في البداية ، كان هو من يقوم بعناق آستر أولاً ، لكن تحول الموقف أنها من قامت بفعل هذا أولاً .
عندما تشعر بالاكتئاب ، كانت تذهب لتتناول كعكة الشوكولاتة ، لقد أرادت من دي هين الشعور بذلك أيضًا .
وضعت آستر وجهها على كتف دي هين و عانقته بإحكام ، ثم توصلت إلى حلها الخاص .
كان الثلاثة يقضون وقتًا دافئًا ، فجأة بدأ الطائر يطير فوق رأس نواه .
“أبي . لنذهب لقاعة الطعام و تناول معي كعكة الشوكولاتة .”
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
عندما تشعر بالاكتئاب ، كانت تذهب لتتناول كعكة الشوكولاتة ، لقد أرادت من دي هين الشعور بذلك أيضًا .
بضيافة والدته و أخته الدافئة ، شعر نواه و كأنه قد عاد حقًا للمنزل .
بمعرفة هذا ، ترك دي هين آستر .
طلبت رينا التوسع في الموضوع أكثر قليلاً .
“لنفعل هذا .”
لم تكن رسالة طويلة ، لكنها كانت ذات مخزى لأن آستر قامت بمراسلته أولاً .
إنه يكره الحلويات ، لكن إن طلبت منه آستر أن يأكل عليه فعل هذا حتى تنفجر معدته .
“لكنها لطيفة جدًا .”
توقف دي هين الذي كان على وشكِ مغادرة الغرفة ممسكًا بيد آستر و نظر حول الغرفة ببطء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ ألن يكون من غير المريح البقاء معًا ؟ سيكون من الأفضل أن يعيشا في الخارج .”
“هل ستبقي الباب مفتوحًا الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكوني قاسية عليه . نواه لم يستطع المساعدة أيضًا .”
كان سيغلق الباب على الفور ، لكنه توقف و نظر إلى المفتاح الذي في يده بعد أن تحدثت آستر بمرح .
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
السبب الذي كان يجعله يغلق هذه الغرفة هو أنه لم يكن لديه الثقة للنظر إلى الماضي .
“منزل ؟ لا .”
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
لكن مع مرور الوقت ، هل تلاشى ألمه ؟ على الرغم من أن الأمر لايزال صعبًا ، إلا أنه بدى و كأنه قادر على تحمل تكلفة النظر إلى الماضي .
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
قرر أن يترك الباب مفتوحًا بدلاً أن بغلقه بالقفل الآن .
“كيااا.”
شعر وكأنه يجب أن يُخرج إيرين الذي قام بدفنها لأنه لم يكن قادرًا على مواجهتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الغرفة ، و في عقله .
في هذه الغرفة ، و في عقله .
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
“…نعم ، سأخبر ديلبرت أن يقوم بالتنظيف جيدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السبب الذي كان يجعله يغلق هذه الغرفة هو أنه لم يكن لديه الثقة للنظر إلى الماضي .
“إذن ، هل يمكنني الدخول مرة أخرى ؟”
لم يكن ليستطع الشعور بعاطفة والدته التي كانت تمسك بيده طوال والوقت ولا بمشاعر أخته الكبرى التي كان يتوق لها.
“هل تريدين أن تأتي مرة أخرى ؟”
“على الإطلاق .”
عند النظر إلى عيون آستر المتلألئة ، سأل دي هين كما لو كان متفاجئًا .
شعرت بالشفقة و الذنب تجاه نواه ، تمامًا كما فعل الإمبراطور .
“نعم . إن الأمر محزن أن تكون وحيدة .”
“نعم . أنا أحبها كثيرًا .”
تفاجأ دي هين من الإجابة الغير متوقعة و أُعجب بها ، شد على يد آستر .
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
“نعم ، إن مررتِ ستحب إيرين هذا .”
“أنا سعيد لأنني لم أمت .”
أدركَ دي هين أنه كان على خطأ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، شعرت بالمزيد من الإمتنان للمعبد و فكرت في أنها يجب أن تدعم المعبد .
اعتقد أنه من قام بتغيير آستر بنفسه ، لكن هي من قامت بفعل هذا .
لم تستطع الإمبراطورة أن ترفع عينها عنه وكأنها لا تصدق أن نواه موجود الآن أمامها .
إن لم تأتِ آستر ، لكان أغلق غرفة إيرين للأبد و لن يفكر حتى في فتحها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد؟ لا يوجد علاج ؟”
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
“شكرًا لكَ .”
“منزل ؟ لا .”
ابتسمت آستر على نطاق واسع عندما سمعت صوت دي هين المنخفض .
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
“هيهي .سأعود المرة القادمة مع إخوتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
لطالما قال چو-دي أنه يريد رؤية وجه والدته مرة أخرى . لقد كانت متحمسة لإخبارهم أن الغرفة مفتوحة مرة أخرى .
كان وجه نواه الذي يخبر والدته عن آستر وجه شخص واقع في الحب .
ومع ذلك ، بمجرد أن اجتاز غرفة آستر ، هرب شور . لقد كان مستائًا لأنه قد ترك فطائره .
ثم أمسكت بجبنة و رفعتها لوجه دي هين تمامًا .
“هل نبني منزلاً للقط و الثعبان في الفناء ليعيشا هناك معًا ؟”
توقف دي هين الذي كان على وشكِ مغادرة الغرفة ممسكًا بيد آستر و نظر حول الغرفة ببطء .
“منزل ؟ لا .”
“لقد قيل أنه مرض لا يمكن شفاءه على الإطلاق … إنها معجزة . يبدوا أن بركات الحاكم معكَ .”
إذا كان دي هين ، سيكون الأمر كافيًا لبناء منزل ، لذا لوحت آستر بيدها بسرعة .
“ليس كذلك .”
“ماذا ؟ ألن يكون من غير المريح البقاء معًا ؟ سيكون من الأفضل أن يعيشا في الخارج .”
“منذ أن غادرت أمي لم تنم جيدًا كل يوم .”
شعرت آستر أن دي هين يريد إخراج الحيوانات لذا قامت بسرعة بإدخال شورو للغرفة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
ثم أمسكت بجبنة و رفعتها لوجه دي هين تمامًا .
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
“لكنها لطيفة جدًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كانت الطفلة بجانبك في الخارج ؟”
حالما رفعت جبنة بسطت ذراعيها للأمام و قالت ‘نياانغ!’ .
“لحظة .”
“صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
“على الإطلاق .”
“هل كنت الوحيدة ؟ رينا كانت تبكي كل يوم أيضًا .”
لم يقل دي هين أى شيء بعد ذلك عن المنزل الخاص بهم .
“لكنها لطيفة جدًا .”
وبينما كان ينزل مع آستر ، نظر إلى الفراء الناعم الخاص بجبنة بدون أن يدرك ذلك .
كان سيغلق الباب على الفور ، لكنه توقف و نظر إلى المفتاح الذي في يده بعد أن تحدثت آستر بمرح .
***
“كيااا.”
داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما قال چو-دي أنه يريد رؤية وجه والدته مرة أخرى . لقد كانت متحمسة لإخبارهم أن الغرفة مفتوحة مرة أخرى .
لم تكن كبيرة ، لكن كانت مليئة بالزهور عالية الجودة ذات الثمن الباهظ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
كان نواه جالسًا في الشرفة يقضي الوقت مع والدته الإمبراطورة و أخته .
طلبت رينا التوسع في الموضوع أكثر قليلاً .
“كيف يمكنكَ خداعي بهذه الطريقة ؟ سأضربكَ . ألا تعرف مدى قلقي ؟”
قرر أن يترك الباب مفتوحًا بدلاً أن بغلقه بالقفل الآن .
لم تخفِ مشاعرها الغاضبة و قامت بضري نواه . لقد انفجرت مخاوف الماضي و الاستياء .
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
“لا تكوني قاسية عليه . نواه لم يستطع المساعدة أيضًا .”
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
لم تستطع الإمبراطورة أن ترفع عينها عنه وكأنها لا تصدق أن نواه موجود الآن أمامها .
***
استمرت الدموع في التكون على زوايا عين الإمبراطورة وهي تنظر إلى نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قال لا ، لكنه لم يستطع رفع عينه من على الرسالة .
شعرت بالشفقة و الذنب تجاه نواه ، تمامًا كما فعل الإمبراطور .
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
“كم أنا ممتنة لعودتكَ بصحة جيدة …لم أتخيل يومًا أن يأتي هذا اليوم .”
في أصعب الأوقات ، لقد أراد الموت حقًا . و استسلم لكنه رأى آستر في أحلامه .
ابتسم نواه بفخر وهو يريح والدته ، التي كانت على وشكِ الانفجار بالبكاء في أى لحظة .
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
“أنا بخير الآن .”
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
“لقد قيل أنه مرض لا يمكن شفاءه على الإطلاق … إنها معجزة . يبدوا أن بركات الحاكم معكَ .”
“لكنها لطيفة جدًا .”
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
“إذن ، هل يمكنني الدخول مرة أخرى ؟”
ومع ذلك ، عندما رأت نواه الذي شفي تمامًا اختفى هذا الشعور تجاه المعبد .
“نعم ، إن مررتِ ستحب إيرين هذا .”
في الوقت الحالي ، شعرت بالمزيد من الإمتنان للمعبد و فكرت في أنها يجب أن تدعم المعبد .
في أصعب الأوقات ، لقد أراد الموت حقًا . و استسلم لكنه رأى آستر في أحلامه .
“لم يتحسن مرضي بسبب عناية المعبد .”
شعر وكأنه يجب أن يُخرج إيرين الذي قام بدفنها لأنه لم يكن قادرًا على مواجهتها .
هز نواه رأسه على عجل وهو غير راض عن دفاع والدته عن المعبد .
لم تكن كبيرة ، لكن كانت مليئة بالزهور عالية الجودة ذات الثمن الباهظ .
“ومن ثم ؟”
“أبي . لنذهب لقاعة الطعام و تناول معي كعكة الشوكولاتة .”
“لدىّ صديق عاملني بهذه الطريقة حتى تحسنت .”
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
“ماذا تقصد؟ لا يوجد علاج ؟”
لم تستطع الإمبراطورة أن ترفع عينها عنه وكأنها لا تصدق أن نواه موجود الآن أمامها .
طلبت رينا التوسع في الموضوع أكثر قليلاً .
اعتقد أنه من قام بتغيير آستر بنفسه ، لكن هي من قامت بفعل هذا .
لقد كانت من النوع الذي لا يطيق الأسألة .
عندما نشؤوا كعائلة تغيرت الكثير من الأشياء و أثروا في بعضهم البعض .
“لا يمكنني إخباركِ . أنا بخير الآن ، صحيح ؟”
“نعم. لكنني أشعر بالفضول .”
“نعم. لكنني أشعر بالفضول .”
لم يستطع نواه العودة لرشدة بسبب رينا التي تضحك و تضايقه ، وبسبب الإمبراطورة التي أصبحت جادة .
“لاحقًا . أخبريني الآن كيف كان حالكِ أنتِ و أمي ؟”
“شكرًا لكَ .”
منذ أن عاش نواه خارج القصر الإمبراطوري لثلاث سنوات ، لقد كان هناك الكثير من القصص التي لا يعرفها .
“نعم. لكنني أشعر بالفضول .”
كان الثلاثة سعداء للغاية وتبادلوا الأحاديث الصغيرة .
وغني عن القول أنه بسبب تلكَ الطفلة ، عاد نواه مشرقًا مرة أخرى .
مجرد التواجد معًا في نفس المكان كان بمثابة حلم للجميع .
كانت عيون نواه مبللة بشكل خافت عندما تذكر الماضي .
“…بسببي عانيتِ كثيرًا ، صحيح ؟”
ومع ذلك ، بمجرد أن اجتاز غرفة آستر ، هرب شور . لقد كان مستائًا لأنه قد ترك فطائره .
“ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
كان نواه فخورًا أمام نبلاء الإمبراطورية ، لكن أمام عائلته كان صبيًا خجولاً .
“منذ أن غادرت أمي لم تنم جيدًا كل يوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كانت الحالة الاجتماعية للطفلة منخفضة ، قررت أن تقوم باحتضانها .(تاخدها يعنيمش حضن بمعنى حضن)
“هل كنت الوحيدة ؟ رينا كانت تبكي كل يوم أيضًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحبها ؟”
بضيافة والدته و أخته الدافئة ، شعر نواه و كأنه قد عاد حقًا للمنزل .
حالما رفعت جبنة بسطت ذراعيها للأمام و قالت ‘نياانغ!’ .
“أنا سعيد لأنني لم أمت .”
اعتقد أنه من قام بتغيير آستر بنفسه ، لكن هي من قامت بفعل هذا .
لو تخلى عن حياته و مات وهو محبوس في الملجأ ، لما حدثت هذه اللحظة .
“لحظة .”
لم يكن ليستطع الشعور بعاطفة والدته التي كانت تمسك بيده طوال والوقت ولا بمشاعر أخته الكبرى التي كان يتوق لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما قال چو-دي أنه يريد رؤية وجه والدته مرة أخرى . لقد كانت متحمسة لإخبارهم أن الغرفة مفتوحة مرة أخرى .
شكر نواه بصدق آستر . لقد كانت آستر السبب في جعله يسترجع هذه اللحظات .
“على الإطلاق .”
كان الثلاثة يقضون وقتًا دافئًا ، فجأة بدأ الطائر يطير فوق رأس نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لها ، كيف يمكنني شكر هذه الطفلة ؟”
“أوه ؟ إنه فقط فوق رأسه ؟”
“لحظة .”
ابتسمت رينا ووجهت إصبعها نحو الحمامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، شعرت بالمزيد من الإمتنان للمعبد و فكرت في أنها يجب أن تدعم المعبد .
“أعتقد أن هناك شيء مربوط في ساقها ، اليست رسالة ؟”
في أصعب الأوقات ، لقد أراد الموت حقًا . و استسلم لكنه رأى آستر في أحلامه .
“رسالة ؟”
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
عبس نواه قليلاً و رفع رأسه للسماء .
لم يقل دي هين أى شيء بعد ذلك عن المنزل الخاص بهم .
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
وبدون تردد مدت ساقها نحو نواه , لقد كان هناك رسالة مربوطة فعلاً .
عند النظر إلى عيون آستر المتلألئة ، سأل دي هين كما لو كان متفاجئًا .
“من أرسلها ؟”
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
“هذا غريب . كيف عرفت أن تأتي لهنا طوال الطريق ؟”
في كل مرة يرى صورة إيرين التي تركت أطفالها ، شعر و كأن قلبه قد انكسر ، لذا اختار الابتعاد عن الغرفة تمامًا .
بينما تعجبت رينا و الإمبراطورة من الحمامة ، كان نواه في حيرة من أمره وأمسك الرسالة و فتحها .
“أتسائل ما نوع الطفلة التي تحبها كثيرًا .”
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
“هذا غريب . كيف عرفت أن تأتي لهنا طوال الطريق ؟”
نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
“هل هذا حقيقي ؟”
“أومو ، انظري لهذا … أمي ، انظري لهذا التعبير .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الإثنان لبعضهما البعض و تبادلا النظرات كان ذلك لأن تغير تعبيرات نواه كان غير عادي .
“نواه ، هل لديكَ حبيبة في الخارج ؟”
في تلكَ اللحظة ، أشرق وجه نواه الذي كان يقرأ الرسالة بدون أى توقعات وانتشرت ابتسامة على شفتيه .
أصبحت أذن نواه حمراء بسبب سؤال والدته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ؟ هي لطيفة صحيح ؟”
“ليس كذلك .”
“إذن ، هل يمكنني الدخول مرة أخرى ؟”
لقد قال لا ، لكنه لم يستطع رفع عينه من على الرسالة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القصر الإمبراطوري ، كان هناك حديقة خارجية كانت تعتني بها الإمبراطورة بنفسها .
“ماذا تعمي بـلا ؟ أستطيع قول هذا من خلال النظر فقط لوجهكَ . أذنكَ حمراء .”
“نواه ، هل لديكَ حبيبة في الخارج ؟”
“هل تعتقدين أنها فتاة ؟”
“هل تريدين أن تأتي مرة أخرى ؟”
لم يستطع نواه العودة لرشدة بسبب رينا التي تضحك و تضايقه ، وبسبب الإمبراطورة التي أصبحت جادة .
تفاجأ دي هين من الإجابة الغير متوقعة و أُعجب بها ، شد على يد آستر .
“لحظة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
بعد مرور بعض الوقت ركز و قرأ الرسالة مرة أخرى .
“منزل ؟ لا .”
لم تكن رسالة طويلة ، لكنها كانت ذات مخزى لأن آستر قامت بمراسلته أولاً .
لكن مع مرور الوقت ، هل تلاشى ألمه ؟ على الرغم من أن الأمر لايزال صعبًا ، إلا أنه بدى و كأنه قادر على تحمل تكلفة النظر إلى الماضي .
“لقد قلت أن هناك صديق عالجني . إنها هي .”
وغني عن القول أنه بسبب تلكَ الطفلة ، عاد نواه مشرقًا مرة أخرى .
كان وجه نواه الذي يخبر والدته عن آستر وجه شخص واقع في الحب .
لم يكن ليستطع الشعور بعاطفة والدته التي كانت تمسك بيده طوال والوقت ولا بمشاعر أخته الكبرى التي كان يتوق لها.
عند رؤية الإبتسامة على وجه نواه الغير مفهومة ، وضعت رينا يدها على ذقنها و قالت بسخرية .
عندما طُرد نواه من القصر ، أدارت الإمبراطورة ظهرها للمعبد مستاءة من الحاكم .
“هل تحبها ؟”
منذ أن عاش نواه خارج القصر الإمبراطوري لثلاث سنوات ، لقد كان هناك الكثير من القصص التي لا يعرفها .
كان نواه فخورًا أمام نبلاء الإمبراطورية ، لكن أمام عائلته كان صبيًا خجولاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لها ، كيف يمكنني شكر هذه الطفلة ؟”
“نعم . أنا أحبها كثيرًا .”
لقد كانت من النوع الذي لا يطيق الأسألة .
حك نواه مؤخرة عنقه و ابتسم ، لم يقم بإخفاء ما في قلبه .
بينما تعجبت رينا و الإمبراطورة من الحمامة ، كان نواه في حيرة من أمره وأمسك الرسالة و فتحها .
“كيااا.”
إذا كان دي هين ، سيكون الأمر كافيًا لبناء منزل ، لذا لوحت آستر بيدها بسرعة .
ردًا على ذلك ، قفزت رينا وصرخت و اتسعت عيون الإمبراطورة على مصراعيها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكوني قاسية عليه . نواه لم يستطع المساعدة أيضًا .”
“هل هذا حقيقي ؟”
وغني عن القول أنه بسبب تلكَ الطفلة ، عاد نواه مشرقًا مرة أخرى .
“أتسائل ما نوع الطفلة التي تحبها كثيرًا .”
كان وجه نواه الذي يخبر والدته عن آستر وجه شخص واقع في الحب .
“إنها لطيفة للغاية . حتى في المواقف التي لا تستطيع تحملها ،فهي دائمًا أقوى من أى شخص آخر . وهي جميلة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماهي المعاناة ؟ لقد عملت بجد في الخارج . الآن أنا لن أسمح لكَ بالذهاب لأى مكان .”
عندما تذكر نواه آستر لم يستطع إخفاء ابتسامته .
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
“هل كانت الطفلة بجانبك في الخارج ؟”
“هذا غريب . كيف عرفت أن تأتي لهنا طوال الطريق ؟”
“هذا صحيح .”
بمجرد أن التقت عيناه بعيون الحمامة نزلت على الطاولة كما لو كانت تنتظر .
كانت عيون نواه مبللة بشكل خافت عندما تذكر الماضي .
في أصعب الأوقات ، لقد أراد الموت حقًا . و استسلم لكنه رأى آستر في أحلامه .
في أصعب الأوقات ، لقد أراد الموت حقًا . و استسلم لكنه رأى آستر في أحلامه .
“هل نبني منزلاً للقط و الثعبان في الفناء ليعيشا هناك معًا ؟”
كان كل شيء بسبب آستر أراد العيش واعتقد أنه يجب أن يعيش .
شكر نواه بصدق آستر . لقد كانت آستر السبب في جعله يسترجع هذه اللحظات .
“شكرًا لها ، كيف يمكنني شكر هذه الطفلة ؟”
لم تخفِ مشاعرها الغاضبة و قامت بضري نواه . لقد انفجرت مخاوف الماضي و الاستياء .
في حياته السابقة ، كانت الإمبراطورة ستسأل من أى عائلة تكون هذه الطفلة ، لكنها تغيرت بعد ما حصل لنواه .
“من أرسلها ؟”
لقد مرّ بالكثير من الأوقات العصبية ولقد كانت ممتنة أن نواه كان لديه من يراقبه .
“على الإطلاق .”
وغني عن القول أنه بسبب تلكَ الطفلة ، عاد نواه مشرقًا مرة أخرى .
لم يقل دي هين أى شيء بعد ذلك عن المنزل الخاص بهم .
لذا هي لم تكن تعرف ما هو هذا ، لقد أحبت الطفلة التي يحبها نواه ، لقد مانت ممتنة .
طلبت رينا التوسع في الموضوع أكثر قليلاً .
حتى لو كانت الحالة الاجتماعية للطفلة منخفضة ، قررت أن تقوم باحتضانها .(تاخدها يعنيمش حضن بمعنى حضن)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تكوني قاسية عليه . نواه لم يستطع المساعدة أيضًا .”
“نعم . دعنا نرى بعضنا البعض في وقت ما . لا … ماذا عن تناول وجبة معًا ؟ ماذا عن دعوتها للقصر الإمبراطوري ؟”
“هذا صحيح .”
يتبع …..
منذ أن عاش نواه خارج القصر الإمبراطوري لثلاث سنوات ، لقد كان هناك الكثير من القصص التي لا يعرفها .
“هذا صحيح .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات