تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .
“سوف اساعدها !”
“لماذا ؟”
أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .
“انتظر لحظة ، إمشِ هكذا .”
“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”
بناء على طلب آستر قام ڤيكتور بطي ذراعه أكثر .
كان كاليد هو من أبعد نفسه و أصبح بجانب راڤيان في كل مرة و ليس لمرة واحدة .
لحسن الحظ ، تحاوزت آستر الباب بسهولة .
“انتظري لحظة .”
على عكس الدخول ، لقد كانت المغادرة سريعة لأنه لم يكن هناكَ نقطة تفتيش .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داينا . أنا … أنتِ …”
شعرت بالإطمئنان لأنها تمكنت من الخروج ، في تلكَ اللحظة ، سرعان ما تفوق شخص ما على آستر .
لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .
“داينا ؟”
كان من غير المعقول الذهاب إلى تريزيا في هذه الحالة وهو يحملها .
لقد كانت مجرد لمسة بسيطة ، لم تكن تعرف كيف عرفها … لكن عيناه كانت مليئة بالقناعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ڤيكتور للحظا و نظف حلقه و سأله بصرامة .
عضت آستر شفتها و تجنبت عين كاليد قدر الإمكان .
هز كاليد رأسه كما لو كان مُحبطاً بينما كانت آستر تحدث فيه بدون أن تنطق ببنس كلمة .
بعد راڤيان التقت بكاليد ، لقد كان اسوأ موقف على الإطلاق .
تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر .
“داينا ، صحيح ؟”
على رأس ڤيكتور الذي سلم لها ظهره عن طيب خاطر ، تداخل معها چو-دي الذي حملها للمرة الأولى .
“لقد اخطأتَ في الشخص .”
أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .
لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .
“لماذا ؟”
اضاءت عين كاليد ببرودة عندما اختفت آستر من أما عينه .
حدق كاليد فيها بوضوح بينما كانت تبتعد .
“ابتعد عن الطريق ، لدىّ السلطة قي التحقق من الشخص الذي يمر عبر الباب . إن رفضتَ ، سيأتي الحراس .”
“سوف اساعدها !”
ادركت آستر أنه لن يستمع لها لذا قررت الأمر .
“لا ، ليس كذلك …”
“أوبا ، ابتعد عن الطريق .”
في غضون ذلكَ ، لقد كان الناس يلقون نظرات خاطفة .
ڤيكتور الذي كان عليه أن يتبع أوامر آستر تماماً ابتعد على الفور .
يتبع …
بمجرد أن سمع صوت آستر ذابت عيون كاليد على الفور ، اقترب منها وحدق بهدوء .
تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .
“حقاً ؟”
لتدمير المعبد ، كان عليها أن تجتمع مع كاليد الذي سوق يصبح فارس مقدس في المستقبل .
“نعم ، لذا من فضلكَ دعني أذهب بهدوء .”
“إذا ، وداعاً .”
بمجرد أن أكدت آستر الأمر اقترب منها كما لو أنه يريد عناقها . لقد كانت عيونه تنقل مشاعره بالكامل .
«هو كان مغسول دماغه ولا ايه ?? , كدا كدا لن نسامحك بردو ?»
“هذا كثير .”
“ماذا حدث ! هل تعلمين كم اشتقتُ لكِ ؟؟ لقد اخفيتِ بدون النطق ببنس شفة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داينا . أنا … أنتِ …”
أمسكت آستر بكاليد و ابعدته .
“لا ، أعتقد أن هذا بسبب دهشتي الشديدة .”
“لا أريد أن أُحدثَ ضجة ، دعني أذهب .”
“حسناً . سأنتظر ، لنلتقي مجدداً ونتحدث بهدوء .”
ومع ذلكَ ، لم يكن لدى كاليد أى نية لترك آستر تذهب بسهولة .
هرع الأطفال من الجانب الآخر كما لو كان على وشكِ وقوع كارثة .
“هل عدتِ إلى المعبد ؟”
“فهمت . كيف حالكِ ؟ لماذا غادرتِ المعبد فجأة ، هل أنتِ مريضة ؟”
“لا ، كان علىّ القيام بشيئ ما .”
“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”
“فهمت . كيف حالكِ ؟ لماذا غادرتِ المعبد فجأة ، هل أنتِ مريضة ؟”
آستر التي كانت في أمس الحاجة للراحة أغمضت عينها معتقدة أن الأمر كان بخير .
قال كاليد وهو يتمتم بسرور أنه تذكر شيئ ما فجأة .
“رائع . لم أسمع تهويدة من قبل .”
“هاه ، بالتفكير في الأمر … أنتِ لديكِ شعر بني رمادي ايضاً .”
“هل عدتِ إلى المعبد ؟”
“لماذا ؟”
“شكراً .”
سألت آستر للمرة الأولى بدون تفويت الفرصة .
كانت تركز على تذكر الذكريات بالتفصيل ، لكن فجأة بدأت البيئة المحيطة تصبح صاخبة .
“آه … في الواقع ، راڤيان تصطاد الأشخاص ذوي الشعر البني الرمادي من المعبد . هذا الأمر سري للغاية ، لذا أنتِ فقط من تعرفين الآن .”
“فهمت . كيف حالكِ ؟ لماذا غادرتِ المعبد فجأة ، هل أنتِ مريضة ؟”
تفاجأت آستر بكلما كاليد . لقد قالت سيسبيا أنها ستخفي الأمر لكن كيف حدث هذا ؟
“ومع ذلكَ ، فإن القضة مختلفة قليلاً مع الآنسة .”
فقط الآن فهمت لماذا نظرت راڤيان لها بهذه الطريقة و لقد كانت حذرة للغاية .
اضاءت عين كاليد ببرودة عندما اختفت آستر من أما عينه .
يبدو أنهم كانو ينتظرون داخل المعبد فقط ، لذا لحسن الحظ قررت أن تكون حذرة .
بدا و كأنها لم تكن نفس الشخص الذي يعرفه ، لذا لم يستطع التمسك بها بعد الآن .
في غضون ذلكَ ، لقد كان الناس يلقون نظرات خاطفة .
تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .
لقد كان مشهداً مثالياً لسوء الفهم حيثُ كان هناك فتاة بملابس مدنية و متدرب يتحدثان معاً .
كان كاليد هو من أبعد نفسه و أصبح بجانب راڤيان في كل مرة و ليس لمرة واحدة .
“أنا ذاهبة الآن حقاً ، إعتني بنفسكَ .”
“إذاً ، سأذهب أنا لرؤيتكِ . أين يُمكنني رؤيتكِ ؟”
عندما حاولت آستر التي شعرت بالأسف على نفسها المغادرة أمسكَ كاليد بها مرة أخرى .
“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”
“هل أنتِ متأكدة أنكِ ستذهبين هكذا فقط ؟ إن كنتِ ستبقين في الجوار لبعض الوقت ، فتناولي الشاي معي .”
خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .
“ليس لدىّ وقت .”
لقد كانت مجرد لمسة بسيطة ، لم تكن تعرف كيف عرفها … لكن عيناه كانت مليئة بالقناعة .
رفضت آستر ببرود و صُدمت عيون كاليد .
“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”
لم يستطع التحدث لفترة من الوقت وسرعان ما أمسكَ بذراع آستر مرة أخرى .
“لماذا ؟”
“إذاً ، سأذهب أنا لرؤيتكِ . أين يُمكنني رؤيتكِ ؟”
سألت آستر للمرة الأولى بدون تفويت الفرصة .
“لا يُمكنني التحدث .”
“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”
كاليد الذي كان منزعجاً عبر أخيراً عن مشاعره .
لقد كان يوماً صعباً فيه الكثير من الذكريات المؤلمة لدرجة أنها اضطرت لمقابلة أشخاص لم تكن ترغب في مقابلتهم .
“كيف غادرتِ بدون أن تقولي لي كلمة واحدة ؟ ألا تشعرين بالأسف لإنفصالكِ عني ؟”
“حسناً . سأنتظر ، لنلتقي مجدداً ونتحدث بهدوء .”
تراجعت آستر ببطء و نظرت إلى كاليد الذي كان يتحدث مثل رجل مجروح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا طبيعي . هناك مثل هذا الاتجاه مع زيادة الفجوة العمرية .”
لم تكن تفهم سبب غضبه و لم تكن تريد ذلك .
بناء على طلب آستر قام ڤيكتور بطي ذراعه أكثر .
ابعدت يد كاليد الذي كان يمسك بها و تحدثت ببرود .
تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .
“نعم ، لا أشعر بالأسف . لم أقل لكَ لأنه لم تكن هناكَ حاجة لذلكَ . هل كنا حتى بهذا القرب ؟”
ابعدت يد كاليد الذي كان يمسك بها و تحدثت ببرود .
“هذا كثير .”
“ليس لدىّ وقت .”
ماذا بحق الجحيم ؟
“وداعاً .”
أظلمت عيون آستر .
“ماذا حدث ! هل تعلمين كم اشتقتُ لكِ ؟؟ لقد اخفيتِ بدون النطق ببنس شفة !”
كان كاليد هو من أبعد نفسه و أصبح بجانب راڤيان في كل مرة و ليس لمرة واحدة .
اومأت آستر برأسها .
مازالت تتذكر أنها تعرضت للطعن بسيقه . بالطبع لم يحدث هذا الآن ، لكنه كان شخصاً من الممكن أن يهاجمها إن سنحت له الفرصة .
“هل عدتِ إلى المعبد ؟”
هز كاليد رأسه كما لو كان مُحبطاً بينما كانت آستر تحدث فيه بدون أن تنطق ببنس كلمة .
رفضت آستر ببرود و صُدمت عيون كاليد .
“داينا . أنا … أنتِ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ذاهبة الآن حقاً ، إعتني بنفسكَ .”
ولكن قبل أن ينهي حديثه تدخلت آستر .
عضت آستر شفتها و تجنبت عين كاليد قدر الإمكان .
“ربما سنرى بعضنا البعض مرة أخرى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تخفيف التوتر ، تم تخفيف قوة الساقين ايضاً . لم تعد تمتلك قوة للمشي .
لتدمير المعبد ، كان عليها أن تجتمع مع كاليد الذي سوق يصبح فارس مقدس في المستقبل .
بناء على طلب آستر قام ڤيكتور بطي ذراعه أكثر .
لمعت عيون كاليد على الرغم من نبرتها الباردة التي لم تكن تحمل أى مشاعر .
“حسناً . سأنتظر ، لنلتقي مجدداً ونتحدث بهدوء .”
“حقاً ؟ متى ؟”
لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .
“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”
عندما حاولت آستر التي شعرت بالأسف على نفسها المغادرة أمسكَ كاليد بها مرة أخرى .
أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .
خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .
لكن شعر أن آستر ترفضه تماماً .
عبس ڤيكتور و هو يعبر السوق الذي كان يعج بالتجار و المتفرجين .
“حسناً . سأنتظر ، لنلتقي مجدداً ونتحدث بهدوء .”
“نعم .”
اومأت آستر .
مازالت تتذكر أنها تعرضت للطعن بسيقه . بالطبع لم يحدث هذا الآن ، لكنه كان شخصاً من الممكن أن يهاجمها إن سنحت له الفرصة .
متجاهلة كلمات كاليد الحزينة إلى حد ما استدارت بسرعة .
لم تكن تفهم سبب غضبه و لم تكن تريد ذلك .
“إذا ، وداعاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح . «باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»
“وداعاً .”
هز كاليد رأسه كما لو كان مُحبطاً بينما كانت آستر تحدث فيه بدون أن تنطق ببنس كلمة .
حدق كاليد فيها بوضوح بينما كانت تبتعد .
“هل أنتِ متأكدة أنكِ ستذهبين هكذا فقط ؟ إن كنتِ ستبقين في الجوار لبعض الوقت ، فتناولي الشاي معي .”
لقد كان لدى آستر نفس الوجه لكن الجو المحيط بها كان مختلفاً تماماً .
“آنستي !”
بدا و كأنها لم تكن نفس الشخص الذي يعرفه ، لذا لم يستطع التمسك بها بعد الآن .
أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .
خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .
“أنا آسف . ولكن عندما قيل لي أنني سوف أخدم الآنسة لقد كان زملائي حسودين للغاية .”
“آه .”
لتدمير المعبد ، كان عليها أن تجتمع مع كاليد الذي سوق يصبح فارس مقدس في المستقبل .
بعد أن هربت بالكاد من أنظار كاليد التي كانت تتبعها بلا هوادة ، أمسكت بالجدار و اتكأت عليه كما لو كانت ستسقط .
“هل استدعي طبيباً ؟”
مع تخفيف التوتر ، تم تخفيف قوة الساقين ايضاً . لم تعد تمتلك قوة للمشي .
ولكن قبل أن ينهي حديثه تدخلت آستر .
“آنستي !”
هز كاليد رأسه كما لو كان مُحبطاً بينما كانت آستر تحدث فيه بدون أن تنطق ببنس كلمة .
كان ڤيكتور مذهولاً و انحنى بقرب آستر .
كانت تركز على تذكر الذكريات بالتفصيل ، لكن فجأة بدأت البيئة المحيطة تصبح صاخبة .
“هل استدعي طبيباً ؟”
“أنا لطيفة ؟ كاذب .”
“لا ، أعتقد أن هذا بسبب دهشتي الشديدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد راڤيان التقت بكاليد ، لقد كان اسوأ موقف على الإطلاق .
هزت آستر رأسها و طمأنت ڤيكتور .
ڤيكتور الذي كان عليه أن يتبع أوامر آستر تماماً ابتعد على الفور .
“ثم ، سأحملكِ على ظهري .”
متجاهلة كلمات كاليد الحزينة إلى حد ما استدارت بسرعة .
استدار ڤيكتور و أظهر ظهره . لقد كان مختلفاً عن ظهر چو-دي حيث كان كبيراً وواسعاً .
“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”
“لكن….!”
لتدمير المعبد ، كان عليها أن تجتمع مع كاليد الذي سوق يصبح فارس مقدس في المستقبل .
“تبدين متعبة للغاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت آستر .
ابتسم ڤيكتور و ربت على ظهره ليحكل آستر التي كانت نصف حجمه .
“إنها التهويدة التي كانت أمي تغنيها لي .”
‘ماذا أفعل ؟’
“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”
تضخم خد آستر التي كانت في ورطة .
لم يكن لديها أى نية في جعله يحملها ، لكن بدا أن الأمر سيكون جيداً بدلاً من اضاعة الوقت و المشي بشكل غير صحيح .
لم يكن لديها أى نية في جعله يحملها ، لكن بدا أن الأمر سيكون جيداً بدلاً من اضاعة الوقت و المشي بشكل غير صحيح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد عن الطريق ، لدىّ السلطة قي التحقق من الشخص الذي يمر عبر الباب . إن رفضتَ ، سيأتي الحراس .”
“شكراً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت آستر ببطء و نظرت إلى كاليد الذي كان يتحدث مثل رجل مجروح .
بعد اتخاذ القرار ، حركت آستر جسدها و اتكأت على جسد ڤيكتور . لقد كان ظهرها عريضاً لدرجة أنه رفعها مرة واحدة .
لم تكن تفهم سبب غضبه و لم تكن تريد ذلك .
“إن سمحتِ لي ، يُمكنني حملكِ طوال الطريق إلى تريزيا .”
“هذا كثير .”
تحرك ڤيكتور بمهارة ، حتى مع وجود آستر فهو لم يهتز .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح . «باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»
“لكن ڤيكتور ، هل الإخوة الأكبر سناً يعتنون بأخواتهم الصغار دائماً ؟”
“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”
على رأس ڤيكتور الذي سلم لها ظهره عن طيب خاطر ، تداخل معها چو-دي الذي حملها للمرة الأولى .
ثم توقف فجأة عن المشي .
“هذا طبيعي . هناك مثل هذا الاتجاه مع زيادة الفجوة العمرية .”
رفضت آستر ببرود و صُدمت عيون كاليد .
اومأت آستر برأسها .
“هل عدتِ إلى المعبد ؟”
“ومع ذلكَ ، فإن القضة مختلفة قليلاً مع الآنسة .”
بناء على طلب آستر قام ڤيكتور بطي ذراعه أكثر .
“لأنني ابنة الدوق ؟”
لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .
“لا ، ليس كذلك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحب المتجر يكافح من أجل اللحاق به ، لكن يبدو انه كان من الصعب فعل ذلك لأن المسافة كانت كبيرة جداً .
توقف ڤيكتور للحظا و نظف حلقه و سأله بصرامة .
لتدمير المعبد ، كان عليها أن تجتمع مع كاليد الذي سوق يصبح فارس مقدس في المستقبل .
“ماذا سوف تفعلين إن وجدتِ قطة ضالة .”
“اتمنى هذا .”
أجابت آستر بجدية كما لو أنها وجدت قطة ضالة بالفعل .
“هذا كثير .”
“سوف اساعدها !”
لقد كان مشهداً مثالياً لسوء الفهم حيثُ كان هناك فتاة بملابس مدنية و متدرب يتحدثان معاً .
“هذا بالضبط .”
عضت آستر شفتها و تجنبت عين كاليد قدر الإمكان .
“…..؟”
“هاه ، بالتفكير في الأمر … أنتِ لديكِ شعر بني رمادي ايضاً .”
“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”
“كيف غادرتِ بدون أن تقولي لي كلمة واحدة ؟ ألا تشعرين بالأسف لإنفصالكِ عني ؟”
تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر .
تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .
“أنا لطيفة ؟ كاذب .”
“ماذا حدث ! هل تعلمين كم اشتقتُ لكِ ؟؟ لقد اخفيتِ بدون النطق ببنس شفة !”
“أنا آسف . ولكن عندما قيل لي أنني سوف أخدم الآنسة لقد كان زملائي حسودين للغاية .”
“أنا لطيفة ؟ كاذب .”
بحرج ، دفنت آستر وجهها في كتف ڤيكتور . ووضعت كلتا يديها على أذنيها .
ابعدت يد كاليد الذي كان يمسك بها و تحدثت ببرود .
رقع ڤيكتور صوته متعمداً وهي يُثني على آستر التي كانت ترتجف خلف ظهره ، لقد كانت لطيفة للغاية .
بمجرد أن سمع صوت آستر ذابت عيون كاليد على الفور ، اقترب منها وحدق بهدوء .
ثم توقف فجأة عن المشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”
“أن رأيتِ كل تلكَ الأشياء المفاجأة فهل نأخذ استراحة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا طبيعي . هناك مثل هذا الاتجاه مع زيادة الفجوة العمرية .”
“اتمنى هذا .”
“لكن ڤيكتور ، هل الإخوة الأكبر سناً يعتنون بأخواتهم الصغار دائماً ؟”
اومأت آستر ببطء .
استدار ڤيكتور و أظهر ظهره . لقد كان مختلفاً عن ظهر چو-دي حيث كان كبيراً وواسعاً .
كان من غير المعقول الذهاب إلى تريزيا في هذه الحالة وهو يحملها .
“شكراً .”
من الصعب أن يحاول العودة على عجل و يسقط بذا قرر الإستراحة لنصف يوم .
لحسن الحظ ، تحاوزت آستر الباب بسهولة .
“هناكَ فندق أعرفه قريب من هنا . أنه ليس الأفضل بكنه قريب بما يكفي لبضع ساعات من النوم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت آستر بكلما كاليد . لقد قالت سيسبيا أنها ستخفي الأمر لكن كيف حدث هذا ؟
“لا يهم المكان .”
“لأنني ابنة الدوق ؟”
“إذا سآخذكِ إلى هناك ، سيستغرق الأمر عشر دقائق فقط ، لذا نامي قليلاً .”
“أمسكو باللص ! أوقفوه !”
“نعم .”
عندما حاولت آستر التي شعرت بالأسف على نفسها المغادرة أمسكَ كاليد بها مرة أخرى .
آستر التي كانت في أمس الحاجة للراحة أغمضت عينها معتقدة أن الأمر كان بخير .
لتدمير المعبد ، كان عليها أن تجتمع مع كاليد الذي سوق يصبح فارس مقدس في المستقبل .
لقد كان يوماً صعباً فيه الكثير من الذكريات المؤلمة لدرجة أنها اضطرت لمقابلة أشخاص لم تكن ترغب في مقابلتهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابتعد عن الطريق ، لدىّ السلطة قي التحقق من الشخص الذي يمر عبر الباب . إن رفضتَ ، سيأتي الحراس .”
ثم سمعت همهمة ڤيكتور ، بسبب هذا الصوت الجميل فتحت عينها مرة أخرى .
“لكن….!”
“ما هذه الأغنية ؟”
خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .
“إنها التهويدة التي كانت أمي تغنيها لي .”
“رائع . لم أسمع تهويدة من قبل .”
“هذا كثير .”
لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .
“آه … في الواقع ، راڤيان تصطاد الأشخاص ذوي الشعر البني الرمادي من المعبد . هذا الأمر سري للغاية ، لذا أنتِ فقط من تعرفين الآن .”
‘هاه ؟’
“أمسكو باللص ! أوقفوه !”
في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح .
«باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»
لأنهم دخلو إلى السوق المركزي بعدما مروا بمنطقة وسط المدينة .
كانت تركز على تذكر الذكريات بالتفصيل ، لكن فجأة بدأت البيئة المحيطة تصبح صاخبة .
“هل استدعي طبيباً ؟”
لأنهم دخلو إلى السوق المركزي بعدما مروا بمنطقة وسط المدينة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقاً ؟”
“انتظري لحظة .”
كان كاليد هو من أبعد نفسه و أصبح بجانب راڤيان في كل مرة و ليس لمرة واحدة .
عبس ڤيكتور و هو يعبر السوق الذي كان يعج بالتجار و المتفرجين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس الدخول ، لقد كانت المغادرة سريعة لأنه لم يكن هناكَ نقطة تفتيش .
لو كان بمفرده لإستطاع عبور السوق بسرعة ، لكنه لم يستطع ذلكَ لأنه كان يحمل آستر .
يبدو أنهم كانو ينتظرون داخل المعبد فقط ، لذا لحسن الحظ قررت أن تكون حذرة .
هرع الأطفال من الجانب الآخر كما لو كان على وشكِ وقوع كارثة .
لمعت عيون كاليد على الرغم من نبرتها الباردة التي لم تكن تحمل أى مشاعر .
“أمسكو باللص ! أوقفوه !”
فقط الآن فهمت لماذا نظرت راڤيان لها بهذه الطريقة و لقد كانت حذرة للغاية .
“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”
“ربما سنرى بعضنا البعض مرة أخرى .”
كما لو أنه قد سرق متجراً من الأحذية ، كان لدين زوج من الأحذية في إحدى يديه و في اليد الأخرى كام يحمل سكيناً .
“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”
صاحب المتجر يكافح من أجل اللحاق به ، لكن يبدو انه كان من الصعب فعل ذلك لأن المسافة كانت كبيرة جداً .
“كيف غادرتِ بدون أن تقولي لي كلمة واحدة ؟ ألا تشعرين بالأسف لإنفصالكِ عني ؟”
يتبع …
“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”
فقط الآن فهمت لماذا نظرت راڤيان لها بهذه الطريقة و لقد كانت حذرة للغاية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات