You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 556

الفصل 556: أرز نارا بالزيت وشريحة البونيتو المشويّة

“أجل، أتذكر… لم يكن أمرًا كبيرًا، لقد فعلت ما بوسعي.”

رفع “تشانغ هنغ” وعاء الأرز أمامه، قرّبه من أنفه، واستنشق رائحته بعمق.

مرّت خمسة أيام منذ أن جاء “يامادا” ورجاله إلى الدوجو متحدّين “أكاني”. وبعد أن انسحب ساموراي مقاطعة تشوشو، عرض “تشانغ هنغ” الانضمام إلى دوجو “كوياما”، لكنّها لم توافق فورًا، بل طلبت منه أن يُعيد التفكير في الأمر لبضعة أيام.

كان لأرز نارا بالزيت الذي أعدّته “أكاني كوياما” عبقٌ شهيّ، مزيج من الشاي والحبوب، مع لمسة من الملح والنبيذ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت “أكاني” الصندوق، لتجد بداخله واكيزاشي.

لم يكن الأرز وحده ما يحتويه هذا الطبق، بل أُضيف إليه عادةً الدخن، والكستناء المجففة، والأرز اللزج، والفاصولياء الحمراء، وحبوب الصويا المقلية. وبعد أن يُطهى هذا المزيج في المرق، يُقدّم في وعاء مع المخللات وحساء التوفو.

لم يُرد “تشانغ هنغ” إزعاجها، لكنه بعد لحظة رفعت رأسها وقالت:

أصله يعود إلى طعام الرهبان في معبدي “تودا-جي” و”كوفوكو-جي” في نارا، لكنه انتشر لاحقًا بين عامة الناس واكتسب شهرة واسعة.

أنفقت “أكاني كوياما” الكثير لتحضير تلك الوجبة، وبالإضافة إلى نفقات الأطفال، كانت على وشك الإفلاس، حتى أنها بالكاد صمدت رغم أن “تشانغ هنغ” سدد لها الإيجار للتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “أكاني” وهي تضع الملعقة الخشبية جانبًا:

رفع “تشانغ هنغ” وعاء الأرز أمامه، قرّبه من أنفه، واستنشق رائحته بعمق.

“تفضل، تذوّقه.”

كما اشتهرت مقولة أخرى: “أرهن زوجتي من أجل شريحة بونيتو!”

أجابها “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “أكاني” بخجل:

“حسنًا.”

وكتعبير عن امتنانها لإنقاذه حياتها، دعت “أكاني” “تشانغ هنغ” لتناول وجبة بسيطة أعدّتها بنفسها. بالإضافة إلى أرز نارا، جهّزت له شريحة بونيتو مشوية.

ثم تناول عيدانه الخشبية، والتقط بها قطعة من الفجل المخلل، وقرنها بملعقة من أرز نارا وهو لا يزال ساخنًا.

رفع “تشانغ هنغ” وعاء الأرز أمامه، قرّبه من أنفه، واستنشق رائحته بعمق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألته “أكاني” بقلق، وهي جالسة على ركبتيها، تنحني نحوه بحماس:

“مذاقه لذيذ فعلًا، لم أكن أعلم أنك تُجيدين الطبخ إلى هذا الحد.”

“كيف هو الطعم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالواكيزاشي لا يُستخدم مثل التاتشي في المعارك العادية، بل يُعدّ سلاحًا احتياطيًا يستعمله الساموراي حين يفقد سيفه الأساسي، أو لكسر الدروع، أو للقتال في الأماكن الضيقة.

لم يُجب “تشانغ هنغ” مباشرة، بل أغلق عينيه، مستمتعًا بالنكهة التي علقت بين شفتيه وأسنانِه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “أكاني” وهي تتنفس الصعداء:

وبعد لحظة، فتح عينيه وقال:

كما اشتهرت مقولة أخرى: “أرهن زوجتي من أجل شريحة بونيتو!”

“مذاقه لذيذ فعلًا، لم أكن أعلم أنك تُجيدين الطبخ إلى هذا الحد.”

كان من الأفضل لها أن تُغلق الدوجو وتعيش في كيوتو من دخل الإيجار الشهري… أو ربما تتزوج وتُنجب طفلًا. كانت هذه خيارات لم تفكر فيها يومًا من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “أكاني” وهي تتنفس الصعداء:

ثم تناول عيدانه الخشبية، والتقط بها قطعة من الفجل المخلل، وقرنها بملعقة من أرز نارا وهو لا يزال ساخنًا.

“أنت تُبالغ في المديح. لقد تعلمت من والدي.”

حين يحلّ موسم البونيتو، كانت أسعاره تضاهي الذهب. ففي الماضي، لم يكن يُسمح بتناوله سوى للجنرالات، أما الآن فقد صار متاحًا لعامة الناس.

“هل كان والدك يُجيد الطبخ؟”

بدت “تشيو” مندهشة حين رأت “تشانغ هنغ”، لم تكن تتوقّع أنه يعيش مع “أكاني”، فتطلعت إليه بفضول، تُحاول تخمين العلاقة بينهما في سرّها.

“نعم. قال لي ذات مرة إن الطبخ كالسيف، نوع من أنواع التهذيب الذاتي. يتطلب صبرًا طويلًا حتى تصل إلى النتيجة التي تُرضيك.”

وقبل أن ينطق الرجل، كانت زوجته قد ركعت على ركبتيها تعبيرًا عن الامتنان.

مرّت خمسة أيام منذ أن جاء “يامادا” ورجاله إلى الدوجو متحدّين “أكاني”. وبعد أن انسحب ساموراي مقاطعة تشوشو، عرض “تشانغ هنغ” الانضمام إلى دوجو “كوياما”، لكنّها لم توافق فورًا، بل طلبت منه أن يُعيد التفكير في الأمر لبضعة أيام.

“سأفتح الباب، تابع طعامك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فمن وجهة نظرها، الانضمام إلى مدرسة سيف يُعدّ من القرارات المصيرية، ولا ينبغي اتخاذه بتسرّع. إلى جانب ذلك، فإن مهارات “تشانغ هنغ” القتالية كانت متقدمة لدرجة أن والدها -لو كان على قيد الحياة- قد لا يتمكن من التفوق عليه، لذا لم تكن تدري ما الذي يمكن أن تُعلمه له أصلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت “أكاني” أمام مدخل الدوجو صامتة، تمسك بالسيف، وكأن ذكريات عميقة طفت على السطح.

وكتعبير عن امتنانها لإنقاذه حياتها، دعت “أكاني” “تشانغ هنغ” لتناول وجبة بسيطة أعدّتها بنفسها. بالإضافة إلى أرز نارا، جهّزت له شريحة بونيتو مشوية.

سألت:

تم شوي السمكة الطازجة مع جلدها فوق النار حتى احمرّت وصارت بيضاء من الخارج، ثم تُقدّم مع الخل والوسابي. وكان هذا الطبق شهيًا للغاية ومحبوبًا في كيوتو.

لم يُرد “تشانغ هنغ” إزعاجها، لكنه بعد لحظة رفعت رأسها وقالت:

قال “ماتسوأو باشو” -نعم، ذلك الشاعر الهايكو الشهير- ذات مرة:

أطفأت “أكاني” النار وقالت:

“زهور الغليسين
أعدّ أصابعي بصبر
يا له من يوم مناسب لتناول البونيتو!”

“هذه سيف ثمين للغاية. إنه إرث عائلي توارثتموه عبر الأجيال، يجب أن يبقى عندكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان ذلك للتعبير عن رغبته في أكل هذه السمكة.

بدت “أكاني” مذهولة، لكن الرجل أوضح بسرعة:

كما اشتهرت مقولة أخرى: “أرهن زوجتي من أجل شريحة بونيتو!”

قال “ماتسوأو باشو” -نعم، ذلك الشاعر الهايكو الشهير- ذات مرة:

حين يحلّ موسم البونيتو، كانت أسعاره تضاهي الذهب. ففي الماضي، لم يكن يُسمح بتناوله سوى للجنرالات، أما الآن فقد صار متاحًا لعامة الناس.

أجابها “تشانغ هنغ”:

أنفقت “أكاني كوياما” الكثير لتحضير تلك الوجبة، وبالإضافة إلى نفقات الأطفال، كانت على وشك الإفلاس، حتى أنها بالكاد صمدت رغم أن “تشانغ هنغ” سدد لها الإيجار للتو.

بدت “أكاني” مذهولة، لكن الرجل أوضح بسرعة:

كان من الأفضل لها أن تُغلق الدوجو وتعيش في كيوتو من دخل الإيجار الشهري… أو ربما تتزوج وتُنجب طفلًا. كانت هذه خيارات لم تفكر فيها يومًا من قبل.

وكتعبير عن امتنانها لإنقاذه حياتها، دعت “أكاني” “تشانغ هنغ” لتناول وجبة بسيطة أعدّتها بنفسها. بالإضافة إلى أرز نارا، جهّزت له شريحة بونيتو مشوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان الاثنان يتناولان الطعام، سُمع فجأة صوت طرق على الباب.

وكتعبير عن امتنانها لإنقاذه حياتها، دعت “أكاني” “تشانغ هنغ” لتناول وجبة بسيطة أعدّتها بنفسها. بالإضافة إلى أرز نارا، جهّزت له شريحة بونيتو مشوية.

أطفأت “أكاني” النار وقالت:

أجابت “أكاني” وهي تُعيد الصندوق بأدب:

“سأفتح الباب، تابع طعامك.”

رفع “تشانغ هنغ” وعاء الأرز أمامه، قرّبه من أنفه، واستنشق رائحته بعمق.

ثم هرعت إلى الباب الأمامي. وحين فتحته، وجدت أمامها زوجين لا تعرفهما.

“حسنًا.”

سألت:

وبعد لحظة، فتح عينيه وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف يمكنني مساعدتكما؟”

“هل أستطيع أن أراه؟”

وقبل أن ينطق الرجل، كانت زوجته قد ركعت على ركبتيها تعبيرًا عن الامتنان.

ترجمة : RoronoaZ

“هاه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألته “أكاني” بقلق، وهي جالسة على ركبتيها، تنحني نحوه بحماس:

بدت “أكاني” مذهولة، لكن الرجل أوضح بسرعة:

لكن مع إصرار “أكاني” على الرفض، بدأ الرجل يشعر بالقلق، فشد ابنته إليه وركع إلى جانب زوجته.

“نحن والدا “تشيو”. قبل أيام، أنقذتِ طفلتين في السوق، أليس كذلك؟ إحداهما هي ابنتنا.”

“نعم. قال لي ذات مرة إن الطبخ كالسيف، نوع من أنواع التهذيب الذاتي. يتطلب صبرًا طويلًا حتى تصل إلى النتيجة التي تُرضيك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “أكاني” بخجل:

أجابت “أكاني” وهي تُعيد الصندوق بأدب:

“أجل، أتذكر… لم يكن أمرًا كبيرًا، لقد فعلت ما بوسعي.”

أصله يعود إلى طعام الرهبان في معبدي “تودا-جي” و”كوفوكو-جي” في نارا، لكنه انتشر لاحقًا بين عامة الناس واكتسب شهرة واسعة.

وفي تلك اللحظة، رأت “تشيو” تختبئ خلف والديها، حاملةً صندوقًا في يدها، ويبدو عليها الخجل.

وفي تلك اللحظة، رأت “تشيو” تختبئ خلف والديها، حاملةً صندوقًا في يدها، ويبدو عليها الخجل.

ناولها والدها الصندوق قائلًا:

وفي تلك اللحظة، رأت “تشيو” تختبئ خلف والديها، حاملةً صندوقًا في يدها، ويبدو عليها الخجل.

“نعلم أننا لن نستطيع ردّ جميلك لإنقاذ ابنتنا، لكن نرجو أن تتقبلي هذه الهدية المتواضعة.”

لم يُرد “تشانغ هنغ” إزعاجها، لكنه بعد لحظة رفعت رأسها وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتحت “أكاني” الصندوق، لتجد بداخله واكيزاشي.

“حسنًا.”

قال الرجل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “أكاني” وهي تضع الملعقة الخشبية جانبًا:

“كان أحد أسلافي حدّادًا شهيرًا في “إيسي”، لكنني أخجل من قول ذلك، فأنا في هذا الجيل لا أعرف سوى صناعة أدوات الزراعة. لحسن الحظ، وصلني هذا الواكيزاشي كإرث عائلي. أرجو أن تستفيدي منه.”

“تفضل، تذوّقه.”

أجابت “أكاني” وهي تُعيد الصندوق بأدب:

“سأفتح الباب، تابع طعامك.”

“هذه سيف ثمين للغاية. إنه إرث عائلي توارثتموه عبر الأجيال، يجب أن يبقى عندكم.”

“هذه سيف ثمين للغاية. إنه إرث عائلي توارثتموه عبر الأجيال، يجب أن يبقى عندكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، لا، نحن لسنا ساموراي. ولو بقي لدينا فلن يكون إلا قطعة مهملة تُغطيها الغبار. من الأفضل أن نعطيه لمن يحتاجه فعلًا. أنا واثق أنك ستُحسنين استخدامه.”

بدت “تشيو” مندهشة حين رأت “تشانغ هنغ”، لم تكن تتوقّع أنه يعيش مع “أكاني”، فتطلعت إليه بفضول، تُحاول تخمين العلاقة بينهما في سرّها.

لكن مع إصرار “أكاني” على الرفض، بدأ الرجل يشعر بالقلق، فشد ابنته إليه وركع إلى جانب زوجته.

“أجل، أتذكر… لم يكن أمرًا كبيرًا، لقد فعلت ما بوسعي.”

كان “تشانغ هنغ” قد سمع الضجيج، فظنّ أن رجال تشوشو عادوا ثانية، فوضع وعاءه وأعواد الطعام وخرج من الدوجو.

قال الرجل:

بدت “تشيو” مندهشة حين رأت “تشانغ هنغ”، لم تكن تتوقّع أنه يعيش مع “أكاني”، فتطلعت إليه بفضول، تُحاول تخمين العلاقة بينهما في سرّها.

رفع “تشانغ هنغ” وعاء الأرز أمامه، قرّبه من أنفه، واستنشق رائحته بعمق.

وأخيرًا، لم تستطع “أكاني كوياما” الرفض أكثر، فتسلّمت الواكيزاشي بامتنان، وغادر الثلاثة بعد وقت قصير.

تم شوي السمكة الطازجة مع جلدها فوق النار حتى احمرّت وصارت بيضاء من الخارج، ثم تُقدّم مع الخل والوسابي. وكان هذا الطبق شهيًا للغاية ومحبوبًا في كيوتو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت “أكاني” أمام مدخل الدوجو صامتة، تمسك بالسيف، وكأن ذكريات عميقة طفت على السطح.

رفع “تشانغ هنغ” وعاء الأرز أمامه، قرّبه من أنفه، واستنشق رائحته بعمق.

لم يُرد “تشانغ هنغ” إزعاجها، لكنه بعد لحظة رفعت رأسها وقالت:

كان من الأفضل لها أن تُغلق الدوجو وتعيش في كيوتو من دخل الإيجار الشهري… أو ربما تتزوج وتُنجب طفلًا. كانت هذه خيارات لم تفكر فيها يومًا من قبل.

“عذرًا… تذكرت كلمات قالها لي والدي من قبل: أسلوب “كوياما ميوشين ريو” يركّز أكثر على الدفاع لا الهجوم. فلكلّ شخص شيء أو أحدٌ يرغب بحمايته. السيف يُستخدم لإيذاء الآخرين، لكن إن استُخدم بطريقة صحيحة، يمكنه أن يُنقذ الأرواح أيضًا. ربما لهذا السبب أسّس والدي هذا الدوجو. واليوم فقط، بدأت أفهم كلماته بشكل أعمق.”

قالت “أكاني” بعد أن لاحظت أن “تشانغ هنغ” لا يملك سوى سكين قديم:

قال “تشانغ هنغ” وهو يمد يده:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فالواكيزاشي لا يُستخدم مثل التاتشي في المعارك العادية، بل يُعدّ سلاحًا احتياطيًا يستعمله الساموراي حين يفقد سيفه الأساسي، أو لكسر الدروع، أو للقتال في الأماكن الضيقة.

“هل أستطيع أن أراه؟”

“نعلم أننا لن نستطيع ردّ جميلك لإنقاذ ابنتنا، لكن نرجو أن تتقبلي هذه الهدية المتواضعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تناول الواكيزاشي من يدها. كان أخف قليلًا من السيف القصير العادي، ومع أنه صُنع منذ زمن بعيد، إلا أنه كان محفوظًا جيدًا، وشفرتُه لا تزال حادّة.

وكتعبير عن امتنانها لإنقاذه حياتها، دعت “أكاني” “تشانغ هنغ” لتناول وجبة بسيطة أعدّتها بنفسها. بالإضافة إلى أرز نارا، جهّزت له شريحة بونيتو مشوية.

تمّت صناعته وفق تقنية “اليشم”، إذ يتم صهر رمل الحديد في فرن حتى يُصبح كتلة، ثم تُطرق بالمطرقة حتى تتحول إلى صفيحة، ومنها تُشكّل الشفرة.

لم يُجب “تشانغ هنغ” مباشرة، بل أغلق عينيه، مستمتعًا بالنكهة التي علقت بين شفتيه وأسنانِه.

بلا شك، كان سيفًا ممتازًا.

“زهور الغليسين أعدّ أصابعي بصبر يا له من يوم مناسب لتناول البونيتو!”

قالت “أكاني” بعد أن لاحظت أن “تشانغ هنغ” لا يملك سوى سكين قديم:

“مذاقه لذيذ فعلًا، لم أكن أعلم أنك تُجيدين الطبخ إلى هذا الحد.”

“خذه إن أعجبك. لا أظن أنك تملك واكيزاشي.”

بدت “أكاني” مذهولة، لكن الرجل أوضح بسرعة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فالواكيزاشي لا يُستخدم مثل التاتشي في المعارك العادية، بل يُعدّ سلاحًا احتياطيًا يستعمله الساموراي حين يفقد سيفه الأساسي، أو لكسر الدروع، أو للقتال في الأماكن الضيقة.

ترجمة : RoronoaZ

______________________________________________

كان من الأفضل لها أن تُغلق الدوجو وتعيش في كيوتو من دخل الإيجار الشهري… أو ربما تتزوج وتُنجب طفلًا. كانت هذه خيارات لم تفكر فيها يومًا من قبل.

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني مساعدتكما؟”

لم يكن الأرز وحده ما يحتويه هذا الطبق، بل أُضيف إليه عادةً الدخن، والكستناء المجففة، والأرز اللزج، والفاصولياء الحمراء، وحبوب الصويا المقلية. وبعد أن يُطهى هذا المزيج في المرق، يُقدّم في وعاء مع المخللات وحساء التوفو.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط