الفأل (3)
الفصل 59: الفأل (3)
– “آه ، ذلك. فكنت أتحدث إلى الآنسة كيم يو رين … ”
المترجم: pharaoh-king-jeki
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تفضلي.”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
“كما ترى ، هذا السلاح ، لقد صنعته في الأصل من أجلك فقط. لطالما كان سلاحك الرئيسي هو سيف واسع ، أليس كذلك؟ حتى أنني سألتك ما هو نوع الأسلحة التي استخدمتها بالضبط أثناء مطاردتنا معًا. ألا يمكنك أن تتذكري؟ ”
تقدمت الأمور بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال صوته الباريتون يبدو هادئًا تمامًا كما كان من قبل لكن ساي-جونغ كانت مصممه على عدم الانهيار بسهولة هذه المرة. حيث كانت تخطط للبقاء في العبور لأطول فترة ممكنة …
أولاً بمساعدة الفجر ، يمكن لـ ساي-جين التفاوض بأمان حول إجراءات “المشاورات” و “المقابلات” المعقدة مع الحكومة الكورية وكذلك المنظمات الأخرى ذات الصلة. و بالطبع ، الشخص الذي حضر كل هذه الاجتماعات لم يكن كيم ساي-جين ، ولكن جو هان-سونغ بدلاً من ذلك.
كان في ذلك الحين.
ومع ذلك تسربت بعض المعلومات للصحافة وسط كل ذلك وظهرت على الصفحات الأولى للعديد من الصحف. دفع ذلك ساي-جين لعقد مؤتمر صحفي رسمي وبعد ذلك أرسل صور موفين أثناء قيامه برحلة تجريبية إلى الصحافة.
“ها ها ها ها. و أنا آسف. و كما هو متوقع ، هذا هراء ، أليس كذلك؟ هاهاها حتى انتهى بي الأمر بقول بعض الأشياء غير الضرورية … ”
كما هو متوقع كانت أصوات المعارضة عديدة. اقتربت منه المنظمات المرتبطة بـ وحوش بحماسة جنونية بينما ظهر العديد من الفرسان المتشددين حاملين أسلحتهم مسحوبة ، قائلين إنهم جاءوا لقتل الوحش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أووو ، هذا مؤثر …”
ولكن بعد ذلك بعد أسبوع واحد فقط تم قمع معظم وسائل الإعلام المعارضة بلا رحمة وسلاسة عندما قام ساي-جين بتحميل مقطع فيديو إلى ملفه الشخصي على SNS.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، انفجر كيم ساي جين ضاحكًا. عند رؤيه هذا فكرت يو ساي جونغ داخليًا ، كنت أعرف ذلك وكنت على وشك قول شيء ما ولكن بعد ذلك تجمدت شفتيها.
في تلك اللقطات ، يمكن للمرء أن ترى موفين وعيناها تتقوسان بلطف وتبتسمان بطريقة محببة. أثبت الصوت اللطيف للضحك الذي تم التقاطه في المقطع القصير أنه مكافأة رائعة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك تسربت بعض المعلومات للصحافة وسط كل ذلك وظهرت على الصفحات الأولى للعديد من الصحف. دفع ذلك ساي-جين لعقد مؤتمر صحفي رسمي وبعد ذلك أرسل صور موفين أثناء قيامه برحلة تجريبية إلى الصحافة.
يمكن للمرء أيضًا أن يرى وجه غو هان-سونغ مرًا إلى حد ما أثناء النظر إلى موفين أثناء تصوير هذه اللقطات لكن بالنسبة إلى ساي جين كان جريفين أكثر الحيوانات الأليفة روعة على الإطلاق.
يمكن للمرء أيضًا أن يرى وجه غو هان-سونغ مرًا إلى حد ما أثناء النظر إلى موفين أثناء تصوير هذه اللقطات لكن بالنسبة إلى ساي جين كان جريفين أكثر الحيوانات الأليفة روعة على الإطلاق.
في هذا المظهر المروض تمامًا ، صُدمت الدوائر الأكاديمية التي تناقش بشدة إيجابيات وسلبيات هذا الأمر برمته. حسنًا ، لقد اعتقدوا أن علاقة السيد والعبد كانت مؤقتة بفضل الوعد بالطعام بعد كل شيء. ولكن من تلك اللقطات بدا أن المخلوق قد تم ترويضه حقًا من قبل المالك وكان يحب وجود البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، يجب أن يكون مشهد يو ساي جونغ وهي تشير إلى نفسها على أنها مرؤوسه في نبرة السخرية الذاتية قد ترك انطباعًا عميقًا حيث انتشرت صور متحركة لتلك اللحظة عبر الإنترنت و وبطبيعة الحال حظيت محتويات تلك المقابلة باهتمام كبير أيضًا.
وهكذا ، تحولت معظم وسائل الإعلام نحو جانب “نعم”.
في البداية ، ردت بصوت بارد ونبرة صوتها حادة.
في منتصف هذا برز رأي غريب فجأة من العدم. وكان ذلك كافيًا لإرسال ساي-جين إلى نوع من “حالة الذعر”.
ولكن بعد ذلك بعد أسبوع واحد فقط تم قمع معظم وسائل الإعلام المعارضة بلا رحمة وسلاسة عندما قام ساي-جين بتحميل مقطع فيديو إلى ملفه الشخصي على SNS.
كان المحرض الأصلي على هذا الرأي بشكل غير متوقع بعض البرامج التلفزيونية الترفيهية.
… و تآمل أن يكون قد أرسل ردًا.
– إذن هل تقول أنه من المحتمل أن يتحدث إلى “البطل الأورك” أيضًا؟
“… إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟”
لقد كان في الأساس برنامجًا حواريًا يعرضه فرسان على الهواء ومشاركة قصصهم. حيث كانت يو ساي-جونغ الضيفة هذه المرة ، وسألها المدير بطبيعة الحال عن كيم ساي-جين.
تثاءب ~
– إيه؟ سنقوم على الأرجح. و لكني لا أعرف ما هو بالضبط. و أنا مجرد مرؤوس كما تعلم. نعم ، هذا هو بالضبط ، أنا مرؤوس . و أنا لا أعرف أبدا ما الذي يجري. ولم يخبرني بأي شيء على أي حال. و لكن ، هذا لأنني مجرد مرؤوس كما ترى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً ، يجب أن يكون مشهد يو ساي جونغ وهي تشير إلى نفسها على أنها مرؤوسه في نبرة السخرية الذاتية قد ترك انطباعًا عميقًا حيث انتشرت صور متحركة لتلك اللحظة عبر الإنترنت و وبطبيعة الحال حظيت محتويات تلك المقابلة باهتمام كبير أيضًا.
كانت مستاءة من حقيقة أن ساي-جين لم يخبرها بأي شيء عما كان يحدث مع الجمعية. وهكذا و كلما ظهر موضوعه كانت تتحدث دائمًا بطريقة غير سعيدة للغاية.
“لا لا. و هذا ليس كل شيء … كيوم. حسنًا في الوقت الحالي أعطني جرعة من حقيبتك أيضًا “.
– … آه ، هكذا كان الأمر.
“…بجدية.”
وانتهي هذا الموضوع بنطق ثلاث فقرات فقط لكن تداعيات ذلك العرض كانت عنيفة بشكل محير.
“… حتى الآنسة يو رين أيضًا ؟!”
أولاً ، يجب أن يكون مشهد يو ساي جونغ وهي تشير إلى نفسها على أنها مرؤوسه في نبرة السخرية الذاتية قد ترك انطباعًا عميقًا حيث انتشرت صور متحركة لتلك اللحظة عبر الإنترنت و وبطبيعة الحال حظيت محتويات تلك المقابلة باهتمام كبير أيضًا.
– “لم يكن شيئًا مميزًا – لقد تحدثنا عن نظام الغراب الأسود ، وعن دمى أثاني ، وأسلحة حداد الأورك ، إلخ.”
بما أنه لم يقتل أي شخص ولكنه أنقذ الناس بالفعل ، ألن يكون من الممكن التحدث إلى البطل الأورك؟ جاء أستاذ فعلي من جامعة هانكوك للتحدث إلى ساي جين حول هذا الموضوع بالذات.
بالطبع بصفته الشخص الذي يعرف الحقيقة كان ساي-جين محبطًا إلى حد ما بسبب سخافة كل شيء.
بالطبع بصفته الشخص الذي يعرف الحقيقة كان ساي-جين محبطًا إلى حد ما بسبب سخافة كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ساي جين برفق وأشار إلى السيف المعلق على وركيها.
“بالمناسبة حتى أنا أشعر بالفضول إذا كان ذلك ممكنًا أم لا.”
كان المحرض الأصلي على هذا الرأي بشكل غير متوقع بعض البرامج التلفزيونية الترفيهية.
سألت كيم يو-رين ساي جين بعناية أثناء إلقاء نظرة سريعة على ردود أفعاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى كيم يو-رين كانت تجربة هذا النوع من المشاعر هي الأولى في كل 27 عامًا من حياتها. حيث كانت دائما صريحة وليس لديها ما تخفيه …
حاليًا ، وإن كان متأخرًا كان هذان الشخصان يفيان بالوعد الذي قطعاه منذ أكثر من ثلاثة أسابيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. هاه؟ لا لا ، انتظر لحظة. و هذا هو…”
“… حتى الآنسة يو رين أيضًا ؟!”
– إيه؟ سنقوم على الأرجح. و لكني لا أعرف ما هو بالضبط. و أنا مجرد مرؤوس كما تعلم. نعم ، هذا هو بالضبط ، أنا مرؤوس . و أنا لا أعرف أبدا ما الذي يجري. ولم يخبرني بأي شيء على أي حال. و لكن ، هذا لأنني مجرد مرؤوس كما ترى؟
“ها ها ها ها. و أنا آسف. و كما هو متوقع ، هذا هراء ، أليس كذلك؟ هاهاها حتى انتهى بي الأمر بقول بعض الأشياء غير الضرورية … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجعد وجه يو ساي جونغ بالكامل. حيث كانت تلك الكلمات لا تصدق على الإطلاق. فلماذا كان هذا الرجل لا يزال يحتفظ بهذا الوجه الجاد المستقيم؟
الغريب مع ذلك أنه وجد حالتها أثناء العشاء غريبة تمامًا ، على أقل تقدير. و في كل مرة تتحدث فيها ، وكلما تحركت كانت عيناها دائمًا تراقبان التغييرات في مزاج ساي-جين بعناية. حيث كان الأمر مختلفًا تمامًا عن مدى صدقها وفخرها في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أووو ، هذا مؤثر …”
“حسنًا … و هذا ليس مجرد هراء ، على ما أعتقد. و إذا تمكنا من التحدث بشكل صحيح فقد يساعدنا هذا الأورك حقًا “.
تقف يو-رين أمام المغسلة والمرآة وتتنهد بعمق. و على الرغم من أنها جاءت إلى هنا بمفردها بعد مواجهة مع تشاي يونغ هو … و لكن في الوقت الحالي ، شعرت بالرغبة في البكاء في الوقت الحالي.
“آهاها هل هذا صحيح … أوه!”
ضحك قليلا وجلس على الجانب المقابل لها. و شعرها الفوضوي ، الأشعث مع عينان محتقان بالدم …الآن كان هذا مشهدًا رائعًا يوضح مدى صعوبة مهمة الحارس الليلي.
ربما كان ذلك لأنها كانت متوترة للغاية ، وانتهى الأمر بعض لسانها.
“…عفوا؟ آه ، حسنًا … لقد نجح أحد زملائي في الجمعية “.
“أم هل أنتي بخير؟”
… و تآمل أن يكون قد أرسل ردًا.
“آه ، نعم. آي امم فيننن. فقط … يرجى المعذرة. ينبغي لي ، إلى “السيدات” … ”
وفقًا لأمر الحكومة بأن تظل جميع أنظمة الفرسان جاهزة كان لا بد من وجود حد أدنى معين من الفرسان دائمًا في جميع الأوقات وهذا هو السبب ، على الرغم من أن الوقت كان بالفعل في وقت متأخر من الليل كان هناك عدد قليل من الأفراد الموجودين حاليًا داخل غرفة المؤتمرات هذه .
في النهاية ، نهضت على عجل من مقعدها كما لو كانت تهرب وتوجهت إلى الحمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “وبالتالي؟ أيمكن أن نلتقي؟”
“فقط ما خطبي؟”
ضحك قليلا وجلس على الجانب المقابل لها. و شعرها الفوضوي ، الأشعث مع عينان محتقان بالدم …الآن كان هذا مشهدًا رائعًا يوضح مدى صعوبة مهمة الحارس الليلي.
تقف يو-رين أمام المغسلة والمرآة وتتنهد بعمق. و على الرغم من أنها جاءت إلى هنا بمفردها بعد مواجهة مع تشاي يونغ هو … و لكن في الوقت الحالي ، شعرت بالرغبة في البكاء في الوقت الحالي.
في منتصف هذا برز رأي غريب فجأة من العدم. وكان ذلك كافيًا لإرسال ساي-جين إلى نوع من “حالة الذعر”.
الكلمات المرهقة التي قالها لها تشاي يونغ هو – أشياء مثل “إنه شخص مهم” ، “هذا الرجل هو مفتاح كل شيء” ، “الوحش سيتبع خطى ثلاثية …
“………”
ومما زاد الطين بلة كانت هناك أخبار لا تصدق عن ترويضه وحشًا أو ما شابه مما أدى إلى توترها وجعل من الصعب على كلماتها أن تخرج من فمها أيضًا …
حفرت في جرابها وأخرجت مرآة صغيرة و ثم صدمت بمظهرها فأخفت وجهها ثم قامت من مقعدها.
“ااااهه…. و أنا فقط أريد الخروج من هنا “.
“…. آه؟ إيه ؟! ”
بالنسبة إلى كيم يو-رين كانت تجربة هذا النوع من المشاعر هي الأولى في كل 27 عامًا من حياتها. حيث كانت دائما صريحة وليس لديها ما تخفيه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أووو ، هذا مؤثر …”
“فوو …”
في النهاية ، نهضت على عجل من مقعدها كما لو كانت تهرب وتوجهت إلى الحمام.
لكنها أيضًا لم تعرف معنى الاستسلام.
الآن وقد وصل ، قامت بتمديد أطرافها بشكل رائع وطردت بقايا نعاسها.
غسلت وجهها بالماء البارد مرة أخرى ، وغادرت الحمام وهي تشد أسنانها بإحكام.
“حسنًا … و هذا ليس مجرد هراء ، على ما أعتقد. و إذا تمكنا من التحدث بشكل صحيح فقد يساعدنا هذا الأورك حقًا “.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا ، وإن كان متأخرًا كان هذان الشخصان يفيان بالوعد الذي قطعاه منذ أكثر من ثلاثة أسابيع.
داخل غرفة اجتماعات الفريق 1 التابعة لـ نظام فرسان الفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط ما خطبي؟”
وفقًا لأمر الحكومة بأن تظل جميع أنظمة الفرسان جاهزة كان لا بد من وجود حد أدنى معين من الفرسان دائمًا في جميع الأوقات وهذا هو السبب ، على الرغم من أن الوقت كان بالفعل في وقت متأخر من الليل كان هناك عدد قليل من الأفراد الموجودين حاليًا داخل غرفة المؤتمرات هذه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا في النهاية ، أرسلت رسالة طويلة جدًا إلى ساي-جين منذ حوالي ثلاث ساعات.
“… فوو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال صوته الباريتون يبدو هادئًا تمامًا كما كان من قبل لكن ساي-جونغ كانت مصممه على عدم الانهيار بسهولة هذه المرة. حيث كانت تخطط للبقاء في العبور لأطول فترة ممكنة …
ولكن ما كان يملأ الغرفة حتى آخرها كان جو ثقيل وصمت كثيف.
“ااااهه…. و أنا فقط أريد الخروج من هنا “.
كان جميع الفرسان داخل هذه الغرفة هادئين بينما كانوا مشغولين في مراقبة الحالة المزاجية المتوترة لشخص واحد من بين صفوفهم.
كانت مستاءة من حقيقة أن ساي-جين لم يخبرها بأي شيء عما كان يحدث مع الجمعية. وهكذا و كلما ظهر موضوعه كانت تتحدث دائمًا بطريقة غير سعيدة للغاية.
“ها …”
“…. آه؟ إيه ؟! ”
كانت يو ساي جونغ تتنهد باستمرار بينما كانت تحمل تعبيرًا شديد العبس.
– … آه ، هكذا كان الأمر.
على الرغم من أنه كان من الغريب إلى حد ما رؤيه جميع الفرسان السبعة هنا لتظل واعية بشخص ما في المستوى المتوسط المنخفض فقط إلا أنها لم تكن مجرد يو ساي جونغ.
لكنها أيضًا لم تعرف معنى الاستسلام.
لم تكن ابنة سيد النظام فحسب بل كانت أيضًا العضو المؤسس لجمعية “الوحش”. و بعد قول هذا ، لسبب ما كانت تُظهر الجانب الذي يسخر من نفسها منها مؤخرًا بينما كانت منشغلة في تكرار “أنا أدنى شكل من أشكال المرؤوس على الإطلاق في الجمعية”.
“… أوبا. ماذا تحاول ان تقول لي هنا؟ هل يبدو أنني هنا لأمزح الآن؟ ”
تانغ !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن أن تكون الحركة الرشيقة التي أظهرها جسدها في تلك اللحظة أكثر حدة من المعتاد.
فجأة صدمت يو ساي جونغ هاتفها على المنضدة. فكان كل شخص في الغرفة متصلب في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة اجتماعات الفريق 1 التابعة لـ نظام فرسان الفجر.
“…بجدية.”
… ألا يخطط لمعاودة الاتصال بي؟!
… ألا يخطط لمعاودة الاتصال بي؟!
ثم غمرها شعور بالخزي وانتهى الأمر برأسها ممدودًا فوق الطاولة.
ارتجفت قبضتا يو ساي جونغ المشدودتان بإحكام.
“كما ترى ، هذا السلاح ، لقد صنعته في الأصل من أجلك فقط. لطالما كان سلاحك الرئيسي هو سيف واسع ، أليس كذلك؟ حتى أنني سألتك ما هو نوع الأسلحة التي استخدمتها بالضبط أثناء مطاردتنا معًا. ألا يمكنك أن تتذكري؟ ”
من الواضح أنها كانت متقاطعة مع كيم ساي-جين. كثيرا. مثل بجدية كثيرا.
وبعد عشر دقائق. عادت يو ساي جونغ وجلست على مقعدها ووجهها لا يزال رطبًا.
حتى لو كانت بالاسم فقط كانت لا تزال عضوًا مؤسسًا. ولكن بعد ذلك كان عليها أن تسمع قصص جمعيتها ، كبيرها وصغيرها ، من أشخاص آخرين أو حتى من بث إخباري … مرة أو مرتين ، حسناً ، يمكنها أن تفهم ، ولكن في عدة مرات؟ هل كان يحاول عمدا الاستخفاف بها؟
من الواضح أنها كانت متقاطعة مع كيم ساي-جين. كثيرا. مثل بجدية كثيرا.
بدأت أفكار الإحباط هذه تتشكل في ذهنها.
بما أنه لم يقتل أي شخص ولكنه أنقذ الناس بالفعل ، ألن يكون من الممكن التحدث إلى البطل الأورك؟ جاء أستاذ فعلي من جامعة هانكوك للتحدث إلى ساي جين حول هذا الموضوع بالذات.
إذا كان على المرء أن يحصل على التقنية هنا فبلا شك ، ساعد نظام و مؤسسه الفجر ساي-جين بشكل لا يقاس ، ولم يضعوه مرة واحدة في مكان صعب حتى الآن. وكل ما حدث لم يكن ممكنًا إلا لأنها سألت والدها وجدها. و لكنه أبعدها عن الحلقة هكذا …
ثم غمرها شعور بالخزي وانتهى الأمر برأسها ممدودًا فوق الطاولة.
لهذا السبب ، قطعت يو ساي-جونغ عمداً كل الاتصالات مع ساي-جين خلال الأسبوعين الماضيين.
“…. نعم ، حسنًا بالتأكيد. و لكني أقوم بواجب المراقبة الليلية لذا ليس الآن. غدا … لا لأنه بعد منتصف الليل ، اليوم. دعنا نلتقي في السابعة صباحا. بمجرد انتهاء هذه الساعة الليلية ، سأتوجه مباشرة إلى مقر الجمعية “.
لسوء حظها كان الشخص الذي يشعر بالإحباط هو هي ، طوال الوقت الذي كان ينتقل فيه من قوة إلى قوة. يوميًا تقريبًا كان يقوم بتحميل صور له على مواقع التواصل الإجتماعي مما يجعل الأمر سهلًا مع “أعضاء” الجمعية ، مثل جوو جي-هيوك و جو هان-سونغ …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … لقد صنعت هذا السيف.”
لذا في النهاية ، أرسلت رسالة طويلة جدًا إلى ساي-جين منذ حوالي ثلاث ساعات.
بما أنه لم يقتل أي شخص ولكنه أنقذ الناس بالفعل ، ألن يكون من الممكن التحدث إلى البطل الأورك؟ جاء أستاذ فعلي من جامعة هانكوك للتحدث إلى ساي جين حول هذا الموضوع بالذات.
احتوت على كل خيبات أملها المتراكمة – لكنها وضعت أيضًا رموزًا تعبيرية هنا وهناك للتأكد من أنها لا تبدو باردة جدًا أو أي شيء.
ومما زاد الطين بلة كانت هناك أخبار لا تصدق عن ترويضه وحشًا أو ما شابه مما أدى إلى توترها وجعل من الصعب على كلماتها أن تخرج من فمها أيضًا …
“على محمل الجد ، يا للغضب الدموي.”
“… فوو.”
لقد عضت أسنانها بدافع الإحباط وشعرت بشد شعرها ، قبل أن تتحقق من الرسالة التي أرسلتها إلى ساي جين على الهاتف.
في رده ، تجعد جبين يو ساي جونغ في حالة من عدم الرضا. و لقد أحجمت بطريقة ما عن السؤال “هل كنت بمفردك معها؟” يدور في فمها. لم تكن تريد أن يُنظر إليها على أنها مهووسة بعد كل شيء. فلم يكن الأمر بالتأكيد مهووسًا ، ولكن في الواقع كانت حسوده لكن….
ما زال لم يقرأها بعد.
“…بجدية.”
بصقت تنهيدة طويلة أخرى وهذه المرة ، قامت بفحص ملف SNS الخاص به. حيث كان هناك منشور جديد.
… ألا يخطط لمعاودة الاتصال بي؟!
“ما هذا الآن ؟!”
وهكذا ، تحولت معظم وسائل الإعلام نحو جانب “نعم”.
[أنهيت صيدي الأولى بكلمة الأورك القصيرة. إلى الرئيس كيم ساي-جين ، أود أن أشكرك على بيع هذا السلاح. و أنا أستخدم هذا السلاح بامتنان. و من فضلك أرسل تحياتي إلى السيد حداد الأورك أيضًا.]
“…”
كانت من فيكتوريا أنجيلا. اشترت سلاحًا من حداده الاورك من قبل. نشرت صورة لها وهي تبتسم بجوار جثة وحش في ملف ساي-جين SNS.
“… أوبا. ماذا تحاول ان تقول لي هنا؟ هل يبدو أنني هنا لأمزح الآن؟ ”
“واه ؟! بجدية؟”
الغريب مع ذلك أنه وجد حالتها أثناء العشاء غريبة تمامًا ، على أقل تقدير. و في كل مرة تتحدث فيها ، وكلما تحركت كانت عيناها دائمًا تراقبان التغييرات في مزاج ساي-جين بعناية. حيث كان الأمر مختلفًا تمامًا عن مدى صدقها وفخرها في ذلك الوقت.
في تلك اللحظة ، صعد انزعاجها عبر السقف. بلغ عدد متابعيه الآن أكثر من 950 ألفًا مما يعني أنه كان ينفجر على كعبيها بالفعل … لا لم يكن هذا مهمًا و كلا.
“واه ؟! بجدية؟”
ألقت يو ساي جونغ الهاتف بعيدًا وغطت وجهها.
– “مهلا. رأيت الرسالة. خطأي. لم أكن أعلم أنك كنتي تشعري بخيبة أمل في ذلك. أنت تعرفني كانت مهاراتي الشخصية دائمًا رهيبة بعض الشيء “.
تم تجاهل الرسالة التي تحتوي على كل أفكارها – لا سيكون من الأفضل أن نطلق عليها خطابًا – لأكثر من ثلاث ساعات متتالية ووجدت هذا محرجًا بشكل لا يطاق ، ومخيبًا للآمال ، ومزعجًا للغاية أيضًا.
“الانتظار لثانية واحدة….”
حتى ذلك الحين … لا تزال تأخذ عدة نظرات سريعة على الهاتف المهمل.
“إيه؟ لـ لماذا؟ ماذا تريد ان تفعل به؟ أنت ، لن تضربني به ، أليس كذلك؟ ”
… و تآمل أن يكون قد أرسل ردًا.
ومع ذلك أعاقت نفسها بشدة. حيث كان عليها أن تتحمل هذا. حيث يجب ألا ترد على الهاتف على الفور. حيث يجب أن تتجاهل هذه المحاولة الأولى وفي المحاولة الثانية فقط …
“… أووو ، هذا مؤثر …”
لكنها أيضًا لم تعرف معنى الاستسلام.
ثم غمرها شعور بالخزي وانتهى الأمر برأسها ممدودًا فوق الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل غرفة اجتماعات الفريق 1 التابعة لـ نظام فرسان الفجر.
كان في ذلك الحين.
“… حتى الآنسة يو رين أيضًا ؟!”
فيووررررر….
ربما كان ذلك لأنها كانت متوترة للغاية ، وانتهى الأمر بعض لسانها.
اهتز الهاتف.
“… ؟؟ لا ، لست مجنوناً. و أنا فقط أريد أن ألقي نظرة. لذا دعني أرى “.
لا يمكن أن تكون الحركة الرشيقة التي أظهرها جسدها في تلك اللحظة أكثر حدة من المعتاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ هل أنت هنا بالفعل؟ ”
* مؤثرات صوتية للتجول بشكل غير رشيق *
– … آه ، هكذا كان الأمر.
تحركت بسرعة كبيرة لدرجة أنها كادت تقلب كل من الطاولة والكرسي وهي تمسك بالهاتف. حيث كانت الكلمات التي ظهرت على شاشة الكريستال السائل هي “ساي-جين أوبا”. ثم قفز قلبها نبضة.
احتوت على كل خيبات أملها المتراكمة – لكنها وضعت أيضًا رموزًا تعبيرية هنا وهناك للتأكد من أنها لا تبدو باردة جدًا أو أي شيء.
“ايوه إيوه …”
على الرغم من أنه كان من الغريب إلى حد ما رؤيه جميع الفرسان السبعة هنا لتظل واعية بشخص ما في المستوى المتوسط المنخفض فقط إلا أنها لم تكن مجرد يو ساي جونغ.
ومع ذلك أعاقت نفسها بشدة. حيث كان عليها أن تتحمل هذا. حيث يجب ألا ترد على الهاتف على الفور. حيث يجب أن تتجاهل هذه المحاولة الأولى وفي المحاولة الثانية فقط …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…. هاه؟ لا لا ، انتظر لحظة. و هذا هو…”
ولكن ماذا أفعل إذا لم يعاود الاتصال ؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ هل أنت هنا بالفعل؟ ”
في النهاية ، ردت يو ساي-جونغ على الهاتف بعد أن اهتز أربع مرات.
“ها ها ها ها. و أنا آسف. و كما هو متوقع ، هذا هراء ، أليس كذلك؟ هاهاها حتى انتهى بي الأمر بقول بعض الأشياء غير الضرورية … ”
“…مرحبا.”
“حسنًا … و هذا ليس مجرد هراء ، على ما أعتقد. و إذا تمكنا من التحدث بشكل صحيح فقد يساعدنا هذا الأورك حقًا “.
في البداية ، ردت بصوت بارد ونبرة صوتها حادة.
تانغ !!
– “مهلا. رأيت الرسالة. خطأي. لم أكن أعلم أنك كنتي تشعري بخيبة أمل في ذلك. أنت تعرفني كانت مهاراتي الشخصية دائمًا رهيبة بعض الشيء “.
في منتصف هذا برز رأي غريب فجأة من العدم. وكان ذلك كافيًا لإرسال ساي-جين إلى نوع من “حالة الذعر”.
لا يزال صوته الباريتون يبدو هادئًا تمامًا كما كان من قبل لكن ساي-جونغ كانت مصممه على عدم الانهيار بسهولة هذه المرة. حيث كانت تخطط للبقاء في العبور لأطول فترة ممكنة …
الآن وقد وصل ، قامت بتمديد أطرافها بشكل رائع وطردت بقايا نعاسها.
– “هل يجوز لنا أن نلتقي ونتحدث؟”
ربما كان ذلك لأنها كانت متوترة للغاية ، وانتهى الأمر بعض لسانها.
خفق قلبها مرة أخرى.
أولاً بمساعدة الفجر ، يمكن لـ ساي-جين التفاوض بأمان حول إجراءات “المشاورات” و “المقابلات” المعقدة مع الحكومة الكورية وكذلك المنظمات الأخرى ذات الصلة. و بالطبع ، الشخص الذي حضر كل هذه الاجتماعات لم يكن كيم ساي-جين ، ولكن جو هان-سونغ بدلاً من ذلك.
“… بـ ب ، ولكن لماذا؟ الان لماذا؟ لماذا نتقابل ونتحدث؟ لقد فات الأوان بالفعل كما تعلم “.
“إيه؟ لـ لماذا؟ ماذا تريد ان تفعل به؟ أنت ، لن تضربني به ، أليس كذلك؟ ”
– “لا ، هذا ، هناك شيء أريد أن أتحدث إليك عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا المظهر المروض تمامًا ، صُدمت الدوائر الأكاديمية التي تناقش بشدة إيجابيات وسلبيات هذا الأمر برمته. حسنًا ، لقد اعتقدوا أن علاقة السيد والعبد كانت مؤقتة بفضل الوعد بالطعام بعد كل شيء. ولكن من تلك اللقطات بدا أن المخلوق قد تم ترويضه حقًا من قبل المالك وكان يحب وجود البشر.
“هـ ، هذا جيد لكن لماذا لم ترد على رسالتي خلال الساعات الثلاث الماضية؟ لقد أرسلته في الساعة 9 مساءً ولكن الآن تجاوز منتصف الليل !! ”
“… إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟”
– “خطأي. فكنت مشغولا بمسألة أخرى “.
يمكن للمرء أيضًا أن يرى وجه غو هان-سونغ مرًا إلى حد ما أثناء النظر إلى موفين أثناء تصوير هذه اللقطات لكن بالنسبة إلى ساي جين كان جريفين أكثر الحيوانات الأليفة روعة على الإطلاق.
بالنسبة إلى ساي-جين كان من المستحيل التحدث عنه. انتهى العشاء مع كيم يو-رين في الساعة 9 ولكن عندما عاد إلى المنزل ، نفد الوقت المتبقي على شكله البشري لذلك لم يكن هناك أي طريقة لاستدعاءها مرة أخرى كوحش …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى كيم يو-رين كانت تجربة هذا النوع من المشاعر هي الأولى في كل 27 عامًا من حياتها. حيث كانت دائما صريحة وليس لديها ما تخفيه …
“ماذا كان ذلك؟”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
– “آه ، ذلك. فكنت أتحدث إلى الآنسة كيم يو رين … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – “وبالتالي؟ أيمكن أن نلتقي؟”
“ماذا ؟! و لماذا قابلت الآنسة (يو رين)؟ لماذا ا؟ ماذا كان هدفك !! ”
في منتصف هذا برز رأي غريب فجأة من العدم. وكان ذلك كافيًا لإرسال ساي-جين إلى نوع من “حالة الذعر”.
– “لم يكن شيئًا مميزًا – لقد تحدثنا عن نظام الغراب الأسود ، وعن دمى أثاني ، وأسلحة حداد الأورك ، إلخ.”
“لا لا. و هذا ليس كل شيء … كيوم. حسنًا في الوقت الحالي أعطني جرعة من حقيبتك أيضًا “.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهاها هل هذا صحيح … أوه!”
في رده ، تجعد جبين يو ساي جونغ في حالة من عدم الرضا. و لقد أحجمت بطريقة ما عن السؤال “هل كنت بمفردك معها؟” يدور في فمها. لم تكن تريد أن يُنظر إليها على أنها مهووسة بعد كل شيء. فلم يكن الأمر بالتأكيد مهووسًا ، ولكن في الواقع كانت حسوده لكن….
اهتز الهاتف.
… بصراحة كان هذا فقط لا شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان في الأساس برنامجًا حواريًا يعرضه فرسان على الهواء ومشاركة قصصهم. حيث كانت يو ساي-جونغ الضيفة هذه المرة ، وسألها المدير بطبيعة الحال عن كيم ساي-جين.
– “وبالتالي؟ أيمكن أن نلتقي؟”
كان المحرض الأصلي على هذا الرأي بشكل غير متوقع بعض البرامج التلفزيونية الترفيهية.
“…. نعم ، حسنًا بالتأكيد. و لكني أقوم بواجب المراقبة الليلية لذا ليس الآن. غدا … لا لأنه بعد منتصف الليل ، اليوم. دعنا نلتقي في السابعة صباحا. بمجرد انتهاء هذه الساعة الليلية ، سأتوجه مباشرة إلى مقر الجمعية “.
… و تآمل أن يكون قد أرسل ردًا.
بمجرد انتهائها من الحديث ، أغلقت المكالمة فجأة.
بما أنه لم يقتل أي شخص ولكنه أنقذ الناس بالفعل ، ألن يكون من الممكن التحدث إلى البطل الأورك؟ جاء أستاذ فعلي من جامعة هانكوك للتحدث إلى ساي جين حول هذا الموضوع بالذات.
“هاه ، تذوق الدواء الخاص بك ، انظر كيف تشعر.”
غسلت وجهها بالماء البارد مرة أخرى ، وغادرت الحمام وهي تشد أسنانها بإحكام.
***
“عزيزتي الآنسة يو ساي جونغ. و لقد صنعت سيفًا عريضًا ، مشبعًا بقدرة خارقة هائلة ستتفوق على التعويذه السحريه الآخري في شكل السلاح الذي ينمو من تلقاء نفسه…. سأشجعك دائمًا ، كواحد من معجبي الآنسة يو ساي جونغ “.
“هاه؟ هل أنت هنا بالفعل؟ ”
لقد غضبت بالطبع من كلماته الحمقاء. و لقد جاءت لأنه كان لديه شيء مهم ليخبرها بها ، ولكن الآن ، يبدو أنه كان يحاول إضاعة وقتها بنكات غبية …
كان ذلك في الساعات الأولى من الصباح. بمجرد أن فتح كيم ساي-جين أبواب مكتب الرئيس ، اكتشف يو ساي-جونغ وهي تغفو أثناء جلوسها على كرسي.
سألت كيم يو-رين ساي جين بعناية أثناء إلقاء نظرة سريعة على ردود أفعاله.
“…أنت هنا؟”
تحركت بسرعة كبيرة لدرجة أنها كادت تقلب كل من الطاولة والكرسي وهي تمسك بالهاتف. حيث كانت الكلمات التي ظهرت على شاشة الكريستال السائل هي “ساي-جين أوبا”. ثم قفز قلبها نبضة.
تثاءب ~
ومما زاد الطين بلة كانت هناك أخبار لا تصدق عن ترويضه وحشًا أو ما شابه مما أدى إلى توترها وجعل من الصعب على كلماتها أن تخرج من فمها أيضًا …
الآن وقد وصل ، قامت بتمديد أطرافها بشكل رائع وطردت بقايا نعاسها.
في ذلك الوقت ، تعاملت مع الأمر على أنه مصادفة ، ولكن الآن كان صوت حداد الأورك من ذلك الوقت … حيث كان مشابهًا جدًا لصوت الرجل الذي أمامها.
“أجل.”
“حسنًا … و هذا ليس مجرد هراء ، على ما أعتقد. و إذا تمكنا من التحدث بشكل صحيح فقد يساعدنا هذا الأورك حقًا “.
ضحك قليلا وجلس على الجانب المقابل لها. و شعرها الفوضوي ، الأشعث مع عينان محتقان بالدم …الآن كان هذا مشهدًا رائعًا يوضح مدى صعوبة مهمة الحارس الليلي.
الآن وقد وصل ، قامت بتمديد أطرافها بشكل رائع وطردت بقايا نعاسها.
“الانتظار لثانية واحدة….”
“ما هذا الآن ؟!”
حفرت في جرابها وأخرجت مرآة صغيرة و ثم صدمت بمظهرها فأخفت وجهها ثم قامت من مقعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟! و لماذا قابلت الآنسة (يو رين)؟ لماذا ا؟ ماذا كان هدفك !! ”
“أوه ، يجب أن أستحم … لا لا ، دعني أذهب وأغتسل بسرعة. و أنا أبدو غير مرتبه حقًا “.
سمح لها بلطف. ما كانت على وشك سماعه … سيكون صادمًا للغاية بعد كل شيء. حيث كانت هناك حاجة لها لإعداد نفسها.
“تفضلي.”
“…أنت هنا؟”
سمح لها بلطف. ما كانت على وشك سماعه … سيكون صادمًا للغاية بعد كل شيء. حيث كانت هناك حاجة لها لإعداد نفسها.
“ايوه إيوه …”
وبعد عشر دقائق. عادت يو ساي جونغ وجلست على مقعدها ووجهها لا يزال رطبًا.
“هذا … لقد صنعت هذه الجرعة.”
“… إذن ، ما الذي تريد التحدث عنه؟”
– “هل يجوز لنا أن نلتقي ونتحدث؟”
ثم وذراعيها متصالبتان ، سألت ببرود وكأنها ستظهر مدى جرح مشاعرها.
تانغ !!
ابتسم ساي جين برفق وأشار إلى السيف المعلق على وركيها.
* مؤثرات صوتية للتجول بشكل غير رشيق *
“سلميه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت تمامًا ، واصلت التحديق به دون التفكير في إغلاق فمها المفتوح على مصراعيه.
“إيه؟ لـ لماذا؟ ماذا تريد ان تفعل به؟ أنت ، لن تضربني به ، أليس كذلك؟ ”
الكلمات المرهقة التي قالها لها تشاي يونغ هو – أشياء مثل “إنه شخص مهم” ، “هذا الرجل هو مفتاح كل شيء” ، “الوحش سيتبع خطى ثلاثية …
“… ؟؟ لا ، لست مجنوناً. و أنا فقط أريد أن ألقي نظرة. لذا دعني أرى “.
في منتصف هذا برز رأي غريب فجأة من العدم. وكان ذلك كافيًا لإرسال ساي-جين إلى نوع من “حالة الذعر”.
احتوى صوته الناعم على نوع من السحر كان من الصعب على يو ساي جونغ معارضته. و على الرغم من أنها كانت غير متأكدة إلا أنها ما زالت تفتح السيف وتسلمه إليه.
تحركت بسرعة كبيرة لدرجة أنها كادت تقلب كل من الطاولة والكرسي وهي تمسك بالهاتف. حيث كانت الكلمات التي ظهرت على شاشة الكريستال السائل هي “ساي-جين أوبا”. ثم قفز قلبها نبضة.
“هذا … لقد صنعت هذا السيف.”
ثم غمرها شعور بالخزي وانتهى الأمر برأسها ممدودًا فوق الطاولة.
ومع ذلك لم تستطع فهم ما قاله بعد ذلك.
“… فوو.”
“…عفوا؟ آه ، حسنًا … لقد نجح أحد زملائي في الجمعية “.
الكلمات المرهقة التي قالها لها تشاي يونغ هو – أشياء مثل “إنه شخص مهم” ، “هذا الرجل هو مفتاح كل شيء” ، “الوحش سيتبع خطى ثلاثية …
“لا لا. و هذا ليس كل شيء … كيوم. حسنًا في الوقت الحالي أعطني جرعة من حقيبتك أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا … لقد صنعت هذا السيف.”
هذه المرة ، أشار ساي جين إلى الحقيبة الموضوعة على فخذها والتي تحتوي على مجموعة الجرعات. و لقد كانت حقيقة معروفة أنها منذ أن شُفيت من شللها مع “مساعدة” العفريت الكميائي لم تستخدم قط جرعات أي شخص آخر غير العفريت حتى الآن. حيث كانت واحدة من هؤلاء المستهلكين المنتظمين والثابتين للعفريت – وبعبارة أخرى ، مؤيدته المتعصبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليًا ، وإن كان متأخرًا كان هذان الشخصان يفيان بالوعد الذي قطعاه منذ أكثر من ثلاثة أسابيع.
“… ؟؟”
“… فوو.”
كانت يو ساي جونغ في حيرة من أمرها لدرجة أن حواجبها تضيق ، ولكن دون أن تقول أي شيء ، سلمت قارورة من الدواء. و عندما أمسك الزجاجة ، تحدث بنفس الشيء كما كان من قبل.
الغريب مع ذلك أنه وجد حالتها أثناء العشاء غريبة تمامًا ، على أقل تقدير. و في كل مرة تتحدث فيها ، وكلما تحركت كانت عيناها دائمًا تراقبان التغييرات في مزاج ساي-جين بعناية. حيث كان الأمر مختلفًا تمامًا عن مدى صدقها وفخرها في ذلك الوقت.
“هذا … لقد صنعت هذه الجرعة.”
سألت كيم يو-رين ساي جين بعناية أثناء إلقاء نظرة سريعة على ردود أفعاله.
“… أوبا. ماذا تحاول ان تقول لي هنا؟ هل يبدو أنني هنا لأمزح الآن؟ ”
“كما قلت ، حداد الأورك الذي يصنع الأسلحة و الكيميائي الغول الذي يخمر الجرعات – كلاهما أنا.”
لقد غضبت بالطبع من كلماته الحمقاء. و لقد جاءت لأنه كان لديه شيء مهم ليخبرها بها ، ولكن الآن ، يبدو أنه كان يحاول إضاعة وقتها بنكات غبية …
كانت يو ساي جونغ في حيرة من أمرها لدرجة أن حواجبها تضيق ، ولكن دون أن تقول أي شيء ، سلمت قارورة من الدواء. و عندما أمسك الزجاجة ، تحدث بنفس الشيء كما كان من قبل.
لكن كيم ساي-جين لم يفقد أبدًا ابتسامته واستمر بهدوء في كلماته.
… ألا يخطط لمعاودة الاتصال بي؟!
“ماذا تقصدي بالمزاح. قلت إن هناك الكثير من الأشياء التي أحفظها عنك ، أليس كذلك؟ لهذا السبب أسمح لك بالدخول في أكبر أسرار لي. حيث يجب ألا تخبري أحدا عن هذا هل تعلمي؟ ”
كانت من فيكتوريا أنجيلا. اشترت سلاحًا من حداده الاورك من قبل. نشرت صورة لها وهي تبتسم بجوار جثة وحش في ملف ساي-جين SNS.
“إيه؟ ماذا؟ هذا ليس سرًا ، إنه مجرد بعض الهراء … ”
حفرت في جرابها وأخرجت مرآة صغيرة و ثم صدمت بمظهرها فأخفت وجهها ثم قامت من مقعدها.
“كما قلت ، حداد الأورك الذي يصنع الأسلحة و الكيميائي الغول الذي يخمر الجرعات – كلاهما أنا.”
حفرت في جرابها وأخرجت مرآة صغيرة و ثم صدمت بمظهرها فأخفت وجهها ثم قامت من مقعدها.
“………”
“…بجدية.”
تجعد وجه يو ساي جونغ بالكامل. حيث كانت تلك الكلمات لا تصدق على الإطلاق. فلماذا كان هذا الرجل لا يزال يحتفظ بهذا الوجه الجاد المستقيم؟
– إيه؟ سنقوم على الأرجح. و لكني لا أعرف ما هو بالضبط. و أنا مجرد مرؤوس كما تعلم. نعم ، هذا هو بالضبط ، أنا مرؤوس . و أنا لا أعرف أبدا ما الذي يجري. ولم يخبرني بأي شيء على أي حال. و لكن ، هذا لأنني مجرد مرؤوس كما ترى؟
“هل تقول الحقيقة؟”
فيووررررر….
“نعم.”
حفرت في جرابها وأخرجت مرآة صغيرة و ثم صدمت بمظهرها فأخفت وجهها ثم قامت من مقعدها.
“…انت تكذب.”
“على محمل الجد ، يا للغضب الدموي.”
“فوهت”.
بدأت أفكار الإحباط هذه تتشكل في ذهنها.
في النهاية ، انفجر كيم ساي جين ضاحكًا. عند رؤيه هذا فكرت يو ساي جونغ داخليًا ، كنت أعرف ذلك وكنت على وشك قول شيء ما ولكن بعد ذلك تجمدت شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… أووو ، هذا مؤثر …”
“عزيزتي الآنسة يو ساي جونغ. و لقد صنعت سيفًا عريضًا ، مشبعًا بقدرة خارقة هائلة ستتفوق على التعويذه السحريه الآخري في شكل السلاح الذي ينمو من تلقاء نفسه…. سأشجعك دائمًا ، كواحد من معجبي الآنسة يو ساي جونغ “.
على الرغم من أنه كان من الغريب إلى حد ما رؤيه جميع الفرسان السبعة هنا لتظل واعية بشخص ما في المستوى المتوسط المنخفض فقط إلا أنها لم تكن مجرد يو ساي جونغ.
“…. آه؟ إيه ؟! ”
“فوو …”
ما قاله للتو هو المحتويات الدقيقة للرسالة التي كتبها حداد قبيله الاورك لها.
فيووررررر….
“هل كانت صحيحة؟ لقد مر وقت طويل لذا فإن ذاكرتي ضبابية بعض الشيء هناك. تلك كانت الأجزاء التي يمكنني تذكرها من أعلى رأسي “.
ألقت يو ساي جونغ الهاتف بعيدًا وغطت وجهها.
“…. هاه؟ لا لا ، انتظر لحظة. و هذا هو…”
احتوى صوته الناعم على نوع من السحر كان من الصعب على يو ساي جونغ معارضته. و على الرغم من أنها كانت غير متأكدة إلا أنها ما زالت تفتح السيف وتسلمه إليه.
“كما ترى ، هذا السلاح ، لقد صنعته في الأصل من أجلك فقط. لطالما كان سلاحك الرئيسي هو سيف واسع ، أليس كذلك؟ حتى أنني سألتك ما هو نوع الأسلحة التي استخدمتها بالضبط أثناء مطاردتنا معًا. ألا يمكنك أن تتذكري؟ ”
“…انت تكذب.”
تلاشى عقلها في تلك اللحظة. لم تتشكل فكرة واحدة داخل رأسها. ولكن عندما نظرت إلى الوراء بدأت الأشياء تتساقط في أماكنها.
المترجم: pharaoh-king-jeki
في ذلك الوقت ، تعاملت مع الأمر على أنه مصادفة ، ولكن الآن كان صوت حداد الأورك من ذلك الوقت … حيث كان مشابهًا جدًا لصوت الرجل الذي أمامها.
في النهاية ، نهضت على عجل من مقعدها كما لو كانت تهرب وتوجهت إلى الحمام.
ولكن الأهم من ذلك كله في الرسالة التي كتبها حداد الأورك كانت الأخطاء في القواعد هي نفسها …
***
صُدمت تمامًا ، واصلت التحديق به دون التفكير في إغلاق فمها المفتوح على مصراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آهاها هل هذا صحيح … أوه!”
“…انت تكذب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
