الفصل 477: هل عثرت على دليل جديد؟
“بالمناسبة… كيف يجب أن أناديك؟ هيبنوس؟”
أثناء الطريق، لاحظت الفتاة ذات الشعر القصير التغير في الأجواء من حولها، فقالت:
أجاب “تشانغ هنغ”:
“هيه، لدي شعور سيئ… كأن شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد قليل، توقفت الحافلة أمام كلية “سانت إيدن”، وكان المتحف الشرقي قريبًا منها. في الوقت نفسه، بدأت الغيوم الداكنة تغطي السماء. كانت الفتاة تدرس في جامعة “دورهام”، لذا لم تكن بحاجة إلى تذكرة. أما “تشانغ هنغ”، فبعد أن تحسس جيوبه، أدرك أنه لا يملك ما يكفي لدفع قيمة الدخول.
نظر إليها “تشانغ هنغ”، لكنه لم يفسر لها شيئًا، بل قال:
“من هو فريدي؟”
“لقد تحدثنا كثيرًا عن هان لو. لننتقل إلى الحديث عنك.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
“أنا؟” بدا على الفتاة الاستغراب. “ما علاقتي بمهمتك لإنقاذ العالم؟”
قالت “رابيت” بابتسامة ساخرة:
“لا علاقة، فقط أردت الحديث قليلًا معك. على أي حال، لا يزال أمامنا مسافة لنقطعها قبل الوصول إلى المتحف.”
ولأنه لم يكن يعلم نوع الكارثة القادمة، قرر ألا يجذب الانتباه قدر المستطاع.
قالت وهي تحكّ رأسها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟” بدا على الفتاة الاستغراب. “ما علاقتي بمهمتك لإنقاذ العالم؟”
“حسنًا، لنثرثر قليلًا إذًا. لكنني شخص ممل جدًا. هواياتي أن أستلقي على السرير وأقرأ الروايات والمانغا. أنا من عشاق الأفلام أيضًا. لا أمانع الاختلاط بالناس، لكنني أجد من المزعج جدًا الاعتناء بتسريحة شعري. تخصصي غير شائع. ولا أعلم ماذا يمكنني قوله أكثر من ذلك.”
“ما الخطة الآن؟ هل عثرت على أدلة جديدة؟”
“هل هناك أحد يعجبك؟”
“اللعنة… هذا فريدي.”
“واو، هذا سؤال شخصي جدًا.”
أثناء الطريق، لاحظت الفتاة ذات الشعر القصير التغير في الأجواء من حولها، فقالت:
“آسف إن أزعجك…”
“أنتِ محقة.”
قالت مبتسمة:
“اللعنة… هذا فريدي.”
“عادةً، لو سألني شخص غريب هذا السؤال بعد أقل من نصف ساعة من معرفتي به، كنت سأعتبره وقحًا. لكن لا أشعر بذلك معك… غريب، كأنني أعرفك من قبل. هل التقينا سابقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما عن سؤالك… فقد واعدت فتى في المدرسة الثانوية. كان يقلّني إلى المنزل على دراجته، وكنت أعشق رائحة مسحوق الغسيل في قميصه. لكنها كانت علاقة قصيرة. والدي لمحنا مرة، ومن يومها صار ينتظرني عند باب المدرسة يوميًا. الأمر أصبح مزعجًا. ثم انفصلنا، خاصةً بعدما أثّرت علاقتنا على درجاته. لكن ماذا أقول؟ حتى وأنا أدرس في الخارج، كنت مدمنة دراما، وهذا أثر على حياتي العاطفية أيضًا.”
“حقًا؟”
“آسف إن أزعجك…”
“أما عن سؤالك… فقد واعدت فتى في المدرسة الثانوية. كان يقلّني إلى المنزل على دراجته، وكنت أعشق رائحة مسحوق الغسيل في قميصه. لكنها كانت علاقة قصيرة. والدي لمحنا مرة، ومن يومها صار ينتظرني عند باب المدرسة يوميًا. الأمر أصبح مزعجًا. ثم انفصلنا، خاصةً بعدما أثّرت علاقتنا على درجاته. لكن ماذا أقول؟ حتى وأنا أدرس في الخارج، كنت مدمنة دراما، وهذا أثر على حياتي العاطفية أيضًا.”
“شكرًا لك.”
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
“لا بأس يا فريدي، إنه صديقي فقط.”
“لا تقلقي. ستقابلين من يعجبك في المستقبل، وسينسجم معك في الوقت المناسب، وستكون لكما عائلة سعيدة. سيمنحك من تحبين كل سعادة العالم.”
______________________________________________
قالت ضاحكة:
“حسنًا، أتمنى لكما التوفيق. وآمل أن تنقذ العالم قريبًا.”
“هل هذه نبوءة؟ لكنها نبوءة جميلة، وأتمنى أن تتحقق.”
أجابت:
وبعد قليل، توقفت الحافلة أمام كلية “سانت إيدن”، وكان المتحف الشرقي قريبًا منها. في الوقت نفسه، بدأت الغيوم الداكنة تغطي السماء. كانت الفتاة تدرس في جامعة “دورهام”، لذا لم تكن بحاجة إلى تذكرة. أما “تشانغ هنغ”، فبعد أن تحسس جيوبه، أدرك أنه لا يملك ما يكفي لدفع قيمة الدخول.
تحركت عينا “تشانغ هنغ” بهدوء.
قالت الفتاة مبتسمة وهي تخرج محفظتها:
كانت الفتاة ذات الشعر القصير على وشك الرد، لكن “تشانغ هنغ” قاطعها:
“سأدفع لك التذكرة. يمكن لـ”هان لو” أن تعيد لي المبلغ لاحقًا.”
“هو معجب بـ”هان لو”، وواحد من نجوم فريق كرة القدم في الجامعة. تصرفاته غريبة مؤخرًا. لا يتوقف عن ملاحقتها رغم أنها أخبرته بأنها مرتبطة. لكنه لا يستسلم، وكل ما تفعله الآن هو تجنبه قدر المستطاع.”
قال “تشانغ هنغ”:
نظر إليها “تشانغ هنغ”، لكنه لم يفسر لها شيئًا، بل قال:
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي الآن. شكرًا لمساعدتكِ. إلى اللقاء.”
تنفس الصعداء. كان بإمكانه التسلل إلى المتحف كما فعل سابقًا، لكن هذا سيجلب الأنظار إليه، وقد يثير انتباه الشرطة.
“لقد تحدثنا كثيرًا عن هان لو. لننتقل إلى الحديث عنك.”
ولأنه لم يكن يعلم نوع الكارثة القادمة، قرر ألا يجذب الانتباه قدر المستطاع.
في تلك اللحظة، تدخل “فريدي”، لاعب الكرة، وسأل بحدّة:
كان المتحف صغيرًا نسبيًا، وزواره قليلون في تلك اللحظة. ولدهشة “تشانغ هنغ”، صادف “رابيت” واقفة بجانب شاب طويل وسيم.
“سأدفع لك التذكرة. يمكن لـ”هان لو” أن تعيد لي المبلغ لاحقًا.”
تمتمت الفتاة ذات الشعر القصير بضيق:
“آسف إن أزعجك…”
“اللعنة… هذا فريدي.”
“شكرًا لك.”
سألها “تشانغ هنغ”:
“هل هذه نبوءة؟ لكنها نبوءة جميلة، وأتمنى أن تتحقق.”
“من هو فريدي؟”
“عادةً، لو سألني شخص غريب هذا السؤال بعد أقل من نصف ساعة من معرفتي به، كنت سأعتبره وقحًا. لكن لا أشعر بذلك معك… غريب، كأنني أعرفك من قبل. هل التقينا سابقًا؟”
أجابت:
“هاه؟ أنا؟ هل أحرق التنين دماغك؟ هل أبدو لك كأنني هيبنوس؟”
“هو معجب بـ”هان لو”، وواحد من نجوم فريق كرة القدم في الجامعة. تصرفاته غريبة مؤخرًا. لا يتوقف عن ملاحقتها رغم أنها أخبرته بأنها مرتبطة. لكنه لا يستسلم، وكل ما تفعله الآن هو تجنبه قدر المستطاع.”
“ما الذي تعنيه؟ أتعتقد أنني أتنكر في شخصية أحد؟ لماذا؟”
أما “رابيت”، فبدا عليها السرور حين رأت “تشانغ هنغ”، وقالت:
رفعت “رابيت” حاجبيها وقالت:
“أوه، وجدت هذا المكان أنت أيضًا؟”
“اللعنة… هذا فريدي.”
تحركت عينا “تشانغ هنغ” بهدوء.
“من هذا؟”
تابعت “رابيت”:
قال “تشانغ هنغ”:
“بصراحة، لا أعلم أين أنا بالضبط، رغم أنني حددت مكانًا لنلتقي فيه. لحسن الحظ، التقيت بهذا الشاب الوسيم. سألته إن كان يعرف “هان لو”، فأجاب أنه سيأخذني إليها. لكن يبدو أننا تأخرنا قليلًا. سألت الموظفين، وقالوا إنها غادرت منذ حوالي خمس عشرة دقيقة. يبدو أن نهاية العالم تقترب. هذه المرة، لم يستغرق الأمر سوى ساعة ونصف حتى تظهر الغيوم. بهذا المعدل، قد لا يكون لدينا حتى نصف ساعة للتحرك في الحلم القادم. بالمناسبة، من هذه؟”
أجابت:
كانت الفتاة ذات الشعر القصير على وشك الرد، لكن “تشانغ هنغ” قاطعها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا… ماذا تعني؟ ألا تملك مزيدًا من الأدلة؟”
“هذا يكفي الآن. شكرًا لمساعدتكِ. إلى اللقاء.”
الفصل 477: هل عثرت على دليل جديد؟
لم يكن هذا الرد مهذبًا جدًا، وبدا كأنه تخلّى عنها بعد أن بذلت مجهودًا كبيرًا لأجله. لكنها لم تقل شيئًا، واكتفت بالابتسام وهي تنظر نحوه ونحو “رابيت”، ثم قالت:
لم يكن هذا الرد مهذبًا جدًا، وبدا كأنه تخلّى عنها بعد أن بذلت مجهودًا كبيرًا لأجله. لكنها لم تقل شيئًا، واكتفت بالابتسام وهي تنظر نحوه ونحو “رابيت”، ثم قالت:
“حسنًا، أتمنى لكما التوفيق. وآمل أن تنقذ العالم قريبًا.”
“ما الذي تعنيه؟ أتعتقد أنني أتنكر في شخصية أحد؟ لماذا؟”
ثم غادرت المتحف.
أما “رابيت”، فبدا عليها السرور حين رأت “تشانغ هنغ”، وقالت:
رفعت “رابيت” حاجبيها وقالت:
ثم غادرت المتحف.
“مهلًا… ماذا تعني؟ ألا تملك مزيدًا من الأدلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا… ماذا تعني؟ ألا تملك مزيدًا من الأدلة؟”
أجابها “تشانغ هنغ” بتفكير:
“حسنًا، أتمنى لكما التوفيق. وآمل أن تنقذ العالم قريبًا.”
“أنتِ محقة.”
قالت الفتاة مبتسمة وهي تخرج محفظتها:
في تلك اللحظة، تدخل “فريدي”، لاعب الكرة، وسأل بحدّة:
ترجمة : RoronoaZ
“من هذا؟”
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:
كان طوال الوقت يحدّق في “تشانغ هنغ” بنظرات حادة، وزاد انزعاجه بعدما سمعهم يتحدثون بالصينية.
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:
سارعت “رابيت” بالرد:
قالت مبتسمة:
“لا بأس يا فريدي، إنه صديقي فقط.”
ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء:
ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:
“هل هذه نبوءة؟ لكنها نبوءة جميلة، وأتمنى أن تتحقق.”
“ما الخطة الآن؟ هل عثرت على أدلة جديدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان طوال الوقت يحدّق في “تشانغ هنغ” بنظرات حادة، وزاد انزعاجه بعدما سمعهم يتحدثون بالصينية.
لم يتحدث “تشانغ هنغ” حتى خرجت الفتاة ذات الشعر القصير من المتحف، ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد قليل، توقفت الحافلة أمام كلية “سانت إيدن”، وكان المتحف الشرقي قريبًا منها. في الوقت نفسه، بدأت الغيوم الداكنة تغطي السماء. كانت الفتاة تدرس في جامعة “دورهام”، لذا لم تكن بحاجة إلى تذكرة. أما “تشانغ هنغ”، فبعد أن تحسس جيوبه، أدرك أنه لا يملك ما يكفي لدفع قيمة الدخول.
“بالمناسبة… كيف يجب أن أناديك؟ هيبنوس؟”
“حسنًا، أتمنى لكما التوفيق. وآمل أن تنقذ العالم قريبًا.”
بدت الدهشة على وجه “رابيت”.
لم يكن هذا الرد مهذبًا جدًا، وبدا كأنه تخلّى عنها بعد أن بذلت مجهودًا كبيرًا لأجله. لكنها لم تقل شيئًا، واكتفت بالابتسام وهي تنظر نحوه ونحو “رابيت”، ثم قالت:
“هاه؟ أنا؟ هل أحرق التنين دماغك؟ هل أبدو لك كأنني هيبنوس؟”
قالت الفتاة مبتسمة وهي تخرج محفظتها:
ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو، هذا سؤال شخصي جدًا.”
“بدأت أشك بك في الحلم السابق. لا أنكر أنك مثّلت الدور جيدًا حين التقينا أول مرة. أنا و”رابيت” لم نتعرف على بعضنا منذ فترة طويلة. لا أعرف عنها سوى اسمها وشكلها، لذا من الصعب أن أكتشف أن من أمامي مجرد شخص يتقمص شخصيتها.”
“أنتِ محقة.”
قالت “رابيت” وهي تزداد حيرة:
لم يكن هذا الرد مهذبًا جدًا، وبدا كأنه تخلّى عنها بعد أن بذلت مجهودًا كبيرًا لأجله. لكنها لم تقل شيئًا، واكتفت بالابتسام وهي تنظر نحوه ونحو “رابيت”، ثم قالت:
“ما الذي تعنيه؟ أتعتقد أنني أتنكر في شخصية أحد؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، وجدت هذا المكان أنت أيضًا؟”
قال “تشانغ هنغ”:
قالت ضاحكة:
“لقد لعبتِ الدور بإتقان. في البداية، فعلاً ظننت أنك “رابيت”. لكنني لاحظت شيئًا صغيرًا جعلك تثيرين شكوكي. حسب معرفتي، أنتِ ورفاقك الثلاثة تعملون دومًا كفريق. لكنكِ لم تذكريهم إطلاقًا منذ التقينا. وفوق هذا، حين اخترتِ مكان اللقاء في الحلم القادم، اخترتِ الساحة التي التقينا فيها أول مرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان طوال الوقت يحدّق في “تشانغ هنغ” بنظرات حادة، وزاد انزعاجه بعدما سمعهم يتحدثون بالصينية.
قالت “رابيت” وهي تشعر ببعض الانزعاج:
تحركت عينا “تشانغ هنغ” بهدوء.
“وما المشكلة في ذلك؟”
“مع أن الساحة ليست نائية، إلا أنها غير شهيرة. قلتِ إنك لا تتذكرين اسم الشارع، ثم قلتِ إنك تعرفين الطريق قليلًا. إن كنتِ حقًا “رابيت”، لكان من أولوياتك أن تلتقي بفريقك. منطقيًا، كنتِ ستختارين مكانًا مألوفًا للفريق. بل كان يمكنكِ حتى اختيار منزل “هان لو”. اختيارك للمكان الذي التقينا فيه يدل على أنك لا تريدينني أن ألتقي بالآخرين، خصوصًا “رابيت” الحقيقية.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
“هيه، لدي شعور سيئ… كأن شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث.”
“مع أن الساحة ليست نائية، إلا أنها غير شهيرة. قلتِ إنك لا تتذكرين اسم الشارع، ثم قلتِ إنك تعرفين الطريق قليلًا. إن كنتِ حقًا “رابيت”، لكان من أولوياتك أن تلتقي بفريقك. منطقيًا، كنتِ ستختارين مكانًا مألوفًا للفريق. بل كان يمكنكِ حتى اختيار منزل “هان لو”. اختيارك للمكان الذي التقينا فيه يدل على أنك لا تريدينني أن ألتقي بالآخرين، خصوصًا “رابيت” الحقيقية.”
قال “تشانغ هنغ”:
قالت “رابيت” بابتسامة ساخرة:
تمتمت الفتاة ذات الشعر القصير بضيق:
“تحليل مثير… لكن ماذا عن الكوارث؟ لقد تأثرت بها مثلك تمامًا.”
“ما الذي تعنيه؟ أتعتقد أنني أتنكر في شخصية أحد؟ لماذا؟”
______________________________________________
قال “تشانغ هنغ”:
ترجمة : RoronoaZ
“ما الخطة الآن؟ هل عثرت على أدلة جديدة؟”
“بالمناسبة… كيف يجب أن أناديك؟ هيبنوس؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات