الفصل 517: نفس نقطة البداية
نظر “تشانغ هنغ” إلى ساعته، لكنه لم يغادر فورًا، لأنه علم أن كنيسة القلب المقدس لم تفتح بعد في هذا الوقت.
عاد “تشانغ هنغ” إلى رقم 221ب شارع بيكر في الرابعة صباحًا. كانت ليلة هادئة خالية من الأحداث في وايت تشابل، ولم يكن هناك إزعاج حقيقي سوى شجار بين بعض السكارى في الزقاق خلف الحانة. وما إن وصلت الشرطة حتى اختفى الجميع من الشارع، ما عدا المخمورين الذين كانوا سُكارى إلى درجة أنهم لم يستيقظوا. ولم يحدث شيء آخر بعد ذلك.
ضحك “هولمز” وأكمل: “على عكس الحبر، هذه الأوراق لم تكن الأرخص. ليست شائعة في الشرق، ولكن عندما سمعت من هو أكبر مشترٍ لمصنع الورق، فكرت فورًا في هذا المكان.”
بعد أن أوصل “نوومي” إلى منزلها، توجه إلى بيته لينام. وبعد ثلاث ساعات، عند السابعة صباحًا، فتح عينيه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع الصحيفة، وأخذ قبعته وعصاه من المعلاق، وقال: “أعترف، أنت تضغط عليّ قليلًا. يبدو أنني سأحتاج لتحسين مستواي.”
خرج من غرفته ليجد “هولمز”، كعادته، قد أنهى إفطاره وكان يدخن غليونه، وهو يتصفح صحف اليوم. قال له:
“صباح الخير.”
الفصل 517: نفس نقطة البداية
رد “تشانغ هنغ”:
“صباح النور.” جلس في مكانه المعتاد، ورن الجرس لينادي “السيدة هادسون” لتقدم له الإفطار.
كان “هولمز” يقف خارج الباب، يراقبه، وعلى وجهه تعبير الفضول الشديد.
قال “هولمز” وهو يقلب الصفحة، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الصحيفة:
“رجعت متأخرًا الليلة الماضية. كيف سارت الأمور؟ لا تخبرني أنك لم تجد شيئًا بعد. كنت أعلق آمالًا كبيرة عليك.”
رد “تشانغ هنغ”: “صباح النور.” جلس في مكانه المعتاد، ورن الجرس لينادي “السيدة هادسون” لتقدم له الإفطار.
أجابه “تشانغ هنغ”:
“وجدت دليلًا مهمًا جدًا. لدي فكرة عامة عن كيفية اختيار القاتل لضحاياه.”
أجابه “تشانغ هنغ”: “وجدت دليلًا مهمًا جدًا. لدي فكرة عامة عن كيفية اختيار القاتل لضحاياه.”
قال “هولمز” منتصبًا، وأبعد عينيه أخيرًا عن الصحيفة وهو ينظر إلى “تشانغ هنغ”:
“أخبرني إذًا.”
قال “هولمز” معجبًا: “تحليل ومنطق رائع! أنا سعيد أن عملك أمس أثمر! أما عملي فهو أبسط. زرت ناشر الصحيفة بعد الظهر.”
رد “تشانغ هنغ”:
“لا تنس أننا الآن في منافسة. إذا أردت المعرفة، فعليك أن تكتشفها بنفسك.”
رد “تشانغ هنغ”: “لا تنس أننا الآن في منافسة. إذا أردت المعرفة، فعليك أن تكتشفها بنفسك.”
ضحك “هولمز” قائلاً:
“هل لا تزال غاضبًا مني لاختياري الأوبرا مسبقًا؟ حسنًا، أتنازل عما قلت. لكنني تعلمت الكثير أيضًا. إذًا، لنر من سيجد الحل أولًا.”
كان “هولمز” يقف خارج الباب، يراقبه، وعلى وجهه تعبير الفضول الشديد.
وضع الصحيفة، وأخذ قبعته وعصاه من المعلاق، وقال:
“أعترف، أنت تضغط عليّ قليلًا. يبدو أنني سأحتاج لتحسين مستواي.”
قال “هولمز”: “نعم. الكنيسة تشتري القرطاسية بكميات كبيرة قبل توزيعها على الكنائس الصغيرة.”
ابتسم “تشانغ هنغ”:
“أتمنى أن تلحق بي.”
ضحك “هولمز” قائلاً: “هل لا تزال غاضبًا مني لاختياري الأوبرا مسبقًا؟ حسنًا، أتنازل عما قلت. لكنني تعلمت الكثير أيضًا. إذًا، لنر من سيجد الحل أولًا.”
وبينما أنهى إفطاره، كانت الساعة قد تجاوزت السابعة والربع. مضى وقت طويل منذ رحيل “هولمز”. بقي “تشانغ هنغ” جالسًا يفكر. لم تكن كلماته لهولمز مبالغة، فقد اكتشف الكثير ليلة أمس، خاصة بعد حديثه مع “نوومي”. وجد معلومة ثمينة: كنائس منطقة الشرق لا تقبل الفتيات العاملات في هذه المهنة، باستثناء كنيسة صغيرة تُسمى “كنيسة القلب المقدس”. كان القس يعامل البغايا كمساوين، وإذا لم يكن لديهم مكان يذهبون إليه، كان يسمح لهم بالبقاء في الكنيسة خلال الليل. وعلاوة على ذلك، كان القس الكريم يوزع أحيانًا أرغفة خبز على النساء الجائعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس الحالات السابقة التي عملا فيها معًا بوضوح، كان تحالفهما الآن مؤقتًا وقصير الأمد. تبادل المعلومات بهذه الطريقة لن يؤثر على النتيجة النهائية. لكن يبقى السؤال: إذا أمسك الاثنان بالقاتل معًا، فمن سيكون الفائز؟
ربما لم تدرك “نوومي” شيئًا غريبًا، لكن “تشانغ هنغ” كان يشعر بذلك بوضوح.
أخيرًا وجد الإجابة التي كان يبحث عنها طوال الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من يمكنه الاقتراب من هؤلاء النساء دون أن يلفت الأنظار؟ الجواب كان واضحًا طوال الوقت: رجل دين. في الواقع، لم تكن هناك حاجة لجمع معلومات عن هؤلاء النساء عمدًا، لأنهن أنفسهن يتوجهن إلى القس لكشف أسرارهن كاملة أثناء الاعترافات.
من يمكنه الاقتراب من هؤلاء النساء دون أن يلفت الأنظار؟ الجواب كان واضحًا طوال الوقت: رجل دين. في الواقع، لم تكن هناك حاجة لجمع معلومات عن هؤلاء النساء عمدًا، لأنهن أنفسهن يتوجهن إلى القس لكشف أسرارهن كاملة أثناء الاعترافات.
تنهد “تشانغ هنغ” وأضاف إلى حديث “هولمز”:
نظر “تشانغ هنغ” إلى ساعته، لكنه لم يغادر فورًا، لأنه علم أن كنيسة القلب المقدس لم تفتح بعد في هذا الوقت.
اقترح “هولمز”: “هل نبادل المعلومات التي لدينا قبل الدخول؟”
وأثناء انتظاره، خطط سريعًا لخطوته التالية. ثم ارتدى ملابس الليلة الماضية مرة أخرى وطلب عربة.
رد “تشانغ هنغ”: “صباح النور.” جلس في مكانه المعتاد، ورن الجرس لينادي “السيدة هادسون” لتقدم له الإفطار.
عندما وصل إلى وجهته، رأى وجهًا مألوفًا على درجات الكنيسة.
ربما لم تدرك “نوومي” شيئًا غريبًا، لكن “تشانغ هنغ” كان يشعر بذلك بوضوح.
كان “هولمز” يقف خارج الباب، يراقبه، وعلى وجهه تعبير الفضول الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال: “كما قلت، ها نحن ذا، نعود لنفس نقطة البداية.”
قال “هولمز”:
“شيء مثير. رغم اختيارنا طرقًا مختلفة، يبدو أننا وصلنا إلى نفس المكان.”
عندما وصل إلى وجهته، رأى وجهًا مألوفًا على درجات الكنيسة.
شعر “تشانغ هنغ” ببعض الإحباط. حاول السباق مع الزمن، وحصل على المعلومات التي يريدها، لكن مع ذلك لم يستطع وقف تقدم “هولمز” الذي لا يلين.
خرج من غرفته ليجد “هولمز”، كعادته، قد أنهى إفطاره وكان يدخن غليونه، وهو يتصفح صحف اليوم. قال له: “صباح الخير.”
مهارات المحقق الفيكتوري هذا لم تخذله أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هولمز” وهو يقلب الصفحة، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الصحيفة: “رجعت متأخرًا الليلة الماضية. كيف سارت الأمور؟ لا تخبرني أنك لم تجد شيئًا بعد. كنت أعلق آمالًا كبيرة عليك.”
اقترح “هولمز”:
“هل نبادل المعلومات التي لدينا قبل الدخول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال: “كما قلت، ها نحن ذا، نعود لنفس نقطة البداية.”
فكر “تشانغ هنغ” ووافق، وإن كان على مضض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استغرب “تشانغ هنغ”: “الصحيفة؟”
على عكس الحالات السابقة التي عملا فيها معًا بوضوح، كان تحالفهما الآن مؤقتًا وقصير الأمد. تبادل المعلومات بهذه الطريقة لن يؤثر على النتيجة النهائية. لكن يبقى السؤال: إذا أمسك الاثنان بالقاتل معًا، فمن سيكون الفائز؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال: “كما قلت، ها نحن ذا، نعود لنفس نقطة البداية.”
في هذه اللحظة، لم يكن من المجدي التفكير في ذلك.
اقترح “هولمز”: “هل نبادل المعلومات التي لدينا قبل الدخول؟”
قال “تشانغ هنغ”:
“سأبدأ أنا.” ثم لخص بسرعة المعلومات التي جمعها من “نوومي” وتفسيره الخاص.
وأثناء انتظاره، خطط سريعًا لخطوته التالية. ثم ارتدى ملابس الليلة الماضية مرة أخرى وطلب عربة.
وأضاف:
“أيضًا، الجروح على وجوه الضحايا — الأولى كانت غير واضحة قليلًا، لكن علامات السكين على الثانية والثالثة كانت متقاطعة. بدت مألوفة عند رؤيتي لها لأول مرة، والآن أدركت أنها تشبه الصليب. القاتل على الأرجح شخص متدين.”
أخيرًا وجد الإجابة التي كان يبحث عنها طوال الليل.
قال “هولمز” معجبًا:
“تحليل ومنطق رائع! أنا سعيد أن عملك أمس أثمر! أما عملي فهو أبسط. زرت ناشر الصحيفة بعد الظهر.”
وأثناء انتظاره، خطط سريعًا لخطوته التالية. ثم ارتدى ملابس الليلة الماضية مرة أخرى وطلب عربة.
استغرب “تشانغ هنغ”:
“الصحيفة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هولمز” وهو يقلب الصفحة، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الصحيفة: “رجعت متأخرًا الليلة الماضية. كيف سارت الأمور؟ لا تخبرني أنك لم تجد شيئًا بعد. كنت أعلق آمالًا كبيرة عليك.”
أوضح “هولمز”:
“لاحظت حبرًا أحمر في تلك الرسالة. كما تعلم، كنت أبحث في هذا الموضوع منذ زمن، ومن خلال نوع الورق عرفت الشركة المصنعة، وكذلك الحبر. لكن معلوماتي عن الحبر الأسود محدودة لأن نصف لندن تقريبًا يستخدم الحبر الأحمر. لكن الرسالة كانت مفيدة.”
“في الكنيسة قسّيان. الأب “ماثيو” عمره ثمانون عامًا ومتقاعد جزئيًا. تقاعد قبل خمس سنوات ويعيش في الضواحي، ونادرًا ما يشارك في شؤون الكنيسة، وبالكاد اسمه مرتبط بها الآن. وبما أنه مسن وضعيف، فمن غير المحتمل أن يكون القاتل. إذًا يبقى الأب “يعقوب”. عمره ستة وخمسون، قوي ويشرف على الكنيسة. تأتي البغايا لتعترف له بخطاياهن. لكن ما لا يعرفنه هو أن الأب “يعقوب” قد يكره للبغايا اللاتي لديهن أطفال ويشربن ويسكنّ مع رجال. الأسرار العزيزة التي كشفنها له تتحول إلى لعنة قاتلة.”
ضحك “هولمز” وأكمل:
“على عكس الحبر، هذه الأوراق لم تكن الأرخص. ليست شائعة في الشرق، ولكن عندما سمعت من هو أكبر مشترٍ لمصنع الورق، فكرت فورًا في هذا المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هولمز” وهو يقلب الصفحة، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الصحيفة: “رجعت متأخرًا الليلة الماضية. كيف سارت الأمور؟ لا تخبرني أنك لم تجد شيئًا بعد. كنت أعلق آمالًا كبيرة عليك.”
سأل “تشانغ هنغ”:
“الكنيسة؟”
“في الكنيسة قسّيان. الأب “ماثيو” عمره ثمانون عامًا ومتقاعد جزئيًا. تقاعد قبل خمس سنوات ويعيش في الضواحي، ونادرًا ما يشارك في شؤون الكنيسة، وبالكاد اسمه مرتبط بها الآن. وبما أنه مسن وضعيف، فمن غير المحتمل أن يكون القاتل. إذًا يبقى الأب “يعقوب”. عمره ستة وخمسون، قوي ويشرف على الكنيسة. تأتي البغايا لتعترف له بخطاياهن. لكن ما لا يعرفنه هو أن الأب “يعقوب” قد يكره للبغايا اللاتي لديهن أطفال ويشربن ويسكنّ مع رجال. الأسرار العزيزة التي كشفنها له تتحول إلى لعنة قاتلة.”
قال “هولمز”:
“نعم. الكنيسة تشتري القرطاسية بكميات كبيرة قبل توزيعها على الكنائس الصغيرة.”
فكر “تشانغ هنغ” ووافق، وإن كان على مضض.
تردد “تشانغ هنغ”:
“لكن هناك أكثر من كنيسة في الشرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هولمز”: “شيء مثير. رغم اختيارنا طرقًا مختلفة، يبدو أننا وصلنا إلى نفس المكان.”
قال “هولمز”:
“صحيح، لكن هذه هي الأقرب إلى مسرح الجرائم الثلاثة. وبينما كنت تستمتع بفطورك في المنزل، تحدثت مع سكان الحي. والبغايا معروفيات بزيارتهن لهذه الكنيسة!”
رد “تشانغ هنغ”: “لا تنس أننا الآن في منافسة. إذا أردت المعرفة، فعليك أن تكتشفها بنفسك.”
تنهد “تشانغ هنغ” وأضاف إلى حديث “هولمز”:
قال “هولمز” منتصبًا، وأبعد عينيه أخيرًا عن الصحيفة وهو ينظر إلى “تشانغ هنغ”: “أخبرني إذًا.”
“في الكنيسة قسّيان. الأب “ماثيو” عمره ثمانون عامًا ومتقاعد جزئيًا. تقاعد قبل خمس سنوات ويعيش في الضواحي، ونادرًا ما يشارك في شؤون الكنيسة، وبالكاد اسمه مرتبط بها الآن. وبما أنه مسن وضعيف، فمن غير المحتمل أن يكون القاتل. إذًا يبقى الأب “يعقوب”. عمره ستة وخمسون، قوي ويشرف على الكنيسة. تأتي البغايا لتعترف له بخطاياهن. لكن ما لا يعرفنه هو أن الأب “يعقوب” قد يكره للبغايا اللاتي لديهن أطفال ويشربن ويسكنّ مع رجال. الأسرار العزيزة التي كشفنها له تتحول إلى لعنة قاتلة.”
وأثناء انتظاره، خطط سريعًا لخطوته التالية. ثم ارتدى ملابس الليلة الماضية مرة أخرى وطلب عربة.
ابتسم “هولمز” فقط.
الفصل 517: نفس نقطة البداية
وقال:
“كما قلت، ها نحن ذا، نعود لنفس نقطة البداية.”
وأثناء انتظاره، خطط سريعًا لخطوته التالية. ثم ارتدى ملابس الليلة الماضية مرة أخرى وطلب عربة.
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال: “كما قلت، ها نحن ذا، نعود لنفس نقطة البداية.”
ترجمة : RoronoaZ
أخيرًا وجد الإجابة التي كان يبحث عنها طوال الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هولمز” وهو يقلب الصفحة، وعيناه لا تزالان مثبتتين على الصحيفة: “رجعت متأخرًا الليلة الماضية. كيف سارت الأمور؟ لا تخبرني أنك لم تجد شيئًا بعد. كنت أعلق آمالًا كبيرة عليك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
