You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 569

الفصل 569: حرب الدم في غيون (الجزء الرابع)

صدّ “تشانغ هينغ” ضربة مفاجئة بـ”واكيزاشي”، ثم انتهز اللحظة المناسبة، واستخدم “كاتانا” لالتقاط الفانوس المشتعل على الأرض، وألقاه نحو غرفة تخزين الحطب، ثم تراجع إليها، واقفًا يمنع الآخرين من إخماد النار.

في الفناء المظلم، كان الأعداء ينتظرون لحظة مناسبة لتوجيه ضربة قاضية إلى “تشانغ هينغ”. وكأن كلماته كانت تعويذة فتحت أبواب الجحيم، مطلقة شياطينًا عطشى للدماء. اندفعوا نحوه كما يندفع الفراش نحو اللهب.

“قائد فرقة الهجوم الأولى من الشينسنغومي هنا! انتبهوا جميعًا! ضعوا أسلحتكم جانبًا، فلدينا أمر بتفتيش المكان! المدير في طريقه إلينا!”

الخادمة التي كانت تحمل الفانوس أخيرًا سحبت سيفها الطويل “تاتشي”، وفي الوقت نفسه، هاجمته ثلاث سكاكين دفعة واحدة نحو أماكن مختلفة من جسده.

كانت المداخل الرئيسية والجانبية للمكان تحت حراسة مشددة، ومن الصعب اختراقها. لكن لحسن الحظ، لا يزال يمتلك مهارة التسلق التي اكتسبها، التي تمكّنه من تسلّق السقف والهروب عبره. وكان هذا أضعف نقاط الحصار. ورغم وجود بعض المتخصصين في النينجوتسو على السقف، إلا أن أغلبهم قد قفزوا إلى الأسفل مع بداية القتال، محاولين مباغتته، لكن “تشانغ هينغ” تمكن من قتل معظمهم.

رغم أن اللحظة كانت بين الحياة والموت، إلا أن “تشانغ هينغ” لم يفقد هدوءه، متمسكًا بسيف “كاتانا” في يده اليمنى و”واكيزاشي” في يده اليسرى.

الخادمة التي كانت تحمل الفانوس أخيرًا سحبت سيفها الطويل “تاتشي”، وفي الوقت نفسه، هاجمته ثلاث سكاكين دفعة واحدة نحو أماكن مختلفة من جسده.

كان قد تحدّى العديد من مدارس الساموراي في كيوتو، ولم يكن ذلك فقط بحثًا عن الكاتانا الأسطوري، بل أيضًا لرؤية أساليب المبارزة المختلفة والتعلّم من أفضلها. ورغم أن مهارته في المبارزة ما زالت عند المستوى الثالث، إلا أن “تشانغ هينغ” شعر بتقدّم حقيقي. فبعكس الأيام الأولى، حيث اعتمد فقط على صفاته الجسدية الأساسية وتلقى الهزيمة، أصبح الآن يتقن العديد من الحركات المركّبة. ورغم أنه لم يستطع دمجها في أسلوب واحد موحّد، إلا أنه أصبح قادرًا على استخدام التوليفات المختلفة حسب الموقف.

ورغم ذلك، لم يشعر “تشانغ هينغ” بأي ندم على إنقاذها. لم يكن يريد أن يراها تنتحر بسبب خطأ صغير، وهذا لا علاقة له بمحاولتها قتله لاحقًا. وكما قالت، كانت فقط تؤدي واجبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومثلًا، في هذا الموقف حيث تحيط به الهجمات من كل الجهات، كانت تقنية “نيتن إيتشي-ريو” هي الأنسب. فبـ”واكيزاشي” في يده اليسرى و”كاتانا” في اليمنى، تمكّن من صدّ هجمتين بسيفيه، واحدة على ساقه اليسرى والأخرى على خصره. المهاجمة كانت امرأة، ورغم مهارتها بسيف “تاتشي”، إلا أن قوتها البدنية لم تصل لقوة الرجال، فمع أول تصادم بين سيفها وسيف “تشانغ هينغ”، استغل قوتَه وأجبرها على إسقاط سيفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان ينتظر تصاعد ألسنة اللهب كي يهرب، سمع فجأة أصوات صراخ من خارج البوابة، ولاحظ انخفاض الضغط من حوله. هل حدث شيء؟ وبينما كان يحاول فهم ما يجري، سمع صوتًا مألوفًا يهتف:

استغل “تشانغ هينغ” هذه الثغرة بسرعة، ولوّح بسيف “واكيزاشي” فوق رأسه ليصدّ الضربة الثالثة القادمة، وفي اللحظة التالية، قطع بذات الحركة ذراع المهاجمة الأخرى قبل أن تنفذ ضربتها التالية! تناثرت الدماء على الأرض، ما أضفى على الجو في الفناء رعبًا أشد.

“أوكيتا سوجي” اندفع نحو بيت الشاي فور انتهائه من ندائه، وسيفه يشعّ في الظلام كفراشة تتراقص.

لم ينتظر “تشانغ هينغ” حتى يحاصره الأعداء، بل بدأ يتراجع وهو يدافع عن نفسه، وفي الوقت ذاته يبحث عن نقطة ضعف في الدائرة المحيطة به. وقد مكّنه ذلك من إبراز جوهر أسلوب “نيتن إيتشي-ريو”. فـ”مياموتو موساشي” لم يكن فقط سامورايًا، بل أيضًا عبقريًا في فنون الحرب. في مبارزته الشهيرة في جزيرة “غانريو”، هزم أقوى الساموراي “ساساكي كوجيرو” عبر خطة فريدة.

كثير منهم تم تبنيهم من قبل أعضاء نافذين في الطائفة منذ صغرهم، وبعض عائلاتهم تلقت معونة كبيرة في أوقات الشدة. لذا، كانوا على استعداد لتقديم حياتهم مقابل الوفاء بذلك المعروف. وقد مكّنتهم أساليب التدريب القديمة من التخلي عن المشاعر، وتعلموا ألّا يخافوا شيئًا. لقد أصبح وجودهم ذاته مرتبطًا بأداء المهام الموكلة إليهم، ما منحهم قوة قتالية مرعبة.

كان سيف “موساشي” لا يخطئ، لكن قوته لم تكن فقط في تقنيته، بل في عدم محدودية خياله في القتال. أما مع “تشانغ هينغ”، فقد أصبحت حركاته أكثر إبداعًا. فبحمله لسيفين مختلفين في الطول، أصبح من الصعب التنبؤ بحركاته، ما تسبّب في إصابة العديد من أعدائه بجروح خطيرة.

فقد كان سيفه يقطع كل من وقف في طريقه.

لكن أولئك الساموراي لم يُخيبوا سمعتهم. رغم سقوط رفاقهم واحدًا تلو الآخر، لم تظهر في أعينهم أدنى ذرة خوف. بل حتى حين تُقطع أطرافهم، كانوا لا يترددون في الاندفاع للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان ينتظر تصاعد ألسنة اللهب كي يهرب، سمع فجأة أصوات صراخ من خارج البوابة، ولاحظ انخفاض الضغط من حوله. هل حدث شيء؟ وبينما كان يحاول فهم ما يجري، سمع صوتًا مألوفًا يهتف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى إن قُطعت رؤوسهم، كانوا لا يمانعون، طالما فتحوا طريقًا لرفاقهم. هكذا تعلّموا القتال. هكذا عاشوا. لا يعرفون إلا الهجوم، ولا مجال في قاموسهم لكلمة “تراجع”!

بعد حساب سريع، أدرك أن الذين قتلهم أو أصابهم لا يشكّلون سوى أقل من ثلث قوة بيت الشاي. ولو استمر الوضع هكذا، قد ينفد وقته أو طاقته ويموت هنا. لذلك، أشعل النار في الغرفة تحضيرًا لطريق هروبه.

كثير منهم تم تبنيهم من قبل أعضاء نافذين في الطائفة منذ صغرهم، وبعض عائلاتهم تلقت معونة كبيرة في أوقات الشدة. لذا، كانوا على استعداد لتقديم حياتهم مقابل الوفاء بذلك المعروف. وقد مكّنتهم أساليب التدريب القديمة من التخلي عن المشاعر، وتعلموا ألّا يخافوا شيئًا. لقد أصبح وجودهم ذاته مرتبطًا بأداء المهام الموكلة إليهم، ما منحهم قوة قتالية مرعبة.

“أوكيتا سوجي” اندفع نحو بيت الشاي فور انتهائه من ندائه، وسيفه يشعّ في الظلام كفراشة تتراقص.

وتحت هجوم عنيف كهذا، من الصعب على أي شخص، مهما كانت مهارته، أن ينجو دون أن يُصاب. بالفعل، تلقى “تشانغ هينغ” ثلاث جراح: في ذراعه اليسرى، وساقه، وخصره. ولحسن الحظ، كانت جميعها إصابات خفيفة. اثنتان منها وقعت بسبب استخفافه بمدى حسم خصومه. فحتى بعدما طعن أحدهم في القلب، استطاع الآخر بقوة إرادته أن يجرحه بسيفه. وكان هناك من غرس أسنانه في معصمه قبل أن يموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى إن قُطعت رؤوسهم، كانوا لا يمانعون، طالما فتحوا طريقًا لرفاقهم. هكذا تعلّموا القتال. هكذا عاشوا. لا يعرفون إلا الهجوم، ولا مجال في قاموسهم لكلمة “تراجع”!

لكن “تشانغ هينغ” لم يكن متساهلًا. في معركة حياة أو موت كهذه، لا مجال للرأفة أو التردد. وخلال فترة قصيرة، قتل أو أصاب أكثر من اثني عشر شخصًا، من بينهم الخادمة التي أنقذها سابقًا. أما الجرح العميق في خاصرته، فكان آخر هدية منها.

“قائد فرقة الهجوم الأولى من الشينسنغومي هنا! انتبهوا جميعًا! ضعوا أسلحتكم جانبًا، فلدينا أمر بتفتيش المكان! المدير في طريقه إلينا!”

ورغم ذلك، لم يشعر “تشانغ هينغ” بأي ندم على إنقاذها. لم يكن يريد أن يراها تنتحر بسبب خطأ صغير، وهذا لا علاقة له بمحاولتها قتله لاحقًا. وكما قالت، كانت فقط تؤدي واجبها.

لكن بدلًا من الاستسلام، أصبح مقاتلو بيت الشاي أكثر شراسة. يبدو أنهم قرروا التخلص من القائد قبل وصول “كوندو إيسامي”. لكن لم يعلموا أن الأمور ستزداد سوءًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما الذين حاولوا قتله، فلم يعودوا يُعتبرون بشرًا عاديين. لقد تخلوا عن حياتهم ومشاعرهم، ووهبوا وجودهم للآخرين، ومستعدون للموت من أجلهم.

صدّ “تشانغ هينغ” ضربة مفاجئة بـ”واكيزاشي”، ثم انتهز اللحظة المناسبة، واستخدم “كاتانا” لالتقاط الفانوس المشتعل على الأرض، وألقاه نحو غرفة تخزين الحطب، ثم تراجع إليها، واقفًا يمنع الآخرين من إخماد النار.

صدّ “تشانغ هينغ” ضربة مفاجئة بـ”واكيزاشي”، ثم انتهز اللحظة المناسبة، واستخدم “كاتانا” لالتقاط الفانوس المشتعل على الأرض، وألقاه نحو غرفة تخزين الحطب، ثم تراجع إليها، واقفًا يمنع الآخرين من إخماد النار.

كثير منهم تم تبنيهم من قبل أعضاء نافذين في الطائفة منذ صغرهم، وبعض عائلاتهم تلقت معونة كبيرة في أوقات الشدة. لذا، كانوا على استعداد لتقديم حياتهم مقابل الوفاء بذلك المعروف. وقد مكّنتهم أساليب التدريب القديمة من التخلي عن المشاعر، وتعلموا ألّا يخافوا شيئًا. لقد أصبح وجودهم ذاته مرتبطًا بأداء المهام الموكلة إليهم، ما منحهم قوة قتالية مرعبة.

وأخرج كل قوته التي اكتسبها من مهمة “الشراع الاسود”، ولوّح بسيفيه معًا، مما جعل من المستحيل على أي أحد أن يقترب منه لأكثر من قدم واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد حساب سريع، أدرك أن الذين قتلهم أو أصابهم لا يشكّلون سوى أقل من ثلث قوة بيت الشاي. ولو استمر الوضع هكذا، قد ينفد وقته أو طاقته ويموت هنا. لذلك، أشعل النار في الغرفة تحضيرًا لطريق هروبه.

______________________________________________

كانت المداخل الرئيسية والجانبية للمكان تحت حراسة مشددة، ومن الصعب اختراقها. لكن لحسن الحظ، لا يزال يمتلك مهارة التسلق التي اكتسبها، التي تمكّنه من تسلّق السقف والهروب عبره. وكان هذا أضعف نقاط الحصار. ورغم وجود بعض المتخصصين في النينجوتسو على السقف، إلا أن أغلبهم قد قفزوا إلى الأسفل مع بداية القتال، محاولين مباغتته، لكن “تشانغ هينغ” تمكن من قتل معظمهم.

فحتى قبل أن يتخلّصوا من “تشانغ هينغ”، ها هو عدوهم اللدود يقتحم المكان بلا سابق إنذار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان ينتظر تصاعد ألسنة اللهب كي يهرب، سمع فجأة أصوات صراخ من خارج البوابة، ولاحظ انخفاض الضغط من حوله. هل حدث شيء؟ وبينما كان يحاول فهم ما يجري، سمع صوتًا مألوفًا يهتف:

“أوكيتا سوجي” اندفع نحو بيت الشاي فور انتهائه من ندائه، وسيفه يشعّ في الظلام كفراشة تتراقص.

“قائد فرقة الهجوم الأولى من الشينسنغومي هنا! انتبهوا جميعًا! ضعوا أسلحتكم جانبًا، فلدينا أمر بتفتيش المكان! المدير في طريقه إلينا!”

وكان وحده.

لكن بدلًا من الاستسلام، أصبح مقاتلو بيت الشاي أكثر شراسة. يبدو أنهم قرروا التخلص من القائد قبل وصول “كوندو إيسامي”. لكن لم يعلموا أن الأمور ستزداد سوءًا.

بعد حساب سريع، أدرك أن الذين قتلهم أو أصابهم لا يشكّلون سوى أقل من ثلث قوة بيت الشاي. ولو استمر الوضع هكذا، قد ينفد وقته أو طاقته ويموت هنا. لذلك، أشعل النار في الغرفة تحضيرًا لطريق هروبه.

فحتى قبل أن يتخلّصوا من “تشانغ هينغ”، ها هو عدوهم اللدود يقتحم المكان بلا سابق إنذار.

الخادمة التي كانت تحمل الفانوس أخيرًا سحبت سيفها الطويل “تاتشي”، وفي الوقت نفسه، هاجمته ثلاث سكاكين دفعة واحدة نحو أماكن مختلفة من جسده.

“أوكيتا سوجي” اندفع نحو بيت الشاي فور انتهائه من ندائه، وسيفه يشعّ في الظلام كفراشة تتراقص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومثلًا، في هذا الموقف حيث تحيط به الهجمات من كل الجهات، كانت تقنية “نيتن إيتشي-ريو” هي الأنسب. فبـ”واكيزاشي” في يده اليسرى و”كاتانا” في اليمنى، تمكّن من صدّ هجمتين بسيفيه، واحدة على ساقه اليسرى والأخرى على خصره. المهاجمة كانت امرأة، ورغم مهارتها بسيف “تاتشي”، إلا أن قوتها البدنية لم تصل لقوة الرجال، فمع أول تصادم بين سيفها وسيف “تشانغ هينغ”، استغل قوتَه وأجبرها على إسقاط سيفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن تلك الفراشة… كانت مميتة.

ورغم ذلك، لم يشعر “تشانغ هينغ” بأي ندم على إنقاذها. لم يكن يريد أن يراها تنتحر بسبب خطأ صغير، وهذا لا علاقة له بمحاولتها قتله لاحقًا. وكما قالت، كانت فقط تؤدي واجبها.

فقد كان سيفه يقطع كل من وقف في طريقه.

في الفناء المظلم، كان الأعداء ينتظرون لحظة مناسبة لتوجيه ضربة قاضية إلى “تشانغ هينغ”. وكأن كلماته كانت تعويذة فتحت أبواب الجحيم، مطلقة شياطينًا عطشى للدماء. اندفعوا نحوه كما يندفع الفراش نحو اللهب.

وكان وحده.

الفصل 569: حرب الدم في غيون (الجزء الرابع)

______________________________________________

لكن بدلًا من الاستسلام، أصبح مقاتلو بيت الشاي أكثر شراسة. يبدو أنهم قرروا التخلص من القائد قبل وصول “كوندو إيسامي”. لكن لم يعلموا أن الأمور ستزداد سوءًا.

ترجمة : RoronoaZ

الخادمة التي كانت تحمل الفانوس أخيرًا سحبت سيفها الطويل “تاتشي”، وفي الوقت نفسه، هاجمته ثلاث سكاكين دفعة واحدة نحو أماكن مختلفة من جسده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان وحده.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط