الفصل 478: أود تصحيح شيء ما
ثم أضافت بابتسامة ساخرة:
“تلك الكوارث لا علاقة لها بأرض الأحلام المميتة، بل على العكس تمامًا… إنها أشبه بآلية دفاع لدى هان لو. تخيل، ماذا كنت لتفعل لو اكتشفت أن في منزلك جرذانًا وصراصير؟”
لكن “رابيت” بدت مطمئنة وهي تبتسم، كأنها قرأت أفكاره، وقالت:
“كنت سأشتري سم فئران وأضعه في الزوايا… أو أرشّ البيت كله بالمبيدات؟ يبدو أنها اختارت الخيار الثاني”، تمتمت “رابيت” بتجهم.
قالت “رابيت” بنبرة باردة:
“نعم، لقد كنت مخطئًا من البداية. سواء كانت تسونامي أو التنين العملاق، فهما لم يكونا يستهدفان هان لو إطلاقًا.”
كان يتمتع بقوة خارقة وردود فعل غير بشرية، وأهم قدراته كانت استنساخ نفسه بلا حدود. كان يستطيع تحويل هدفه إلى نسخة منه فقط بوضع يده في صدره.
“لا تُلام. أي شخص يرى “هان لو” تهرب مذعورة وتختبئ من كوارث غير طبيعية كهذه، كان ليظن أنها واقعة تحت تأثير أرض الأحلام المميتة.”
“لم تكنِ الوحيدة المستهدفة من الكوارث. الجميع في الحلم كانوا معرضين للموت. نحن الآن داخل خزينة هان لو؛ المكان الذي تحفظ فيه ذاكرتها. هذا المتحف هو تجسيد لمجموعة من ذكرياتها اللاواعية، ويحتوي على معلومات مرتبطة بها. كانت تخشى أن تستخدمي هذه المعلومات للوصول إليها. ولأنها لم تكن تعرف من يمكنها الوثوق به، كانت مضطرة لتدمير كل الكائنات الغريبة في الحلم. لقد اخترتِ التعاون معي لأنني الأقرب إلى “هان لو” من بين الجميع. أنا أفضل خيط قد يقودك إليها.”
“لكن في الحقيقة، الشخص الذي كانت تحاول الهرب منه منذ البداية… هو أنتِ، ولا أحد سواك. لقد كانت تغيّر الحلم باستمرار لتفلت من تتبعك — من طفولتها، إلى فترة دراستها في الخارج، إلى حياتها اليومية. لم أكن معكِ في الحلم الأول، لذا لا أعلم لماذا ضربت التسونامي المدينة. لكننا وجدنا والدة “هان لو”، والتي يُفترض أنها العنصر الأساسي في الحلم الثاني… وعندها ظهرت الغيوم مجددًا.”
“ربما صدفة؟” قالت “رابيت”.
“ربما صدفة؟” قالت “رابيت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
“ربما، لكن هذه المرة، عندما ظهرتِ أنتِ… وهذا فريدي… في متحف “هان لو” المفضل، ظهرت الغيوم مرة أخرى. المرة الأولى قد تكون صدفة، أما الثانية؟ لا أظن. الاحتمال ضئيل جدًا.”
قالت “رابيت” بسخرية وهي تصفق:
“لم تكنِ الوحيدة المستهدفة من الكوارث. الجميع في الحلم كانوا معرضين للموت. نحن الآن داخل خزينة هان لو؛ المكان الذي تحفظ فيه ذاكرتها. هذا المتحف هو تجسيد لمجموعة من ذكرياتها اللاواعية، ويحتوي على معلومات مرتبطة بها. كانت تخشى أن تستخدمي هذه المعلومات للوصول إليها. ولأنها لم تكن تعرف من يمكنها الوثوق به، كانت مضطرة لتدمير كل الكائنات الغريبة في الحلم. لقد اخترتِ التعاون معي لأنني الأقرب إلى “هان لو” من بين الجميع. أنا أفضل خيط قد يقودك إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن “تشانغ هنغ” متأكدًا من أي نسخة من العميل “سميث” ظهرت في حلم “هان لو”. إن كانت النسخة النهائية، فهذا يعني أننا أمام كائن خارق قادر على فعل أي شيء، باستثناء التأثر بالكريبتونايت.
قالت “رابيت” بنبرة باردة:
من الواضح أن “فريدي” كان ينتظر هذه اللحظة منذ مدة. رغم أن “تشانغ هنغ” لا يعرف الكثير عن “فريدي” الحقيقي، إلا أن تصرفات هذا الأخير لا توحي بأنه شخص محبوب من قبل “هان لو”. بدا من النوع الغيور والعنيف، وقد أبدى انزعاجه من اللحظة التي بدأ فيها “تشانغ هنغ” الحديث مع “رابيت”.
“هل هناك شيء آخر تود إضافته؟”
“ربما، لكن هذه المرة، عندما ظهرتِ أنتِ… وهذا فريدي… في متحف “هان لو” المفضل، ظهرت الغيوم مرة أخرى. المرة الأولى قد تكون صدفة، أما الثانية؟ لا أظن. الاحتمال ضئيل جدًا.”
“في الحقيقة، التنين هو من أكد لي شكوكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن “تشانغ هنغ” متأكدًا من أي نسخة من العميل “سميث” ظهرت في حلم “هان لو”. إن كانت النسخة النهائية، فهذا يعني أننا أمام كائن خارق قادر على فعل أي شيء، باستثناء التأثر بالكريبتونايت.
“التنين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. سيكون من دواعي سروري”، قال “فريدي” بابتسامة شرسة، وقد قبضتيه مشدودتان.
“نعم. في الحلم الأخير، ذهبنا إلى منزل صديقة “هان لو” من المدرسة. كان التنين جاثمًا فوق سقف ذلك المنزل، ومع ذلك كان المنزل سليمًا تمامًا. لو أن التنين كان يطارد “هان لو”، لأحرق المبنى فورًا، أليس كذلك؟ لكنه لم يفعل. بدا كأنه يحرس المكان، لا يريد لأحد أن يقترب منه. وهنا بدأت أفكر بتفسير مختلف لتلك الكوارث.”
ابتسمت “رابيت” ابتسامة خفيفة وقالت:
ابتسمت “رابيت” ابتسامة خفيفة وقالت:
وهذا التصرف لم يؤدِّ إلا إلى استفزاز “فريدي” أكثر. فانقضّ على “تشانغ هنغ” وهو يلوّح بقبضته. غير أن “تشانغ هنغ” تفاداه ببراعة، وانسل خلفه في ثانية واحدة، ثم لفّ ذراعه حول عنق “فريدي”. وبينما كان الأخير يحاول تخليص نفسه من القبضة، شعر بألم حاد في ضلوعه.
“مراقبتك وتحليلك يحتلان المركز الثاني من بين كل من قابلتهم. أما تلك التي تدعى “هان لو”، فقد أدّت عملًا جيدًا كذلك. يمكنني أن أضع دفاعاتها داخل الأحلام ضمن أفضل عشرة دفاعات واجهتها.”
“تلك الكوارث لا علاقة لها بأرض الأحلام المميتة، بل على العكس تمامًا… إنها أشبه بآلية دفاع لدى هان لو. تخيل، ماذا كنت لتفعل لو اكتشفت أن في منزلك جرذانًا وصراصير؟”
ثم أضافت بابتسامة ساخرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك شيء آخر تود إضافته؟”
“لكنني لم أتوقع أنك ستكتشف أمري بهذه السرعة. كانت هذه الجولة ستكون ممتعة حقًا. لسوء حظك يا صديقي، بما أنك كشفت هويتي، فهذا يعني أنه علي قتلك الآن. سأتقمص هويتك لأقترب من البقية. تلك الفتاة التي تُدعى “شين شيشي” جيدة أيضًا، ستقودني إلى “هان لو”.”
قالت “رابيت” بسخرية وهي تصفق:
ثم التفتت إلى “فريدي” وتحدثت بالإنجليزية:
قالت “رابيت” بابتسامة:
“لقد قال شيئًا مهينًا، وهددني كذلك! هل يمكنك تلقينه درسًا؟”
ثم التفتت إلى “فريدي” وتحدثت بالإنجليزية:
“بالطبع. سيكون من دواعي سروري”، قال “فريدي” بابتسامة شرسة، وقد قبضتيه مشدودتان.
لم يتردد “تشانغ هنغ”، بل أمسك رأس “فريدي” وضربه بقوة على رف زجاجي قريب. تحطم الزجاج، وتحطمت معه وعاء من اليشم لا يقدّر بثمن. سقط “فريدي” على الأرض، فاقدًا لقوته تمامًا.
من الواضح أن “فريدي” كان ينتظر هذه اللحظة منذ مدة. رغم أن “تشانغ هنغ” لا يعرف الكثير عن “فريدي” الحقيقي، إلا أن تصرفات هذا الأخير لا توحي بأنه شخص محبوب من قبل “هان لو”. بدا من النوع الغيور والعنيف، وقد أبدى انزعاجه من اللحظة التي بدأ فيها “تشانغ هنغ” الحديث مع “رابيت”.
قال متباهيًا:
وللإنصاف، فإن لاعبي كرة القدم يتمتعون بجسد يحسده عليه الرجال؛ ذراعيه كانت في حجم ساق الرجل العادي تقريبًا، وعضلاته بارزة وقوية.
______________________________________________
قال متباهيًا:
“لم تكنِ الوحيدة المستهدفة من الكوارث. الجميع في الحلم كانوا معرضين للموت. نحن الآن داخل خزينة هان لو؛ المكان الذي تحفظ فيه ذاكرتها. هذا المتحف هو تجسيد لمجموعة من ذكرياتها اللاواعية، ويحتوي على معلومات مرتبطة بها. كانت تخشى أن تستخدمي هذه المعلومات للوصول إليها. ولأنها لم تكن تعرف من يمكنها الوثوق به، كانت مضطرة لتدمير كل الكائنات الغريبة في الحلم. لقد اخترتِ التعاون معي لأنني الأقرب إلى “هان لو” من بين الجميع. أنا أفضل خيط قد يقودك إليها.”
“دعني أعلّمك كيف تتصرف مع السيدات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “تشانغ هنغ” لم يعره أي اهتمام، بل ركّز كل انتباهه على “رابيت”.
لكن “تشانغ هنغ” لم يعره أي اهتمام، بل ركّز كل انتباهه على “رابيت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مراقبتك وتحليلك يحتلان المركز الثاني من بين كل من قابلتهم. أما تلك التي تدعى “هان لو”، فقد أدّت عملًا جيدًا كذلك. يمكنني أن أضع دفاعاتها داخل الأحلام ضمن أفضل عشرة دفاعات واجهتها.”
وهذا التصرف لم يؤدِّ إلا إلى استفزاز “فريدي” أكثر. فانقضّ على “تشانغ هنغ” وهو يلوّح بقبضته. غير أن “تشانغ هنغ” تفاداه ببراعة، وانسل خلفه في ثانية واحدة، ثم لفّ ذراعه حول عنق “فريدي”. وبينما كان الأخير يحاول تخليص نفسه من القبضة، شعر بألم حاد في ضلوعه.
قالت “رابيت” بسخرية وهي تصفق:
لم يتردد “تشانغ هنغ”، بل أمسك رأس “فريدي” وضربه بقوة على رف زجاجي قريب. تحطم الزجاج، وتحطمت معه وعاء من اليشم لا يقدّر بثمن. سقط “فريدي” على الأرض، فاقدًا لقوته تمامًا.
“رائع. أغراني الأمر بتوظيفك كعميل لدي.”
قالت “رابيت” بسخرية وهي تصفق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن “تشانغ هنغ” لم يعره أي اهتمام، بل ركّز كل انتباهه على “رابيت”.
“رائع. أغراني الأمر بتوظيفك كعميل لدي.”
“تلك الكوارث لا علاقة لها بأرض الأحلام المميتة، بل على العكس تمامًا… إنها أشبه بآلية دفاع لدى هان لو. تخيل، ماذا كنت لتفعل لو اكتشفت أن في منزلك جرذانًا وصراصير؟”
وفجأة، بدأ صخب يأتي من خارج المتحف. سقط رجل إلى الداخل، وكان من موظفي المتحف. عرفه “تشانغ هنغ”؛ كان هو من فحص تذكرته عند المدخل. ظنّ أنه أتى لإيقاف القتال، لكنه فوجئ برجل يدخل خلفه مرتديًا بدلة سوداء ونظارات شمسية.
وهذا التصرف لم يؤدِّ إلا إلى استفزاز “فريدي” أكثر. فانقضّ على “تشانغ هنغ” وهو يلوّح بقبضته. غير أن “تشانغ هنغ” تفاداه ببراعة، وانسل خلفه في ثانية واحدة، ثم لفّ ذراعه حول عنق “فريدي”. وبينما كان الأخير يحاول تخليص نفسه من القبضة، شعر بألم حاد في ضلوعه.
قالت “رابيت” بابتسامة:
“لا تُلام. أي شخص يرى “هان لو” تهرب مذعورة وتختبئ من كوارث غير طبيعية كهذه، كان ليظن أنها واقعة تحت تأثير أرض الأحلام المميتة.”
“همم… العميل سميث! الشخصية من فيلم The Matrix. هل يكون هو كارثتنا التالية؟ بالمناسبة، أنا أحب ذلك الفيلم.”
“نعم. في الحلم الأخير، ذهبنا إلى منزل صديقة “هان لو” من المدرسة. كان التنين جاثمًا فوق سقف ذلك المنزل، ومع ذلك كان المنزل سليمًا تمامًا. لو أن التنين كان يطارد “هان لو”، لأحرق المبنى فورًا، أليس كذلك؟ لكنه لم يفعل. بدا كأنه يحرس المكان، لا يريد لأحد أن يقترب منه. وهنا بدأت أفكر بتفسير مختلف لتلك الكوارث.”
كان “تشانغ هنغ” يعرف العميل “سميث” جيدًا. في الأصل، كان مجرد برنامج مضاد للفيروسات، وظيفته القضاء على الأشخاص والبرامج الضارة بالـ”ماتريكس”. لكنه تحرر تدريجيًا من تحكم النظام، وتحول إلى كائن يشبه الفيروس.
“في الحقيقة، التنين هو من أكد لي شكوكي.”
كان يتمتع بقوة خارقة وردود فعل غير بشرية، وأهم قدراته كانت استنساخ نفسه بلا حدود. كان يستطيع تحويل هدفه إلى نسخة منه فقط بوضع يده في صدره.
ورغم فداحة الأمر، إلا أن “تشانغ هنغ” اعتبره أيضًا بارقة أمل. على الأقل، بات متأكدًا الآن أن هذه الكوارث ما هي إلا آليات دفاع تنشطها “هان لو” لحماية نفسها من “هيبنوس”.
لم يكن “تشانغ هنغ” متأكدًا من أي نسخة من العميل “سميث” ظهرت في حلم “هان لو”. إن كانت النسخة النهائية، فهذا يعني أننا أمام كائن خارق قادر على فعل أي شيء، باستثناء التأثر بالكريبتونايت.
“نعم. في الحلم الأخير، ذهبنا إلى منزل صديقة “هان لو” من المدرسة. كان التنين جاثمًا فوق سقف ذلك المنزل، ومع ذلك كان المنزل سليمًا تمامًا. لو أن التنين كان يطارد “هان لو”، لأحرق المبنى فورًا، أليس كذلك؟ لكنه لم يفعل. بدا كأنه يحرس المكان، لا يريد لأحد أن يقترب منه. وهنا بدأت أفكر بتفسير مختلف لتلك الكوارث.”
ورغم فداحة الأمر، إلا أن “تشانغ هنغ” اعتبره أيضًا بارقة أمل. على الأقل، بات متأكدًا الآن أن هذه الكوارث ما هي إلا آليات دفاع تنشطها “هان لو” لحماية نفسها من “هيبنوس”.
كان “تشانغ هنغ” يعرف العميل “سميث” جيدًا. في الأصل، كان مجرد برنامج مضاد للفيروسات، وظيفته القضاء على الأشخاص والبرامج الضارة بالـ”ماتريكس”. لكنه تحرر تدريجيًا من تحكم النظام، وتحول إلى كائن يشبه الفيروس.
لكن “رابيت” بدت مطمئنة وهي تبتسم، كأنها قرأت أفكاره، وقالت:
ورغم فداحة الأمر، إلا أن “تشانغ هنغ” اعتبره أيضًا بارقة أمل. على الأقل، بات متأكدًا الآن أن هذه الكوارث ما هي إلا آليات دفاع تنشطها “هان لو” لحماية نفسها من “هيبنوس”.
“لا تقلق، خذ نفسًا عميقًا. لقد كنت محقًا في تحليلك. لكن دعني أصحح شيئًا صغيرًا: هذه الكوارث لا تستهدفني وحدي… إنها تطارد كل متسلل إلى أحلامها. وأنت أحدهم. إنها حراس لاوعي “هان لو”، ومهمتهم تدمير كل شيء.”
“ربما، لكن هذه المرة، عندما ظهرتِ أنتِ… وهذا فريدي… في متحف “هان لو” المفضل، ظهرت الغيوم مرة أخرى. المرة الأولى قد تكون صدفة، أما الثانية؟ لا أظن. الاحتمال ضئيل جدًا.”
______________________________________________
“لا تُلام. أي شخص يرى “هان لو” تهرب مذعورة وتختبئ من كوارث غير طبيعية كهذه، كان ليظن أنها واقعة تحت تأثير أرض الأحلام المميتة.”
ترجمة : RoronoaZ
“لا تُلام. أي شخص يرى “هان لو” تهرب مذعورة وتختبئ من كوارث غير طبيعية كهذه، كان ليظن أنها واقعة تحت تأثير أرض الأحلام المميتة.”
“لقد قال شيئًا مهينًا، وهددني كذلك! هل يمكنك تلقينه درسًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
