You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 573

الفصل 573: الشروخ

ومع أن الكفة لم تكن لصالحه، لم يصب “تشانغ هينغ” بالذعر — بل بالعكس، فكلما زادت قوة الخصم، ازدادت قيمة المواجهة. وكان هذا مهمًّا لتحسين مهاراته. بلغة الألعاب، فإن قتال “الزعماء” يعطي خبرة أكثر من قتال الأعداء العاديين. ورغم أنه تحدّى العديد من الدوجو، إلا أن ما حصل عليه من تلك المواجهات لا يُقارن بما ناله الليلة. وكان يعلم أنه بحاجة لتأمل هذه التجربة لاحقًا والاستفادة منها.

كان “كيرينو توشياكي” يعلم أن المحاربين الذين يحرسون “شينساكو تاكاسوغي” لن يصمدوا أمام “أوكيتا سوجي”، لكن حين ظهر ذلك الرجل على السطح، لم يعد يملك الطاقة اللازمة لإيقاف رجل الشينسنغومي الآخر.

لكنه حين كان يغادر بيت الشاي، لمح القتال في الفناء. ومن نظرة واحدة، أدرك أن هذا الرجل قاتل كثيرًا، وأنه على الأغلب فقد القدرة على عدّ من قتلهم بيده. في الواقع، بدا “يوتا آبي” أكثر من خاض معارك حقيقية بين الثلاثة.

كان وجود “تشانغ هينغ” وحده كافيًا ليضعه تحت ضغط هائل.

لم يتذكر “كيرينو توشياكي” آخر مرة شعر فيها بهذا القدر من التوتر، إذ أن أي تشتّت طفيف أثناء هذا القتال قد يكلّفه حياته.

لم يتذكر “كيرينو توشياكي” آخر مرة شعر فيها بهذا القدر من التوتر، إذ أن أي تشتّت طفيف أثناء هذا القتال قد يكلّفه حياته.

بعد عدة جولات، وصل القتال إلى حالة تعادل. تراجع “تشانغ هينغ” خطوة إلى الوراء، ثم رفع سيفه أمام عينيه، متفحصًا النصل تحت ضوء القمر، ليرى آثار “الشروخ” التي خلفها القتال.

وفوق ذلك، لم يستطع إخفاء دهشته من لقائه باثنين من “نفس النوع” في ليلة واحدة.

وحين أدرك أنه في موقف أضعف من ناحية القوة، غيّر “تشانغ هينغ” أسلوبه، وأصبح أكثر حركة، وتسارعت خطواته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما “الشينسنغومي” فحدث ولا حرج، فهم أتباع “الباكوفو”، وكانوا يطاردون ويقتلون الساموراي المعارضين للشوغونية، حتى أن “كيدو تاكايوشي” كاد أن يُقتل في حادثة “إكيدايا”. صحيح أن “أوكيتا سوجي” ما زال شابًا، لكنه أعظم مبارز في الشينسنغومي، ولم يكن أقل دمًا من “كيرينو توشياكي” نفسه.

ومع أن الكفة لم تكن لصالحه، لم يصب “تشانغ هينغ” بالذعر — بل بالعكس، فكلما زادت قوة الخصم، ازدادت قيمة المواجهة. وكان هذا مهمًّا لتحسين مهاراته. بلغة الألعاب، فإن قتال “الزعماء” يعطي خبرة أكثر من قتال الأعداء العاديين. ورغم أنه تحدّى العديد من الدوجو، إلا أن ما حصل عليه من تلك المواجهات لا يُقارن بما ناله الليلة. وكان يعلم أنه بحاجة لتأمل هذه التجربة لاحقًا والاستفادة منها.

أما الآخر… فكان يحمل اسم “يوتا آبي”، وهو اسم مجهول تمامًا بالنسبة لـ”كيرينو توشياكي”. لم يسبق له أن سمع به، وكان لقاؤهما الأول الليلة. جاء هذا “يوتا” إلى بيت الشاي كمترجم للتاجر الفرنسي، وقد ارتكب “كيرينو” خطأ نادرًا بعدم إدراكه لخطورته.

كان أسلوب “كيرينو توشياكي” مستمدًا من “جيغن-ريو”، وهي مدرسة تقليدية في فن السيف نشأت في إقليم ساتسوما، وتقوم على الهجوم المباشر باستغلال الزخم والاندفاع لكسر الخصم، أسلوب جريء وعنيف. وإذا كان أسلوب “تينّين ريشن-ريو” هو المفضل لدى الشينسنغومي، فإن “جيغن-ريو” هو الاختيار المفضل بين نخبة الساموراي.

لكنه حين كان يغادر بيت الشاي، لمح القتال في الفناء. ومن نظرة واحدة، أدرك أن هذا الرجل قاتل كثيرًا، وأنه على الأغلب فقد القدرة على عدّ من قتلهم بيده. في الواقع، بدا “يوتا آبي” أكثر من خاض معارك حقيقية بين الثلاثة.

وحين أدرك أنه في موقف أضعف من ناحية القوة، غيّر “تشانغ هينغ” أسلوبه، وأصبح أكثر حركة، وتسارعت خطواته.

كيف لم يعلم أحد بوجود مثل هذا الشخص؟

بعد عدة جولات، وصل القتال إلى حالة تعادل. تراجع “تشانغ هينغ” خطوة إلى الوراء، ثم رفع سيفه أمام عينيه، متفحصًا النصل تحت ضوء القمر، ليرى آثار “الشروخ” التي خلفها القتال.

لكن لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في هذه الأسئلة، لأن “تشانغ هينغ” قد قفز لتوه من على السطح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يسبق له أن خاض معركة ضارية كهذه، وقد بدأ يشعر ببعض الضعف، لكن لا شك أن تدريبات “كيرينو توشياكي” طوال السنوات العشر الماضية لم تذهب سدى، إذ تفوّق على كل من واجههم “تشانغ هينغ” من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حين يتواجه اثنان من المتمرسين في القتال، نادرًا ما يبدأ أحدهما الهجوم من موقع مرتفع، إلا إن كان كمينًا، فالهجوم من الأعلى يمنح بعض القوة من طاقة السقوط، لكنه يضع المهاجم في موقف سلبي أثناء الهبوط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ “كيرينو توشياكي” مبتهجًا: “رائع!”

لذا انتظر “كيرينو توشياكي” حتى هبط خصمه على الأرض، ثم سحب “جوزومارو” من خصره.

وتحت ضوء القمر، لمعت نصل “جوزومارو” بوميض جليدي، متناقضًا مع مسبحة بوذية ملفوفة حول مقبضه. ورغم هذا التضاد، فقد امتزجا بانسجام، أشبه بتوازن دقيق بين الحياة والموت.

وتحت ضوء القمر، لمعت نصل “جوزومارو” بوميض جليدي، متناقضًا مع مسبحة بوذية ملفوفة حول مقبضه. ورغم هذا التضاد، فقد امتزجا بانسجام، أشبه بتوازن دقيق بين الحياة والموت.

لم يكن أسلوب “جيغن-ريو” مجرد تهديد أجوف. بل إن “ناكامورا هانجيرو” قضى عشر سنوات في التدريب ليلًا ونهارًا لتحسين قوته وسرعته. وغالبًا ما يعجز المبارزون العاديون عن صد ضرباته، بل قد يُفقدهم أسلحتهم من شدة الاصطدام. لذا لم يكن هذا الهجوم خدعة، بل كان هجومًا صريحًا ومباشرًا.

تكلم “كيرينو توشياكي” أولًا، بصوت غير متسرع ولا بطيء:
“بدأت التدريب حين كنت في الخامسة عشرة. كنت أؤدي 8000 ضربة يوميًا بعصا الخشب. وبعد عشر سنوات، تطورت مهارتي في السيف تطورًا عظيمًا، وبعد خمس سنوات أخرى، تسلمت هذا السيف من السيد ‘إينوي’ وقتلت به أربعة وأربعين رجلًا.”

لكنه حين كان يغادر بيت الشاي، لمح القتال في الفناء. ومن نظرة واحدة، أدرك أن هذا الرجل قاتل كثيرًا، وأنه على الأغلب فقد القدرة على عدّ من قتلهم بيده. في الواقع، بدا “يوتا آبي” أكثر من خاض معارك حقيقية بين الثلاثة.

رد “تشانغ هينغ” بهدوء:
“مدرسة كوياما، ‘يوتا آبي’… استعرت هذا السيف من دوجو ‘تيكّي نو غاديان’.”

ومع أن الكفة لم تكن لصالحه، لم يصب “تشانغ هينغ” بالذعر — بل بالعكس، فكلما زادت قوة الخصم، ازدادت قيمة المواجهة. وكان هذا مهمًّا لتحسين مهاراته. بلغة الألعاب، فإن قتال “الزعماء” يعطي خبرة أكثر من قتال الأعداء العاديين. ورغم أنه تحدّى العديد من الدوجو، إلا أن ما حصل عليه من تلك المواجهات لا يُقارن بما ناله الليلة. وكان يعلم أنه بحاجة لتأمل هذه التجربة لاحقًا والاستفادة منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعلّق “كيرينو”، بل رفع سيفه بدلًا من ذلك.

كان أسلوب “كيرينو توشياكي” مستمدًا من “جيغن-ريو”، وهي مدرسة تقليدية في فن السيف نشأت في إقليم ساتسوما، وتقوم على الهجوم المباشر باستغلال الزخم والاندفاع لكسر الخصم، أسلوب جريء وعنيف. وإذا كان أسلوب “تينّين ريشن-ريو” هو المفضل لدى الشينسنغومي، فإن “جيغن-ريو” هو الاختيار المفضل بين نخبة الساموراي.

ومع أن الكفة لم تكن لصالحه، لم يصب “تشانغ هينغ” بالذعر — بل بالعكس، فكلما زادت قوة الخصم، ازدادت قيمة المواجهة. وكان هذا مهمًّا لتحسين مهاراته. بلغة الألعاب، فإن قتال “الزعماء” يعطي خبرة أكثر من قتال الأعداء العاديين. ورغم أنه تحدّى العديد من الدوجو، إلا أن ما حصل عليه من تلك المواجهات لا يُقارن بما ناله الليلة. وكان يعلم أنه بحاجة لتأمل هذه التجربة لاحقًا والاستفادة منها.

رفع “كيرينو” سيف “جوزومارو” على كتفه الأيمن، وهاجم “تشانغ هينغ” بقوة، مستخدمًا زخم جسده ليثبت هدفه. في العادة، ينهار خصمه أمام هذا الهجوم، ويتراجع خطوة للوراء، وهنا يقع في الفخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ “كيرينو توشياكي” مبتهجًا: “رائع!”

فما إن يتراجع الخصم، حتى يصبح موقفه أكثر ضعفًا، وتنهال عليه ضربات “كيرينو” كالأمواج المتتابعة، حتى يفقد توازنه بالكامل، وحينها تُحسم المعركة.

لكن “تشانغ هينغ” لم يقع في الفخ، بل لم يتراجع خطوة واحدة أمام ضربات “كيرينو” الهائلة، بل واجهها مباشرة بسيفه.

كان “كيرينو توشياكي” يعلم أن المحاربين الذين يحرسون “شينساكو تاكاسوغي” لن يصمدوا أمام “أوكيتا سوجي”، لكن حين ظهر ذلك الرجل على السطح، لم يعد يملك الطاقة اللازمة لإيقاف رجل الشينسنغومي الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخ “كيرينو توشياكي” مبتهجًا:
“رائع!”

كان وجود “تشانغ هينغ” وحده كافيًا ليضعه تحت ضغط هائل.

لم يكن أسلوب “جيغن-ريو” مجرد تهديد أجوف. بل إن “ناكامورا هانجيرو” قضى عشر سنوات في التدريب ليلًا ونهارًا لتحسين قوته وسرعته. وغالبًا ما يعجز المبارزون العاديون عن صد ضرباته، بل قد يُفقدهم أسلحتهم من شدة الاصطدام. لذا لم يكن هذا الهجوم خدعة، بل كان هجومًا صريحًا ومباشرًا.

لكن لم يكن الوقت مناسبًا للتفكير في هذه الأسئلة، لأن “تشانغ هينغ” قد قفز لتوه من على السطح.

لكن هذه المواجهة فاقت كل توقعات “كيرينو توشياكي”. فقد تلقى خصمه الهجمة بكل قوته، ورغم أنه بدا مُجهدًا بعض الشيء، إلا أن “تشانغ هينغ” سحب سيفه القصير “واكيزاشي” في اللحظة الأخيرة وصدّ الهجوم.

حتى “تشانغ هينغ” نفسه فوجئ بذلك.

الفصل 573: الشروخ

لقد أثمرت تدريباته الطويلة وحرصه على اللياقة. ومع تقدم العلم والتغذية، أصبح الجسم البشري المعاصر أقوى من ذي قبل. وكان أساس “تشانغ هينغ” الجسدي أقوى من أغلب الرجال في هذا العصر، ومن النادر أن يُهزَم بقوة الجسد وحدها.

كان “كيرينو توشياكي” يعلم أن المحاربين الذين يحرسون “شينساكو تاكاسوغي” لن يصمدوا أمام “أوكيتا سوجي”، لكن حين ظهر ذلك الرجل على السطح، لم يعد يملك الطاقة اللازمة لإيقاف رجل الشينسنغومي الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالطبع، لم يسبق له أن خاض معركة ضارية كهذه، وقد بدأ يشعر ببعض الضعف، لكن لا شك أن تدريبات “كيرينو توشياكي” طوال السنوات العشر الماضية لم تذهب سدى، إذ تفوّق على كل من واجههم “تشانغ هينغ” من قبل.

لكنه حين كان يغادر بيت الشاي، لمح القتال في الفناء. ومن نظرة واحدة، أدرك أن هذا الرجل قاتل كثيرًا، وأنه على الأغلب فقد القدرة على عدّ من قتلهم بيده. في الواقع، بدا “يوتا آبي” أكثر من خاض معارك حقيقية بين الثلاثة.

ومع أن الكفة لم تكن لصالحه، لم يصب “تشانغ هينغ” بالذعر — بل بالعكس، فكلما زادت قوة الخصم، ازدادت قيمة المواجهة. وكان هذا مهمًّا لتحسين مهاراته. بلغة الألعاب، فإن قتال “الزعماء” يعطي خبرة أكثر من قتال الأعداء العاديين. ورغم أنه تحدّى العديد من الدوجو، إلا أن ما حصل عليه من تلك المواجهات لا يُقارن بما ناله الليلة. وكان يعلم أنه بحاجة لتأمل هذه التجربة لاحقًا والاستفادة منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعلّق “كيرينو”، بل رفع سيفه بدلًا من ذلك.

وحين أدرك أنه في موقف أضعف من ناحية القوة، غيّر “تشانغ هينغ” أسلوبه، وأصبح أكثر حركة، وتسارعت خطواته.

وفوق ذلك، لم يستطع إخفاء دهشته من لقائه باثنين من “نفس النوع” في ليلة واحدة.

في نظر “كيرينو”، لم يكن هذا قرارًا صائبًا، فقد رأى أثر القتال المتواصل على خصمه، والجراح التي أصابته. وإن دخل معه في حرب استنزاف، فلن تكون العاقبة في صالحه.

كيف لم يعلم أحد بوجود مثل هذا الشخص؟

بعد عدة جولات، وصل القتال إلى حالة تعادل. تراجع “تشانغ هينغ” خطوة إلى الوراء، ثم رفع سيفه أمام عينيه، متفحصًا النصل تحت ضوء القمر، ليرى آثار “الشروخ” التي خلفها القتال.

فما إن يتراجع الخصم، حتى يصبح موقفه أكثر ضعفًا، وتنهال عليه ضربات “كيرينو” كالأمواج المتتابعة، حتى يفقد توازنه بالكامل، وحينها تُحسم المعركة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سيف “الأوتشيغاتانا” الذي يستخدمه ليس من بين “الكنوز الخمس المقدسة”، لكنه لم يكن سيفًا سيئًا. في معركة بيت الشاي، لم تكن عليه سوى قلة من الشروخ، أما الآن، وبعد عشر ضربات فقط مع “كيرينو توشياكي”، فقد تضاعفت تلك الشروخ. لم يكن السبب سوى أن سيف “جوزومارو” حاد بشكل لا يُصدّق.

بعد عدة جولات، وصل القتال إلى حالة تعادل. تراجع “تشانغ هينغ” خطوة إلى الوراء، ثم رفع سيفه أمام عينيه، متفحصًا النصل تحت ضوء القمر، ليرى آثار “الشروخ” التي خلفها القتال.

______________________________________________

______________________________________________

ترجمة : RoronoaZ

لذا انتظر “كيرينو توشياكي” حتى هبط خصمه على الأرض، ثم سحب “جوزومارو” من خصره.

تكلم “كيرينو توشياكي” أولًا، بصوت غير متسرع ولا بطيء: “بدأت التدريب حين كنت في الخامسة عشرة. كنت أؤدي 8000 ضربة يوميًا بعصا الخشب. وبعد عشر سنوات، تطورت مهارتي في السيف تطورًا عظيمًا، وبعد خمس سنوات أخرى، تسلمت هذا السيف من السيد ‘إينوي’ وقتلت به أربعة وأربعين رجلًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط