You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 527

الفصل 527: المرحلة القادمة من اللعبة

فأجابته:

هذه المرة، وجدت “السيف القرمزي” نفسها عاجزة عن الرد.

“هذه حالات نادرة، لكنها حدثت من قبل. فحتى لوحة النظام نفسها تم اختراقها ذات مرة في مركز المزادات، لذا لا أستغرب ما حدث معك. ربما يمكنك أن تخبرني كيف حصلت على هذا القلم؟ قد أتمكن من مساعدتك في معرفة السبب.”

فكما قالت هي بنفسها، فإن عرض الألف نقطة كان بالفعل عرضًا سخيًا للغاية. من المعروف أن نصف كاتانا لا يكاد يكون قابلًا للاستخدام، وحتى لو رفض “تشانغ هنغ” بيع نصفه، لم يكن بيع الجزء الذي تمتلكه هي مشكلة بحد ذاتها. لكن إن لم تكن “حرب الوكالة” وشيكة الوقوع، لربما كانت قد قبلت عرض “تشانغ هنغ” بالفعل.

وحتى الآن، لا تفهم كيف خسر “السيد كوفي” أمامه. لكن هناك أمر واحد مؤكد — “تشانغ هنغ” يمتلك قوة مرعبة. لذا، أيًا كانت الخطة، فلن تستعيد النصف الآخر من السيف إلا عبر صفقة.

أما الآن… فقد بدا أنها غير مستعدة لبيع نصفها له. وكان “تشانغ هنغ” قد أوضح صراحةً أنه لا يرغب في بيع نصفه لأنه هو أيضًا يفتقر إلى سلاح قطع جيد، ويبدو أن النقاط في اللعبة ليست ما يشغله حاليًا.

فأجابته:

ترددت “السيف القرمزي” لمدة نصف دقيقة، ثم ردّت أخيرًا:

[من أين تعلمت فنون السيف؟ وعلى يد من؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[سأفكر بالأمر.]

ولم تكتب شيئًا بعدها.

[حسنًا.] ردّ “تشانغ هنغ” بأدب، دون أن يضغط عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأفكر بالأمر.]

لكن “السيف القرمزي” لم تستطع كبح فضولها، وسألته في نهاية المحادثة:

وحتى الآن، لا تفهم كيف خسر “السيد كوفي” أمامه. لكن هناك أمر واحد مؤكد — “تشانغ هنغ” يمتلك قوة مرعبة. لذا، أيًا كانت الخطة، فلن تستعيد النصف الآخر من السيف إلا عبر صفقة.

[من أين تعلمت فنون السيف؟ وعلى يد من؟]

هذه المرة، وجدت “السيف القرمزي” نفسها عاجزة عن الرد.

لكن هذه المرة، امتنع “تشانغ هنغ” عن الرد، وكان واضحًا من أسلوبه أنه لا يرغب بالإجابة على هذا السؤال. حينها، أدركت “السيف القرمزي” أنها قد تجاوزت الحد قليلاً. وبعد فترة قصيرة، ظهر تنبيه في الزاوية العلوية اليمنى من الشاشة بأن “زحل-5” قد غادر غرفة الدردشة.

وكعادته بعد كل مهمة، أخذ القلم الذي حصل عليه في نهاية المهمة السابعة، وذهب إلى نادلة الحانة لتحديد ماهيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهكذا، انتهت المحادثة الأولى بينهما.

“نعم، مرحلة التصفيات أوشكت على الانتهاء. وما إن تُعلن القائمة، ستبدأ المباراة الرئيسية. ستكون المرحلة التالية مشوّقة بحق! ويبدو أنك قد حصلت بالفعل على تذكرتك للمشاركة. أتمنى لك الحظ!”

أغلقت “السيف القرمزي” جهاز الـSurface الخاص بها، وزفرت بارتياح. فـ”زحل-5″ لم يكن مهووسًا أو متهورًا مثل “السيد كوفي”، بل على العكس، بدا لها عقلانيًا للغاية، وكان التواصل معه سلسًا. لكن بمجرد أن يتخذ قرارًا، يصبح تغييره شبه مستحيل. ومن هذا الموقف، أدركت “السيف القرمزي” أيضًا أن “تشانغ هنغ” لا يهتم بالنقاط.

“نعم، مرحلة التصفيات أوشكت على الانتهاء. وما إن تُعلن القائمة، ستبدأ المباراة الرئيسية. ستكون المرحلة التالية مشوّقة بحق! ويبدو أنك قد حصلت بالفعل على تذكرتك للمشاركة. أتمنى لك الحظ!”

أما هي، فقد استنفدت كل ما لديها تقريبًا لتجميع ألف نقطة. إذ إنها خسرت في مهمة “المُبلّغ”، مما اضطرها إلى دفع 800 نقطة لشراء بطاقة إعفاء من الفشل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك الأثناء، كان “تشانغ هنغ” جالسًا في قاعة المحاضرات، يحضر درسًا في مادة “الثقافة والتاريخ الغربي”، وهي إحدى المواد الاختيارية التي سجّل فيها هذا الفصل الدراسي.

لو كان الأمر بيدها، لما ترددت في استخدام وسائل أخرى لاستعادة الجزء العلوي من الكاتانا، خاصة أن “تشانغ هنغ” أخذها دون إذن. وحتى حين قاتلته بنفسها، لم تستطع التفوق عليه. ورغم أنها كانت تحتقر “السيد كوفي”، فإنها لم تستطع إنكار قوته الهائلة، التي تكاد تُضاهي قوة آلية قتالية تعمل بالطاقة النووية.

توقف “تشانغ هنغ” لحظة، ثم سألها:

وحتى الآن، لا تفهم كيف خسر “السيد كوفي” أمامه. لكن هناك أمر واحد مؤكد — “تشانغ هنغ” يمتلك قوة مرعبة. لذا، أيًا كانت الخطة، فلن تستعيد النصف الآخر من السيف إلا عبر صفقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنهم اختيار الطرف الذي يرغبون في دعمه. بإمكانهم الانضمام إلى الوكلاء، أو أن يصبحوا رسلًا للآلهة. فالحروب لا تبدأ من شخص واحد. وطبعًا، إن كنت قويًا بما يكفي لتقضي على الجميع، سأكون أول من يصفق لك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفي تلك الأثناء، كان “تشانغ هنغ” جالسًا في قاعة المحاضرات، يحضر درسًا في مادة “الثقافة والتاريخ الغربي”، وهي إحدى المواد الاختيارية التي سجّل فيها هذا الفصل الدراسي.

[من أين تعلمت فنون السيف؟ وعلى يد من؟]

لقد اختار مقررات هذا الفصل بعناية. فبالإضافة إلى المواد التي تهمه شخصيًا، تعمّد اختيار مقررات قد تفيده في اللعبة، بما في ذلك “الفرنسية الابتدائية”، رغم أنها بدت لغة معقدة للغاية.

وأضافت:

وبفضل هذا التوجه، جمع عددًا كبيرًا من الساعات المعتمدة خلال الفصل، وكان لديه الكثير من الوقت الحر، دون أن ننسى الساعات الإضافية الـ24 التي يحصل عليها يوميًا.

بقي شهر تقريبًا على بداية “حرب الوكالة”، ولم يكن “تشانغ هنغ” في عجلة من أمره. وكان يبدو أن “فان مينان” منشغلة بأمر بالغ الأهمية. وعند التفكير في القوة التي تدعمها من الخلف، أدرك أن شخصًا ما على الأرجح على وشك أن يلقى مصيرًا مأساويًا.

وكعادته بعد كل مهمة، أخذ القلم الذي حصل عليه في نهاية المهمة السابعة، وذهب إلى نادلة الحانة لتحديد ماهيته.

وكعادته بعد كل مهمة، أخذ القلم الذي حصل عليه في نهاية المهمة السابعة، وذهب إلى نادلة الحانة لتحديد ماهيته.

لكن هذه المرة، جاءت النتائج غير متوقعة. فلأول مرة، تعذّر على نقاط اللعبة تحديد ماهية العنصر، مما دفع نادلة الحانة إلى إعادة 4 نقاط له، مع نصيحة مجانية.

لو كان الأمر بيدها، لما ترددت في استخدام وسائل أخرى لاستعادة الجزء العلوي من الكاتانا، خاصة أن “تشانغ هنغ” أخذها دون إذن. وحتى حين قاتلته بنفسها، لم تستطع التفوق عليه. ورغم أنها كانت تحتقر “السيد كوفي”، فإنها لم تستطع إنكار قوته الهائلة، التي تكاد تُضاهي قوة آلية قتالية تعمل بالطاقة النووية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنهم اختيار الطرف الذي يرغبون في دعمه. بإمكانهم الانضمام إلى الوكلاء، أو أن يصبحوا رسلًا للآلهة. فالحروب لا تبدأ من شخص واحد. وطبعًا، إن كنت قويًا بما يكفي لتقضي على الجميع، سأكون أول من يصفق لك.”

“هذه حالات نادرة، لكنها حدثت من قبل. فحتى لوحة النظام نفسها تم اختراقها ذات مرة في مركز المزادات، لذا لا أستغرب ما حدث معك. ربما يمكنك أن تخبرني كيف حصلت على هذا القلم؟ قد أتمكن من مساعدتك في معرفة السبب.”

بقي شهر تقريبًا على بداية “حرب الوكالة”، ولم يكن “تشانغ هنغ” في عجلة من أمره. وكان يبدو أن “فان مينان” منشغلة بأمر بالغ الأهمية. وعند التفكير في القوة التي تدعمها من الخلف، أدرك أن شخصًا ما على الأرجح على وشك أن يلقى مصيرًا مأساويًا.

عندها، تذكّر “تشانغ هنغ” كلمات “كونان دويل” قبل أن يغادر. فقد كان متأكدًا بأن الرجل العجوز بزيّ تانغ لم يقترب منه عبثًا. فمؤهلاته ونقاطه في اللعبة كلها جاءت من ذلك الرجل. وحتى الآن، لا يعرف ما الدور الحقيقي الذي تلعبه نادلة الحانة داخل نظام اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سأفكر بالأمر.]

تردّد “تشانغ هنغ” قليلاً، ثم قرّر أن يروي لها ما جرى خلال لقائه مع “كونان دويل” داخل المهمة، ثم أعاد القلم إلى جيبه وسألها عن “حرب الوكالة”.

أغلقت “السيف القرمزي” جهاز الـSurface الخاص بها، وزفرت بارتياح. فـ”زحل-5″ لم يكن مهووسًا أو متهورًا مثل “السيد كوفي”، بل على العكس، بدا لها عقلانيًا للغاية، وكان التواصل معه سلسًا. لكن بمجرد أن يتخذ قرارًا، يصبح تغييره شبه مستحيل. ومن هذا الموقف، أدركت “السيف القرمزي” أيضًا أن “تشانغ هنغ” لا يهتم بالنقاط.

فأجابته:

وبفضل هذا التوجه، جمع عددًا كبيرًا من الساعات المعتمدة خلال الفصل، وكان لديه الكثير من الوقت الحر، دون أن ننسى الساعات الإضافية الـ24 التي يحصل عليها يوميًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حرب الوكالة؟ آه، اللجنة المنظمة على وشك الإعلان عنها، لذا لا مانع من إخبارك الآن. في الحقيقة، أظن أن الكثيرين قد سمعوا بها بالفعل. وبما أنك أنهيت عددًا لا بأس به من المهمات، فلا بد أنك أصبحت تعرف ماهية هذه الحرب.”

تردّد “تشانغ هنغ” قليلاً، ثم قرّر أن يروي لها ما جرى خلال لقائه مع “كونان دويل” داخل المهمة، ثم أعاد القلم إلى جيبه وسألها عن “حرب الوكالة”.

وأضافت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، تلقى ردًا قصيرًا:

“الآن، تم تحديد معظم الوكلاء بالفعل. ولم يتبق سوى قلائل لم يضعوا رهانهم بعد. يُتوقع أن تُعلن القائمة الشهر المقبل. وعندها، ستدخل اللعبة مرحلتها التالية.”

لكن هذه المرة، جاءت النتائج غير متوقعة. فلأول مرة، تعذّر على نقاط اللعبة تحديد ماهية العنصر، مما دفع نادلة الحانة إلى إعادة 4 نقاط له، مع نصيحة مجانية.

قال “تشانغ هنغ”:

فأجابته:

“مرحلة جديدة؟”

“الآن، تم تحديد معظم الوكلاء بالفعل. ولم يتبق سوى قلائل لم يضعوا رهانهم بعد. يُتوقع أن تُعلن القائمة الشهر المقبل. وعندها، ستدخل اللعبة مرحلتها التالية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فأجابت:

“نعم، مرحلة التصفيات أوشكت على الانتهاء. وما إن تُعلن القائمة، ستبدأ المباراة الرئيسية. ستكون المرحلة التالية مشوّقة بحق! ويبدو أنك قد حصلت بالفعل على تذكرتك للمشاركة. أتمنى لك الحظ!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:

توقف “تشانغ هنغ” لحظة، ثم سألها:

فكما قالت هي بنفسها، فإن عرض الألف نقطة كان بالفعل عرضًا سخيًا للغاية. من المعروف أن نصف كاتانا لا يكاد يكون قابلًا للاستخدام، وحتى لو رفض “تشانغ هنغ” بيع نصفه، لم يكن بيع الجزء الذي تمتلكه هي مشكلة بحد ذاتها. لكن إن لم تكن “حرب الوكالة” وشيكة الوقوع، لربما كانت قد قبلت عرض “تشانغ هنغ” بالفعل.

“وماذا عن اللاعبين العاديين؟ ما مصيرهم بعد بدء حرب الوكالة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنهم اختيار الطرف الذي يرغبون في دعمه. بإمكانهم الانضمام إلى الوكلاء، أو أن يصبحوا رسلًا للآلهة. فالحروب لا تبدأ من شخص واحد. وطبعًا، إن كنت قويًا بما يكفي لتقضي على الجميع، سأكون أول من يصفق لك.”

أجابت النادلة:

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يمكنهم اختيار الطرف الذي يرغبون في دعمه. بإمكانهم الانضمام إلى الوكلاء، أو أن يصبحوا رسلًا للآلهة. فالحروب لا تبدأ من شخص واحد. وطبعًا، إن كنت قويًا بما يكفي لتقضي على الجميع، سأكون أول من يصفق لك.”

بقي شهر تقريبًا على بداية “حرب الوكالة”، ولم يكن “تشانغ هنغ” في عجلة من أمره. وكان يبدو أن “فان مينان” منشغلة بأمر بالغ الأهمية. وعند التفكير في القوة التي تدعمها من الخلف، أدرك أن شخصًا ما على الأرجح على وشك أن يلقى مصيرًا مأساويًا.

قالت الجملة الأخيرة بابتسامة خبيثة، وقد لمعت عيناها بجنون غريب لم يستطع “تشانغ هنغ” تفسيره.

عندها، تذكّر “تشانغ هنغ” كلمات “كونان دويل” قبل أن يغادر. فقد كان متأكدًا بأن الرجل العجوز بزيّ تانغ لم يقترب منه عبثًا. فمؤهلاته ونقاطه في اللعبة كلها جاءت من ذلك الرجل. وحتى الآن، لا يعرف ما الدور الحقيقي الذي تلعبه نادلة الحانة داخل نظام اللعبة.

ثم أضافت:

ترددت “السيف القرمزي” لمدة نصف دقيقة، ثم ردّت أخيرًا:

“عليك أن تنتظر إعلان اللجنة المنظمة لمعرفة التفاصيل الدقيقة. أما أنا، فعليّ العودة للعمل، لقد أسرفت كثيرًا الشهر الماضي، وسأقضي هذا الشهر في سداد ديوني.”

ترجمة : RoronoaZ

وهكذا، انتهى الحوار، ولم يتبق لدى “تشانغ هنغ” أي معلومات إضافية. ولكي يتأكد أكثر، أرسل رسالة عبر “ويتشات” إلى “فان مينان”. وفي العادة، كانت ترد بسرعة، مما جعله يظن أحيانًا أنها لا تفعل شيئًا سوى تصفح “ويبو” طوال اليوم. لكن هذه المرة، طال الانتظار أكثر من المعتاد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما عاد ليتصل مجددًا، رأى شيئًا صادمًا للغاية يحدث أمامه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأخيرًا، تلقى ردًا قصيرًا:

أغلقت “السيف القرمزي” جهاز الـSurface الخاص بها، وزفرت بارتياح. فـ”زحل-5″ لم يكن مهووسًا أو متهورًا مثل “السيد كوفي”، بل على العكس، بدا لها عقلانيًا للغاية، وكان التواصل معه سلسًا. لكن بمجرد أن يتخذ قرارًا، يصبح تغييره شبه مستحيل. ومن هذا الموقف، أدركت “السيف القرمزي” أيضًا أن “تشانغ هنغ” لا يهتم بالنقاط.

[مشغولة.]

“نعم، مرحلة التصفيات أوشكت على الانتهاء. وما إن تُعلن القائمة، ستبدأ المباراة الرئيسية. ستكون المرحلة التالية مشوّقة بحق! ويبدو أنك قد حصلت بالفعل على تذكرتك للمشاركة. أتمنى لك الحظ!”

ولم تكتب شيئًا بعدها.

لقد اختار مقررات هذا الفصل بعناية. فبالإضافة إلى المواد التي تهمه شخصيًا، تعمّد اختيار مقررات قد تفيده في اللعبة، بما في ذلك “الفرنسية الابتدائية”، رغم أنها بدت لغة معقدة للغاية.

بقي شهر تقريبًا على بداية “حرب الوكالة”، ولم يكن “تشانغ هنغ” في عجلة من أمره. وكان يبدو أن “فان مينان” منشغلة بأمر بالغ الأهمية. وعند التفكير في القوة التي تدعمها من الخلف، أدرك أن شخصًا ما على الأرجح على وشك أن يلقى مصيرًا مأساويًا.

عندها، تذكّر “تشانغ هنغ” كلمات “كونان دويل” قبل أن يغادر. فقد كان متأكدًا بأن الرجل العجوز بزيّ تانغ لم يقترب منه عبثًا. فمؤهلاته ونقاطه في اللعبة كلها جاءت من ذلك الرجل. وحتى الآن، لا يعرف ما الدور الحقيقي الذي تلعبه نادلة الحانة داخل نظام اللعبة.

في الوقت نفسه، كان “تشانغ هنغ” بحاجة إلى ترتيب بعض الأمور، ولذلك لم يتصفّح منتدى اللاعبين لأسبوع كامل تقريبًا.

أغلقت “السيف القرمزي” جهاز الـSurface الخاص بها، وزفرت بارتياح. فـ”زحل-5″ لم يكن مهووسًا أو متهورًا مثل “السيد كوفي”، بل على العكس، بدا لها عقلانيًا للغاية، وكان التواصل معه سلسًا. لكن بمجرد أن يتخذ قرارًا، يصبح تغييره شبه مستحيل. ومن هذا الموقف، أدركت “السيف القرمزي” أيضًا أن “تشانغ هنغ” لا يهتم بالنقاط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما عاد ليتصل مجددًا، رأى شيئًا صادمًا للغاية يحدث أمامه…

لكن هذه المرة، جاءت النتائج غير متوقعة. فلأول مرة، تعذّر على نقاط اللعبة تحديد ماهية العنصر، مما دفع نادلة الحانة إلى إعادة 4 نقاط له، مع نصيحة مجانية.

______________________________________________

ثم أضافت:

ترجمة : RoronoaZ

قال “تشانغ هنغ”:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط