You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 560

الفصل 560: استعارة الكاتانا

شعر “شيميزو” بثقل كبير يُطبق على كتفيه — فقد كانت هذه المعركة تمثّل شرف الدوجو. انحنى قبل أن يبدأ القتال، ثم سحب السيف الخشبي وقال بصوت عميق:

شعر “تشانغ هنغ” بأن “شيميزو إيشين” يفوق خصمه السابق بكثير في المهارة.

فانتظر “شيميزو” بصمت إلى أن أنهى معلمه ضربات فرشته. ثم وضع “سوغاوارا” الفرشاة وتنهد.

فبصفته قائدًا للدوجو، كان ثاني أعلى رتبة بعد “سوغاوارا سايمون” داخل دوجو سوزاكو. وبما أنه يتدرّب على أسلوب “شيغين شينكاي-ريو” منذ مدة طويلة، فمن المؤكد أنه هو الشخص الأنسب لعرض جوهر هذا الأسلوب.

اعتبر هذه الخسارة فرصة. الكل يقول إنني جُلت البلاد وتعلمت من كل مدرسة قبل أن أُنشئ ‘شيغين شينكاي-ريو’. لكن الحقيقة، أن أثمن لحظة في حياتي كانت حين تدربت مع ‘سيريزاوا كامو’. فقد فرض عليّ ضغطًا رهيبًا، جعلني أدمج كل ما تعلمته في أسلوب موحد. وأنت أيضًا… استرجع المعركة. إن استطعت معرفة مواطن ضعفك، فستنهض مجددًا. هيا، عُد إلى مكانك. دوجو سوزاكو سيحتاجك.”

في الواقع، كان “شيميزو” يتبع “سوغاوارا” حتى قبل افتتاح دوجو سوزاكو، وقد تمرّن على أسلوب “شيغين شينكاي-ريو” لأكثر من عشر سنوات حتى حصل على شهادة مينجو. وهو الآن يُدرّس نيابة عن معلمه. حتى “سوغاوارا” نفسه لم يكن متأكدًا من قدرته على هزيمته.

شعر “شيميزو” بثقل كبير يُطبق على كتفيه — فقد كانت هذه المعركة تمثّل شرف الدوجو. انحنى قبل أن يبدأ القتال، ثم سحب السيف الخشبي وقال بصوت عميق:

أما الآن، وقد وقف “شيميزو” في مواجهة “تشانغ هنغ”، فقد بدا أكثر جدية من أي مرة واجه فيها معلمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من المعلوم لدى المراقبين أن من يبدأ الهجوم يمتلك الأفضلية، إذ لا أحد يستطيع البقاء في حالة دفاع للأبد — عاجلًا أم آجلًا، سيتمكن المهاجم من كسر دفاع خصمه. لكن “تشانغ هنغ” بقي واقفًا في مكانه، لم يُحرّك قدمه قيد أنملة، ومع ذلك صدّ جميع الهجمات بسهولة. وحتى لو كانت مدرسة “كوياما ميوشين-ريو” تعتمد على الدفاع، إلا أن الحفاظ على هدوء كهذا في مواجهة خصم بهذه القوة لم يكن طبيعيًّا.

شعر “تشانغ هنغ” بأن “شيميزو إيشين” يفوق خصمه السابق بكثير في المهارة.

وهذا لم يكن إلا دليلًا على شيء واحد: الفارق بين الاثنين أوسع بكثير مما كان متوقعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والمفاجئ، أنه لم يتفوّه بأي كلمات متعجرفة بعد ذلك. شعر “شيميزو” ببعض الراحة، وغادر الدوجو مسرعًا متوجهًا إلى غرفة دراسة معلمه.

شعر “شيميزو” بثقل كبير يُطبق على كتفيه — فقد كانت هذه المعركة تمثّل شرف الدوجو. انحنى قبل أن يبدأ القتال، ثم سحب السيف الخشبي وقال بصوت عميق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد تلك المعركة، أصبح لدى “تشانغ هنغ” تصور واضح عن قوة “شيميزو” وسرعته. فقد تمكن من صبّ قوة هائلة في ضربة الإيايجوتسو، حتى وإن تمكن “تشانغ هنغ” من صدّها. كانت لديه قدرة فريدة في دفع جسده إلى حدود قصوى، وهذا كان مثيرًا لاهتمام “تشانغ هنغ”.

“فلنتعلم من بعضنا.”

وبما أن الوقت لا يزال مبكرًا، قرر زيارة دوجو آخر. وبعدها، توجّه إلى متجر “شيمون-يا” في السوق، واشترى بعض نودلز السوبا، و”أودين”، وعددًا من كرات الأرز المشوية التي كانت “أكاني كوياما” تتمنى تذوّقها منذ وقت طويل.

وبعد ربع ساعة، حصل “تشانغ هنغ” على السيف المصنوع على يد “مييكي تينتا ميتسيو”. وفي الوقت ذاته، شهد بأم عينه جوهر أسلوب “شيغين شينكاي-ريو”.

قال “سوغاوارا” وهو يبتسم باستهزاء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما “شيميزو”، فكان يتصبب عرقًا، يلهث كسمكة أُخرجت من الماء، وعيناه تعكسان خوفًا حقيقيًّا. لقد بذل كل جهده، لكن بلا جدوى.

لكن “سوغاوارا” بدا وكأنه يقرأ أفكاره، فقال:

بل إنه بدأ يشعر بأنه لا يختلف كثيرًا عن التلميذ الذي قاتل “تشانغ هنغ” قبله. فمهما حاول، لم يستطع كسر دفاعه.

على الجانب الآخر، وبعد أن هزم “تشانغ هنغ” قائد دوجو سوزاكو، لاحظ أنه لم يتعرق حتى.

لم يسبق لأحد أن سمع عن مدرسة تُدعى “كوياما ميوشين-ريو”، فكيف لتلاميذها أن يمتلكوا كل هذه المهارة؟ كان “شيميزو” يُعد من كبار المقاتلين في دوجو سوزاكو. وكان الجميع يردّد أن وجوده وحده كافٍ ليشعروا بالأمان مهما كانت الظروف.

كان “سوغاوارا سايمون” منهمكًا في ممارسة الخط الياباني، ولم يرفع رأسه عندما سمع صوت الطرق.

لكن في نهاية المعركة، تاهت أفكار “شيميزو”. لأول مرة في حياته، شعر بالعجز — فكلما قاتل أكثر، ازداد شعوره بالإحباط. وكأن كل ما تعلمه طوال سنوات تبخّر في لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق… هل تظن حقًّا أن هذا الـ’آبي يوتا’ جاء فقط ليقترض السيف؟ هذه ليست إلا البداية. دوجو سوزاكو ليس الوحيد في كيوتو الذي يملك سيوفًا مشهورة. ربما يكون هذا الشاب هو ‘مياموتو موساشي’ الجديد. وعندها… ستغرق كيوتو في الفوضى.”

ومع ذلك، لم يكن “شيميزو” ضعيفًا. أثناء القتال، لاحظ “تشانغ هنغ” أنه أقوى من “يامادا”. فقد كان أسلوب “شيغين شينكاي-ريو” يعتمد على توجيه الضربة الأولى، وكان الـ”إيايجوتسو” الخاص به مثيرًا للإعجاب — وتحديدًا لأنهم دمجوا فيه تقنيات من “كينري سانكيو” و”سو-ريو”.

قال “شيميزو” وهو يخفض رأسه بأسى:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد تلك المعركة، أصبح لدى “تشانغ هنغ” تصور واضح عن قوة “شيميزو” وسرعته. فقد تمكن من صبّ قوة هائلة في ضربة الإيايجوتسو، حتى وإن تمكن “تشانغ هنغ” من صدّها. كانت لديه قدرة فريدة في دفع جسده إلى حدود قصوى، وهذا كان مثيرًا لاهتمام “تشانغ هنغ”.

فبصفته قائدًا للدوجو، كان ثاني أعلى رتبة بعد “سوغاوارا سايمون” داخل دوجو سوزاكو. وبما أنه يتدرّب على أسلوب “شيغين شينكاي-ريو” منذ مدة طويلة، فمن المؤكد أنه هو الشخص الأنسب لعرض جوهر هذا الأسلوب.

وبعد أن هزم “شيميزو”، ظن “تشانغ هنغ” أنه سيواجه “سوغاوارا سايمون” شخصيًا باعتباره “الزعيم النهائي” للدوجو. لكن الأخير لم يظهر أبدًا. بل أرسل أحدهم ليسلّم السيف مباشرة إلى “تشانغ هنغ”.

في الواقع، كان “شيميزو” يتبع “سوغاوارا” حتى قبل افتتاح دوجو سوزاكو، وقد تمرّن على أسلوب “شيغين شينكاي-ريو” لأكثر من عشر سنوات حتى حصل على شهادة مينجو. وهو الآن يُدرّس نيابة عن معلمه. حتى “سوغاوارا” نفسه لم يكن متأكدًا من قدرته على هزيمته.

ربما كان ذلك إعلانًا غير مباشر عن الاستسلام.

لم يعرف “تشانغ هنغ” ما يدور داخل دوجو سوزاكو، لكن إن كان “شيميزو” على قدم المساواة مع “سوغاوارا”، فإن هزيمته تعني أن “سوغاوارا” لن يغامر ويخوض نزالًا لا طائل منه. وربما لهذا السبب سلّم السيف دون مقاومة.

لم يعرف “تشانغ هنغ” ما يدور داخل دوجو سوزاكو، لكن إن كان “شيميزو” على قدم المساواة مع “سوغاوارا”، فإن هزيمته تعني أن “سوغاوارا” لن يغامر ويخوض نزالًا لا طائل منه. وربما لهذا السبب سلّم السيف دون مقاومة.

لكن في نهاية المعركة، تاهت أفكار “شيميزو”. لأول مرة في حياته، شعر بالعجز — فكلما قاتل أكثر، ازداد شعوره بالإحباط. وكأن كل ما تعلمه طوال سنوات تبخّر في لحظة.

وبما أن “تشانغ هنغ” أوفى بوعده، فقد اكتفى بتفحّص السيف جيدًا، ثم غادر راضيًا.

“لا بأس. فدائمًا ما يوجد عباقرة في هذا العالم. باستثناء ‘مياموتو موساشي’ — حكيم السيف — لا أحد يبقى منتصرًا إلى الأبد. انظر إليّ، لم أتمكن من هزيمة ‘سيريزاوا كامو’ أيضًا. اضطررت لانتظار موته حتى أتمكن من افتتاح دوجو سوزاكو في كيوتو. إنه مجرد سيف. ثم إنه فقط استعره. لم يقل إنه لن يُعيده، أليس كذلك؟ يمكنه التمعّن فيه بقدر ما يشاء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والمفاجئ، أنه لم يتفوّه بأي كلمات متعجرفة بعد ذلك. شعر “شيميزو” ببعض الراحة، وغادر الدوجو مسرعًا متوجهًا إلى غرفة دراسة معلمه.

“فلنتعلم من بعضنا.”

كان “سوغاوارا سايمون” منهمكًا في ممارسة الخط الياباني، ولم يرفع رأسه عندما سمع صوت الطرق.

قال “سوغاوارا” وهو يبتسم باستهزاء:

فانتظر “شيميزو” بصمت إلى أن أنهى معلمه ضربات فرشته. ثم وضع “سوغاوارا” الفرشاة وتنهد.

قال “شيميزو” وهو يخفض رأسه بأسى:

في الواقع، كان “شيميزو” يتبع “سوغاوارا” حتى قبل افتتاح دوجو سوزاكو، وقد تمرّن على أسلوب “شيغين شينكاي-ريو” لأكثر من عشر سنوات حتى حصل على شهادة مينجو. وهو الآن يُدرّس نيابة عن معلمه. حتى “سوغاوارا” نفسه لم يكن متأكدًا من قدرته على هزيمته.

“أنا خجل… لم أتمكن من هزيمته، بل حتى فقدت سيفك العزيز.”

“أنا خجل… لم أتمكن من هزيمته، بل حتى فقدت سيفك العزيز.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابه “سوغاوارا”:

وبعد أن هزم “شيميزو”، ظن “تشانغ هنغ” أنه سيواجه “سوغاوارا سايمون” شخصيًا باعتباره “الزعيم النهائي” للدوجو. لكن الأخير لم يظهر أبدًا. بل أرسل أحدهم ليسلّم السيف مباشرة إلى “تشانغ هنغ”.

“لا بأس. فدائمًا ما يوجد عباقرة في هذا العالم. باستثناء ‘مياموتو موساشي’ — حكيم السيف — لا أحد يبقى منتصرًا إلى الأبد. انظر إليّ، لم أتمكن من هزيمة ‘سيريزاوا كامو’ أيضًا. اضطررت لانتظار موته حتى أتمكن من افتتاح دوجو سوزاكو في كيوتو. إنه مجرد سيف. ثم إنه فقط استعره. لم يقل إنه لن يُعيده، أليس كذلك؟ يمكنه التمعّن فيه بقدر ما يشاء.”

“فلنتعلم من بعضنا.”

ردّ “شيميزو” بوجه حزين:

“أنا خجل… لم أتمكن من هزيمته، بل حتى فقدت سيفك العزيز.”

“اللوم عليّ… لم أتطوّر بما فيه الكفاية. وهذا الوقت بالذات هو الأنسب لنموّ الدوجو. لم أتوقع أن يحدث هذا أمام أعين الجميع. أخشى أن خسارتي هذه ستجلب لنا عواقب وخيمة…”

قال “سوغاوارا” وهو يبتسم باستهزاء:

ربما كان ذلك إعلانًا غير مباشر عن الاستسلام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تقلق… هل تظن حقًّا أن هذا الـ’آبي يوتا’ جاء فقط ليقترض السيف؟ هذه ليست إلا البداية. دوجو سوزاكو ليس الوحيد في كيوتو الذي يملك سيوفًا مشهورة. ربما يكون هذا الشاب هو ‘مياموتو موساشي’ الجديد. وعندها… ستغرق كيوتو في الفوضى.”

ثم عاد “تشانغ هنغ” إلى مقر إقامته سيرًا على مهل.

رفع “شيميزو” رأسه بدهشة. لم يتوقع أن يمنح معلمه “آبي يوتا” هذا القدر من التقدير، والأسوأ أنه لم يشاهد النزال أصلًا.

شعر “تشانغ هنغ” بأن “شيميزو إيشين” يفوق خصمه السابق بكثير في المهارة.

لكن “سوغاوارا” بدا وكأنه يقرأ أفكاره، فقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “شيميزو”، فكان يتصبب عرقًا، يلهث كسمكة أُخرجت من الماء، وعيناه تعكسان خوفًا حقيقيًّا. لقد بذل كل جهده، لكن بلا جدوى.

“لقد رافقتني أطول مدة، وكنت صاحب أفضل موهبة. لكن أكثر ما أقدّره فيك هو شخصيتك. وعندما لاحظت مدى الاضطراب الذي سببه خصمك في داخلك، عرفت تقريبًا مدى قوته. صحيح أن التسرّع والتكبّر خطأ، لكن لا تبخس نفسك حقها. قوتك ليست سيئة، لكن خصمك كان أقوى ببساطة. لقد تفوّق عليك.

ومع ذلك، لم يكن “شيميزو” ضعيفًا. أثناء القتال، لاحظ “تشانغ هنغ” أنه أقوى من “يامادا”. فقد كان أسلوب “شيغين شينكاي-ريو” يعتمد على توجيه الضربة الأولى، وكان الـ”إيايجوتسو” الخاص به مثيرًا للإعجاب — وتحديدًا لأنهم دمجوا فيه تقنيات من “كينري سانكيو” و”سو-ريو”.

اعتبر هذه الخسارة فرصة. الكل يقول إنني جُلت البلاد وتعلمت من كل مدرسة قبل أن أُنشئ ‘شيغين شينكاي-ريو’. لكن الحقيقة، أن أثمن لحظة في حياتي كانت حين تدربت مع ‘سيريزاوا كامو’. فقد فرض عليّ ضغطًا رهيبًا، جعلني أدمج كل ما تعلمته في أسلوب موحد. وأنت أيضًا… استرجع المعركة. إن استطعت معرفة مواطن ضعفك، فستنهض مجددًا. هيا، عُد إلى مكانك. دوجو سوزاكو سيحتاجك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد تلك المعركة، أصبح لدى “تشانغ هنغ” تصور واضح عن قوة “شيميزو” وسرعته. فقد تمكن من صبّ قوة هائلة في ضربة الإيايجوتسو، حتى وإن تمكن “تشانغ هنغ” من صدّها. كانت لديه قدرة فريدة في دفع جسده إلى حدود قصوى، وهذا كان مثيرًا لاهتمام “تشانغ هنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى “شيميزو” وغادر غرفة الدراسة. وقبل أن يبتعد، سمع “سوغاوارا سايمون” يتمتم:

لكن في نهاية المعركة، تاهت أفكار “شيميزو”. لأول مرة في حياته، شعر بالعجز — فكلما قاتل أكثر، ازداد شعوره بالإحباط. وكأن كل ما تعلمه طوال سنوات تبخّر في لحظة.

“كوياما ميوشين-ريو… كوياما ميوشين-ريو… لقد سمعت هذا الاسم من قبل… لماذا لا أستطيع تذكّره؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المعلوم لدى المراقبين أن من يبدأ الهجوم يمتلك الأفضلية، إذ لا أحد يستطيع البقاء في حالة دفاع للأبد — عاجلًا أم آجلًا، سيتمكن المهاجم من كسر دفاع خصمه. لكن “تشانغ هنغ” بقي واقفًا في مكانه، لم يُحرّك قدمه قيد أنملة، ومع ذلك صدّ جميع الهجمات بسهولة. وحتى لو كانت مدرسة “كوياما ميوشين-ريو” تعتمد على الدفاع، إلا أن الحفاظ على هدوء كهذا في مواجهة خصم بهذه القوة لم يكن طبيعيًّا.

على الجانب الآخر، وبعد أن هزم “تشانغ هنغ” قائد دوجو سوزاكو، لاحظ أنه لم يتعرق حتى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق… هل تظن حقًّا أن هذا الـ’آبي يوتا’ جاء فقط ليقترض السيف؟ هذه ليست إلا البداية. دوجو سوزاكو ليس الوحيد في كيوتو الذي يملك سيوفًا مشهورة. ربما يكون هذا الشاب هو ‘مياموتو موساشي’ الجديد. وعندها… ستغرق كيوتو في الفوضى.”

وبما أن الوقت لا يزال مبكرًا، قرر زيارة دوجو آخر. وبعدها، توجّه إلى متجر “شيمون-يا” في السوق، واشترى بعض نودلز السوبا، و”أودين”، وعددًا من كرات الأرز المشوية التي كانت “أكاني كوياما” تتمنى تذوّقها منذ وقت طويل.

اعتبر هذه الخسارة فرصة. الكل يقول إنني جُلت البلاد وتعلمت من كل مدرسة قبل أن أُنشئ ‘شيغين شينكاي-ريو’. لكن الحقيقة، أن أثمن لحظة في حياتي كانت حين تدربت مع ‘سيريزاوا كامو’. فقد فرض عليّ ضغطًا رهيبًا، جعلني أدمج كل ما تعلمته في أسلوب موحد. وأنت أيضًا… استرجع المعركة. إن استطعت معرفة مواطن ضعفك، فستنهض مجددًا. هيا، عُد إلى مكانك. دوجو سوزاكو سيحتاجك.”

ثم عاد “تشانغ هنغ” إلى مقر إقامته سيرًا على مهل.

لم يسبق لأحد أن سمع عن مدرسة تُدعى “كوياما ميوشين-ريو”، فكيف لتلاميذها أن يمتلكوا كل هذه المهارة؟ كان “شيميزو” يُعد من كبار المقاتلين في دوجو سوزاكو. وكان الجميع يردّد أن وجوده وحده كافٍ ليشعروا بالأمان مهما كانت الظروف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

لكن “سوغاوارا” بدا وكأنه يقرأ أفكاره، فقال:

ترجمة : RoronoaZ

لكن “سوغاوارا” بدا وكأنه يقرأ أفكاره، فقال:

اعتبر هذه الخسارة فرصة. الكل يقول إنني جُلت البلاد وتعلمت من كل مدرسة قبل أن أُنشئ ‘شيغين شينكاي-ريو’. لكن الحقيقة، أن أثمن لحظة في حياتي كانت حين تدربت مع ‘سيريزاوا كامو’. فقد فرض عليّ ضغطًا رهيبًا، جعلني أدمج كل ما تعلمته في أسلوب موحد. وأنت أيضًا… استرجع المعركة. إن استطعت معرفة مواطن ضعفك، فستنهض مجددًا. هيا، عُد إلى مكانك. دوجو سوزاكو سيحتاجك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط