You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 539

الفصل 539: على نفس الدرب

لكن بعد ثوانٍ، أخرج “تشانغ هنغ” سيفين نيباليين من حقيبته.

قالت المرأة البيضاء: “لا ترفض عرضي فورًا. إذا كنت تهتم بها حقًا، فعليك أن تستمع لي وتبتعد عن هذه الحرب.”

قالت “جوستيتيا”: “لقد فهمتني خطأ. رغم أنني بدأت الحرب بين الاتحاد و’قوس النور’، إلا أنها كانت حتمية. هذا صراع مصالح بين طرفين. قائد ‘قوس النور’ رجل أعمال نموذجي ويتخذ دائمًا الخيار الأكثر عقلانية. أنتما تشتركان في كثير من الصفات. المدينة وصلت لحدودها مع وجود القوتين. لا مجال لطرف ثالث للتدخل. سواء اليوم أو غدًا، كان الصراع محتومًا.”

سألها “تشانغ هنغ” وعبس على جبينه: “لماذا؟”

قالت: “أنت رجل عادل. حقيقة أنك أطلقت النار قبل الحديث جعلتني أعي أنك تميل للوقوف مع العدل ما لم يؤثر ذلك على مصالحك. لا تؤمن بإيمان أو معتقدات أخرى في قلبك.”

أجابت: “أنا أُقدّر شجاعتك، ووقوفك إلى جانب أصدقائك. لكن للأسف، ليس كل شيء في هذا العالم يمكن مشاركته. أحيانًا يجب أن تتعلم أن تتحمل كل شيء بمفردك. هناك دروب مُخصّصة لشخص واحد فقط، وبعض المعارك يُفترض أن تُخاض منفردة. هذه معركتها، وليست معركتك.”

أضافت بجدية: “كما قلت سابقًا، هذه حربها، ولا علاقة لأي شخص آخر بها. في الحقيقة، أنا من أقنعت ‘قوس النور’ بالتصادم مع الاتحاد.”

سأل “تشانغ هنغ”: “من أي جانب أنتِ؟”

لكن بعد ثوانٍ، أخرج “تشانغ هنغ” سيفين نيباليين من حقيبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا سؤالًا يريد طرحه منذ زمن. قالت المرأة البيضاء إنه حتى لو قبلت “قوس النور” الهدنة، فهي لن تفعل. ظن “تشانغ هنغ” في البداية أن بينها وبين “شين شيشي” خلاف ما، لكن كلامها دل على عكس ذلك، فقد كانت تمتدحها. لكنها منعت “تشانغ هنغ” من الوصول إلى الشخص المختبئ في الفندق.

قال “تشانغ هنغ”: “هل تريدين أن تستسلم ‘شين شيشي’؟”

من الواضح أنها لا تريد انتهاء الحرب.

قال “تشانغ هنغ”: “ألا تعتقد أن طريقك متسلط؟ لماذا تهتم بكيفية اختيار الآخرين لطرقهم؟”

قالت المرأة البيضاء: “أنا لا أنتمي لأي طرف. لست من ‘قوس النور’ ولا من الاتحاد. أنا فقط أسير في طريقي الخاص.”

قالت المرأة البيضاء: “أنا لا أنتمي لأي طرف. لست من ‘قوس النور’ ولا من الاتحاد. أنا فقط أسير في طريقي الخاص.”

قال “تشانغ هنغ”: “ألا تعتقد أن طريقك متسلط؟ لماذا تهتم بكيفية اختيار الآخرين لطرقهم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّت “جوستيتيا” رأسها: “لا أريدها أن تعترف بالهزيمة. أريد أن أراها تقاتل من أجل العدالة في قلبها. حتى لو كانت قوتها ضعيفة وأملها ضئيل، فهذا لا يعني خسارتها للمعركة. العدالة لا تعني الانتصار. رغم إيماننا بأن النور سيأتي في النهاية، علينا أن نخوض الظلام قبله. هذا هو ظلامها وفجرها.”

ابتسمت المرأة البيضاء وقالت: “يمكنني تجاهل اختيارات الآخرين، لكن عليّ أن أهتم بذلك الطفل لأنها تسير على نفس طريقي.”

حملهما وقال: “لا أظن أن ‘شين شيشي’ تحتاجك لترتب لها طريقها. هي لا تسعى لموافقة أحد. أنت وهي لا تجمعكم أية مشتركات. هي ذات دم دافئ، وأنت زاحف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه: “أليس لك بشرية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

رغم أن حديثها كان غامضًا بعض الشيء، فهم “تشانغ هنغ” السبب.

صمت “تشانغ هنغ” لبرهة ثم وضع بندقيته CS5 جانبًا. اعتقدت “جوستيتيا” أنها أقنعته بالانسحاب من المعركة، فابتسمت.

سألها: “هل تختارين وكلاءك بهذه الطريقة؟”

الفصل 539: على نفس الدرب

ردّت المرأة البيضاء بهدوء: “ملاحظتك حادة، لكن للأسف أنت لا تسير على طريقي.”

سأل “تشانغ هنغ”: “من أي جانب أنتِ؟”

قالت: “أنت رجل عادل. حقيقة أنك أطلقت النار قبل الحديث جعلتني أعي أنك تميل للوقوف مع العدل ما لم يؤثر ذلك على مصالحك. لا تؤمن بإيمان أو معتقدات أخرى في قلبك.”

قال “تشانغ هنغ”: “فلماذا لا تؤجلونها لغد؟ حتى لو نما الاتحاد، وحتى لو لم يستطع قتال ‘قوس النور’، على الأقل لن ينهار بهذه السهولة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”: “عدالة؟ هل أنت ‘ثيميس’ أم ‘أستريا’؟ لا… أنت ‘جوستيتيا’!”

ردت “جوستيتيا”: “ما الجدوى؟ ‘قوس النور’ هم المنتصرون في النهاية، وعندها قد تكون الحرب قد دارت عدة مرات، آلاف اللاعبين سيكونون متورطين، وستتحول إلى حرب طويلة الأمد. المزيد سيصابون ويموتون، وسيسحب الكثيرون مثلك ليس لهم علاقة بالحرب. فلماذا لا تدع الاتحاد ينهار اليوم فقط؟”

أخيرًا حدد “تشانغ هنغ” هوية المرأة البيضاء.

قالت المرأة البيضاء: “أنا لا أنتمي لأي طرف. لست من ‘قوس النور’ ولا من الاتحاد. أنا فقط أسير في طريقي الخاص.”

عندما يتعلق الأمر بإلهة العدالة، يخطر في باله أولاً “ثيميس” إلهة العدالة في الميثولوجيا اليونانية القديمة، زوجة زيوس الثانية، التي تحافظ على نظام الأولمبوس. وعادة ما تصور بوجه جاد، تحمل ميزانًا وصولجانًا.

حملهما وقال: “لا أظن أن ‘شين شيشي’ تحتاجك لترتب لها طريقها. هي لا تسعى لموافقة أحد. أنت وهي لا تجمعكم أية مشتركات. هي ذات دم دافئ، وأنت زاحف.”

أما “أستريا” فكانت إلهة النجوم والنقاء، تحمل البرق والمشعل.

رغم أن حديثها كان غامضًا بعض الشيء، فهم “تشانغ هنغ” السبب.

أما أشهر إلهة عدالة فهي “جوستيتيا”، التي أنشأها الرومان القدماء بدمج كل آلهة العدالة اليونانية، تحمل سيفًا وميزانًا، وتكون معصوبة العينين لرمزية السعي للحقيقة دون تحيز. رغم أن المرأة البيضاء كانت تحمل فقط سيفًا ولم تكن معصوبة العينين، إلا أنها تميزت بين الكائنات الأخلاقية. وكان الأبيض يرمز لنقاء عدالتها واستقامتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه: “أليس لك بشرية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في عصر النهضة، كانت تماثيل “جوستيتيا” تزين غالبية المحاكم، ولا زالت كثير من المحاكم الأوروبية تحمل تماثيلها. لم يكن هناك قانوني لا يعرف اسمها، ما يدل على أن هذه المرأة مختلفة عن الآلهة الصغيرة التي كادت تنقرض مع الزمن. رغم قدمها، تُعد “جوستيتيا” من أقوى الآلهة، وتوازي قوتها فرسان نهاية العالم الأربعة.

ردّت المرأة البيضاء بهدوء: “ملاحظتك حادة، لكن للأسف أنت لا تسير على طريقي.”

لم يكن “تشانغ هنغ” متأكدًا إن كان يستطيع هزيمتها، وبدا له أن “شين شيشي” محظوظة بأن تكون محبوبة من إلهة العدالة. كما قالت “جوستيتيا”، قدر “شين شيشي” أن تسير في هذا الدرب، وكان من الواضح أنها تابعت أمرها منذ زمن. مثابرتها، وذكاؤها، وقوتها جعلتها الوكيلة المثالية لـ”جوستيتيا”.

ردت “جوستيتيا”: “ما الجدوى؟ ‘قوس النور’ هم المنتصرون في النهاية، وعندها قد تكون الحرب قد دارت عدة مرات، آلاف اللاعبين سيكونون متورطين، وستتحول إلى حرب طويلة الأمد. المزيد سيصابون ويموتون، وسيسحب الكثيرون مثلك ليس لهم علاقة بالحرب. فلماذا لا تدع الاتحاد ينهار اليوم فقط؟”

نظر “تشانغ هنغ” في عيني “جوستيتيا” وسألها: “طالما أنها وكيلتك، فلماذا توقفينني؟”

سألها: “هل تختارين وكلاءك بهذه الطريقة؟”

أجابت: “لكل إنسان بذرة عدل في قلبه، لكن من الصعب أن تنمو تلك البذرة إلى شجرة شامخة. التحديات والصعوبات هي أفضل غذاء لنمو البذرة. طريق النور قد يكون مليئًا بالأشواك. سأرى إن كانت تملك الشجاعة الكافية لتحمل معتقداتها.”

لكن بعد ثوانٍ، أخرج “تشانغ هنغ” سيفين نيباليين من حقيبته.

أضافت بجدية: “كما قلت سابقًا، هذه حربها، ولا علاقة لأي شخص آخر بها. في الحقيقة، أنا من أقنعت ‘قوس النور’ بالتصادم مع الاتحاد.”

سألها “تشانغ هنغ” وعبس على جبينه: “لماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز “تشانغ هنغ” رأسه مستنكرًا: “إذًا كل ما يحدث الآن هو اختبار لها؟ لهذا السبب لم تترددي في إشعال الحرب بين القوتين العظيمتين وجعل الأبرياء يدفعون الثمن بحياتهم؟! ما هذه العدالة؟”

سألها: “هل تختارين وكلاءك بهذه الطريقة؟”

قالت “جوستيتيا”: “لقد فهمتني خطأ. رغم أنني بدأت الحرب بين الاتحاد و’قوس النور’، إلا أنها كانت حتمية. هذا صراع مصالح بين طرفين. قائد ‘قوس النور’ رجل أعمال نموذجي ويتخذ دائمًا الخيار الأكثر عقلانية. أنتما تشتركان في كثير من الصفات. المدينة وصلت لحدودها مع وجود القوتين. لا مجال لطرف ثالث للتدخل. سواء اليوم أو غدًا، كان الصراع محتومًا.”

قال “تشانغ هنغ”: “هل تريدين أن تستسلم ‘شين شيشي’؟”

قال “تشانغ هنغ”: “فلماذا لا تؤجلونها لغد؟ حتى لو نما الاتحاد، وحتى لو لم يستطع قتال ‘قوس النور’، على الأقل لن ينهار بهذه السهولة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا سؤالًا يريد طرحه منذ زمن. قالت المرأة البيضاء إنه حتى لو قبلت “قوس النور” الهدنة، فهي لن تفعل. ظن “تشانغ هنغ” في البداية أن بينها وبين “شين شيشي” خلاف ما، لكن كلامها دل على عكس ذلك، فقد كانت تمتدحها. لكنها منعت “تشانغ هنغ” من الوصول إلى الشخص المختبئ في الفندق.

ردت “جوستيتيا”: “ما الجدوى؟ ‘قوس النور’ هم المنتصرون في النهاية، وعندها قد تكون الحرب قد دارت عدة مرات، آلاف اللاعبين سيكونون متورطين، وستتحول إلى حرب طويلة الأمد. المزيد سيصابون ويموتون، وسيسحب الكثيرون مثلك ليس لهم علاقة بالحرب. فلماذا لا تدع الاتحاد ينهار اليوم فقط؟”

سألها “تشانغ هنغ” وعبس على جبينه: “لماذا؟”

قال “تشانغ هنغ”: “هل تريدين أن تستسلم ‘شين شيشي’؟”

أما “أستريا” فكانت إلهة النجوم والنقاء، تحمل البرق والمشعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّت “جوستيتيا” رأسها: “لا أريدها أن تعترف بالهزيمة. أريد أن أراها تقاتل من أجل العدالة في قلبها. حتى لو كانت قوتها ضعيفة وأملها ضئيل، فهذا لا يعني خسارتها للمعركة. العدالة لا تعني الانتصار. رغم إيماننا بأن النور سيأتي في النهاية، علينا أن نخوض الظلام قبله. هذا هو ظلامها وفجرها.”

______________________________________________

صمت “تشانغ هنغ” لبرهة ثم وضع بندقيته CS5 جانبًا. اعتقدت “جوستيتيا” أنها أقنعته بالانسحاب من المعركة، فابتسمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه: “أليس لك بشرية؟”

لكن بعد ثوانٍ، أخرج “تشانغ هنغ” سيفين نيباليين من حقيبته.

أما أشهر إلهة عدالة فهي “جوستيتيا”، التي أنشأها الرومان القدماء بدمج كل آلهة العدالة اليونانية، تحمل سيفًا وميزانًا، وتكون معصوبة العينين لرمزية السعي للحقيقة دون تحيز. رغم أن المرأة البيضاء كانت تحمل فقط سيفًا ولم تكن معصوبة العينين، إلا أنها تميزت بين الكائنات الأخلاقية. وكان الأبيض يرمز لنقاء عدالتها واستقامتها.

حملهما وقال: “لا أظن أن ‘شين شيشي’ تحتاجك لترتب لها طريقها. هي لا تسعى لموافقة أحد. أنت وهي لا تجمعكم أية مشتركات. هي ذات دم دافئ، وأنت زاحف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “عدالة؟ هل أنت ‘ثيميس’ أم ‘أستريا’؟ لا… أنت ‘جوستيتيا’!”

______________________________________________

صمت “تشانغ هنغ” لبرهة ثم وضع بندقيته CS5 جانبًا. اعتقدت “جوستيتيا” أنها أقنعته بالانسحاب من المعركة، فابتسمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

ابتسمت المرأة البيضاء وقالت: “يمكنني تجاهل اختيارات الآخرين، لكن عليّ أن أهتم بذلك الطفل لأنها تسير على نفس طريقي.”

أما أشهر إلهة عدالة فهي “جوستيتيا”، التي أنشأها الرومان القدماء بدمج كل آلهة العدالة اليونانية، تحمل سيفًا وميزانًا، وتكون معصوبة العينين لرمزية السعي للحقيقة دون تحيز. رغم أن المرأة البيضاء كانت تحمل فقط سيفًا ولم تكن معصوبة العينين، إلا أنها تميزت بين الكائنات الأخلاقية. وكان الأبيض يرمز لنقاء عدالتها واستقامتها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط