You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 571

الفصل 571: حرب الدم في غيون (الجزء السادس)

أجاب وهو يلهث قليلًا: “لا مشكلة. هذا المرض معي منذ الطفولة. فقط عليّ أن أكون أكثر حرصًا… لا بأس إن لم أرتح الآن. ما يهم هو اللحاق بهم.”

كان “تشانغ هينغ” قد فكّر في الأمر مسبقًا. وبينما كان يواجه أحد الساموراي من مقاطعة ساتسوما الذي اندفع نحوه، قال لـ”أوكيتا سوجي”:

“يبدو أن هذا ليس صحيحًا… لقد رأيته قبل قليل. كان حيًّا ويعمل بنشاط على تنفيذ خطة كبرى.”

“هيه، لنناقش أمرًا ما.”

جذب تصرفهما أنظار الجميع في بيت الشاي، وخاصة أولئك الساموراي من مقاطعتي تشوشو وساتسوما الذين بقوا خلفًا. وقد اختفت الابتسامة المهذبة عن وجوه الشيوخ منهم، لتحل محلها نظرات حانقة ممتلئة بالغضب.

“ما هو؟”
كان “أوكيتا” مشغولًا بالسعال وقطع رؤوس خصومه، ومع ذلك وجد وقتًا للرد عليه. حتى وسط هذا القتال الدامي والفوضوي، حافظ على وقفته الأنيقة. كانت سيفه الـ”تاتشي” يشبه القمر وسط سماء مرصعة بالنجوم، ينبعث منه نور بارد خافت، يلمع بخفة وسرعة وهو يقطع كل من يعترض طريقه.

“يبدو أن هذا ليس صحيحًا… لقد رأيته قبل قليل. كان حيًّا ويعمل بنشاط على تنفيذ خطة كبرى.”

قال “تشانغ هينغ”:
“من المؤسف أن الشينسنغومي فشلوا في قتل ‘كيدو تاكايوشي’ في حادثة ‘إيكيدايا’. هذه فرصة نادرة لتعويض ذلك… أتريد أن تضيعها؟”

كان “أوكيتا” شابًا لا يقبل بالتراجع. كما أنه تأثر بسيف “تشانغ هينغ”، وأشعل ذلك الحماس في قلبه. وهكذا، غيّر الاثنان اتجاههما، وبدلًا من التوجه نحو المدخل الرئيسي، ركضا نحو الباب الجانبي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع “أوكيتا” حاجبيه:
“ماذا تعني؟”

كان الساموراي الأكبر سنًا محاربًا مخضرمًا. واجه خصومًا كثر في السابق، وعلى الرغم من علمه بقوة خصميه، إلا أنه كان واثقًا نوعًا ما بقدرته على الصمود. فلو تمكّن من صد بعض ضرباتهما، فسيتقدم رفاقه ويقضون عليهما. عندها سيقل الضغط عن كاهله. وحتى إن لم يفز، فلن يكون خاسرًا بالكامل.

أجابه “تشانغ هينغ”:
“شينساكو تاكاسوغي. إنه من بينهم.”

كان “تشانغ هينغ” قد فكّر في الأمر مسبقًا. وبينما كان يواجه أحد الساموراي من مقاطعة ساتسوما الذي اندفع نحوه، قال لـ”أوكيتا سوجي”:

“ماذا؟!”
صُدم “أوكيتا سوجي”.
“ألم يمت ذلك الرجل قبل فترة وجيزة؟”

جذب تصرفهما أنظار الجميع في بيت الشاي، وخاصة أولئك الساموراي من مقاطعتي تشوشو وساتسوما الذين بقوا خلفًا. وقد اختفت الابتسامة المهذبة عن وجوه الشيوخ منهم، لتحل محلها نظرات حانقة ممتلئة بالغضب.

“يبدو أن هذا ليس صحيحًا… لقد رأيته قبل قليل. كان حيًّا ويعمل بنشاط على تنفيذ خطة كبرى.”

“يبدو أن هذا ليس صحيحًا… لقد رأيته قبل قليل. كان حيًّا ويعمل بنشاط على تنفيذ خطة كبرى.”

هز “أوكيتا” رأسه متذمرًا وقال:
“آه، هؤلاء الناس مزعجون فعلًا. لا عجب أن ‘كوندو-سان’ يقول إن العالم يعمه الفوضى بفضلهم.”

قال “أوكيتا” بحماس: “توقيت مثالي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الحقيقة، لم يكن “أوكيتا” يعلم تمامًا مدى الشر الذي ارتكبه “تاكاسوغي”، لكنه كان يثق في معلمه. ومتى ما رأى أحد هؤلاء، كان عليه أن يقتلهم. لم يكن “أوكيتا سوجي” غبيًا، لكنه أحيانًا كان كسولًا.

“هيه، لنناقش أمرًا ما.”

قال “تشانغ هينغ” مذكرًا:
“إذا تحركت الآن، ربما تتمكن من اللحاق به.”

“يبدو أن هذا ليس صحيحًا… لقد رأيته قبل قليل. كان حيًّا ويعمل بنشاط على تنفيذ خطة كبرى.”

“هممم؟”
بدأ “أوكيتا” يفكر بسرعة:
“أنت تريد الحصول على ‘جوزومارو’، وهو الآن بحوزة ‘كيرينو توشيأكي’، و’كيرينو’ يحمي ‘شينساكو تاكاسوغي’، أليس كذلك؟”

كان “أوكيتا” شابًا لا يقبل بالتراجع. كما أنه تأثر بسيف “تشانغ هينغ”، وأشعل ذلك الحماس في قلبه. وهكذا، غيّر الاثنان اتجاههما، وبدلًا من التوجه نحو المدخل الرئيسي، ركضا نحو الباب الجانبي.

“نعم، وإذا لحقنا بـ’تاكاسوغي’، فقد يحصل كل واحد منا على ما يريده.”
أخيرًا، طرح “تشانغ هينغ” شروط التعاون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأله “تشانغ هينغ” بقلق: “هل أنت بخير؟” فهو كان يتذكر أن الشاب الذي بجانبه يعاني من السعال، تمامًا كـ”تاكاسوغي”.

اتسعت عينا “أوكيتا” بدهشة:
“… أما زلت عاقلًا؟ الناس عندما يتعرضون لكمين أو محاولة اغتيال، يفرون إلى مكان آمن فورًا. أما أنت، فبدلًا من الهرب، تُلاحق أعداءك!”

بعد أن قتل خصمه، لم يشعر “أوكيتا” بأي نشوة، لأن “تشانغ هينغ” بدوره قتل خصمًا بضربة نظيفة. كانت النتيجة تعادلًا في نظره. ولم يكن يعرف حتى اسم الرجل الذي قتله. بالنسبة له، لم يكن سوى شخصية هامشية لا أهمية لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هينغ” بصدق:
“لو كنت وحدي، لكنت قد انسحبت. لكننا الآن نعمل معًا، وفرص النجاح موجودة. فقط عليك أن تحسم أمرك بسرعة. وإلا، فإن ‘تاكاسوغي’ سيهرب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، لم يكن “أوكيتا” يعلم تمامًا مدى الشر الذي ارتكبه “تاكاسوغي”، لكنه كان يثق في معلمه. ومتى ما رأى أحد هؤلاء، كان عليه أن يقتلهم. لم يكن “أوكيتا سوجي” غبيًا، لكنه أحيانًا كان كسولًا.

ضحك “أوكيتا” وقال:
“طالما أنك لا تهتم بالخطر، فبصفتي قائد فرقة الضربة الأولى، لا مبرر لي للانسحاب أيضًا!”

“ما هو؟” كان “أوكيتا” مشغولًا بالسعال وقطع رؤوس خصومه، ومع ذلك وجد وقتًا للرد عليه. حتى وسط هذا القتال الدامي والفوضوي، حافظ على وقفته الأنيقة. كانت سيفه الـ”تاتشي” يشبه القمر وسط سماء مرصعة بالنجوم، ينبعث منه نور بارد خافت، يلمع بخفة وسرعة وهو يقطع كل من يعترض طريقه.

كان “أوكيتا” شابًا لا يقبل بالتراجع. كما أنه تأثر بسيف “تشانغ هينغ”، وأشعل ذلك الحماس في قلبه. وهكذا، غيّر الاثنان اتجاههما، وبدلًا من التوجه نحو المدخل الرئيسي، ركضا نحو الباب الجانبي.

بعد أن قتل خصمه، لم يشعر “أوكيتا” بأي نشوة، لأن “تشانغ هينغ” بدوره قتل خصمًا بضربة نظيفة. كانت النتيجة تعادلًا في نظره. ولم يكن يعرف حتى اسم الرجل الذي قتله. بالنسبة له، لم يكن سوى شخصية هامشية لا أهمية لها.

جذب تصرفهما أنظار الجميع في بيت الشاي، وخاصة أولئك الساموراي من مقاطعتي تشوشو وساتسوما الذين بقوا خلفًا. وقد اختفت الابتسامة المهذبة عن وجوه الشيوخ منهم، لتحل محلها نظرات حانقة ممتلئة بالغضب.

“ما هو؟” كان “أوكيتا” مشغولًا بالسعال وقطع رؤوس خصومه، ومع ذلك وجد وقتًا للرد عليه. حتى وسط هذا القتال الدامي والفوضوي، حافظ على وقفته الأنيقة. كانت سيفه الـ”تاتشي” يشبه القمر وسط سماء مرصعة بالنجوم، ينبعث منه نور بارد خافت، يلمع بخفة وسرعة وهو يقطع كل من يعترض طريقه.

صرخ أحدهم:
“أيها الوغد! اللعنة عليك! كيف تجرؤ على تحدي سلطتنا؟!”

كان يتنقّل باحثًا عن خصم آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم رفع سيفه وانقض على “تشانغ هينغ” و”أوكيتا”، وتبعه بقية الساموراي وهم يصرخون ويلعنون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة، لم يكن “أوكيتا” يعلم تمامًا مدى الشر الذي ارتكبه “تاكاسوغي”، لكنه كان يثق في معلمه. ومتى ما رأى أحد هؤلاء، كان عليه أن يقتلهم. لم يكن “أوكيتا سوجي” غبيًا، لكنه أحيانًا كان كسولًا.

قال “أوكيتا” بحماس:
“توقيت مثالي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “أوكيتا” بجدية: “معك حق. لا يمكن أن يعود السلام إلى هذا العالم ما دام ‘تاكاسوغي’ حيًّا.”

لم يشعر “أوكيتا” بهذا القدر من الإثارة منذ حادثة “إيكيدايا”. وعلى الرغم من أنه كان يقاتل لفترة طويلة، إلا أن الأدرينالين الذي تدفق في جسده ألغى كل ألم وإرهاق. لم يكن سيفه بهذا الخِفّة من قبل.
لقد وصل إلى ذروته!

أجابه “تشانغ هينغ”: “شينساكو تاكاسوغي. إنه من بينهم.”

وبما أن العدو اختار الهجوم أولًا، فإن “أوكيتا” لن يتأخر عن إبراز مهاراته. فورًا، استخدم حركته الأبرز — الهجمة الثلاثية بأسلوب “سيغان نو كاما”. وهي تبدأ بتوجيه طرف السيف نحو الأسفل جهة اليمين، ثم يضرب به فجأة لإيقاف ضربة الخصم، وبعدها يرفع السيف بكل ما أوتي من قوة، ليهاجم بسرعة برق خاطفة، مستغلًا اللحظة التي لا يستطيع فيها الخصم الدفاع عن نفسه.

الفصل 571: حرب الدم في غيون (الجزء السادس)

كان الساموراي الأكبر سنًا محاربًا مخضرمًا. واجه خصومًا كثر في السابق، وعلى الرغم من علمه بقوة خصميه، إلا أنه كان واثقًا نوعًا ما بقدرته على الصمود. فلو تمكّن من صد بعض ضرباتهما، فسيتقدم رفاقه ويقضون عليهما. عندها سيقل الضغط عن كاهله. وحتى إن لم يفز، فلن يكون خاسرًا بالكامل.

اتسعت عينا “أوكيتا” بدهشة: “… أما زلت عاقلًا؟ الناس عندما يتعرضون لكمين أو محاولة اغتيال، يفرون إلى مكان آمن فورًا. أما أنت، فبدلًا من الهرب، تُلاحق أعداءك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الأحلام دائمًا مثالية، والواقع كان أقسى.
فلم يرَ حتى كيف تحرك الشاب أمامه.
وفي اللحظة التالية، بدأ العالم من حوله يدور، وكان آخر سؤال راوده:
“لماذا أصبحت الأشجار في الفناء مائلة؟”

قال له: “بإمكانك أن تأخذ قسطًا من الراحة. سأذهب لتحديد موقعهم الحالي.”

بعد أن قتل خصمه، لم يشعر “أوكيتا” بأي نشوة، لأن “تشانغ هينغ” بدوره قتل خصمًا بضربة نظيفة. كانت النتيجة تعادلًا في نظره. ولم يكن يعرف حتى اسم الرجل الذي قتله. بالنسبة له، لم يكن سوى شخصية هامشية لا أهمية لها.

صرخ بحماسة:
“تعالوا واقتلوني!!! هيا الآن!!”

طلقة نارية!

كان يتنقّل باحثًا عن خصم آخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الأحلام دائمًا مثالية، والواقع كان أقسى. فلم يرَ حتى كيف تحرك الشاب أمامه. وفي اللحظة التالية، بدأ العالم من حوله يدور، وكان آخر سؤال راوده: “لماذا أصبحت الأشجار في الفناء مائلة؟”

لكن “تشانغ هينغ” ذكّره:
“لا تنسَ هدفنا الرئيسي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هينغ” بصدق: “لو كنت وحدي، لكنت قد انسحبت. لكننا الآن نعمل معًا، وفرص النجاح موجودة. فقط عليك أن تحسم أمرك بسرعة. وإلا، فإن ‘تاكاسوغي’ سيهرب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب “أوكيتا” بجدية:
“معك حق. لا يمكن أن يعود السلام إلى هذا العالم ما دام ‘تاكاسوغي’ حيًّا.”

صرخ بحماسة: “تعالوا واقتلوني!!! هيا الآن!!”

واصلا القتال لبرهة، وتمكّنا من القضاء على كل الساموراي الذين بقوا. تقلص عدد أنصار “توباكو” في بيت الشاي تدريجيًا حتى لم يعد بإمكانهم إيقافهما.

قال “أوكيتا” بحماس: “توقيت مثالي!”

قتل “تشانغ هينغ” آخر خصم قربه، ثم اندفع نحو الباب الجانبي، ورفع رأسه لينظر خارج بيت الشاي… ثم خفضه على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هينغ” بصدق: “لو كنت وحدي، لكنت قد انسحبت. لكننا الآن نعمل معًا، وفرص النجاح موجودة. فقط عليك أن تحسم أمرك بسرعة. وإلا، فإن ‘تاكاسوغي’ سيهرب.”

طلقة نارية!

أجابه “تشانغ هينغ”: “شينساكو تاكاسوغي. إنه من بينهم.”

قبل أن يتمكن رجال ساتسوما من سحب سيوفهم، كان “تشانغ هينغ” قد انقض عليهم وشقّ حناجرهم. تبعه “أوكيتا سوجي” على الفور. وبعد أن تخلّص من هذين “الذبابين المزعجين”، احمرّ وجهه من الجهد، وبدأ يشق طريقه بالسيف مجددًا.

كان الساموراي الأكبر سنًا محاربًا مخضرمًا. واجه خصومًا كثر في السابق، وعلى الرغم من علمه بقوة خصميه، إلا أنه كان واثقًا نوعًا ما بقدرته على الصمود. فلو تمكّن من صد بعض ضرباتهما، فسيتقدم رفاقه ويقضون عليهما. عندها سيقل الضغط عن كاهله. وحتى إن لم يفز، فلن يكون خاسرًا بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأله “تشانغ هينغ” بقلق:
“هل أنت بخير؟”
فهو كان يتذكر أن الشاب الذي بجانبه يعاني من السعال، تمامًا كـ”تاكاسوغي”.

قال “تشانغ هينغ” مذكرًا: “إذا تحركت الآن، ربما تتمكن من اللحاق به.”

لكن “أوكيتا” بدا في حالة أفضل.

أجاب وهو يلهث قليلًا: “لا مشكلة. هذا المرض معي منذ الطفولة. فقط عليّ أن أكون أكثر حرصًا… لا بأس إن لم أرتح الآن. ما يهم هو اللحاق بهم.”

أجاب وهو يلهث قليلًا:
“لا مشكلة. هذا المرض معي منذ الطفولة. فقط عليّ أن أكون أكثر حرصًا… لا بأس إن لم أرتح الآن. ما يهم هو اللحاق بهم.”

ظل القلق يراود “تشانغ هينغ”.

ظل القلق يراود “تشانغ هينغ”.

لكن “تشانغ هينغ” ذكّره: “لا تنسَ هدفنا الرئيسي.”

قال له:
“بإمكانك أن تأخذ قسطًا من الراحة. سأذهب لتحديد موقعهم الحالي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “أوكيتا” حاجبيه: “ماذا تعني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم صعد إلى آلة قريبة وبدأ يبحث بنشاط عن مكان “شينساكو تاكاسوغي” و”كيرينو توشيأكي”. وسرعان ما لاحظ أن الساموراي الهاربين من بيت الشاي انقسموا إلى مجموعتين: واحدة اتجهت غربًا، والأخرى شرقًا.

وكان من المؤكد أن “شينساكو تاكاسوغي” يختبئ ضمن إحدى هاتين المجموعتين.

أجاب وهو يلهث قليلًا: “لا مشكلة. هذا المرض معي منذ الطفولة. فقط عليّ أن أكون أكثر حرصًا… لا بأس إن لم أرتح الآن. ما يهم هو اللحاق بهم.”

______________________________________________

ظل القلق يراود “تشانغ هينغ”.

ترجمة : RoronoaZ

كان “تشانغ هينغ” قد فكّر في الأمر مسبقًا. وبينما كان يواجه أحد الساموراي من مقاطعة ساتسوما الذي اندفع نحوه، قال لـ”أوكيتا سوجي”:

وبما أن العدو اختار الهجوم أولًا، فإن “أوكيتا” لن يتأخر عن إبراز مهاراته. فورًا، استخدم حركته الأبرز — الهجمة الثلاثية بأسلوب “سيغان نو كاما”. وهي تبدأ بتوجيه طرف السيف نحو الأسفل جهة اليمين، ثم يضرب به فجأة لإيقاف ضربة الخصم، وبعدها يرفع السيف بكل ما أوتي من قوة، ليهاجم بسرعة برق خاطفة، مستغلًا اللحظة التي لا يستطيع فيها الخصم الدفاع عن نفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط