الانتظار (2)
الفصل 167: الانتظار (2)
“علاوة على ذلك أنتم تعرفون جيدًا ما يجب عليك فعله ، على أي حال. أداء واجبات الفارس ، هذا ما. آه ، هذا صحيح. كدت أنسى – هل اكتمل توزيع القطع الأثرية والأسلحة؟ ” (ساي جين)
المترجم: pharaoh-king-jeki
اختلطت العديد من الأصوات بشكل عشوائي ، وانتهى بها الأمر وكأنها صرخات ، أو ربما هدير غريب من الوحوش البرية. لذلك لم يكن أمام الزوجين خيار سوى الخروج من الفيلا.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
استلقى ساي-جين و يو ساي-جونغ على السرير مرة أخرى. وبعد ذلك أثناء استخدام جسد بعضهم البعض كبطانيات ، حاولوا إعادة دعوة آلهة النوم.
“حقا؟ كيف لا أعرف من هي إذن؟ ” (يو ساي جونغ)
همسات الطبيعة تدغدغ آذانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نطقت هذه الكلمات من قبل هازلين و كيم سون-هو و يو بايك-سونغ و يو ساي-جونغ بهذا الترتيب.
إذا كان الوقت يمر بهدوء مثل هذا فمن المؤكد أن النوم سيغسلهم عاجلاً وليس آجلاً.
في النهاية ، رغم ذلك – لم يكن هذا مهمًا. والأهم من ذلك أنه في الوقت الحالي “متصل” بوالديه.
تحدث كيم ساي-جين إلى هنا ، وتشكلت ابتسامة مشرقة بشكل غير عادي على وجهه.
لسوء الحظ ، أغفلوا شيئًا واحدًا صغيرًا – لم يأتوا إلى هذه العطلة بأنفسهم.
كانت المسافة بين المعاش الذي كان يقيم فيه باقي المجموعة والفيلا الريفية أقل من 15 دقيقة ، وحسناً ، ركضوا إلى الفيلا ودقوا على الباب الأمامي بجنون.
”ساي-جونغ !! السيد ساي جين !! “
“يجب أن يكون هناك شيء كبير يحدث الآن !!”
“علاوة على ذلك أنتم تعرفون جيدًا ما يجب عليك فعله ، على أي حال. أداء واجبات الفارس ، هذا ما. آه ، هذا صحيح. كدت أنسى – هل اكتمل توزيع القطع الأثرية والأسلحة؟ ” (ساي جين)
“كان هناك رعشة غريبة الآن….”
عندما رد عليها وابتسم بشكل مشرق ، انهارت تعبيرات باثوري فجأة وصرخت في وجهه.
اختلطت العديد من الأصوات بشكل عشوائي ، وانتهى بها الأمر وكأنها صرخات ، أو ربما هدير غريب من الوحوش البرية. لذلك لم يكن أمام الزوجين خيار سوى الخروج من الفيلا.
“مرحبًا توقفوا عن الدفع ، حسناً ؟!”
تأمل ساي جين فيما كان عليه فعله داخل هذه البوابة.
اختلطت العديد من الأصوات بشكل عشوائي ، وانتهى بها الأمر وكأنها صرخات ، أو ربما هدير غريب من الوحوش البرية. لذلك لم يكن أمام الزوجين خيار سوى الخروج من الفيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد فتح الباب الأمامي ، استقبلهم خمسة وجوه مرعوبة تمامًا ، على وشك فقدان الوعي. حاول ساي-جين تهدئتهم بالقول إنه لا يوجد ما يدعو للقلق لكن لا أحد سوف يرتاح لمجرد أنه أخبرهم بذلك.
لذلك هدأ عقله وألقى نظرة خاطفة أخرى على الظلام ، راغبًا في رؤيه المكان الذي يجب أن يقفز فيه بشجاعة ، من أجل العودة إلى الأشخاص الذين أحبهم واهتم بهم.
في النهاية ، أخبرهم ساي-جين بدخول الفيلا ، وطلب منهم الجلوس على الأرض ، ثم اتصل بشخص معين ينتظر بالقرب من موقع الشق عبر الهاتف – ليليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، أخبرهم ساي-جين بدخول الفيلا ، وطلب منهم الجلوس على الأرض ، ثم اتصل بشخص معين ينتظر بالقرب من موقع الشق عبر الهاتف – ليليا.
في النهاية ، عاد الوضع إلى الفوضى مرة أخرى ولم يكن أمام ساي-جين خيار سوى ركوب السيارة عائداً إلى المنزل.
“إذن ، كيف يبدو الوضع الآن؟” (ساي جين)
– “غرقت الأرض أكثر قليلاً”. (ليليا)
لسوء الحظ ، أغفلوا شيئًا واحدًا صغيرًا – لم يأتوا إلى هذه العطلة بأنفسهم.
”ماذا عن الوحوش؟ هل خرج أي منها؟ ” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
– “لا ، ولكن لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي قبل ظهور الوحوش.” (ليليا)
“بعبارة أخرى لا شيء مهم ، أليس كذلك؟” (ساي جين)
وصلت المجموعة إلى موقع الشق وأكدت التفاصيل بأعينهم. حيث تمامًا كما أوضحت ليليا فإن الأرض المحيطة بالشق قد انهارت ببساطة ، ولم يحدث شيء مثير للقلق مثل ظهور مخلوقات شيطانية قوية وغير معروفة. مما يعني أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله هنا ، وهكذا ، ذهبت المجموعة في طرق منفصلة ، وعقولهم مليئة بالمخاوف العصبية.
– “… نعم لا شيء كبير.” (ليليا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– “غرقت الأرض أكثر قليلاً”. (ليليا)
“شكرا جزيلا.” (ساي جين)
“آه يا للعجب ، أيها الحمقى اليائسون. و على محمل الجد الآن “. (باثوري)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق الهاتف ، هز ساي جين كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مندهشة ، وقفت هازلين على عجل من مقعدها.
“أترون؟ إنها تقول أنه لا يوجد ما يدعو للقلق “. (ساي جين)
ومع ذلك فإن التعبيرات المختلفة المذهلة على المجموعة كانت شيئًا آخر يجب رؤيته.
“لا بأس ، الجميع. لا داعي للقلق حقًا “. (ساي جين)
كلما فكر في اليوم المعني كان قلبه ينبض بجنون وحتى الدموع تتشكل على زوايا عينيه. حيث كان يحلم بكوابيس طوال الليل ، واستيقظ غارقا في عرق بارد.
“ما هذا ، سيد ساي جين ؟! فقط ما هو “لا داعي للقلق” هنا ؟! “
تحدث كيم ساي-جين إلى هنا ، وتشكلت ابتسامة مشرقة بشكل غير عادي على وجهه.
جاء صوت باثوري الخائف من خلفه لكنه تجاهل ذلك في الوقت الحالي وسار باتجاه الحدود بين الشق والأرض. ثم أطل في الظلام أدناه.
“ألا يجب أن نعود على الفور؟“
“لقد تلقيت للتو مكالمة من الرئيس كما تعلم.”
“…..استميحك عذرا؟ هل ستذهب إلى الحرب؟ ” (هازلين) (ملاحظة: الكلمات الكورية التي تعني “رحلة عمل” و “الانضمام إلى الجيش / الذهاب إلى الحرب” لها اختلاف إملائي واحد. ومن هنا فإن هذا … نوعًا من الدعابة الضعيفة من المؤلف …)
“انتظر لحظة ، من كانت تلك المرأة على الهاتف؟ لماذا تبدو حنونه تجاهك؟ “
عندما نظر إليها ، رغب بشكل متستر في سحب مقلب فجأة برأسه.
تم نطقت هذه الكلمات من قبل هازلين و كيم سون-هو و يو بايك-سونغ و يو ساي-جونغ بهذا الترتيب.
أثناء صرير أسنانها ، أحرقت باثوري كل قطرة من السائل المخاطي الذي يملأ الفراغ تحت الأرض.
تحدث كيم ساي-جين إلى هنا ، وتشكلت ابتسامة مشرقة بشكل غير عادي على وجهه.
“لا بأس ، الجميع. لا داعي للقلق حقًا “. (ساي جين)
“آه يا للعجب ، أيها الحمقى اليائسون. و على محمل الجد الآن “. (باثوري)
“مرحبًا ، قلت ، من تلك المرأة على الهاتف الآن؟” (يو ساي جونغ)
“سأقدمها لاحقًا.” (ساي جين)
نظر ساي-جين إلى يو ساي-جونغ وتعبيرها الجاد للغاية ، وأطلق ضحكة مكتومة لطيفة.
“مرحبًا ، قلت ، من تلك المرأة على الهاتف الآن؟” (يو ساي جونغ)
ظهرت إحداها في وسط مدينة وواحدة على الساحل ، وأحيانًا في منتصف السماء – حدثت أكثر من 100 مشاهدة لصدوع جديدة كل يوم.
مرحبًا هذه ليست القضية الأهم هنا كما تعلم.
”ساي-جونغ !! السيد ساي جين !! “
“توقف عن العبث معي ، أيها الغبي اللعين يا غبي!” (باثوري)
“إنها شخص ستصبح عضوًا في النقابة قريبًا.” (ساي جين)
“ب لكن هذا لا معنى له ، أليس كذلك؟ أعني في ظل الوضع الحالي للعالم ، أي نوع من رحلة العمل ……… “(كيم يو رين)
“حقا؟ كيف لا أعرف من هي إذن؟ ” (يو ساي جونغ)
لن تكون هذه مشكلة. سأغلقه “. (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، ذلك…. و يمكنك سماعها إما من الآنسة ليليا ، أو من “الآنسة باثوري” خاصتنا هنا لاحقًا. ” (ساي جين)
“سأقدمها لاحقًا.” (ساي جين)
بناءً على استفسارت كيم يو-رين وقع ساي-جين في معضلة.
“……. همف.” (يو ساي جونغ)
قامت باثوري بزفير ألسنة اللهب المجازية من فتحتي أنفها وهي واقفة. ثم داست بغضب بينما كانت تبتعد لكن ساي جين أمسك بمعصمها وأوقفها.
ضاقت عيون يو ساي-جونغ إلى شق ، مليئة بالشك. و نظرت هازلين إلى الاثنين ، وصرخ بصوت عاجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسامة رقيقة تشكلت على شفتيه متسائلاً هل هي الدجاجة أو البيضة التي تأتي أولاً.
“تعال الآن هذه ليست المشكلة الحقيقية هنا ساي-جونغ-اهه !!”
“ماذا؟ ما الهراء الذي تقذفه الآن؟ ” (باثوري)
في النهاية ، عاد الوضع إلى الفوضى مرة أخرى ولم يكن أمام ساي-جين خيار سوى ركوب السيارة عائداً إلى المنزل.
“مرحبًا! إلـ ، إلى أين تعتقد أنك ذاهب الآن ؟! ” (باثوري)
لقد تراجع وجهها ، مصدومة تمامًا من عقلها بشدة. حيث كان رد فعلها أكبر بكثير مما كان يتوقع. فضحك عليها لذا مدّت يدها إليها بصفعة عالية !! أضاءت خده.
أغلق الهاتف ، هز ساي جين كتفيه.
*
وفجأة ساد صمت كثيف وركزت عليه كل النظرات. حيث كانت يو ساي-جونغ تبذل قصارى جهدها حتى لا تبكي بينما كان كل عضو في النقابة ، مثل هازلين و كيم سون-هو ، إلخ ، يحدق فيه بعيون مصحوبة بالدهشة.
“سأقدمها لاحقًا.” (ساي جين)
وصلت المجموعة إلى موقع الشق وأكدت التفاصيل بأعينهم. حيث تمامًا كما أوضحت ليليا فإن الأرض المحيطة بالشق قد انهارت ببساطة ، ولم يحدث شيء مثير للقلق مثل ظهور مخلوقات شيطانية قوية وغير معروفة. مما يعني أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله هنا ، وهكذا ، ذهبت المجموعة في طرق منفصلة ، وعقولهم مليئة بالمخاوف العصبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل باثوري أي شيء باستثناء نخر قصير حيث استدارت لتغادر. و لكن لم يكن هناك أي أثر للخداع أو الأكاذيب أو الغضب في تحركاتها. بمعنى آخر ، يمكنه أن يأخذ ذلك على أنها تقول نعم.
“عن ماذا؟” (باثوري)
بعد يومين ، عادت يي هاي-رين و جوو جي-هيوك من عطلة شهر العسل. بمجرد عودتهم ، قفزوا مباشرة إلى كونهم فرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء صوت باثوري الخائف من خلفه لكنه تجاهل ذلك في الوقت الحالي وسار باتجاه الحدود بين الشق والأرض. ثم أطل في الظلام أدناه.
في نفس الوقت تقريبًا ، عاد سيد طائفة جين مودو يي يو-جين إلى كوريا بعد الانتهاء من تدريب التلاميذ الصغار في الخارج. و كما لو كنت ترحب بوصولها بدأت الشقوق الصغيرة والكبيرة في الظهور في كل مكان تقريبًا منذ ذلك اليوم فصاعدًا.
بعد يومين ، عادت يي هاي-رين و جوو جي-هيوك من عطلة شهر العسل. بمجرد عودتهم ، قفزوا مباشرة إلى كونهم فرسان.
ظهرت إحداها في وسط مدينة وواحدة على الساحل ، وأحيانًا في منتصف السماء – حدثت أكثر من 100 مشاهدة لصدوع جديدة كل يوم.
لسوء الحظ ، أغفلوا شيئًا واحدًا صغيرًا – لم يأتوا إلى هذه العطلة بأنفسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *
أيضًا سائل مخاطي غريب أحمر داكن ناز من الشق الجوفي الذي سيشكل البوابة لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مندهشة ، وقفت هازلين على عجل من مقعدها.
لحسن الحظ ، على عكس مخاوف باثوري لم يكن هناك أثر واحد لمخلوقات مجهولة الهوية مختلطة بين هذا السائل المثير للاشمئزاز.
إذا تُرك بمفرده ، سيقوم بفحص الوضع مرة أخرى.
“يبدو أنه لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي ، إذن.” (باثوري)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء صرير أسنانها ، أحرقت باثوري كل قطرة من السائل المخاطي الذي يملأ الفراغ تحت الأرض.
لذلك هدأ عقله وألقى نظرة خاطفة أخرى على الظلام ، راغبًا في رؤيه المكان الذي يجب أن يقفز فيه بشجاعة ، من أجل العودة إلى الأشخاص الذين أحبهم واهتم بهم.
تحدث بثقة لا أساس لها.
درسها ساي جين قليلاً ، قبل أن تتشكل ابتسامة على شفتيه. لأنه رصد فتات صغيرة وخافتة من شريط الطاقة يغطي زوايا فمها برفق. سمع أنها كانت تطلب من روسراهديل لشراء واستهلاك ستة ألواح طاقة من نكهات مختلفة كل يوم.
حسنًا ، كيف سيكون رد فعلها بعد أن أصبحت بدينة قليلاً فيما بعد؟
”ماذا عن الوحوش؟ هل خرج أي منها؟ ” (ساي جين)
“سوف يزداد وزنك كما تعلمين.” (ساي جين)
“حسنا ، الجميع. سأراكم يا رفاق في اللقاء المقرر التالي ، حسنًا؟ ” (ساي جين)
لقد كانت مصادفة محظوظة أن اليوم السابق لفتح البوابة بالكامل كان موعد الاجتماع الثاني المقرر لأعضاء النقابة. و هذه المرة حتى يي يو جين نجحت بعد أن فاتتها الرحلة الأولى بسبب رحلتها إلى الخارج في ذلك الوقت.
“ماذا؟ ما الهراء الذي تقذفه الآن؟ ” (باثوري)
رقصت حواجب ساي-جين قليلاً بينما كان يتحدث إليها بصوت حميم.
عندما نظر إليها ، رغب بشكل متستر في سحب مقلب فجأة برأسه.
“….لا شيئ. لا يهم.” (ساي جين)
نظر ساي-جين إلى يو ساي-جونغ وتعبيرها الجاد للغاية ، وأطلق ضحكة مكتومة لطيفة.
هز رأسه وسألها بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو لكن ماذا ستفعلين؟” (ساي جين)
إذا كان الوقت يمر بهدوء مثل هذا فمن المؤكد أن النوم سيغسلهم عاجلاً وليس آجلاً.
“عن ماذا؟” (باثوري)
درسها ساي جين قليلاً ، قبل أن تتشكل ابتسامة على شفتيه. لأنه رصد فتات صغيرة وخافتة من شريط الطاقة يغطي زوايا فمها برفق. سمع أنها كانت تطلب من روسراهديل لشراء واستهلاك ستة ألواح طاقة من نكهات مختلفة كل يوم.
عبست باثوري قليلا.
عبست باثوري قليلا.
صحيح. فلم يكن لديه خيار. و من أجل حماية هذه السعادة لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
رقصت حواجب ساي-جين قليلاً بينما كان يتحدث إليها بصوت حميم.
في نفس الوقت تقريبًا ، عاد سيد طائفة جين مودو يي يو-جين إلى كوريا بعد الانتهاء من تدريب التلاميذ الصغار في الخارج. و كما لو كنت ترحب بوصولها بدأت الشقوق الصغيرة والكبيرة في الظهور في كل مكان تقريبًا منذ ذلك اليوم فصاعدًا.
“سأحبها إذا بقيت هنا في هذا العالم. و عندما أذهب إلى هناك ، دون أدنى شك ، ستكون مساعدتك مطلوبة بشدة في إيقاف موجات الوحش. وجودك هنا يجعلني أشعر بالأمان والثقة كما تعلمين؟ الجحيم أنت وحدك يجب أن تكون أكثر من كافٍ لتحمل عبء العمل البالغ 7 مليارات شخص “. (ساي جين)
كلما فكر في اليوم المعني كان قلبه ينبض بجنون وحتى الدموع تتشكل على زوايا عينيه. حيث كان يحلم بكوابيس طوال الليل ، واستيقظ غارقا في عرق بارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
لم تقل باثوري كلمة واحدة. حيث كان يعتقد أن هذا كان الرفض الصامت لكن كما اتضح كان مخطئًا.
الى جانب ذلك كان عمله سهلًا جدًا. و من الناحية الفنية بالطبع.
تسرب صوتها في وقت متأخر ، وحسناً كانت مشاعر الخوف تثقل كاهلها بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا سائل مخاطي غريب أحمر داكن ناز من الشق الجوفي الذي سيشكل البوابة لاحقًا.
“حتى لا أستطيع فعل ذلك.” (باثوري)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كـ ، كيواهاهرك !!”
“ماذا؟ لماذا ا؟” (ساي جين)
في نفس الوقت تقريبًا ، عاد سيد طائفة جين مودو يي يو-جين إلى كوريا بعد الانتهاء من تدريب التلاميذ الصغار في الخارج. و كما لو كنت ترحب بوصولها بدأت الشقوق الصغيرة والكبيرة في الظهور في كل مكان تقريبًا منذ ذلك اليوم فصاعدًا.
كلما فكر في اليوم المعني كان قلبه ينبض بجنون وحتى الدموع تتشكل على زوايا عينيه. حيث كان يحلم بكوابيس طوال الليل ، واستيقظ غارقا في عرق بارد.
“… لن يكون هناك نهاية لخروج الوحوش من البوابة ، لهذا السبب.” (باثوري)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كـ ، كيواهاهرك !!”
لن تكون هذه مشكلة. سأغلقه “. (ساي جين)
كان صوت باثوري قادم من مكان قريب بشكل مدهش. أيضًا شعر أن أكمامه كانت مقيدة أيضًا. فتغلب على فضوله قليلاً ، و استدار ساي جين ليرى ماذا كان ، فوجد باثوري تحاول إعادتة مرة أخرى ، وجسدها يرتجف من الخوف.
“ب لكن هذا لا معنى له ، أليس كذلك؟ أعني في ظل الوضع الحالي للعالم ، أي نوع من رحلة العمل ……… “(كيم يو رين)
عندما رد عليها وابتسم بشكل مشرق ، انهارت تعبيرات باثوري فجأة وصرخت في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كـ ، كيواهاهرك !!”
قامت باثوري بزفير ألسنة اللهب المجازية من فتحتي أنفها وهي واقفة. ثم داست بغضب بينما كانت تبتعد لكن ساي جين أمسك بمعصمها وأوقفها.
“توقف عن العبث معي ، أيها الغبي اللعين يا غبي!” (باثوري)
“سوف يزداد وزنك كما تعلمين.” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…… أين تعلمتي التحدث بهذه الطريقة؟” (ساي جين)
“لا يهم أين تعلمت ذلك. هل تعتقد أنك إله أو شيء من هذا القبيل؟ منذ البداية ، من المستحيل تمامًا إغلاق بوابة تم فتحها بالكامل. وبعد ذلك دعنا لا ننسى أن الوحوش المتدفقة من البوابة المذكورة وصلت إلى مستوى جديد تمامًا من القبح تمامًا! هؤلاء القذرون المقززون من أبناء العاهرات قد دمروا عوالم لا حصر لها حتى الآن ، وحتى أنا لا أستطيع الانتصار عليهم! إذا ظلت تلك البوابة مفتوحة لثانية واحدة فستكون النهاية. النهاية هل تسمعني؟ ” (باثوري)
“مرحبًا توقفوا عن الدفع ، حسناً ؟!”
بمجرد أن تنتهي من الصراخ ، أصبحت تعابيرها مظلمة وكأنها تتذكر أحداث الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… لن يكون هناك نهاية لخروج الوحوش من البوابة ، لهذا السبب.” (باثوري)
درسها لمدة دقيقة أو دقيقتين ، قبل أن يمشي نحو الشق.
“مرحبًا! إلـ ، إلى أين تعتقد أنك ذاهب الآن ؟! ” (باثوري)
كانت المسافة بين المعاش الذي كان يقيم فيه باقي المجموعة والفيلا الريفية أقل من 15 دقيقة ، وحسناً ، ركضوا إلى الفيلا ودقوا على الباب الأمامي بجنون.
جاء صوت باثوري الخائف من خلفه لكنه تجاهل ذلك في الوقت الحالي وسار باتجاه الحدود بين الشق والأرض. ثم أطل في الظلام أدناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت إحداها في وسط مدينة وواحدة على الساحل ، وأحيانًا في منتصف السماء – حدثت أكثر من 100 مشاهدة لصدوع جديدة كل يوم.
داخل ذلك الظلام العميق اللامتناهي كانت هؤلاء الأوغاد ينتظرون. الأحجار الغامضة وغير المعروفة ، والتي يشار إليها أحيانًا على أنها تلتهم العوالم أو الأبعاد. و من الواضح أنه كان يسمع نبضاتهم العنيفة المشؤومة بأذني الذئب خاصته.
لذلك هدأ عقله وألقى نظرة خاطفة أخرى على الظلام ، راغبًا في رؤيه المكان الذي يجب أن يقفز فيه بشجاعة ، من أجل العودة إلى الأشخاص الذين أحبهم واهتم بهم.
“هل سأتمكن من القيام بذلك؟“
استلقى ساي-جين و يو ساي-جونغ على السرير مرة أخرى. وبعد ذلك أثناء استخدام جسد بعضهم البعض كبطانيات ، حاولوا إعادة دعوة آلهة النوم.
ذئب نهاية العالم بفكّه العملاق الملامس للسماء والأرض من أسفل ، يلتهم حتى أراضي الكائنات الصالحة – كان ذلك فنرير.
“إي ، أيها القمامة الأحمق المجنون. هل تعتقد حقًا أن خطتك المليئة بالشعر ستنجح حقًا ؟! ” (باثوري)
“سأقدمها لاحقًا.” (ساي جين)
استنتاجًا من الحكاية الأسطورية ، ما كان عليه أن يفعله لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا حتى لو حاول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت باثوري فقط “شجاعة” حيث كانت تحدق في الجميع بتعبير غير راضٍ على وجهها.
المترجم: pharaoh-king-jeki
كان عليه أن يقفز ، ويخوض داخل تلك البوابة ، ثم – يبتلع أصل هذا الشق بالكامل.
الخاسر الواضح من ذلك التبادل كانت يو ساي جونغ. بمجرد أن التقت أعينهم ، خفضت ذيلها بسرعة كبيرة.
بالطبع كان خائفا.
“أنت الابن الفاسد من العاهـ** !!” (باثوري)
كما كانت هناك عدة علامات استفهام لم تتم الإجابة عليها بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو لكن ماذا ستفعلين؟” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت حقيقة مؤكدة أن ساي-جين من اليوميات ، النسخة المستقبلي منه ، قد سافر بالفعل إلى الماضي. ومع ذلك – هل نجا العالم؟ وأين كانت النسخة المستقبلي من نفسه الآن؟ لم يتم تسجيل تفاصيل الأحداث التي حدثت بعد القفزة إلى الماضي بشكل صحيح لذلك كان من الطبيعي أنه كان مليئًا بالأسئلة. هل كان ذلك بسبب المستقبل لذا أعطي المذكرات لـ ليليا؟
“علاوة على ذلك أنتم تعرفون جيدًا ما يجب عليك فعله ، على أي حال. أداء واجبات الفارس ، هذا ما. آه ، هذا صحيح. كدت أنسى – هل اكتمل توزيع القطع الأثرية والأسلحة؟ ” (ساي جين)
وصلت المجموعة إلى موقع الشق وأكدت التفاصيل بأعينهم. حيث تمامًا كما أوضحت ليليا فإن الأرض المحيطة بالشق قد انهارت ببساطة ، ولم يحدث شيء مثير للقلق مثل ظهور مخلوقات شيطانية قوية وغير معروفة. مما يعني أنه لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله هنا ، وهكذا ، ذهبت المجموعة في طرق منفصلة ، وعقولهم مليئة بالمخاوف العصبية.
فجأة فكر في والديه. و على أساس إيمان النوسفيراتو ، انتهى بهم الأمر أيضًا إلى الوثوق بابنهم الذي لم يولد بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال الآن هذه ليست المشكلة الحقيقية هنا ساي-جونغ-اهه !!”
ابتسامة رقيقة تشكلت على شفتيه متسائلاً هل هي الدجاجة أو البيضة التي تأتي أولاً.
“حقا؟ كيف لا أعرف من هي إذن؟ ” (يو ساي جونغ)
“مرحبًا توقفوا عن الدفع ، حسناً ؟!”
في النهاية ، رغم ذلك – لم يكن هذا مهمًا. والأهم من ذلك أنه في الوقت الحالي “متصل” بوالديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث بثقة لا أساس لها.
“سوف أنجح.” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أيضًا سائل مخاطي غريب أحمر داكن ناز من الشق الجوفي الذي سيشكل البوابة لاحقًا.
“ماذا؟“
“لماذا تذكرني فجأة؟” (باثوري)
“حقًا لا شيء كثيرًا. ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، أيضًا … .. و على الأرجح “. (ساي جين)
كان صوت باثوري قادم من مكان قريب بشكل مدهش. أيضًا شعر أن أكمامه كانت مقيدة أيضًا. فتغلب على فضوله قليلاً ، و استدار ساي جين ليرى ماذا كان ، فوجد باثوري تحاول إعادتة مرة أخرى ، وجسدها يرتجف من الخوف.
“إذن ، كيف يبدو الوضع الآن؟” (ساي جين)
ضاقت عيون يو ساي-جونغ إلى شق ، مليئة بالشك. و نظرت هازلين إلى الاثنين ، وصرخ بصوت عاجل.
عندما نظر إليها ، رغب بشكل متستر في سحب مقلب فجأة برأسه.
لسوء الحظ ، أغفلوا شيئًا واحدًا صغيرًا – لم يأتوا إلى هذه العطلة بأنفسهم.
“* مؤثرات صوتية لهدير عالٍ ومخيف *”
“لقد تلقيت للتو مكالمة من الرئيس كما تعلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كـ ، كيواهاهرك !!”
“آه يا للعجب ، أيها الحمقى اليائسون. و على محمل الجد الآن “. (باثوري)
لقد تراجع وجهها ، مصدومة تمامًا من عقلها بشدة. حيث كان رد فعلها أكبر بكثير مما كان يتوقع. فضحك عليها لذا مدّت يدها إليها بصفعة عالية !! أضاءت خده.
هز رأسه وسألها بدلاً من ذلك.
“أنت الابن الفاسد من العاهـ** !!” (باثوري)
“* مؤثرات صوتية لهدير عالٍ ومخيف *”
“مرحبًا! إلـ ، إلى أين تعتقد أنك ذاهب الآن ؟! ” (باثوري)
“… ها ، هاها … و أنا آسف.” (ساي جين)
الى جانب ذلك كان عمله سهلًا جدًا. و من الناحية الفنية بالطبع.
قامت باثوري بزفير ألسنة اللهب المجازية من فتحتي أنفها وهي واقفة. ثم داست بغضب بينما كانت تبتعد لكن ساي جين أمسك بمعصمها وأوقفها.
– “غرقت الأرض أكثر قليلاً”. (ليليا)
“مرحبًا ، قبل أن تذهبd أعطني إجابة. هل ستساعدdني ام لا؟” (ساي جين)
“شكرا جزيلا.” (ساي جين)
“إي ، أيها القمامة الأحمق المجنون. هل تعتقد حقًا أن خطتك المليئة بالشعر ستنجح حقًا ؟! ” (باثوري)
جاء صوت باثوري الخائف من خلفه لكنه تجاهل ذلك في الوقت الحالي وسار باتجاه الحدود بين الشق والأرض. ثم أطل في الظلام أدناه.
رد على موضوعها بشكل واقعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….نعم. حيث يبدو أن الجميع في حيرة من أمرهم سواء كانوا يشعرون بالبهجة أو بالحزن “. (كيم يو رين)
“سوف تنجح بمساعدتك.” (ساي جين)
“…. همف.”
بمجرد فتح الباب الأمامي ، استقبلهم خمسة وجوه مرعوبة تمامًا ، على وشك فقدان الوعي. حاول ساي-جين تهدئتهم بالقول إنه لا يوجد ما يدعو للقلق لكن لا أحد سوف يرتاح لمجرد أنه أخبرهم بذلك.
لم تقل باثوري أي شيء باستثناء نخر قصير حيث استدارت لتغادر. و لكن لم يكن هناك أي أثر للخداع أو الأكاذيب أو الغضب في تحركاتها. بمعنى آخر ، يمكنه أن يأخذ ذلك على أنها تقول نعم.
“سوف تنجح بمساعدتك.” (ساي جين)
مع ذلك أصبح عقله أكثر استرخاءً الآن.
إذا تُرك بمفرده ، سيقوم بفحص الوضع مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقيت أربعة أيام حتى نهاية “الموعد النهائي”. ظواهر غريبة كانت تحدث في جميع أنحاء العالم بالفعل – ظهرت علامات مشؤومة مثل تحول الأرض إلى اللون الأسود القاتم في كل مكان. حيث كان الناس خائفين. كل يوم كان المتظاهرون يسيرون بعنف مطالبين بالحقيقة.
“ماذا؟“
تأمل ساي جين فيما كان عليه فعله داخل هذه البوابة.
ابتسامة رقيقة تشكلت على شفتيه متسائلاً هل هي الدجاجة أو البيضة التي تأتي أولاً.
“……. همف.” (يو ساي جونغ)
إذا كان صادقًا بوحشية فبدلاً من الالتزام من أفكار “يجب أن أفعل هذا من أجل إنقاذ العالم ” تملأه كان الخوف الغريزي يتفوق ببطء على كل شيء حيث يلوح التاريخ في الأفق أكثر من أي وقت مضى.
ظهرت إحداها في وسط مدينة وواحدة على الساحل ، وأحيانًا في منتصف السماء – حدثت أكثر من 100 مشاهدة لصدوع جديدة كل يوم.
لذلك هدأ عقله وألقى نظرة خاطفة أخرى على الظلام ، راغبًا في رؤيه المكان الذي يجب أن يقفز فيه بشجاعة ، من أجل العودة إلى الأشخاص الذين أحبهم واهتم بهم.
كلما فكر في اليوم المعني كان قلبه ينبض بجنون وحتى الدموع تتشكل على زوايا عينيه. حيث كان يحلم بكوابيس طوال الليل ، واستيقظ غارقا في عرق بارد.
لذا هل يمكن لشخص مثله أن ينجح حقًا؟ كانت هذه الشكوك والهموم تبتليه كل ليلة.
ربما كانت هذه هي النتائج التي ولدت من شكه في نفسه.
هل يستطيع فعلها حقا؟ إذا لم يكن لديه سمة فسيكون يتيمًا سيموت يتيمًا – حياة أسوأ من حياة عادية.
ابتسامة رقيقة تشكلت على شفتيه متسائلاً هل هي الدجاجة أو البيضة التي تأتي أولاً.
تأمل ساي جين فيما كان عليه فعله داخل هذه البوابة.
لذا هل يمكن لشخص مثله أن ينجح حقًا؟ كانت هذه الشكوك والهموم تبتليه كل ليلة.
مع ذلك أصبح عقله أكثر استرخاءً الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان الأمر كذلك فهل كان بإمكانه أن يعيش حياة طبيعية مملة إذا لم تظهر فيه أي سمة؟
“كان هناك رعشة غريبة الآن….”
… و إذا فكر في الأمر لم يكن ذلك ممكنًا. و منذ البداية كانت الحياة الطبيعية حلمًا مستحيلًا لأن والده كان “ماه إن” ، والأهم من ذلك أنه كان سيعيش ويموت حياة لا قيمة لها حيث لم يقابل أبدًا أيًا من الأشخاص الثمينين المحيطين به الآن.
كانت هذه الحياة بلا قيمة تمامًا مقارنةً بالحياة التي كان يعيشها الآن.
ضاقت عيون يو ساي-جونغ إلى شق ، مليئة بالشك. و نظرت هازلين إلى الاثنين ، وصرخ بصوت عاجل.
بمجرد فتح الباب الأمامي ، استقبلهم خمسة وجوه مرعوبة تمامًا ، على وشك فقدان الوعي. حاول ساي-جين تهدئتهم بالقول إنه لا يوجد ما يدعو للقلق لكن لا أحد سوف يرتاح لمجرد أنه أخبرهم بذلك.
صحيح. فلم يكن لديه خيار. و من أجل حماية هذه السعادة لم يكن لديه خيار سوى القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا ، كيف سيكون رد فعلها بعد أن أصبحت بدينة قليلاً فيما بعد؟
وفجأة ساد صمت كثيف وركزت عليه كل النظرات. حيث كانت يو ساي-جونغ تبذل قصارى جهدها حتى لا تبكي بينما كان كل عضو في النقابة ، مثل هازلين و كيم سون-هو ، إلخ ، يحدق فيه بعيون مصحوبة بالدهشة.
لم يكن يفعل ذلك من أجل المثل الأعلى المتمثل في إنقاذ العالم ، ولكن لسبب شخصي للغاية ، وربما حتى أناني ، وهو رغبته في البقاء سعيدًا مع دائرته من الأصدقاء والعائلة الثمينين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
وكان هذا كل ما يحتاج.
لذلك هدأ عقله وألقى نظرة خاطفة أخرى على الظلام ، راغبًا في رؤيه المكان الذي يجب أن يقفز فيه بشجاعة ، من أجل العودة إلى الأشخاص الذين أحبهم واهتم بهم.
بقيت أربعة أيام حتى نهاية “الموعد النهائي”. ظواهر غريبة كانت تحدث في جميع أنحاء العالم بالفعل – ظهرت علامات مشؤومة مثل تحول الأرض إلى اللون الأسود القاتم في كل مكان. حيث كان الناس خائفين. كل يوم كان المتظاهرون يسيرون بعنف مطالبين بالحقيقة.
*
“ب لكن هذا لا معنى له ، أليس كذلك؟ أعني في ظل الوضع الحالي للعالم ، أي نوع من رحلة العمل ……… “(كيم يو رين)
لقد كانت مصادفة محظوظة أن اليوم السابق لفتح البوابة بالكامل كان موعد الاجتماع الثاني المقرر لأعضاء النقابة. و هذه المرة حتى يي يو جين نجحت بعد أن فاتتها الرحلة الأولى بسبب رحلتها إلى الخارج في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
لكن لم يكن هناك الكثير لنتحدث عنه. لا بدلاً من لا شيء للحديث عنه لم تحدث محادثة واحدة بين الأعضاء بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت يو ساي جونغ غارقه في الأفكار المعقدة و كانت هازلين تبكي بهدوء وهي تتكئ على أكتاف كيم يو رين. حتى يي هاي-رين التي تتمتّع بالهدوء في العادة كانت تبحث عن ذراعي جوو جي-هيوك لتبكي قلبها….
“آه يا للعجب ، أيها الحمقى اليائسون. و على محمل الجد الآن “. (باثوري)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت حقيقة مؤكدة أن ساي-جين من اليوميات ، النسخة المستقبلي منه ، قد سافر بالفعل إلى الماضي. ومع ذلك – هل نجا العالم؟ وأين كانت النسخة المستقبلي من نفسه الآن؟ لم يتم تسجيل تفاصيل الأحداث التي حدثت بعد القفزة إلى الماضي بشكل صحيح لذلك كان من الطبيعي أنه كان مليئًا بالأسئلة. هل كان ذلك بسبب المستقبل لذا أعطي المذكرات لـ ليليا؟
“الجميع ، سأذهب في … رحلة عمل ، قريبًا.” (ساي جين)
بقيت باثوري فقط “شجاعة” حيث كانت تحدق في الجميع بتعبير غير راضٍ على وجهها.
بمجرد أن تنتهي من الصراخ ، أصبحت تعابيرها مظلمة وكأنها تتذكر أحداث الماضي.
في ظل هذا الجو المحبط ، أراد ساي-جين لنفسه أن يفتح فمه.
“الجميع ، سأذهب في … رحلة عمل ، قريبًا.” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة ساد صمت كثيف وركزت عليه كل النظرات. حيث كانت يو ساي-جونغ تبذل قصارى جهدها حتى لا تبكي بينما كان كل عضو في النقابة ، مثل هازلين و كيم سون-هو ، إلخ ، يحدق فيه بعيون مصحوبة بالدهشة.
… و إذا فكر في الأمر لم يكن ذلك ممكنًا. و منذ البداية كانت الحياة الطبيعية حلمًا مستحيلًا لأن والده كان “ماه إن” ، والأهم من ذلك أنه كان سيعيش ويموت حياة لا قيمة لها حيث لم يقابل أبدًا أيًا من الأشخاص الثمينين المحيطين به الآن.
“…..استميحك عذرا؟ هل ستذهب إلى الحرب؟ ” (هازلين) (ملاحظة: الكلمات الكورية التي تعني “رحلة عمل” و “الانضمام إلى الجيش / الذهاب إلى الحرب” لها اختلاف إملائي واحد. ومن هنا فإن هذا … نوعًا من الدعابة الضعيفة من المؤلف …)
مندهشة ، وقفت هازلين على عجل من مقعدها.
“… ها ، هاها … و أنا آسف.” (ساي جين)
بمجرد أن تنتهي من الصراخ ، أصبحت تعابيرها مظلمة وكأنها تتذكر أحداث الماضي.
”لا ، رحلة عمل. انا ذاهب في رحلة. و لكن لا ينبغي أن تكون خطيرة مثل الذهاب إلى الحرب “. (ساي جين)
ذئب نهاية العالم بفكّه العملاق الملامس للسماء والأرض من أسفل ، يلتهم حتى أراضي الكائنات الصالحة – كان ذلك فنرير.
“ب لكن هذا لا معنى له ، أليس كذلك؟ أعني في ظل الوضع الحالي للعالم ، أي نوع من رحلة العمل ……… “(كيم يو رين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، أخبرهم ساي-جين بدخول الفيلا ، وطلب منهم الجلوس على الأرض ، ثم اتصل بشخص معين ينتظر بالقرب من موقع الشق عبر الهاتف – ليليا.
بناءً على استفسارت كيم يو-رين وقع ساي-جين في معضلة.
“…… أين تعلمتي التحدث بهذه الطريقة؟” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا إنتظر. حيث يجب أن تعطينا شرحًا مناسبًا. ما هو نوع العمل التجاري ، والوقت الذي ستستغرقه ، وماذا يجب أن نفعل في هذه الأثناء … “(كيم يو رين)
هل يقول لهم الحقيقة؟ إذا كان الأمر كذلك فكيف يوقفهم؟ إذا قرر كيف فإلى أي مدى ينبغي أن يخبرهم؟
“يبدو أنه لا يزال هناك بعض الوقت المتبقي ، إذن.” (باثوري)
لكن ألم يكن هذا كله الكثير من العمل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نطقت هذه الكلمات من قبل هازلين و كيم سون-هو و يو بايك-سونغ و يو ساي-جونغ بهذا الترتيب.
الى جانب ذلك كان عمله سهلًا جدًا. و من الناحية الفنية بالطبع.
علاقة غرامية بسيطة حيث سيعود حياً بالتأكيد ويلتقي بالجميع عاجلاً أم آجلاً. وستكون هذه هي النهاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك قرر أن يتستر عليها.
“حسنا ، الجميع. سأراكم يا رفاق في اللقاء المقرر التالي ، حسنًا؟ ” (ساي جين)
“…… أين تعلمتي التحدث بهذه الطريقة؟” (ساي جين)
إلى جانب ذلك ستشرح باثوري أو ليليا كل شيء لاحقًا ، على أي حال.
“حسنًا ، هذا جيد. و في الوقت الحالي ، دعنا نعود إلى المنزل مبكرًا لأننا لا نعرف ما هي الأشياء الجديدة التي قد تحدث غدًا “. (ساي جين)
“حسنا، ذلك…. و يمكنك سماعها إما من الآنسة ليليا ، أو من “الآنسة باثوري” خاصتنا هنا لاحقًا. ” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تقل باثوري أي شيء باستثناء نخر قصير حيث استدارت لتغادر. و لكن لم يكن هناك أي أثر للخداع أو الأكاذيب أو الغضب في تحركاتها. بمعنى آخر ، يمكنه أن يأخذ ذلك على أنها تقول نعم.
“لماذا تذكرني فجأة؟” (باثوري)
“ماذا؟ ماذا قلت للتو ، أوبا؟ لنا؟ لماذا هذه المرأة فجأة “باثوري” خاصتنا؟ ” (يو ساي جونغ)
كان صوت باثوري قادم من مكان قريب بشكل مدهش. أيضًا شعر أن أكمامه كانت مقيدة أيضًا. فتغلب على فضوله قليلاً ، و استدار ساي جين ليرى ماذا كان ، فوجد باثوري تحاول إعادتة مرة أخرى ، وجسدها يرتجف من الخوف.
إذا كان الوقت يمر بهدوء مثل هذا فمن المؤكد أن النوم سيغسلهم عاجلاً وليس آجلاً.
حقت باثوري بشكل حاد. وفي الوقت نفسه ، تلمع عيون يو ساي-جونغ بشكل خطير بعد سماع كلمة “خاصتنا”. و من قبيل الصدفة ، اصطدمت عيونهم الحادة المميتة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخاسر الواضح من ذلك التبادل كانت يو ساي جونغ. بمجرد أن التقت أعينهم ، خفضت ذيلها بسرعة كبيرة.
“حقا؟ كيف لا أعرف من هي إذن؟ ” (يو ساي جونغ)
“لا إنتظر. حيث يجب أن تعطينا شرحًا مناسبًا. ما هو نوع العمل التجاري ، والوقت الذي ستستغرقه ، وماذا يجب أن نفعل في هذه الأثناء … “(كيم يو رين)
مع ذلك أصبح عقله أكثر استرخاءً الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت باثوري فقط “شجاعة” حيث كانت تحدق في الجميع بتعبير غير راضٍ على وجهها.
سألته كيم يو-رين بوجه جاد. هازلين بجانبها أومأت رأسها باستمرار بزوج من العيون الكبيرة للغاية.
رقصت حواجب ساي-جين قليلاً بينما كان يتحدث إليها بصوت حميم.
“حقًا لا شيء كثيرًا. ولن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً ، أيضًا … .. و على الأرجح “. (ساي جين)
“ماذا؟“
من وجهة نظرهم ، على الأرجح ، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً على الإطلاق. حتى لو لم يكن الأمر كذلك كان ساي-جين يأمل بشدة أن يكون هذا هو الحال.
درسها لمدة دقيقة أو دقيقتين ، قبل أن يمشي نحو الشق.
“علاوة على ذلك أنتم تعرفون جيدًا ما يجب عليك فعله ، على أي حال. أداء واجبات الفارس ، هذا ما. آه ، هذا صحيح. كدت أنسى – هل اكتمل توزيع القطع الأثرية والأسلحة؟ ” (ساي جين)
قامت باثوري بزفير ألسنة اللهب المجازية من فتحتي أنفها وهي واقفة. ثم داست بغضب بينما كانت تبتعد لكن ساي جين أمسك بمعصمها وأوقفها.
قام الوحش بفتح القبو أمام القطع الأثرية وأسلحة حداد الأورك ، ووزع كل عنصر على كل فارس تحت الشمس بحجة تأجيرها “دون قيد أو شرط حتى نهاية الأزمة الحالية“.
“آه يا للعجب ، أيها الحمقى اليائسون. و على محمل الجد الآن “. (باثوري)
“….نعم. حيث يبدو أن الجميع في حيرة من أمرهم سواء كانوا يشعرون بالبهجة أو بالحزن “. (كيم يو رين)
“أترون؟ إنها تقول أنه لا يوجد ما يدعو للقلق “. (ساي جين)
“حسنًا ، هذا جيد. و في الوقت الحالي ، دعنا نعود إلى المنزل مبكرًا لأننا لا نعرف ما هي الأشياء الجديدة التي قد تحدث غدًا “. (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سوف أنجح.” (ساي جين)
تحدث كيم ساي-جين إلى هنا ، وتشكلت ابتسامة مشرقة بشكل غير عادي على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تسرب صوتها في وقت متأخر ، وحسناً كانت مشاعر الخوف تثقل كاهلها بشكل كبير.
“حسنا ، الجميع. سأراكم يا رفاق في اللقاء المقرر التالي ، حسنًا؟ ” (ساي جين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا ، قبل أن تذهبd أعطني إجابة. هل ستساعدdني ام لا؟” (ساي جين)
لم تقل باثوري كلمة واحدة. حيث كان يعتقد أن هذا كان الرفض الصامت لكن كما اتضح كان مخطئًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
