You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 552

الفصل 552: هل تتكرم وتُرينا مهارتك؟

ارتبك “يامادا”. فهو لم يأتِ لمبارزة… بل للقتل.

اقتحم “يامادا” الدوجو غاضبًا، ولما دخل لمّح الصبي الذي دلّهم على الطريق الخاطئ. رمقه بنظرة حادة كالنمر.

أما “أكاني”، فلم تُبدِ أي انفعال. فقد نشأت في الدوجو، واعتادت على مثل هذا النوع من التهديدات. لم تكلّف نفسها الرد، بل أشارت له بالدخول.

قال بتهديد:

صرخت:

“همف! سأتفرغ لك لاحقًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “أكاني” بهدوء:

شحب وجه الصبي تمامًا، وهرع ليختبئ خلف “أكاني” هربًا من نظرات “يامادا” المميتة.

ما إن فعل ذلك حتى عمّت الهمهمة القاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تجاهل الساموراي “تشانغ هنغ” تمامًا، وقال لـ”أكاني”:

قال:

“جميل! المعركة التي خضناها الليلة الماضية… هاجمتِني وأنا في حالة سُكر، وأهنْتِ محاربي تشوشو. واليوم، سنكمل القتال.”

“أنا مستعدة. تكرّم وأرني مهارتك.”

كان “يامادا” داهية كعادته. بادر بالكلام ليُلبس معركة الأمس طابع الغدر، ويجعل هزيمته نتيجةً لحالته لا لمهارة خصمه. ورغم المبالغة، لم يكن كلامه باطلًا تمامًا. فلو لم يكن ثملاً، لربما لم يخسر أمام “أكاني” التي استخدمت سيفًا خشبيًا فقط.

عاشت “أكاني” مجده، وشهدت انحداره بعد رحيل والدها. تخلّى عنه المعلمون والطلاب واحدًا تلو الآخر.

أما “أكاني”، فلم تُبدِ أي انفعال. فقد نشأت في الدوجو، واعتادت على مثل هذا النوع من التهديدات. لم تكلّف نفسها الرد، بل أشارت له بالدخول.

اقتحم “يامادا” الدوجو غاضبًا، ولما دخل لمّح الصبي الذي دلّهم على الطريق الخاطئ. رمقه بنظرة حادة كالنمر.

دخل الجميع القاعة الرئيسية.

شحب وجه الصبي تمامًا، وهرع ليختبئ خلف “أكاني” هربًا من نظرات “يامادا” المميتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الأطفال الذين كانوا يتدرّبون أنزلوا سيوفهم الخشبية، وراحوا يراقبون المشهد في صمت. تغير جو القاعة فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل “يامادا”، لم ينتبهوا لوجوده، وتساءلوا عن هوية هذا الرونين الغريب.

سحبت “أكاني” سيفين خشبيين من الرف، واحد لها والآخر لـ”يامادا”.

لم يكن من السهل العثور على سكن مناسب في كيوتو، و”تشانغ هنغ” لم يكن يرغب بأن تُقتل مالكة البيت في اليوم الثاني لإقامته. من سيملك العقار بعدها؟!

رمت له السيف، لكنه لم يمدّ يده، وتركه يسقط عند قدميه.

كان “يامادا” داهية كعادته. بادر بالكلام ليُلبس معركة الأمس طابع الغدر، ويجعل هزيمته نتيجةً لحالته لا لمهارة خصمه. ورغم المبالغة، لم يكن كلامه باطلًا تمامًا. فلو لم يكن ثملاً، لربما لم يخسر أمام “أكاني” التي استخدمت سيفًا خشبيًا فقط.

قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، بعد أن بدأت الأمور تتحسن، يأتي “يامادا” ليُعيدها إلى نقطة الصفر؟ مستحيل!

“لا حاجة لي به. جلبت سيفي الخاص.”

ارتبك “يامادا”. فهو لم يأتِ لمبارزة… بل للقتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أخرج التاتشي من خصره.

تقدّمت نحو رف الأسلحة الحقيقية، وسحبت سيف الـ”أوشي-غاتانا” من أعلاه.

ما إن فعل ذلك حتى عمّت الهمهمة القاعة.

“يامادا” واثق من تفوقه، وقد استنتج أسلوب “أكاني” حتى وهو مخمور. حسب منطقه، إذا قضى عليها، سينتهي الأمر.

المبارزات الودية بين المحاربين أمرٌ شائع، حتى لو اختلفت مدارسهم القتالية. فالمبارزات وسيلة لتبادل الخبرات، وصقل المهارات، مثلها مثل البحث العلمي؛ كلما زاد النقاش، اقترب المرء من الحقيقة.

اقتحم “يامادا” الدوجو غاضبًا، ولما دخل لمّح الصبي الذي دلّهم على الطريق الخاطئ. رمقه بنظرة حادة كالنمر.

وعادةً ما تُجرى هذه المبارزات بسيوف خشبية، حرصًا على السلامة. إذ إنها تحدد الفائز دون أن تؤدي لإصابات.

“ألا ترين أنه يستفزّك؟ لا تقعي في فخه. أنت لست ندًا له.”

أما استخدام السيوف الحقيقية، فيُعرّض الأرواح للخطر، خصوصًا عندما تكون مهارات الطرفين متقاربة. فخطأ واحد كفيل بكارثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك. أعلم تمامًا ما أنا مقبلة عليه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن “أكاني” تدرك أن “يامادا” يقصد استخدام السيوف الحقيقية.

رمت له السيف، لكنه لم يمدّ يده، وتركه يسقط عند قدميه.

هزّت رأسها وقالت:

فقط إذا تخلّص من “أكاني”، سيتمكن من محو عار الأمس. وإلا، فسوف يُعتبر عارًا على محاربي تشوشو.

“ما زلت أُدرّب على أسلوب ميُوشين-ريو. لم أبلغ بعد مستوى والدي. لا أضمن أنني أستطيع استخدام سيف حقيقي دون أن أؤذي خصمي.”

قال:

ردّ “يامادا”:

“هذه المسألة تتعلق بسمعة محاربي تشوشو! ومنذ متى أصبحت أنت صاحب القرار؟ لمجرد أنك قلت ننسى، لا يعني أننا نسينا.”

“لا بأس. السيوف خُلقت للجرح، والموت والحياة بيد القدر. يمكننا أن نحلف بأنه أياً كانت نتيجة النزال، فلن يُحمِّل أحدٌ الآخر المسؤولية، وسنطوي صفحة الماضي.”

رغم أن القوانين لم تعد صارمة كما في عصر “سينغوكو”، ولم يعُد الـ”سيبوكو” (الانتحار الطقسي) إلزاميًا، إلا أن خسارة الشرف وحدها كافية لعزله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما إن أنهى جملته، حتى قهقه “تاكيوتشي” وقال بسخرية:

“انتظر.”

“هذه المسألة تتعلق بسمعة محاربي تشوشو! ومنذ متى أصبحت أنت صاحب القرار؟ لمجرد أنك قلت ننسى، لا يعني أننا نسينا.”

سحبت “أكاني” سيفين خشبيين من الرف، واحد لها والآخر لـ”يامادا”.

سكت “يامادا” في حيرة. رغم أن كلام “تاكيوتشي” لم يكن لطيفًا، إلا أنه كان صادقًا. ما حدث بالأمس إهانة صريحة لمحاربي تشوشو، ولا يحق له وحده أن يقرّر العفو.

ما إن فعل ذلك حتى عمّت الهمهمة القاعة.

“يامادا” واثق من تفوقه، وقد استنتج أسلوب “أكاني” حتى وهو مخمور. حسب منطقه، إذا قضى عليها، سينتهي الأمر.

قال بتهديد:

لكن لم يكن بإمكانه الرد على “تاكيوتشي”.

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “أكاني” بهدوء:

سحبت “أكاني” سيفين خشبيين من الرف، واحد لها والآخر لـ”يامادا”.

“إن أصررت على استخدام سيف حقيقي، فأنا أتنازل.”

“أتيت اليوم لأتعلّم فنكم، كوياما ميُوشين-ريو.”

ارتبك “يامادا”. فهو لم يأتِ لمبارزة… بل للقتل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن “أكاني” تدرك أن “يامادا” يقصد استخدام السيوف الحقيقية.

فقط إذا تخلّص من “أكاني”، سيتمكن من محو عار الأمس. وإلا، فسوف يُعتبر عارًا على محاربي تشوشو.

أومأت برأسها لـ”تشانغ هنغ” وقالت:

رغم أن القوانين لم تعد صارمة كما في عصر “سينغوكو”، ولم يعُد الـ”سيبوكو” (الانتحار الطقسي) إلزاميًا، إلا أن خسارة الشرف وحدها كافية لعزله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، بعد أن بدأت الأمور تتحسن، يأتي “يامادا” ليُعيدها إلى نقطة الصفر؟ مستحيل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر “يامادا” إلى القاعة، حتى وقعت عيناه على الطاولة التي تعلوها المذبح. دون تردّد، استل سيفه وشطر الطاولة إلى نصفين.

عندها فقط تغيّر تعبير “أكاني”.

عندها فقط تغيّر تعبير “أكاني”.

فالدوجو ليس مبنى فحسب، بل إرث والدها. مكان بُني من لا شيء، وتحول إلى صرح محترم.

صرخت:

“هذه المسألة تتعلق بسمعة محاربي تشوشو! ومنذ متى أصبحت أنت صاحب القرار؟ لمجرد أنك قلت ننسى، لا يعني أننا نسينا.”

“لقد تجاوزت كل الحدود! من منحك الحق لتدخل دوجو والدي وتفعل ما تشاء؟!”

“لا حاجة لي به. جلبت سيفي الخاص.”

تقدّمت نحو رف الأسلحة الحقيقية، وسحبت سيف الـ”أوشي-غاتانا” من أعلاه.

أراد “تشانغ هنغ” أن يقول شيئًا، لكنها رفعت عينيها نحو “يامادا”، وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتسمت على وجه “يامادا” ابتسامة رضا، وقال:

أما استخدام السيوف الحقيقية، فيُعرّض الأرواح للخطر، خصوصًا عندما تكون مهارات الطرفين متقاربة. فخطأ واحد كفيل بكارثة.

“أتيت اليوم لأتعلّم فنكم، كوياما ميُوشين-ريو.”

لكن قبل أن يُكمل، قاطعه صوت:

لكن قبل أن يُكمل، قاطعه صوت:

“جميل! المعركة التي خضناها الليلة الماضية… هاجمتِني وأنا في حالة سُكر، وأهنْتِ محاربي تشوشو. واليوم، سنكمل القتال.”

“انتظر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت على وجه “يامادا” ابتسامة رضا، وقال:

تفاجأ الجميع في القاعة حين التفتوا ورأوا “تشانغ هنغ”.

شحب وجه الصبي تمامًا، وهرع ليختبئ خلف “أكاني” هربًا من نظرات “يامادا” المميتة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمامًا مثل “يامادا”، لم ينتبهوا لوجوده، وتساءلوا عن هوية هذا الرونين الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن أنهى جملته، حتى قهقه “تاكيوتشي” وقال بسخرية:

لكن “تاكاهاشي” و”ماتسوأو” ارتبكا بوضوح، وكأن ظهوره ذكّرهم بأمر مزعج. أما “تاكيوتشي”، فكان يحدّق فيه باهتمام.

صرخت:

لم يكن من السهل العثور على سكن مناسب في كيوتو، و”تشانغ هنغ” لم يكن يرغب بأن تُقتل مالكة البيت في اليوم الثاني لإقامته. من سيملك العقار بعدها؟!

ترجمة : RoronoaZ

اقترب من “أكاني” وهمس:

دخل الجميع القاعة الرئيسية.

“ألا ترين أنه يستفزّك؟ لا تقعي في فخه. أنت لست ندًا له.”

تقدّمت نحو رف الأسلحة الحقيقية، وسحبت سيف الـ”أوشي-غاتانا” من أعلاه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تُجبه “أكاني”، لكنها كانت تدرك الحقيقة.

اقترب من “أكاني” وهمس:

هي ابنة الدوجو، وتجيد قراءة الناس. وبعد قتال الأمس، عرفت أن “يامادا” أقوى منها. لكن ما فعله الآن تجاوز كل الحدود.

“همف! سأتفرغ لك لاحقًا!”

فالدوجو ليس مبنى فحسب، بل إرث والدها. مكان بُني من لا شيء، وتحول إلى صرح محترم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاشت “أكاني” مجده، وشهدت انحداره بعد رحيل والدها. تخلّى عنه المعلمون والطلاب واحدًا تلو الآخر.

“انتظر.”

تعلم أنها لن تتمكن من إدارته للأبد، لكنها لم تستطع إغلاقه. لجأت إلى تعليم الأطفال الفقراء مجانًا، وتقديم الطعام، مما رفع التكاليف. وحتى تخفف العبء، أجّرت جزءًا من الفناء.

لم يكن هناك من يواجه الأزمة سواها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والآن، بعد أن بدأت الأمور تتحسن، يأتي “يامادا” ليُعيدها إلى نقطة الصفر؟ مستحيل!

صرخت:

قد تكون هذه أضعف لحظات دوجو كوياما، والطلاب المتواجدون حديثو العهد، لم يخوضوا أي قتال حقيقي.

أراد “تشانغ هنغ” أن يقول شيئًا، لكنها رفعت عينيها نحو “يامادا”، وقالت:

لم يكن هناك من يواجه الأزمة سواها.

أما “أكاني”، فلم تُبدِ أي انفعال. فقد نشأت في الدوجو، واعتادت على مثل هذا النوع من التهديدات. لم تكلّف نفسها الرد، بل أشارت له بالدخول.

وكان عليها أن تنهض للمواجهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتسمت على وجه “يامادا” ابتسامة رضا، وقال:

أومأت برأسها لـ”تشانغ هنغ” وقالت:

“أنا مستعدة. تكرّم وأرني مهارتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شكرًا لك. أعلم تمامًا ما أنا مقبلة عليه.”

“همف! سأتفرغ لك لاحقًا!”

أراد “تشانغ هنغ” أن يقول شيئًا، لكنها رفعت عينيها نحو “يامادا”، وقالت:

لم يكن من السهل العثور على سكن مناسب في كيوتو، و”تشانغ هنغ” لم يكن يرغب بأن تُقتل مالكة البيت في اليوم الثاني لإقامته. من سيملك العقار بعدها؟!

“أنا مستعدة. تكرّم وأرني مهارتك.”

قال بتهديد:

______________________________________________

هزّت رأسها وقالت:

ترجمة : RoronoaZ

كان “يامادا” داهية كعادته. بادر بالكلام ليُلبس معركة الأمس طابع الغدر، ويجعل هزيمته نتيجةً لحالته لا لمهارة خصمه. ورغم المبالغة، لم يكن كلامه باطلًا تمامًا. فلو لم يكن ثملاً، لربما لم يخسر أمام “أكاني” التي استخدمت سيفًا خشبيًا فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شحب وجه الصبي تمامًا، وهرع ليختبئ خلف “أكاني” هربًا من نظرات “يامادا” المميتة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط