الفصل 556: جئتُ لأقابل شخصًا ما
هل يُعقل أن هناك عباقرة هكذا، يتقنون المبارزة فقط من خلال التدريب الفردي؟!
لم يكن “تشانغ هنغ” يتوقع أن أول غنيمة سيحصل عليها في هذا التحدي ستكون واكيزاشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، السيوف القصيرة كهذا تكون مناسبة أكثر للقتال القريب. أما إذا كان عدد الأعداء كبيرًا، فالسيوف القصيرة لن تكون مثالية كما هو الحال مع سيف الـ”أوشيغاتانا” أو “تاتشي”. لذلك، لم يكن “تشانغ هنغ” يقلق بشأن المبارزات الفردية، بل كان يبحث عن سيف مناسب يمكنه الاعتماد عليه إذا اضطر لمواجهة جماعية.
فهو لم يبدأ بعد في تنفيذ المهمة الأساسية، ومع ذلك أنهى مهمة جانبية بالفعل، بل وحصل على قطعة من العتاد المبتدئ.
ولدهشته، لم يكن مؤسس المدرسة هو والد “أكاني”، بل شخص يُدعى “كوياما إيوا”. لم تكن “أكاني” تعرف عنه الكثير أيضًا، فقط أنه مؤسس “كوياما ميوشين-ريو”، وتفترض أنه أحد أجداد عائلتها.
وبالعدل، لم يكن السيف سيئًا على الإطلاق. فمع أنه لم يكن من السيوف الأسطورية، إلا أنه كان مصقولًا جيدًا، ويتفوق كثيرًا على سكينه القديم الذي بدا وكأنه نسخة مقلّدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والرسوم التي تزيّن كمّي سترته — رسومات تلال — أكدت شكوك “أكاني”.
بالطبع، بالمقارنة مع سيف مشهور مثل ميكازوكي-مونيشيكا، فإن الواكيزاشي لا يزال أدنى منه بدرجة لا بأس بها.
ومنذ ذلك اليوم، أصبح “تشانغ هنغ” عضوًا رسميًا في دوجو “كوياما”. وفي أثناء انتظاره لمحاربي مقاطعة تشوشو، أمكنه العمل كمترجم أيضًا.
علاوة على ذلك، السيوف القصيرة كهذا تكون مناسبة أكثر للقتال القريب. أما إذا كان عدد الأعداء كبيرًا، فالسيوف القصيرة لن تكون مثالية كما هو الحال مع سيف الـ”أوشيغاتانا” أو “تاتشي”. لذلك، لم يكن “تشانغ هنغ” يقلق بشأن المبارزات الفردية، بل كان يبحث عن سيف مناسب يمكنه الاعتماد عليه إذا اضطر لمواجهة جماعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وللمفاجأة، لم يكن “تاكيوشي” هو أول من جاء لطلب الثأر، بل ظهر شخص من مقاطعة أخرى أولًا، يطرق باب دوجو “كوياما”.
لكن، بما أن السيف قُدِّم له، فقد قرر الاحتفاظ به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * هاوري (Haori): سترة يابانية تقليدية تُلبس فوق الكيمونو، طولها يصل إلى الخصر أو الورك.
تشبه هذه المهمة نوعًا ما تلك الخاصة بـ”البنّاء الرئيسي”، المهمة الخاصة السابقة. إذ تركز بدورها على صقل مهاراته في المبارزة، ولهذا السبب لم يُسمح له بإحضار أي أدوات أو عتاد خارجي. صحيح أنه ما زال يحتفظ بمهاراته، لكن الكثير منها غير نافع في فترة إيدو، ما يعني أن عليه الاعتماد بشكل شبه كامل على مهارته في المبارزة.
كان شابًا مراهقًا، مبتسم الوجه، تبدو عليه البهجة الدائمة، كأن لا همّ في الدنيا يُثقله. حين رأته “أكاني” لأول مرة، ظنّت أنه ابن عائلة نبيلة قد ضلّ طريقه وانتهى به المطاف إلى الدوجو بالخطأ.
وربما أثناء تصميم المهمة، كان المطوّرون يتوقعون بالفعل أن يمتلك بعض اللاعبين مهارات في المبارزة تصل إلى المستوى الثالث. فـ”تشانغ هنغ” كان يتجول في كيوتو كأنه زعيم نهائي في لعبة فيديو، لا كمتدرّب في بداية الطريق. الوحوش الضعيفة لم تكن تُمثّل له أي تهديد يُذكر.
وبالعدل، لم يكن السيف سيئًا على الإطلاق. فمع أنه لم يكن من السيوف الأسطورية، إلا أنه كان مصقولًا جيدًا، ويتفوق كثيرًا على سكينه القديم الذي بدا وكأنه نسخة مقلّدة.
ومع ذلك، قرر “تشانغ هنغ” الانضمام رسميًا إلى دوجو “كوياما” ليُصبح مسؤولًا عن التعامل مع محاربي تشوشو إذا عادوا، وكذلك ليستفيد من الانتماء إلى مدرسة مبارزة تُسهّل عليه تحدّي المحاربين الآخرين في كيوتو. فلو لم يفعل ذلك، لاضطر إلى شرح غريب مفاده أنه تعلّم فن المبارزة من خلال قتاله في “ناسو”، وأن مؤسسة مدرسته هي قرصانة ذات شعر أحمر تُدعى “آن”
ومع ذلك، قرر “تشانغ هنغ” الانضمام رسميًا إلى دوجو “كوياما” ليُصبح مسؤولًا عن التعامل مع محاربي تشوشو إذا عادوا، وكذلك ليستفيد من الانتماء إلى مدرسة مبارزة تُسهّل عليه تحدّي المحاربين الآخرين في كيوتو. فلو لم يفعل ذلك، لاضطر إلى شرح غريب مفاده أنه تعلّم فن المبارزة من خلال قتاله في “ناسو”، وأن مؤسسة مدرسته هي قرصانة ذات شعر أحمر تُدعى “آن”
شرحت له “أكاني” القواعد التي تحكم مدرسة “كوياما ميوشين-ريو”. كانت شبيهة بباقي المدارس إلى حد كبير، وتدعو إلى الشجاعة، والرحمة، والالتزام بأخلاقيات الساموراي، وما إلى ذلك. لم يكن “تشانغ هنغ” مهتمًا كثيرًا بتلك المبادئ، لكنه رأى أن احترام قواعد المدرسة أمرٌ واجب بعد أن انضم إليها، لذا استمع إلى شرح “أكاني” بصبر وهدوء.
هل يُعقل أن هناك عباقرة هكذا، يتقنون المبارزة فقط من خلال التدريب الفردي؟!
وفي يوم مشرق اختارته “أكاني” بعناية، أخذته إلى ضريح الدوجو ليؤدي طقوس التحية لأسلاف المدرسة.
ثم توقف قليلًا، وابتسم مجددًا:
ولدهشته، لم يكن مؤسس المدرسة هو والد “أكاني”، بل شخص يُدعى “كوياما إيوا”. لم تكن “أكاني” تعرف عنه الكثير أيضًا، فقط أنه مؤسس “كوياما ميوشين-ريو”، وتفترض أنه أحد أجداد عائلتها.
سعل الشاب مرتين وهو يغطي فمه، وكان صوت سعاله خفيفًا مثل خفقة جناح فراشة، غريبًا في لطفه. ثم ابتسم بأدب وقال:
لم يهتم “تشانغ هنغ” كثيرًا بتاريخ ذلك الرجل. فمدرسة “كوياما” كانت صغيرة وبسيطة، حتى في عهد والد “أكاني” لم تكن تحظى بشهرة كبيرة، وبالطبع لم تكن تقارن بمدارس مثل “أويشي شينكاغي-ريو”، أو “هوكوشين إيتّو-ريو”، أو “تينشين شودين كاتوري شينتو-ريو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بالطبع، لم يكن مناسبًا لـ”تشانغ هنغ” أن ينتقد فلسفة المدرسة من أول يوم له كعضو فيها.
في نظر “تشانغ هنغ”، بدا أن فلسفة “أكيرا كوكورو” تميل إلى التجريد والمثالية المبالغ فيها. فمبارزة “كوياما” لم تختلف كثيرًا عن المدارس الأخرى — هي ببساطة نتاج التدريب الجسدي، والمهارة، والخبرة. فمهما بلغ تركيزك الذهني، لا تزال هناك دائمًا احتمالية أن تواجه شخصًا أسرع منك وأقوى، وحينها لن تستطيع حتى أن ترد الضربة — وهذا ما حدث بالضبط في نزال “أكاني” مع “يامادا”.
“لا بدّ أنك الآنسة أكاني كوياما.”
لكن، بالطبع، لم يكن مناسبًا لـ”تشانغ هنغ” أن ينتقد فلسفة المدرسة من أول يوم له كعضو فيها.
ولدهشته، لم يكن مؤسس المدرسة هو والد “أكاني”، بل شخص يُدعى “كوياما إيوا”. لم تكن “أكاني” تعرف عنه الكثير أيضًا، فقط أنه مؤسس “كوياما ميوشين-ريو”، وتفترض أنه أحد أجداد عائلتها.
من جهتها، فوجئت “أكاني” بأن شخصًا بمهارة “تشانغ هنغ” لا يعرف حتى أساسيات التدريب الرسمي. ومن خلال متابعته أثناء قتاله مع “يامادا”، لاحظت أن تحركاته غريبة بعض الشيء، وتُشبه أساليب المبارزة الغربية، فأرجعت ذلك إلى رحلاته في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بالطبع، لم يكن مناسبًا لـ”تشانغ هنغ” أن ينتقد فلسفة المدرسة من أول يوم له كعضو فيها.
لكن بعد حديثها معه، اكتشفت أن “تشانغ هنغ” لا يتبع أي نظام رسمي في تدريبه. وبصراحة، كان يُهاجم ويُراوغ حسبما يرى أنه مناسب في اللحظة.
وفي يوم مشرق اختارته “أكاني” بعناية، أخذته إلى ضريح الدوجو ليؤدي طقوس التحية لأسلاف المدرسة.
هل كان هذا حقيقيًا؟ هل هو فعلًا مُدرّب ذاتيًا؟
بالطبع، بالمقارنة مع سيف مشهور مثل ميكازوكي-مونيشيكا، فإن الواكيزاشي لا يزال أدنى منه بدرجة لا بأس بها.
هل يُعقل أن هناك عباقرة هكذا، يتقنون المبارزة فقط من خلال التدريب الفردي؟!
“ولماذا جاء أحد الشينسينغومي لرؤيتي؟”
ومع ذلك، كانت “أكاني” قادرة على تمييز أن “تشانغ هنغ” مُقاتل حقيقي، بل ربما دُرّبت مهاراته خصيصًا للقتال الحقيقي. وكان هو نفسه قد قال لها إن خبرته جاءت من قتال القراصنة في الغرب. لكن إجابته هذه لم تُشبع فضولها، بل زادت الأمر غموضًا. فهذا الشاب لا يبدو في العشرينات من عمره، فكيف خاض كل هذه المعارك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، السيوف القصيرة كهذا تكون مناسبة أكثر للقتال القريب. أما إذا كان عدد الأعداء كبيرًا، فالسيوف القصيرة لن تكون مثالية كما هو الحال مع سيف الـ”أوشيغاتانا” أو “تاتشي”. لذلك، لم يكن “تشانغ هنغ” يقلق بشأن المبارزات الفردية، بل كان يبحث عن سيف مناسب يمكنه الاعتماد عليه إذا اضطر لمواجهة جماعية.
ثم لاحظت أيضًا أنه من حين لآخر يقف تحت شجرة الكرز في الفناء، يتأمل السماء بنظرات شاردة حزينة، وكأن خلفه قصة طويلة لم يُفصح عنها.
بالطبع، بالمقارنة مع سيف مشهور مثل ميكازوكي-مونيشيكا، فإن الواكيزاشي لا يزال أدنى منه بدرجة لا بأس بها.
مع ذلك، فهمت “أكاني” أن لكل شخص أسرارًا لا يرغب في البوح بها. و”تشانغ هنغ” لا شك أن له قصته الخاصة أيضًا.
كتبت له الاسم الذي اختاره — “يوتا آبي” — على لوح خشبي، وعلّقته بجوار أسماء بقية الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، بالطبع، لم يكن مناسبًا لـ”تشانغ هنغ” أن ينتقد فلسفة المدرسة من أول يوم له كعضو فيها.
ومنذ ذلك اليوم، أصبح “تشانغ هنغ” عضوًا رسميًا في دوجو “كوياما”. وفي أثناء انتظاره لمحاربي مقاطعة تشوشو، أمكنه العمل كمترجم أيضًا.
وفي يوم مشرق اختارته “أكاني” بعناية، أخذته إلى ضريح الدوجو ليؤدي طقوس التحية لأسلاف المدرسة.
لكن، وللمفاجأة، لم يكن “تاكيوشي” هو أول من جاء لطلب الثأر، بل ظهر شخص من مقاطعة أخرى أولًا، يطرق باب دوجو “كوياما”.
ولدهشته، لم يكن مؤسس المدرسة هو والد “أكاني”، بل شخص يُدعى “كوياما إيوا”. لم تكن “أكاني” تعرف عنه الكثير أيضًا، فقط أنه مؤسس “كوياما ميوشين-ريو”، وتفترض أنه أحد أجداد عائلتها.
كان شابًا مراهقًا، مبتسم الوجه، تبدو عليه البهجة الدائمة، كأن لا همّ في الدنيا يُثقله. حين رأته “أكاني” لأول مرة، ظنّت أنه ابن عائلة نبيلة قد ضلّ طريقه وانتهى به المطاف إلى الدوجو بالخطأ.
في نظر “تشانغ هنغ”، بدا أن فلسفة “أكيرا كوكورو” تميل إلى التجريد والمثالية المبالغ فيها. فمبارزة “كوياما” لم تختلف كثيرًا عن المدارس الأخرى — هي ببساطة نتاج التدريب الجسدي، والمهارة، والخبرة. فمهما بلغ تركيزك الذهني، لا تزال هناك دائمًا احتمالية أن تواجه شخصًا أسرع منك وأقوى، وحينها لن تستطيع حتى أن ترد الضربة — وهذا ما حدث بالضبط في نزال “أكاني” مع “يامادا”.
سعل الشاب مرتين وهو يغطي فمه، وكان صوت سعاله خفيفًا مثل خفقة جناح فراشة، غريبًا في لطفه. ثم ابتسم بأدب وقال:
ولم يكونوا موضع ترحيب أبدًا.
“مرحبًا، جئت لأقابل شخصًا ما.”
ومنذ ذلك اليوم، أصبح “تشانغ هنغ” عضوًا رسميًا في دوجو “كوياما”. وفي أثناء انتظاره لمحاربي مقاطعة تشوشو، أمكنه العمل كمترجم أيضًا.
عندها لاحظت “أكاني” السترة السوداء (هاوري) التي كان يرتديها، وسيف الـ”تاتشي” بغمده الأسود الذي يتدلّى عند خصره. كثير من محاربي كيوتو يرتدون الأسود، لكن هناك جماعة بعينها تميزت بهذا اللون.
لم يهتم “تشانغ هنغ” كثيرًا بتاريخ ذلك الرجل. فمدرسة “كوياما” كانت صغيرة وبسيطة، حتى في عهد والد “أكاني” لم تكن تحظى بشهرة كبيرة، وبالطبع لم تكن تقارن بمدارس مثل “أويشي شينكاغي-ريو”، أو “هوكوشين إيتّو-ريو”، أو “تينشين شودين كاتوري شينتو-ريو”.
والرسوم التي تزيّن كمّي سترته — رسومات تلال — أكدت شكوك “أكاني”.
ولم يكونوا موضع ترحيب أبدًا.
وقبل أن تسأله، بادرها الشاب قائلًا:
الفصل 556: جئتُ لأقابل شخصًا ما
“نعم، أنا أحد أعضاء الشينسينغومي.”
سعل الشاب مرتين وهو يغطي فمه، وكان صوت سعاله خفيفًا مثل خفقة جناح فراشة، غريبًا في لطفه. ثم ابتسم بأدب وقال:
ثم توقف قليلًا، وابتسم مجددًا:
“ولماذا جاء أحد الشينسينغومي لرؤيتي؟”
“لا بدّ أنك الآنسة أكاني كوياما.”
فهو لم يبدأ بعد في تنفيذ المهمة الأساسية، ومع ذلك أنهى مهمة جانبية بالفعل، بل وحصل على قطعة من العتاد المبتدئ.
عبست “أكاني”، وقد استنفرت حواسها، وسألت بتوجّس:
ثم لاحظت أيضًا أنه من حين لآخر يقف تحت شجرة الكرز في الفناء، يتأمل السماء بنظرات شاردة حزينة، وكأن خلفه قصة طويلة لم يُفصح عنها.
“ولماذا جاء أحد الشينسينغومي لرؤيتي؟”
“مرحبًا، جئت لأقابل شخصًا ما.”
رغم أن جماعة الشينسينغومي كانت تحظى بدعم حكومة الشوغون، وقد أُوكلت لها مهمة حفظ النظام في كيوتو، إلا أن الحقيقة أنهم كانوا مجموعة من الرونين الخارجين عن القانون، يُرهبون الناس ويغتالون كل من يُعارض الحكومة. كانوا أشبه بعصابة من المحاربين القساة، ومع ذلك، لا يمكن إنكار قوتهم القتالية ومهاراتهم الفريدة.
——————————————————————-
ولم يكونوا موضع ترحيب أبدًا.
ترجمة : RoronoaZ
——————————————————————-
ومنذ ذلك اليوم، أصبح “تشانغ هنغ” عضوًا رسميًا في دوجو “كوياما”. وفي أثناء انتظاره لمحاربي مقاطعة تشوشو، أمكنه العمل كمترجم أيضًا.
* هاوري (Haori): سترة يابانية تقليدية تُلبس فوق الكيمونو، طولها يصل إلى الخصر أو الورك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، وللمفاجأة، لم يكن “تاكيوشي” هو أول من جاء لطلب الثأر، بل ظهر شخص من مقاطعة أخرى أولًا، يطرق باب دوجو “كوياما”.
______________________________________________
ولم يكونوا موضع ترحيب أبدًا.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت “أكاني” قادرة على تمييز أن “تشانغ هنغ” مُقاتل حقيقي، بل ربما دُرّبت مهاراته خصيصًا للقتال الحقيقي. وكان هو نفسه قد قال لها إن خبرته جاءت من قتال القراصنة في الغرب. لكن إجابته هذه لم تُشبع فضولها، بل زادت الأمر غموضًا. فهذا الشاب لا يبدو في العشرينات من عمره، فكيف خاض كل هذه المعارك؟
الفصل 556: جئتُ لأقابل شخصًا ما
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات