You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 490

الفصل 490: عصابة شارع بيكر

كانت هذه المرة الأولى التي يشاهد فيها “تشانغ هنغ” مشهدًا كهذا. كان المصنع واسعًا مكتظًا بالآلات، والأنابيب تمتد تحت السقف، والأحزمة تدور بلا توقف حول البكرات لتشغّل آلات الخياطة التي تصدر ضجيجًا متواصلاً. جميع العاملات كنّ يرتدين القبعات والمآزر، واقفات أمام آلاتهن، يؤدين حركاتٍ رتيبة متكررة، وكأنهن دمى متحركة. لم يكن هناك فرق واضح بين الإنسان والآلة.

توقفت العربة أمام مصنع “جون” للنسيج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “هولمز”: “هناك آراء متباينة عن “بول” هنا، وهذا أمر طبيعي. “غريغسون” تحدث إلى مدير المصنع، فخرج بانطباع أن “بول” شخص كسول، مشاغب، خبيث. أما عندما تحدثت إلى زملائه، فقد امتدحوه كثيرًا، وقالوا إنه طيب القلب، ويحب مساعدة الآخرين، ولا يتردد في الدفاع عن أي شخص يتعرض للظلم… وربما لهذا السبب لا يحبه المدير.”

نزل “تشانغ هنغ” و”هولمز”، وفي تلك اللحظة، اقترب منهما رجل ذو ذقن حاد وفم ممتلئ بأسنان متعفنة.

كانت اختراعات “وات” في مجال المحرك البخاري قد دشّنت الثورة الصناعية، فأصبح بالإمكان الاستغناء عن عجلات الماء، ولم يعد لزامًا على مصانع النسيج أن تُبنى بجوار الأنهار. ومع أن مصنع “جون” للنسيج تأسس في تلك الحقبة القديمة، إلا أنه لم يُنقل من موقعه الأصلي، بل تم تطوير معداته مع مرور الوقت.

قال:
“أيها السادة، هل يمكنني مساعدتكما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

أجابه “هولمز”:
“نود الدخول للبحث عن شخصٍ ما.”

قال له: “هذه أجرة العربة. أريدك أن تراقب رجلًا يُدعى “بيرسون”، يعمل في مصنع “وود” للكيميائيات. تابع تحركاته ووافني بالتفاصيل لاحقًا. آه، وتأكد من أن تأتي وحدك في المرة القادمة. اجعل البقية ينتظرون في الخارج، وإلا ستقوم السيدة هدسون بشوائي على سيخ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ الرجل رأسه وقال:
“أخشى أن ذلك غير مناسب. كل العاملات في الداخل من النساء، وأنتما رجلان… هذا لا يصح، لا يصح أبدًا.”

كانت اختراعات “وات” في مجال المحرك البخاري قد دشّنت الثورة الصناعية، فأصبح بالإمكان الاستغناء عن عجلات الماء، ولم يعد لزامًا على مصانع النسيج أن تُبنى بجوار الأنهار. ومع أن مصنع “جون” للنسيج تأسس في تلك الحقبة القديمة، إلا أنه لم يُنقل من موقعه الأصلي، بل تم تطوير معداته مع مرور الوقت.

أخرج “هولمز” نصف جنيه ذهبي من جيبه ورماه في يد الرجل.
“نحتاج فقط إلى ربع ساعة.”

ترجمة : RoronoaZ

تظاهر الرجل بالتردد وهو يعقد حاجبيه، وكأنه في حيرة.

قال “هولمز”: “هذه هي المشكلة. وردية العمل في مصنع الكيميائيات تنتهي بعد نصف ساعة من انتهاء دوام العاملات في مصنع النسيج. بعد انتهاء نوبته، ذهب “بول” لزيارة “مولي” كالعادة. هذه عادة معروفة، لكن لم يكن أحدٌ معه وقتها، لذا لا يملك دليلاً يدعم براءته. لكن لا بأس، سنُثبت براءته عندما نقبض على القاتل الحقيقي.”

لكن “هولمز” لم يشأ الدخول في لعبة التظاهر تلك، ومد يده ليأخذ القطعة الذهبية مرة أخرى، فما كان من الرجل إلا أن اعترض بسرعة:

الفصل 490: عصابة شارع بيكر

“حسنًا، حسنًا… المدير غير موجود اليوم. سأجد وسيلة لأدخلكما إلى المصنع، لكن دعوني أكون واضحًا: أمامكما ربع ساعة فقط. لا يمكنني السماح لكما بالبقاء أكثر من ذلك.”

ضحك “هولمز” ضحكتين وقال: “أنا أعلم من هو القاتل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم قاد الاثنين إلى داخل المصنع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “إذا أنجزت المهمة كما نطلب، فسيصلك من المال ما يكفيك للأكل والشرب واللهو لفترة طويلة جدًا.”

كانت اختراعات “وات” في مجال المحرك البخاري قد دشّنت الثورة الصناعية، فأصبح بالإمكان الاستغناء عن عجلات الماء، ولم يعد لزامًا على مصانع النسيج أن تُبنى بجوار الأنهار. ومع أن مصنع “جون” للنسيج تأسس في تلك الحقبة القديمة، إلا أنه لم يُنقل من موقعه الأصلي، بل تم تطوير معداته مع مرور الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

كانت هذه المرة الأولى التي يشاهد فيها “تشانغ هنغ” مشهدًا كهذا. كان المصنع واسعًا مكتظًا بالآلات، والأنابيب تمتد تحت السقف، والأحزمة تدور بلا توقف حول البكرات لتشغّل آلات الخياطة التي تصدر ضجيجًا متواصلاً. جميع العاملات كنّ يرتدين القبعات والمآزر، واقفات أمام آلاتهن، يؤدين حركاتٍ رتيبة متكررة، وكأنهن دمى متحركة. لم يكن هناك فرق واضح بين الإنسان والآلة.

وبعد أن عاد الرجل إلى المصنع، التفت “هولمز” إلى “تشانغ هنغ” وقال: “أحسنت! ألم أقل إنك وُلدت لهذا العمل؟ مع بعض التدريب، ستتفوق على حمقى سكوتلانديارد في وقت قصير!”

سأل الرجل:
“من الشخص الذي تبحثان عنه؟ ربما يمكنني مساعدتكما، فأنا أعرف الجميع هنا.”

قال: “لا، لا يمكنني خيانة السيد ستوتس! هو من أوصى بي لهذا العمل، ونحن أقارب من بعيد. لن أفعل شيئًا قد يضر بمصلحته.”

تبادل “هولمز” و”تشانغ هنغ” نظرات سريعة، ثم وضع الأخير ذراعه على كتف الرجل وقال:

قال “هولمز”: “لقد أكملنا كل التحقيقات التي يمكننا تنفيذها. وسنترك ما تبقى لعصابة شارع بيكر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لأكون صريحًا معك، نحن نفكر في فتح مصنع نسيج، وجئنا إلى هنا لنتعلّم منكم.”

ترجمة : RoronoaZ

على الفور، بدا التوجس على وجه الرجل وقال:
“هذا لا يصلح! لو قلتما لي ذلك من البداية، لما سمحت لكما بالدخول أبدًا!”

قال: “لا، لا يمكنني خيانة السيد ستوتس! هو من أوصى بي لهذا العمل، ونحن أقارب من بعيد. لن أفعل شيئًا قد يضر بمصلحته.”

قال “تشانغ هنغ”:
“تمهّل، نحن نريد استقطاب مجموعة من العمال المهرة، وإذا ساعدتنا في ذلك، فسنمنحك أجرًا جيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزّ الرجل رأسه وقال: “أخشى أن ذلك غير مناسب. كل العاملات في الداخل من النساء، وأنتما رجلان… هذا لا يصح، لا يصح أبدًا.”

بدت علامات الطمع على وجه الرجل فورًا.

قال: “أيها السادة، هل يمكنني مساعدتكما؟”

قال:
“لا، لا يمكنني خيانة السيد ستوتس! هو من أوصى بي لهذا العمل، ونحن أقارب من بعيد. لن أفعل شيئًا قد يضر بمصلحته.”

أخرج “هولمز” نصف جنيه ذهبي من جيبه ورماه في يد الرجل. “نحتاج فقط إلى ربع ساعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:
“إذا أنجزت المهمة كما نطلب، فسيصلك من المال ما يكفيك للأكل والشرب واللهو لفترة طويلة جدًا.”

سأله “تشانغ هنغ”: “ما الذي عرفته؟”

وأثناء انشغال الرجل بالحديث مع “تشانغ هنغ”، انسحب “هولمز” بهدوء وغادر المكان.

“لا تقلق، سأُعلن عن النتيجة بعد أن أجمع الأدلة الكافية. في الواقع، “غريغسون” كان محقًا في شيءٍ واحد. التسرع في إطلاق الأحكام دون أدلة كافية هو أمر مرفوض تمامًا في مهنتنا. عندما تُقنع نفسك بأن شخصًا ما هو القاتل، تبدأ تلقائيًا في تجاهل الأدلة التي لا تدعمه. وهذا بالضبط ما فعله “غريغسون”. لقد صدّق بكل جوارحه أن “بول” هو القاتل، فصارت كل الأدلة التي يجمعها موجهة ضده.”

بعد عشرين دقيقة، التقى الاثنان مجددًا خارج المصنع. الرجل رافقهما حتى الطريق وقال بحماس:
“سأُعدّ قائمة في أقرب وقت، وأعدكما بأنني سأختار أشخاصًا نزيهين ومجتهدين فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأكون صريحًا معك، نحن نفكر في فتح مصنع نسيج، وجئنا إلى هنا لنتعلّم منكم.”

قال له “تشانغ هنغ”:
“رائع! سنعود إليك بعد أن نحدد الموقع.”

“حسنًا، حسنًا… المدير غير موجود اليوم. سأجد وسيلة لأدخلكما إلى المصنع، لكن دعوني أكون واضحًا: أمامكما ربع ساعة فقط. لا يمكنني السماح لكما بالبقاء أكثر من ذلك.”

وبعد أن عاد الرجل إلى المصنع، التفت “هولمز” إلى “تشانغ هنغ” وقال:
“أحسنت! ألم أقل إنك وُلدت لهذا العمل؟ مع بعض التدريب، ستتفوق على حمقى سكوتلانديارد في وقت قصير!”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:
“وأنت؟”

سأله “تشانغ هنغ”: “ما الذي عرفته؟”

ضحك “هولمز” ضحكتين وقال:
“أنا أعلم من هو القاتل.”

قال “هولمز”: “لقد أكملنا كل التحقيقات التي يمكننا تنفيذها. وسنترك ما تبقى لعصابة شارع بيكر.”

“حقًا؟ ومن هو؟”

ترجمة : RoronoaZ

“لا تقلق، سأُعلن عن النتيجة بعد أن أجمع الأدلة الكافية. في الواقع، “غريغسون” كان محقًا في شيءٍ واحد. التسرع في إطلاق الأحكام دون أدلة كافية هو أمر مرفوض تمامًا في مهنتنا. عندما تُقنع نفسك بأن شخصًا ما هو القاتل، تبدأ تلقائيًا في تجاهل الأدلة التي لا تدعمه. وهذا بالضبط ما فعله “غريغسون”. لقد صدّق بكل جوارحه أن “بول” هو القاتل، فصارت كل الأدلة التي يجمعها موجهة ضده.”

كانت اختراعات “وات” في مجال المحرك البخاري قد دشّنت الثورة الصناعية، فأصبح بالإمكان الاستغناء عن عجلات الماء، ولم يعد لزامًا على مصانع النسيج أن تُبنى بجوار الأنهار. ومع أن مصنع “جون” للنسيج تأسس في تلك الحقبة القديمة، إلا أنه لم يُنقل من موقعه الأصلي، بل تم تطوير معداته مع مرور الوقت.

توقف “هولمز” لحظة، ثم تابع:
“أساس الاستنتاج هو الملاحظة. أولًا، يجب أن تلاحظ التفاصيل الصغيرة المهملة التي قد يغفلها الآخرون. كل تفصيلة صغيرة هي كنقطة حبر على ورقة بيضاء، وإذا استطعت أن تربط بينها جميعًا، ستصل إلى الإجابة التي تبحث عنها.”

كانت هذه المرة الأولى التي يشاهد فيها “تشانغ هنغ” مشهدًا كهذا. كان المصنع واسعًا مكتظًا بالآلات، والأنابيب تمتد تحت السقف، والأحزمة تدور بلا توقف حول البكرات لتشغّل آلات الخياطة التي تصدر ضجيجًا متواصلاً. جميع العاملات كنّ يرتدين القبعات والمآزر، واقفات أمام آلاتهن، يؤدين حركاتٍ رتيبة متكررة، وكأنهن دمى متحركة. لم يكن هناك فرق واضح بين الإنسان والآلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:
“بما أن مصنع الكيميائيات بجوار مصنع النسيج، لِمَ لا نذهب إليه أيضًا؟”

“أمرك يا سيدي!” صرخت مجموعة الأطفال بصوتٍ واحد، وقد غمر الفرح وجوههم وهم ينطلقون لتنفيذ المهمة.

قال “هولمز”:
“فكرة ممتازة، فأنا أبحث عن شخص هناك أيضًا.”

كانت هذه المرة الأولى التي يشاهد فيها “تشانغ هنغ” مشهدًا كهذا. كان المصنع واسعًا مكتظًا بالآلات، والأنابيب تمتد تحت السقف، والأحزمة تدور بلا توقف حول البكرات لتشغّل آلات الخياطة التي تصدر ضجيجًا متواصلاً. جميع العاملات كنّ يرتدين القبعات والمآزر، واقفات أمام آلاتهن، يؤدين حركاتٍ رتيبة متكررة، وكأنهن دمى متحركة. لم يكن هناك فرق واضح بين الإنسان والآلة.

توجّه الاثنان إلى مصنع الكيميائيات. كان معظم العاملين هناك من الرجال، لذا لم تكن الإجراءات بنفس الشدة كما في مصنع النسيج. ومع ذلك، كان هناك مشرف يتابع العمال. اضطر “هولمز” لدفع نصف جنيه ذهبي آخر مقابل التحدث مع بعض العاملين عن “بول”. وبعد عودته، بدا عليه الاهتمام.

وأثناء انشغال الرجل بالحديث مع “تشانغ هنغ”، انسحب “هولمز” بهدوء وغادر المكان.

“أمر مثير للاهتمام.”

الفصل 490: عصابة شارع بيكر

سأله “تشانغ هنغ”:
“ما الذي عرفته؟”

على الفور، بدا التوجس على وجه الرجل وقال: “هذا لا يصلح! لو قلتما لي ذلك من البداية، لما سمحت لكما بالدخول أبدًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب “هولمز”:
“هناك آراء متباينة عن “بول” هنا، وهذا أمر طبيعي. “غريغسون” تحدث إلى مدير المصنع، فخرج بانطباع أن “بول” شخص كسول، مشاغب، خبيث. أما عندما تحدثت إلى زملائه، فقد امتدحوه كثيرًا، وقالوا إنه طيب القلب، ويحب مساعدة الآخرين، ولا يتردد في الدفاع عن أي شخص يتعرض للظلم… وربما لهذا السبب لا يحبه المدير.”

قال “تشانغ هنغ”: “تمهّل، نحن نريد استقطاب مجموعة من العمال المهرة، وإذا ساعدتنا في ذلك، فسنمنحك أجرًا جيدًا.”

سأل “تشانغ هنغ”:
“أين كان وقت وقوع الجريمة؟”

كانت اختراعات “وات” في مجال المحرك البخاري قد دشّنت الثورة الصناعية، فأصبح بالإمكان الاستغناء عن عجلات الماء، ولم يعد لزامًا على مصانع النسيج أن تُبنى بجوار الأنهار. ومع أن مصنع “جون” للنسيج تأسس في تلك الحقبة القديمة، إلا أنه لم يُنقل من موقعه الأصلي، بل تم تطوير معداته مع مرور الوقت.

قال “هولمز”:
“هذه هي المشكلة. وردية العمل في مصنع الكيميائيات تنتهي بعد نصف ساعة من انتهاء دوام العاملات في مصنع النسيج. بعد انتهاء نوبته، ذهب “بول” لزيارة “مولي” كالعادة. هذه عادة معروفة، لكن لم يكن أحدٌ معه وقتها، لذا لا يملك دليلاً يدعم براءته. لكن لا بأس، سنُثبت براءته عندما نقبض على القاتل الحقيقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “تشانغ هنغ”: “بما أن مصنع الكيميائيات بجوار مصنع النسيج، لِمَ لا نذهب إليه أيضًا؟”

“إلى أين نذهب الآن؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

قال “هولمز”:
“لقد أكملنا كل التحقيقات التي يمكننا تنفيذها. وسنترك ما تبقى لعصابة شارع بيكر.”

قال: “لا، لا يمكنني خيانة السيد ستوتس! هو من أوصى بي لهذا العمل، ونحن أقارب من بعيد. لن أفعل شيئًا قد يضر بمصلحته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لنعد إلى المنزل.”

أخرج “هولمز” ثلاث شلنات وأعطاها لقائدهم المدعو “ويغينز”.

كان “تشانغ هنغ” يعرف تلك العصابة جيدًا، فهي مجموعة من الأطفال المتشردين، يتسمون بالقذارة والرائحة الكريهة. وكانت “السيدة هدسون” تكره زياراتهم بشدة، وتراقبهم كالصقر خشية أن يسرق أحدهم شيئًا من غرفة المعيشة.

ضحك “هولمز” ضحكتين وقال: “أنا أعلم من هو القاتل.”

أخرج “هولمز” ثلاث شلنات وأعطاها لقائدهم المدعو “ويغينز”.

تظاهر الرجل بالتردد وهو يعقد حاجبيه، وكأنه في حيرة.

قال له:
“هذه أجرة العربة. أريدك أن تراقب رجلًا يُدعى “بيرسون”، يعمل في مصنع “وود” للكيميائيات. تابع تحركاته ووافني بالتفاصيل لاحقًا. آه، وتأكد من أن تأتي وحدك في المرة القادمة. اجعل البقية ينتظرون في الخارج، وإلا ستقوم السيدة هدسون بشوائي على سيخ.”

“حسنًا، حسنًا… المدير غير موجود اليوم. سأجد وسيلة لأدخلكما إلى المصنع، لكن دعوني أكون واضحًا: أمامكما ربع ساعة فقط. لا يمكنني السماح لكما بالبقاء أكثر من ذلك.”

“أمرك يا سيدي!” صرخت مجموعة الأطفال بصوتٍ واحد، وقد غمر الفرح وجوههم وهم ينطلقون لتنفيذ المهمة.

قال: “أيها السادة، هل يمكنني مساعدتكما؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

“إلى أين نذهب الآن؟”

ترجمة : RoronoaZ

سأل الرجل: “من الشخص الذي تبحثان عنه؟ ربما يمكنني مساعدتكما، فأنا أعرف الجميع هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنعد إلى المنزل.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط