You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 96

في صباح اليوم التالي ،

 

فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .

طلبت من جبنة الخروج لكن هذا لم ينجح .

بمجرد أن استيقظت شعرت بفرو (جبنة) الناعم .

بسطت آستر كفيها الصغيرين و لفتهما حول خصر دي هين ، على أمل أن يشعر بالراحة .

“جبنة ؟ لماذا أنتِ هنا ؟ كيف صعدتِ على السرير ؟”

“آمل أن يتم تسليمها بشكل جيد .”

كان يُطلق على القطة الذي ساعدتها آستر في الحديقة إسم (جبنة) بسبب لونها الأصفر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت أمامها مباشرة ، لقد كانت تشبهها تمامًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال چو-دي أنه سوف يربيها بنفسه ، لذا احضروها معهم ، ولكن عندما كان لديها وقت فراغ تأتي دائمًا لغرفة آستر و تنام .

“هاه ؟”

حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .

“آمل أن يتم تسليمها بشكل جيد .”

“سيكون أوبا حزينًا عندما يكتشف هذا .”

كانت قلقة أن الأمور لا تسير على ما يرام كما كان يعتقد و لقد كان يكافح .

في هذه الأيام ، كان چو-دي يبذل قصارى جهده من خلال تقديم الوجبات الخفيفة ل(جبنة) للفوز بقلبها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن الطيور تجمعت بسرعة بعد صوت الصفير و كأنه أغنية .

بيت جبنة موجود أيضًا في غرفته ، ولابدَ أنه سيكون منزعجًا أنها جاءت لآستر أثناء نومه .

تساءلت عما إن كان هناك طريقة للتواصل معه وفي النهاية توصلت إلى طريقة جيدة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استيقظت آستر على هذا معتقدة أنها يجب أن تأخذ جبنة لمنزلها قبل أن يستيقظ شقيقها .

كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .

ثم عبست جبنة و مدت يديها إلى آستر .

“لحظة ، سوف أعطيكِ رسالة .”

لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .

من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .

‘كيف وصلت لهنا ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان بإمكانها أن تفهم لماذا منع والدها أى شخص من دخول هذه الغرفة .

كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .

كان يُطلق على القطة الذي ساعدتها آستر في الحديقة إسم (جبنة) بسبب لونها الأصفر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل أخذني والدي لهنا ؟’

حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .

لقد شعرت بالسوء لأنه كان عليه حملها على الرغم من أنها قد عرضت المساعدة .

ثم ، عندما تذكرت فجأة وعدها مع والدها و إخوتها شعرت بالذنب .

بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .

فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .

عندما سحبت الستائر انسكب ضوء الشمس الساطع .

فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .

عبست لأن ضوء الشمس كان يعمي ، ثم فكرت في نواه .

“أبي ، هل أنتَ بخير ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’

“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”

حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان بإمكانها أن تفهم لماذا منع والدها أى شخص من دخول هذه الغرفة .

كانت قلقة أن الأمور لا تسير على ما يرام كما كان يعتقد و لقد كان يكافح .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك إمرأة أخرى تشبه صاحبة الصورة تمامًا كان الإثنان يبتسمان على نطاق واسع .

‘أريد اخباره أن يبتهج .’

“هاه ؟”

بالنظر إلى الخلف ، كان نواه يهتف لها ، لكنها لم ترد له هذا أبدًا .

لكن فجأة وقفت جبنة بجانب قدم آستر تمامًا و أصبحت في حالة بقظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، لا يمكنها الذهاب للقصر الإمبراطوري بسبب هذا .

‘أوه؟’

تساءلت عما إن كان هناك طريقة للتواصل معه وفي النهاية توصلت إلى طريقة جيدة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أخذني والدي لهنا ؟’

لقد سمعت الأمر في عيد ميلاد مرشحة من المرشحات ، أن المرشحات البالغات يتعلمون كيفية ارسال الرسائل عن طريق الحمام الزاجل .

نظرت آستر إلى الحمامة بنظرة جادة و تذكرت نواه .

كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .

بعد الكتابة لفترة طويلة أنهت أخيرًا كتابة الرسالة و ابتسمت بفخر .

أخذت آستر نفسًا عميقًا و فتحت النافذة على مصراعيها و قامت بالتصفير بقوة .

عندما نظرت آستر للصور الواحدة تلو الأخرى أدركت آستر بشكل تدريجي من كان في هذه الصور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الغريب أن الطيور تجمعت بسرعة بعد صوت الصفير و كأنه أغنية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’

“نجحت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك إمرأة أخرى تشبه صاحبة الصورة تمامًا كان الإثنان يبتسمان على نطاق واسع .

تواصلت آستر بالعين مع الحمامة الأولى و أدخلتها للغرفة .

على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .

على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .

هزت رأسها لأنها قد شعرت بالأسف لأنها تبدوا مثلها .

“لحظة ، سوف أعطيكِ رسالة .”

كان دي هين يشك الآن بالفعل أن آستر إبنة كاثرين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت آستر متحمسة لفكرة إرسال رسالة لنواه التقطت قطعة من الورق و كتبت .

اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .

ومع ذلك لم يكن من السهل إكمال الرسالة بسبب عبء كتابة الخطاب الأول ، على الرغم من أنها لم تحاول كتابته بشكل جيد .

بدلاً من ذلك ، إن قامت بإخباره هو و إيرين بالحقيقة لبقى بجانبها حتى النهاية . ربما حتى إيرين لم تعلم أنها قد ماتت مبكرًا .

كتب في ورقة و جعدتها و جعدت عدة أوراق بشكل متكرر .

“إنه فقط . أنا بجانبكَ …”

بعد الكتابة لفترة طويلة أنهت أخيرًا كتابة الرسالة و ابتسمت بفخر .

“نجحت!”

طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .

“نجحت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألن يظن أن الأمر غريب ؟”

نظرت آستر إلى الحمامة بنظرة جادة و تذكرت نواه .

لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .

في هذه الأيام ، كان چو-دي يبذل قصارى جهده من خلال تقديم الوجبات الخفيفة ل(جبنة) للفوز بقلبها .

ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .

“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”

“سعيدة بلقائكِ .”

حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .

نظرت آستر إلى الحمامة بنظرة جادة و تذكرت نواه .

شعرت بالضيق و تعهدت أن تخبرهم بصدق في وقت العشاء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كانت مرحلة التصوير .

بشكل غريزي شعرت بشيء مختلف ، لكن القفل الذي كان مغلقًا في الغرفة التي في النهاية دائمًا ، أصبح مفتوحًا الآن .

حتى لو لم تكن حمامة مدربة ، فإن هذه المرحلة تجعل الحمامة تزور الشخص .

عندما سحبت الستائر انسكب ضوء الشمس الساطع .

“جوو!”

جفل دي هين و تجمد في مكانه عندما شعر أن آستر تعانقه .

طارت الحمامة بقوة من النافذة و أطلقت صوتها كما لو كانت تفهم آستر .

“جبنة ؟ لماذا أنتِ هنا ؟ كيف صعدتِ على السرير ؟”

“آمل أن يتم تسليمها بشكل جيد .”

“هاه ؟ جبنة ! لا !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اهتزت آستر ، التي تحولت خدودها إلى اللون الأحمر وهي تفكر في الشكل الذي سيبدوا عليه نواه عندما يستلم الرسالة .

“….حسنًا .”

ثم ، عندما تذكرت فجأة وعدها مع والدها و إخوتها شعرت بالذنب .

“أب-أبي !”

‘لا بأس بهذا صحيح ؟’

كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .

لم يتقابلوا ، هي فقط أرسلت رسالة ، لكنها شعرت بعدم الإرتياح لأنها بدت و كأنها أخلفت بوعدها بإرسالها للرسالة و التفكير فيه .

بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .

شعرت بالضيق و تعهدت أن تخبرهم بصدق في وقت العشاء .

اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وغادرت من الغرفة لأخذ جبنة إلى چو-دي .

“أبي ، هل أنتَ بخير ؟”

كانت غرفة چو-دي في الطابق السفلي ، لكن نظرة آستر اتجهت إلى الردهة كما لو كانت ممسوسة .

“جوو!”

“هاه ؟”

أدركت آستر أن خطواتها وصلت للغرفة و قامت بالتحديق عن كثب لكن القفل حقًا لم يكن مغلقًا .

بشكل غريزي شعرت بشيء مختلف ، لكن القفل الذي كان مغلقًا في الغرفة التي في النهاية دائمًا ، أصبح مفتوحًا الآن .

اقترب آستر و حيت أكبر لوحة على الإطلاق .

أدركت آستر أن خطواتها وصلت للغرفة و قامت بالتحديق عن كثب لكن القفل حقًا لم يكن مغلقًا .

“لا . كل ما أتذكره هو أنني عشت في الأحياء الفقيرة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدارت مقبض الباب تحسبًا ، ولقد فُتِح الباب بالفعل .

“جبنة ؟ لماذا أنتِ هنا ؟ كيف صعدتِ على السرير ؟”

‘أوه؟’

و الغريب أنها لم تكن تتذكر أى شيء قبل دخولها للأحياء الفقيرة ، لذلك بالطبع كانت تعتقد أن والدتها تخلت عنها .

عندما فُتِح الباب أرادت الدخول ، لقد كان مغلقًا في كل مرة لهذا كانت فضولية .

كتب في ورقة و جعدتها و جعدت عدة أوراق بشكل متكرر .

ومع ذلك ، ترددت في الدخول لأنها لم تكن تعرف سبب فتح هذه الغرفة .

عندما رأت آستر الصورة التي ملأت الجدار أُعجبت بها بدون أن تدرك .

فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت أمامها مباشرة ، لقد كانت تشبهها تمامًا .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘أنا حقًا لم أقصد الدخول .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ماذا أفعل ؟’

كانت ستنظر لها بعينها فقط من الخارج لكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب دخلت جبنة للداخل.

كان صوت دي هين منخفضًا . ربما لأنها كانت غرفة إيرين ، لكن بدى و كأنه يكافح اليوم .

“هاه ؟ جبنة ! لا !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .

صرخت آستر و حاولت الإمساك بها على عجل ، لكن جبنة دخلت بسرعة للغرفة .

على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .

بعد دخول الغرفة تجولت بالداخل كما لو كانت غرفتها و الزمت آستر بالدخول .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نبرة صوته المليئة بالحزن كانت بالطبع مختلفة عن المعتاد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘…ماذا أفعل ؟’

‘لابدَ أن شيء ما قد حدث .’

طلبت من جبنة الخروج لكن هذا لم ينجح .

“لا ، ليس لدىّ .”

في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .

بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .

على الرغم من علمها غلى عدم وجود أحد هناك ، إلا أنها قد مشت بهدوء على أطراف أصابعها .

فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .

ظل قلبها ينبض لأنها شعرت أنه مكان لا يجب عليها الدخول إليه .

عندما فُتِح الباب أرادت الدخول ، لقد كان مغلقًا في كل مرة لهذا كانت فضولية .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن عندما دخلت للغرفة ، لقد كانت أكثر روعة مما كانت تعتقد . كان هناك العديد من الأشياء و الكثير من اللوحات بشكل خاص .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر متحمسة لفكرة إرسال رسالة لنواه التقطت قطعة من الورق و كتبت .

‘رائع .’

اقترب آستر و حيت أكبر لوحة على الإطلاق .

عندما رأت آستر الصورة التي ملأت الجدار أُعجبت بها بدون أن تدرك .

طلبت من جبنة الخروج لكن هذا لم ينجح .

كان من المدهش أن جميع الصور بها نفس الشخص و لكن كان هناك الكثير من الصور .

كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .

عندما نظرت آستر للصور الواحدة تلو الأخرى أدركت آستر بشكل تدريجي من كان في هذه الصور .

‘رائع .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان بإمكانها أن تفهم لماذا منع والدها أى شخص من دخول هذه الغرفة .

هزت رأسها لأنها قد شعرت بالأسف لأنها تبدوا مثلها .

حتى آستر التي لم ترَ مالكة هذه الصور من قبل كانا تفهم .

ومع ذلك ، ترددت في الدخول لأنها لم تكن تعرف سبب فتح هذه الغرفة .

“مرحبًا ، أنا آسفة للدخول بلا إذن .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك إمرأة أخرى تشبه صاحبة الصورة تمامًا كان الإثنان يبتسمان على نطاق واسع .

اقترب آستر و حيت أكبر لوحة على الإطلاق .

بالنظر إلى الخلف ، كان نواه يهتف لها ، لكنها لم ترد له هذا أبدًا .

في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .

“نجحت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هل نبدوا كذلك ؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يتبع …

من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .

و الغريب أنها لم تكن تتذكر أى شيء قبل دخولها للأحياء الفقيرة ، لذلك بالطبع كانت تعتقد أن والدتها تخلت عنها .

هزت رأسها لأنها قد شعرت بالأسف لأنها تبدوا مثلها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر متحمسة لفكرة إرسال رسالة لنواه التقطت قطعة من الورق و كتبت .

‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’

كتب في ورقة و جعدتها و جعدت عدة أوراق بشكل متكرر .

بالتفكير بهذه الطريقة أدارت رأسها عن الإطار و وجدت إطارًا صغيرًا على الرف لفت انتباهها .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك إمرأة أخرى تشبه صاحبة الصورة تمامًا كان الإثنان يبتسمان على نطاق واسع .

‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’

لقد كانا سعيدتان لدرجة أن الإبتسامة ارتسمت على شفاه آستر من تلقاء نفسها .

فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .

لكن فجأة وقفت جبنة بجانب قدم آستر تمامًا و أصبحت في حالة بقظة.

على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .

أدارت رأسها متسائلة عما يجري و عندما رأت دي هين بجانب الباب فوجئت و أسقطت الإطار .

“أب-أبي !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا حقًا لم أقصد الدخول .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التقطت الإطار بسرعة من على الأرض ، حدق دي هين في آستر بعيون متفاجئة .

اقترب آستر و حيت أكبر لوحة على الإطلاق .

كان على وشكِ أن يغلق الباب الذي نساه الليلة الماضية .

كان على وشكِ أن يغلق الباب الذي نساه الليلة الماضية .

لكن في اللحظة التي رأى فيها آستر تقف أمام صورة إيرين لم يستطع قول شيء .

كانت آستر قلقة لأنها شعرت بتغير مشاعر دي هين و بدا و كأنه سوف ينفجر .

‘إيرين .’

 

رأى وجه آستر و كأنها تنظر إلى نفسها .

لقد كانا سعيدتان لدرجة أن الإبتسامة ارتسمت على شفاه آستر من تلقاء نفسها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كانت أمامها مباشرة ، لقد كانت تشبهها تمامًا .

كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .

“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”

بدلاً من ذلك ، إن قامت بإخباره هو و إيرين بالحقيقة لبقى بجانبها حتى النهاية . ربما حتى إيرين لم تعلم أنها قد ماتت مبكرًا .

اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .

في صباح اليوم التالي ،

“لا بأس . أنا من تركت الباب مفتوحًا .”

“إنه فقط . أنا بجانبكَ …”

اقترب دي هين و ربت على كتف آستر و أمسك بالإطار .

لقد كانا سعيدتان لدرجة أن الإبتسامة ارتسمت على شفاه آستر من تلقاء نفسها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظت آستر على هذا معتقدة أنها يجب أن تأخذ جبنة لمنزلها قبل أن يستيقظ شقيقها .

كان صوت دي هين منخفضًا . ربما لأنها كانت غرفة إيرين ، لكن بدى و كأنه يكافح اليوم .

“لا . كل ما أتذكره هو أنني عشت في الأحياء الفقيرة .”

“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”

في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .

“لا ، ليس لدىّ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لايزال متأكدًا ، لكن العقد كان وحده دليلاً كافيًا .

سأل آستر و أجابت بحيرة بسبب هذا السؤال المفاجئ .

بعد الكتابة لفترة طويلة أنهت أخيرًا كتابة الرسالة و ابتسمت بفخر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تتذكرين من تكون أمكِ ؟”

طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .

“لا . كل ما أتذكره هو أنني عشت في الأحياء الفقيرة .”

طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .

و الغريب أنها لم تكن تتذكر أى شيء قبل دخولها للأحياء الفقيرة ، لذلك بالطبع كانت تعتقد أن والدتها تخلت عنها .

“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”

“….حسنًا .”

نبض قلب دي هين ثم نظر إلى يدها التي تمسك بيدها و انحنى ليعانقها .

كان دي هين يشك الآن بالفعل أن آستر إبنة كاثرين .

‘لابدَ أنها قد ماتت .’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لايزال متأكدًا ، لكن العقد كان وحده دليلاً كافيًا .

“هاه ؟”

وكاثرين التي كان يعرفها لم تكن لتتخلى عن إبنتها على الإطلاق .

بدلاً من ذلك ، إن قامت بإخباره هو و إيرين بالحقيقة لبقى بجانبها حتى النهاية . ربما حتى إيرين لم تعلم أنها قد ماتت مبكرًا .

‘لابدَ أنها قد ماتت .’

‘كيف وصلت لهنا ؟’

بسبب تفكيره أنه لم يكن قادرًا على حماية كاثرين بعد إيرين ، أصبح دي هين غاضبًا للغاية .

عندما فُتِح الباب أرادت الدخول ، لقد كان مغلقًا في كل مرة لهذا كانت فضولية .

بدلاً من ذلك ، إن قامت بإخباره هو و إيرين بالحقيقة لبقى بجانبها حتى النهاية . ربما حتى إيرين لم تعلم أنها قد ماتت مبكرًا .

في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أبي ؟”

من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .

كانت آستر قلقة لأنها شعرت بتغير مشاعر دي هين و بدا و كأنه سوف ينفجر .

لكن في اللحظة التي رأى فيها آستر تقف أمام صورة إيرين لم يستطع قول شيء .

بعد أن ترددت أمسكت بيد دي هين الذي بجانبها .

“……..؟”

“……..؟”

في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .

“إنه فقط . أنا بجانبكَ …”

في هذه الأيام ، كان چو-دي يبذل قصارى جهده من خلال تقديم الوجبات الخفيفة ل(جبنة) للفوز بقلبها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .

في هذه الأيام ، كان چو-دي يبذل قصارى جهده من خلال تقديم الوجبات الخفيفة ل(جبنة) للفوز بقلبها .

نبض قلب دي هين ثم نظر إلى يدها التي تمسك بيدها و انحنى ليعانقها .

عندما سحبت الستائر انسكب ضوء الشمس الساطع .

كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .

“أبي ، هل أنتَ بخير ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت آستر ، التي تحولت خدودها إلى اللون الأحمر وهي تفكر في الشكل الذي سيبدوا عليه نواه عندما يستلم الرسالة .

“….نعم .”

ومع ذلك لم يكن من السهل إكمال الرسالة بسبب عبء كتابة الخطاب الأول ، على الرغم من أنها لم تحاول كتابته بشكل جيد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نبرة صوته المليئة بالحزن كانت بالطبع مختلفة عن المعتاد .

لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .

بدى أن الجدار الحديدي الذي لدى دي هين الذي لم يمكن أحد على معرفة ما يشعر به قد تمت إزالته بالكامل .

“لا . كل ما أتذكره هو أنني عشت في الأحياء الفقيرة .”

‘لابدَ أن شيء ما قد حدث .’

اقترب آستر و حيت أكبر لوحة على الإطلاق .

بسطت آستر كفيها الصغيرين و لفتهما حول خصر دي هين ، على أمل أن يشعر بالراحة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –يتبع …

جفل دي هين و تجمد في مكانه عندما شعر أن آستر تعانقه .

في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

–يتبع …

“هاه ؟ جبنة ! لا !”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط