‘هذا مألوف …’
عادت آستر إلى المعبد و تنهدت بعمق .
كانت يد الشخص الأكثر كرهاً في العالم ، لكن آستر فكرت بعقلانية وأمسكت يدها ببطء .
حاول الهمس في أذن آستر و كأن الأمر كان سراً ، لكن آستر أُصيبت بالذعر و ابتعدت عنه .
“نعم ، من فضلكِ إعتني بي أيضاً .”
“هل لديكَ شيء آخر لتقوله ؟”
“ثم سأذهب . يجب أن أستعد للخطوة التالية ، هناكَ الكثير من العمل .”
انحنى دامون و خرج من المعبد كما لو أنه يهرب .
بقولها هذا ، بدت راڤيان أنها طفلة تنتظر النزهة .
“لا أريد .”
بعد جنازة سيسبيا مباشرة ، لم يكن هناك أثر للحزن في عينيها .
“لا أستطيع أن أفهم سبب تفكيركَ بهذه الطريقة . على عكس الأمير ، فأنا ليس لدىّ علاقة جيدة مع المعبد .”
“إذا كنتِ تريدين رؤيتي تعالي في أى وقت . قد لا أتمكن من رؤيتكِ لأنني سأكون مشغولة لكنني سأحاول أن أعطيكِ بعضاً من وقتي .”
“لم أقصد جعلكَ تشعر بعدم الإرتياح ، لقد كنت وقحاً للغاية .”
في النهاية استدارت راڤيان بدون ندم ، لقد كان هذا النوع من الأشخاص اللذين يظهرون اللطف حتى النهاية .
“ثم سأذهب . يجب أن أستعد للخطوة التالية ، هناكَ الكثير من العمل .”
في نفس الوقت صار وجه آستر بارداً . مسحت يدها التي كانت تسمك يد راڤيان في الفستان .
“لا أستطيع أن أفهم سبب تفكيركَ بهذه الطريقة . على عكس الأمير ، فأنا ليس لدىّ علاقة جيدة مع المعبد .”
ومع هذا ظهر شخص ما فجأة .
قام دامون الذي تم رفضه من خطبة آستر بإبتسام إبتسامة متكلفة .
“ماذا ؟ هل تعرفان بعضكما البعض ؟ تبدوان قريبتان جداً .”
في غضون ذلك ، وجد دي هين في مكان قريب . بعد التفكير للحظة اقترب دامون و تظاهر بمعرفة الدوق الأكبر .
“منذ متى و أنتَ هناك ؟”
“إذاً كن أكثر تهذيباً ، سوف أمرر الأمر فقط لأنكَ الأمير .”
كان هناك شخص حتى آستر كانت تعرفه .
“هناكَ الكثير من الآنسات الصغيرات اللاتي يرغبن في الإرتباط بي . تشش .”
“قبل مجيئي من فترة ما خطب تعبيرك ؟ هل تتذكرينني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح دامون بيده في حرج .
“نعم ، أيها الأمير .”
“منذ متى و أنتَ هناك ؟”
كان دامون متعجرقاً و من النوع الذي يصعب نسيانه حتى لو لم تحاول تذكره .
في النهاية ، قيل أن آستر ستُستخدم كعلاقة سياسية لذا بلغ إنزعاج دي هين ذروته .
“لم أقصد التنصت ، لكن هذا حدث للتو . ولكن هل هذا صحيح أنكِ تعرفين راڤيان ، وهل أنتِ متبناه من المعبد ؟”
“أنا آسفة ، لكنني لا أريد هذا .”
تصلب وجه آستر .
***
كما شعرت في المرة السابقة ، لقد كانت لديه القدرة على طرح أسئلة وقحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر دي هين إلى دامون بشدة و لم يستطع إخفاء كراهيته .
“…سأعود أولاً لأن والدي ينتظرني .”
“آه . لقد رأيتها تأتي و تذهب عدة مرات .”
استدارت متظاهرة أنها لم تسمع السؤال و لم ترغب في المزيد من الكلام .
“نعم ، أيها الأمير .”
بعد خطوة قليلة خطى دامون قبل آستر و سد الطريق بذراعه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح دامون بيده في حرج .
“إنتظري دقيقة .”
بينما كانا في العربة ، تذكرت اليوم الأول الذي غادرت فيه من المعبد إلى تريزيا .
تنهدت آستر وهي تنظر إلى الذراع التي تسد الطريق .
إنزلقت ذراع دامون التي كانت لاتزال أمامها و هربت .
“هل لديكَ شيء آخر لتقوله ؟”
“في الأصل ، أنتِ لستِ مرشحة . ولكن عند رؤيتكِ مرة أخرى اليوم أعتقد أن الأمر سوف يكون على ما يرام . إن مصدر إزعاج قليلاً بسبب المكان الذي أتيتِ منه ، ولكن حقيقة أن والدكِ الدوق الأكبر . لن يقول الإمبراطور شيئاً .”
“نعم ، هل تريدين الإرتباط بي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر إلى عيون دامون وقالت بثقة .
سأل بطريقة عرضية لدرجة أنها تساءلت عما إن كانت قد سمعت الأمر بشكل صحيح .
“خطوبة ؟”
رمشت بالعين عدة مرات لأنها شعرت بالحرج مما كان يقوله .
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
“ما الذي تقصده ؟”
يتبع ….
“أردت فعل هذا مع راڤيان ، لكنها كانت مخطوبة لأخي ، ولا يُمكنني الزواج بها إن أصبحت قديسة على أى حال .”
“رأيكِ هو الأكثر أهمية بالنسبة لي .”
“إذاً أنا التالية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دامون متعجرقاً و من النوع الذي يصعب نسيانه حتى لو لم تحاول تذكره .
“في الأصل ، أنتِ لستِ مرشحة . ولكن عند رؤيتكِ مرة أخرى اليوم أعتقد أن الأمر سوف يكون على ما يرام . إن مصدر إزعاج قليلاً بسبب المكان الذي أتيتِ منه ، ولكن حقيقة أن والدكِ الدوق الأكبر . لن يقول الإمبراطور شيئاً .”
“لم أقصد جعلكَ تشعر بعدم الإرتياح ، لقد كنت وقحاً للغاية .”
نظرت آستر إلى دامون بعيون يرثى لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذاً أنا التالية ؟”
شخص متصالح مع نفسه يعتقد أن العالم يعمل وفقاً لإرادته . لقد بدى مثل راڤيان تماماً .
نظراً لأنها إبنة بالتبني ولا يُعرف من أين أتت إعتقد أنه سيكون من السهل أن يتزوجها كزواج سياسي مرتب .
“أنا آسفة ، لكنني لا أريد هذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هل تكرهينني حقاً ؟”
نظرت آستر إلى عيون دامون وقالت بثقة .
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
ألقى دامون نظرة على وجهها قليلاً بصدمة كبيرة و لم يكن يعتقد أنه سوف يتم رفضه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرّ وقت طويل . على الرغم من أننا إلتقينا في حدث رسمي ، لا أعتقد أنني كان بإمكاني إجراء محادثة لائقة مع الدوق الأكبر .”
“آه . هل من الصحيح رفضي على الفور ؟ أنا دامون .. لم أكن أريد أن أتحدث عن هذا لكن سأصبح ولياً للعهد قريباً .”
نظراً لأنها إبنة بالتبني ولا يُعرف من أين أتت إعتقد أنه سيكون من السهل أن يتزوجها كزواج سياسي مرتب .
حاول الهمس في أذن آستر و كأن الأمر كان سراً ، لكن آستر أُصيبت بالذعر و ابتعدت عنه .
هزت آستر رأسها بعنف .
“جد شخصاً آخر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
“…هل تكرهينني حقاً ؟”
“لا بأس ، لكن ماذا حدث لكَ في وقت سابق ؟”
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
“أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة هذه العلاقة . سأكون أنا نقطة الإتصال .”
ولكن بغض النظر عن مقدار رفضه كان دامون رافضاً الإستماع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وهو يتبادل الحديث مع الكهنة كان وجهه يحترق من العار .
“أنا لا أهتم برأيكِ ، يُمكنني التحدث مع الدوق الأكبر مباشرة .”
كانت نبرته لطيفة للغاية على عكس ما حدث عندما تقدم لآستر .
“حسناً ، إفعل هذا .”
عادت آستر إلى المعبد و تنهدت بعمق .
إذا كان سوف يذهب لسؤال دي هين سيكون الأمر أسوأ ، لن يسمح لهذا النوع من الخطوبة .
“قبل مجيئي من فترة ما خطب تعبيرك ؟ هل تتذكرينني ؟”
كانت آستر متأكدة أنه لن يتجاهل إرادتها .
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
إنزلقت ذراع دامون التي كانت لاتزال أمامها و هربت .
“خطوبة ؟”
صُدم دامون لدرجة أنه لم يُمسك بآستر هذه المرة ووقف بهدوء ينظر لها .
“أردت فعل هذا مع راڤيان ، لكنها كانت مخطوبة لأخي ، ولا يُمكنني الزواج بها إن أصبحت قديسة على أى حال .”
“الفرص لا تأتي في كثير من الأحيان . فكري في الأمر ملياً ! سأرسل خطاب إرتباط رسمي قريباً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر إلى عيون دامون وقالت بثقة .
بدلاً من ذلك صرخ في ظهر آستر وهي تغادر ، بابطيع لم تتوقف عن المشي .
‘هذا مألوف …’
عادت آستر إلى المعبد و تنهدت بعمق .
كانت يد الشخص الأكثر كرهاً في العالم ، لكن آستر فكرت بعقلانية وأمسكت يدها ببطء .
‘كيف له أن يكون مختلفاً تماماً عن نواه ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
على الرغم من أنهما كانا أميران ، إلا أن لديهما شخصية مختلفة تماماً . بعد التعامل مع دامون الطائش فكرت في نواه .
‘كيف له أن يكون مختلفاً تماماً عن نواه ؟’
بغض النظر عن مدى التفكير في الأمر ، كان نواه أكثر ملائمة لمنصب الأمير المتوج أكثر من دامون .
“ألستِ متعبة ؟ سيستغرق الأمر وقتاً طويلاً لذا أستلقي .”
على وجه الخصوص ، كان دامون ودوداً للغاية مع المعبد ، لذا إن أصبح الإمبراطور لاحقاً فسوف يتجول في المعبد .
“منذ متى و أنتَ هناك ؟”
‘إن الأمر سيء بعدة أشكال .’
كانت هناك ابتسامة ناعمة على شفتىّ دي هين . كانت الصورة الدافئة للأب التي عرفتها آستر فقط .
نظرت آستر إلى الوراء و هزت رأسها . تحول إنطباعها عن دامون إلى الأسوأ .
تنهدت آستر وهي تنظر إلى الذراع التي تسد الطريق .
***
“أنا ، بالتأكيد لا . أنا أحب إبنة الدوق الأكبر …..”
قام دامون الذي تم رفضه من خطبة آستر بإبتسام إبتسامة متكلفة .
كانت نبرته لطيفة للغاية على عكس ما حدث عندما تقدم لآستر .
“ما الذي تعتقده بحق الجحيم ؟”
“الأمير دامون ذكر الخطوبة ، هل تقابلتما من قبل ؟”
على الرغم من أنها تحمل مكانة الدوق الأكبر في ظهرها إلا أن حقيقة أنها متبناه لم تختفي .
“لا بأس ، لكن ماذا حدث لكَ في وقت سابق ؟”
لم يستطع فهم كيف تجرأت على التصرف بهذه الطريقة أمام الأمير .
“إذا كنتِ تريدين رؤيتي تعالي في أى وقت . قد لا أتمكن من رؤيتكِ لأنني سأكون مشغولة لكنني سأحاول أن أعطيكِ بعضاً من وقتي .”
“هناكَ الكثير من الآنسات الصغيرات اللاتي يرغبن في الإرتباط بي . تشش .”
“أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة هذه العلاقة . سأكون أنا نقطة الإتصال .”
ابتسم دامون بتكلف لبعض الوقت قبل أن يدخل إلى المعبد .
“آه . هل من الصحيح رفضي على الفور ؟ أنا دامون .. لم أكن أريد أن أتحدث عن هذا لكن سأصبح ولياً للعهد قريباً .”
حتى وهو يتبادل الحديث مع الكهنة كان وجهه يحترق من العار .
“لا يُمكن هذا . فكرت في الأمر جيداً . عندما تغادرين المنزل سوف أعاني فقط ، من الأفضل ألا تتزوجي .”
في غضون ذلك ، وجد دي هين في مكان قريب . بعد التفكير للحظة اقترب دامون و تظاهر بمعرفة الدوق الأكبر .
“ماذا هناك ؟”
“أيها الدوق الأكبر .”
كانت يد الشخص الأكثر كرهاً في العالم ، لكن آستر فكرت بعقلانية وأمسكت يدها ببطء .
“ماذا هناك ؟”
جاء كل منهما بشكل منفرد لكن طريق العودة كانا معاً .
على الرغم من أنهما كانا في نفس الغرفة كالمعتاد ، لم تكن بينهما محادثة لذا نظر له بتعبير منزعج .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كن حذراً في المرة القادمة .”
“لقد مرّ وقت طويل . على الرغم من أننا إلتقينا في حدث رسمي ، لا أعتقد أنني كان بإمكاني إجراء محادثة لائقة مع الدوق الأكبر .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر إلى عيون دامون وقالت بثقة .
“يبدوا أن لديكَ عملاً معي ، يُمكنكَ إخباري على الفور .”
تصلب وجه آستر .
أدار رأسه بدون تردد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
“حسناً سأخبركَ دون تردد ، أريد أن أخطب إبنة الدوق الأكبر ، ما رأيكَ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت عندما تذكرت أنها كانت قلقة بشأن شيء لا يجب أن تقلق بشأنه .
كانت نبرته لطيفة للغاية على عكس ما حدث عندما تقدم لآستر .
“حسناً سأخبركَ دون تردد ، أريد أن أخطب إبنة الدوق الأكبر ، ما رأيكَ ؟”
ولكن عندما سمع هذا ، أصبحت عيون دي هين باردة .
نظراً لأنها إبنة بالتبني ولا يُعرف من أين أتت إعتقد أنه سيكون من السهل أن يتزوجها كزواج سياسي مرتب .
جفل دامون عندم رأى بريق في عيون دي هين و تراجع خطوو إلى الوراء .
سعل دي هين وفكر في الأمر بعناية و فتح فمه .
“خطوبة ؟”
شخص متصالح مع نفسه يعتقد أن العالم يعمل وفقاً لإرادته . لقد بدى مثل راڤيان تماماً .
“حرفياً . لم يكن للدوق الأكبر إبنة من قبل ، ولكن الآن لديكَ إبنة .. وهي في السن المناسب للخطبة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت عندما تذكرت أنها كانت قلقة بشأن شيء لا يجب أن تقلق بشأنه .
“لا أستطيع أن أفهم سبب تفكيركَ بهذه الطريقة . على عكس الأمير ، فأنا ليس لدىّ علاقة جيدة مع المعبد .”
رمشت بالعين عدة مرات لأنها شعرت بالحرج مما كان يقوله .
نظر دي هين إلى دامون بشدة و لم يستطع إخفاء كراهيته .
ألقى دامون نظرة على وجهها قليلاً بصدمة كبيرة و لم يكن يعتقد أنه سوف يتم رفضه .
“أعتقد أن الوقت قد حان لإعادة هذه العلاقة . سأكون أنا نقطة الإتصال .”
“قبل مجيئي من فترة ما خطب تعبيرك ؟ هل تتذكرينني ؟”
في النهاية ، قيل أن آستر ستُستخدم كعلاقة سياسية لذا بلغ إنزعاج دي هين ذروته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت آستر إلى عيون دامون وقالت بثقة .
اقترب دي هين خطوة واحدة من دامون .
“أبي ، شكراً لكَ .”
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
في نفس الوقت صار وجه آستر بارداً . مسحت يدها التي كانت تسمك يد راڤيان في الفستان .
كان دامون يتعرق بغزارة متجنباً نظرة دي هين .
“ماذا هناك ؟”
“هل تحب إبنتي ؟”
ومع هذا ظهر شخص ما فجأة .
“آه . لقد رأيتها تأتي و تذهب عدة مرات .”
“لا أريد .”
انحنى دي هين و نظر إلى دامون بصمت ، ومع ذلك بدى الحجم خطيراً .
“الأمير دامون ذكر الخطوبة ، هل تقابلتما من قبل ؟”
“أشعر بالإهانة لأنكَ تقترح الخطوبة بخفة مع هذا القلب . هل تمزح معي ؟”
انحنى دامون و خرج من المعبد كما لو أنه يهرب .
لوح دامون بيده في حرج .
سأل بطريقة عرضية لدرجة أنها تساءلت عما إن كانت قد سمعت الأمر بشكل صحيح .
“أنا ، بالتأكيد لا . أنا أحب إبنة الدوق الأكبر …..”
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
“إذاً كن أكثر تهذيباً ، سوف أمرر الأمر فقط لأنكَ الأمير .”
“أردت فعل هذا مع راڤيان ، لكنها كانت مخطوبة لأخي ، ولا يُمكنني الزواج بها إن أصبحت قديسة على أى حال .”
كان دامون أصغر من أن يتعامل معه دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت عندما تذكرت أنها كانت قلقة بشأن شيء لا يجب أن تقلق بشأنه .
“لم أقصد جعلكَ تشعر بعدم الإرتياح ، لقد كنت وقحاً للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، هل تريدين الإرتباط بي ؟”
“نعم ، كن حذراً في المرة القادمة .”
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
انحنى دامون و خرج من المعبد كما لو أنه يهرب .
انحنى دي هين و نظر إلى دامون بصمت ، ومع ذلك بدى الحجم خطيراً .
بعد أن ابتعد عن نظر دي هين تمكن من التنفس بشكل صحيح .
“منذ متى و أنتَ هناك ؟”
“آه ، ظننت أنه يطعنني بعيونه . لماذا كان دموياً جداً ؟”
“قبل مجيئي من فترة ما خطب تعبيرك ؟ هل تتذكرينني ؟”
نظراً لأنها إبنة بالتبني ولا يُعرف من أين أتت إعتقد أنه سيكون من السهل أن يتزوجها كزواج سياسي مرتب .
“ثم سأذهب . يجب أن أستعد للخطوة التالية ، هناكَ الكثير من العمل .”
لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
تنهدت آستر وهي تنظر إلى الذراع التي تسد الطريق .
“كان يجب أن أتخذ طريقة أكثر حذراً ، لماذا كنت متسرعاً للغاية ؟”
“ثم سأذهب . يجب أن أستعد للخطوة التالية ، هناكَ الكثير من العمل .”
لام دامون نفسه و قرر وضع خطة أفضل للتعامل مع آستر .
لم يستطع فهم كيف تجرأت على التصرف بهذه الطريقة أمام الأمير .
انجذب دامون ، الذي كان يهدف لمقعد الإمبراطور لقوة المعبد و القوة المقدسة .
“لم أقصد التنصت ، لكن هذا حدث للتو . ولكن هل هذا صحيح أنكِ تعرفين راڤيان ، وهل أنتِ متبناه من المعبد ؟”
***
كانت آستر متأكدة أنه لن يتجاهل إرادتها .
ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دامون متعجرقاً و من النوع الذي يصعب نسيانه حتى لو لم تحاول تذكره .
جاء كل منهما بشكل منفرد لكن طريق العودة كانا معاً .
جاء كل منهما بشكل منفرد لكن طريق العودة كانا معاً .
نظرت آستر إلى جانبها و لقد كان دي هين هناك .
“أنا ، بالتأكيد لا . أنا أحب إبنة الدوق الأكبر …..”
‘لقد مر وقت طويل .’
“لكن أليس من الجيد بالنسبة لك أن أكون مخطوبة للأمير ؟”
منذ نهاية الإستراحة ، كان تعبير دي هين غير عادي .
منذ نهاية الإستراحة ، كان تعبير دي هين غير عادي .
شعر بعدم الإرتياح من آستر وسعل .
“إنتظري دقيقة .”
“ألستِ متعبة ؟ سيستغرق الأمر وقتاً طويلاً لذا أستلقي .”
“آه ، ظننت أنه يطعنني بعيونه . لماذا كان دموياً جداً ؟”
“لا بأس ، لكن ماذا حدث لكَ في وقت سابق ؟”
“ليس الأمر أنني أكره الأمير . لكنني لا أحب هذه الخطوبة . أنا آسفة .”
سعل دي هين وفكر في الأمر بعناية و فتح فمه .
“أشعر بالإهانة لأنكَ تقترح الخطوبة بخفة مع هذا القلب . هل تمزح معي ؟”
“الأمير دامون ذكر الخطوبة ، هل تقابلتما من قبل ؟”
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
عبست آستر عندما سمعت إسم دامون ولم يفوت دي هين هذا التغيير البسيط .
“آه . لقد رأيتها تأتي و تذهب عدة مرات .”
“لقد تقابلنا مرتين بالمصادفة لم أتوقع أن يخبرني هذا ، لقد قال أنه سيخبر والدي على الفور .”
تنهدت آستر وهي تنظر إلى الذراع التي تسد الطريق .
“رأيكِ هو الأكثر أهمية بالنسبة لي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان سوف يذهب لسؤال دي هين سيكون الأمر أسوأ ، لن يسمح لهذا النوع من الخطوبة .
“لا أريد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دامون متعجرقاً و من النوع الذي يصعب نسيانه حتى لو لم تحاول تذكره .
هزت آستر رأسها بعنف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى وهو يتبادل الحديث مع الكهنة كان وجهه يحترق من العار .
ما مدى صعوبة الحياة اليومية حتى الآن . لم تستطع ولا تريد التخيل أنها ستضطر للزواج لاحقاً و مغادرة المنزل .
“آه . لقد رأيتها تأتي و تذهب عدة مرات .”
“ألا يُمكنني الإستمرار في العيش مع والدي ؟”
“حرفياً . لم يكن للدوق الأكبر إبنة من قبل ، ولكن الآن لديكَ إبنة .. وهي في السن المناسب للخطبة ؟”
تمتمت آستر . إنفتحت شفتىّ دي هين قليلاً كما لو كان متأثراً .
“لا أريد .”
“لا يُمكن هذا . فكرت في الأمر جيداً . عندما تغادرين المنزل سوف أعاني فقط ، من الأفضل ألا تتزوجي .”
“آه . لقد رأيتها تأتي و تذهب عدة مرات .”
م/بصيح نواه يصيح ف الزاوية .
“الأمير دامون ذكر الخطوبة ، هل تقابلتما من قبل ؟”
أسندت آستر رأسها على ذراع دي هين بعيون تلمع . بعد سماع هذه الكلمات شخصياً إرتاح قلبها .
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
“لكن أليس من الجيد بالنسبة لك أن أكون مخطوبة للأمير ؟”
“هل لديكَ شيء آخر لتقوله ؟”
“حسناً ، أنا بالفعل الدوق الأكبر … ما الذي احتاجه أكثر من ذلك ؟ من الأفضل أن تكبري أنتِ و التوأم بشكل جيد .”
شخص متصالح مع نفسه يعتقد أن العالم يعمل وفقاً لإرادته . لقد بدى مثل راڤيان تماماً .
كانت هناك ابتسامة ناعمة على شفتىّ دي هين . كانت الصورة الدافئة للأب التي عرفتها آستر فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركبت آستر و دي هين ، اللذان أنهيا عملهما في المعبد نفس العربة .
بينما كانا في العربة ، تذكرت اليوم الأول الذي غادرت فيه من المعبد إلى تريزيا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعتقد أن دي هين سيتصرف على هذا النحو .
ضحكت عندما تذكرت أنها كانت قلقة بشأن شيء لا يجب أن تقلق بشأنه .
“أنا لا أهتم برأيكِ ، يُمكنني التحدث مع الدوق الأكبر مباشرة .”
انحنت آستر إلى الوراء و نظرت إلى دي هين . كانت عيناها الورديتان مطويتان بشكل جميل .
“لا أريد .”
“أبي ، شكراً لكَ .”
دامون الذي نشأ مثل زهرة في دفيئة لم يستطع تحمل الإحساس بالرهبة التي قد نشأت حول دي هين من المعارك .
يتبع ….
بقولها هذا ، بدت راڤيان أنها طفلة تنتظر النزهة .
تصلب وجه آستر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات