You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 481

الفصل 481: لديّ خطتي

وفي ظلّ هذه الإضاءة المثالية طوال النهار، بدا الكوخ وكأنه الحلم المثالي لكل من يتخيل بيتًا في الغابة.

كان هناك غابة خلف التل المغطى بأزهار الناردين.

“توقف يا هيبنوس، أنت تعلم أن لا أحد يهتم بالماضي أكثر مني. ما زلت أذكر الأسماء التي اندثرت عبر الزمن. وقلت لك سابقًا، مهما حدث، بابي سيظل مفتوحًا لك.”

وبين الأشجار، اختبأت كوخ خشبي في قلب الغابة، يحيط به جوّ خلاب. على بابه، مر جدول ضحل مياهه صافية تتلألأ في الضوء، بينما تمايلت أغصان أشجار عتيقة، لا يُعرف نوعها، وقد تداخلت أغصانها كما لو أن قوة غامضة نسجتها معًا على هيئة مظلة عملاقة تحجب ضوء الشمس.

“لا، بل أشعر بالأسى. لا يمكننا تحدي قوانين الزمن. الإلهة القوية باتت الآن هرمة.”

وفي ظلّ هذه الإضاءة المثالية طوال النهار، بدا الكوخ وكأنه الحلم المثالي لكل من يتخيل بيتًا في الغابة.

قال “هيبنوس”:

كان لصاحب الكوخ هواية غريبة؛ فحيواناته الأليفة لم تكن قططًا أو كلابًا، بل مجموعة من الغربان. ومع ذلك، كانت هذه الغربان مختلفة عن غيرها، إذ بقيت ساكنة على السطح، لا تصدر صوتًا، وكأنها نائمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أرجو أن تنسى ما رأيته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

داخل الغرفة المظلمة، استيقظ رجل شاحب البشرة ذو جناحين فجأة من نومه. كانت حبات العرق تغطي جبهته، وعيناه تلمعان بتقلب. وأكثر ما جذب الانتباه فيه كان جناحاه اللذان نبتا من ظهره. عندما ينشرهما، يمتدان لمسافة أربعة أمتار طولًا ومترين عرضًا، حتى بدا وكأنهما يملآن الغرفة بأكملها.

ترجمة : RoronoaZ

من يمعن النظر، سيلاحظ أن جناحيه كانا يهتزان بخفة.

رفع الشيخ كتفيه بلا مبالاة:

عندها، سمع لحنًا هادئًا يعزف على قيثارة من خارج الكوخ. تسلل اللحن عبر الباب إلى أذنيه، ليهدئ ذهنه المضطرب. جلس قليلًا على سريره، ثم ارتدى نعليه وسار نحو الطاولة، حيث التقط زجاجة “كوكاكولا” غير منتهية.

ردّ الشيخ بصوت هادئ:

هدأته جرعة السكر، لكنه تنهد بأسى وهو ينظر إلى بطنه المنتفخ قليلًا. ثم سار نحو الباب، متوقفًا للحظة ليرمي الزجاجة في سلة المهملات. وعندما رأى الرجل الجالس على الأريكة في غرفة المعيشة، عقد حاجبيه وهزّ رأسه.

عندها، سمع لحنًا هادئًا يعزف على قيثارة من خارج الكوخ. تسلل اللحن عبر الباب إلى أذنيه، ليهدئ ذهنه المضطرب. جلس قليلًا على سريره، ثم ارتدى نعليه وسار نحو الطاولة، حيث التقط زجاجة “كوكاكولا” غير منتهية.

كان رجلاً مسنًا يرتدي زيًا غريبًا، صفق بيديه بعد انتهاء عزف القيثارة.

وفي ظلّ هذه الإضاءة المثالية طوال النهار، بدا الكوخ وكأنه الحلم المثالي لكل من يتخيل بيتًا في الغابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقال مبتسمًا:
“شكرًا لكِ، باسيثيا، على هذا العزف الرائع. شعرت وكأني في قاعة الذهب بفيينا. وإن سمحتِ لي، أرفع لكِ قبعتي احترامًا.”

“اهدأ، اهدأ يا هيبنوس. لم أفعل هذا عبثًا. لدي خطة بالفعل. حتى الآن، ما زال كل شيء تحت سيطرتي. وفي المقابل، أستطيع مساعدتك في إيجاد وكيل ممتاز لباسيثيا.”

أومأت المرأة ذات الشعر الرمادي شاكرة، ثم وضعت القيثارة وغادرت الكوخ على رؤوس أصابعها، وقد بدا التوتر واضحًا عليها.

لم يرد الشيخ فورًا، بل توقف قليلًا وقال:

وحين وصلت إلى الباب، التفت الرجل ذو الجناحين نحو الشيخ وقال بريبة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

“لماذا جئت إلى هنا؟”

عندها، سمع لحنًا هادئًا يعزف على قيثارة من خارج الكوخ. تسلل اللحن عبر الباب إلى أذنيه، ليهدئ ذهنه المضطرب. جلس قليلًا على سريره، ثم ارتدى نعليه وسار نحو الطاولة، حيث التقط زجاجة “كوكاكولا” غير منتهية.

لم يرد الشيخ فورًا، بل توقف قليلًا وقال:

“نعم. قابلت فتاة اسمها شين شيشي. تابعتها لبعض الوقت… لكن رأيت شيئًا آخر في الحلم هذه المرة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا زلت أذكر جمالها بين الحسان الثلاث، تذكّرني بـ’دافني’. لا عجب أنك أغضبت زيوس من أجلها في ذلك الوقت. كيف حال ظهرك؟ لا بد أن السقوط من ذلك العلو كان مؤلمًا.”

“إذن، أتيت لتسخر منّا؟”

وبين الأشجار، اختبأت كوخ خشبي في قلب الغابة، يحيط به جوّ خلاب. على بابه، مر جدول ضحل مياهه صافية تتلألأ في الضوء، بينما تمايلت أغصان أشجار عتيقة، لا يُعرف نوعها، وقد تداخلت أغصانها كما لو أن قوة غامضة نسجتها معًا على هيئة مظلة عملاقة تحجب ضوء الشمس.

“لا، بل أشعر بالأسى. لا يمكننا تحدي قوانين الزمن. الإلهة القوية باتت الآن هرمة.”

“نعم. قابلت فتاة اسمها شين شيشي. تابعتها لبعض الوقت… لكن رأيت شيئًا آخر في الحلم هذه المرة…”

قال الرجل:

ردّ الشيخ بصوت هادئ:

“باسيثيا ليست في أفضل حالاتها. لم يعد هناك من يذكر اسمها، وسرعان ما ستختفي من هذا العالم.”

صرخ “هيبنوس” غاضبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مؤسف فعلًا”، قال العجوز. “هذا هو مصيرنا نحن القدامى. فالزمن لا يرحم، وسيأتي يوم يُنسى فيه كل شيء… حتى نحن.”

قال الشيخ بنبرة مطمئنة:

قهقه الرجل بسخرية:

“هل يعني هذا أنك تخوننا باسم ‘قوانين الطبيعة’ وتنضم إلى العدو؟! اسمع نفسك! لقد صرت بغيضًا مثلهم تمامًا. كان عليّ أن أحذّر الآخرين منك. أوه، نسيت، الزمن قاسٍ، وأنت لا تنظر للخلف، أليس كذلك؟”

“أحقًا؟ يبدو أنك في مزاج جيد مؤخرًا. سمعت أنك ذهبت إلى وادي السيليكون للقاء ذلك الرجل.”

من يمعن النظر، سيلاحظ أن جناحيه كانا يهتزان بخفة.

أجاب الشيخ بهدوء:

كان هناك غابة خلف التل المغطى بأزهار الناردين.

“الحقد لن ينقذنا. التطور قانون طبيعي.”

الفصل 481: لديّ خطتي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صاح الرجل، وقد التقط سكينًا من الحائط وسار نحوه:

هدأته جرعة السكر، لكنه تنهد بأسى وهو ينظر إلى بطنه المنتفخ قليلًا. ثم سار نحو الباب، متوقفًا للحظة ليرمي الزجاجة في سلة المهملات. وعندما رأى الرجل الجالس على الأريكة في غرفة المعيشة، عقد حاجبيه وهزّ رأسه.

“هل يعني هذا أنك تخوننا باسم ‘قوانين الطبيعة’ وتنضم إلى العدو؟! اسمع نفسك! لقد صرت بغيضًا مثلهم تمامًا. كان عليّ أن أحذّر الآخرين منك. أوه، نسيت، الزمن قاسٍ، وأنت لا تنظر للخلف، أليس كذلك؟”

“الحقد لن ينقذنا. التطور قانون طبيعي.”

رفع الشيخ كتفيه بلا مبالاة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقال مبتسمًا: “شكرًا لكِ، باسيثيا، على هذا العزف الرائع. شعرت وكأني في قاعة الذهب بفيينا. وإن سمحتِ لي، أرفع لكِ قبعتي احترامًا.”

“توقف يا هيبنوس، أنت تعلم أن لا أحد يهتم بالماضي أكثر مني. ما زلت أذكر الأسماء التي اندثرت عبر الزمن. وقلت لك سابقًا، مهما حدث، بابي سيظل مفتوحًا لك.”

“توقف يا هيبنوس، أنت تعلم أن لا أحد يهتم بالماضي أكثر مني. ما زلت أذكر الأسماء التي اندثرت عبر الزمن. وقلت لك سابقًا، مهما حدث، بابي سيظل مفتوحًا لك.”

جلس “هيبنوس” على الأريكة بجانبه، ثم تناول تفاحة من الطبق وبدأ بتقشيرها بسكينه، قائلًا:

قال الشيخ بنبرة مطمئنة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد ارتكبنا خطأً. لم يكن علينا أن نشارك في هذه اللعبة من الأساس. كان يجب أن نتمسّك بالتقاليد القديمة، ونجمع الجميع لمحاربتهم. نعم، قد نكون في موقف أضعف، لكننا انتصرنا على الجبابرة من قبل. لا أعلم أي نوع من غسيل الدماغ تعرّض له زيوس… كيف وافق على طلب سخيف كهذا؟!”

الفصل 481: لديّ خطتي

ردّ الشيخ بصوت هادئ:

كان هناك غابة خلف التل المغطى بأزهار الناردين.

“لا يمكننا فعل ذلك الآن. هذه الحرب مختلفة تمامًا عن حرب الجبابرة. وإن واصلنا القتال بهذا الشكل، سنفنى قريبًا.”

“هل له علاقة بك؟” سأل “هيبنوس” وهو يعضّ على تفاحته.

قال “هيبنوس”:

لم يرد الشيخ فورًا، بل توقف قليلًا وقال:

“ليس أنا. باسيثيا أضعف من أن تنتظر جولة أخرى. يجب أن أساعدها الآن.”

وبين الأشجار، اختبأت كوخ خشبي في قلب الغابة، يحيط به جوّ خلاب. على بابه، مر جدول ضحل مياهه صافية تتلألأ في الضوء، بينما تمايلت أغصان أشجار عتيقة، لا يُعرف نوعها، وقد تداخلت أغصانها كما لو أن قوة غامضة نسجتها معًا على هيئة مظلة عملاقة تحجب ضوء الشمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل اخترتَ أحدًا؟”

صرخ “هيبنوس” غاضبًا:

“نعم. قابلت فتاة اسمها شين شيشي. تابعتها لبعض الوقت… لكن رأيت شيئًا آخر في الحلم هذه المرة…”

“توقف يا هيبنوس، أنت تعلم أن لا أحد يهتم بالماضي أكثر مني. ما زلت أذكر الأسماء التي اندثرت عبر الزمن. وقلت لك سابقًا، مهما حدث، بابي سيظل مفتوحًا لك.”

حين تذكّر “هيبنوس” المشهد المرعب الذي رآه، ارتجف من جديد. ولاحظ فورًا أن شفتي الشيخ ارتسمت عليهما ابتسامة، فقال بحذر:

وبين الأشجار، اختبأت كوخ خشبي في قلب الغابة، يحيط به جوّ خلاب. على بابه، مر جدول ضحل مياهه صافية تتلألأ في الضوء، بينما تمايلت أغصان أشجار عتيقة، لا يُعرف نوعها، وقد تداخلت أغصانها كما لو أن قوة غامضة نسجتها معًا على هيئة مظلة عملاقة تحجب ضوء الشمس.

“أجئت إليّ لأجل هذا؟”

وبين الأشجار، اختبأت كوخ خشبي في قلب الغابة، يحيط به جوّ خلاب. على بابه، مر جدول ضحل مياهه صافية تتلألأ في الضوء، بينما تمايلت أغصان أشجار عتيقة، لا يُعرف نوعها، وقد تداخلت أغصانها كما لو أن قوة غامضة نسجتها معًا على هيئة مظلة عملاقة تحجب ضوء الشمس.

أجاب الشيخ بهدوء:

لم يرد الشيخ فورًا، بل توقف قليلًا وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. أرجو أن تنسى ما رأيته.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل جننت؟ لماذا تثير غضب ذلك الكيان؟! ألسنا نواجه ما يكفينا من أعداء؟ حتى هم لا يجرؤون على الاقتراب منه! إن استيقظ، فستكون نهاية شاملة! وبسبب حماقات البشر، بات اسمه معروفًا للجميع! في الصحف، والروايات، والأفلام، والألعاب! حتى نحن مجتمعين لا يمكننا الوقوف في وجهه!”

“هل له علاقة بك؟” سأل “هيبنوس” وهو يعضّ على تفاحته.

لم يرد الشيخ فورًا، بل توقف قليلًا وقال:

قال الشيخ:

“لا يمكننا فعل ذلك الآن. هذه الحرب مختلفة تمامًا عن حرب الجبابرة. وإن واصلنا القتال بهذا الشكل، سنفنى قريبًا.”

“أفعل ذلك من أجلك. معرفة أكثر من اللازم لا يعود بالنفع دومًا.”

وبين الأشجار، اختبأت كوخ خشبي في قلب الغابة، يحيط به جوّ خلاب. على بابه، مر جدول ضحل مياهه صافية تتلألأ في الضوء، بينما تمايلت أغصان أشجار عتيقة، لا يُعرف نوعها، وقد تداخلت أغصانها كما لو أن قوة غامضة نسجتها معًا على هيئة مظلة عملاقة تحجب ضوء الشمس.

صرخ “هيبنوس” غاضبًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل الغرفة المظلمة، استيقظ رجل شاحب البشرة ذو جناحين فجأة من نومه. كانت حبات العرق تغطي جبهته، وعيناه تلمعان بتقلب. وأكثر ما جذب الانتباه فيه كان جناحاه اللذان نبتا من ظهره. عندما ينشرهما، يمتدان لمسافة أربعة أمتار طولًا ومترين عرضًا، حتى بدا وكأنهما يملآن الغرفة بأكملها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل جننت؟ لماذا تثير غضب ذلك الكيان؟! ألسنا نواجه ما يكفينا من أعداء؟ حتى هم لا يجرؤون على الاقتراب منه! إن استيقظ، فستكون نهاية شاملة! وبسبب حماقات البشر، بات اسمه معروفًا للجميع! في الصحف، والروايات، والأفلام، والألعاب! حتى نحن مجتمعين لا يمكننا الوقوف في وجهه!”

من يمعن النظر، سيلاحظ أن جناحيه كانا يهتزان بخفة.

قال الشيخ بنبرة مطمئنة:

قال الشيخ بنبرة مطمئنة:

“اهدأ، اهدأ يا هيبنوس. لم أفعل هذا عبثًا. لدي خطة بالفعل. حتى الآن، ما زال كل شيء تحت سيطرتي. وفي المقابل، أستطيع مساعدتك في إيجاد وكيل ممتاز لباسيثيا.”

عندها، سمع لحنًا هادئًا يعزف على قيثارة من خارج الكوخ. تسلل اللحن عبر الباب إلى أذنيه، ليهدئ ذهنه المضطرب. جلس قليلًا على سريره، ثم ارتدى نعليه وسار نحو الطاولة، حيث التقط زجاجة “كوكاكولا” غير منتهية.

ثم تابع:

“لا، بل أشعر بالأسى. لا يمكننا تحدي قوانين الزمن. الإلهة القوية باتت الآن هرمة.”

“لكن لا يمكنك اختيار شين شيشي، هناك من يراقبها بالفعل… لقد دخلت مرحلة التجربة. أما بالنسبة لـ’سِث’، فسأساعدك في إيقافه ومنعه من استنساخ ‘أرض الأحلام المميتة’ مرارًا. وبعدها، لن تضطر إلى الجري والتخبّط من مكان إلى آخر بعد الآن.”

ترجمة : RoronoaZ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

ثم تابع:

ترجمة : RoronoaZ

لم يرد الشيخ فورًا، بل توقف قليلًا وقال:

“لا يمكننا فعل ذلك الآن. هذه الحرب مختلفة تمامًا عن حرب الجبابرة. وإن واصلنا القتال بهذا الشكل، سنفنى قريبًا.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط