الفصل 529: الموعد النهائي
“السمعة؟ أشعر وكأنني مُساء فَهْم! لا يهمني من هو رئيس الاتحاد. لسنا نقابة، ولا يهم من يتولى الرئاسة. لكنني لا أستطيع القبول بتسليمهم إلى ‘قوس النور’. إنهم سيُقتلون!”
كانت “شن شيشي” قد التحقت أيضًا بمقرر “تاريخ الثقافة الغربية”، لكنها لم تحضر الحصة اليوم. في الواقع، لم تظهر في الجامعة طيلة اليوم بأكمله. ومع ذلك، لم يكن الأمر غريبًا على الجميع. فالطلاب اعتادوا غيابها. وكان الفتيان يظهرون بعض الندم كلما ذُكر اسم “ملكة جمال المقرر”. أما الفتيات، فلم يكنّ يهتممن كثيرًا بشأنها.
صحيح أن والدها لم يكن رجل أعمال ثري، لكنها مقارنةً بمعظم الفتيات من الطبقة العاملة، لم تكن تعرف معنى المعاناة في حياتها.
حتى في سكن “تشانغ هنغ”، كان اثنان من زملائه قد قطعوا علاقتهم بـ”شن شيشي” بوضوح. في حين أن “هان شياوشياو”، صديقة “وي جيانغيانغ”، لا تزال تشعر بالمرارة. فقد كانت قريبة جدًا من “شن شيشي” سابقًا، وسبق أن حاولت إقناعها بالتراجع عن طريقها. فـ”شن شيشي” تنحدر من عائلة محترمة، ولم تكن بحاجة إلى بيع جسدها.
وبالنسبة للاتحاد، فإن هذه النتيجة كانت، بطريقة ما، مقبولة.
صحيح أن والدها لم يكن رجل أعمال ثري، لكنها مقارنةً بمعظم الفتيات من الطبقة العاملة، لم تكن تعرف معنى المعاناة في حياتها.
ولهذا لم يكن من المنطقي أن تختار هذا الطريق، خصوصًا أنها لم تكن فتاة مغرورة أو سطحية في الأصل.
“…إنهم من نقابة ‘هورايزن’. و’لي باي’ أبرح اثنين آخرين ضربًا، وهم الآن في المستشفى.”
لكن، سواء أولئك الذين كانوا يهتمون بـ”شن شيشي” أو أولئك الذين شمتوا بها، لم يكن أحد منهم يدرك حجم المأزق الذي أصبحت فيه الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، سواء أولئك الذين كانوا يهتمون بـ”شن شيشي” أو أولئك الذين شمتوا بها، لم يكن أحد منهم يدرك حجم المأزق الذي أصبحت فيه الآن.
فاجتماع الطوارئ لاتحاد اللاعبين كان مستمرًا منذ يوم وليلة. ورغم أن النقاشات الأساسية قد انتهت في الساعة الأولى، فإن مؤسسة الاتحاد، “شن شيشي”، رفضت الحل المطروح. ولهذا استمر الاجتماع حتى هذه اللحظة.
وبالنسبة للاتحاد، فإن هذه النتيجة كانت، بطريقة ما، مقبولة.
منحت نقابة “قوس النور” الاتحاد مهلة يوم واحد فقط. وإذا لم يحصلوا على مطلبهم بحلول منتصف الليل، فسوف يُعلنون الحرب عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شن شيشي” بحدة:
وبالنسبة للاتحاد، فإن هذه النتيجة كانت، بطريقة ما، مقبولة.
أجاب الرجل:
كان معظم الحاضرين في غرفة الاجتماع يعلمون أن تسليم اللاعبين الأربعة إلى “قوس النور” يعني انهيار الأساس الذي بُني عليه الاتحاد. فاليوم قد يتم تسليم فريق، وغدًا سيكون الدور على فريق آخر. لكن، من وجهة نظرهم، من الأفضل أن يعيشوا اليوم، بدلًا من التفكير في الغد.
هزّت “شن شيشي” رأسها وقالت:
حاول رئيس إحدى النقابات المتوسطة بذل آخر جهد لإقناع “شن شيشي”، فقال:
“إذن، هذه هي العدالة التي تنشدونها؟!”
“أعلم أنك مستاءة من القرار، والحقيقة، لا أحد منا سعيد به. إنه ضربة قاسية للاتحاد، وقد يضر بسمعتك أيضًا. لكننا نعلم مدى صعوبة القرار، ونعدك بأن المنصب سيظل لك في المستقبل.”
“لكننا لم نتوصّل إلى قرار بعد!”
هزّت “شن شيشي” رأسها وقالت:
“هؤلاء الأوغاد حاولوا اختطاف أحدهم، لكننا أمسكنا بهم.”
“السمعة؟ أشعر وكأنني مُساء فَهْم! لا يهمني من هو رئيس الاتحاد. لسنا نقابة، ولا يهم من يتولى الرئاسة. لكنني لا أستطيع القبول بتسليمهم إلى ‘قوس النور’. إنهم سيُقتلون!”
وهذا الصمت، كان بمثابة إجابة بحد ذاته. فقد وافق الجميع ضمناً على موقف الرجل.
ردّ أحدهم على الفور:
“هل هذا تهديد؟”
“قد لا ترغبين في تسليمهم، لكننا أيضًا لا نستطيع الاحتفاظ بهم. صحيح أن عددنا ليس قليلًا، لكننا أضعف بكثير من نقابة مثل ‘قوس النور’. متطلبات الانضمام لديهم تتضمن اجتياز خمس ألعاب على الأقل، ناهيك عن امتلاكهم لأكثر من عشرة عناصر من المستوى B. بينما معظم لاعبينا شاركوا في ثلاث ألعاب فقط، ولدينا أربعة عناصر فقط من المستوى B، ومعظمها ليست قتالية.”
ولهذا لم يكن من المنطقي أن تختار هذا الطريق، خصوصًا أنها لم تكن فتاة مغرورة أو سطحية في الأصل.
قالت “شن شيشي”:
“أنا لا أرى جدوى من النقاش أصلًا. إن لم تُسلّميهم، فلا داعي لوجود الاتحاد أصلًا.”
“لكن ‘قوس النور’ ليست النقابة الكبرى الوحيدة. إن تحدينا لهم سيكلفنا، ولكن عليهم أيضًا التفكير في توازن القوى مع ‘أجنحة الفضة’ وباقي اللاعبين.”
“هؤلاء الأوغاد حاولوا اختطاف أحدهم، لكننا أمسكنا بهم.”
تدخل زعيم إحدى النقابات الصغيرة وسأل السؤال الذي كان في ذهن الجميع:
“وما هو الثمن الذي سنتكبّده؟”
“وما هو الثمن الذي سنتكبّده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد لا ترغبين في تسليمهم، لكننا أيضًا لا نستطيع الاحتفاظ بهم. صحيح أن عددنا ليس قليلًا، لكننا أضعف بكثير من نقابة مثل ‘قوس النور’. متطلبات الانضمام لديهم تتضمن اجتياز خمس ألعاب على الأقل، ناهيك عن امتلاكهم لأكثر من عشرة عناصر من المستوى B. بينما معظم لاعبينا شاركوا في ثلاث ألعاب فقط، ولدينا أربعة عناصر فقط من المستوى B، ومعظمها ليست قتالية.”
كان الاتحاد يتكوّن من تركيبة معقدة، ضمّت النقابات الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى فرق اللاعبين المستقلين. وحتى هذه اللحظة، لم تكن هناك مشاكل تُذكر في التعاون بينهم، لكن في لحظة الخطر الحقيقي، تلاشت الأقنعة، وبدأ الجميع يتحدث بوضوح.
“…إنهم من نقابة ‘هورايزن’. و’لي باي’ أبرح اثنين آخرين ضربًا، وهم الآن في المستشفى.”
واصل زعيم النقابة المتوسطة حديثه:
ردّ أحدهم على الفور:
“الاتفاق بيننا كان لمواجهة الوحوش داخل المدينة. لم نتفق أبدًا على خوض معركة ضد واحدة من النقابات الثلاث الكبرى مثل ‘قوس النور’.”
صحيح أن والدها لم يكن رجل أعمال ثري، لكنها مقارنةً بمعظم الفتيات من الطبقة العاملة، لم تكن تعرف معنى المعاناة في حياتها.
كادت “شن شيشي” أن ترد، لكن في تلك اللحظة، اقتُحم باب القاعة بعنف.
الفصل 529: الموعد النهائي
دخل “لي باي”، لا يزال ملطخًا بالدماء، وإلى جانبه “رابيت” تمضغ مصاصة في فمها، ومعهما ثلاثة أسرى.
قالت “شن شيشي”:
قال “لي باي”:
“لكن ‘قوس النور’ ليست النقابة الكبرى الوحيدة. إن تحدينا لهم سيكلفنا، ولكن عليهم أيضًا التفكير في توازن القوى مع ‘أجنحة الفضة’ وباقي اللاعبين.”
“هؤلاء الأوغاد حاولوا اختطاف أحدهم، لكننا أمسكنا بهم.”
“السياسة لا علاقة لها بالعدالة.”
أضافت “رابيت”:
وبالنسبة للاتحاد، فإن هذه النتيجة كانت، بطريقة ما، مقبولة.
“…إنهم من نقابة ‘هورايزن’. و’لي باي’ أبرح اثنين آخرين ضربًا، وهم الآن في المستشفى.”
تدخل زعيم إحدى النقابات الصغيرة وسأل السؤال الذي كان في ذهن الجميع:
نظرت “شن شيشي” إلى رجل في منتصف العمر لم يكن قد تحدث حتى الآن. بدا هادئًا وذو مظهر لطيف. كان زعيم نقابة “هورايزن”. لم يتجنب نظراتها، بل دفع نظارته إلى الأعلى وقال بهدوء:
“وما هو الثمن الذي سنتكبّده؟”
“لا بد من قيام أحد بذلك في هذا التوقيت. بما أنك ترفضين، فنحن سنتولى الأمر.”
وهذا الصمت، كان بمثابة إجابة بحد ذاته. فقد وافق الجميع ضمناً على موقف الرجل.
صُدمت “شن شيشي”:
أما في منتدى اللاعبين، فقد كان النقاش محتدمًا أكثر من أي وقت مضى. بدأ البعض بالتكهن بقرار “شن شيشي”، بل وظهرت رهانات على النتيجة.
“لكننا لم نتوصّل إلى قرار بعد!”
وبحسب الرهانات، كان الأغلب يعتقد أنها ستُسلّم اللاعبين إلى “قوس النور”، والمسألة مسألة وقت فقط.
أجاب الرجل:
صُدمت “شن شيشي”:
“أنا لا أرى جدوى من النقاش أصلًا. إن لم تُسلّميهم، فلا داعي لوجود الاتحاد أصلًا.”
فجأة، وجد الاتحاد نفسه، الذي لم يمضِ على تأسيسه سوى فترة وجيزة، على حافة الانهيار الكامل… خلال ليلة واحدة فقط.
قالت “شن شيشي” بحدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شن شيشي” بحدة:
“هل هذا تهديد؟”
لكن، في الساعة 11:12 مساءً، نشرت نقابة “هورايزن” بيانًا على المنتدى، أعلنوا فيه احترامهم لـ”شن شيشي” والاتحاد الذي تقوده، وصرّحوا بأن الانفصال بين الطرفين سببه “اختلافات في الرأي”، وأنهم لا يستبعدون التعاون مستقبلاً.
نظرت إلى الموجودين في غرفة الاجتماعات.
أضافت “رابيت”:
ساد الصمت. لم يجبها أحد.
فـ”قوس النور” لم تكن تهدف إلى تدمير الاتحاد، بل إلى كبح نموه السريع. كانت النقابات الكبرى تخشى من أن يتحوّل الاتحاد إلى تهديد في المستقبل، فقررت أن تقطع عليه الطريق الآن.
وهذا الصمت، كان بمثابة إجابة بحد ذاته. فقد وافق الجميع ضمناً على موقف الرجل.
حتى في سكن “تشانغ هنغ”، كان اثنان من زملائه قد قطعوا علاقتهم بـ”شن شيشي” بوضوح. في حين أن “هان شياوشياو”، صديقة “وي جيانغيانغ”، لا تزال تشعر بالمرارة. فقد كانت قريبة جدًا من “شن شيشي” سابقًا، وسبق أن حاولت إقناعها بالتراجع عن طريقها. فـ”شن شيشي” تنحدر من عائلة محترمة، ولم تكن بحاجة إلى بيع جسدها.
قالت “شن شيشي” بصوت مرتجف:
فـ”قوس النور” لم تكن تهدف إلى تدمير الاتحاد، بل إلى كبح نموه السريع. كانت النقابات الكبرى تخشى من أن يتحوّل الاتحاد إلى تهديد في المستقبل، فقررت أن تقطع عليه الطريق الآن.
“إذن، هذه هي العدالة التي تنشدونها؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول رئيس إحدى النقابات المتوسطة بذل آخر جهد لإقناع “شن شيشي”، فقال:
شعرت ببرودة في قلبها، لكنها ما زالت تأمل، ولو قليلًا، أن يوقظ حديثها ضمائرهم.
صُدمت “شن شيشي”:
وبعد صمت طويل، تحدث أكبر الحاضرين سنًا، ممثل اللاعبين المستقلين، ببطء:
نظرت إلى الموجودين في غرفة الاجتماعات.
“السياسة لا علاقة لها بالعدالة.”
واصل زعيم النقابة المتوسطة حديثه:
تبقّت أقل من ثلاث ساعات على المهلة النهائية التي حددتها “قوس النور”.
منحت نقابة “قوس النور” الاتحاد مهلة يوم واحد فقط. وإذا لم يحصلوا على مطلبهم بحلول منتصف الليل، فسوف يُعلنون الحرب عليهم.
حتى الآن، لم يُصدر الاتحاد موقفًا واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبقّت أقل من ثلاث ساعات على المهلة النهائية التي حددتها “قوس النور”.
أما في منتدى اللاعبين، فقد كان النقاش محتدمًا أكثر من أي وقت مضى. بدأ البعض بالتكهن بقرار “شن شيشي”، بل وظهرت رهانات على النتيجة.
فـ”قوس النور” لم تكن تهدف إلى تدمير الاتحاد، بل إلى كبح نموه السريع. كانت النقابات الكبرى تخشى من أن يتحوّل الاتحاد إلى تهديد في المستقبل، فقررت أن تقطع عليه الطريق الآن.
وبحسب الرهانات، كان الأغلب يعتقد أنها ستُسلّم اللاعبين إلى “قوس النور”، والمسألة مسألة وقت فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول رئيس إحدى النقابات المتوسطة بذل آخر جهد لإقناع “شن شيشي”، فقال:
وكلما طال التأخير، بدا وكأنه محاولة رمزية لإبداء بعض المقاومة أمام النقابة القوية، تمهيدًا لتخفيف وقع قرار التسليم لاحقًا.
شعرت ببرودة في قلبها، لكنها ما زالت تأمل، ولو قليلًا، أن يوقظ حديثها ضمائرهم.
وقد بدا أن الرأي العام في المنتدى قد اتفق على أن هذا هو القرار “العقلاني” الوحيد.
أما في منتدى اللاعبين، فقد كان النقاش محتدمًا أكثر من أي وقت مضى. بدأ البعض بالتكهن بقرار “شن شيشي”، بل وظهرت رهانات على النتيجة.
فـ”قوس النور” لم تكن تهدف إلى تدمير الاتحاد، بل إلى كبح نموه السريع. كانت النقابات الكبرى تخشى من أن يتحوّل الاتحاد إلى تهديد في المستقبل، فقررت أن تقطع عليه الطريق الآن.
______________________________________________
تسليم اللاعبين سيُضعف التماسك الداخلي في الاتحاد، ويبقيه كيانًا هشًا، ويمنع “شن شيشي” من تحويله إلى قوة متماسكة. بالنسبة للطرفين، كانت هذه النتيجة مقبولة.
وبعد صمت طويل، تحدث أكبر الحاضرين سنًا، ممثل اللاعبين المستقلين، ببطء:
لكن، في الساعة 11:12 مساءً، نشرت نقابة “هورايزن” بيانًا على المنتدى، أعلنوا فيه احترامهم لـ”شن شيشي” والاتحاد الذي تقوده، وصرّحوا بأن الانفصال بين الطرفين سببه “اختلافات في الرأي”، وأنهم لا يستبعدون التعاون مستقبلاً.
واصل زعيم النقابة المتوسطة حديثه:
وما إن نُشر هذا البيان، حتى ظهر بيان ثانٍ، ثم ثالث، ثم رابع — جميعها من نقابات أو فرق مستقلة كانت ضمن الاتحاد.
“الاتفاق بيننا كان لمواجهة الوحوش داخل المدينة. لم نتفق أبدًا على خوض معركة ضد واحدة من النقابات الثلاث الكبرى مثل ‘قوس النور’.”
أي شخص ذكي كان بإمكانه أن يدرك: شيء ما قد بدأ ينهار.
“هل هذا تهديد؟”
فجأة، وجد الاتحاد نفسه، الذي لم يمضِ على تأسيسه سوى فترة وجيزة، على حافة الانهيار الكامل… خلال ليلة واحدة فقط.
شعرت ببرودة في قلبها، لكنها ما زالت تأمل، ولو قليلًا، أن يوقظ حديثها ضمائرهم.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “شن شيشي” بحدة:
ترجمة : RoronoaZ
حتى الآن، لم يُصدر الاتحاد موقفًا واضحًا.
تدخل زعيم إحدى النقابات الصغيرة وسأل السؤال الذي كان في ذهن الجميع:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات