You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 49

تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .

هز كاليد رأسه كما لو كان مُحبطاً بينما كانت آستر تحدث فيه بدون أن تنطق ببنس كلمة .

“لماذا ؟”

“نعم .”

“انتظر لحظة ، إمشِ هكذا .”

“وداعاً .”

بناء على طلب آستر قام ڤيكتور بطي ذراعه أكثر .

“أنا لطيفة ؟ كاذب .”

لحسن الحظ ، تحاوزت آستر الباب بسهولة .

أجابت آستر بجدية كما لو أنها وجدت قطة ضالة بالفعل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على عكس الدخول ، لقد كانت المغادرة سريعة لأنه لم يكن هناكَ نقطة تفتيش .

كما لو أنه قد سرق متجراً من الأحذية ، كان لدين زوج من الأحذية في إحدى يديه و في اليد الأخرى كام يحمل سكيناً .

شعرت بالإطمئنان لأنها تمكنت من الخروج ، في تلكَ اللحظة ، سرعان ما تفوق شخص ما على آستر .

رفضت آستر ببرود و صُدمت عيون كاليد .

“داينا ؟”

“نعم ، لا أشعر بالأسف . لم أقل لكَ لأنه لم تكن هناكَ حاجة لذلكَ . هل كنا حتى بهذا القرب ؟”

لقد كانت مجرد لمسة بسيطة ، لم تكن تعرف كيف عرفها … لكن عيناه كانت مليئة بالقناعة .

“ماذا سوف تفعلين إن وجدتِ قطة ضالة .”

عضت آستر شفتها و تجنبت عين كاليد قدر الإمكان .

“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد راڤيان التقت بكاليد ، لقد كان اسوأ موقف على الإطلاق .

تضخم خد آستر التي كانت في ورطة .

“داينا ، صحيح ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت آستر بكلما كاليد . لقد قالت سيسبيا أنها ستخفي الأمر لكن كيف حدث هذا ؟

“لقد اخطأتَ في الشخص .”

آستر التي كانت في أمس الحاجة للراحة أغمضت عينها معتقدة أن الأمر كان بخير .

لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .

حدق كاليد فيها بوضوح بينما كانت تبتعد .

اضاءت عين كاليد ببرودة عندما اختفت آستر من أما عينه .

“هناكَ فندق أعرفه قريب من هنا . أنه ليس الأفضل بكنه قريب بما يكفي لبضع ساعات من النوم .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ابتعد عن الطريق ، لدىّ السلطة قي التحقق من الشخص الذي يمر عبر الباب . إن رفضتَ ، سيأتي الحراس .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت آستر ببطء .

ادركت آستر أنه لن يستمع لها لذا قررت الأمر .

“إن سمحتِ لي ، يُمكنني حملكِ طوال الطريق إلى تريزيا .”

“أوبا ، ابتعد عن الطريق .”

أظلمت عيون آستر .

ڤيكتور الذي كان عليه أن يتبع أوامر آستر تماماً ابتعد على الفور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح . «باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»

بمجرد أن سمع صوت آستر ذابت عيون كاليد على الفور ، اقترب منها وحدق بهدوء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ذاهبة الآن حقاً ، إعتني بنفسكَ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقاً ؟”

ثم توقف فجأة عن المشي .

“نعم ، لذا من فضلكَ دعني أذهب بهدوء .”

لمعت عيون كاليد على الرغم من نبرتها الباردة التي لم تكن تحمل أى مشاعر .

بمجرد أن أكدت آستر الأمر اقترب منها كما لو أنه يريد عناقها . لقد كانت عيونه تنقل مشاعره بالكامل .
«هو كان مغسول دماغه ولا ايه ?? , كدا كدا لن نسامحك بردو ?»

“هل عدتِ إلى المعبد ؟”

“ماذا حدث ! هل تعلمين كم اشتقتُ لكِ ؟؟ لقد اخفيتِ بدون النطق ببنس شفة !”

أجابت آستر بجدية كما لو أنها وجدت قطة ضالة بالفعل .

أمسكت آستر بكاليد و ابعدته .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داينا . أنا … أنتِ …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أريد أن أُحدثَ ضجة ، دعني أذهب .”

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

ومع ذلكَ ، لم يكن لدى كاليد أى نية لترك آستر تذهب بسهولة .

تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .

“هل عدتِ إلى المعبد ؟”

شعرت بالإطمئنان لأنها تمكنت من الخروج ، في تلكَ اللحظة ، سرعان ما تفوق شخص ما على آستر .

“لا ، كان علىّ القيام بشيئ ما .”

“هذا بالضبط .”

“فهمت . كيف حالكِ ؟ لماذا غادرتِ المعبد فجأة ، هل أنتِ مريضة ؟”

عضت آستر شفتها و تجنبت عين كاليد قدر الإمكان .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال كاليد وهو يتمتم بسرور أنه تذكر شيئ ما فجأة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها و طمأنت ڤيكتور .

“هاه ، بالتفكير في الأمر … أنتِ لديكِ شعر بني رمادي ايضاً .”

“هل استدعي طبيباً ؟”

“لماذا ؟”

‘هاه ؟’

سألت آستر للمرة الأولى بدون تفويت الفرصة .

لم يكن لديها أى نية في جعله يحملها ، لكن بدا أن الأمر سيكون جيداً بدلاً من اضاعة الوقت و المشي بشكل غير صحيح .

“آه … في الواقع ، راڤيان تصطاد الأشخاص ذوي الشعر البني الرمادي من المعبد . هذا الأمر سري للغاية ، لذا أنتِ فقط من تعرفين الآن .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ڤيكتور و ربت على ظهره ليحكل آستر التي كانت نصف حجمه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاجأت آستر بكلما كاليد . لقد قالت سيسبيا أنها ستخفي الأمر لكن كيف حدث هذا ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا بحق الجحيم ؟

فقط الآن فهمت لماذا نظرت راڤيان لها بهذه الطريقة و لقد كانت حذرة للغاية .

لم يكن لديها أى نية في جعله يحملها ، لكن بدا أن الأمر سيكون جيداً بدلاً من اضاعة الوقت و المشي بشكل غير صحيح .

يبدو أنهم كانو ينتظرون داخل المعبد فقط ، لذا لحسن الحظ قررت أن تكون حذرة .

بعد أن هربت بالكاد من أنظار كاليد التي كانت تتبعها بلا هوادة ، أمسكت بالجدار و اتكأت عليه كما لو كانت ستسقط .

في غضون ذلكَ ، لقد كان الناس يلقون نظرات خاطفة .

ڤيكتور الذي كان عليه أن يتبع أوامر آستر تماماً ابتعد على الفور .

لقد كان مشهداً مثالياً لسوء الفهم حيثُ كان هناك فتاة بملابس مدنية و متدرب يتحدثان معاً .

“آه .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا ذاهبة الآن حقاً ، إعتني بنفسكَ .”

حدق كاليد فيها بوضوح بينما كانت تبتعد .

عندما حاولت آستر التي شعرت بالأسف على نفسها المغادرة أمسكَ كاليد بها مرة أخرى .

“لماذا ؟”

“هل أنتِ متأكدة أنكِ ستذهبين هكذا فقط ؟ إن كنتِ ستبقين في الجوار لبعض الوقت ، فتناولي الشاي معي .”

“لا ، ليس كذلك …”

“ليس لدىّ وقت .”

“لكن….!”

رفضت آستر ببرود و صُدمت عيون كاليد .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ڤيكتور للحظا و نظف حلقه و سأله بصرامة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يستطع التحدث لفترة من الوقت وسرعان ما أمسكَ بذراع آستر مرة أخرى .

“آه .”

“إذاً ، سأذهب أنا لرؤيتكِ . أين يُمكنني رؤيتكِ ؟”

آستر التي كانت في أمس الحاجة للراحة أغمضت عينها معتقدة أن الأمر كان بخير .

“لا يُمكنني التحدث .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف ڤيكتور للحظا و نظف حلقه و سأله بصرامة .

كاليد الذي كان منزعجاً عبر أخيراً عن مشاعره .

“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”

“كيف غادرتِ بدون أن تقولي لي كلمة واحدة ؟ ألا تشعرين بالأسف لإنفصالكِ عني ؟”

لأنهم دخلو إلى السوق المركزي بعدما مروا بمنطقة وسط المدينة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجعت آستر ببطء و نظرت إلى كاليد الذي كان يتحدث مثل رجل مجروح .

تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .

لم تكن تفهم سبب غضبه و لم تكن تريد ذلك .

“داينا ، صحيح ؟”

ابعدت يد كاليد الذي كان يمسك بها و تحدثت ببرود .

“إذاً ، سأذهب أنا لرؤيتكِ . أين يُمكنني رؤيتكِ ؟”

“نعم ، لا أشعر بالأسف . لم أقل لكَ لأنه لم تكن هناكَ حاجة لذلكَ . هل كنا حتى بهذا القرب ؟”

“هذا كثير .”

“هذا كثير .”

“أنا لطيفة ؟ كاذب .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ماذا بحق الجحيم ؟

“نعم ، لا أشعر بالأسف . لم أقل لكَ لأنه لم تكن هناكَ حاجة لذلكَ . هل كنا حتى بهذا القرب ؟”

أظلمت عيون آستر .

ڤيكتور الذي كان عليه أن يتبع أوامر آستر تماماً ابتعد على الفور .

كان كاليد هو من أبعد نفسه و أصبح بجانب راڤيان في كل مرة و ليس لمرة واحدة .

عضت آستر شفتها و تجنبت عين كاليد قدر الإمكان .

مازالت تتذكر أنها تعرضت للطعن بسيقه . بالطبع لم يحدث هذا الآن ، لكنه كان شخصاً من الممكن أن يهاجمها إن سنحت له الفرصة .

“لا ، كان علىّ القيام بشيئ ما .”

هز كاليد رأسه كما لو كان مُحبطاً بينما كانت آستر تحدث فيه بدون أن تنطق ببنس كلمة .

“أمسكو باللص ! أوقفوه !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“داينا . أنا … أنتِ …”

آستر التي كانت في أمس الحاجة للراحة أغمضت عينها معتقدة أن الأمر كان بخير .

ولكن قبل أن ينهي حديثه تدخلت آستر .

“داينا ؟”

“ربما سنرى بعضنا البعض مرة أخرى .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس الدخول ، لقد كانت المغادرة سريعة لأنه لم يكن هناكَ نقطة تفتيش .

لتدمير المعبد ، كان عليها أن تجتمع مع كاليد الذي سوق يصبح فارس مقدس في المستقبل .

كان ڤيكتور مذهولاً و انحنى بقرب آستر .

لمعت عيون كاليد على الرغم من نبرتها الباردة التي لم تكن تحمل أى مشاعر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت آستر ببطء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حقاً ؟ متى ؟”

“أن رأيتِ كل تلكَ الأشياء المفاجأة فهل نأخذ استراحة ؟”

“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”

“اتمنى هذا .”

أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .

لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .

لكن شعر أن آستر ترفضه تماماً .

“سوف اساعدها !”

“حسناً . سأنتظر ، لنلتقي مجدداً ونتحدث بهدوء .”

“إن سمحتِ لي ، يُمكنني حملكِ طوال الطريق إلى تريزيا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اومأت آستر .

“نعم .”

متجاهلة كلمات كاليد الحزينة إلى حد ما استدارت بسرعة .

اضاءت عين كاليد ببرودة عندما اختفت آستر من أما عينه .

“إذا ، وداعاً .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت آستر ببطء .

“وداعاً .”

ابعدت يد كاليد الذي كان يمسك بها و تحدثت ببرود .

حدق كاليد فيها بوضوح بينما كانت تبتعد .

ڤيكتور الذي كان عليه أن يتبع أوامر آستر تماماً ابتعد على الفور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد كان لدى آستر نفس الوجه لكن الجو المحيط بها كان مختلفاً تماماً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح . «باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»

بدا و كأنها لم تكن نفس الشخص الذي يعرفه ، لذا لم يستطع التمسك بها بعد الآن .

“داينا ، صحيح ؟”

خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .

رقع ڤيكتور صوته متعمداً وهي يُثني على آستر التي كانت ترتجف خلف ظهره ، لقد كانت لطيفة للغاية .

“آه .”

“لكن ڤيكتور ، هل الإخوة الأكبر سناً يعتنون بأخواتهم الصغار دائماً ؟”

بعد أن هربت بالكاد من أنظار كاليد التي كانت تتبعها بلا هوادة ، أمسكت بالجدار و اتكأت عليه كما لو كانت ستسقط .

“لا ، أعتقد أن هذا بسبب دهشتي الشديدة .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع تخفيف التوتر ، تم تخفيف قوة الساقين ايضاً . لم تعد تمتلك قوة للمشي .

“أنا آسف . ولكن عندما قيل لي أنني سوف أخدم الآنسة لقد كان زملائي حسودين للغاية .”

“آنستي !”

لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .

كان ڤيكتور مذهولاً و انحنى بقرب آستر .

تمسكت آستر بڤيكتور على أمل أن تتمكن من الهروب من هذا الموقف .

“هل استدعي طبيباً ؟”

استدار ڤيكتور و أظهر ظهره . لقد كان مختلفاً عن ظهر چو-دي حيث كان كبيراً وواسعاً .

“لا ، أعتقد أن هذا بسبب دهشتي الشديدة .”

“أمسكو باللص ! أوقفوه !”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزت آستر رأسها و طمأنت ڤيكتور .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان بمفرده لإستطاع عبور السوق بسرعة ، لكنه لم يستطع ذلكَ لأنه كان يحمل آستر .

“ثم ، سأحملكِ على ظهري .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت آستر رأسها و طمأنت ڤيكتور .

استدار ڤيكتور و أظهر ظهره . لقد كان مختلفاً عن ظهر چو-دي حيث كان كبيراً وواسعاً .

“أوبا ، ابتعد عن الطريق .”

“لكن….!”

“آه .”

“تبدين متعبة للغاية .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اومأت آستر ببطء .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم ڤيكتور و ربت على ظهره ليحكل آستر التي كانت نصف حجمه .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تخفيف التوتر ، تم تخفيف قوة الساقين ايضاً . لم تعد تمتلك قوة للمشي .

‘ماذا أفعل ؟’

لم يكن لديها أى نية في جعله يحملها ، لكن بدا أن الأمر سيكون جيداً بدلاً من اضاعة الوقت و المشي بشكل غير صحيح .

تضخم خد آستر التي كانت في ورطة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..؟”

لم يكن لديها أى نية في جعله يحملها ، لكن بدا أن الأمر سيكون جيداً بدلاً من اضاعة الوقت و المشي بشكل غير صحيح .

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

“شكراً .”

كما لو أنه قد سرق متجراً من الأحذية ، كان لدين زوج من الأحذية في إحدى يديه و في اليد الأخرى كام يحمل سكيناً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد اتخاذ القرار ، حركت آستر جسدها و اتكأت على جسد ڤيكتور . لقد كان ظهرها عريضاً لدرجة أنه رفعها مرة واحدة .

“إن سمحتِ لي ، يُمكنني حملكِ طوال الطريق إلى تريزيا .”

“إن سمحتِ لي ، يُمكنني حملكِ طوال الطريق إلى تريزيا .”

“لا يُمكنني التحدث .”

تحرك ڤيكتور بمهارة ، حتى مع وجود آستر فهو لم يهتز .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأت آستر بكلما كاليد . لقد قالت سيسبيا أنها ستخفي الأمر لكن كيف حدث هذا ؟

“لكن ڤيكتور ، هل الإخوة الأكبر سناً يعتنون بأخواتهم الصغار دائماً ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع التحدث لفترة من الوقت وسرعان ما أمسكَ بذراع آستر مرة أخرى .

على رأس ڤيكتور الذي سلم لها ظهره عن طيب خاطر ، تداخل معها چو-دي الذي حملها للمرة الأولى .

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا طبيعي . هناك مثل هذا الاتجاه مع زيادة الفجوة العمرية .”

بعد أن هربت بالكاد من أنظار كاليد التي كانت تتبعها بلا هوادة ، أمسكت بالجدار و اتكأت عليه كما لو كانت ستسقط .

اومأت آستر برأسها .

“أنا آسف . ولكن عندما قيل لي أنني سوف أخدم الآنسة لقد كان زملائي حسودين للغاية .”

“ومع ذلكَ ، فإن القضة مختلفة قليلاً مع الآنسة .”

“حسناً ، ربما يكون الشهر القادم أو بعد عشر سنوات من الآن … لا أعرف .”

“لأنني ابنة الدوق ؟”

“لا ، أعتقد أن هذا بسبب دهشتي الشديدة .”

“لا ، ليس كذلك …”

كما لو أنه قد سرق متجراً من الأحذية ، كان لدين زوج من الأحذية في إحدى يديه و في اليد الأخرى كام يحمل سكيناً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف ڤيكتور للحظا و نظف حلقه و سأله بصرامة .

“نعم ، لذا من فضلكَ دعني أذهب بهدوء .”

“ماذا سوف تفعلين إن وجدتِ قطة ضالة .”

خرجت آستر من الباب الأمامي و لم تنظر إلى الوراء حتى انحرفت في الاتجاه .

أجابت آستر بجدية كما لو أنها وجدت قطة ضالة بالفعل .

“انتظري لحظة .”

“سوف اساعدها !”

تحرك ڤيكتور بمهارة ، حتى مع وجود آستر فهو لم يهتز .

“هذا بالضبط .”

“نعم ، لذا من فضلكَ دعني أذهب بهدوء .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…..؟”

“انتظر لحظة ، إمشِ هكذا .”

“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داينا . أنا … أنتِ …”

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر .

“انتظر لحظة ، إمشِ هكذا .”

“أنا لطيفة ؟ كاذب .”

من الصعب أن يحاول العودة على عجل و يسقط بذا قرر الإستراحة لنصف يوم .

“أنا آسف . ولكن عندما قيل لي أنني سوف أخدم الآنسة لقد كان زملائي حسودين للغاية .”

سألت آستر للمرة الأولى بدون تفويت الفرصة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحرج ، دفنت آستر وجهها في كتف ڤيكتور . ووضعت كلتا يديها على أذنيها .

أراد كاليد إمساك آستر و طرح بعض الاسألة عليها . لم يستطع تركها بمجرد وعد كهذا .

رقع ڤيكتور صوته متعمداً وهي يُثني على آستر التي كانت ترتجف خلف ظهره ، لقد كانت لطيفة للغاية .

“وداعاً .”

ثم توقف فجأة عن المشي .

متجاهلة كلمات كاليد الحزينة إلى حد ما استدارت بسرعة .

“أن رأيتِ كل تلكَ الأشياء المفاجأة فهل نأخذ استراحة ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أُحدثَ ضجة ، دعني أذهب .”

“اتمنى هذا .”

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اومأت آستر ببطء .

رقع ڤيكتور صوته متعمداً وهي يُثني على آستر التي كانت ترتجف خلف ظهره ، لقد كانت لطيفة للغاية .

كان من غير المعقول الذهاب إلى تريزيا في هذه الحالة وهو يحملها .

لاحظَ ڤيكتور أن آستر غير مرتاحة و وقفَ في الطريق .

من الصعب أن يحاول العودة على عجل و يسقط بذا قرر الإستراحة لنصف يوم .

كان من غير المعقول الذهاب إلى تريزيا في هذه الحالة وهو يحملها .

“هناكَ فندق أعرفه قريب من هنا . أنه ليس الأفضل بكنه قريب بما يكفي لبضع ساعات من النوم .”

على رأس ڤيكتور الذي سلم لها ظهره عن طيب خاطر ، تداخل معها چو-دي الذي حملها للمرة الأولى .

“لا يهم المكان .”

“وداعاً .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا سآخذكِ إلى هناك ، سيستغرق الأمر عشر دقائق فقط ، لذا نامي قليلاً .”

“أنتِ جميلة و لطيفة ، لذا فأى شخص سيراكِ تمرين بوقت صعب سيرغب في حملكِ .”

“نعم .”

“ماذا حدث ! هل تعلمين كم اشتقتُ لكِ ؟؟ لقد اخفيتِ بدون النطق ببنس شفة !”

آستر التي كانت في أمس الحاجة للراحة أغمضت عينها معتقدة أن الأمر كان بخير .

“هذا كثير .”

لقد كان يوماً صعباً فيه الكثير من الذكريات المؤلمة لدرجة أنها اضطرت لمقابلة أشخاص لم تكن ترغب في مقابلتهم .

هرع الأطفال من الجانب الآخر كما لو كان على وشكِ وقوع كارثة .

ثم سمعت همهمة ڤيكتور ، بسبب هذا الصوت الجميل فتحت عينها مرة أخرى .

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذه الأغنية ؟”

“لماذا ؟”

“إنها التهويدة التي كانت أمي تغنيها لي .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “داينا . أنا … أنتِ …”

“رائع . لم أسمع تهويدة من قبل .”

آستر التي كانت في أمس الحاجة للراحة أغمضت عينها معتقدة أن الأمر كان بخير .

لكن فجأة ، شعرت بإحساس الديچاڤو ، كما لو أنها قد سمعت مثل هذا الطنين على ظهر شخص ما .

تحول وجه آستر إلى اللون الأحمر .

‘هاه ؟’

“داينا ، صحيح ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في لحظة ما ، خطر ببالها مظهر امرأة و هي تغني لها بشكل واضح .
«باين كانت أمها واه ؟؟؟؟»

ادركت آستر أنه لن يستمع لها لذا قررت الأمر .

كانت تركز على تذكر الذكريات بالتفصيل ، لكن فجأة بدأت البيئة المحيطة تصبح صاخبة .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد أن أُحدثَ ضجة ، دعني أذهب .”

لأنهم دخلو إلى السوق المركزي بعدما مروا بمنطقة وسط المدينة .

متجاهلة كلمات كاليد الحزينة إلى حد ما استدارت بسرعة .

“انتظري لحظة .”

ثم توقف فجأة عن المشي .

عبس ڤيكتور و هو يعبر السوق الذي كان يعج بالتجار و المتفرجين .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحرج ، دفنت آستر وجهها في كتف ڤيكتور . ووضعت كلتا يديها على أذنيها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كان بمفرده لإستطاع عبور السوق بسرعة ، لكنه لم يستطع ذلكَ لأنه كان يحمل آستر .

سألت آستر للمرة الأولى بدون تفويت الفرصة .

هرع الأطفال من الجانب الآخر كما لو كان على وشكِ وقوع كارثة .

لكن شعر أن آستر ترفضه تماماً .

“أمسكو باللص ! أوقفوه !”

كان من غير المعقول الذهاب إلى تريزيا في هذه الحالة وهو يحملها .

“آه …. إن كنتم تريدون ألا يتأذى أحد فإبتعدو عن الطريق !”

“آنستي !”

كما لو أنه قد سرق متجراً من الأحذية ، كان لدين زوج من الأحذية في إحدى يديه و في اليد الأخرى كام يحمل سكيناً .

“ليس لدىّ وقت .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صاحب المتجر يكافح من أجل اللحاق به ، لكن يبدو انه كان من الصعب فعل ذلك لأن المسافة كانت كبيرة جداً .

“لكن ڤيكتور ، هل الإخوة الأكبر سناً يعتنون بأخواتهم الصغار دائماً ؟”

يتبع …

سألت آستر للمرة الأولى بدون تفويت الفرصة .

أمسكت آستر بكاليد و ابعدته .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط