You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 572

الفصل 572: الليلة، خصمك هو أنا

لكن “كيرينو” نظر للخلف، في اتجاه “أوكيتشي”، ثم هز رأسه قائلاً: “لو كانا ميتين، لأُخمد الحريق في بيت الشاي منذ زمن.”

بينما كان “تشانغ هينغ” يراقب مكان وجود “شينساكو تاكاسوغي” من فوق السطح، لم يحظَ “أوكيتا سوجي” بوقت طويل للراحة، إذ كان بقية الساموراي من بيت الشاي يطاردونهما. واضطر “أوكيتا” إلى أن يسند ظهره للحائط، يلهث لثوانٍ قليلة، ثم استدار بعزم مجددًا لمواجهة أعدائه. انطلق سيف الـ”تاتشي” الذي في يده في الهواء، يعزف سيمفونية جديدة من الدماء والدمار.

كان هو من وظّف “تشانغ هينغ” كمترجم. فمترجمه الأصلي مرض واضطر للبقاء في “أوساكا”، وكان الأمر طارئًا. وبما أن الشينسنغومي لا يمكنهم زرع عميل بجانبه مسبقًا، وبما أنه كان حذرًا في اختيار من يعمل معه، فقد راقب “تشانغ هينغ” لبعض الوقت. وبعد أن رآه يتحدث مع رجال أعمال غربيين آخرين، قرر توظيفه كمترجم. في البداية، لم يكن ينوي الاعتماد عليه كثيرًا، بل اعتبره مجرد أداة قابلة للاستبدال. لم يكن يتوقع أن يتسبب له بكل هذه المصائب. وفي النهاية، سواء كان “تاكاسوغي” أو “غابرييل”، فكلاهما الآن يعتقد أن “تشانغ هينغ” ينتمي للشينسنغومي أو على الأقل لجبهة الشوغونية. لم يخطر ببالهما أبدًا أن “تشانغ هينغ” جاء الليلة فقط من أجل كاتانا.

قفز “تشانغ هينغ” من فوق السطح، وبضربة سريعة من اليسار وأخرى من اليمين، قتل خصمين دفعة واحدة. وبعد أن ساعد “أوكيتا” على كسر هجمة الأعداء، أخبره بما رآه قبل قليل.

قال ببرود: “أيًا تكن، إن وقفت في طريقي الليلة، فستموت.”

سأله “أوكيتا سوجي”:
“ما الذي سنفعله؟ هل نتفرق لملاحقتهم؟”

ورغم ذلك، رفض “تاكاسوغي” أي مساعدة من رفاقه، وواصل الجري بأسنانه المطبقة. لكن بعد مسافة قصيرة، تعثّر وسقط أرضًا. تقرّحت ذراعاه ويداه، وسال منهما الدم، فشعر بالإهانة. لم يتخيل أحد أن القائد الأسطوري الذي قاوم الشوغونية سيتحول إلى شخص عاجز في عام واحد فقط.

أجابه “تشانغ هينغ”:
“لا داعي لذلك. لقد عرفت بالفعل أي مجموعة يختبئ فيها ‘شينساكو تاكاسوغي’!”

كان هو من وظّف “تشانغ هينغ” كمترجم. فمترجمه الأصلي مرض واضطر للبقاء في “أوساكا”، وكان الأمر طارئًا. وبما أن الشينسنغومي لا يمكنهم زرع عميل بجانبه مسبقًا، وبما أنه كان حذرًا في اختيار من يعمل معه، فقد راقب “تشانغ هينغ” لبعض الوقت. وبعد أن رآه يتحدث مع رجال أعمال غربيين آخرين، قرر توظيفه كمترجم. في البداية، لم يكن ينوي الاعتماد عليه كثيرًا، بل اعتبره مجرد أداة قابلة للاستبدال. لم يكن يتوقع أن يتسبب له بكل هذه المصائب. وفي النهاية، سواء كان “تاكاسوغي” أو “غابرييل”، فكلاهما الآن يعتقد أن “تشانغ هينغ” ينتمي للشينسنغومي أو على الأقل لجبهة الشوغونية. لم يخطر ببالهما أبدًا أن “تشانغ هينغ” جاء الليلة فقط من أجل كاتانا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم بُعد المسافة وظلام الليل، لم يكن من السهل التعرّف على الوجوه. لكن “كيرينو توشيأكي”، حارس “تاكاسوغي”، لم يكن ليفارقه أبدًا. علاوة على ذلك، كان أطول من أغلب الرجال، مما جعله بارزًا وسط المجموعة. وهكذا استطاع “تشانغ هينغ” تحديد موقع “تاكاسوغي”.

لكن “كيرينو” نظر للخلف، في اتجاه “أوكيتشي”، ثم هز رأسه قائلاً: “لو كانا ميتين، لأُخمد الحريق في بيت الشاي منذ زمن.”

قال “أوكيتا” بحماس، وعيناه يملؤهما العرق والتهيج، وقد بدا وكأن شيئًا عالقًا في حلقه:
“رائع! فلنسرع إلى هناك!”

من ناحيته، اعترف “شينساكو تاكاسوغي” بأنه قد استخفّ بـ”الشينسنغومي” هذه المرة. لم يكن الأمر متعلقًا فقط بقوتهم القتالية الهائلة، بل أيضًا لأنه أساء فهم هوية “تشانغ هينغ”، ظنًا منه أنه عميل سري للشينسنغومي. وإلا، فكيف نفسّر مهارته في القتال؟ ولماذا هبّ رجال الشينسنغومي لنجدته فور بدء الهجوم في بيت الشاي؟

كان الليل مشبعًا برائحة الدم والنار، ولم يعد “أوكيتا” يميز طعم الدم الذي بدأ يظهر في فمه.

قال ببرود: “أيًا تكن، إن وقفت في طريقي الليلة، فستموت.”

كان “شينساكو تاكاسوغي” أول من فرّ بسبب وضعه الخاص. فحين صرخ “أوكيتا” داخل بيت الشاي بنيته المجيء، قرر “تاكاسوغي” الفرار على الفور، سواء جاء الدعم من الشينسنغومي أم لا. لكن المشكلة الحقيقية كانت في حالته الصحية. فعند وصوله إلى بيت الشاي، بدا طبيعيًّا وهو يتحدث مع “غابرييل”، أما الآن، فلم يعد قادرًا على إخفاء ضعفه. وما إن ركض بضع خطوات حتى بدأ يلهث بشدة.

من ناحيته، اعترف “شينساكو تاكاسوغي” بأنه قد استخفّ بـ”الشينسنغومي” هذه المرة. لم يكن الأمر متعلقًا فقط بقوتهم القتالية الهائلة، بل أيضًا لأنه أساء فهم هوية “تشانغ هينغ”، ظنًا منه أنه عميل سري للشينسنغومي. وإلا، فكيف نفسّر مهارته في القتال؟ ولماذا هبّ رجال الشينسنغومي لنجدته فور بدء الهجوم في بيت الشاي؟

أجابه “أوكيتا” بتنهيدة ثقيلة وهو يخرج سيفه من غمده، وكان الغمد نفسه مغطى بالدماء من كثرة ما سفك الليلة. تقطر الدماء من طرف سيفه إلى الأرض، وملامحه غارقة في جنون القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “غابرييل” أيضًا ضمن الفريق الهارب. ورغم أنه تبادل ملابسه مع أحد ساموراي تشوشو، إلا أن “الهاوري” لم يكن مناسبًا له على الإطلاق. بدا غريبًا عليه، فلم يستطع ارتداءه كما ينبغي، بل اكتفى بوضعه على كتفيه. وهو يلهث ويركض، مسح العرق عن جبينه، وقد غلبه اليأس.

كان “شينساكو تاكاسوغي” أول من فرّ بسبب وضعه الخاص. فحين صرخ “أوكيتا” داخل بيت الشاي بنيته المجيء، قرر “تاكاسوغي” الفرار على الفور، سواء جاء الدعم من الشينسنغومي أم لا. لكن المشكلة الحقيقية كانت في حالته الصحية. فعند وصوله إلى بيت الشاي، بدا طبيعيًّا وهو يتحدث مع “غابرييل”، أما الآن، فلم يعد قادرًا على إخفاء ضعفه. وما إن ركض بضع خطوات حتى بدأ يلهث بشدة.

كان هو من وظّف “تشانغ هينغ” كمترجم. فمترجمه الأصلي مرض واضطر للبقاء في “أوساكا”، وكان الأمر طارئًا. وبما أن الشينسنغومي لا يمكنهم زرع عميل بجانبه مسبقًا، وبما أنه كان حذرًا في اختيار من يعمل معه، فقد راقب “تشانغ هينغ” لبعض الوقت. وبعد أن رآه يتحدث مع رجال أعمال غربيين آخرين، قرر توظيفه كمترجم. في البداية، لم يكن ينوي الاعتماد عليه كثيرًا، بل اعتبره مجرد أداة قابلة للاستبدال. لم يكن يتوقع أن يتسبب له بكل هذه المصائب.
وفي النهاية، سواء كان “تاكاسوغي” أو “غابرييل”، فكلاهما الآن يعتقد أن “تشانغ هينغ” ينتمي للشينسنغومي أو على الأقل لجبهة الشوغونية. لم يخطر ببالهما أبدًا أن “تشانغ هينغ” جاء الليلة فقط من أجل كاتانا.

رغم أن “كيرينو توشيأكي” وقف وحيدًا وسط الشارع، إلا أنه بدا كأنه يملك جيشًا كاملًا خلفه. رفع رأسه وقال: “أوكيتا سوجي؟”

كان “شينساكو تاكاسوغي” أول من فرّ بسبب وضعه الخاص. فحين صرخ “أوكيتا” داخل بيت الشاي بنيته المجيء، قرر “تاكاسوغي” الفرار على الفور، سواء جاء الدعم من الشينسنغومي أم لا. لكن المشكلة الحقيقية كانت في حالته الصحية. فعند وصوله إلى بيت الشاي، بدا طبيعيًّا وهو يتحدث مع “غابرييل”، أما الآن، فلم يعد قادرًا على إخفاء ضعفه. وما إن ركض بضع خطوات حتى بدأ يلهث بشدة.

كانت “غيون” منطقة ترفيه شهيرة في كيوتو، وكانت دائمًا تعج بالناس في الليل، وخاصة كبار التجار والنبلاء. لذا لم يكن من الصعب إيجاد نقالة. ومن أجل تضليل الأعداء، كانوا قد انقسموا إلى مجموعتين، ولذلك اختار “تاكاسوغي” ألا يركب نقالة منذ البداية.

ورغم ذلك، رفض “تاكاسوغي” أي مساعدة من رفاقه، وواصل الجري بأسنانه المطبقة. لكن بعد مسافة قصيرة، تعثّر وسقط أرضًا. تقرّحت ذراعاه ويداه، وسال منهما الدم، فشعر بالإهانة. لم يتخيل أحد أن القائد الأسطوري الذي قاوم الشوغونية سيتحول إلى شخص عاجز في عام واحد فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر القلق على وجه “كيرينو توشيأكي”، ونادرًا ما بدا عليه ذلك. ثم قال لأحد محاربي تشوشو: “اذهب وابحث عن نقالة.”

كل من شهد هذا المشهد لم يستطع كبح شعور داخلي يقول:
“هل هذه هي نهاية بطل أسطوري؟”

لكن الآن، وصلت قوته الجسدية إلى الحضيض. لم يعد لإخفاء موقعه أي فائدة. فبسرعتهم الحالية، سيتمكن العدو من القضاء على المجموعة الثانية ثم اللحاق بهم بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر القلق على وجه “كيرينو توشيأكي”، ونادرًا ما بدا عليه ذلك. ثم قال لأحد محاربي تشوشو:
“اذهب وابحث عن نقالة.”

ترجمة : RoronoaZ

كانت “غيون” منطقة ترفيه شهيرة في كيوتو، وكانت دائمًا تعج بالناس في الليل، وخاصة كبار التجار والنبلاء. لذا لم يكن من الصعب إيجاد نقالة. ومن أجل تضليل الأعداء، كانوا قد انقسموا إلى مجموعتين، ولذلك اختار “تاكاسوغي” ألا يركب نقالة منذ البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “غابرييل” أيضًا ضمن الفريق الهارب. ورغم أنه تبادل ملابسه مع أحد ساموراي تشوشو، إلا أن “الهاوري” لم يكن مناسبًا له على الإطلاق. بدا غريبًا عليه، فلم يستطع ارتداءه كما ينبغي، بل اكتفى بوضعه على كتفيه. وهو يلهث ويركض، مسح العرق عن جبينه، وقد غلبه اليأس.

لكن الآن، وصلت قوته الجسدية إلى الحضيض. لم يعد لإخفاء موقعه أي فائدة. فبسرعتهم الحالية، سيتمكن العدو من القضاء على المجموعة الثانية ثم اللحاق بهم بسهولة.

قفز “تشانغ هينغ” من فوق السطح، وبضربة سريعة من اليسار وأخرى من اليمين، قتل خصمين دفعة واحدة. وبعد أن ساعد “أوكيتا” على كسر هجمة الأعداء، أخبره بما رآه قبل قليل.

ومع ذلك، تمسك بعضهم ببصيص أمل وقال:
“ربما قُتل كلاهما بالفعل على يد رجالنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم بُعد المسافة وظلام الليل، لم يكن من السهل التعرّف على الوجوه. لكن “كيرينو توشيأكي”، حارس “تاكاسوغي”، لم يكن ليفارقه أبدًا. علاوة على ذلك، كان أطول من أغلب الرجال، مما جعله بارزًا وسط المجموعة. وهكذا استطاع “تشانغ هينغ” تحديد موقع “تاكاسوغي”.

لكن “كيرينو” نظر للخلف، في اتجاه “أوكيتشي”، ثم هز رأسه قائلاً:
“لو كانا ميتين، لأُخمد الحريق في بيت الشاي منذ زمن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادل عدة ساموراي، من بينهم “تاكيأوتشي”، النظرات فيما بينهم، ثم ركضوا خلف نقالة “تاكاسوغي” دون أن يقولوا كلمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الحقيقة أن النار كانت تزداد، وامتدت إلى المباني المجاورة. أخرج اثنان من الساموراي سيوفهم وأجبروا رجلًا كان يقضي ليلته بالمرح على الخروج من نقالته، ثم وضعوا “تاكاسوغي” فيها.

رد عليه “كيرينو توشيأكي” بنفس البرود، ويده تمتد إلى خصره لتسحب “جوزومارو”: “إذن… ذلك يعتمد على مدى قدرتك على قتلي.”

قال “كيرينو” لحاملي النقالة:
“غادروا المكان فورًا!”

قال “أوكيتا” بحماس، وعيناه يملؤهما العرق والتهيج، وقد بدا وكأن شيئًا عالقًا في حلقه: “رائع! فلنسرع إلى هناك!”

كان طوله وهيبته كفيلَين بجعلهم ينفذون الأوامر دون نقاش. فحملوا النقالة وتوجهوا في الاتجاه الذي أشار إليه. أما “كيرينو توشيأكي”، فكان على وشك اللحاق بها، لكنه توقف فجأة بعد أن التفت ورأى الشاب الواقف في الجهة المقابلة من الشارع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الحقيقة أن النار كانت تزداد، وامتدت إلى المباني المجاورة. أخرج اثنان من الساموراي سيوفهم وأجبروا رجلًا كان يقضي ليلته بالمرح على الخروج من نقالته، ثم وضعوا “تاكاسوغي” فيها.

كان مظهره مزريًا، جراح عدة في ذراعيه وساقيه، و”الهاوري” الذي يرتديه كان مغمورًا بالدماء، ملتصقًا بصدره. ومع ذلك، كانت عيناه مشتعلتين بالعزيمة.

قال “كيرينو” بنبرة عميقة لمن حوله: “تابعوا السير خلف سيدنا… أما هذا فدعوه لي.”

قال “كيرينو” بنبرة عميقة لمن حوله:
“تابعوا السير خلف سيدنا… أما هذا فدعوه لي.”

كان مظهره مزريًا، جراح عدة في ذراعيه وساقيه، و”الهاوري” الذي يرتديه كان مغمورًا بالدماء، ملتصقًا بصدره. ومع ذلك، كانت عيناه مشتعلتين بالعزيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبادل عدة ساموراي، من بينهم “تاكيأوتشي”، النظرات فيما بينهم، ثم ركضوا خلف نقالة “تاكاسوغي” دون أن يقولوا كلمة.

لكن الآن، وصلت قوته الجسدية إلى الحضيض. لم يعد لإخفاء موقعه أي فائدة. فبسرعتهم الحالية، سيتمكن العدو من القضاء على المجموعة الثانية ثم اللحاق بهم بسهولة.

رغم أن “كيرينو توشيأكي” وقف وحيدًا وسط الشارع، إلا أنه بدا كأنه يملك جيشًا كاملًا خلفه. رفع رأسه وقال:
“أوكيتا سوجي؟”

لكن “كيرينو” نظر للخلف، في اتجاه “أوكيتشي”، ثم هز رأسه قائلاً: “لو كانا ميتين، لأُخمد الحريق في بيت الشاي منذ زمن.”

أجابه “أوكيتا” بتنهيدة ثقيلة وهو يخرج سيفه من غمده، وكان الغمد نفسه مغطى بالدماء من كثرة ما سفك الليلة. تقطر الدماء من طرف سيفه إلى الأرض، وملامحه غارقة في جنون القتال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حينها، جاء صوت من السطح المقابل: “خصمك الليلة… هو أنا.”

قال ببرود:
“أيًا تكن، إن وقفت في طريقي الليلة، فستموت.”

قال “أوكيتا” بحماس، وعيناه يملؤهما العرق والتهيج، وقد بدا وكأن شيئًا عالقًا في حلقه: “رائع! فلنسرع إلى هناك!”

رد عليه “كيرينو توشيأكي” بنفس البرود، ويده تمتد إلى خصره لتسحب “جوزومارو”:
“إذن… ذلك يعتمد على مدى قدرتك على قتلي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حينها، جاء صوت من السطح المقابل: “خصمك الليلة… هو أنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن حينها، جاء صوت من السطح المقابل:
“خصمك الليلة… هو أنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن حينها، جاء صوت من السطح المقابل: “خصمك الليلة… هو أنا.”

كان “تشانغ هينغ” قد ظهر، ووجّه حديثه إلى “أوكيتا سوجي”:
“اذهب خلف ‘شينساكو تاكاسوغي’، ودع هذا لي. إن فعلت، فاعتبر أن خطتنا قد اكتملت.”

رد عليه “كيرينو توشيأكي” بنفس البرود، ويده تمتد إلى خصره لتسحب “جوزومارو”: “إذن… ذلك يعتمد على مدى قدرتك على قتلي.”

______________________________________________

______________________________________________

ترجمة : RoronoaZ

قال “أوكيتا” بحماس، وعيناه يملؤهما العرق والتهيج، وقد بدا وكأن شيئًا عالقًا في حلقه: “رائع! فلنسرع إلى هناك!”

ترجمة : RoronoaZ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط