You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 479

الفصل 479: الحلم الأبدي

لم يكن لدى “تشانغ هنغ” وقت ليتفقّد حالة “رابيت”، لأن النسخة الأخرى من “سميث” كانت تتجه نحوه. نظر حوله بسرعة، فرأى سيفًا برونزيًا داخل خزانة عرض. وبلا تردّد، حطم الزجاج واستلّ السيف البرونزي العائد إلى فترة الربيع والخريف.

رأى “العميل سميث” كلًّا من “تشانغ هنغ” و”رابيت” من خارج المتحف، فتقدّم نحوهما دون أيّ تعبير على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر على وجه “رابيت” — أو بالأحرى “هيبنوس” — تعبير مروع. هو إله النوم في الميثولوجيا الإغريقية، ورأى كل أنواع الأحلام الغريبة من قبل — تسونامي، تنانين… كلها مألوفة له.

لكن بدلًا من مهاجمتهما مباشرة، التقط أحد موظفي المتحف من الأرض، وغرز يده اليمنى في صدر الحارس العاجز. أطلق الحارس صرخة ألم مدوّية، وبدأ سائل أسود كثيف يتدفّق من صدره، لينتشر ويغمر جسده بالكامل. وخلال ثانيتين فقط، كان الحارس قد تحوّل بالكامل إلى نسخة أخرى من “سميث”.

“آااه! لقد آلمتني!!”

علّقت “رابيت” وهي تهز كتفيها:

الفصل 479: الحلم الأبدي

“كما قلت… لا أحد منا سيتمكن من الهرب.”

وقفت “رابيت”، نفضت الغبار عن ملابسها، ونظرت إلى “تشانغ هنغ” المحاصر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن قبل أن تُكمل جملتها، استدار “سميث” فجأة نحوها، ولكمها في وجهها بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت “رابيت” عزفها بعد ثلاث دقائق، وقد شحب لون شفتيها حتى صار أبيض كالورق. أعادت الهارمونيكا إلى جيبها، وأغمضت عينيها، ثم أخذت نفسًا عميقًا.

“آااه! لقد آلمتني!!”

أخرجت آلة هارمونيكا من جيبها، وبدأت بالعزف. وما إن سمع “تشانغ هنغ” النغمة الأولى، حتى انطلقت تحذيرات داخل عقله. أسرع بتغطية أذنيه بكلتا يديه، لكن اللحن تسلل إلى دماغه متجاوزًا أذنيه، وبدأ وعيه يتلاشى تدريجيًا.

ولمّا انتهى من تحطيم نصف وجهها، ركلها على بطنها بقوة، فأطاح بها إلى الخلف، واصطدمت بعدة رفوف زجاجية في طريقها.

ترجمة : RoronoaZ

لم يكن لدى “تشانغ هنغ” وقت ليتفقّد حالة “رابيت”، لأن النسخة الأخرى من “سميث” كانت تتجه نحوه. نظر حوله بسرعة، فرأى سيفًا برونزيًا داخل خزانة عرض. وبلا تردّد، حطم الزجاج واستلّ السيف البرونزي العائد إلى فترة الربيع والخريف.

لكن عندما أطلّ إلى أعماق ذهن “تشانغ هنغ”، رأى كابوسًا مشوهًا ومرعبًا… لم يشهد مثله من قبل.

والآن، جاء دوره ليواجه لكمات “سميث”. وبعد أن رأى ما حدث لـ”رابيت”، تجنّب “تشانغ هنغ” استخدام ذراعه لصد الضربة، واختار أن يتفاداها بردّ فعله السريع، ثم لفّ السيف خلفه ووجه طعنة نحو “سميث”.

ثم فتحت النافذة وقفزت منها إلى الخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذا “سميث” لم يكن أسرع نسخة عرفناها من الفيلم. لم يستطع تفادي الطعنة، غير أن أثرها كان شبه معدوم، باستثناء أن نظارته الشمسية احتاجت لتعديل بسيط، أما شعره وهيئته، فبقيا كما هما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تُكمل جملتها، استدار “سميث” فجأة نحوها، ولكمها في وجهها بقوة.

مدّ “سميث” يده وأمسك بالسيف البرونزي، ثم كسره إلى نصفين بسهولة وألقى بالقطع على الأرض. أدار عنقه ليفكّ تشنّجه، خلع نظارته، وانطلق نحو “تشانغ هنغ” من جديد.

ولمّا انتهى من تحطيم نصف وجهها، ركلها على بطنها بقوة، فأطاح بها إلى الخلف، واصطدمت بعدة رفوف زجاجية في طريقها.

لم يتفاجأ “تشانغ هنغ” بنتيجة الجولة الأولى. فـ”سميث” هذا، بصفته الحارس الأخير للحلم الثالث، كان لا يقل قوة عن تسونامي أو تنين. لم يكن ليسقط بسهولة.

وفي النهاية، قرر اتباع أسلوب المراوغة والهجوم الخاطف. عليه أن يحافظ على مسافة كافية تمنع “سميث” من الاقتراب منه، لأن لمسة واحدة فقط قد تحوّله إلى نسخة جديدة منه. وفي الفيلم، كانت حركة “سميث” القاضية هي استنساخه لنفسه بلا حدود، وإذا لمس “تشانغ هنغ”، فلن يبقى له وجود.

لكنّ المشكلة الكبرى لـ”تشانغ هنغ” كانت أن أدواته لا يمكن إحضارها إلى حلم “هان لو”، ما جعله عاجزًا عن وضع خطة فعالة لهزيمة خصمه.

الآن وقد حُوصرا داخل متحف صغير، أدرك “تشانغ هنغ” أن من المستحيل التصدي لكل هذه النسخ. لم يكن أمامه سوى الأمل في أن تُقتل “رابيت” أولًا، وأن تستيقظ “هان لو” في الوقت المناسب.

وفي النهاية، قرر اتباع أسلوب المراوغة والهجوم الخاطف. عليه أن يحافظ على مسافة كافية تمنع “سميث” من الاقتراب منه، لأن لمسة واحدة فقط قد تحوّله إلى نسخة جديدة منه. وفي الفيلم، كانت حركة “سميث” القاضية هي استنساخه لنفسه بلا حدود، وإذا لمس “تشانغ هنغ”، فلن يبقى له وجود.

ثم لمست جبهته بأصبعها، وفجأة، انهار “سميث” على الأرض بلا حراك، وكأنه تم فصل طاقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اقترب “سميث” من “رابيت”، الممدّدة على الأرض بلا حراك، كأنها ميتة. مدّ يده ليغرزها في صدرها ويحولها إلى نسخة أخرى. لو فعلها، فلن يكون لـ”رابيت” أي فرصة.

“أقدّر روحك العالية وإحساسك بالمسؤولية… لكن لا تنسَ أن تأخذ قسطًا من الراحة من وقت إلى آخر.”

لكن فجأة، فتحت “رابيت” عينيها، وأمسكت بذراع “سميث”. ابتسمت بسخرية وقالت:

وآخر ما رآه “تشانغ هنغ” قبل أن يغيب عن الوعي، كان نُسخ “سميث” وهي تنهار واحدة تلو الأخرى، بينما يملأ لحن الهارمونيكا أرجاء المكان. وكأن العالم بأسره قد غرق في نوم عميق.

“أقدّر روحك العالية وإحساسك بالمسؤولية… لكن لا تنسَ أن تأخذ قسطًا من الراحة من وقت إلى آخر.”

الآن وقد حُوصرا داخل متحف صغير، أدرك “تشانغ هنغ” أن من المستحيل التصدي لكل هذه النسخ. لم يكن أمامه سوى الأمل في أن تُقتل “رابيت” أولًا، وأن تستيقظ “هان لو” في الوقت المناسب.

ثم لمست جبهته بأصبعها، وفجأة، انهار “سميث” على الأرض بلا حراك، وكأنه تم فصل طاقته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم رأى “رابيت”، تتنهّد وتقول:

وقفت “رابيت”، نفضت الغبار عن ملابسها، ونظرت إلى “تشانغ هنغ” المحاصر:

رأى “العميل سميث” كلًّا من “تشانغ هنغ” و”رابيت” من خارج المتحف، فتقدّم نحوهما دون أيّ تعبير على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أنه لم يتبقَ لي ما أفعله هنا. خذ وقتك مع هذا، لا تقلق عليّ… سأسبقك.”

ثم جلست القرفصاء، ووضعت أصابعها على جبين “تشانغ هنغ”، وتمتمت:

ثم فتحت النافذة وقفزت منها إلى الخارج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن “رابيت” أنهت المعركة بسرعة في البداية، إلا أنها لم تخرج سالمة. فقد دفعت ثمن اقترابها من “سميث” غاليًا — نصف وجهها تحطم، وضلوعها تعرّضت للكسر.

لم يطاردها لا “تشانغ هنغ” ولا “سميث”، إذ كان كلٌّ منهما مشغولًا بالآخر. لكن بعد أقل من نصف دقيقة، عادت “رابيت” إلى داخل المتحف من النافذة، وهي تلعن.

الفصل 479: الحلم الأبدي

نظر “تشانغ هنغ” إلى الخارج، فرأى العشرات من الرجال يقفون هناك، جميعهم يرتدون نفس البذلة، والنظارات، ويملكون الوجه ذاته. كانوا يحدقون في نافذة المتحف بوجوه جامدة، لا تحمل أي تعبير.

ومع ظهور نسخ عديدة من “سميث” من كل اتجاه، أيقنت أنها ستواجه جيشًا من الأعداء، فبدا عليها الإنهاك.

بدأ “سميث” بالفعل باستنساخ نفسه، ولن يمر وقت طويل حتى يحوّل سكان المدينة بأكملهم إلى نسخ منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر على وجه “رابيت” — أو بالأحرى “هيبنوس” — تعبير مروع. هو إله النوم في الميثولوجيا الإغريقية، ورأى كل أنواع الأحلام الغريبة من قبل — تسونامي، تنانين… كلها مألوفة له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أن “رابيت” أنهت المعركة بسرعة في البداية، إلا أنها لم تخرج سالمة. فقد دفعت ثمن اقترابها من “سميث” غاليًا — نصف وجهها تحطم، وضلوعها تعرّضت للكسر.

رأى “العميل سميث” كلًّا من “تشانغ هنغ” و”رابيت” من خارج المتحف، فتقدّم نحوهما دون أيّ تعبير على وجهه.

ومع ظهور نسخ عديدة من “سميث” من كل اتجاه، أيقنت أنها ستواجه جيشًا من الأعداء، فبدا عليها الإنهاك.

رغم أنه لم يلمح سوى لمحة خاطفة، إلا أن “هيبنوس” لم يستطع منع نفسه من الارتجاف خوفًا.

ولم تكن تلك أخبارًا جيدة لـ”تشانغ هنغ” أيضًا. فالمعركة ازدادت سوءًا. نسخة واحدة من “سميث” كانت سيئة بما فيه الكفاية، فكيف بالعشرات؟ وحتى مع امتلاكه لمهارات السيف من المستوى الثالث، ومهاراته البدنية من “الشراع الاسود”، بالكاد تمكن من مجابهته. ظهور المزيد من النسخ سيعرّضه لخطر لا يُقاس.

لكنّ المشكلة الكبرى لـ”تشانغ هنغ” كانت أن أدواته لا يمكن إحضارها إلى حلم “هان لو”، ما جعله عاجزًا عن وضع خطة فعالة لهزيمة خصمه.

الآن وقد حُوصرا داخل متحف صغير، أدرك “تشانغ هنغ” أن من المستحيل التصدي لكل هذه النسخ. لم يكن أمامه سوى الأمل في أن تُقتل “رابيت” أولًا، وأن تستيقظ “هان لو” في الوقت المناسب.

والآن، جاء دوره ليواجه لكمات “سميث”. وبعد أن رأى ما حدث لـ”رابيت”، تجنّب “تشانغ هنغ” استخدام ذراعه لصد الضربة، واختار أن يتفاداها بردّ فعله السريع، ثم لفّ السيف خلفه ووجه طعنة نحو “سميث”.

ابتعد بصمت عن جميع الأبواب والنوافذ.

“آااه! لقد آلمتني!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم رأى “رابيت”، تتنهّد وتقول:

لكنّ المشكلة الكبرى لـ”تشانغ هنغ” كانت أن أدواته لا يمكن إحضارها إلى حلم “هان لو”، ما جعله عاجزًا عن وضع خطة فعالة لهزيمة خصمه.

“هل يعني هذا أنني مضطرة لاستخدام تلك الخدعة في النهاية؟”

ثم لمست جبهته بأصبعها، وفجأة، انهار “سميث” على الأرض بلا حراك، وكأنه تم فصل طاقته.

أخرجت آلة هارمونيكا من جيبها، وبدأت بالعزف. وما إن سمع “تشانغ هنغ” النغمة الأولى، حتى انطلقت تحذيرات داخل عقله. أسرع بتغطية أذنيه بكلتا يديه، لكن اللحن تسلل إلى دماغه متجاوزًا أذنيه، وبدأ وعيه يتلاشى تدريجيًا.

الفصل 479: الحلم الأبدي

ركع على إحدى ركبتيه، واتخذ قرارًا حاسمًا. التقط قطعة زجاج رفيعة من الأرض، وغرزها في طبلة أذنه. ومع ذلك، لم يتوقف اللحن العذب عن التردد في عقله. الصوت لم يختفِ، حتى بعد أن صمت كل شيء آخر.

ثم فتحت النافذة وقفزت منها إلى الخارج.

وآخر ما رآه “تشانغ هنغ” قبل أن يغيب عن الوعي، كان نُسخ “سميث” وهي تنهار واحدة تلو الأخرى، بينما يملأ لحن الهارمونيكا أرجاء المكان. وكأن العالم بأسره قد غرق في نوم عميق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب “سميث” من “رابيت”، الممدّدة على الأرض بلا حراك، كأنها ميتة. مدّ يده ليغرزها في صدرها ويحولها إلى نسخة أخرى. لو فعلها، فلن يكون لـ”رابيت” أي فرصة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنهت “رابيت” عزفها بعد ثلاث دقائق، وقد شحب لون شفتيها حتى صار أبيض كالورق. أعادت الهارمونيكا إلى جيبها، وأغمضت عينيها، ثم أخذت نفسًا عميقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه لم يتبقَ لي ما أفعله هنا. خذ وقتك مع هذا، لا تقلق عليّ… سأسبقك.”

وبينما كانت تمشي نحو “تشانغ هنغ”، قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت “رابيت” عزفها بعد ثلاث دقائق، وقد شحب لون شفتيها حتى صار أبيض كالورق. أعادت الهارمونيكا إلى جيبها، وأغمضت عينيها، ثم أخذت نفسًا عميقًا.

“ذلك الذي يُدعى سيث بالغ هذه المرة. لمَ ينسخ أداة لعبي بهذا الشكل المجنون؟ لقد أرهقني هذا الأمر حتى كاد يقتلني. لا بأس… لنُنهِ هذا الطلب أولًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذا “سميث” لم يكن أسرع نسخة عرفناها من الفيلم. لم يستطع تفادي الطعنة، غير أن أثرها كان شبه معدوم، باستثناء أن نظارته الشمسية احتاجت لتعديل بسيط، أما شعره وهيئته، فبقيا كما هما.

ثم جلست القرفصاء، ووضعت أصابعها على جبين “تشانغ هنغ”، وتمتمت:

مدّ “سميث” يده وأمسك بالسيف البرونزي، ثم كسره إلى نصفين بسهولة وألقى بالقطع على الأرض. أدار عنقه ليفكّ تشنّجه، خلع نظارته، وانطلق نحو “تشانغ هنغ” من جديد.

“باسم هيبنوس، آمرك أن تريني الأحلام التي في قلبك، وسأباركك في المقابل… بحلم أبدي… هاااه؟ مهلاً، ما هذا بحق الجحيم؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه لم يتبقَ لي ما أفعله هنا. خذ وقتك مع هذا، لا تقلق عليّ… سأسبقك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهر على وجه “رابيت” — أو بالأحرى “هيبنوس” — تعبير مروع. هو إله النوم في الميثولوجيا الإغريقية، ورأى كل أنواع الأحلام الغريبة من قبل — تسونامي، تنانين… كلها مألوفة له.

لكن فجأة، فتحت “رابيت” عينيها، وأمسكت بذراع “سميث”. ابتسمت بسخرية وقالت:

لكن عندما أطلّ إلى أعماق ذهن “تشانغ هنغ”، رأى كابوسًا مشوهًا ومرعبًا… لم يشهد مثله من قبل.

لم يكن لدى “تشانغ هنغ” وقت ليتفقّد حالة “رابيت”، لأن النسخة الأخرى من “سميث” كانت تتجه نحوه. نظر حوله بسرعة، فرأى سيفًا برونزيًا داخل خزانة عرض. وبلا تردّد، حطم الزجاج واستلّ السيف البرونزي العائد إلى فترة الربيع والخريف.

رغم أنه لم يلمح سوى لمحة خاطفة، إلا أن “هيبنوس” لم يستطع منع نفسه من الارتجاف خوفًا.

______________________________________________

______________________________________________

ثم فتحت النافذة وقفزت منها إلى الخارج.

ترجمة : RoronoaZ

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر “تشانغ هنغ” إلى الخارج، فرأى العشرات من الرجال يقفون هناك، جميعهم يرتدون نفس البذلة، والنظارات، ويملكون الوجه ذاته. كانوا يحدقون في نافذة المتحف بوجوه جامدة، لا تحمل أي تعبير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط