You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ثمانون عاما من تسجيلي الدخول في القصر البارد أنا منقطع النظير 327

هروب متسامية الحرب

هروب متسامية الحرب

المنصة التي تُعيِّن الجنرالات!

رغم أن قوتها قد خبت كثيرًا بعد أكثر من عشرين ألف عام من الختم، إلا أن هذا لم يبرر ما حدث لها.

منذ أن وقّع “لين جيوفِنج” على هذه القطعة الغامضة، بقيت هادئةً بشكل غريب. ورغم أنها أظهرت أداءً لافتًا في بعض المواجهات، إلا أن هيبتها الجبّارة لم تكن متوافقة مع بساطتها الظاهرة.

ارتجف قلبه، وهو ينظر نحو القرية التي اختفت تحت يد متسامية الحرب.

لم يلحظ “لين جيوفِنج” ذلك سابقًا.

في لحظة، بدا وكأنه متسامي النجوم.

لكن حين واجه تهديد التشكيلة الكبرى لعكس الحياة في سلسلة جبال “الكسر الغربي” بصحراء الغرب، وكانت قوّة التشكيلة على وشك أن تبتلعه، تحرّكت منصة تعيين الجنرالات من تلقاء نفسها، لتقف في وجه هذا الخطر العاصف.

التفّت هالتها حولها، وبلحظة استعادت كامل قواها. فأصلحت جراحها السرية بتقنيةٍ عليا، ثم وجّهت لكمةً قاصمة نحوه.

في تلك اللحظة، أدرك “لين جيوفِنج” أن هذه القطعة تخفي في أعماقها طاقة طاغية لا حدود لها. لكنه لم يكن قادرًا على تحريكها.

«لقد أدّوا واجبهم، والباقي عليك…» قالت له “هونغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ربما لأنه لا يزال ضعيفًا، أو أن سيطرته لم تكتمل. فهذه الطاقة لم تكن تستجيب إلا عند تعرضه لخطر هائل.

فهي، ورغم ضعفها الحالي، كانت تلامس مستوى ملوك الخلود. بينما هو، لا يزال في عالم الخلود، متقنًا لثلاثة آلاف قانون، لكنه عاجز عن التغلب عليها.

ولأجل ذلك، ظل “لين جيوفِنج” يخفي منصة تعيين الجنرالات طوال الوقت، يواصل استفزاز متسامية الحرب، حتى ضربت بكلّ قواها. وعندها فقط، استدعاها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمتت.

وانفجر التأثير فورًا.

رغم أن قوتها قد خبت كثيرًا بعد أكثر من عشرين ألف عام من الختم، إلا أن هذا لم يبرر ما حدث لها.

دفعةٌ طاقيةٌ مروّعة انبعثت من المنصة، فاهتزّ الفراغ من حولها وارتجّ الكون نفسه. واندفعت الهالة الخفية إلى السطح كبركان انفجر من تحت جليد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن منصة تعيين الجنرالات لم تتوقف. بل تابعت انفجارها الطاقي، تشقّ الفضاء، وتخترق الفوضى، وتهاجم المتسامون من كل الجهات.

في لحظة، طارت متسامية الحرب التي لطالما بدا أنها لا تُقهر.

في تلك اللحظة، أدرك “لين جيوفِنج” أن هذه القطعة تخفي في أعماقها طاقة طاغية لا حدود لها. لكنه لم يكن قادرًا على تحريكها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجف جسدها في الهواء، عاجزةً عن الوقوف. وبصقت دمًا داكنًا بغزارة، تناثرت قطراته مثل نيازك سقطت من فم الجحيم. ثم حدّقت بالمنصة بدهشةٍ مذهولة، وفقدت رباطة جأشها لأول مرة.

وانفجر التأثير فورًا.

«ما هذا بحق الجحيم؟!» صرخت، وهي ترتجف من الغضب. كان شعرها الأسود يتطاير في الهواء كلهيب مظلم، وعيناها تشتعلان جنونًا.

«أصل الكلمات الاثني عشر يحتاج إلى الاستكشاف.»

حتى عندما خُدعت من قِبل عرق المتسامي وسُجِنت في الماضي، لم تتعرض لمثل هذه الضربة القاسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسدها في الهواء، عاجزةً عن الوقوف. وبصقت دمًا داكنًا بغزارة، تناثرت قطراته مثل نيازك سقطت من فم الجحيم. ثم حدّقت بالمنصة بدهشةٍ مذهولة، وفقدت رباطة جأشها لأول مرة.

رغم أن قوتها قد خبت كثيرًا بعد أكثر من عشرين ألف عام من الختم، إلا أن هذا لم يبرر ما حدث لها.

رفع حاجبيه بدهشة، فالمكافأة هذه المرة… غامضة.

أن تُضرب هكذا، وبهذه الطريقة… بواسطة كنزٍ مجهول؟!

لكن المنصة قاومت، زرعت كلماتها الستّ في الفراغ، فصمدت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن منصة تعيين الجنرالات لم تتوقف. بل تابعت انفجارها الطاقي، تشقّ الفضاء، وتخترق الفوضى، وتهاجم المتسامون من كل الجهات.

رفع حاجبيه بدهشة، فالمكافأة هذه المرة… غامضة.

تغير وجهها، وصرخت بغضب، مستخدمةً أقوى تعاويذها. فمزّقت العالم الثالث محاولةً الهروب.

«هزمتَ متسامية الحرب. هل ترغب في التوقيع؟»

«أوقفيها!» صرخ “لين جيوفِنج”، فاستجابت المنصة له مباشرةً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!

وخرجت منها ست كلماتٍ قديمة، مكتوبةٍ بلغةٍ لم يعرفها “لين جيوفِنج”.

مع ظهور الكلمة الثالثة، بدأ السجن يهتز، وكاد أن ينكسر.

كلماتٌ تحمل هيبة الزمن القديم، تشعّ ببساطةٍ خالدة، وطاقة لا تُقاس.

سألها عن الآخرين… عن “التنين الأبيض”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجمّعت تلك الكلمات في السماء، وامتصّت من حولها قوة الفراغ، وشكّلت سجنًا صغيرًا، كعالمٍ مستقل، ينبض بطاقةٍ خالدة.

انهار الفراغ من حولهما، وتفتحت فيه شقوقٌ سوداء متوالية، تتوسّع وتتقلص كأنها جراحٌ لا تندمل.

دوّى صوتُ ارتطامٍ عظيم.

التفّت هالتها حولها، وبلحظة استعادت كامل قواها. فأصلحت جراحها السرية بتقنيةٍ عليا، ثم وجّهت لكمةً قاصمة نحوه.

فقد اصطدمت متسامية الحرب بهذا الحاجز الجديد. قضم الغضب شفتيها الحمراء، واشتعلت عيناها بالحنق.

لكن المنصة قاومت، زرعت كلماتها الستّ في الفراغ، فصمدت.

«أتظنون أن هذه القطعة التافهة ستمنعني؟» قالتها بغيظٍ يشقّ الصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بمرارة.

«لمَ لا تحاولين الهرب إذًا؟» قال “لين جيوفِنج” بسخرية، وهو يمسح الدم عن شفتيه.

ثم ظهرت الكلمات الأخرى تباعًا، حتى امتلأ الفضاء بالكلمات الغامضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«وإن لم أستطع، سأقتلك أولًا!» ردّت المتسامية، وهاجمته بلا تردد.

«أتظنون أن هذه القطعة التافهة ستمنعني؟» قالتها بغيظٍ يشقّ الصمت.

التفّت هالتها حولها، وبلحظة استعادت كامل قواها. فأصلحت جراحها السرية بتقنيةٍ عليا، ثم وجّهت لكمةً قاصمة نحوه.

«أوقفيها!» صرخ “لين جيوفِنج”، فاستجابت المنصة له مباشرةً.

دويٌّ مرعب!

دفعةٌ طاقيةٌ مروّعة انبعثت من المنصة، فاهتزّ الفراغ من حولها وارتجّ الكون نفسه. واندفعت الهالة الخفية إلى السطح كبركان انفجر من تحت جليد.

انهار الفراغ من حولهما، وتفتحت فيه شقوقٌ سوداء متوالية، تتوسّع وتتقلص كأنها جراحٌ لا تندمل.

انفجار هائل.

مع كلّ لكمةٍ منها، كانت النجوم تهتز. وكأنها في ذروة مجدها من زمن محاكم الخلود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسدها في الهواء، عاجزةً عن الوقوف. وبصقت دمًا داكنًا بغزارة، تناثرت قطراته مثل نيازك سقطت من فم الجحيم. ثم حدّقت بالمنصة بدهشةٍ مذهولة، وفقدت رباطة جأشها لأول مرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لين جيوفِنج” لم يتراجع.

رفع حاجبيه بدهشة، فالمكافأة هذه المرة… غامضة.

تنفّس بعمق، والتأم جسده المتضرر، وعاد ذراعه المكسور إلى حالته. استلهم من آلاف الطرق العظمى، وتسلّح بها جميعًا وهو يقف على المنصة، يردّ الهجمات بصلابة.

دويٌّ مرعب!

حول جسده، انبسط بحرٌ من النجوم.

نجومٌ تتهاطل كالسيوف، تشكّل نطاقًا سماويًا واسعًا، يشعّ كالشمس.

حول جسده، انبسط بحرٌ من النجوم.

كلّ نجمٍ حمل في طياته قانونًا من قوانين الوجود.

رفع حاجبيه بدهشة، فالمكافأة هذه المرة… غامضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بوووم!

كلّ نجمٍ حمل في طياته قانونًا من قوانين الوجود.

تقدّم “لين جيوفِنج” بلكمةٍ جبّارة، تزامنت معها انفجار النجوم من حوله. وانطلقت موجاتٌ من النور تتدفق كالمحيط.

كان ما تفعله… فوق إدراكه.

في لحظة، بدا وكأنه متسامي النجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم!»

لكن رغم ذلك، ما زال أضعف منها.

كلّ نجمٍ حمل في طياته قانونًا من قوانين الوجود.

فهي، ورغم ضعفها الحالي، كانت تلامس مستوى ملوك الخلود. بينما هو، لا يزال في عالم الخلود، متقنًا لثلاثة آلاف قانون، لكنه عاجز عن التغلب عليها.

رغم أن قوتها قد خبت كثيرًا بعد أكثر من عشرين ألف عام من الختم، إلا أن هذا لم يبرر ما حدث لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع تواصل المعركة، بدأت منصة تعيين الجنرالات تسهم أكثر في الضغط عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلّ كلمةٍ منها كانت أقوى من السيف، تُحدث صدًى عنيفًا حين تصطدم بكلمات المنصة.

كانت تحاول حبسها داخل هذا العالم الصغير.

وتجاوب “لين جيوفِنج”، فأطلق أقوى طاقاته، ورفرفت قوانينه فوق بحار النجوم.

وتجاوب “لين جيوفِنج”، فأطلق أقوى طاقاته، ورفرفت قوانينه فوق بحار النجوم.

«سأجدها. وسأنهي كلّ شيء.»

«أجبرتموني على هذا… أنتم تستحقون الموت!» قالت متسامية الحرب، وتحولت طاقتها فجأة.

وانفجر التأثير فورًا.

توغّلت في قلب الكون، وبدأت ترسم كلماتٍ قديمة، غير مألوفة حتى عند “لين جيوفِنج” الذي درس آلاف الأسفار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلّ كلمةٍ منها كانت أقوى من السيف، تُحدث صدًى عنيفًا حين تصطدم بكلمات المنصة.

ثم ظهرت الكلمات الأخرى تباعًا، حتى امتلأ الفضاء بالكلمات الغامضة.

مع ظهور الكلمة الثالثة، بدأ السجن يهتز، وكاد أن ينكسر.

لم يلحظ “لين جيوفِنج” ذلك سابقًا.

لكن المنصة قاومت، زرعت كلماتها الستّ في الفراغ، فصمدت.

وانفجر التأثير فورًا.

تقدّم “لين جيوفِنج” بلكمة، فردّت عليه بضربةٍ اجتثّته من الوجود.

«توقيع ناجح. حصلتَ على الكلمات الاثني عشر القديمة.»

انفجار هائل.

رفع حاجبيه بدهشة، فالمكافأة هذه المرة… غامضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تطايرت النجوم، وتحطّم الزمن للحظات. وسقط جسده إلى الأرض، ثم عاد إلى الحياة مستخدمًا تقنية «رؤية الخلود في دوامة التناسخ».

في لحظة، طارت متسامية الحرب التي لطالما بدا أنها لا تُقهر.

وبينما وقف لاهثًا، رأى متسامية الحرب تجلس القرفصاء وسط السجن، ترسم رموزًا لا تشبه أيّ قانون يعرفه.

ثم أخبرته أن التنين الأبيض… أحرق حياته، ليكسب له الوقت.

كان ما تفعله… فوق إدراكه.

انهار الفراغ من حولهما، وتفتحت فيه شقوقٌ سوداء متوالية، تتوسّع وتتقلص كأنها جراحٌ لا تندمل.

«هذا الطريق أقوى من كلّ قوانيني…» تمتم.

«هل أنت بخير؟» سألته “الآنسة هونغ” بقلق.

ثم ظهرت الكلمات الأخرى تباعًا، حتى امتلأ الفضاء بالكلمات الغامضة.

حول جسده، انبسط بحرٌ من النجوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بوووم!

رغم أن قوتها قد خبت كثيرًا بعد أكثر من عشرين ألف عام من الختم، إلا أن هذا لم يبرر ما حدث لها.

مزّقت السجن بقوة، لكن جراحها كانت قاتلة.

لكن رغم ذلك، ما زال أضعف منها.

وقبل أن تغادر، رمقته بنظرةٍ حاقدة.

«هل أنت بخير؟» سألته “الآنسة هونغ” بقلق.

«أيها الإمبراطور جيوفِنج… سنلتقي مجددًا!» ثم شقّت الزمن، واختفت.

أن تُضرب هكذا، وبهذه الطريقة… بواسطة كنزٍ مجهول؟!

هدأ كلّ شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما لأنه لا يزال ضعيفًا، أو أن سيطرته لم تكتمل. فهذه الطاقة لم تكن تستجيب إلا عند تعرضه لخطر هائل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المنصة لم تستطع إيقافها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوووم!

لكنها تركتها تنزف بشدة، وهذا يمنح البشر هدنة مؤقتة.

في لحظة، طارت متسامية الحرب التي لطالما بدا أنها لا تُقهر.

تنهّد “لين جيوفِنج” بشدّة، جسده متهالك، لكنه انتصر. أو بالأحرى، نجا.

تغير وجهها، وصرخت بغضب، مستخدمةً أقوى تعاويذها. فمزّقت العالم الثالث محاولةً الهروب.

ثم ظهرت أمامه رسالة:

مع ظهور الكلمة الثالثة، بدأ السجن يهتز، وكاد أن ينكسر.

«هزمتَ متسامية الحرب. هل ترغب في التوقيع؟»

مع ظهور الكلمة الثالثة، بدأ السجن يهتز، وكاد أن ينكسر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«نعم!»

ثم أخبرته أن التنين الأبيض… أحرق حياته، ليكسب له الوقت.

«توقيع ناجح. حصلتَ على الكلمات الاثني عشر القديمة.»

ارتجف قلبه، وهو ينظر نحو القرية التي اختفت تحت يد متسامية الحرب.

رفع حاجبيه بدهشة، فالمكافأة هذه المرة… غامضة.

تغير وجهها، وصرخت بغضب، مستخدمةً أقوى تعاويذها. فمزّقت العالم الثالث محاولةً الهروب.

«ما فائدتها؟» تساءل.

وقف وسط البحيرة، وحدّق بصمت.             •

«أصل الكلمات الاثني عشر يحتاج إلى الاستكشاف.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمّعت تلك الكلمات في السماء، وامتصّت من حولها قوة الفراغ، وشكّلت سجنًا صغيرًا، كعالمٍ مستقل، ينبض بطاقةٍ خالدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك بمرارة.

لكن حين واجه تهديد التشكيلة الكبرى لعكس الحياة في سلسلة جبال “الكسر الغربي” بصحراء الغرب، وكانت قوّة التشكيلة على وشك أن تبتلعه، تحرّكت منصة تعيين الجنرالات من تلقاء نفسها، لتقف في وجه هذا الخطر العاصف.

لكنّه احتفظ بها، وعاد إلى الأرض.
            •

كلماتٌ تحمل هيبة الزمن القديم، تشعّ ببساطةٍ خالدة، وطاقة لا تُقاس.

«هل أنت بخير؟» سألته “الآنسة هونغ” بقلق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بمرارة.

«نجوت، لكنّها هربت… سيكون هناك تبعات لذلك.» أجابها، وهو يتنهّد.

«لقد أدّوا واجبهم، والباقي عليك…» قالت له “هونغ”.

سألها عن الآخرين… عن “التنين الأبيض”.

دوّى صوتُ ارتطامٍ عظيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صمتت.

دفعةٌ طاقيةٌ مروّعة انبعثت من المنصة، فاهتزّ الفراغ من حولها وارتجّ الكون نفسه. واندفعت الهالة الخفية إلى السطح كبركان انفجر من تحت جليد.

ثم أخبرته أن التنين الأبيض… أحرق حياته، ليكسب له الوقت.

«أجبرتموني على هذا… أنتم تستحقون الموت!» قالت متسامية الحرب، وتحولت طاقتها فجأة.

ارتجف قلبه، وهو ينظر نحو القرية التي اختفت تحت يد متسامية الحرب.

ثم ظهرت الكلمات الأخرى تباعًا، حتى امتلأ الفضاء بالكلمات الغامضة.

وقف وسط البحيرة، وحدّق بصمت.
            •

ولأجل ذلك، ظل “لين جيوفِنج” يخفي منصة تعيين الجنرالات طوال الوقت، يواصل استفزاز متسامية الحرب، حتى ضربت بكلّ قواها. وعندها فقط، استدعاها.

«لقد أدّوا واجبهم، والباقي عليك…» قالت له “هونغ”.

مع كلّ لكمةٍ منها، كانت النجوم تهتز. وكأنها في ذروة مجدها من زمن محاكم الخلود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شدّ قبضته، وقال بثبات:

«هل أنت بخير؟» سألته “الآنسة هونغ” بقلق.

«سأجدها. وسأنهي كلّ شيء.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن منصة تعيين الجنرالات لم تتوقف. بل تابعت انفجارها الطاقي، تشقّ الفضاء، وتخترق الفوضى، وتهاجم المتسامون من كل الجهات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك بمرارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط