You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 498

الفصل 498: هل يعيش السيد هولمز هنا؟

كان قائد المجموعة وآخرهم يفصل بينهما حوالي خمسة أو ستة أمتار. وبما أن أعينهم كانت مركّزة على الغجري، لم ينتبهوا إلى أن “تشانغ هنغ” اقترب منهم حتى أصبح قريبًا جدًا.

كان هناك خمسة رجال يركضون خلف “تشانغ هنغ” والعازف الغجري. ورغم أنهم كانوا أكثر عددًا، قرر “تشانغ هنغ” ألا ينتظر قدومهم، بل ركض باتجاههم.

قال “هولمز” مبتسمًا وهو يستند إلى الكرسي: “دعني أقول إنها كانت حالة مثيرة للاهتمام. تنكرتُ كسائق عربة وذهبت إلى بيت الفتاة. واكتشفت أنها مرتبطة عاطفيًا بشاب تحبه كثيرًا. لا يفترقان أبدًا. لذا، يمكنني التأكيد أن علاقتها بالنائب ليست كما يشاع.”

كان قائد المجموعة وآخرهم يفصل بينهما حوالي خمسة أو ستة أمتار. وبما أن أعينهم كانت مركّزة على الغجري، لم ينتبهوا إلى أن “تشانغ هنغ” اقترب منهم حتى أصبح قريبًا جدًا.

صرخ العازف الغجري مندهشًا: “هاه!”

حاول زعيمهم أن يصرخ في وجه الرجل الآسيوي ليرعبه، لكن الأخير لم يمنحه فرصة، بل وجّه له لكمة مباشرة إلى القصبة الهوائية. شعر الرجل بألم حاد في عنقه وانهار على الأرض وهو يختنق محاولًا التقاط أنفاسه.

كانت السيدة “هدسون” تضع الأطباق على الطاولة عندما سُمع طرق على الباب. وعندما فتح “تشانغ هنغ”، وجد أمامه سائق عربة بلحية كثيفة.

ولم يتوقف “تشانغ هنغ” عند ذلك، بل وجّه ركلة عنيفة إلى الشخص الذي خلف القائد، أطاحت به إلى عربة سمك وأسقطته فوق كومة من سمك السلمون المدخن.

ثم أضاف: “شكرًا لك. عندما تسنح لي الفرصة، سأزورك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما الثلاثة الباقون، فوقفوا مذهولين وكأنهم رأوا شيطانًا.

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض، وفي اللحظة التي انحنى فيها “تشانغ هنغ” قليلًا كما لو كان يستعد للهجوم، استدار الثلاثة وركضوا هاربين بأقصى سرعة.

كانوا معتادين على الشجارات، لكنهم غالبًا ما كانوا يهاجمون الضعفاء فقط. لم يخوضوا أبدًا قتالًا حقيقيًا، وكانت هذه أول مرة يرون فيها رفيقَين يُسقطان أرضًا قبل أن يتمكنا حتى من توجيه ضربة واحدة.

كان قائد المجموعة وآخرهم يفصل بينهما حوالي خمسة أو ستة أمتار. وبما أن أعينهم كانت مركّزة على الغجري، لم ينتبهوا إلى أن “تشانغ هنغ” اقترب منهم حتى أصبح قريبًا جدًا.

نظر الثلاثة إلى بعضهم البعض، وفي اللحظة التي انحنى فيها “تشانغ هنغ” قليلًا كما لو كان يستعد للهجوم، استدار الثلاثة وركضوا هاربين بأقصى سرعة.

أجاب “هولمز” وهو يشم رائحة الطعام: “كانت تستحق العناء. هل العشاء جاهز؟ فلنأكل ونتحدث.”

صرخ العازف الغجري مندهشًا:
“هاه!”

فأخبره “تشانغ هنغ” باسمه وعنوانه دون تردد.

كانت المشهد مضحكًا بحق—ثلاثة رجال مسلحين بالعصي الخشبية يهربون كالفئران من رجل أعزل.

ولم يتوقف “تشانغ هنغ” عند ذلك، بل وجّه ركلة عنيفة إلى الشخص الذي خلف القائد، أطاحت به إلى عربة سمك وأسقطته فوق كومة من سمك السلمون المدخن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرّ “تشانغ هنغ” بجانب القائد الذي كان لا يزال يتلوّى على الأرض، ثم استعاد معطفه من الغجري، نفضه قليلًا ووضعه على كتفيه مجددًا.

ثم أضاف: “شكرًا لك. عندما تسنح لي الفرصة، سأزورك.”

قال:
“كل شيء انتهى الآن. لكن نصيحتي لك… غادر هذا المكان بأسرع وقت.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى مائدة الطعام، سرد “هولمز” بإيجاز تفاصيل القضية التي عمل عليها عصر ذلك اليوم، وكانت تتعلق بتتبّع أحد أعضاء البرلمان البارزين والتحقّق من علاقته بفتاة شابة دون إثارة أي شكوك.

ثم استدار وغادر دون أن ينتظر أي رد. لقد ساعد الغجري لأنه صادف وجوده هناك، لا أكثر. كان الغجري قد أبدى لطفًا تجاه العائلة اليهودية، وحينما رأى “تشانغ هنغ” ما حصل، لم يمانع في التدخّل.

قال “هولمز” مبتسمًا وهو يستند إلى الكرسي: “دعني أقول إنها كانت حالة مثيرة للاهتمام. تنكرتُ كسائق عربة وذهبت إلى بيت الفتاة. واكتشفت أنها مرتبطة عاطفيًا بشاب تحبه كثيرًا. لا يفترقان أبدًا. لذا، يمكنني التأكيد أن علاقتها بالنائب ليست كما يشاع.”

وأثناء ابتعاده، لحق به الغجري قائلًا:
“أنت شخص مثير للاهتمام فعلًا. منذ متى وأنت في لندن؟ ما اسمك؟ وأين تسكن؟”

ثم أضاف: “شكرًا لك. عندما تسنح لي الفرصة، سأزورك.”

فأخبره “تشانغ هنغ” باسمه وعنوانه دون تردد.

وعند عودته إلى شقة شارع بيكر، كانت السيدة “هدسون” قد انتهت للتو من إعداد العشاء: لحم مقدد، بطاطا، وحساء اليقطين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ الغجري بدهشة:
“آه، إذًا أنت لست من شرق لندن. ما الذي جاء بك إلى هنا؟”

تساءل “تشانغ هنغ” عمّا قد يكون نوع القضية هذه المرة. فقبل ساعات فقط، كان “هولمز” غارقًا في الكآبة يفكر في الموت، وفجأة عاد إلى نشاطه المعتاد وكأن شيئًا لم يكن.

فابتسم “تشانغ هنغ” وأجاب:
“وأنت أيضًا لست من سكان الشرق، ومع ذلك، ها أنت هنا.”

قال الغجري وهو يحك رأسه: “أنا… لدي أسبابي بالطبع.”

قال الغجري وهو يحك رأسه:
“أنا… لدي أسبابي بالطبع.”

الفصل 498: هل يعيش السيد هولمز هنا؟

ثم أضاف:
“شكرًا لك. عندما تسنح لي الفرصة، سأزورك.”

قال “تشانغ هنغ”: “يبدو أن رحلتك كانت ناجحة.”

هز “تشانغ هنغ” رأسه موافقًا، لكنه لم يأخذ كلامه بجدية.

سأله “تشانغ هنغ”: “وما الذي اكتشفته؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

افترقا عند تقاطع الطرق، وعاد كلٌّ منهما إلى مسكنه.

______________________________________________

وعند عودته إلى شقة شارع بيكر، كانت السيدة “هدسون” قد انتهت للتو من إعداد العشاء: لحم مقدد، بطاطا، وحساء اليقطين.

خلع الرجل الشعر المستعار واللحية والحواجب ومجموعة من أدوات التنكر، ليظهر وجه “شيرلوك هولمز” الحقيقي.

لكن “تشانغ هنغ” تفاجأ بأن المحقق لم يكن في غرفته كعادته. أخبرته السيدة “هدسون” أن “هولمز” استلم رسالة في وقت سابق وغادر المنزل منذ الظهيرة.

هز “تشانغ هنغ” رأسه موافقًا، لكنه لم يأخذ كلامه بجدية.

تساءل “تشانغ هنغ” عمّا قد يكون نوع القضية هذه المرة. فقبل ساعات فقط، كان “هولمز” غارقًا في الكآبة يفكر في الموت، وفجأة عاد إلى نشاطه المعتاد وكأن شيئًا لم يكن.

تساءل “تشانغ هنغ” عمّا قد يكون نوع القضية هذه المرة. فقبل ساعات فقط، كان “هولمز” غارقًا في الكآبة يفكر في الموت، وفجأة عاد إلى نشاطه المعتاد وكأن شيئًا لم يكن.

كانت السيدة “هدسون” تضع الأطباق على الطاولة عندما سُمع طرق على الباب. وعندما فتح “تشانغ هنغ”، وجد أمامه سائق عربة بلحية كثيفة.

سأله “تشانغ هنغ”: “وما الذي اكتشفته؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال الرجل بصوت خشن:
“هل هذا منزل السيد هولمز؟”

كانت المشهد مضحكًا بحق—ثلاثة رجال مسلحين بالعصي الخشبية يهربون كالفئران من رجل أعزل.

“نعم، لكنه ليس هنا الآن.”

ترجمة : RoronoaZ

ردّ السائق بامتعاض:
“لكن سيدي لديه أمر عاجل، ويحتاج إلى استشارته فورًا.”

ثم أضاف: “شكرًا لك. عندما تسنح لي الفرصة، سأزورك.”

أجاب “تشانغ هنغ”:
“لا أعلم إلى أين ذهب، لكن إن كنت على عجلة، يمكنك انتظاره في الداخل…”

لكن “تشانغ هنغ” تفاجأ بأن المحقق لم يكن في غرفته كعادته. أخبرته السيدة “هدسون” أن “هولمز” استلم رسالة في وقت سابق وغادر المنزل منذ الظهيرة.

لكنه توقف فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com افترقا عند تقاطع الطرق، وعاد كلٌّ منهما إلى مسكنه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال وقد بدأ يشك في الأمر:
“هولمز؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى مائدة الطعام، سرد “هولمز” بإيجاز تفاصيل القضية التي عمل عليها عصر ذلك اليوم، وكانت تتعلق بتتبّع أحد أعضاء البرلمان البارزين والتحقّق من علاقته بفتاة شابة دون إثارة أي شكوك.

انفجر الرجل ضاحكًا، ثم تحدّث بصوته الطبيعي:
“أحسنت. عرفت أنني لا يمكن أن أخدعك.”

قال “تشانغ هنغ” بابتسامة: “تنكّرك كان ممتازًا. لم تكن فقط تبدو كالسائق، بل تصرفت مثله. غيرت لهجتك، خفضت صوتك، بل حتى قامتك بدت مختلفة.”

خلع الرجل الشعر المستعار واللحية والحواجب ومجموعة من أدوات التنكر، ليظهر وجه “شيرلوك هولمز” الحقيقي.

ثم أضاف: “شكرًا لك. عندما تسنح لي الفرصة، سأزورك.”

قال “تشانغ هنغ” بابتسامة:
“تنكّرك كان ممتازًا. لم تكن فقط تبدو كالسائق، بل تصرفت مثله. غيرت لهجتك، خفضت صوتك، بل حتى قامتك بدت مختلفة.”

ولم يتوقف “تشانغ هنغ” عند ذلك، بل وجّه ركلة عنيفة إلى الشخص الذي خلف القائد، أطاحت به إلى عربة سمك وأسقطته فوق كومة من سمك السلمون المدخن.

هز “هولمز” رأسه وقال بانزعاج:
“لكن كل ذلك لم يَفُتك… كيف عرفت أنه أنا؟”

أجاب “تشانغ هنغ”: “لا أعلم إلى أين ذهب، لكن إن كنت على عجلة، يمكنك انتظاره في الداخل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب “تشانغ هنغ”:
“رغم أنك نظّفت يديك من الحبر، بقيت آثار لمواد كيميائية. وحذاؤك بدا جديدًا، وليس من النوع الذي يرتديه سائقو العربات.”

هز “هولمز” رأسه وقال بانزعاج: “لكن كل ذلك لم يَفُتك… كيف عرفت أنه أنا؟”

توقف قليلًا كأنه نسي شيئًا كان سيقوله، ثم تابع بصمت.

توقف قليلًا كأنه نسي شيئًا كان سيقوله، ثم تابع بصمت.

تنهد “هولمز”:
“هاه! يبدو أنك تعلمت الكثير هذا اليوم. لقد وسّخت يدي عن قصد، لكنك لاحظت أكثر مما توقعت. أما الحذاء، فكنت مهملاً. كنت أحتفظ بزوج قديم لظروف كهذه، لكنه تلف أثناء تجربة ولم أجد وقتًا لاستبداله. في النهاية، اشتريت زوجًا جديدًا. لحسن الحظ، ليس كل الناس يتمتعون بملاحظة دقيقة مثلنا.”

حاول زعيمهم أن يصرخ في وجه الرجل الآسيوي ليرعبه، لكن الأخير لم يمنحه فرصة، بل وجّه له لكمة مباشرة إلى القصبة الهوائية. شعر الرجل بألم حاد في عنقه وانهار على الأرض وهو يختنق محاولًا التقاط أنفاسه.

قال “تشانغ هنغ”:
“يبدو أن رحلتك كانت ناجحة.”

حاول زعيمهم أن يصرخ في وجه الرجل الآسيوي ليرعبه، لكن الأخير لم يمنحه فرصة، بل وجّه له لكمة مباشرة إلى القصبة الهوائية. شعر الرجل بألم حاد في عنقه وانهار على الأرض وهو يختنق محاولًا التقاط أنفاسه.

أجاب “هولمز” وهو يشم رائحة الطعام:
“كانت تستحق العناء. هل العشاء جاهز؟ فلنأكل ونتحدث.”

انفجر الرجل ضاحكًا، ثم تحدّث بصوته الطبيعي: “أحسنت. عرفت أنني لا يمكن أن أخدعك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعلى مائدة الطعام، سرد “هولمز” بإيجاز تفاصيل القضية التي عمل عليها عصر ذلك اليوم، وكانت تتعلق بتتبّع أحد أعضاء البرلمان البارزين والتحقّق من علاقته بفتاة شابة دون إثارة أي شكوك.

وأثناء ابتعاده، لحق به الغجري قائلًا: “أنت شخص مثير للاهتمام فعلًا. منذ متى وأنت في لندن؟ ما اسمك؟ وأين تسكن؟”

قال:
“النائب عضو مهم في حزب المحافظين، وله الكثير من الحلفاء داخله. لكن بعضهم يعتقد أنه انضمّ سرًا إلى الحزب المنافس، الليبراليين. وبعد تحقيقات أولية، استبعدوا أن يكون خاضعًا للرشوة أو التهديد. لكن مؤخرًا، بدأ بعلاقة وثيقة مع فتاة شابة. خافوا أن تكون هذه العلاقة فخًا من الليبراليين، وبما أنهم لم يستطيعوا اكتشاف طبيعة العلاقة دون لفت الأنظار، طلبوا مساعدتي.”

ثم أضاف: “شكرًا لك. عندما تسنح لي الفرصة، سأزورك.”

سأله “تشانغ هنغ”:
“وما الذي اكتشفته؟”

قال “هولمز” ببرود: “إنها ابنة النائب غير الشرعية.”

قال “هولمز” مبتسمًا وهو يستند إلى الكرسي:
“دعني أقول إنها كانت حالة مثيرة للاهتمام. تنكرتُ كسائق عربة وذهبت إلى بيت الفتاة. واكتشفت أنها مرتبطة عاطفيًا بشاب تحبه كثيرًا. لا يفترقان أبدًا. لذا، يمكنني التأكيد أن علاقتها بالنائب ليست كما يشاع.”

كانوا معتادين على الشجارات، لكنهم غالبًا ما كانوا يهاجمون الضعفاء فقط. لم يخوضوا أبدًا قتالًا حقيقيًا، وكانت هذه أول مرة يرون فيها رفيقَين يُسقطان أرضًا قبل أن يتمكنا حتى من توجيه ضربة واحدة.

“لكن من جهة أخرى، من الواضح أن النائب مولع بها بشدة. فقد أهدى لها الكثير من المجوهرات والملابس الفاخرة. وبالنظر إلى فارق السن الكبير بينهما، فالإجابة واضحة.”

أجاب “تشانغ هنغ”: “لا أعلم إلى أين ذهب، لكن إن كنت على عجلة، يمكنك انتظاره في الداخل…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع “تشانغ هنغ” حاجبيه:
“ماذا تعني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ الغجري بدهشة: “آه، إذًا أنت لست من شرق لندن. ما الذي جاء بك إلى هنا؟”

قال “هولمز” ببرود:
“إنها ابنة النائب غير الشرعية.”

الفصل 498: هل يعيش السيد هولمز هنا؟

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل بصوت خشن: “هل هذا منزل السيد هولمز؟”

ترجمة : RoronoaZ

“لكن من جهة أخرى، من الواضح أن النائب مولع بها بشدة. فقد أهدى لها الكثير من المجوهرات والملابس الفاخرة. وبالنظر إلى فارق السن الكبير بينهما، فالإجابة واضحة.”

ترجمة : RoronoaZ

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط