You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 497

الفصل 497: العازف الغجري

أخذ الغجري المعطف الرخيص الذي اشتراه “تشانغ هنغ” بعشرة بنسات من محل للملابس المستعملة، وهو يقطّب حاجبيه متسائلًا عن السبب.

اقترب “تشانغ هنغ” من مصدر الشجار، ليجد عازفًا غجريًا يقف بين منزل يهودي وعدد من الرجال المتغطرسين.

هذه المرة بدا الارتباك على وجه الأحدب، وظل واقفًا مكانه لفترة بينما عيناه ترفّان بعصبية. وبعد برهة، مد يده وأخذ المال من الغجري.

قال العازف الغجري بدهشة:
“هذا كثير جدًا! رجل هذه العائلة سقط من على سقالة مؤخرًا، انظر إلى ساقه! لم يستطع العمل منذ شهرين. ألا يمكنه أن يدفع الإيجار متأخرًا نصف شهر؟ هل حقًا عليكم طردهم؟”

ثم فتح محفظته وأخرج منها ثمانية شلنات. “تفضل، هذا إيجار شهرين. سأساعدهم هذه المرة.”

لاحظ “تشانغ هنغ” أن الرجل كانت ساقه ملفوفة بدعامة خشبية، كما رأى أن أثاث العائلة وأمتعتهم قد جُرّت خارج المنزل وأُلقيت على قارعة الطريق، ما أغرق أفراد الأسرة في حالة من الانهيار والحزن. أشياؤهم عوملت كأنها قمامة، ولم تكن سوى سرير خشبي متهالك، وأوانٍ وقدور قديمة، وأريكة مكسورة القدم. لا أحد يعلم من أين جمعوا كل هذه الأغراض. والفرس الخشبي المتسخ الذي تشبثت به الطفلة بين ذراعيها كان على الأرجح لعبتها الوحيدة.

قال “تشانغ هنغ”: “نصيحتي أن لا تُقبض عليك. لقد كشفت عن ثروتك عندما أنقذت تلك العائلة. لقد أصبحت تحت أنظار البعض الآن.”

قال الرجل الأحدب بصرامة:
“الدفع في الوقت المحدد، هذا هو النظام هنا.”

لكن الغجري أجاب بثقة: “لا، طالما رأيت ما يحدث، فلن أقف مكتوف اليدين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وأضاف:
“نحن أناس عقلاء. اسأل العائلة. لقد منحتهم مهلة أسبوع. أتريدني أن أكررها؟ قلت لك إن كثيرين يبحثون عن منازل في هذا الحي. شخص ما سيستأجر بيتي عاجلاً أم آجلاً حتى لو لم يقدروا على دفع الإيجار. لن أخسر شيئًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم واصل بنبرة لا مبالية: “هناك عائلة من ويلز مهتمة بهذا البيت. فيها رجلان بالغان، الزوج والابن الأكبر، وهما قويان. والابن الأصغر نحيف بما يكفي لينظف المداخن. أما الزوجة، فستبيع الزهور نهارًا وتستقبل الزبائن ليلًا. لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكنوا من شراء البيت! فلو كنت مكاني، بماذا كنت ستقرر؟”

قال العازف الغجري محتجًا:
“لكنهم يعيشون هنا الآن…”

وقف “تشانغ هنغ” عند مفترق طرق ورفع حاجبيه. لم يكن غاضبًا من ضياع أثر الرجل، فقد أراد فقط أن يوجه له تحذيرًا: أن هناك من يراقبه. والآن، بعد أن اختفى، فقد وفّر عليه عناء الحديث.

فأجابه الأحدب وهو يلوّح بيده بانزعاج:
“لا يهمني كم عاشوا هنا! لستُ جمعية خيرية. إن لم يقدروا على الدفع، فليناموا في الشوارع!”

نظر إليه الأحدب بازدراء وسأله: “هل أنت جديد هنا؟ لا بد أنك كذلك، وإلا لما تدخلت. انظر إلى الجيران، هل دافع أحد عنهم؟ دعني أنصحك: إن أردت البقاء هنا، من الأفضل أن تهتم بشؤونك فقط.”

صرخ العازف الغجري:
“إنك قاسٍ بشكل لا يُحتمل! هناك طفلة بينهم، أرجوك!”

قال الرجل الأحدب بصرامة: “الدفع في الوقت المحدد، هذا هو النظام هنا.”

رد الأحدب ببرود:
“الطفلة صغيرة ولا تصلح للعمل في المصانع أو المناجم. لهذا فقدتُ الأمل منهم. حتى إن اقترضوا بعض المال لسداد إيجار هذا الشهر، فماذا عن الشهر القادم؟ وفي الوقت نفسه، لن يستطيعوا رد الدين. وسيتوافد الدائنون عليهم، مما سيسبب مشكلات لسكاني القادمين.”

قال الغجري مباشرة: “هل كنت تتبعني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم واصل بنبرة لا مبالية:
“هناك عائلة من ويلز مهتمة بهذا البيت. فيها رجلان بالغان، الزوج والابن الأكبر، وهما قويان. والابن الأصغر نحيف بما يكفي لينظف المداخن. أما الزوجة، فستبيع الزهور نهارًا وتستقبل الزبائن ليلًا. لن يمر وقت طويل قبل أن يتمكنوا من شراء البيت! فلو كنت مكاني، بماذا كنت ستقرر؟”

نظر إليه الأحدب بازدراء وسأله: “هل أنت جديد هنا؟ لا بد أنك كذلك، وإلا لما تدخلت. انظر إلى الجيران، هل دافع أحد عنهم؟ دعني أنصحك: إن أردت البقاء هنا، من الأفضل أن تهتم بشؤونك فقط.”

لم يجد العازف الغجري ما يرد به هذه المرة.

فكّر العازف الغجري للحظة، ثم أخرج من محفظته قطعة ذهبية تساوي جنيهاً ونصف، ووضعها في يد الطفلة الصغيرة.

نظر إليه الأحدب بازدراء وسأله:
“هل أنت جديد هنا؟ لا بد أنك كذلك، وإلا لما تدخلت. انظر إلى الجيران، هل دافع أحد عنهم؟ دعني أنصحك: إن أردت البقاء هنا، من الأفضل أن تهتم بشؤونك فقط.”

“قد لا يكون هو من يلاحقك. لكنه يعرف المنطقة جيدًا، ويعرف الكثير من الناس. ربما لفتّ نظر صديق له أو شخص آخر.”

لكن الغجري أجاب بثقة:
“لا، طالما رأيت ما يحدث، فلن أقف مكتوف اليدين.”

أخذ الغجري المعطف الرخيص الذي اشتراه “تشانغ هنغ” بعشرة بنسات من محل للملابس المستعملة، وهو يقطّب حاجبيه متسائلًا عن السبب.

ثم فتح محفظته وأخرج منها ثمانية شلنات.
“تفضل، هذا إيجار شهرين. سأساعدهم هذه المرة.”

قال الغجري مباشرة: “هل كنت تتبعني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أشار إلى الرجل المصاب:
“سيعود للعمل بعد شهرين، وسيستطيع دفع الإيجار كالسابق.”

هذه المرة بدا الارتباك على وجه الأحدب، وظل واقفًا مكانه لفترة بينما عيناه ترفّان بعصبية. وبعد برهة، مد يده وأخذ المال من الغجري.

هذه المرة بدا الارتباك على وجه الأحدب، وظل واقفًا مكانه لفترة بينما عيناه ترفّان بعصبية. وبعد برهة، مد يده وأخذ المال من الغجري.

لكن قبل أن تتمكن من سؤاله، كان العازف الغجري قد رحل بالفعل، وحمل آلة الأرغن على ظهره واختفى وسط الزحام.

قال بامتعاض للرجل المصاب:
“اعتبر نفسك محظوظًا هذه المرة. هيا بنا!”

الفصل 497: العازف الغجري

بعد مغادرتهم، أجهشت العائلة اليهودية بشكر العازف الغجري، فقد ساعدهم رغم أنهم لا يعرفونه ولم يسبق لهم أن تحدثوا معه. بدا لهم من غير المعقول أن يتكفّل غريب بسداد إيجارهم.

تنهد الغجري وقال في حنق: “إنهم بارعون في الكذب. جاؤوا ليسرقوا محفظتي، لكن بهذه التهمة الزائفة لن يتدخل أحد في الأمر. لقد أحاطوا بي الآن. هل لديك اقتراح آخر؟”

فكّر العازف الغجري للحظة، ثم أخرج من محفظته قطعة ذهبية تساوي جنيهاً ونصف، ووضعها في يد الطفلة الصغيرة.

ثم فتح محفظته وأخرج منها ثمانية شلنات. “تفضل، هذا إيجار شهرين. سأساعدهم هذه المرة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال لها مبتسمًا وهو يغمز بعينه:
“لا تقلقي، ساق والدك ستشفى، وحياتكم ستتحسن!”

لكن قبل أن تتمكن من سؤاله، كان العازف الغجري قد رحل بالفعل، وحمل آلة الأرغن على ظهره واختفى وسط الزحام.

قالت والدة الطفلة وقد بدا عليها الذهول التام:
“هذا…”
لم تستطع تصديق أن هذا الغريب أعطاهم مبلغًا كبيرًا بهذا الشكل.

لكن الغجري أجاب بثقة: “لا، طالما رأيت ما يحدث، فلن أقف مكتوف اليدين.”

لكن قبل أن تتمكن من سؤاله، كان العازف الغجري قد رحل بالفعل، وحمل آلة الأرغن على ظهره واختفى وسط الزحام.

قال الرجل الأحدب بصرامة: “الدفع في الوقت المحدد، هذا هو النظام هنا.”

كان “تشانغ هنغ” قد شاهد كل ما جرى، وبعد أن فكّر قليلًا، قرر تتبّع العازف الغجري.

اقترب “تشانغ هنغ” من مصدر الشجار، ليجد عازفًا غجريًا يقف بين منزل يهودي وعدد من الرجال المتغطرسين.

راقبه وهو يتنقل بخفة وسط الزحام، يظهر تارة ويختفي أخرى. توقف أمام بائع سمك السلمون وتبادل معه بضع كلمات، ثم جلس القرفصاء أمام رجل مخمور يصرخ ويشتم صاحب المصنع الجشع والنساء الطامعات. كانت تلك آخر مرة رأى فيها “تشانغ هنغ” العازف.

الفصل 497: العازف الغجري

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقد أثره تمامًا بعد ذلك.

تنهد الغجري وقال في حنق: “إنهم بارعون في الكذب. جاؤوا ليسرقوا محفظتي، لكن بهذه التهمة الزائفة لن يتدخل أحد في الأمر. لقد أحاطوا بي الآن. هل لديك اقتراح آخر؟”

وقف “تشانغ هنغ” عند مفترق طرق ورفع حاجبيه. لم يكن غاضبًا من ضياع أثر الرجل، فقد أراد فقط أن يوجه له تحذيرًا: أن هناك من يراقبه. والآن، بعد أن اختفى، فقد وفّر عليه عناء الحديث.

ردّ عليه وهو يكتفي بهز كتفيه: “هذا المكان مليء باللصوص والمحتالين. إنّه مستنقع من النوايا السيئة.”

استدار “تشانغ هنغ” ليغادر، لكنه فوجئ بالعازف الغجري يقترب منه من الخلف، وعيناه تحدّقان فيه.

صرخ العازف الغجري: “إنك قاسٍ بشكل لا يُحتمل! هناك طفلة بينهم، أرجوك!”

قال الغجري مباشرة:
“هل كنت تتبعني؟”

الفصل 497: العازف الغجري

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء:
“سأتحدث بصراحة. أردت فقط أن أذكّرك أن أحدهم يراقبك.”

قالت والدة الطفلة وقد بدا عليها الذهول التام: “هذا…” لم تستطع تصديق أن هذا الغريب أعطاهم مبلغًا كبيرًا بهذا الشكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأله الغجري بريبة:
“ولماذا أصدقك؟”

وفجأة، ظهر من أحد الأزقة المقابلة مجموعة من الغرباء. أشار أحدهم نحو الغجري وصاح: “لا تهرب أيها اللص! أعد لي محفظتي!”

ردّ عليه وهو يكتفي بهز كتفيه:
“هذا المكان مليء باللصوص والمحتالين. إنّه مستنقع من النوايا السيئة.”

قال “تشانغ هنغ”: “نصيحتي أن لا تُقبض عليك. لقد كشفت عن ثروتك عندما أنقذت تلك العائلة. لقد أصبحت تحت أنظار البعض الآن.”

لم يُضِع “تشانغ هنغ” وقته في الشرح، بل أشار له بيده إشارة تدل على حسن النية.

راقبه وهو يتنقل بخفة وسط الزحام، يظهر تارة ويختفي أخرى. توقف أمام بائع سمك السلمون وتبادل معه بضع كلمات، ثم جلس القرفصاء أمام رجل مخمور يصرخ ويشتم صاحب المصنع الجشع والنساء الطامعات. كانت تلك آخر مرة رأى فيها “تشانغ هنغ” العازف.

لكن الغجري لم يغادر، بل نظر له بعينين داهيتين وسأله:
“آه؟ وأي نصيحة تود أن تقدمها؟”

لم يجد العازف الغجري ما يرد به هذه المرة.

قال “تشانغ هنغ”:
“نصيحتي أن لا تُقبض عليك. لقد كشفت عن ثروتك عندما أنقذت تلك العائلة. لقد أصبحت تحت أنظار البعض الآن.”

ردّ عليه وهو يكتفي بهز كتفيه: “هذا المكان مليء باللصوص والمحتالين. إنّه مستنقع من النوايا السيئة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صاح الغجري ساخطًا:
“كنت أعلم أن ذاك الذي جمع الإيجار ليس شخصًا جيدًا.”

لكن قبل أن تتمكن من سؤاله، كان العازف الغجري قد رحل بالفعل، وحمل آلة الأرغن على ظهره واختفى وسط الزحام.

“قد لا يكون هو من يلاحقك. لكنه يعرف المنطقة جيدًا، ويعرف الكثير من الناس. ربما لفتّ نظر صديق له أو شخص آخر.”

قالت والدة الطفلة وقد بدا عليها الذهول التام: “هذا…” لم تستطع تصديق أن هذا الغريب أعطاهم مبلغًا كبيرًا بهذا الشكل.

قال الغجري وهو يئن:
“يا لها من مصيبة! لم أحمل معي سوى جنيه واحد فقط. والباقي كنت سأشتري به العشاء وأدفع أجرة العربة.”

لكن الغجري لم يغادر، بل نظر له بعينين داهيتين وسأله: “آه؟ وأي نصيحة تود أن تقدمها؟”

وفجأة، ظهر من أحد الأزقة المقابلة مجموعة من الغرباء. أشار أحدهم نحو الغجري وصاح:
“لا تهرب أيها اللص! أعد لي محفظتي!”

أجابه “تشانغ هنغ” بهدوء: “سأتحدث بصراحة. أردت فقط أن أذكّرك أن أحدهم يراقبك.”

تنهد الغجري وقال في حنق:
“إنهم بارعون في الكذب. جاؤوا ليسرقوا محفظتي، لكن بهذه التهمة الزائفة لن يتدخل أحد في الأمر. لقد أحاطوا بي الآن. هل لديك اقتراح آخر؟”

لكن قبل أن تتمكن من سؤاله، كان العازف الغجري قد رحل بالفعل، وحمل آلة الأرغن على ظهره واختفى وسط الزحام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ” وهو يخلع معطفه ويقدمه له:
“نعم… امسك هذا من فضلك.”

ثم فتح محفظته وأخرج منها ثمانية شلنات. “تفضل، هذا إيجار شهرين. سأساعدهم هذه المرة.”

أخذ الغجري المعطف الرخيص الذي اشتراه “تشانغ هنغ” بعشرة بنسات من محل للملابس المستعملة، وهو يقطّب حاجبيه متسائلًا عن السبب.

لم يُضِع “تشانغ هنغ” وقته في الشرح، بل أشار له بيده إشارة تدل على حسن النية.

قال “تشانغ هنغ” وهو يرخّي معصميه استعدادًا للقتال:
“طالما لا توجد شرطة قريبة، فسأقوم بإسقاطهم واحدًا تلو الآخر.”

لاحظ “تشانغ هنغ” أن الرجل كانت ساقه ملفوفة بدعامة خشبية، كما رأى أن أثاث العائلة وأمتعتهم قد جُرّت خارج المنزل وأُلقيت على قارعة الطريق، ما أغرق أفراد الأسرة في حالة من الانهيار والحزن. أشياؤهم عوملت كأنها قمامة، ولم تكن سوى سرير خشبي متهالك، وأوانٍ وقدور قديمة، وأريكة مكسورة القدم. لا أحد يعلم من أين جمعوا كل هذه الأغراض. والفرس الخشبي المتسخ الذي تشبثت به الطفلة بين ذراعيها كان على الأرجح لعبتها الوحيدة.

______________________________________________

لم يُضِع “تشانغ هنغ” وقته في الشرح، بل أشار له بيده إشارة تدل على حسن النية.

ترجمة : RoronoaZ

لاحظ “تشانغ هنغ” أن الرجل كانت ساقه ملفوفة بدعامة خشبية، كما رأى أن أثاث العائلة وأمتعتهم قد جُرّت خارج المنزل وأُلقيت على قارعة الطريق، ما أغرق أفراد الأسرة في حالة من الانهيار والحزن. أشياؤهم عوملت كأنها قمامة، ولم تكن سوى سرير خشبي متهالك، وأوانٍ وقدور قديمة، وأريكة مكسورة القدم. لا أحد يعلم من أين جمعوا كل هذه الأغراض. والفرس الخشبي المتسخ الذي تشبثت به الطفلة بين ذراعيها كان على الأرجح لعبتها الوحيدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”: “نصيحتي أن لا تُقبض عليك. لقد كشفت عن ثروتك عندما أنقذت تلك العائلة. لقد أصبحت تحت أنظار البعض الآن.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط