You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 532

الفصل 532: عمود الحلاق

لكن فجأة، دوّى صوتٌ غريب في أذان الجميع:

واصل “لي باي” الركض دون أن يلتفت خلفه. وبما أنه كان على دراية جيدة بتضاريس المنطقة، استطاع أن يُضلّل خصومه بسهولة. لكن رغم سرعته، لم يتمكّن من التخلص من البومة المزعجة التي كانت تحلّق فوق رأسه.

“أنا من قسم التحليل الاستراتيجي في قوس النور. قضيت الشهر الماضي كله أدرسك أنتِ تحديدًا.”

كانت تلك البومة تلتصق به كما لو كانت قطعة حلوى لزجة. لقد تحوّلت إلى نظام ملاحة مكسوّ بالريش لخصومه، ولم تكن تنوي الابتعاد عنه مهما حاول إخافتها أو طردها. وبالطبع، كانت تحافظ على مسافة آمنة منها، مما زاد من صعوبة الموقف. ولسوء الحظ، لم يكن بحوزة “لي باي” أي سلاح بعيد المدى. كل ما استطاع فعله هو مواصلة الفرار في خزي، وفي بعض الأحيان، اضطر إلى اقتحام منازل الآخرين.

قالت “شن شيشي” بجدية:

“لي باي” وأعداؤه كانوا يشتركون في هدف واحد: ألا يلفتوا انتباه السكان في هذه المنطقة السكنية. لذا، كان يختار المنازل التي لم يعد أصحابها من العمل بعد.

الرجل الذي ضربه لم يكن في عجلة من أمره. ولوّح لرفاقه الذين همّوا بالانقضاض على “لي باي”، ليوقفهم قائلاً:

أُعجب الرجل الملتحي بلياقة “لي باي” البدنية. فبعد ربع ساعة من الركض المتواصل، كان “لي باي” يتصبب عرقًا، لكنه لم يُبدِ أي بوادر تعب. كان من المؤسف أنه لاعب… لو لم يكن كذلك، لكان ينبغي عليه تجربة رياضة الماراثون، وربما كان ليحظى بفرصة تمثيل بلاده في الأولمبياد بعد قليل من التدريب.

ثم أضاف وهو يتألم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرسلت نقابة “قوس النور” أكثر من فرقتين لمطاردتهما الليلة. إحداها لم تكن بهذه اللباقة. وبينما كان “لي باي” يركض، بقي يتابع من خلفه خصومه، لكنه فجأة فوجئ بمضرب جولف يخرج من خلف جدار أمامه، ليضرب ساقه اليمنى مباشرة.

أُعجب الرجل الملتحي بلياقة “لي باي” البدنية. فبعد ربع ساعة من الركض المتواصل، كان “لي باي” يتصبب عرقًا، لكنه لم يُبدِ أي بوادر تعب. كان من المؤسف أنه لاعب… لو لم يكن كذلك، لكان ينبغي عليه تجربة رياضة الماراثون، وربما كان ليحظى بفرصة تمثيل بلاده في الأولمبياد بعد قليل من التدريب.

شعر “لي باي” بألمٍ حاد في ربلة ساقه، وكأن العظام في الداخل قد تحطّمت. لكن رغم الألم الرهيب، تحمّله بصمت، وعضّ على أسنانه دون أن ينبس بكلمة.

الفصل 532: عمود الحلاق

واصل الركض مستندًا إلى ساقه الأخرى.

______________________________________________

الرجل الذي ضربه لم يكن في عجلة من أمره. ولوّح لرفاقه الذين همّوا بالانقضاض على “لي باي”، ليوقفهم قائلاً:

كان صوت امرأة، في نفس عمر “شن شيشي” تقريبًا، ترتدي ملابس رياضية، وتبدو وكأنها خرجت للركض الليلي.

“اركض! تابع الركض… ألم تكن تجيد الهروب؟ صحيح أننا طُلِب منا القبض عليك حيًا، لكن طالما أنك ما زلت تتنفس، يمكننا أن نفعل بك ما نشاء. هل ظننت أنك تستطيع قتل رجالنا وإخفاء القاتل؟ ستدفع الثمن، لا تقلق…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا… كما توقّعنا تمامًا، لستِ من النوع الذي ينتظر الموت بصمت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأثناء حديثه، فكّ ربطة عنقه، وسار باتجاه “لي باي” وهو يلوّح بمضرب الجولف في يده. كان “لي باي”، الذي يركض أمامه، قد تعثّر وسقط على الأرض. لكنه لم ينطق بكلمة، وبدأ يزحف بصمت نحو محل حلاقة مغلق قريب منه.

“إذًا الهجوم الليلة كان مخططًا له مسبقًا؟! هل كنتم تستعدون لهذا منذ شهر؟!”

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

ثم نظرت إلى “شن شيشي”، وارتسمت ابتسامة خفيفة على وجهها بعد لحظات.

قال بقلق:

كان عمود الحلاقة الدوّار أمام المحل يبدو كعنصر من عناصر اللعبة. وما إن يُلقي المرء نظرة عليه، حتى يُصاب بالشلل التام.

“لا نُضف المزيد من التعقيد على الوضع… فقط أمسِكوا به وسلموه.”

“خطأ يا أختي الصغيرة. قلت إننا توقّعنا كل تحركاتكم. ولهذا السبب أرسلناهم إليكم لتأسرونهم.”

لكن الرجل الأنيق رد ساخرًا:

ثم أضافت بابتسامة أوسع:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا داعي للعجلة… يجب أن نستمتع قليلاً بعد كل هذا الجهد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسلت نقابة “قوس النور” أكثر من فرقتين لمطاردتهما الليلة. إحداها لم تكن بهذه اللباقة. وبينما كان “لي باي” يركض، بقي يتابع من خلفه خصومه، لكنه فجأة فوجئ بمضرب جولف يخرج من خلف جدار أمامه، ليضرب ساقه اليمنى مباشرة.

ثم لوّح بمضربه مرّتين، لكنه لاحظ أن “لي باي” قد توقّف عن الزحف. كان يتكئ على باب محل الحلاقة المغلق، ويحدّق فيه ببرود.

رمقتها “شياو بينغ” بنظرة ازدراء، ثم تجاهلت سؤاله وأعادت بصرها إلى “شن شيشي”.

شعر الرجل الملتحي فجأة بقلق غريب، فسحب مسدسه من خصره بسرعة. لكنه لم يتمكن من إخراجه بالكامل، إذ تجمّد جسده في مكانه. كان وعيه لا يزال يعمل، وفهم على الفور ما حصل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

كان عمود الحلاقة الدوّار أمام المحل يبدو كعنصر من عناصر اللعبة. وما إن يُلقي المرء نظرة عليه، حتى يُصاب بالشلل التام.

كان صوت امرأة، في نفس عمر “شن شيشي” تقريبًا، ترتدي ملابس رياضية، وتبدو وكأنها خرجت للركض الليلي.

ولو أن شخصًا واحدًا فقط حذّر الآخرين من النظر إليه، لربما تمكنوا من إنقاذ أنفسهم.

الرجل الذي ضربه لم يكن في عجلة من أمره. ولوّح لرفاقه الذين همّوا بالانقضاض على “لي باي”، ليوقفهم قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بحلول الوقت الذي أدركوا فيه الأمر، كان الأوان قد فات.

ثم أضافت بابتسامة أوسع:

تجمّد الجميع، عاجزين حتى عن فتح أفواههم.

شعر الرجل الملتحي فجأة بقلق غريب، فسحب مسدسه من خصره بسرعة. لكنه لم يتمكن من إخراجه بالكامل، إذ تجمّد جسده في مكانه. كان وعيه لا يزال يعمل، وفهم على الفور ما حصل.

أربعة وعشرون شخصًا ظلّوا واقفين كتماثيل حجرية.

“يمكنك مناداتي بـ’شياو بينغ’… رغم أنني أكره هذا الاسم، إلا أن كل أولئك الحثالة من النقابات ينادونني به على أي حال، لذلك لا فرق عندي.”

في تلك اللحظة، خرجت “الأرنب” و”شن شيشي” من محل الحلاقة.

“لا بأس… كان عليّ أن أدعه يضربني. لو توقفت فجأة، لربما شكّوا بشيء، ولم يكونوا ليسقطوا في هذا الفخ.”

ركضت “الأرنب” نحو “لي باي” وقالت:

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يا لك من مجنون! هل أنت بخير؟”

______________________________________________

رغم الألم الشديد، تمكّن “لي باي” من الابتسام ابتسامة شاحبة، وقال:

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

“لا بأس… كان عليّ أن أدعه يضربني. لو توقفت فجأة، لربما شكّوا بشيء، ولم يكونوا ليسقطوا في هذا الفخ.”

ثم أضاف وهو يتألم:

أومأت “شن شيشي” برأسها وقالت:

رمقتها “شياو بينغ” بنظرة ازدراء، ثم تجاهلت سؤاله وأعادت بصرها إلى “شن شيشي”.

“تماسك… سأطلب من ‘الرجل بلا وجه’ و’العجوز كاي’ أن يأتوا بالسيارة. سنأخذك إلى المستشفى فورًا.”

خلعت سماعات الأذن، ووضعتها في جيبها، وكأنها لا ترى أن رفاقها قد تم شلّهم هناك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن “لي باي” أصر:

قال بقلق:

“لا داعي، إنها مجرد كسر… لن أموت بسببه.”

كان صوت امرأة، في نفس عمر “شن شيشي” تقريبًا، ترتدي ملابس رياضية، وتبدو وكأنها خرجت للركض الليلي.

ثم أضاف وهو يتألم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للعجلة… يجب أن نستمتع قليلاً بعد كل هذا الجهد.”

“لقد أمسكنا بعدد كبير منهم أخيرًا، ومن المفترض أن اثنين منهم على الأقل من القيادات الثانوية. الرجل الذي يحمل مضرب الجولف، والملتحي ذاك، كلاهما قياديان. دعينا نستخدمهما كورقة ضغط في مفاوضاتنا مع قوس النور.”

رمقتها “شياو بينغ” بنظرة ازدراء، ثم تجاهلت سؤاله وأعادت بصرها إلى “شن شيشي”.

لكن فجأة، دوّى صوتٌ غريب في أذان الجميع:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخشى أن هذه الأوراق… ليست كافية للتفاوض معنا.”

واصل الركض مستندًا إلى ساقه الأخرى.

كان صوت امرأة، في نفس عمر “شن شيشي” تقريبًا، ترتدي ملابس رياضية، وتبدو وكأنها خرجت للركض الليلي.

لكن الرجل الأنيق رد ساخرًا:

خلعت سماعات الأذن، ووضعتها في جيبها، وكأنها لا ترى أن رفاقها قد تم شلّهم هناك.

كانت تلك البومة تلتصق به كما لو كانت قطعة حلوى لزجة. لقد تحوّلت إلى نظام ملاحة مكسوّ بالريش لخصومه، ولم تكن تنوي الابتعاد عنه مهما حاول إخافتها أو طردها. وبالطبع، كانت تحافظ على مسافة آمنة منها، مما زاد من صعوبة الموقف. ولسوء الحظ، لم يكن بحوزة “لي باي” أي سلاح بعيد المدى. كل ما استطاع فعله هو مواصلة الفرار في خزي، وفي بعض الأحيان، اضطر إلى اقتحام منازل الآخرين.

ثم نظرت إلى “شن شيشي”، وارتسمت ابتسامة خفيفة على وجهها بعد لحظات.

هزّت “شياو بينغ” رأسها وقالت:

قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شن شيشي” بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جيد جدًا… كما توقّعنا تمامًا، لستِ من النوع الذي ينتظر الموت بصمت.”

قالت “شن شيشي” بجدية:

قالت “شن شيشي” بجدية:

هزّت “شياو بينغ” رأسها وقالت:

“ومن تكونين؟”

في تلك اللحظة، خرجت “الأرنب” و”شن شيشي” من محل الحلاقة.

أجابت:

صاح “لي باي”:

“يمكنك مناداتي بـ’شياو بينغ’… رغم أنني أكره هذا الاسم، إلا أن كل أولئك الحثالة من النقابات ينادونني به على أي حال، لذلك لا فرق عندي.”

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تابعت بنبرة فيها شيء من التفاخر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للعجلة… يجب أن نستمتع قليلاً بعد كل هذا الجهد.”

“أنا من قسم التحليل الاستراتيجي في قوس النور. قضيت الشهر الماضي كله أدرسك أنتِ تحديدًا.”

قال بقلق:

صاح “لي باي”:

رمقتها “شياو بينغ” بنظرة ازدراء، ثم تجاهلت سؤاله وأعادت بصرها إلى “شن شيشي”.

“إذًا الهجوم الليلة كان مخططًا له مسبقًا؟! هل كنتم تستعدون لهذا منذ شهر؟!”

قال بقلق:

رمقتها “شياو بينغ” بنظرة ازدراء، ثم تجاهلت سؤاله وأعادت بصرها إلى “شن شيشي”.

“لقد أمسكنا بعدد كبير منهم أخيرًا، ومن المفترض أن اثنين منهم على الأقل من القيادات الثانوية. الرجل الذي يحمل مضرب الجولف، والملتحي ذاك، كلاهما قياديان. دعينا نستخدمهما كورقة ضغط في مفاوضاتنا مع قوس النور.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “شن شيشي” بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شياو بينغ” بابتسامة:

“وماذا عرفتِ عني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للعجلة… يجب أن نستمتع قليلاً بعد كل هذا الجهد.”

أجابت “شياو بينغ” وهي تُطلق أصابعها:

في تلك اللحظة، خرجت “الأرنب” و”شن شيشي” من محل الحلاقة.

“كل شيء تقريبًا… درست شخصيتك، برجك، علاقاتك، أسلوبك في اتخاذ القرارات، قيمك، نظرتك للحياة، وحتى تفضيلاتك في اختيار الشريك. لذا، مهما فعلتِ… لن يُفاجئني شيء.”

لكن فجأة، دوّى صوتٌ غريب في أذان الجميع:

صاحت “الأرنب” بغضب، وقد ثار غضبها بعد إصابة “لي باي”:

واصل “لي باي” الركض دون أن يلتفت خلفه. وبما أنه كان على دراية جيدة بتضاريس المنطقة، استطاع أن يُضلّل خصومه بسهولة. لكن رغم سرعته، لم يتمكّن من التخلص من البومة المزعجة التي كانت تحلّق فوق رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كل هذا الهراء، ومع ذلك هزمنا العديد من رجالكم!”

أومأت “شن شيشي” برأسها وقالت:

هزّت “شياو بينغ” رأسها وقالت:

أومأت “شن شيشي” برأسها وقالت:

“خطأ يا أختي الصغيرة. قلت إننا توقّعنا كل تحركاتكم. ولهذا السبب أرسلناهم إليكم لتأسرونهم.”

أُعجب الرجل الملتحي بلياقة “لي باي” البدنية. فبعد ربع ساعة من الركض المتواصل، كان “لي باي” يتصبب عرقًا، لكنه لم يُبدِ أي بوادر تعب. كان من المؤسف أنه لاعب… لو لم يكن كذلك، لكان ينبغي عليه تجربة رياضة الماراثون، وربما كان ليحظى بفرصة تمثيل بلاده في الأولمبياد بعد قليل من التدريب.

لو كان الرجل الملتحي قادرًا على الحديث، لكان قد أطلق سيلاً من الشتائم على الفور.

ثم أضاف وهو يتألم:

لكن وجه “شن شيشي” تغيّر فجأة… وكأنها فهمت شيئًا.

الرجل الذي ضربه لم يكن في عجلة من أمره. ولوّح لرفاقه الذين همّوا بالانقضاض على “لي باي”، ليوقفهم قائلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “شياو بينغ” بابتسامة:

قالت:

“نعم، بالضبط. أنا أتحدث عن اثنين من رفاقك، الذين كلفتموهم بمرافقة أهدافنا. كبار النقابة يريدون منا اعتقال بعض منكم لإجباركم على تسليم القتلة الأربعة. أما أنا… فأُفضّل أن نأخذكم جميعًا دفعة واحدة. لا أريد أية مفاجآت غير محسوبة.”

واصل الركض مستندًا إلى ساقه الأخرى.

ثم أضافت بابتسامة أوسع:

خلعت سماعات الأذن، ووضعتها في جيبها، وكأنها لا ترى أن رفاقها قد تم شلّهم هناك.

“وأشكركم على المساعدة… بعد أن أسرتم رجالنا، استدعيتم باقي الفريق للانضمام إليكم، وهذا ما ساعدني على تحديد موقعكم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد جدًا… كما توقّعنا تمامًا، لستِ من النوع الذي ينتظر الموت بصمت.”

______________________________________________

الفصل 532: عمود الحلاق

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

في تلك اللحظة، وصلت فرق الهجوم التابعة للرجل الملتحي، الذي عبس ما إن رأى المشهد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط