أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .
“أرني بطاقتكَ .”
“حسناً ، سأضع لكِ حارس بدلاً من ذلكَ .”
غير هذا العمل المزاج بسرعة .
“يُمكنني الذهاب و العودة وحدي …”
أُعجبَ دي هين برد آستر . عندما اعتقد أنه يريد أن يعانقها رفع آستر .
“لا ، لا يُمكنني المخاطرة بوضعكِ بمفردكِ في طريق طويل .”
شيئ واحد فقط ، أن هناك الكثير من الشائعات تقول أن لديه مشاكل مع امرأة . «جملة مش مؤكدة »
أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”
“هل طلبتني ؟”
في الآونة الأخيرة عندما بدأ التدرب كبرت عضلاته و أصبح جسده أكبر لكن لم يتغير شيئ في شخصيته .
“كم فارس منهم اصبحَ فارساً بالكامل بعد احتفالية بلوغ سن الرشد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .
“حوالي العشرين .”
“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”
“احضر كل المهتمين بمرافقة ابنتي ، هذا ليس الزامياً على الإطلاق .”
شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .
“نعم سيدي !”
“أرني بطاقتكَ .”
رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة
بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .
“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .
عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .
“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”
“أسرع .”
يتبع….
“ايك!”
‘ماذا أفعل ؟’
لقد كان القائد يشعر بالأسف ، وسرعان ما اتجه إلى الفرسان يسرعة متجنباً عيون دي هين اللاذعة .
كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .
بعد فترة ، لقد كان عدد الفرسان الذي جلبهم عشرين من أصل عشرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .
“لقد جلبتهم .”
“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”
آستر التي لم تكن تعرف أن عدداً كبيراً من الناس سيتقدمون حوصرت بين النظرات .
نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .
“أعتقد أن الجميع هنا .”
“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”
“نعم ، في الواقع … عندما رأو الآنسة آستر قالو انهم سيفعلون هذا ، لم يتم اجبارهم .”
“بالطبع سيدي .”
ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .
“أعتقد أن الجميع هنا .”
كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة ما ، تبادرت إلى ذهن ڤيكتور عيون دي هين الشرسة و شعر بالحرارة .
لقد كان هناك سبب آخر بدلاً من كون آستر لطيفة ، و لكن معظمهم تقدمو بطلب للحصول على شرف مرافقة الإبنة التي يحبها الدوق .
لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .
“اختاري بنفسكِ .”
ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .
أمسكَ دي هين بكتف آستر و قال بهدوء .
لمست يد آستر الصغيرة ظهر چو-دي و تسللت إبتسامة له .
“حسناً ، أنا …”
أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .
شعرت آستر بالحرج و نظرت إلى الفرسان الواحد تلو الآخر . لقد كانت نظراتهم جادة تطلب منها اختيار واحد فيهم .
“سأعود فوراً .”
‘ماذا أفعل ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أوبا .”
لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .
ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .
رجل ذو شعر أشقر لامع و عيون زرقاء لطيفة وحيداً بين الفرسان العنيدين .
“احضر كل المهتمين بمرافقة ابنتي ، هذا ليس الزامياً على الإطلاق .”
كانت آستر تفكر قليلاً ثم همست لدي هين .
عانقت آستر چو-دي بقوة .
“إن كان علىّ الإختبار ، سأختاره .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أوبا .”
“هل تقصدين ڤيكتور ؟”
استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .
حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .
‘سأحتاج إلى المزيد من المرافقين .’
لقد كان مبتدئاً ملفتاً للنظر ، منذ ايام التدريب لدين درجات ممتاز و سمعة طيبة .
“سأفعل ما بوسعي .”
شيئ واحد فقط ، أن هناك الكثير من الشائعات تقول أن لديه مشاكل مع امرأة . «جملة مش مؤكدة »
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مبتدئاً ملفتاً للنظر ، منذ ايام التدريب لدين درجات ممتاز و سمعة طيبة .
“بن ، ما رأيك ؟”
استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .
“أنه جيد ، لا أظن أنه سيفعل شيئ غبي لآنستي لذا يُمكنكَ ترك الأمر له بثقة.”
استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .
“حسناً .”
“كيف تجرؤ على لمس آستر ؟”
فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .
“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”
“فليذهب الجميع و يبقى ڤيكتور .”
“فقط عندما نعود . الآن بما انني أكبر منكِ لذا نادني بأخي لن يكون من الغريب فعل ذلك .”
عندما تم استدعاء إسم ڤيكتور كانت وجوه الجميع مليئة بخيبة الأمل .
اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .
على الرغم من أنهم لا يستطيعون اظهار الأمر بوضوح لدي هين ، فقد بإمساك ساعد ڤيكتور لهدوء بنظرة حسد .
“حوالي العشرين .”
“لماذا يجب أن تكون أنتَ ؟”
“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”
“لقد كان لدىّ رغبة في خدمة الآنسة ، أنا مستاء حد الموت .”
“فليذهب الجميع و يبقى ڤيكتور .”
“ڤيكتور … هذا الرجل المحظوظ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم جلالتكَ .”
أظهر ڤيكتور فوزاً كبيراً خلف ظهره تجاه الفرسان اللذين كانو يغادرون .
ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .
“اقترب .”
“أنه جيد ، لا أظن أنه سيفعل شيئ غبي لآنستي لذا يُمكنكَ ترك الأمر له بثقة.”
عندما تحدث دي هين ، ابتسم ڤيكتور على نطاق واسع و حياه بجدية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد على هذا بصوت عال ، وقبل الذهاب تردد في مصافحة
“نعم جلالتكَ .”
أظهر ڤيكتور فوزاً كبيراً خلف ظهره تجاه الفرسان اللذين كانو يغادرون .
كانت عيون دي هين عنيفة لدرجة أن تعابيره كانت صلبة ، لكنه سار بحيوية كـشخصيته الجريئة .
“سأكون حذراً .”
“سوف أعهدُ لكَ بمرافقة آستر اثناء الخروج ، هل يُمكنكَ القيام بذلك بشكل جيد ؟”
“لماذا يجب أن تكون أنتَ ؟”
لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .
“شكراً على التوصيلة .”
انحنى ڤيكتور على ركبة واحدة بتعبير مغمور ثم وضع يده عنده صدره .
“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”
“بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .
وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .
لقد كان هناك سبب آخر بدلاً من كون آستر لطيفة ، و لكن معظمهم تقدمو بطلب للحصول على شرف مرافقة الإبنة التي يحبها الدوق .
عندما نظرت إلى عينه شعرت بطاقة منعشة تنبعث منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لهذا السبب قامت بإختياره ، لكن من الناحية الموضوعية … لقد كان وسيماً .
***
“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”
اخذته آستر بكل سرور ووضعته في حقيبة صغيرة .
خجلت آستر و احمرّ خدها و اومأت .
“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”
“سيدتي اود طلب شيئ ما . هل يُمكنكِ إعطائي يدكِ لثانية ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سأعتز بها أكثر من حياتي .”
ابتسم ڤيكتور و أشار أنه يريد يدها .
كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .
أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان القائد يشعر بالأسف ، وسرعان ما اتجه إلى الفرسان يسرعة متجنباً عيون دي هين اللاذعة .
“سأفعل ما بوسعي .”
أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .
احنى ڤيكتور رأسه إلى مؤخرة يد آستر ثم قبلها برفق على ظهر يدها .
ابتسم ڤيكتور ابتسامة عريضة و هو يُمسك بقلبه ، لقد فوجئ بمدى شدة ابتسامته .
استدارت عين آستر مثل الأرنب عندم ضغطت هذه اللمسة الناعمة على يدها .
قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .
“….!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسرع !”
غير هذا العمل المزاج بسرعة .
“نعم ، عليكِ الحذر .”
كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .
لقد كان هناك سبب آخر بدلاً من كون آستر لطيفة ، و لكن معظمهم تقدمو بطلب للحصول على شرف مرافقة الإبنة التي يحبها الدوق .
“ماذا تفعل ؟”
بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .
القبلة التي كانت على ظهر يد آستر كانت تحية رسمية يتم مشاركتها عند اللقاء الأول و ليس فقط لآستر التي تتلقى الإهتمام .
أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .
شعر ڤيكتور أنه اخطأ عندما رأى تعبير دي هين العقلاني يتغير و يختفى في لحظة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .
“آه … لقد اخطأتُ ، أنا آسف .”
حدقَ دي هين في الشخص الذي اشارت له آستر .
“كيف تجرؤ على لمس آستر ؟”
“آه….اممم… أرجوكَ اعتني بي .”
“جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”
في الواقع ، لقد لمسها قليلاً … لكن الآن ، اصبح دي هين هادئاً بسبب هذه الكذبة .
بن لن يقف مكتوف الأيدي جاء ليوققه .
اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .
“أبي ، لم يلمسني .”
أظهر ڤيكتور فوزاً كبيراً خلف ظهره تجاه الفرسان اللذين كانو يغادرون .
ابتسمت آستر و اظهرت ظهر يدها لدي هين .
عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .
في الواقع ، لقد لمسها قليلاً … لكن الآن ، اصبح دي هين هادئاً بسبب هذه الكذبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”
“حقاً ؟ على أى حال ، كن حذراً ، إن لمستَ آستر مرة أخرى فلن تُفلتَ من العقاب .”
انحنى ڤيكتور على ركبة واحدة بتعبير مغمور ثم وضع يده عنده صدره .
“سأكون حذراً .”
شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .
نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .
عندما حاولت آستر الإمساك بيده أمسكَ دي هين يد قائد الفرسان أولاً وجعله يستدير للجانب .
‘سأحتاج إلى المزيد من المرافقين .’
نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .
لقد نمى عدم الثقة في ڤيكتور في نفس دي هين ، لذا قررت تعيين المزيد من المرافقين لآستر سراً .
“أرني بطاقتكَ .”
***
ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .
في اليوم التالي .
“سأكون حذراً .”
عندما حاولت آستر التي استعدت الخروج ، تمسكَ چو-دي بها الذي كان يطاردها طوال النهار .
“سأعود فوراً .”
“لما لا يُمكنني اتباعكِ بحق الجحيم ؟”
“اختاري بنفسكِ .”
في الآونة الأخيرة عندما بدأ التدرب كبرت عضلاته و أصبح جسده أكبر لكن لم يتغير شيئ في شخصيته .
ابتسم القائد و كأنه يطلب مجاملة .
“هذا لأن شخص ما قد يعرف وجهكَ . سأعود حالاً ، لذا لا تقلق .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتكَ ، أنه عهد فرسان بسيط .”
عانقت آستر چو-دي بقوة .
“هل تقصدين ڤيكتور ؟”
لمست يد آستر الصغيرة ظهر چو-دي و تسللت إبتسامة له .
في الآونة الأخيرة عندما بدأ التدرب كبرت عضلاته و أصبح جسده أكبر لكن لم يتغير شيئ في شخصيته .
“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”
“أبي ، لم يلمسني .”
“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”
عندما نظرت له آستر بعيون متلهفة ذاب قلب ڤيكتور .
كان ڤيكتور اكثر خوفاً من طريقة حديث دينيس أكثر من چو-دي .
“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”
شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .
عندما حاولت آستر التي استعدت الخروج ، تمسكَ چو-دي بها الذي كان يطاردها طوال النهار .
“بالطبع سيدي .”
شدّ قبضته لأنه كان يعلم أن هذا كان ضغطاً خفيفاً عليه .
ابتسم ڤيكتور و خفض عينيه .
“ولقد احضرتُ هذا تحسُباً فقط ، لن تستخدميها و لكن خذيها معكِ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل طلبتني ؟”
لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .
نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .
اخذته آستر بكل سرور ووضعته في حقيبة صغيرة .
“اقترب .”
“سأعود فوراً .”
أنزل دي هين آستر و اشار إلى قائد الفرسان بعد تفكير طويل .
بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .
“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”
“نعم ، عليكِ الحذر .”
كانت كلماته صحيحة ، في الواقع لم يجبر احداً على شيئ ، لكن جميع العشرين شخصاً تقدمو بهذا الطلب .
“اسرع !”
“لقد جلبتهم .”
لوحَ چو-دي و دينيس للعربة حتى اختفت العربة تماماً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خجلت آستر و احمرّ خدها و اومأت .
عندما غادرو إلى المنطقة المجاورة للقصر ووصلو إلى الشارع الرئيسي توقفت العربة و نزلت آستر و ڤيكتور .
“هيا لندخل .”
“شكراً على التوصيلة .”
اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .
“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”
“لماذا يجب أن تكون أنتَ ؟”
بعد التحية ، عاد السائق .
“اختاري بنفسكِ .”
كان ذلكَ لأنها كانت ذاهبة في عربة قام المعبد بإعدادها . بالطبع لقد كان ذلكَ ايضاً بهدف إخفاء الهوية .
“سأكون حذراً .”
“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”
“اوه ، نعم ، لقد فهمت . كوني حذرة إن الأمر خطير حقاً هناك .”
عندما رأت مدخل المعبد من بعيد توقفت آستر و نظرت إلى ڤيكتور .
في اليوم التالي .
“لكن إن اكتشف جلالته الأمر لن يتركني و شأني .”
“إنها ليست مناسبة رسمية ، و لكن من دواع سروري مقابلتكِ يا آنسة .”
“لن أخبر أبي ابداً .”
نظرَ دي هين إلى ڤيكتور بشراسة حتى بعد أن هدأ غضبه .
عندما نظرت له آستر بعيون متلهفة ذاب قلب ڤيكتور .
“سأفعل ما بوسعي .”
‘لماذا لم يخبرني أحد أنها كانت لطيفة جداً ؟’
‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’
ابتسم ڤيكتور ابتسامة عريضة و هو يُمسك بقلبه ، لقد فوجئ بمدى شدة ابتسامته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، أوبا .”
“فقط عندما نعود . الآن بما انني أكبر منكِ لذا نادني بأخي لن يكون من الغريب فعل ذلك .”
“أتمنى لكِ رحلة آمنة ، آنستي .”
“نعم ، أوبا .”
“بالطبع سيدي .”
اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .
عندما نظرت إلى عينه شعرت بطاقة منعشة تنبعث منه .
بما أن ڤيكتور لم يكن لديه إخوة صغار شعر أن آستر لطيفة و رائعة إلى ما لا نهاية .
لم تستطع الإختيار لذلك نظرت حولها و لقد كان هناكَ شخص متميز .
عندما ينظر إلى شعرها المنسدل و عينها الودرية يشعر أن عقله قد تم تنظيفه .
وقال هذا بوقار و التفت إلى آستر .
‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان لدى دينيس طوابع و مجوهرات منقوش عليها رمز العائلة .
في لحظة ما ، تبادرت إلى ذهن ڤيكتور عيون دي هين الشرسة و شعر بالحرارة .
في اليوم التالي .
لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .
لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .
***
لوحَ چو-دي و دينيس للعربة حتى اختفت العربة تماماً .
كان من السهل جداً الدخول إلى المكان الذي كان فيه المعبد . لم يكن هناكَ الكثير من التأكيد لأن الكاهن كان برفقتها .
“لا تتمسك بآستر كثيراً ، ڤيكتور سوف يحافظ على صحة و سلامة آستر … صحيح ؟”
خرجت آستر من العربة عندما قيل لها أنها وصلت و نظرت إلى المشهد غير المألوف .
بعد عناق خفيف ركبت آستر العربة .
‘هنا…؟’
اتسع فم ڤيكتور في اللحظة التي نادته بأخي .
لم يكن الباب الرئيسي الذي يدخل منه الناس في العادة و يخرجون منه .
اخذته آستر بكل سرور ووضعته في حقيبة صغيرة .
بالإضافة إلى ذلكَ ، لقد كان وقت الوصول متأخراً للغاية وكان باب المعبد المركزي مغلقاً بإحكام .
“ڤيكتور ، كما قلتُ من قبل ، هل يُمكنكَ التحدث معي بحرية ؟”
“ايها السيد شين ، إلى اين نذهب ؟”
“كما قلت ، إن الأمر غير رسمي .. سندخل من طريق لا يعرفه إلا رئيس الكهنة .”
لقد كان شرفاً عظيماً بالنسبة له أن يُرافق أحد افراد العائلة لأنه كان عضواً في فيلق الفرسان الذي يديره دي هين بنفسه .
وعندما كانت تتبع الكاهن و دارت في المكان ، ظهر باب لم تكن آستر تعرف عنه شيئاً ، بالطبع لقد كان هناكَ حارس يحرس الباب .
كان دي هين يحدق فيه بعيون باردة كما لو كان سينفث النار على الفور .
“أرني بطاقتكَ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
قام الحارس بالنظر إلى آستر بحدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خجلت آستر و احمرّ خدها و اومأت .
اظهر له الكاهن التمريرة رفيعة المستوى التي حصل عليها . وتم فتح الباب بعد عملية تفتيش صارمة .
بعد فترة ، لقد كان عدد الفرسان الذي جلبهم عشرين من أصل عشرين .
“هيا لندخل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر دي هين و اصدر الأوامر بعيون جادة .
تبعوه ، ولكن آستر لم تكن تفهم شيئاً .
في اليوم التالي .
القديسة هي صاحبة المكانة الأعلى في المعبد .
أدارت آستر رأسها له و نظرت له ، أمسكَ يدها بحذر عندما رأى دي هين يومئ برأسه .
بغض النظر عن أن المقابلة كانت غير رسمية ، بكن من الغريب أنه كان سرياً للغاية .
عندما غادرو إلى المنطقة المجاورة للقصر ووصلو إلى الشارع الرئيسي توقفت العربة و نزلت آستر و ڤيكتور .
يتبع….
لمس رقبته و كأنها قد دخل فيها النصل .
‘سيضعني جلالته في السجن حقاً إن علمَ بالأمر …’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
