الفصل 569: حرب الدم في غيون (الجزء الرابع)
______________________________________________
في الفناء المظلم، كان الأعداء ينتظرون لحظة مناسبة لتوجيه ضربة قاضية إلى “تشانغ هينغ”. وكأن كلماته كانت تعويذة فتحت أبواب الجحيم، مطلقة شياطينًا عطشى للدماء. اندفعوا نحوه كما يندفع الفراش نحو اللهب.
“قائد فرقة الهجوم الأولى من الشينسنغومي هنا! انتبهوا جميعًا! ضعوا أسلحتكم جانبًا، فلدينا أمر بتفتيش المكان! المدير في طريقه إلينا!”
الخادمة التي كانت تحمل الفانوس أخيرًا سحبت سيفها الطويل “تاتشي”، وفي الوقت نفسه، هاجمته ثلاث سكاكين دفعة واحدة نحو أماكن مختلفة من جسده.
لكن “تشانغ هينغ” لم يكن متساهلًا. في معركة حياة أو موت كهذه، لا مجال للرأفة أو التردد. وخلال فترة قصيرة، قتل أو أصاب أكثر من اثني عشر شخصًا، من بينهم الخادمة التي أنقذها سابقًا. أما الجرح العميق في خاصرته، فكان آخر هدية منها.
رغم أن اللحظة كانت بين الحياة والموت، إلا أن “تشانغ هينغ” لم يفقد هدوءه، متمسكًا بسيف “كاتانا” في يده اليمنى و”واكيزاشي” في يده اليسرى.
كان قد تحدّى العديد من مدارس الساموراي في كيوتو، ولم يكن ذلك فقط بحثًا عن الكاتانا الأسطوري، بل أيضًا لرؤية أساليب المبارزة المختلفة والتعلّم من أفضلها. ورغم أن مهارته في المبارزة ما زالت عند المستوى الثالث، إلا أن “تشانغ هينغ” شعر بتقدّم حقيقي. فبعكس الأيام الأولى، حيث اعتمد فقط على صفاته الجسدية الأساسية وتلقى الهزيمة، أصبح الآن يتقن العديد من الحركات المركّبة. ورغم أنه لم يستطع دمجها في أسلوب واحد موحّد، إلا أنه أصبح قادرًا على استخدام التوليفات المختلفة حسب الموقف.
كان قد تحدّى العديد من مدارس الساموراي في كيوتو، ولم يكن ذلك فقط بحثًا عن الكاتانا الأسطوري، بل أيضًا لرؤية أساليب المبارزة المختلفة والتعلّم من أفضلها. ورغم أن مهارته في المبارزة ما زالت عند المستوى الثالث، إلا أن “تشانغ هينغ” شعر بتقدّم حقيقي. فبعكس الأيام الأولى، حيث اعتمد فقط على صفاته الجسدية الأساسية وتلقى الهزيمة، أصبح الآن يتقن العديد من الحركات المركّبة. ورغم أنه لم يستطع دمجها في أسلوب واحد موحّد، إلا أنه أصبح قادرًا على استخدام التوليفات المختلفة حسب الموقف.
رغم أن اللحظة كانت بين الحياة والموت، إلا أن “تشانغ هينغ” لم يفقد هدوءه، متمسكًا بسيف “كاتانا” في يده اليمنى و”واكيزاشي” في يده اليسرى.
ومثلًا، في هذا الموقف حيث تحيط به الهجمات من كل الجهات، كانت تقنية “نيتن إيتشي-ريو” هي الأنسب. فبـ”واكيزاشي” في يده اليسرى و”كاتانا” في اليمنى، تمكّن من صدّ هجمتين بسيفيه، واحدة على ساقه اليسرى والأخرى على خصره. المهاجمة كانت امرأة، ورغم مهارتها بسيف “تاتشي”، إلا أن قوتها البدنية لم تصل لقوة الرجال، فمع أول تصادم بين سيفها وسيف “تشانغ هينغ”، استغل قوتَه وأجبرها على إسقاط سيفها.
صدّ “تشانغ هينغ” ضربة مفاجئة بـ”واكيزاشي”، ثم انتهز اللحظة المناسبة، واستخدم “كاتانا” لالتقاط الفانوس المشتعل على الأرض، وألقاه نحو غرفة تخزين الحطب، ثم تراجع إليها، واقفًا يمنع الآخرين من إخماد النار.
استغل “تشانغ هينغ” هذه الثغرة بسرعة، ولوّح بسيف “واكيزاشي” فوق رأسه ليصدّ الضربة الثالثة القادمة، وفي اللحظة التالية، قطع بذات الحركة ذراع المهاجمة الأخرى قبل أن تنفذ ضربتها التالية! تناثرت الدماء على الأرض، ما أضفى على الجو في الفناء رعبًا أشد.
الفصل 569: حرب الدم في غيون (الجزء الرابع)
لم ينتظر “تشانغ هينغ” حتى يحاصره الأعداء، بل بدأ يتراجع وهو يدافع عن نفسه، وفي الوقت ذاته يبحث عن نقطة ضعف في الدائرة المحيطة به. وقد مكّنه ذلك من إبراز جوهر أسلوب “نيتن إيتشي-ريو”. فـ”مياموتو موساشي” لم يكن فقط سامورايًا، بل أيضًا عبقريًا في فنون الحرب. في مبارزته الشهيرة في جزيرة “غانريو”، هزم أقوى الساموراي “ساساكي كوجيرو” عبر خطة فريدة.
لم ينتظر “تشانغ هينغ” حتى يحاصره الأعداء، بل بدأ يتراجع وهو يدافع عن نفسه، وفي الوقت ذاته يبحث عن نقطة ضعف في الدائرة المحيطة به. وقد مكّنه ذلك من إبراز جوهر أسلوب “نيتن إيتشي-ريو”. فـ”مياموتو موساشي” لم يكن فقط سامورايًا، بل أيضًا عبقريًا في فنون الحرب. في مبارزته الشهيرة في جزيرة “غانريو”، هزم أقوى الساموراي “ساساكي كوجيرو” عبر خطة فريدة.
كان سيف “موساشي” لا يخطئ، لكن قوته لم تكن فقط في تقنيته، بل في عدم محدودية خياله في القتال. أما مع “تشانغ هينغ”، فقد أصبحت حركاته أكثر إبداعًا. فبحمله لسيفين مختلفين في الطول، أصبح من الصعب التنبؤ بحركاته، ما تسبّب في إصابة العديد من أعدائه بجروح خطيرة.
صدّ “تشانغ هينغ” ضربة مفاجئة بـ”واكيزاشي”، ثم انتهز اللحظة المناسبة، واستخدم “كاتانا” لالتقاط الفانوس المشتعل على الأرض، وألقاه نحو غرفة تخزين الحطب، ثم تراجع إليها، واقفًا يمنع الآخرين من إخماد النار.
لكن أولئك الساموراي لم يُخيبوا سمعتهم. رغم سقوط رفاقهم واحدًا تلو الآخر، لم تظهر في أعينهم أدنى ذرة خوف. بل حتى حين تُقطع أطرافهم، كانوا لا يترددون في الاندفاع للأمام.
استغل “تشانغ هينغ” هذه الثغرة بسرعة، ولوّح بسيف “واكيزاشي” فوق رأسه ليصدّ الضربة الثالثة القادمة، وفي اللحظة التالية، قطع بذات الحركة ذراع المهاجمة الأخرى قبل أن تنفذ ضربتها التالية! تناثرت الدماء على الأرض، ما أضفى على الجو في الفناء رعبًا أشد.
حتى إن قُطعت رؤوسهم، كانوا لا يمانعون، طالما فتحوا طريقًا لرفاقهم. هكذا تعلّموا القتال. هكذا عاشوا. لا يعرفون إلا الهجوم، ولا مجال في قاموسهم لكلمة “تراجع”!
ورغم ذلك، لم يشعر “تشانغ هينغ” بأي ندم على إنقاذها. لم يكن يريد أن يراها تنتحر بسبب خطأ صغير، وهذا لا علاقة له بمحاولتها قتله لاحقًا. وكما قالت، كانت فقط تؤدي واجبها.
كثير منهم تم تبنيهم من قبل أعضاء نافذين في الطائفة منذ صغرهم، وبعض عائلاتهم تلقت معونة كبيرة في أوقات الشدة. لذا، كانوا على استعداد لتقديم حياتهم مقابل الوفاء بذلك المعروف. وقد مكّنتهم أساليب التدريب القديمة من التخلي عن المشاعر، وتعلموا ألّا يخافوا شيئًا. لقد أصبح وجودهم ذاته مرتبطًا بأداء المهام الموكلة إليهم، ما منحهم قوة قتالية مرعبة.
لكن بدلًا من الاستسلام، أصبح مقاتلو بيت الشاي أكثر شراسة. يبدو أنهم قرروا التخلص من القائد قبل وصول “كوندو إيسامي”. لكن لم يعلموا أن الأمور ستزداد سوءًا.
وتحت هجوم عنيف كهذا، من الصعب على أي شخص، مهما كانت مهارته، أن ينجو دون أن يُصاب. بالفعل، تلقى “تشانغ هينغ” ثلاث جراح: في ذراعه اليسرى، وساقه، وخصره. ولحسن الحظ، كانت جميعها إصابات خفيفة. اثنتان منها وقعت بسبب استخفافه بمدى حسم خصومه. فحتى بعدما طعن أحدهم في القلب، استطاع الآخر بقوة إرادته أن يجرحه بسيفه. وكان هناك من غرس أسنانه في معصمه قبل أن يموت.
كان سيف “موساشي” لا يخطئ، لكن قوته لم تكن فقط في تقنيته، بل في عدم محدودية خياله في القتال. أما مع “تشانغ هينغ”، فقد أصبحت حركاته أكثر إبداعًا. فبحمله لسيفين مختلفين في الطول، أصبح من الصعب التنبؤ بحركاته، ما تسبّب في إصابة العديد من أعدائه بجروح خطيرة.
لكن “تشانغ هينغ” لم يكن متساهلًا. في معركة حياة أو موت كهذه، لا مجال للرأفة أو التردد. وخلال فترة قصيرة، قتل أو أصاب أكثر من اثني عشر شخصًا، من بينهم الخادمة التي أنقذها سابقًا. أما الجرح العميق في خاصرته، فكان آخر هدية منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومثلًا، في هذا الموقف حيث تحيط به الهجمات من كل الجهات، كانت تقنية “نيتن إيتشي-ريو” هي الأنسب. فبـ”واكيزاشي” في يده اليسرى و”كاتانا” في اليمنى، تمكّن من صدّ هجمتين بسيفيه، واحدة على ساقه اليسرى والأخرى على خصره. المهاجمة كانت امرأة، ورغم مهارتها بسيف “تاتشي”، إلا أن قوتها البدنية لم تصل لقوة الرجال، فمع أول تصادم بين سيفها وسيف “تشانغ هينغ”، استغل قوتَه وأجبرها على إسقاط سيفها.
ورغم ذلك، لم يشعر “تشانغ هينغ” بأي ندم على إنقاذها. لم يكن يريد أن يراها تنتحر بسبب خطأ صغير، وهذا لا علاقة له بمحاولتها قتله لاحقًا. وكما قالت، كانت فقط تؤدي واجبها.
“أوكيتا سوجي” اندفع نحو بيت الشاي فور انتهائه من ندائه، وسيفه يشعّ في الظلام كفراشة تتراقص.
أما الذين حاولوا قتله، فلم يعودوا يُعتبرون بشرًا عاديين. لقد تخلوا عن حياتهم ومشاعرهم، ووهبوا وجودهم للآخرين، ومستعدون للموت من أجلهم.
ترجمة : RoronoaZ
صدّ “تشانغ هينغ” ضربة مفاجئة بـ”واكيزاشي”، ثم انتهز اللحظة المناسبة، واستخدم “كاتانا” لالتقاط الفانوس المشتعل على الأرض، وألقاه نحو غرفة تخزين الحطب، ثم تراجع إليها، واقفًا يمنع الآخرين من إخماد النار.
كثير منهم تم تبنيهم من قبل أعضاء نافذين في الطائفة منذ صغرهم، وبعض عائلاتهم تلقت معونة كبيرة في أوقات الشدة. لذا، كانوا على استعداد لتقديم حياتهم مقابل الوفاء بذلك المعروف. وقد مكّنتهم أساليب التدريب القديمة من التخلي عن المشاعر، وتعلموا ألّا يخافوا شيئًا. لقد أصبح وجودهم ذاته مرتبطًا بأداء المهام الموكلة إليهم، ما منحهم قوة قتالية مرعبة.
وأخرج كل قوته التي اكتسبها من مهمة “الشراع الاسود”، ولوّح بسيفيه معًا، مما جعل من المستحيل على أي أحد أن يقترب منه لأكثر من قدم واحدة.
وأخرج كل قوته التي اكتسبها من مهمة “الشراع الاسود”، ولوّح بسيفيه معًا، مما جعل من المستحيل على أي أحد أن يقترب منه لأكثر من قدم واحدة.
بعد حساب سريع، أدرك أن الذين قتلهم أو أصابهم لا يشكّلون سوى أقل من ثلث قوة بيت الشاي. ولو استمر الوضع هكذا، قد ينفد وقته أو طاقته ويموت هنا. لذلك، أشعل النار في الغرفة تحضيرًا لطريق هروبه.
وأخرج كل قوته التي اكتسبها من مهمة “الشراع الاسود”، ولوّح بسيفيه معًا، مما جعل من المستحيل على أي أحد أن يقترب منه لأكثر من قدم واحدة.
كانت المداخل الرئيسية والجانبية للمكان تحت حراسة مشددة، ومن الصعب اختراقها. لكن لحسن الحظ، لا يزال يمتلك مهارة التسلق التي اكتسبها، التي تمكّنه من تسلّق السقف والهروب عبره. وكان هذا أضعف نقاط الحصار. ورغم وجود بعض المتخصصين في النينجوتسو على السقف، إلا أن أغلبهم قد قفزوا إلى الأسفل مع بداية القتال، محاولين مباغتته، لكن “تشانغ هينغ” تمكن من قتل معظمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومثلًا، في هذا الموقف حيث تحيط به الهجمات من كل الجهات، كانت تقنية “نيتن إيتشي-ريو” هي الأنسب. فبـ”واكيزاشي” في يده اليسرى و”كاتانا” في اليمنى، تمكّن من صدّ هجمتين بسيفيه، واحدة على ساقه اليسرى والأخرى على خصره. المهاجمة كانت امرأة، ورغم مهارتها بسيف “تاتشي”، إلا أن قوتها البدنية لم تصل لقوة الرجال، فمع أول تصادم بين سيفها وسيف “تشانغ هينغ”، استغل قوتَه وأجبرها على إسقاط سيفها.
وبينما كان ينتظر تصاعد ألسنة اللهب كي يهرب، سمع فجأة أصوات صراخ من خارج البوابة، ولاحظ انخفاض الضغط من حوله. هل حدث شيء؟ وبينما كان يحاول فهم ما يجري، سمع صوتًا مألوفًا يهتف:
بعد حساب سريع، أدرك أن الذين قتلهم أو أصابهم لا يشكّلون سوى أقل من ثلث قوة بيت الشاي. ولو استمر الوضع هكذا، قد ينفد وقته أو طاقته ويموت هنا. لذلك، أشعل النار في الغرفة تحضيرًا لطريق هروبه.
“قائد فرقة الهجوم الأولى من الشينسنغومي هنا! انتبهوا جميعًا! ضعوا أسلحتكم جانبًا، فلدينا أمر بتفتيش المكان! المدير في طريقه إلينا!”
لكن “تشانغ هينغ” لم يكن متساهلًا. في معركة حياة أو موت كهذه، لا مجال للرأفة أو التردد. وخلال فترة قصيرة، قتل أو أصاب أكثر من اثني عشر شخصًا، من بينهم الخادمة التي أنقذها سابقًا. أما الجرح العميق في خاصرته، فكان آخر هدية منها.
لكن بدلًا من الاستسلام، أصبح مقاتلو بيت الشاي أكثر شراسة. يبدو أنهم قرروا التخلص من القائد قبل وصول “كوندو إيسامي”. لكن لم يعلموا أن الأمور ستزداد سوءًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تلك الفراشة… كانت مميتة.
فحتى قبل أن يتخلّصوا من “تشانغ هينغ”، ها هو عدوهم اللدود يقتحم المكان بلا سابق إنذار.
“قائد فرقة الهجوم الأولى من الشينسنغومي هنا! انتبهوا جميعًا! ضعوا أسلحتكم جانبًا، فلدينا أمر بتفتيش المكان! المدير في طريقه إلينا!”
“أوكيتا سوجي” اندفع نحو بيت الشاي فور انتهائه من ندائه، وسيفه يشعّ في الظلام كفراشة تتراقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومثلًا، في هذا الموقف حيث تحيط به الهجمات من كل الجهات، كانت تقنية “نيتن إيتشي-ريو” هي الأنسب. فبـ”واكيزاشي” في يده اليسرى و”كاتانا” في اليمنى، تمكّن من صدّ هجمتين بسيفيه، واحدة على ساقه اليسرى والأخرى على خصره. المهاجمة كانت امرأة، ورغم مهارتها بسيف “تاتشي”، إلا أن قوتها البدنية لم تصل لقوة الرجال، فمع أول تصادم بين سيفها وسيف “تشانغ هينغ”، استغل قوتَه وأجبرها على إسقاط سيفها.
لكن تلك الفراشة… كانت مميتة.
في الفناء المظلم، كان الأعداء ينتظرون لحظة مناسبة لتوجيه ضربة قاضية إلى “تشانغ هينغ”. وكأن كلماته كانت تعويذة فتحت أبواب الجحيم، مطلقة شياطينًا عطشى للدماء. اندفعوا نحوه كما يندفع الفراش نحو اللهب.
فقد كان سيفه يقطع كل من وقف في طريقه.
رغم أن اللحظة كانت بين الحياة والموت، إلا أن “تشانغ هينغ” لم يفقد هدوءه، متمسكًا بسيف “كاتانا” في يده اليمنى و”واكيزاشي” في يده اليسرى.
وكان وحده.
بعد حساب سريع، أدرك أن الذين قتلهم أو أصابهم لا يشكّلون سوى أقل من ثلث قوة بيت الشاي. ولو استمر الوضع هكذا، قد ينفد وقته أو طاقته ويموت هنا. لذلك، أشعل النار في الغرفة تحضيرًا لطريق هروبه.
______________________________________________
وكان وحده.
ترجمة : RoronoaZ
______________________________________________
بعد حساب سريع، أدرك أن الذين قتلهم أو أصابهم لا يشكّلون سوى أقل من ثلث قوة بيت الشاي. ولو استمر الوضع هكذا، قد ينفد وقته أو طاقته ويموت هنا. لذلك، أشعل النار في الغرفة تحضيرًا لطريق هروبه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات