الفصل 507: اكتشاف جديد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال أثناء مناقشتهما السابقة: “مع أنه ليس من يتخذ القرارات، إلا أن قدراته لا يمكن تعويضها بسهولة. وفي هذه المرحلة، لن ينسحب من الخطة لمجرد تعثر بسيط”.
بغض النظر عن العقيدة أو الحقبة الزمنية، لطالما كان القمار أحد وسائل الترفيه المفضلة لدى البشر.
وفجأة، توقف “تشانغ هنغ” عن المشي. تبع “فيلار” نظر زميله، فرأى أنه ينظر إلى رجل لا يشبه الهدف إطلاقًا. ومع ذلك، لم يُشكّك في تصرف “تشانغ هنغ”، بل التزم الصمت وراقب الموقف.
ولم تكن لندن في القرن التاسع عشر استثناءً من ذلك. فمن المحتمل أن عدد أماكن المقامرة، سواء كانت حانات أو مسابقات مصارعة في الشوارع أو دور قمار كبيرة وصغيرة، قد بلغ المئات إن لم يكن الآلاف. في المساء التالي، اجتمع “هولمز” و”تشانغ هنغ” و”فيلار” في 221B شارع بيكر.
أجاب “تشانغ هنغ”: “أحد حراس رئيس الوزراء. التقينا في دار الأوبرا ليلة البارحة”.
قال “هولمز”:
“بالنظر إلى طبيعة عمل ذلك الشخص، فمن غير المرجح أن يرتاد دور القمار المعروفة. الحانات تناسبه أكثر، وكذلك نوادي القتال. الليلة الماضية، أجريت… دعنا نقول، محادثة ودية مع الحلاقين البروسيين، وتمكنت من معرفة اسم الحانة التي يجتمعون فيها عادة. سنستخدم ذلك كنقطة انطلاق لتسريع عملية البحث”.
بدأ “هولمز” فورًا في العمل. وبعد وقت قصير، كانت دفعة جديدة من السناج جاهزة، وقد تنكر “هولمز” في هيئة بحّار مسن ومدخن شره.
سأل “تشانغ هنغ”:
“إذن سنتفرق؟”
الفصل 507: اكتشاف جديد
“بالضبط. لقد رأينا الرجل سابقًا. سيذهب فيلار معك، وسأذهب بمفردي. ولكن بما أنهم شاهدوا وجوهنا، علينا التنكر”، قال “هولمز” وهو يبتسم بخفة.
كان هو من حاول تقييد “تشانغ هنغ” بالأصفاد. ولأنهما تعرفا على بعضهما، ولأن تنكر “تشانغ هنغ” كان بسيطًا، لم يرغب في المخاطرة. وبعد تفكيره في الطريقة التي استخدمها “السيد M” لرشوة الخادمة لتلفيق سرقة اللوحة الزيتية، استنتج أن هذا هو أسلوبه المعتاد، ويبدو أنه ينوي استخدام الطريقة نفسها هذه المرة.
ثم أخرج شعرًا مستعارًا وأدوات تجميل. وأضاف:
“لون بشرتك يشكل مشكلة، فأنت تبرز وسط الناس في لندن، لكن يمكننا تغطية معظمها بالملابس وبعض السناج على الوجه. ولأنها ليلة، فلن يلاحظ أحد إلا إذا اقترب كثيرًا. بالطبع، لا يجب أن تقترب منه أكثر من اللازم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ “هولمز” فورًا في العمل. وبعد وقت قصير، كانت دفعة جديدة من السناج جاهزة، وقد تنكر “هولمز” في هيئة بحّار مسن ومدخن شره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط. لقد رأينا الرجل سابقًا. سيذهب فيلار معك، وسأذهب بمفردي. ولكن بما أنهم شاهدوا وجوهنا، علينا التنكر”، قال “هولمز” وهو يبتسم بخفة.
كان “تشانغ هنغ” يراقب بعناية، ويسجل الأساليب التي يستخدمها “هولمز” في ذهنه. بالطبع، كانت هذه تنكرات بسيطة، لا ترقى لمستوى الحرفية العالية التي اتسم بها تنكره السابق كسائق عربة. أما تنكر “آيرين آدلر” كامرأة غجرية تعزف في الشارع، فكان في مستوى آخر تمامًا.
وبما أنه زار مثل هذه الأماكن من قبل، كان “تشانغ هنغ” يدرك جيدًا كيف أن من يشاهدون تلك النزالات لا يستطيعون مقاومة إغراء المراهنة ببعض أموالهم. كان إغراء الربح السريع بمثابة عدوى تنتقل على الفور بمجرد رؤية الأموال تُجنى بسهولة. عدوى تدفعك إلى المخاطرة، رغم محاولاتك للمقاومة. لكن، في أغلب الأحيان، تنتهي بالخسارة.
وبعد أن ملأوا جيوبهم بالقطع النقدية، خرج الثلاثة من الشقة. وعند مفترق الطرق، افترق “هولمز” و”تشانغ هنغ”، كل في اتجاه. كانت المحطة الأولى لـ”تشانغ هنغ” و”فيلار” هي حانة تُدعى “الحمامة”، لكن بعد جلوسهم لتناول مشروب، تبيّن أن الهدف لم يكن هناك. بدا أن مرتادي الحانة من السادة المهذبين، ولم يكن فيها إلا قلة من المقامرين، لذا غادرا إلى نادي القتال المجاور.
______________________________________________
كان الجو هناك خانقًا ومكتظًا وصاخبًا. في الحلبة، كان رجلان قويان يتقاتلان، بينما تابع الحاضرون المعركة بحماس. وسط الروائح النفاذة والأدرينالين المتصاعد، بدأ “تشانغ هنغ” و”فيلار” البحث الدقيق في أرجاء المكان. وبحلول الوقت الذي أنهيا فيه البحث، كانت المعركة قد انتهت، وأحد المقاتلين مستلقٍ بلا حراك على الأرض، غير قادر على النهوض.
وفجأة، توقف “تشانغ هنغ” عن المشي. تبع “فيلار” نظر زميله، فرأى أنه ينظر إلى رجل لا يشبه الهدف إطلاقًا. ومع ذلك، لم يُشكّك في تصرف “تشانغ هنغ”، بل التزم الصمت وراقب الموقف.
انفجرت صيحات التشجيع من الجمهور—من الواضح أن هؤلاء راهنوا على الفائز. أما الآخرون، فقد دفنوا وجوههم في أيديهم، تعبيرًا عن خيبة الأمل. لقد خسروا رهاناتهم هذه الليلة.
دخل “تشانغ هنغ” و”فيلار” المقهى الذي خرج منه الحارس للتو. كان الوقت متأخرًا، وكان الإغلاق قريبًا، ولم يبقَ سوى عدد قليل من الزبائن. حتى النادلات كنّ يتثاءبن ويمددن أذرعهن. نظر “تشانغ هنغ” حوله، لكن البروسي لم يكن في أي مكان.
وبما أنه زار مثل هذه الأماكن من قبل، كان “تشانغ هنغ” يدرك جيدًا كيف أن من يشاهدون تلك النزالات لا يستطيعون مقاومة إغراء المراهنة ببعض أموالهم. كان إغراء الربح السريع بمثابة عدوى تنتقل على الفور بمجرد رؤية الأموال تُجنى بسهولة. عدوى تدفعك إلى المخاطرة، رغم محاولاتك للمقاومة. لكن، في أغلب الأحيان، تنتهي بالخسارة.
فكر “تشانغ هنغ” قليلًا، ثم هز رأسه: “سيكون من الرائع أن نعرف من هو الهدف الجديد، لكن لا معنى لتتبع أحد الحراس. هل تتذكر من أين خرج؟”
أما المحقق الفرنسي، وعلى خلاف التوقعات، فلم يتأثر إطلاقًا بكل ذلك. وأدرك “تشانغ هنغ” أخيرًا لماذا يحظى “فيلار” بتقدير “هولمز”. لم يكن يعرف كيف يجامله فقط، بل كان جادًا إلى أقصى حد عند تنفيذ المهمة، ومركزًا كليًا عليها. فكلما رأى شخصًا يشبه الهدف، كان يتوجه خفية إلى “تشانغ هنغ” لطلب التأكيد. ورغم كل الجهد، لم يتمكنا من العثور على الرجل الذي هرب من دار الأوبرا. بل إن “تشانغ هنغ” بدأ يظن أن الرجل قد فرّ من لندن بعد أحداث الليلة الماضية.
______________________________________________
لكن “هولمز” أصر على أن الرجل لا يزال في المدينة.
ثم رأى “تشانغ هنغ” يتكئ على الحائط فجأة، يتمايل ويتقيأ. فتظاهر “فيلار” بأنه يواسيه، ووضع يده على ظهره.
وقال أثناء مناقشتهما السابقة:
“مع أنه ليس من يتخذ القرارات، إلا أن قدراته لا يمكن تعويضها بسهولة. وفي هذه المرحلة، لن ينسحب من الخطة لمجرد تعثر بسيط”.
“أنت محق. الشخص الذي تم رشوته ليس من ضمن أفراد العصابة. أما بخصوص الرشوة، فلا يمكننا إثباتها الآن—ولو أنك أمسكت به، لتسببنا في حالة ذعر لدى السيد M وعصابته. أما الآن، وقد عرفنا من هو هدفهم التالي، فنحن نمتلك الأفضلية. دعنا نلعب معهم لعبتهم”.
بعد ذلك، زار “تشانغ هنغ” و”فيلار” حانتين ونادي قتال آخر. ولكن، سواءً كان سوء حظ أو لعنة، فقد كانت الرحلة غير مثمرة مرة أخرى، بل إن الظلام كان قد بدأ يحل.
فكر “تشانغ هنغ” قليلًا، ثم هز رأسه: “سيكون من الرائع أن نعرف من هو الهدف الجديد، لكن لا معنى لتتبع أحد الحراس. هل تتذكر من أين خرج؟”
قال “فيلار” وهو يمسح عرقه:
“أتساءل كيف حال السيد هولمز؟”
أما المحقق الفرنسي، وعلى خلاف التوقعات، فلم يتأثر إطلاقًا بكل ذلك. وأدرك “تشانغ هنغ” أخيرًا لماذا يحظى “فيلار” بتقدير “هولمز”. لم يكن يعرف كيف يجامله فقط، بل كان جادًا إلى أقصى حد عند تنفيذ المهمة، ومركزًا كليًا عليها. فكلما رأى شخصًا يشبه الهدف، كان يتوجه خفية إلى “تشانغ هنغ” لطلب التأكيد. ورغم كل الجهد، لم يتمكنا من العثور على الرجل الذي هرب من دار الأوبرا. بل إن “تشانغ هنغ” بدأ يظن أن الرجل قد فرّ من لندن بعد أحداث الليلة الماضية.
وفجأة، توقف “تشانغ هنغ” عن المشي. تبع “فيلار” نظر زميله، فرأى أنه ينظر إلى رجل لا يشبه الهدف إطلاقًا. ومع ذلك، لم يُشكّك في تصرف “تشانغ هنغ”، بل التزم الصمت وراقب الموقف.
ولم تكن لندن في القرن التاسع عشر استثناءً من ذلك. فمن المحتمل أن عدد أماكن المقامرة، سواء كانت حانات أو مسابقات مصارعة في الشوارع أو دور قمار كبيرة وصغيرة، قد بلغ المئات إن لم يكن الآلاف. في المساء التالي، اجتمع “هولمز” و”تشانغ هنغ” و”فيلار” في 221B شارع بيكر.
ثم رأى “تشانغ هنغ” يتكئ على الحائط فجأة، يتمايل ويتقيأ. فتظاهر “فيلار” بأنه يواسيه، ووضع يده على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالضبط. لقد رأينا الرجل سابقًا. سيذهب فيلار معك، وسأذهب بمفردي. ولكن بما أنهم شاهدوا وجوهنا، علينا التنكر”، قال “هولمز” وهو يبتسم بخفة.
أما الرجل المستهدف، فلم يبدُ عليه الشك، واكتفى بإلقاء نظرة سريعة على الرجلين، ثم مضى في طريقه مسرعًا وكأنه مستعجل بشدة.
دخل “تشانغ هنغ” و”فيلار” المقهى الذي خرج منه الحارس للتو. كان الوقت متأخرًا، وكان الإغلاق قريبًا، ولم يبقَ سوى عدد قليل من الزبائن. حتى النادلات كنّ يتثاءبن ويمددن أذرعهن. نظر “تشانغ هنغ” حوله، لكن البروسي لم يكن في أي مكان.
انتظر “تشانغ هنغ” حتى ابتعد، ثم وقف مرة أخرى.
ثم أخرج شعرًا مستعارًا وأدوات تجميل. وأضاف: “لون بشرتك يشكل مشكلة، فأنت تبرز وسط الناس في لندن، لكن يمكننا تغطية معظمها بالملابس وبعض السناج على الوجه. ولأنها ليلة، فلن يلاحظ أحد إلا إذا اقترب كثيرًا. بالطبع، لا يجب أن تقترب منه أكثر من اللازم”.
وسأله “فيلار” أخيرًا السؤال الذي كان يتوق إليه:
“من هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجو هناك خانقًا ومكتظًا وصاخبًا. في الحلبة، كان رجلان قويان يتقاتلان، بينما تابع الحاضرون المعركة بحماس. وسط الروائح النفاذة والأدرينالين المتصاعد، بدأ “تشانغ هنغ” و”فيلار” البحث الدقيق في أرجاء المكان. وبحلول الوقت الذي أنهيا فيه البحث، كانت المعركة قد انتهت، وأحد المقاتلين مستلقٍ بلا حراك على الأرض، غير قادر على النهوض.
أجاب “تشانغ هنغ”:
“أحد حراس رئيس الوزراء. التقينا في دار الأوبرا ليلة البارحة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الرجل المستهدف، فلم يبدُ عليه الشك، واكتفى بإلقاء نظرة سريعة على الرجلين، ثم مضى في طريقه مسرعًا وكأنه مستعجل بشدة.
كان هو من حاول تقييد “تشانغ هنغ” بالأصفاد. ولأنهما تعرفا على بعضهما، ولأن تنكر “تشانغ هنغ” كان بسيطًا، لم يرغب في المخاطرة. وبعد تفكيره في الطريقة التي استخدمها “السيد M” لرشوة الخادمة لتلفيق سرقة اللوحة الزيتية، استنتج أن هذا هو أسلوبه المعتاد، ويبدو أنه ينوي استخدام الطريقة نفسها هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الرجل المستهدف، فلم يبدُ عليه الشك، واكتفى بإلقاء نظرة سريعة على الرجلين، ثم مضى في طريقه مسرعًا وكأنه مستعجل بشدة.
سأل المحقق الفرنسي:
“ما الذي علينا فعله؟ هل نلحق به؟”
الفصل 507: اكتشاف جديد
فكر “تشانغ هنغ” قليلًا، ثم هز رأسه:
“سيكون من الرائع أن نعرف من هو الهدف الجديد، لكن لا معنى لتتبع أحد الحراس. هل تتذكر من أين خرج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع”، أجاب “فيلار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسّع “تشانغ هنغ” و”فيلار” نطاق البحث، لكن دون جدوى. لم يعثرا على أي أثر للنادل من الليلة الماضية. عندها قررا أن الوقت قد حان لإنهاء المهمة، وانضما مجددًا إلى “هولمز” على بُعد شارعين.
“لنرَ إن كان الرجل الذي قاتلته الليلة الماضية ما يزال هناك”.
ثم رأى “تشانغ هنغ” يتكئ على الحائط فجأة، يتمايل ويتقيأ. فتظاهر “فيلار” بأنه يواسيه، ووضع يده على ظهره.
دخل “تشانغ هنغ” و”فيلار” المقهى الذي خرج منه الحارس للتو. كان الوقت متأخرًا، وكان الإغلاق قريبًا، ولم يبقَ سوى عدد قليل من الزبائن. حتى النادلات كنّ يتثاءبن ويمددن أذرعهن. نظر “تشانغ هنغ” حوله، لكن البروسي لم يكن في أي مكان.
وسأله “فيلار” أخيرًا السؤال الذي كان يتوق إليه: “من هذا؟”
وسّع “تشانغ هنغ” و”فيلار” نطاق البحث، لكن دون جدوى. لم يعثرا على أي أثر للنادل من الليلة الماضية. عندها قررا أن الوقت قد حان لإنهاء المهمة، وانضما مجددًا إلى “هولمز” على بُعد شارعين.
بغض النظر عن العقيدة أو الحقبة الزمنية، لطالما كان القمار أحد وسائل الترفيه المفضلة لدى البشر.
وعندما استمع المحقق الشهير إلى ما حدث، أومأ برأسه وقال:
“بالطبع”، أجاب “فيلار”.
“أنت محق. الشخص الذي تم رشوته ليس من ضمن أفراد العصابة. أما بخصوص الرشوة، فلا يمكننا إثباتها الآن—ولو أنك أمسكت به، لتسببنا في حالة ذعر لدى السيد M وعصابته. أما الآن، وقد عرفنا من هو هدفهم التالي، فنحن نمتلك الأفضلية. دعنا نلعب معهم لعبتهم”.
فكر “تشانغ هنغ” قليلًا، ثم هز رأسه: “سيكون من الرائع أن نعرف من هو الهدف الجديد، لكن لا معنى لتتبع أحد الحراس. هل تتذكر من أين خرج؟”
______________________________________________
وسأله “فيلار” أخيرًا السؤال الذي كان يتوق إليه: “من هذا؟”
ترجمة : RoronoaZ
الفصل 507: اكتشاف جديد
وبعد أن ملأوا جيوبهم بالقطع النقدية، خرج الثلاثة من الشقة. وعند مفترق الطرق، افترق “هولمز” و”تشانغ هنغ”، كل في اتجاه. كانت المحطة الأولى لـ”تشانغ هنغ” و”فيلار” هي حانة تُدعى “الحمامة”، لكن بعد جلوسهم لتناول مشروب، تبيّن أن الهدف لم يكن هناك. بدا أن مرتادي الحانة من السادة المهذبين، ولم يكن فيها إلا قلة من المقامرين، لذا غادرا إلى نادي القتال المجاور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
