهي به الأمر أن يؤذي صديقته ، داينا ، أثناء الحصول على الدم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، أرخى الذراع التي حولها و ابتسمت آستر وهي بين الإثنين .
“…سأفعل ذلك .”
كان خائفًا أن يكون لديهما توقعات سيئة لدالتهما التي لا تستطيع العودة .
“شكرًا لكَ . لا يمكن أن يكون الأمر سيئًا الآن لأنكَ سوف تعتني بالأمر .”
“يبدوا أن المرشحات الأخريات كن يزعجن داينا كثيرًا . لذا كنت أساعدها .”
تظاهرت راڤيان أنها سعيدة و أمسكت يد كاليد .
لكن كاليد رأى أنه من غير الضروري قول هذا و أجاب فقط عن السبب السطحي .
وسرعان ما قدمت له المعلومات التي هو بحاجة إلى معرفتها مسبقًا .
عندما نظر دينيس إلى الصورة تحولت عيناه وسرعان ما اتسعت عيون چو-دي .
“نعم . داينا الآن في دوقية تريزيا . لم تعد داينا بعد الآن و إنما آستر .”
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
“هل تعمل هناك ؟”
عندما رأى كاليد إنعكاسه في عيون راڤيان الحمراء ، كان مرتبكًا و لم يعرف ماذا يفعل .
تذكر كاليد آستر ، التي تغيرت كثيرًا من آخر مرة قابلها فيها ، ثم أومأ برأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما كانت هذه الأخبار التي كان ينتظرها ، أدار دي هين رأسه بخيبة أمل .
“ليس كذلك . لقد تم تبنيها من قِبل الدوق الأكبر ، سارت معها الأمور بشكل جيد ، صحيح ؟”
“بالتأكيد ، فهي أمي .”
“آه ، هل هذا صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت راڤيان أنها سعيدة و أمسكت يد كاليد .
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
كان چو-دي مشغولاً بالنظر حول الغرقة المتغيرة بالكامل .
“نعم ، هنئها و أجلب بعض الدم . أتمني لكَ رحلة سعيدة .”
“عرفت هذا بسبب البلهاء سيسبيا .”
لم يفهم كاليد ما كان عليه الأمر ، لكنه غادر الغرقة بالسيف المقدسة و الزجاجة الصغيرة .
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
ثم جاء رئيس الكهنة لوكاس الذي كان بنتظر أمام الباب .
لابدَ أنها كانت مستاءة عن والدتها لتخلينا عنها منذ وقت طويل لكن هذا الشعور فد اختفى الآن .
نظر إلى مكان كاليد بتعبير مضطرب .
“سموك قد قام بعمل جيد أيضًا .”
“هل سيكون كاليد بخير ؟”
“آسف . هل عانقتكِ بشدة ؟ لكنني لن أترككِ .”
“ربما .”
لطالما كانت آستر تتمتع بشخصية ناعمة ، لذا فإن الإستعانة بكاليد ، أحد معارفها تعتبر فكرة جيدة .
لطالما كانت آستر تتمتع بشخصية ناعمة ، لذا فإن الإستعانة بكاليد ، أحد معارفها تعتبر فكرة جيدة .
قيل لها أن عليها دفع ثمن الوجبات لأن والديها قاما بهجرها بمجرد ولادتها .
كانت تعتقد أيضًا أن كاليد كان مخلصًا ، لذا سيجلب الدماء بطريقة ما لإنجاح مهمته الأولى .
“ماذا حصل لهذا ؟”
“ماذا حصل لهذا ؟”
كان خائفًا أن يكون لديهما توقعات سيئة لدالتهما التي لا تستطيع العودة .
“نحن نستمر في المراقبة ، لكن لا يوجد مؤشر لأى شيء يخض المرشحات الأخريات .
كان رأسه معقدًا لأنه فكر أنه سوف ينتهي به الأمر أن يؤذي صديقته ، داينا ، أثناء الحصول على الدم .
لحسن الحظ ، كانوا يراقبون المرشحات اللاتي تحملن صفات متطابقة لكن الوعي لم يظهر عليهن .
“أعتقد أنني كنت أبًا يفتقر إلى الكثير .*
“….يجب أن نتوصل إلى إجراء مضاد .”
تدفق صوت هادئ من بين شفتيّ راڤيان وهي تتحدث بكلمات شنيعة .
أومأ لوكاس برأسه بصمت و أخرج زجاجتين من صندوق و سلمهما إلى راڤيان .
“بالطبع. ما رأيكِ ؟ على أى حال بفضل هذا التقينا بذلك الشكل .”
“نعم ، وهذه دماء من المرشحات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فقط ….”
“لقد عملت بجد . سوف أتحقق من الأمر . أيها الكاهن الأعلى أذهب و استرح اليوم .”
دي هين الذي صعد إلى الطابق الثالث لمشاهدة الغرفة كان يشاهد هذا المشهد من الخارج .
كان الجميع متعبًا جدًا من حفل تعيين القديسة .
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
بعد كل شيء ، إنها مسؤولية راڤيان من الآن فصاعدًا لذا أجاب لوكاس و انحنى و غادر الغرفة .
كاليد الذي شعر بصدقها ، كان يعتقد أنه كان الشيء الصحيح الذي يجي عليه فعله للمعبد و أغلق عينيه بإحكام .
هزت راڤيان التي تُركت وحدها في الغرفة قنينة واحدة في يدها .
“جلالتك ، لقد تلقيت رسالة تقول أنه تم العثور على مكان لوسفير .”
كانت عيناها نصف مغلقة وهي تنظر باهتمام إلى الدم الأحمر .
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
“عرفت هذا بسبب البلهاء سيسبيا .”
كان رأسه معقدًا لأنه فكر أنه سوف ينتهي به الأمر أن يؤذي صديقته ، داينا ، أثناء الحصول على الدم .
خلال حياة سيسبيا ، كان تؤمن براڤيان .
شك كاليد في آذانه للحظة . لقد كان إسمًا ليس لديه سبب للتواجد هنا ، لذلك بالطبع أعتقد أنه قد سمع الأمر بشكل خاطئ .
راڤيان التي كانت مكتئبة لأن قوتها لم تزداد حصلت على القليل من القوة من دم القديسة .
لم يفهم كاليد ما كان عليه الأمر ، لكنه غادر الغرقة بالسيف المقدسة و الزجاجة الصغيرة .
عرفت حينها أنه إن شربت دماء القديسة يمكنها حينها أن تضخم قواها المقدسة مؤقتًا بشكل كبير .
وسرعان ما قدمت له المعلومات التي هو بحاجة إلى معرفتها مسبقًا .
“إن كانت هناك قديسة من بين هؤلاء سأعرف على الفور .”
مسح ديلبرت ، الذي كان حساسًا في العادة ، عينيه بمنديل ، و قال لدي هين .
أشرقت عيون راڤيان الحمراء بحِدة وشربت الدماء الواحد تلو الآخر .
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
“آهغ .”
“هل تفتقداها بهذه الطريقة كل يوم ؟”
تجعد وجهها ، بصقت كل الدماء التي لاتزال في فمها على المنديل .
“نعم . داينا الآن في دوقية تريزيا . لم تعد داينا بعد الآن و إنما آستر .”
بمجرد أن شربت من دم سيسبيا شعرت على الفور بالتغيير ، لكن دماء هؤلاء المرشحات كانت غريبة لم تشعر لأي شيء .
عندما تذكر كاليد ، شعرت راڤيان بالرضا و توقفت عن الدوران و أحنت رأسها تجاهه .
كما هو متوقع ، لم تكن هاتان المرشحتان سادة الوحي بكل تأكيد .
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
هذا يزيد من احتمالية أن تكون آستر هي القديسة . بما أنها أرسالت كاليد ، قررت الإنتظار .
كان الجميع متعبًا جدًا من حفل تعيين القديسة .
“آه ، على أى حال . أنا هي القديسة ، لا يمكن لأحد أن يحل محلي .”
قال راڤيان بصوت مشرق وهي تضع يدها على كتف كاليد و استدارت حوله ببطء .
كانت عيناها السعيدة مليئة بالرغبة اللامتناهية . وشفتاها الملطختان بالدماء لامعة باللون الأحمر .
تم فتح آخر نافذة ووضع ستارة جديدة بيضاء كانت تعجب إيرين .
***
جفل كاليد من الكلمات و نظر إلى الزجاجة الصغيرة.
على مدار عدة أيام ، تم تنظيف غرفة إيرين تمامًا .
كما هو متوقع ، لم تكن هاتان المرشحتان سادة الوحي بكل تأكيد .
تم استبدال السجاد الباهت وتم استبدال الأثاث القديم بآخر عصري .
“نشأ السادة الصغار بشكل جيد للغاية .”
تم فتح آخر نافذة ووضع ستارة جديدة بيضاء كانت تعجب إيرين .
كان رأسه معقدًا لأنه فكر أنه سوف ينتهي به الأمر أن يؤذي صديقته ، داينا ، أثناء الحصول على الدم .
سمعت آستر ، التي كانت تلعب مع شورو في الغرفة صوت العمال وهم ينزلون على الدرج .
مسح ديلبرت ، الذي كان حساسًا في العادة ، عينيه بمنديل ، و قال لدي هين .
“أعتقد أن الأمر قد إنتهى أخيرًا .”
“هل هذا صحيح ؟”
وصلت أمام الغرفة وهي مليئة بالترقب لكن هناك ضيف قد جاء قبل آستر .
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
“أوبا ؟”
تم استبدال السجاد الباهت وتم استبدال الأثاث القديم بآخر عصري .
عندما كانت على وشكِ الدخول ، وجدت دينيس وحده في الغرفة الفارغة يحدق في الصورة .
أشرقت عيون راڤيان الحمراء بحِدة وشربت الدماء الواحد تلو الآخر .
بدا و كأنه على وشكِ البكاء .
“آه ، هل هذا صحيح ؟”
ومع ذلك ، فإن چو-دي الذي جاء بحماس دفعه للخلف بدون أن يترك له لحظة .
جفل كاليد من الكلمات و نظر إلى الزجاجة الصغيرة.
“واو ، الغرقة منعشة حقًا !”
“واو ، الغرقة منعشة حقًا !”
كان چو-دي مشغولاً بالنظر حول الغرقة المتغيرة بالكامل .
“أنا لا أعرف لماذا ، لكن هل علىّ فقط الذهاب لمقابلة داينا ؟”
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
“آه ، هل هذا صحيح ؟”
“لقد فوجئت برؤيتها أيضًا . أنا متأكد أن أمي ستحب الأمر أيضًا .”
“مهمتكَ الأولى هي الذهاب لمقابلة داينا .”
“نعم . الآن يمكنني رؤيتها بشكل يرضي قلبي . سآتي لرؤيتها كل يوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاف ديلبرت بعض الكلمات اللطيفة و أخبره بألا يلوم نفسه .
عندما نظر دينيس إلى الصورة تحولت عيناه وسرعان ما اتسعت عيون چو-دي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فإن چو-دي الذي جاء بحماس دفعه للخلف بدون أن يترك له لحظة .
“هل تفتقداها بهذه الطريقة كل يوم ؟”
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
سألت آستر ، التي لم تكن تعرف شعور الحنين إلى الماضي بلهفة .
لطالما كانت آستر تتمتع بشخصية ناعمة ، لذا فإن الإستعانة بكاليد ، أحد معارفها تعتبر فكرة جيدة .
“بالتأكيد ، فهي أمي .”
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
قال چو-دي و نظر إلى الصور .
ذُهِل كاليد من الأخبار المفاجئة .
فكرت آستر ، وهي ترى أن حتى چو-دي المرح قد تحول إلى خروف لطيف.
كما هو متوقع ، لم تكن هاتان المرشحتان سادة الوحي بكل تأكيد .
“لا أريد رؤيتها .”
تدفق صوت هادئ من بين شفتيّ راڤيان وهي تتحدث بكلمات شنيعة .
لابدَ أنها كانت مستاءة عن والدتها لتخلينا عنها منذ وقت طويل لكن هذا الشعور فد اختفى الآن .
“لقد فوجئت أيضًا ، كشخص بالغ كان من المفترض أن أفكر بهذا بدلاً من الأطفال .”
“ألا تريد آستر أن ترى والدتها ؟”
“نشأ السادة الصغار بشكل جيد للغاية .”
“نعم. لا أعرف من تكون … لكنها تخلت عني بمجرد أن وُلِدت .”
“يبدوا أن المرشحات الأخريات كن يزعجن داينا كثيرًا . لذا كنت أساعدها .”
في الماضي ، عندما كانت في الحي الفقير ، كان رئيس هذا الحي يقول ذلك .
“نعم . داينا الآن في دوقية تريزيا . لم تعد داينا بعد الآن و إنما آستر .”
قيل لها أن عليها دفع ثمن الوجبات لأن والديها قاما بهجرها بمجرد ولادتها .
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
“ألقت بي بعيدًا لأنها لم تكن تحبني صحيح ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . الآن يمكنني رؤيتها بشكل يرضي قلبي . سآتي لرؤيتها كل يوم .”
كانت آستر حزينة بعض الشيء لأنها لم تكن محبوبة منذ لحظة ولادتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقدر ما كانت هذه الأخبار التي كان ينتظرها ، أدار دي هين رأسه بخيبة أمل .
“لا ، لابدَ أن والدتكِ ليس لها علاقة بالأمر.”
“هل تفتقداها بهذه الطريقة كل يوم ؟”
چو-دي الذي كان أخرقًا في مواساة شخص ما ، عانق آستر بإحكام كما لو كان يريد شفاء جروحها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ لوكاس برأسه بصمت و أخرج زجاجتين من صندوق و سلمهما إلى راڤيان .
“هل هذا صحيح ؟”
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
لم تصدق آستر ذلك لكنها ظلت بين ذراعيه حتى لا تُشعر چو-دي بالحرج .
تم استبدال السجاد الباهت وتم استبدال الأثاث القديم بآخر عصري .
“بالطبع. ما رأيكِ ؟ على أى حال بفضل هذا التقينا بذلك الشكل .”
عندما كانت على وشكِ الدخول ، وجدت دينيس وحده في الغرفة الفارغة يحدق في الصورة .
تدخل دينيس ، الذي لم يكن قادرًا على رؤيتهما يتعانقان بينهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة عميقة رفعت راڤيان كاليد من مكانه .(سحبته بما انه كان راكع)
بفضل هذا خرجت آستر التي تمت معانقتها من بين الإثنين و شهقت .
“بمجرد النظر لهذا ، لا أعرف مدى دهشتي لسماع أن السادة الصغار كانوا في الأحياء الفقيرة مع الآنسة .”
“إخوتي ، لا أستطيع التنفس ….”
“أتذكر أنكَ كنتَ الوحيد الذي تحدثت إلى داينا غيري ، لماذا فعلت هذا ؟”
“چو-دي ، أسرع و أترك عنق آستر ، إن كل هذا بسببكَ .”
“…ماذا؟”
“آسف . هل عانقتكِ بشدة ؟ لكنني لن أترككِ .”
كان الجميع متعبًا جدًا من حفل تعيين القديسة .
ومع ذلك ، أرخى الذراع التي حولها و ابتسمت آستر وهي بين الإثنين .
نظر إلى مكان كاليد بتعبير مضطرب .
دي هين الذي صعد إلى الطابق الثالث لمشاهدة الغرفة كان يشاهد هذا المشهد من الخارج .
كانت عيناها نصف مغلقة وهي تنظر باهتمام إلى الدم الأحمر .
“لما لا تدخل و تعانقهم ؟”
التقت عيون كاليد الذي رفع رأسه بشكل مفاجئ مع عيون راڤيان .
مسح ديلبرت ، الذي كان حساسًا في العادة ، عينيه بمنديل ، و قال لدي هين .
“لقد عملت بجد . سوف أتحقق من الأمر . أيها الكاهن الأعلى أذهب و استرح اليوم .”
“أعتقد أنني كنت أبًا يفتقر إلى الكثير .*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، عندما تقابلها …”
منذ الطفولة ، عندما ذكر التوأم قصة والدتهما ، وبخهما بشدة .
“أعني داينا . رأيتكما معًا عدة مرات من قبل .”
كان خائفًا أن يكون لديهما توقعات سيئة لدالتهما التي لا تستطيع العودة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد أن شربت من دم سيسبيا شعرت على الفور بالتغيير ، لكن دماء هؤلاء المرشحات كانت غريبة لم تشعر لأي شيء .
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
لطالما كانت آستر تتمتع بشخصية ناعمة ، لذا فإن الإستعانة بكاليد ، أحد معارفها تعتبر فكرة جيدة .
شعر بالحزن و الأسف من فكرة أنه كان عليه فتح الباب بشكل أسرع لو علم أنهما أرادا ذلك بشدة .
“….يجب أن نتوصل إلى إجراء مضاد .”
“سموك قد قام بعمل جيد أيضًا .”
كان الجميع متعبًا جدًا من حفل تعيين القديسة .
أضاف ديلبرت بعض الكلمات اللطيفة و أخبره بألا يلوم نفسه .
“أتذكر أنكَ كنتَ الوحيد الذي تحدثت إلى داينا غيري ، لماذا فعلت هذا ؟”
“نشأ السادة الصغار بشكل جيد للغاية .”
قيل لها أن عليها دفع ثمن الوجبات لأن والديها قاما بهجرها بمجرد ولادتها .
بدا كل من چو-دي و دي هين عنيدان و أنانيان مثل دي هين ، لكنهما كانا ودودين و لطيفين للغاية .
بدا كل من چو-دي و دي هين عنيدان و أنانيان مثل دي هين ، لكنهما كانا ودودين و لطيفين للغاية .
“بمجرد النظر لهذا ، لا أعرف مدى دهشتي لسماع أن السادة الصغار كانوا في الأحياء الفقيرة مع الآنسة .”
بفضل هذا خرجت آستر التي تمت معانقتها من بين الإثنين و شهقت .
“لقد فوجئت أيضًا ، كشخص بالغ كان من المفترض أن أفكر بهذا بدلاً من الأطفال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. لا أعرف من تكون … لكنها تخلت عني بمجرد أن وُلِدت .”
نظر دي هين إلى الأطفال في الغرفة بعيون دافئة .
في ذلك الوقت ، اعتقد أنه سيكون من الأفضل غض الطرف .
بدا الأمر و كأنه لا يريد أن يضيع المشهد من أمام عينيه .
وصلت أمام الغرفة وهي مليئة بالترقب لكن هناك ضيف قد جاء قبل آستر .
في تلكَ اللحظة ، ركض بن الذي صعد لتون للطابق الثالث و همس لدي هين .
كان جاهلاً لدرجة أنه لم يكن يعرف أن عيون دينيس كان حمراء .
“جلالتك ، لقد تلقيت رسالة تقول أنه تم العثور على مكان لوسفير .”
كلما ساعدها أكثر كلما أهتم بها أكثر. لقد تطور الأمر إلى أكثر من مجرد شعور .
“حقًا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . الآن يمكنني رؤيتها بشكل يرضي قلبي . سآتي لرؤيتها كل يوم .”
بقدر ما كانت هذه الأخبار التي كان ينتظرها ، أدار دي هين رأسه بخيبة أمل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “د…م ؟”
–يتبع ….
“إن الأمر سري ، لذا لا يمكنني إخباركَ . لكن كل شيء من أجل المعبد ، هل يمكنكَ أن تتفهم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، لابدَ أن والدتكِ ليس لها علاقة بالأمر.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات