مثلما كانت هذه الحياة اليومية ثمينة بالنسبة لآستر ، فقد كانت ثمينة بالنسبة لدي هين .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
الحياة اليومية لأبناءه الأعزاء التوأم و آستر . إن كان أي شيء قد يكسر هذا ، فلن يستطيع المسامحة .
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
في هذه الأثناء ، أصبح عقل آستر معقداً مرة أخرى . كان ذلكَ لأنها تذكرت المحادثة التي أجرتها مع دي هين .
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
قررت أن تقول الحقيقة لدي هين الذي قَبِلها كما هي و شفى آلامها .
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
“أبي .”
تبادرت ذكريات الماضي في ذهنها في ذهنها و أوقات اليأس التي لا حصر لها وانفجرت جميع المشاعر .
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
“…ماذا ؟”
لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فرساني هم الأفضل في الإمبراطورية . القضاء على المعبد غير مهم ، لم يعجبني في المقام الأول ، لكني أرغب في التخلص منه الآن .”
“تحدثي بشكل مريح .”
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
“لدىّ شيء أخفيته عن أبي .”
خف صوت آستر .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
“لدىّ … قوة القديسة.”
“لابأس .”
“نعم ، هذا صحيح .”
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الأمر إلا أنه أمسكَ بيدها بقوة وطلب منها ألا ترتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجرأت آستر عندما رأت اليد التي تمسك بها .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
“لدىّ … قوة القديسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تصدقني ؟”
هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
“قوة القديسة ؟”
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
“نعم ، أنا القديسة التالية .”
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
لم يكن هناك ثقة في صوت آستر .
في الواقع ، كان يجب أن تخبره عندما تم تبنيها ، لكنها لم تكن تشعر أنها كانت بحاجة لذلك لأنها كانت ستموت قريباً .
بسبب الذكريات التي لديها عندما لم يصدقها أحد ، اعتقدت أن دي هين سوف يتصرف بهذه الطريقة .
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
“أنتِ قديسة … هل هذا صحيح ؟”
“أخيراً .”
لكن دي هين كان كريماً جداً مع عائلته . على حد التعبير ، كان سيصدق آستر إنبته الغالية إن قالت أن السماء قد انشقت .
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
صحيح أنه كان متفاجئاً بعض الشيء ، ولكن عندما رأى أن آستر كانت ترتجف أزال القلق عنها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
“آه ، لا تبكي . من قال هذا بحق خالق الججيم ؟ هؤلاء الأوغاد !”
هزت آستر رأسها عندما سمعت صوت دي هين الهادئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعلم أنه سيكون الآن ، لكنها ظلت تفكر أنه في يوم من الأيام ستضطر لقول الحقيقة .
“هل تصدقني ؟”
“لا يوجد شيء أفعله إن أردتِ هذا .”
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الأمر إلا أنه أمسكَ بيدها بقوة وطلب منها ألا ترتجف .
ارتجفت آستر أمام ثقتها المطلقة .
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
“لم يصدقني أحد …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
في نهاية الجملة كان هناك صرخة . لم ترغب في البكاء لكن الدموع كانت على وشكِ الخروج ، بذا ضغطت على عينها .
اتسعت عيون آستر .
الأشخاص الوحيدون الذين اعترفوا أن آستر كانت قديسة هما التوأم اللذين رأوها تستخدم قوتها المقدسة .
***
في حيواتها الأخيرة العديدة ، لم يستمع لها أحد .
“نعم ، هذا صحيح .”
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
“تحدثي بشكل مريح .”
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
“قال الجميع أنني أكذب … و كيف يُمكن لشخص مثلي أن تكون قديسة ….”
“تحدثي بشكل مريح .”
تبادرت ذكريات الماضي في ذهنها في ذهنها و أوقات اليأس التي لا حصر لها وانفجرت جميع المشاعر .
“…ماذا ؟”
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لديكِ حرية الإختيار . إذا كنتِ تريدين العيش كقديسة ، سأحترم ذلك ، ولكن إن لم تفعلي ، سوف أحميكِ حتى النهاية .”
“آه ، لا تبكي . من قال هذا بحق خالق الججيم ؟ هؤلاء الأوغاد !”
أخذت راڤيان المفاتيح .
كانت الشتائم الشديدة تأتي و تذهب في قلبه لكنه امتنع عن قول هذا أمام آستر و قالها بطريقة لطيفة فقط .
كان جميع الزوار الذين ملأوا المعبد قد رحلوا بالفعل، و أغلق المعبد جميع الأبواب حداداً لمدة أسبوع .
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
أراد أن يريحها لكنه لا يعرف كيف لذا فقط عانق آستر .
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
ارتجفت آستر الصغيرة التي تتناسب تماماً مع ذارعىّ دي هين الكبيرتين من الدفء الذي يحيط بها .
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
“سأعاقب كل الأشخاص اللذين جعلوكِ حزينة . لذا لا يتعين عليكِ التعامل مع الأمر بمفردكِ .”
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
“أبي ….”
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
“…ماذا ؟”
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
“كيف يجرؤون على جعل إبنتي تبكي ؟”
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
انهمرت دموع آستر من الرعب المفاجئ .
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
لم يكن هناك شكوفي عيون دي هين الخضراء الداكنة و هي تحدق في آستر .
“لا يوجد شيء أفعله إن أردتِ هذا .”
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو لا يرمش حتى في معظم الأوقات ، لكن هذه المرة عقد حاجبيه .
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عيونه الخضراء بشكل خطير .
عندما شعرت آستر بالذعر عندما اعتقدت أن دي هين يتحدث بجدية ، ضحك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
“بالطبع لن أفعل شيء لا تريدينه أن يحدث ، لا تقلقي .”
لكن ماذا لو أرادها شخص مثل دامون ؟ بالتفكير في هذا للمرة الثانية ، شعر بالغضب و طحن أسنانه .
دس دي هين شعر آستر خلف أذنها و نظر لها بحزن .
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
قلبه يؤلمه عندما يرى صورتها عندما التقى بها للمرة الأولى خلف هذا المظهر الباكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
“هل تعرف راڤيان هذا السر ؟ هل أزعجتكِ و طلبت منكِ قتلي للخروج من هنا ؟”
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
لطالما كان ماضي آستر في ذهنه . شعر و كأنه يقترب من واقع لا يستطيع فهمه بغض النظر عن مقدار البحث الذي أجراه .
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
كان يطحن أسنانه معتقداً أنه لن يغفر للدوق براونز على ما فعله لآستر ر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
“لا . راڤيان لا تعرف شيئاً عن هذا بعد .”
“لا . راڤيان لا تعرف شيئاً عن هذا بعد .”
سألت آستر وهي تهز رأسها .
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
“بالطبع . إن كانوا سبباً لنزول الدموع من عينيكِ فهذا يعتبر تحدياً لتريزيا .”
“بالطبع . إن كانوا سبباً لنزول الدموع من عينيكِ فهذا يعتبر تحدياً لتريزيا .”
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
“إذا كان … المعبد ؟”
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
كان هناك مسألة عن تحول المعبد بالكامل لعدو .
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
“فرساني هم الأفضل في الإمبراطورية . القضاء على المعبد غير مهم ، لم يعجبني في المقام الأول ، لكني أرغب في التخلص منه الآن .”
تم فتح القفل الواحد تلو الآخر و فتح الباب بقوة .
بالطبع هذا هراء ، لكن زوايا شفتها ارتفعت لأنه من الجيد أن يقف بجانبها .
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
“إذاً ، هل فعل المعبد شيئاً سيئاً لكِ ؟ عُد بالعربة الآن ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
“لا ! لا أحد يعرف حتى الآن .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
شعرت آستر بالدهشة و أمسكت بذراع دي هين عندما وقف لإرجاع العربة .
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
عكس القول أن أحداً لم يصدق ولا أحد يعرف بالأمر بعد .
آستر التي لم تكن تجرؤ على قول الحقيقة بشأن عودتها بالزمن أدارت يدها و نظرت إلى مؤخرة يدها و شعرت و كأنها محظوظة .
كان سيشعر بالغرابة لو كان دي هين حاداً بشكل طبيعي ، لكنه أصيب بصدمة شديدة و ابعد نظره عن الظاهرة التي كان يراها لأول مرة ، و لم يلاحظها .
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
آستر التي لم تكن تجرؤ على قول الحقيقة بشأن عودتها بالزمن أدارت يدها و نظرت إلى مؤخرة يدها و شعرت و كأنها محظوظة .
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
كان هذا الإدراك الذي ظهر لأول مرة بعد وفاة القديسة سيسبيا لكنه الآن أوضح من المعتاد .
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
“هل هذه علامة القديسة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن تعرف مدى الإنزعاج الذي تشعر به عندما تم خداعه عن غير قصد .
“نعم ، هذا صحيح .”
انهمرت دموع آستر من الرعب المفاجئ .
“سمعت أنها تظهر على ظهر اليد ، لكنها المرة الأولى التي أراها فيها .”
“لدىّ شيء لأخبركَ به .”
بما أن وعيها لم يختفي و أصبحت أكثر إدراكاً ، أصبحت آستر مشوشة و أخفت ظهر يدها خلف ظهرها .
كان هذا الإدراك الذي ظهر لأول مرة بعد وفاة القديسة سيسبيا لكنه الآن أوضح من المعتاد .
نظر إليها دي هين بصمت ثم ربت على رأس آستر و أخفى كف يدها بكف يده .
“هل ستوبخهم حقاً ؟”
“إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
حتى لو قالت أن راڤيان مزيفة وأنها القديسة الحقيقية فكل ما كان يعود لها هو عيون باردة و سخرية .
“ماذا ؟ و لكن إن كُشِفَ الأمر أنني قديسة سيكون والدي في ورطة ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان دي هين ، سيحاول بطريقة ما العثور على علاقتها مع راڤيان ، لذلكَ لم يكن هناك شيء تخفيه .
اتسعت عيون آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت آستر وهي تهز رأسها .
“ورطة ؟ أنا لست بهذا الضغف .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تصدقني ؟”
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
كان من الأفضل أن تبكي و تنفجر من البكاء ، ولكن كان من الحزن أنها تحاول جاهدة كبح دموعها .
“لديكِ حرية الإختيار . إذا كنتِ تريدين العيش كقديسة ، سأحترم ذلك ، ولكن إن لم تفعلي ، سوف أحميكِ حتى النهاية .”
“هل هناك سبب لعدم تصديق هذا ؟”
“لقد أخبرتكَ من قبل . أريد الإستمرار في العيش مع والدي .”
“أبي ….”
“نعم .”
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
اهتزت زوايا شفاه دي هين و ظهرت إبتسامة مشرقة في العلن .
كان هذا الإدراك الذي ظهر لأول مرة بعد وفاة القديسة سيسبيا لكنه الآن أوضح من المعتاد .
لم يكن مظهره الحاد المعتاد في أى مكان يُمكن رؤيته الآن .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
تم احتجاز آستر في ذراعىّ دي هين العريضتين طوال الطريق . كانت ذراعه دافئة للغاية لدرجة أن آستر نست كل شيء و ذهبت في النوم .
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
***
خف صوت آستر .
بعد أسبوع تم الإنتهاء من جنازة القديسة .
يتبع ….
كان جميع الزوار الذين ملأوا المعبد قد رحلوا بالفعل، و أغلق المعبد جميع الأبواب حداداً لمدة أسبوع .
كان صوتاً قد جعلها تشعر بالإطمئنان بمجرد سماعه .
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
‘لا أستطيع تركها تذهب . لا ، لن أفعل .’
بجانبها كان رئيس الكهنة لوكاس ، كان أعلى رئيس كهنة بعد القديسة .
كان هناك الكثير من الجروح التي لديها الواحد تلو الآخر ، بعد ذلك لم تعلن عن هذا الإدعاء .
“أليس من الأفضل أن تأخذي قسطاً من الراحة اليوم و أن نفعل هذا غداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت ، ربما رداً على أحد المشاعر .. بدأ ظهر يد آستر في التوهج .
“لا ، منذ متى و أنا أنتظر هذا اليوم من أول يوم في الجنازة ؟”
خف صوت آستر .
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
عندما ظهر إسم دامون رفعت راڤيان أذنها .
“لم يصدقني أحد …”
“ماذا قال ؟”
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
“سألني ما إن كان يُمكنني عقد اجتماع لإختيار ولي العهد الشهر القادم ، لأن هذا قد تأخر كثيراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها ليست جريمة ، لذا لا داعي لإخفاء الأمر ، يُمكنكِ الكشف عنها بفخر .”
كان سبب دخول دامون و الخروج من المعبد هو لجمع الأصوات لدعمه .
كان دي هين مضطرباً لكنه مسح بعناية دموع آستر بإصبعه .
مع العلم بذلك . قرر المعبد دفعه ليصبح ولياً للعهد . كان ذلك من أجل الإستخدام السياسي .
نادت آستر دي هين بصوت يرتجف و أزالت رأسها الذي كان يتكئ على كتفه و ابتعدت قليلاً .
“موعدي الشهر المقبل لذا يُمكنني اللحاق بك بعد ذلك .”
راڤيان التي نظرت حول القصر الهادئ توجهت نحو قصر القديسة .
“نعم ، بالطبع . سيكون دامون ولياً للعهد من الجيد أن يسير كل شيء بسلاسة .”
لابد أنها كانت مزحة لكن عندما قالها بجدية شعرت بالإرتباك .
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
“إذا كان … المعبد ؟”
تم نقل مفتاح الغرفة المقفلة من قديسة إلى قديسة .
أثناء تبادل الحديث وصلا إلى باب حديدي مغلق بخمسة أقفال .
احتفظ بها لوكاس لفترة من الوقت عندما ماتت سيسبيا والآن تم تسليمها إلى راڤيان .
عند رؤية دموع آستر شعر دي هين بالحيرة و للإرتباك كما لو أنه هو من جعلها تبكي .
“هنا ، هو اليوم الذي تحصلينه عليه .”
“يا إلهي ، هل ستقتلهم ؟”
“لقد تأخر هذا الوقت أكثر مما كنت أتوقع .”
“نعم . طلب الأمير دامون لقاء خاص بالأمس .”
أخذت راڤيان المفاتيح .
في هذه الأثناء ، أصبح عقل آستر معقداً مرة أخرى . كان ذلكَ لأنها تذكرت المحادثة التي أجرتها مع دي هين .
تم فتح القفل الواحد تلو الآخر و فتح الباب بقوة .
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
بينما كانت تمشي في الممر الرطب وصلت إلى باب آخر في النهاية .
“أبي .”
“أخيراً .”
“أشكركِ على إخباري . لابدَ أنه قد كان من الصعب أن يكون لديكِ مثل هذا السر الكبير .”
تحول لون وجه راڤيان إلى الأحمر غير قادرة على إخفاء حماستها .
“قوة القديسة ؟”
بمجرد فتح الباب اندلع ضوء مبهر ، كان ساطعاً و مشرقاً لدرجة العمى .
كان صوت دي هين دافئاً و مغموراً .
دخلت راڤيان من الباب بدون تردد .
دفنت آستر وجهها في كتف دي هين و أغمضت عينيها . كان هذا الدفء أكثر راحة من مئة كلمة .
وُضِعت كرة بلورية كبيرة في وسط غرفة مزينة .
“أولئكَ الذين جعلوكِ تبكين لن أتركهم و شأنهم .”
يتبع ….
على الرغم أنها لم ترمش إلا أن الدموع التي ملأت عينها بالفعل بدأت في الإنهمار و سقطت على ركبتها .
كان سيشعر بالغرابة لو كان دي هين حاداً بشكل طبيعي ، لكنه أصيب بصدمة شديدة و ابعد نظره عن الظاهرة التي كان يراها لأول مرة ، و لم يلاحظها .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
