You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 554

الفصل 554: ثلاث ضربات

وهوت يد “يامادا” اليسرى في الهواء.

فاجأ التغيّر المفاجئ في مجريات القتال الجميع. لم يكن هناك شك في أن نتيجة النزال قد حُسمت، ومع ذلك، واصل “يامادا” هجماته بلا رحمة، وأقسم أنه سيقتل “أكاني”. ثم، في اللحظة الحاسمة، ظهر “تشانغ هنغ” من العدم، واعترض الضربة القاتلة.

ركّز ذهنه، ونفّذ إحدى أفضل حركاته – وربما ثاني أفضلها. ولو أن “سوسومو أوئيشي” كان حاضرًا، لأُعجب بها بشدة.

شهق “تاكيوتشي” بشدة، واتقدت عيناه الناعستان بالحيوية.

“ليس له علاقة! أنا خصمك هنا!”

حتى هو اضطر للاعتراف بأن خطة “يامادا” كانت محكمة. رويدًا رويدًا، ساق “أكاني” إلى فخه، ولم يُظهر نواياه الحقيقية إلا في اللحظة الأخيرة. لكن للأسف، خطته لم تكتمل. لم يكن اعتراض هجوم “يامادا” في تلك اللحظة بالأمر السهل، فقد تطلّب سرعة فائقة، ولو تأخر “تشانغ هنغ” ثانية واحدة فقط، لكانت “أكاني” قد فارقت الحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمع السيف… وتناثر الدم.

لكن السرعة وحدها لا تكفي.

“ثلاث ضربات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضربتا “يامادا” الأخيرتان كانتا مباشرتين. ولو أن نيته في قتل “أكاني” لم تتجلَّ إلا في اللحظة الأخيرة، لما كان لدى “تشانغ هنغ” وقت كافٍ للتفاعل. لذا، كما فعل “تاكيوتشي”، كان على “تشانغ هنغ” أن يستشف نية “يامادا” مسبقًا حتى يتمكن من إنقاذ “أكاني” في اللحظة المناسبة.

أساء الساموراي فهمه، وقبل أن يشرح “تشانغ هنغ”، قاطعه “يامادا” غاضبًا:

تذكّر “تاكيوتشي” أنه رأى “تشانغ هنغ” يخطو نصف خطوة صغيرة عندما أطلق “يامادا” هجومه الأخير.

لكن فجأة، سمع “تشانغ هنغ” يقول:

وقد لا تبدو هذه الخطوة مهمة… لكنها كانت الفرق بين الحياة والموت بالنسبة لـ”أكاني”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخت “أكاني”، وهي تنهض من الأرض، تمسك يدها اليمنى المصابة:

لم تكن تتوقع أن يتدخل “تشانغ هنغ”.

وهوت يد “يامادا” اليسرى في الهواء.

في الليلة الماضية، عندما أثار “يامادا” الثمل الفوضى في السوق، تصرف “تشانغ هنغ” كالأحمق المتخاذل. وبالرغم من أنه كان يحمل سيفًا، إلا أنه لم يتدخل لوقف ذلك الساموراي المتهور، مما جعل “أكاني” تظنه جبانًا.

ضحك “يامادا” ضحكة هستيرية، كأنه سمع نكتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بعد أن عرفت أنه سافر إلى الدول الغربية، بدأت تُغيّر رأيها فيه، وإن كان بشكل محدود. اعتقدت أنه شخص يستخف بالثقافة ولا يُعير فنون القتال اهتمامًا.

لكن السرعة وحدها لا تكفي.

في فترة إيدو، كان المحاربون يجمعون بين العلم والفروسية، لأن من لا يقرأ لا يمكنه أن يحكم. (والجدير بالذكر أن معدّل الإلمام بالقراءة والكتابة في اليابان حينها كان أعلى من كثير من دول الغرب).

“حسنًا إذًا!”

في أزمنة الفوضى، كان أصحاب الطموحات النبيلة يبحثون عن طرق لإنقاذ وطنهم، بعضهم بالسيف، وآخرون بالقلم. ومن وجهة نظر “أكاني”، لا فرق بين الطريقتين.

وقبل أن تجيب على هذا السؤال، كان رجال تشوشو يطرقون بابها، فارضين عليها قبول نزال مع “يامادا”. وعندما رأت نظرات القتل في عينيه، ظنّت أن نهايتها قد اقتربت.

لكن عندما أخبرها “تشانغ هنغ” أنه جاء إلى كيوتو ليُبارز أحد المحاربين من الرتبة العالية، ظنّته يتفاخر بلا داعٍ، وتساءلت ما إن كان جادًا، أم يبحث فقط عن متاعب في دوجو ما.

وأثناء محاولتها فهم الموقف، صرخ “يامادا”:

وقبل أن تجيب على هذا السؤال، كان رجال تشوشو يطرقون بابها، فارضين عليها قبول نزال مع “يامادا”. وعندما رأت نظرات القتل في عينيه، ظنّت أن نهايتها قد اقتربت.

وهوت يد “يامادا” اليسرى في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الرجل الذي ظنّت أنه غير جدير بالثقة… أنقذ حياتها في اللحظة الحرجة.

لكنه تفاعل بسرعة، وبدّل وضع سيفه من أفقي إلى عمودي.

لم يتدخل عندما كانت تواجه ثلاثة رجال، لكنه تدخل الآن بينما هناك خمسة، منهم الأطفال. هل كان يقيس الفجوة بينها وبين الخصم بحسب عدد من في الدوجو؟

الفصل 554: ثلاث ضربات

وأثناء محاولتها فهم الموقف، صرخ “يامادا”:

لم تكن تتوقع أن يتدخل “تشانغ هنغ”.

“هذه المسألة تمسّ روح محاربي تشوشو! إنه نزال بين أسلوب أوئيشي شينكاجي ريو وأسلوب ميوشين ريو! من تظن نفسك؟! ما الذي يؤهلك للتدخل؟!”

لكن “تشانغ هنغ” هز رأسه وقال:

رد “تشانغ هنغ” بهدوء:

لم تكن تتوقع أن يتدخل “تشانغ هنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا فقط نزيل جديد هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربتا “يامادا” الأخيرتان كانتا مباشرتين. ولو أن نيته في قتل “أكاني” لم تتجلَّ إلا في اللحظة الأخيرة، لما كان لدى “تشانغ هنغ” وقت كافٍ للتفاعل. لذا، كما فعل “تاكيوتشي”، كان على “تشانغ هنغ” أن يستشف نية “يامادا” مسبقًا حتى يتمكن من إنقاذ “أكاني” في اللحظة المناسبة.

لكن “يامادا”، بعجرفته، قال بازدراء:

ضحك “يامادا” ضحكة هستيرية، كأنه سمع نكتة.

“هاه؟ إذًا أنت مجرد طفيلي آخر؟ أي أنك واحدٌ منهم؟!”

______________________________________________

أساء الساموراي فهمه، وقبل أن يشرح “تشانغ هنغ”، قاطعه “يامادا” غاضبًا:

لكن عندما أخبرها “تشانغ هنغ” أنه جاء إلى كيوتو ليُبارز أحد المحاربين من الرتبة العالية، ظنّته يتفاخر بلا داعٍ، وتساءلت ما إن كان جادًا، أم يبحث فقط عن متاعب في دوجو ما.

“جئت في الوقت المناسب! طالما أنك من هذا الدوجو، فأنت شريك في جريمة هذه المرأة! وهذا يعني أن عليكما أن تدفعا الثمن معًا بحياتكما!”

تذكّر “تاكيوتشي” أنه رأى “تشانغ هنغ” يخطو نصف خطوة صغيرة عندما أطلق “يامادا” هجومه الأخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرخت “أكاني”، وهي تنهض من الأرض، تمسك يدها اليمنى المصابة:

لمع في عيني “يامادا” بريق مكر. كان ينتظر من “تشانغ هنغ” أن يفعل ذلك.

“ليس له علاقة! أنا خصمك هنا!”

“جئت في الوقت المناسب! طالما أنك من هذا الدوجو، فأنت شريك في جريمة هذه المرأة! وهذا يعني أن عليكما أن تدفعا الثمن معًا بحياتكما!”

لكن “يامادا” صاح بنفاد صبر:

شهق “تاكيوتشي” بشدة، واتقدت عيناه الناعستان بالحيوية.

“كفى هراء! لا تقلقي، فلن ينجو أحد منكما اليوم!”

ترجمة : RoronoaZ

بعد أن فشلت خطته المحكمة، لم يُعد يطيق التمثيل. رفع سيفه بتهديد صريح.

لكن “يامادا” صاح بنفاد صبر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ” وهو ينظر إلى “أكاني”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمع السيف… وتناثر الدم.

“حسنًا إذًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط نزيل جديد هنا.”

ثم أشار إليها بعينيه أن تبتعد، ونظر إلى “يامادا” وقال:

لكن السرعة وحدها لا تكفي.

“على عكس هذه السيدة، أنا أُقاتل لأقتل. ما إن يُسحب سيفي من غمده، فلن تكون النهاية جيدة بالنسبة لك. نحن لسنا على نفس المستوى. لقد نلت النصر الذي تريده، وكان من المفترض أن تُسوى ضغينة الأمس. فلماذا لا نتراجع جميعًا خطوة للوراء؟”

ركّز ذهنه، ونفّذ إحدى أفضل حركاته – وربما ثاني أفضلها. ولو أن “سوسومو أوئيشي” كان حاضرًا، لأُعجب بها بشدة.

ضحك “يامادا” ضحكة هستيرية، كأنه سمع نكتة.

في أزمنة الفوضى، كان أصحاب الطموحات النبيلة يبحثون عن طرق لإنقاذ وطنهم، بعضهم بالسيف، وآخرون بالقلم. ومن وجهة نظر “أكاني”، لا فرق بين الطريقتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حتى معلمة هذا الدوجو خسرت أمامي، والآن يأتي طفيلي مثلك ويتحدث بهذا الغرور؟”

حين كان “يامادا” يواجه “أكاني”، تخيّل “تشانغ هنغ” نفسه في مكانها، وفكّر في أسرع طريقة لهزيمته. ووجد أن ثلاث ضربات هو الرقم الأدق.

ثم توقف فجأة، وحدّق في عيني “تشانغ هنغ” وقال ببطء:

“آمل أن يكون سيفك قويًا مثل لسانك، وإلا فلن تصمد حتى عشر ضربات.”

“آمل أن يكون سيفك قويًا مثل لسانك، وإلا فلن تصمد حتى عشر ضربات.”

“هاه؟ إذًا أنت مجرد طفيلي آخر؟ أي أنك واحدٌ منهم؟!”

لكن “تشانغ هنغ” هز رأسه وقال:

لكن فجأة، سمع “تشانغ هنغ” يقول:

“عشر ضربات كثيرة… أحتاج إلى ثلاث فقط لهزيمتك.”

وهوت يد “يامادا” اليسرى في الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يُقاتل “يامادا” من قبل، لكنه شاهده مرتين، وبدأ يفهم أسلوب أوئيشي شينكاجي ريو. وراقب أيضًا أسلوب “يامادا” وطباعه أثناء القتال.

وأثناء محاولتها فهم الموقف، صرخ “يامادا”:

حين كان “يامادا” يواجه “أكاني”، تخيّل “تشانغ هنغ” نفسه في مكانها، وفكّر في أسرع طريقة لهزيمته. ووجد أن ثلاث ضربات هو الرقم الأدق.

لكن عندما أخبرها “تشانغ هنغ” أنه جاء إلى كيوتو ليُبارز أحد المحاربين من الرتبة العالية، ظنّته يتفاخر بلا داعٍ، وتساءلت ما إن كان جادًا، أم يبحث فقط عن متاعب في دوجو ما.

أما “يامادا”، فقد ظنّ أنه مجرد تبجّح.

أما “تشانغ هنغ”، فلم يتحرك. لم يتخذ حتى وضعية قتال.

هذه مجرد حيلة نفسية ضعيفة، لا يُلجأ إليها إلا الضعفاء، ولن تنفع أمام القوة الحقيقية.

“جئت في الوقت المناسب! طالما أنك من هذا الدوجو، فأنت شريك في جريمة هذه المرأة! وهذا يعني أن عليكما أن تدفعا الثمن معًا بحياتكما!”

لذا قرر أن يبقى هادئًا، ويسيطر على أعصابه، ويُظهر أقصى ما لديه. وهذا بالضبط ما فعله.

“جئت في الوقت المناسب! طالما أنك من هذا الدوجو، فأنت شريك في جريمة هذه المرأة! وهذا يعني أن عليكما أن تدفعا الثمن معًا بحياتكما!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقى بكلمات “تشانغ هنغ” جانبًا، ورفع سلاحه، وانقضّ على الرونين.

وهوت يد “يامادا” اليسرى في الهواء.

ركّز ذهنه، ونفّذ إحدى أفضل حركاته – وربما ثاني أفضلها. ولو أن “سوسومو أوئيشي” كان حاضرًا، لأُعجب بها بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُقاتل “يامادا” من قبل، لكنه شاهده مرتين، وبدأ يفهم أسلوب أوئيشي شينكاجي ريو. وراقب أيضًا أسلوب “يامادا” وطباعه أثناء القتال.

أما “تشانغ هنغ”، فلم يتحرك. لم يتخذ حتى وضعية قتال.

ضحك “يامادا” ضحكة هستيرية، كأنه سمع نكتة.

حبست “أكاني” أنفاسها.

“آمل أن يكون سيفك قويًا مثل لسانك، وإلا فلن تصمد حتى عشر ضربات.”

وحين أصبح “يامادا” أمامه تمامًا، تحرّك “تشانغ هنغ” أخيرًا.

شهق “تاكيوتشي” بشدة، واتقدت عيناه الناعستان بالحيوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن حركته استعراضية… فقط رفع سيفه ليُقابل سيف الخصم.

بعد أن فشلت خطته المحكمة، لم يُعد يطيق التمثيل. رفع سيفه بتهديد صريح.

لمع في عيني “يامادا” بريق مكر. كان ينتظر من “تشانغ هنغ” أن يفعل ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد أن عرفت أنه سافر إلى الدول الغربية، بدأت تُغيّر رأيها فيه، وإن كان بشكل محدود. اعتقدت أنه شخص يستخف بالثقافة ولا يُعير فنون القتال اهتمامًا.

لكن في منتصف الحركة، غيّر “يامادا” هجومه من ضربة إلى قطع، مستهدفًا عنق “تشانغ هنغ”. ولو نجح، فلن يبقى لرأسه مكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الرجل الذي ظنّت أنه غير جدير بالثقة… أنقذ حياتها في اللحظة الحرجة.

شهق الحاضرون، ولم يتوقعوا أن يُحوّل “تشانغ هنغ” حركة بسيطة إلى ما يُشبه الفن.

حين كان “يامادا” يواجه “أكاني”، تخيّل “تشانغ هنغ” نفسه في مكانها، وفكّر في أسرع طريقة لهزيمته. ووجد أن ثلاث ضربات هو الرقم الأدق.

لكنه تفاعل بسرعة، وبدّل وضع سيفه من أفقي إلى عمودي.

“عشر ضربات كثيرة… أحتاج إلى ثلاث فقط لهزيمتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أُعجب “يامادا” بذلك. نادرًا ما يواجه من هم أسرع منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يُقاتل “يامادا” من قبل، لكنه شاهده مرتين، وبدأ يفهم أسلوب أوئيشي شينكاجي ريو. وراقب أيضًا أسلوب “يامادا” وطباعه أثناء القتال.

لكن ذلك لم يكن كافيًا.

“آمل أن يكون سيفك قويًا مثل لسانك، وإلا فلن تصمد حتى عشر ضربات.”

فقد اختار موقعه بعناية قبل أن يتحرك، وحتى لو تصادمت السيوف مرة أخرى، كان سيتقدم ويطعن “تشانغ هنغ” في صدره.

“ثلاث ضربات.”

لكن فجأة، سمع “تشانغ هنغ” يقول:

“آمل أن يكون سيفك قويًا مثل لسانك، وإلا فلن تصمد حتى عشر ضربات.”

“ثلاث ضربات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أُعجب “يامادا” بذلك. نادرًا ما يواجه من هم أسرع منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لمع السيف… وتناثر الدم.

ثم أشار إليها بعينيه أن تبتعد، ونظر إلى “يامادا” وقال:

وهوت يد “يامادا” اليسرى في الهواء.

وهوت يد “يامادا” اليسرى في الهواء.

______________________________________________

وأثناء محاولتها فهم الموقف، صرخ “يامادا”:

ترجمة : RoronoaZ

“هذه المسألة تمسّ روح محاربي تشوشو! إنه نزال بين أسلوب أوئيشي شينكاجي ريو وأسلوب ميوشين ريو! من تظن نفسك؟! ما الذي يؤهلك للتدخل؟!”

حين كان “يامادا” يواجه “أكاني”، تخيّل “تشانغ هنغ” نفسه في مكانها، وفكّر في أسرع طريقة لهزيمته. ووجد أن ثلاث ضربات هو الرقم الأدق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط