You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 478

الفصل 478: أود تصحيح شيء ما

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. سيكون من دواعي سروري”، قال “فريدي” بابتسامة شرسة، وقد قبضتيه مشدودتان.

“تلك الكوارث لا علاقة لها بأرض الأحلام المميتة، بل على العكس تمامًا… إنها أشبه بآلية دفاع لدى هان لو. تخيل، ماذا كنت لتفعل لو اكتشفت أن في منزلك جرذانًا وصراصير؟”

“لا تُلام. أي شخص يرى “هان لو” تهرب مذعورة وتختبئ من كوارث غير طبيعية كهذه، كان ليظن أنها واقعة تحت تأثير أرض الأحلام المميتة.”

“كنت سأشتري سم فئران وأضعه في الزوايا… أو أرشّ البيت كله بالمبيدات؟ يبدو أنها اختارت الخيار الثاني”، تمتمت “رابيت” بتجهم.

“لكنني لم أتوقع أنك ستكتشف أمري بهذه السرعة. كانت هذه الجولة ستكون ممتعة حقًا. لسوء حظك يا صديقي، بما أنك كشفت هويتي، فهذا يعني أنه علي قتلك الآن. سأتقمص هويتك لأقترب من البقية. تلك الفتاة التي تُدعى “شين شيشي” جيدة أيضًا، ستقودني إلى “هان لو”.”

“نعم، لقد كنت مخطئًا من البداية. سواء كانت تسونامي أو التنين العملاق، فهما لم يكونا يستهدفان هان لو إطلاقًا.”

______________________________________________

“لا تُلام. أي شخص يرى “هان لو” تهرب مذعورة وتختبئ من كوارث غير طبيعية كهذه، كان ليظن أنها واقعة تحت تأثير أرض الأحلام المميتة.”

من الواضح أن “فريدي” كان ينتظر هذه اللحظة منذ مدة. رغم أن “تشانغ هنغ” لا يعرف الكثير عن “فريدي” الحقيقي، إلا أن تصرفات هذا الأخير لا توحي بأنه شخص محبوب من قبل “هان لو”. بدا من النوع الغيور والعنيف، وقد أبدى انزعاجه من اللحظة التي بدأ فيها “تشانغ هنغ” الحديث مع “رابيت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لكن في الحقيقة، الشخص الذي كانت تحاول الهرب منه منذ البداية… هو أنتِ، ولا أحد سواك. لقد كانت تغيّر الحلم باستمرار لتفلت من تتبعك — من طفولتها، إلى فترة دراستها في الخارج، إلى حياتها اليومية. لم أكن معكِ في الحلم الأول، لذا لا أعلم لماذا ضربت التسونامي المدينة. لكننا وجدنا والدة “هان لو”، والتي يُفترض أنها العنصر الأساسي في الحلم الثاني… وعندها ظهرت الغيوم مجددًا.”

______________________________________________

“ربما صدفة؟” قالت “رابيت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع. سيكون من دواعي سروري”، قال “فريدي” بابتسامة شرسة، وقد قبضتيه مشدودتان.

“ربما، لكن هذه المرة، عندما ظهرتِ أنتِ… وهذا فريدي… في متحف “هان لو” المفضل، ظهرت الغيوم مرة أخرى. المرة الأولى قد تكون صدفة، أما الثانية؟ لا أظن. الاحتمال ضئيل جدًا.”

قالت “رابيت” بسخرية وهي تصفق:

“لم تكنِ الوحيدة المستهدفة من الكوارث. الجميع في الحلم كانوا معرضين للموت. نحن الآن داخل خزينة هان لو؛ المكان الذي تحفظ فيه ذاكرتها. هذا المتحف هو تجسيد لمجموعة من ذكرياتها اللاواعية، ويحتوي على معلومات مرتبطة بها. كانت تخشى أن تستخدمي هذه المعلومات للوصول إليها. ولأنها لم تكن تعرف من يمكنها الوثوق به، كانت مضطرة لتدمير كل الكائنات الغريبة في الحلم. لقد اخترتِ التعاون معي لأنني الأقرب إلى “هان لو” من بين الجميع. أنا أفضل خيط قد يقودك إليها.”

ابتسمت “رابيت” ابتسامة خفيفة وقالت:

قالت “رابيت” بنبرة باردة:

“التنين؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هناك شيء آخر تود إضافته؟”

“ربما، لكن هذه المرة، عندما ظهرتِ أنتِ… وهذا فريدي… في متحف “هان لو” المفضل، ظهرت الغيوم مرة أخرى. المرة الأولى قد تكون صدفة، أما الثانية؟ لا أظن. الاحتمال ضئيل جدًا.”

“في الحقيقة، التنين هو من أكد لي شكوكي.”

“ربما صدفة؟” قالت “رابيت”.

“التنين؟”

“ربما، لكن هذه المرة، عندما ظهرتِ أنتِ… وهذا فريدي… في متحف “هان لو” المفضل، ظهرت الغيوم مرة أخرى. المرة الأولى قد تكون صدفة، أما الثانية؟ لا أظن. الاحتمال ضئيل جدًا.”

“نعم. في الحلم الأخير، ذهبنا إلى منزل صديقة “هان لو” من المدرسة. كان التنين جاثمًا فوق سقف ذلك المنزل، ومع ذلك كان المنزل سليمًا تمامًا. لو أن التنين كان يطارد “هان لو”، لأحرق المبنى فورًا، أليس كذلك؟ لكنه لم يفعل. بدا كأنه يحرس المكان، لا يريد لأحد أن يقترب منه. وهنا بدأت أفكر بتفسير مختلف لتلك الكوارث.”

قال متباهيًا:

ابتسمت “رابيت” ابتسامة خفيفة وقالت:

ابتسمت “رابيت” ابتسامة خفيفة وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مراقبتك وتحليلك يحتلان المركز الثاني من بين كل من قابلتهم. أما تلك التي تدعى “هان لو”، فقد أدّت عملًا جيدًا كذلك. يمكنني أن أضع دفاعاتها داخل الأحلام ضمن أفضل عشرة دفاعات واجهتها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ

ثم أضافت بابتسامة ساخرة:

“لا تقلق، خذ نفسًا عميقًا. لقد كنت محقًا في تحليلك. لكن دعني أصحح شيئًا صغيرًا: هذه الكوارث لا تستهدفني وحدي… إنها تطارد كل متسلل إلى أحلامها. وأنت أحدهم. إنها حراس لاوعي “هان لو”، ومهمتهم تدمير كل شيء.”

“لكنني لم أتوقع أنك ستكتشف أمري بهذه السرعة. كانت هذه الجولة ستكون ممتعة حقًا. لسوء حظك يا صديقي، بما أنك كشفت هويتي، فهذا يعني أنه علي قتلك الآن. سأتقمص هويتك لأقترب من البقية. تلك الفتاة التي تُدعى “شين شيشي” جيدة أيضًا، ستقودني إلى “هان لو”.”

ثم التفتت إلى “فريدي” وتحدثت بالإنجليزية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، بدأ صخب يأتي من خارج المتحف. سقط رجل إلى الداخل، وكان من موظفي المتحف. عرفه “تشانغ هنغ”؛ كان هو من فحص تذكرته عند المدخل. ظنّ أنه أتى لإيقاف القتال، لكنه فوجئ برجل يدخل خلفه مرتديًا بدلة سوداء ونظارات شمسية.

“لقد قال شيئًا مهينًا، وهددني كذلك! هل يمكنك تلقينه درسًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع. سيكون من دواعي سروري”، قال “فريدي” بابتسامة شرسة، وقد قبضتيه مشدودتان.

“همم… العميل سميث! الشخصية من فيلم The Matrix. هل يكون هو كارثتنا التالية؟ بالمناسبة، أنا أحب ذلك الفيلم.”

من الواضح أن “فريدي” كان ينتظر هذه اللحظة منذ مدة. رغم أن “تشانغ هنغ” لا يعرف الكثير عن “فريدي” الحقيقي، إلا أن تصرفات هذا الأخير لا توحي بأنه شخص محبوب من قبل “هان لو”. بدا من النوع الغيور والعنيف، وقد أبدى انزعاجه من اللحظة التي بدأ فيها “تشانغ هنغ” الحديث مع “رابيت”.

قالت “رابيت” بسخرية وهي تصفق:

وللإنصاف، فإن لاعبي كرة القدم يتمتعون بجسد يحسده عليه الرجال؛ ذراعيه كانت في حجم ساق الرجل العادي تقريبًا، وعضلاته بارزة وقوية.

لم يتردد “تشانغ هنغ”، بل أمسك رأس “فريدي” وضربه بقوة على رف زجاجي قريب. تحطم الزجاج، وتحطمت معه وعاء من اليشم لا يقدّر بثمن. سقط “فريدي” على الأرض، فاقدًا لقوته تمامًا.

قال متباهيًا:

“دعني أعلّمك كيف تتصرف مع السيدات.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، بدأ صخب يأتي من خارج المتحف. سقط رجل إلى الداخل، وكان من موظفي المتحف. عرفه “تشانغ هنغ”؛ كان هو من فحص تذكرته عند المدخل. ظنّ أنه أتى لإيقاف القتال، لكنه فوجئ برجل يدخل خلفه مرتديًا بدلة سوداء ونظارات شمسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن “تشانغ هنغ” لم يعره أي اهتمام، بل ركّز كل انتباهه على “رابيت”.

“دعني أعلّمك كيف تتصرف مع السيدات.”

وهذا التصرف لم يؤدِّ إلا إلى استفزاز “فريدي” أكثر. فانقضّ على “تشانغ هنغ” وهو يلوّح بقبضته. غير أن “تشانغ هنغ” تفاداه ببراعة، وانسل خلفه في ثانية واحدة، ثم لفّ ذراعه حول عنق “فريدي”. وبينما كان الأخير يحاول تخليص نفسه من القبضة، شعر بألم حاد في ضلوعه.

“تلك الكوارث لا علاقة لها بأرض الأحلام المميتة، بل على العكس تمامًا… إنها أشبه بآلية دفاع لدى هان لو. تخيل، ماذا كنت لتفعل لو اكتشفت أن في منزلك جرذانًا وصراصير؟”

لم يتردد “تشانغ هنغ”، بل أمسك رأس “فريدي” وضربه بقوة على رف زجاجي قريب. تحطم الزجاج، وتحطمت معه وعاء من اليشم لا يقدّر بثمن. سقط “فريدي” على الأرض، فاقدًا لقوته تمامًا.

“لا تُلام. أي شخص يرى “هان لو” تهرب مذعورة وتختبئ من كوارث غير طبيعية كهذه، كان ليظن أنها واقعة تحت تأثير أرض الأحلام المميتة.”

قالت “رابيت” بسخرية وهي تصفق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مراقبتك وتحليلك يحتلان المركز الثاني من بين كل من قابلتهم. أما تلك التي تدعى “هان لو”، فقد أدّت عملًا جيدًا كذلك. يمكنني أن أضع دفاعاتها داخل الأحلام ضمن أفضل عشرة دفاعات واجهتها.”

“رائع. أغراني الأمر بتوظيفك كعميل لدي.”

“لا تقلق، خذ نفسًا عميقًا. لقد كنت محقًا في تحليلك. لكن دعني أصحح شيئًا صغيرًا: هذه الكوارث لا تستهدفني وحدي… إنها تطارد كل متسلل إلى أحلامها. وأنت أحدهم. إنها حراس لاوعي “هان لو”، ومهمتهم تدمير كل شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفجأة، بدأ صخب يأتي من خارج المتحف. سقط رجل إلى الداخل، وكان من موظفي المتحف. عرفه “تشانغ هنغ”؛ كان هو من فحص تذكرته عند المدخل. ظنّ أنه أتى لإيقاف القتال، لكنه فوجئ برجل يدخل خلفه مرتديًا بدلة سوداء ونظارات شمسية.

“لا تقلق، خذ نفسًا عميقًا. لقد كنت محقًا في تحليلك. لكن دعني أصحح شيئًا صغيرًا: هذه الكوارث لا تستهدفني وحدي… إنها تطارد كل متسلل إلى أحلامها. وأنت أحدهم. إنها حراس لاوعي “هان لو”، ومهمتهم تدمير كل شيء.”

قالت “رابيت” بابتسامة:

“تلك الكوارث لا علاقة لها بأرض الأحلام المميتة، بل على العكس تمامًا… إنها أشبه بآلية دفاع لدى هان لو. تخيل، ماذا كنت لتفعل لو اكتشفت أن في منزلك جرذانًا وصراصير؟”

“همم… العميل سميث! الشخصية من فيلم The Matrix. هل يكون هو كارثتنا التالية؟ بالمناسبة، أنا أحب ذلك الفيلم.”

الفصل 478: أود تصحيح شيء ما

كان “تشانغ هنغ” يعرف العميل “سميث” جيدًا. في الأصل، كان مجرد برنامج مضاد للفيروسات، وظيفته القضاء على الأشخاص والبرامج الضارة بالـ”ماتريكس”. لكنه تحرر تدريجيًا من تحكم النظام، وتحول إلى كائن يشبه الفيروس.

قالت “رابيت” بنبرة باردة:

كان يتمتع بقوة خارقة وردود فعل غير بشرية، وأهم قدراته كانت استنساخ نفسه بلا حدود. كان يستطيع تحويل هدفه إلى نسخة منه فقط بوضع يده في صدره.

الفصل 478: أود تصحيح شيء ما

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن “تشانغ هنغ” متأكدًا من أي نسخة من العميل “سميث” ظهرت في حلم “هان لو”. إن كانت النسخة النهائية، فهذا يعني أننا أمام كائن خارق قادر على فعل أي شيء، باستثناء التأثر بالكريبتونايت.

“كنت سأشتري سم فئران وأضعه في الزوايا… أو أرشّ البيت كله بالمبيدات؟ يبدو أنها اختارت الخيار الثاني”، تمتمت “رابيت” بتجهم.

ورغم فداحة الأمر، إلا أن “تشانغ هنغ” اعتبره أيضًا بارقة أمل. على الأقل، بات متأكدًا الآن أن هذه الكوارث ما هي إلا آليات دفاع تنشطها “هان لو” لحماية نفسها من “هيبنوس”.

ثم أضافت بابتسامة ساخرة:

لكن “رابيت” بدت مطمئنة وهي تبتسم، كأنها قرأت أفكاره، وقالت:

قالت “رابيت” بسخرية وهي تصفق:

“لا تقلق، خذ نفسًا عميقًا. لقد كنت محقًا في تحليلك. لكن دعني أصحح شيئًا صغيرًا: هذه الكوارث لا تستهدفني وحدي… إنها تطارد كل متسلل إلى أحلامها. وأنت أحدهم. إنها حراس لاوعي “هان لو”، ومهمتهم تدمير كل شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، بدأ صخب يأتي من خارج المتحف. سقط رجل إلى الداخل، وكان من موظفي المتحف. عرفه “تشانغ هنغ”؛ كان هو من فحص تذكرته عند المدخل. ظنّ أنه أتى لإيقاف القتال، لكنه فوجئ برجل يدخل خلفه مرتديًا بدلة سوداء ونظارات شمسية.

______________________________________________

“ربما صدفة؟” قالت “رابيت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة : RoronoaZ

ورغم فداحة الأمر، إلا أن “تشانغ هنغ” اعتبره أيضًا بارقة أمل. على الأقل، بات متأكدًا الآن أن هذه الكوارث ما هي إلا آليات دفاع تنشطها “هان لو” لحماية نفسها من “هيبنوس”.

“لقد قال شيئًا مهينًا، وهددني كذلك! هل يمكنك تلقينه درسًا؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط