الفصل 535: القتل واحدًا تلو الآخر
وعلم أنه قريب جدًا من الموت المؤكد، فخطا خطوة للخلف، تاركًا فقط مسافة بحجم قبضة بينه وبين الطريق المزدحم أسفل المبنى.
قال الرجل الضخم الذي يحمل المنشار الكهربائي بنفاد صبر:
“لقد تكلمتم كثيرًا، هل سنهاجمه الآن؟ هذا الغرور مبالغ فيه. دعوني أحاول قتاله أولًا!”
سقط الرجل الضخم حامل المنشار داخل مكتب أسفل السطح، وسقط “تشانغ هنغ” معه، فيما سقط الرجل الآخر في الحمام المجاور.
قبل أن يتمكن رفيقاه من الرد، خطا خطوة كبيرة متسرعًا نحو “تشانغ هنغ”. كان رفاقه يعرفون جيدًا طبيعته المتفجرة، وبعد سماع نبرته الحادة لم يمنعوه.
قال الرجل الذي تحدث مع “تشانغ هنغ”: “لكن لا تدمره. ما زالت لدي بعض الأسئلة.”
قال الرجل الذي تحدث مع “تشانغ هنغ”:
“لكن لا تدمره. ما زالت لدي بعض الأسئلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل ذو الجناحين المظلمين خلفه: “اللعبة انتهت، دعونا نطيح به معًا، هذا الرجل صعب المراس!”
ابتسم الرجل الضخم بابتسامة شريرة، وهو يفعل مفتاح التشغيل في مقبض المنشار. المنشار لم يكن موصولًا بالكهرباء، وسلكه كان ما زال متدليًا على الأرض. لكن، بشكل غريب، بدأ الجهاز يطن بعد لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، كان لابد من القضاء على العدو أمامه بسرعة.
كسر صوت الهمهمة الحادة صمت الليل، ثم رفع الرجل المنشار وضرب به نحو رأس “تشانغ هنغ”! لم يكن الهدف فقط تحطيم جمجمته، بل ربما تقطيعه إلى نصفين!
قال الرجل الضخم الذي يحمل المنشار الكهربائي بنفاد صبر: “لقد تكلمتم كثيرًا، هل سنهاجمه الآن؟ هذا الغرور مبالغ فيه. دعوني أحاول قتاله أولًا!”
لم يكن “تشانغ هنغ” ينوي صد الهجوم، فابتعد خطوة للخلف ليتفادى الضربة. في النهاية، سقط المنشار على الأرض، متسببًا في شرارات طائرة كثيرة، وحفر حفرة بعمق بضعة سنتيمترات في الخرسانة الصلبة.
وأما الرجل الذي عبث ببندقية “تشانغ هنغ” سابقًا، فاستخرج من جيبه ورق لعب.
ضحك الرجل الضخم بجنون وقال:
“لا تقلق، ستأتي فرصتك قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح أن “تشانغ هنغ” لم يحصل على فرص كثيرة لهزيمتهم مجتمعين.
لم تؤثر الضربة على عزيمته، وبقي ممسكًا بالمنشار بثبات، ثم رفعه وهاجم “تشانغ هنغ” مرة أخرى. تفادى “تشانغ هنغ” النصل الدوار بفرق ملليمترات قليلة، لكنه كان الآن على حافة السطح، وقد بدأ قدمه تتدلى خارج الحافة.
استدار بسرعة، وإذا بـ”تشانغ هنغ” قد تسلل من خلفه.
وعلم أنه قريب جدًا من الموت المؤكد، فخطا خطوة للخلف، تاركًا فقط مسافة بحجم قبضة بينه وبين الطريق المزدحم أسفل المبنى.
فُوجئ الطائر واصطدم بالأرض، وضرب رأسه بشدة حتى كاد يفقد الوعي.
كان المبنى الذي اختاره كموضع قنص يبلغ ارتفاعه خمسة عشر طابقًا، ولو سقط منه فلن ينجو.
أما الطائر، فكان يمتلك مهارة وحركة لتعويض سرعته.
لمع بريق الفرح في عيني الرجل الضخم، متوقعًا أن “تشانغ هنغ” سيقع ويسقط أو يُقطع إلى نصفين بالمنشار.
كما لو كان يتأرجح على حافة النجاة، فقد قفز “تشانغ هنغ” من السطح، وأمسك بحافة السطح في اللحظة الأخيرة، متأرجحًا بجسده ليعود إلى مكان آمن.
رفع المنشار مرة أخرى وهو يصرخ بحماسة:
“أتجرأ على التكبر كما تفعل الآن؟!”
نهض الرجل القوي بالمنشار، ووجد رفاقه قد اختفوا.
لكن المنشار أخطأ هدفه، و”تشانغ هنغ” -على غير المتوقع- اختفى كما لو في الهواء!
سقط الرجل الضخم حامل المنشار داخل مكتب أسفل السطح، وسقط “تشانغ هنغ” معه، فيما سقط الرجل الآخر في الحمام المجاور.
توقف الرجل الضخم مصدومًا، ومال إلى الخارج ينظر للأسفل.
قال الرجل الذي تحدث مع “تشانغ هنغ”: “لكن لا تدمره. ما زالت لدي بعض الأسئلة.”
فجأة، سمع صوتًا خلفه:
“هل تبحث عني؟”
استدار بسرعة، وإذا بـ”تشانغ هنغ” قد تسلل من خلفه.
استدار بسرعة، وإذا بـ”تشانغ هنغ” قد تسلل من خلفه.
تبادل رفاق الرجل النظرات مذهولين، ولم يصدقوا ما شهدوه.
لكن المنشار أخطأ هدفه، و”تشانغ هنغ” -على غير المتوقع- اختفى كما لو في الهواء!
كما لو كان يتأرجح على حافة النجاة، فقد قفز “تشانغ هنغ” من السطح، وأمسك بحافة السطح في اللحظة الأخيرة، متأرجحًا بجسده ليعود إلى مكان آمن.
وبما أن عدوًا واحدًا خارج المبنى، والآخر في الحمام المجاور، فقد انفصلوا رسميًا.
كانت حركته سريعة كالبرق، متخلّيًا عن فرصة الهروب.
كما لو كان يتأرجح على حافة النجاة، فقد قفز “تشانغ هنغ” من السطح، وأمسك بحافة السطح في اللحظة الأخيرة، متأرجحًا بجسده ليعود إلى مكان آمن.
قال الرجل ذو الجناحين المظلمين خلفه:
“اللعبة انتهت، دعونا نطيح به معًا، هذا الرجل صعب المراس!”
استدار بسرعة، وإذا بـ”تشانغ هنغ” قد تسلل من خلفه.
ردّ فعل “تشانغ هنغ” جعله أكثر حذرًا، ففرّش جناحيه على ظهره.
توقف الرجل الضخم مصدومًا، ومال إلى الخارج ينظر للأسفل.
وأما الرجل الذي عبث ببندقية “تشانغ هنغ” سابقًا، فاستخرج من جيبه ورق لعب.
أما الطائر، فكان يمتلك مهارة وحركة لتعويض سرعته.
لكن ما لم يتوقعوه هو أن أرضية السطح تحوّلت فجأة إلى بركة من السائل الأسود المتدفق!
لكن للأسف، لا يزال هناك أعداء يراقبون المعركة.
سقط الرجل الضخم حامل المنشار داخل مكتب أسفل السطح، وسقط “تشانغ هنغ” معه، فيما سقط الرجل الآخر في الحمام المجاور.
رفع المنشار مرة أخرى وهو يصرخ بحماسة: “أتجرأ على التكبر كما تفعل الآن؟!”
أما الرجل ذو الجناحين، فتمكن من الفرار لأنه يستطيع الطيران، لكن وجهه تغير تمامًا عندما أصابه شيء في ذهنه.
كانت نصف الثانية التي سقط فيها من السطح الفرصة الوحيدة ليختفي عن الأنظار.
هبط بسرعة من السماء، لكن البركة السوداء قد تحولت مرة أخرى إلى خرسانة مقواة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر صوت الهمهمة الحادة صمت الليل، ثم رفع الرجل المنشار وضرب به نحو رأس “تشانغ هنغ”! لم يكن الهدف فقط تحطيم جمجمته، بل ربما تقطيعه إلى نصفين!
فُوجئ الطائر واصطدم بالأرض، وضرب رأسه بشدة حتى كاد يفقد الوعي.
كانت حركته سريعة كالبرق، متخلّيًا عن فرصة الهروب.
(الاسم: الجدار الشرير)
(الدرجة: D)
(الوظيفة: إعادة تشكيل هيكل الجدار. يسمح للمستخدم بتحويل الجدار من الحالة الصلبة إلى السائلة. الاستخدامات المتبقية: 0)
ابتسم الرجل الضخم بابتسامة شريرة، وهو يفعل مفتاح التشغيل في مقبض المنشار. المنشار لم يكن موصولًا بالكهرباء، وسلكه كان ما زال متدليًا على الأرض. لكن، بشكل غريب، بدأ الجهاز يطن بعد لحظات.
منذ وصول الثلاثة إلى السطح معًا، كان “تشانغ هنغ” ينتظر الفرصة لتفريقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كسر صوت الهمهمة الحادة صمت الليل، ثم رفع الرجل المنشار وضرب به نحو رأس “تشانغ هنغ”! لم يكن الهدف فقط تحطيم جمجمته، بل ربما تقطيعه إلى نصفين!
وحتى كلام الرجل الذي عبث ببندقيته لم يكن خاطئًا، فـ”قوس النور” شكّل هذا الفريق خصيصًا للتعامل معه.
تبادل رفاق الرجل النظرات مذهولين، ولم يصدقوا ما شهدوه.
وبما أن أحدهم يستطيع تعطيل السلاح الناري، فقد اضطر “تشانغ هنغ” إلى القتال عن قرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل ذو الجناحين المظلمين خلفه: “اللعبة انتهت، دعونا نطيح به معًا، هذا الرجل صعب المراس!”
الرجل القوي بالمنشار كان موجودًا بالضبط لهذا الموقف، فسلاحه القوي وقوته البدنية مناسبان للقتال المباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع صوتًا خلفه: “هل تبحث عني؟”
أما الطائر، فكان يمتلك مهارة وحركة لتعويض سرعته.
وأما الرجل الذي عبث ببندقية “تشانغ هنغ” سابقًا، فاستخرج من جيبه ورق لعب.
بعبارة أخرى، كانوا يكملون بعضهم البعض تمامًا.
لم يرد “تشانغ هنغ”، بل أخرج سيفين نيباليين من حقيبته.
صحيح أن “تشانغ هنغ” لم يحصل على فرص كثيرة لهزيمتهم مجتمعين.
الرجل القوي بالمنشار كان موجودًا بالضبط لهذا الموقف، فسلاحه القوي وقوته البدنية مناسبان للقتال المباشر.
لكن الوضع اختلف عندما تفرقوا.
الفصل 535: القتل واحدًا تلو الآخر
تعمّد “تشانغ هنغ” الانسحاب إلى جانب المنصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح أن “تشانغ هنغ” لم يحصل على فرص كثيرة لهزيمتهم مجتمعين.
وبينما كان الرجل القوي بالمنشار عدوانيًا جدًا، كان بإمكان “تشانغ هنغ” تفادي هجماته بسهولة بفضل تدريباته من مهمة “الشراع الأسود”.
ردّ فعل “تشانغ هنغ” جعله أكثر حذرًا، ففرّش جناحيه على ظهره.
لكن للأسف، لا يزال هناك أعداء يراقبون المعركة.
كانت حركته سريعة كالبرق، متخلّيًا عن فرصة الهروب.
كان عليه أن ينتظر التوقيت المثالي لاستخدام الجدار الشرير من حقيبته.
ردّ فعل “تشانغ هنغ” جعله أكثر حذرًا، ففرّش جناحيه على ظهره.
كانت نصف الثانية التي سقط فيها من السطح الفرصة الوحيدة ليختفي عن الأنظار.
فُوجئ الطائر واصطدم بالأرض، وضرب رأسه بشدة حتى كاد يفقد الوعي.
وبما أن عدوًا واحدًا خارج المبنى، والآخر في الحمام المجاور، فقد انفصلوا رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع صوتًا خلفه: “هل تبحث عني؟”
لذا كان على “تشانغ هنغ” أن يتعامل مع الرجل القوي بالمنشار فقط.
وعلم أنه قريب جدًا من الموت المؤكد، فخطا خطوة للخلف، تاركًا فقط مسافة بحجم قبضة بينه وبين الطريق المزدحم أسفل المبنى.
لكن الوقت كان محدودًا، فالعدو في الحمام سيكسر الباب خلال دقيقتين، والطائر سيجد نافذة لدخول المبنى.
لكن الوقت كان محدودًا، فالعدو في الحمام سيكسر الباب خلال دقيقتين، والطائر سيجد نافذة لدخول المبنى.
لذلك، كان لابد من القضاء على العدو أمامه بسرعة.
وأما الرجل الذي عبث ببندقية “تشانغ هنغ” سابقًا، فاستخرج من جيبه ورق لعب.
نهض الرجل القوي بالمنشار، ووجد رفاقه قد اختفوا.
قال الرجل الضخم الذي يحمل المنشار الكهربائي بنفاد صبر: “لقد تكلمتم كثيرًا، هل سنهاجمه الآن؟ هذا الغرور مبالغ فيه. دعوني أحاول قتاله أولًا!”
لم يشعر بالخوف، بل فرح.
هبط بسرعة من السماء، لكن البركة السوداء قد تحولت مرة أخرى إلى خرسانة مقواة.
رفع المنشار من على الأرض وزفر ببرود:
“يمكنك فقط تفادي هجماتي، لكن هذه المرة لا مكان تختبئ فيه!”
وبما أن أحدهم يستطيع تعطيل السلاح الناري، فقد اضطر “تشانغ هنغ” إلى القتال عن قرب.
لم يرد “تشانغ هنغ”، بل أخرج سيفين نيباليين من حقيبته.
لم يكن “تشانغ هنغ” ينوي صد الهجوم، فابتعد خطوة للخلف ليتفادى الضربة. في النهاية، سقط المنشار على الأرض، متسببًا في شرارات طائرة كثيرة، وحفر حفرة بعمق بضعة سنتيمترات في الخرسانة الصلبة.
نظرًا لأن مفاوضاته مع “سكارليت” لم تُختتم بعد، اضطر لشراء هذه الأسلحة لقتاله الليلة.
قبل أن يتمكن رفيقاه من الرد، خطا خطوة كبيرة متسرعًا نحو “تشانغ هنغ”. كان رفاقه يعرفون جيدًا طبيعته المتفجرة، وبعد سماع نبرته الحادة لم يمنعوه.
طلبها من “ميس بارتندر” مع بندقية CS5، وعلى الرغم من أن هذه السيوف ليست من أدوات اللعبة، إلا أنها كافية للحالة الراهنة.
فُوجئ الطائر واصطدم بالأرض، وضرب رأسه بشدة حتى كاد يفقد الوعي.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، سمع صوتًا خلفه: “هل تبحث عني؟”
ترجمة : RoronoaZ
هبط بسرعة من السماء، لكن البركة السوداء قد تحولت مرة أخرى إلى خرسانة مقواة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، كان لابد من القضاء على العدو أمامه بسرعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
