بعد لقاء نواه والعودة ، بدأ الجزء الثاني من الحفلة .
كان نواه مرتاحاً في ذلك الوقت و بسط القماش الذي جلبه معه ، مما جعله مكاناً لآستر لتجلس فيه .
كما وعدت ، رقصت مع سيباستيان ، لكن لم يكن عرضاً منفرداً ، ولم يكن هناك ضغط لأن مجموعة كبيرة من الناس رقصوا معاً .
بمجرد النظر إلى النهر بدى و كأن كل مخافوها قد اختفت و أصبح مزاجها جيداً .
في الواقع ، لم تتذكر آستر كيف رقصت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .
كان ذلك بسبب امتلاء رأسها بنواه الذي التقت به منذ فترة طويلة ، ولم تستطع التركيز على الرقص .
نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .
عندما استفاقت ، توقفت الموسيقى و قد انتهى الرقص .
نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .
التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
“لقد قلتِ أن أخباره قد انقطعت ، لكنه قد عاد أخيراً ! هذا جيد .”
“شكراً لكِ على الرقص معي ، لقد كان الأمر ممتعاً .”
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
“لقد استمعت أيضاً . عيد ميلاد سعيد ، سيباستيان أوبا .”
وبغرابة دخلت آستر إلى العربة بعدما تركها چو-دي .
أنهت آستر حديثها و شعرت أن سيباستيان قد تغير كثيراً .
لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .
عندما ألتقيا لأول مرة لم تتخيل أبداً أنهما سيكونان هكذا .
قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .
مع ذلك ، لم يعد سيباستيان الذي اعترفه بخطأه يكرهها بعد الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون روز إلى آستر مليئة بالعاطفة .
“في المرة القادمة ….”
بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .
صوت سيباستيان الذي كان مرتجفاً وخجولاً من إلقاء الكلمة التالية لم يستطع الإستمرار .
‘هاه ؟’
بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .
كان نواه مرتاحاً في ذلك الوقت و بسط القماش الذي جلبه معه ، مما جعله مكاناً لآستر لتجلس فيه .
“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”
“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”
قام چو-دي بتعزية سيباستيان الذي نزل من على المسرح مبتسماً بالتربيت على كتفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .
“لقد قمتِ بعمل جيد ، آستر . لم تعودي ترتجفين على المسرح بعد الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .
أشاد دينيس بآستر التي عادت إلى مكانها قائلاً أنها كانت جميلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه مجرد صديق فقط . هل هو الصديق … الذي أرسل القلادة الماسية ؟”
لكن آستر كانت صامتة و لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه دينيس .
“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”
“آستر ؟”
“ماذا . آستر ليست مهتمة بكَ على الإطلاق ؟ استسلم فقط .”
عندما ناداها دينيس مرة أخرى رفعت رأسها و أجابت .
مكان جميل حيث تشرق الشمس على سطح النهر الهادئ ويُمكنها سماع صوت المياه المتدفقة .
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب تشعرين بحالة جيدة .”
“ماذا حدث ؟ أنا فقط متعبة قليلاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون روز إلى آستر مليئة بالعاطفة .
لطمأنته ابتسمت آستر و مشيت .
هب نسيم لطيف بينهما ، كان شعرها يرفرف بنعومة و عيونها نصف مغلقة .
في غضون ذلك ، لم يغادر نواه ذهنها . كل ما كانت تفكر فيه هو نواه بعدما التقت به .
في الواقع ، لم تتذكر آستر كيف رقصت .
نظرت لترى ما إن كان نواه لايزال في الحفلة ، لكن بعد مغادرة الشرفة ، لم تجد نوان في أي مكان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيرت آستر الفستان بتعبير متحمس للغاية و تركت للخادمات الشعر و المكياج البسيط .
تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ناداها دينيس مرة أخرى رفعت رأسها و أجابت .
“هل هناك شيء تحتاجينه ؟ سأحضرها لكِ .”
عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .
“أيتها الدوقة . لا ، الطعام لذيذ جداً و كل شيء جيد .”
عندما يتم رفع حظر نواه قررت أن تتحدث عن الأمر و تترك المشاعر المؤسفة الآن .
“حقاً ؟ أنا سعيدة . لا أستطيع أن أخبركِ كم أنا ممتنة لأنكِ أصبحتِ شريكة سيباستيان اليوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت سيباستيان إلى آستر بنظرة ترقب و تحدث .
كانت عيون روز إلى آستر مليئة بالعاطفة .
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
لاحظت أن سيباستيان لديه مشاعر تجاهها ولقد كان لديها شعور جيد لأنها ساعدت ابنتها .
عندما حاولت الدخول إلى العربة بخفة ، ركض چو-دي لها .
“هل تأتين إلى منزلنا مرة أخرى ؟ سأعد لكِ شيئاً لذيذًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنكِ إن جلستِ هنا ستتسخ ملابسكِ .”
“شكرًا لكِ .”
لم تستطع آستر أن تُخفي صوتها و ابتسمت .
حتى بعد أن تحدثت لها روز و اختفت ، لم تستطع آستر التركيز بشكل جيد على الحفلة .
أومأت آستر التي أرادت العودة إلى المنزل بأسرع وقت .
لاحظ دينيس ذلك و أغلق الكتاب ونهض .
سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .
“هل نتوقف ؟”
ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .
“إن ذهبنا الآن ، ألن يشعر سيباستيان أوبا بالحزن ؟”
نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
ربما كانت مصادفة بسيطة التقاء عيونهم ، عندما نظرت قبل المغادرة له مرة أخرى كان ينظر في مكان آخر بالفعل .
أومأت آستر التي أرادت العودة إلى المنزل بأسرع وقت .
من دوروثي إلى ڤيكتور ، لقد عرفا على الفور . شعرت آستر بالحرج بسبب هذا .
كانت على وشك مناداة چو-دي للخروج من قاعة المأدبة و التقت عينها بعيون الدوق براونز الذي كان يقف على مسافة بعيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”
‘هاه ؟’
قدم نواه لها المكان بجانب النهر .
صُدمت آستر على الفور و كادت أن تتوقف في الحال لكنها حافظت على رباطة جأشها و ابتعدت .
لكن آستر كانت صامتة و لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه دينيس .
ربما كانت مصادفة بسيطة التقاء عيونهم ، عندما نظرت قبل المغادرة له مرة أخرى كان ينظر في مكان آخر بالفعل .
تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .
***
“إن ذهبنا الآن ، ألن يشعر سيباستيان أوبا بالحزن ؟”
كانت آستر ، التي لم تنم طوال الليل بالفعل ، منشغلة بالتحرك من الصباح الباكر في اليوم التالي ، لقد كانت تبحث عما يجب أن ترتديه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .
نظرت إلى الفساتين التي كانت تريد أن ترتديها أمام المرآة لكن في النهاية لم تتوصل إلى القرار النهائي لذا نادت دوروثي.
‘هاه ؟’
“أيهما أفضل ؟”
وبغرابة دخلت آستر إلى العربة بعدما تركها چو-دي .
“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”
“واا ، كيف عرفتِ ؟”
“حسناً ، سوف أفعل هذا .”
“آه ، إنه سر أننا كنا هنا من قبل ، حسناً ؟”
غيرت آستر الفستان بتعبير متحمس للغاية و تركت للخادمات الشعر و المكياج البسيط .
كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .
سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .
عندما استفاقت ، توقفت الموسيقى و قد انتهى الرقص .
“من الذي سوف تقابلينه اليوم لدرجة تجعلكِ تولين كل هذا الاهتمام ؟”
“أهذا هو الأمر ؟ فهمت ، رحلة آمنة .”
“صديق فقط .”
تظاهرت آستر بالجهل و هي تحدق في المرآة الصغيرة في يدها وسرعان ما قلبت المرآة .
تظاهرت آستر بالجهل و هي تحدق في المرآة الصغيرة في يدها وسرعان ما قلبت المرآة .
“ماذا حدث ؟ أنا فقط متعبة قليلاً .”
“لا أعتقد أنه مجرد صديق فقط . هل هو الصديق … الذي أرسل القلادة الماسية ؟”
عندما حاولت الدخول إلى العربة بخفة ، ركض چو-دي لها .
“واا ، كيف عرفتِ ؟”
“لنتمشى .”
لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .
قدم نواه لها المكان بجانب النهر .
“لقد قلتِ أن أخباره قد انقطعت ، لكنه قد عاد أخيراً ! هذا جيد .”
“من الذي سوف تقابلينه اليوم لدرجة تجعلكِ تولين كل هذا الاهتمام ؟”
لم تكن دوروثي تعرف من يكون نواه ، لكنها كانت تعرف أن آستر كانت تنتظره منذ فترة طويلة .
كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .
كان ذلك لأن آستر كانت تخرج الرسالة التي أرسلها نواه و تقرأها كثيراً وتتحدث عنه .
قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .
“لكن لا تجعلي الأمر واضحاً أنكِ سعيدة برؤيته اليوم . إن كان يعلم أنكِ كنتِ تنتظرينه فقد يجعل نفسه مشغولاً ، هذا شيء يفعله كل الرجال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعتقد أن چو-دي سيسأل أكثر ويطلب منها الذهاب معها ، ولكنه اقتنع بسهولة أكثر مما كانت تعتقد .
“إذن ماذا أفعل ؟”
“كلاهما يبدوان جيدين عليكِ ، لكني أفضل أن ترتدي الفستان الأرچواني . لقد كنتِ جميلة في آخر مرة أرتديته فيه .”
نظرت آستر التي رفعت أذنيها إلى دوروثي بتعبير جاهل .
كان نواه مرتاحاً في ذلك الوقت و بسط القماش الذي جلبه معه ، مما جعله مكاناً لآستر لتجلس فيه .
“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ناداها دينيس مرة أخرى رفعت رأسها و أجابت .
“زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”
“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”
أخذت آستر ، التي كانت عيونها متلألئة ، نصيحة دوروثي على محمل الجد .
لكن آستر كانت صامتة و لم تكن تعرف ما الذي يتحدث عنه دينيس .
كان الطقس مشمساً جداً اليوم عندما خرجت بعد الاستعداد .
أومأت آستر التي أرادت العودة إلى المنزل بأسرع وقت .
عندما حاولت الدخول إلى العربة بخفة ، ركض چو-دي لها .
“آستر ؟”
“ها…….ها……ها……آستر ، إلى أين تذهبين ؟”
عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .
لابدَ أنه كان يركض لذا تعرق و أخذ أنفاسه .
“بهذه الملابس ؟”
آستر أصابها الجنون لتخرج بعذر .
يتبع ….
“همم ، سأذهب إلى المنجم .”
ربما كانت مصادفة بسيطة التقاء عيونهم ، عندما نظرت قبل المغادرة له مرة أخرى كان ينظر في مكان آخر بالفعل .
“بهذه الملابس ؟”
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .
“أنا ؟ ليس حقاً .”
على الرغم من أنه لم يكن مبالغاً إلا أنه لم يكن مناسباً للمنجم لأنها ترتدي أحذية بكعب عال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عربة آستر التحرك بسلاسة .
“لقد اعتقدت أنني سوف اتوقف عند متجر الملابس في طريقي إلى هناك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”
كان يجب أن أقول أنني ذاهبة إلى غرفة الملابس . لماذا قلت أنني ذاهبة إلى المنجم أولاً ؟
“لقد كان الأمر غريبًا بعض الشيء ، لكن ماذا حدث ؟ وجهكِ أحمر أيضاً .”
ندمت آستر لكن لم تستطع أن تستعيد ما قيل بالفعل .
تسللت والدة سيباستيان ، السيدة روز ، إلى آستر التي كانت تنظر حولها باستمرار .
“أهذا هو الأمر ؟ فهمت ، رحلة آمنة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام چو-دي بتعزية سيباستيان الذي نزل من على المسرح مبتسماً بالتربيت على كتفه .
كانت تعتقد أن چو-دي سيسأل أكثر ويطلب منها الذهاب معها ، ولكنه اقتنع بسهولة أكثر مما كانت تعتقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبغرابة دخلت آستر إلى العربة بعدما تركها چو-دي .
نزلت آستر من العربة بقلب ممتلئ .
‘كان يجب ان أخبره الحقيقة .’
نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .
شعرت آستر بعدم الارتياح عندما كذبت ، لكنها لم تستطع إخبار إخوتها عن نواه بعد .
وجدت آستر نواه و ابتسمت لكنها حاولت أن تبقي تعبيراتها مستقيمة .
عندما يتم رفع حظر نواه قررت أن تتحدث عن الأمر و تترك المشاعر المؤسفة الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه مجرد صديق فقط . هل هو الصديق … الذي أرسل القلادة الماسية ؟”
بدأت عربة آستر التحرك بسلاسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”
نظر ڤيكتور ، الذي تبعها كـمرافق ، إلى ملابس آستر و لقد كانت مزينة على أكمل وجه و فكر ملياً قبل أن يسأل .
لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .
“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”
“ماذا حدث ؟ أنا فقط متعبة قليلاً .”
“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”
‘كان يجب ان أخبره الحقيقة .’
لم تستطع آستر أن تُخفي صوتها و ابتسمت .
سألت دوروثي آستر التي تقوم ببذل أفضل ما بوسعها أكثر مما فعلت في حفلة الأمس .
“لهذا السبب تشعرين بحالة جيدة .”
شعرت آستر بعدم الارتياح عندما كذبت ، لكنها لم تستطع إخبار إخوتها عن نواه بعد .
“أنا ؟ ليس حقاً .”
“لنتمشى .”
من دوروثي إلى ڤيكتور ، لقد عرفا على الفور . شعرت آستر بالحرج بسبب هذا .
بعد لقاء نواه والعودة ، بدأ الجزء الثاني من الحفلة .
بعد ثلاثين دقيقة من المغادرة ، وصلوا إلى المكان الذي كان يوجد فيه منزل نواه القديم .
بمجرد انتهاء الرقصة ، استدارت آستر و عادت إلى مقعدها ، تناثر صوته في الهواء بلا معنى .
نزلت آستر من العربة بقلب ممتلئ .
قدم نواه لها المكان بجانب النهر .
كان المنزل فارغاً منذ أن غادر نواه إلى القصر الإمبراطوري . عرفت هذا لأنها قد توقفت لترى ما إن كان قد عاد عدة مرات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت عربة آستر التحرك بسلاسة .
عندما رأت الدخان بتصاعد من مدخنة المنزل ، أدركت أن نواه قد عاد بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت على وشك مناداة چو-دي للخروج من قاعة المأدبة و التقت عينها بعيون الدوق براونز الذي كان يقف على مسافة بعيدة .
“آه ، إنه سر أننا كنا هنا من قبل ، حسناً ؟”
نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .
“فهمت .”
“شكرًا لكِ .”
تبع ڤيكتور آستر التي كانت تخبره أن يُبقي الأمر سراً ، ولقد كانت تبدوا لطيفة كـأخته الصغيرة .
“ها…….ها……ها……آستر ، إلى أين تذهبين ؟”
في الوقت نفسه ، سمع نواه صوت العربة و غادر المنزل . لقد كان يحمل سيئاً بين يديه .
“ها…….ها……ها……آستر ، إلى أين تذهبين ؟”
وجدت آستر نواه و ابتسمت لكنها حاولت أن تبقي تعبيراتها مستقيمة .
***
“آستر ، هل نذهب إلى نزهة على ضفاف النهر ؟ لقد أعددت لكِ شطيرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد المشي قليلاً خلف المنزل رأت نهراً عبر العشب كما قال نواه تماماً .
تفاخر نواه بنفسه أنه من صنعها بنفسه أمام آستر و لوح بالسلة أمامها .
نظر چو-دي إلى آستر من أعلى لأسفل بإرتياب و التي تبدوا أنها قد ارتدت زينتها بعناية .
“هل صنعت هذه الزخارف من الدانيل أيضاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زمام المبادرة ؟ إذن لن أطرح الكثير من الأسألة .”
“أوه ، لقد استعرت ذلك على عجل فقط . إنها ليست من ذوقي .”
“من الأفضل الامتناع عن طرح أكبر عدد من الأسألة و الاستماع فقط . سيكون متعجرفاً و يأخذ زمام المبادرة .”
الدانتيل الأبيض الناعم يُزين السلة .
هب نسيم لطيف بينهما ، كان شعرها يرفرف بنعومة و عيونها نصف مغلقة .
سارع نواه بإخفاء السلة التي كان يتباهى بها خلف ظهره ، متسائلاً عما إن كان قد فكر جيداً .
“الوجهة هناك مرة أخرى … هل عاد حقاً هذه المرة ؟”
“لنتمشى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غيرت آستر الفستان بتعبير متحمس للغاية و تركت للخادمات الشعر و المكياج البسيط .
ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ دينيس ذلك و أغلق الكتاب ونهض .
بعد المشي قليلاً خلف المنزل رأت نهراً عبر العشب كما قال نواه تماماً .
“حسناً ، سوف أفعل هذا .”
قاد نواه آستر إلى النهر وفي اللحظة التي مرت فيها عبر الطريق المرصوف بدقة ظهر منظر طبيعي مفتوح .
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
“هناك ، إنه مكاني المفضل . ما رأيكِ ؟”
قدم نواه لها المكان بجانب النهر .
قدم نواه لها المكان بجانب النهر .
شكرته آستر و جلست بحذر على القماش .
تقدمت آستر إلى الأمام كما لو كانت ممسوسة ، لقد كانت تلكَ هي المرة الأولى التي ترى فيها النهر بهذا القرب لذا كانت عيناها تتألق .
“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”
“إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”
شكرته آستر و جلست بحذر على القماش .
مكان جميل حيث تشرق الشمس على سطح النهر الهادئ ويُمكنها سماع صوت المياه المتدفقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه جيد جداً ، أشعر أنني مرتاحة بالفعل .”
بمجرد النظر إلى النهر بدى و كأن كل مخافوها قد اختفت و أصبح مزاجها جيداً .
“هل تأتين إلى منزلنا مرة أخرى ؟ سأعد لكِ شيئاً لذيذًا .”
“اعتقدت أنه سوف يعجبكِ .”
“نعم . التقينا في الحفلة يوم أمس .”
كان نواه مرتاحاً في ذلك الوقت و بسط القماش الذي جلبه معه ، مما جعله مكاناً لآستر لتجلس فيه .
“لقد قلتِ أن أخباره قد انقطعت ، لكنه قد عاد أخيراً ! هذا جيد .”
“لأنكِ إن جلستِ هنا ستتسخ ملابسكِ .”
ضحكت آستر وهي تمشي بجانب نواه .
“شكراً لكَ .”
عندما ألتقيا لأول مرة لم تتخيل أبداً أنهما سيكونان هكذا .
شكرته آستر و جلست بحذر على القماش .
“هل هناك شيء تحتاجينه ؟ سأحضرها لكِ .”
هب نسيم لطيف بينهما ، كان شعرها يرفرف بنعومة و عيونها نصف مغلقة .
لم تخبر أحداً أنها قد قابلت نواه في الحفلة . لكن عندما فهمت الأمر بشكل صحيح تفاجأت .
يتبع ….
بعد لقاء نواه والعودة ، بدأ الجزء الثاني من الحفلة .
“لا بأس . لا يجب أن يحزن لأنكِ رقصتِ معه اليوم .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
