You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 477

الفصل 477: هل عثرت على دليل جديد؟

ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء:

أثناء الطريق، لاحظت الفتاة ذات الشعر القصير التغير في الأجواء من حولها، فقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا؟” بدا على الفتاة الاستغراب. “ما علاقتي بمهمتك لإنقاذ العالم؟”

“هيه، لدي شعور سيئ… كأن شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث.”

قال “تشانغ هنغ”:

نظر إليها “تشانغ هنغ”، لكنه لم يفسر لها شيئًا، بل قال:

“آسف إن أزعجك…”

“لقد تحدثنا كثيرًا عن هان لو. لننتقل إلى الحديث عنك.”

ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا؟” بدا على الفتاة الاستغراب. “ما علاقتي بمهمتك لإنقاذ العالم؟”

“لا علاقة، فقط أردت الحديث قليلًا معك. على أي حال، لا يزال أمامنا مسافة لنقطعها قبل الوصول إلى المتحف.”

“من هذا؟”

قالت وهي تحكّ رأسها:

“لقد لعبتِ الدور بإتقان. في البداية، فعلاً ظننت أنك “رابيت”. لكنني لاحظت شيئًا صغيرًا جعلك تثيرين شكوكي. حسب معرفتي، أنتِ ورفاقك الثلاثة تعملون دومًا كفريق. لكنكِ لم تذكريهم إطلاقًا منذ التقينا. وفوق هذا، حين اخترتِ مكان اللقاء في الحلم القادم، اخترتِ الساحة التي التقينا فيها أول مرة.”

“حسنًا، لنثرثر قليلًا إذًا. لكنني شخص ممل جدًا. هواياتي أن أستلقي على السرير وأقرأ الروايات والمانغا. أنا من عشاق الأفلام أيضًا. لا أمانع الاختلاط بالناس، لكنني أجد من المزعج جدًا الاعتناء بتسريحة شعري. تخصصي غير شائع. ولا أعلم ماذا يمكنني قوله أكثر من ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا… ماذا تعني؟ ألا تملك مزيدًا من الأدلة؟”

“هل هناك أحد يعجبك؟”

قالت ضاحكة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“واو، هذا سؤال شخصي جدًا.”

أثناء الطريق، لاحظت الفتاة ذات الشعر القصير التغير في الأجواء من حولها، فقالت:

“آسف إن أزعجك…”

قال “تشانغ هنغ”:

قالت مبتسمة:

قالت “رابيت” وهي تزداد حيرة:

“عادةً، لو سألني شخص غريب هذا السؤال بعد أقل من نصف ساعة من معرفتي به، كنت سأعتبره وقحًا. لكن لا أشعر بذلك معك… غريب، كأنني أعرفك من قبل. هل التقينا سابقًا؟”

كانت الفتاة ذات الشعر القصير على وشك الرد، لكن “تشانغ هنغ” قاطعها:

“حقًا؟”

“لا تقلقي. ستقابلين من يعجبك في المستقبل، وسينسجم معك في الوقت المناسب، وستكون لكما عائلة سعيدة. سيمنحك من تحبين كل سعادة العالم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أما عن سؤالك… فقد واعدت فتى في المدرسة الثانوية. كان يقلّني إلى المنزل على دراجته، وكنت أعشق رائحة مسحوق الغسيل في قميصه. لكنها كانت علاقة قصيرة. والدي لمحنا مرة، ومن يومها صار ينتظرني عند باب المدرسة يوميًا. الأمر أصبح مزعجًا. ثم انفصلنا، خاصةً بعدما أثّرت علاقتنا على درجاته. لكن ماذا أقول؟ حتى وأنا أدرس في الخارج، كنت مدمنة دراما، وهذا أثر على حياتي العاطفية أيضًا.”

“حسنًا، أتمنى لكما التوفيق. وآمل أن تنقذ العالم قريبًا.”

ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:

كانت الفتاة ذات الشعر القصير على وشك الرد، لكن “تشانغ هنغ” قاطعها:

“لا تقلقي. ستقابلين من يعجبك في المستقبل، وسينسجم معك في الوقت المناسب، وستكون لكما عائلة سعيدة. سيمنحك من تحبين كل سعادة العالم.”

“شكرًا لك.”

قالت ضاحكة:

تمتمت الفتاة ذات الشعر القصير بضيق:

“هل هذه نبوءة؟ لكنها نبوءة جميلة، وأتمنى أن تتحقق.”

أجابت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد قليل، توقفت الحافلة أمام كلية “سانت إيدن”، وكان المتحف الشرقي قريبًا منها. في الوقت نفسه، بدأت الغيوم الداكنة تغطي السماء. كانت الفتاة تدرس في جامعة “دورهام”، لذا لم تكن بحاجة إلى تذكرة. أما “تشانغ هنغ”، فبعد أن تحسس جيوبه، أدرك أنه لا يملك ما يكفي لدفع قيمة الدخول.

“ما الخطة الآن؟ هل عثرت على أدلة جديدة؟”

قالت الفتاة مبتسمة وهي تخرج محفظتها:

قال “تشانغ هنغ”:

“سأدفع لك التذكرة. يمكن لـ”هان لو” أن تعيد لي المبلغ لاحقًا.”

في تلك اللحظة، تدخل “فريدي”، لاعب الكرة، وسأل بحدّة:

قال “تشانغ هنغ”:

“هل هذه نبوءة؟ لكنها نبوءة جميلة، وأتمنى أن تتحقق.”

“شكرًا لك.”

“سأدفع لك التذكرة. يمكن لـ”هان لو” أن تعيد لي المبلغ لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنفس الصعداء. كان بإمكانه التسلل إلى المتحف كما فعل سابقًا، لكن هذا سيجلب الأنظار إليه، وقد يثير انتباه الشرطة.

ثم غادرت المتحف.

ولأنه لم يكن يعلم نوع الكارثة القادمة، قرر ألا يجذب الانتباه قدر المستطاع.

قالت “رابيت” بابتسامة ساخرة:

كان المتحف صغيرًا نسبيًا، وزواره قليلون في تلك اللحظة. ولدهشة “تشانغ هنغ”، صادف “رابيت” واقفة بجانب شاب طويل وسيم.

“عادةً، لو سألني شخص غريب هذا السؤال بعد أقل من نصف ساعة من معرفتي به، كنت سأعتبره وقحًا. لكن لا أشعر بذلك معك… غريب، كأنني أعرفك من قبل. هل التقينا سابقًا؟”

تمتمت الفتاة ذات الشعر القصير بضيق:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلًا… ماذا تعني؟ ألا تملك مزيدًا من الأدلة؟”

“اللعنة… هذا فريدي.”

“لا تقلقي. ستقابلين من يعجبك في المستقبل، وسينسجم معك في الوقت المناسب، وستكون لكما عائلة سعيدة. سيمنحك من تحبين كل سعادة العالم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها “تشانغ هنغ”:

نظر إليها “تشانغ هنغ”، لكنه لم يفسر لها شيئًا، بل قال:

“من هو فريدي؟”

قال “تشانغ هنغ”:

أجابت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان طوال الوقت يحدّق في “تشانغ هنغ” بنظرات حادة، وزاد انزعاجه بعدما سمعهم يتحدثون بالصينية.

“هو معجب بـ”هان لو”، وواحد من نجوم فريق كرة القدم في الجامعة. تصرفاته غريبة مؤخرًا. لا يتوقف عن ملاحقتها رغم أنها أخبرته بأنها مرتبطة. لكنه لا يستسلم، وكل ما تفعله الآن هو تجنبه قدر المستطاع.”

“شكرًا لك.”

أما “رابيت”، فبدا عليها السرور حين رأت “تشانغ هنغ”، وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدأت أشك بك في الحلم السابق. لا أنكر أنك مثّلت الدور جيدًا حين التقينا أول مرة. أنا و”رابيت” لم نتعرف على بعضنا منذ فترة طويلة. لا أعرف عنها سوى اسمها وشكلها، لذا من الصعب أن أكتشف أن من أمامي مجرد شخص يتقمص شخصيتها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، وجدت هذا المكان أنت أيضًا؟”

بدت الدهشة على وجه “رابيت”.

تحركت عينا “تشانغ هنغ” بهدوء.

تمتمت الفتاة ذات الشعر القصير بضيق:

تابعت “رابيت”:

رفعت “رابيت” حاجبيها وقالت:

“بصراحة، لا أعلم أين أنا بالضبط، رغم أنني حددت مكانًا لنلتقي فيه. لحسن الحظ، التقيت بهذا الشاب الوسيم. سألته إن كان يعرف “هان لو”، فأجاب أنه سيأخذني إليها. لكن يبدو أننا تأخرنا قليلًا. سألت الموظفين، وقالوا إنها غادرت منذ حوالي خمس عشرة دقيقة. يبدو أن نهاية العالم تقترب. هذه المرة، لم يستغرق الأمر سوى ساعة ونصف حتى تظهر الغيوم. بهذا المعدل، قد لا يكون لدينا حتى نصف ساعة للتحرك في الحلم القادم. بالمناسبة، من هذه؟”

أما “رابيت”، فبدا عليها السرور حين رأت “تشانغ هنغ”، وقالت:

كانت الفتاة ذات الشعر القصير على وشك الرد، لكن “تشانغ هنغ” قاطعها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحليل مثير… لكن ماذا عن الكوارث؟ لقد تأثرت بها مثلك تمامًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هذا يكفي الآن. شكرًا لمساعدتكِ. إلى اللقاء.”

ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء:

لم يكن هذا الرد مهذبًا جدًا، وبدا كأنه تخلّى عنها بعد أن بذلت مجهودًا كبيرًا لأجله. لكنها لم تقل شيئًا، واكتفت بالابتسام وهي تنظر نحوه ونحو “رابيت”، ثم قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الصعداء. كان بإمكانه التسلل إلى المتحف كما فعل سابقًا، لكن هذا سيجلب الأنظار إليه، وقد يثير انتباه الشرطة.

“حسنًا، أتمنى لكما التوفيق. وآمل أن تنقذ العالم قريبًا.”

رفعت “رابيت” حاجبيها وقالت:

ثم غادرت المتحف.

نظر إليها “تشانغ هنغ”، لكنه لم يفسر لها شيئًا، بل قال:

رفعت “رابيت” حاجبيها وقالت:

قال “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مهلًا… ماذا تعني؟ ألا تملك مزيدًا من الأدلة؟”

أجابها “تشانغ هنغ” بتفكير:

أجابها “تشانغ هنغ” بتفكير:

الفصل 477: هل عثرت على دليل جديد؟

“أنتِ محقة.”

الفصل 477: هل عثرت على دليل جديد؟

في تلك اللحظة، تدخل “فريدي”، لاعب الكرة، وسأل بحدّة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي الآن. شكرًا لمساعدتكِ. إلى اللقاء.”

“من هذا؟”

قالت الفتاة مبتسمة وهي تخرج محفظتها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان طوال الوقت يحدّق في “تشانغ هنغ” بنظرات حادة، وزاد انزعاجه بعدما سمعهم يتحدثون بالصينية.

قال “تشانغ هنغ”:

سارعت “رابيت” بالرد:

“لا بأس يا فريدي، إنه صديقي فقط.”

“لا بأس يا فريدي، إنه صديقي فقط.”

“سأدفع لك التذكرة. يمكن لـ”هان لو” أن تعيد لي المبلغ لاحقًا.”

ثم التفتت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، وجدت هذا المكان أنت أيضًا؟”

“ما الخطة الآن؟ هل عثرت على أدلة جديدة؟”

“من هو فريدي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحدث “تشانغ هنغ” حتى خرجت الفتاة ذات الشعر القصير من المتحف، ثم قال:

“آسف إن أزعجك…”

“بالمناسبة… كيف يجب أن أناديك؟ هيبنوس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنفس الصعداء. كان بإمكانه التسلل إلى المتحف كما فعل سابقًا، لكن هذا سيجلب الأنظار إليه، وقد يثير انتباه الشرطة.

بدت الدهشة على وجه “رابيت”.

لم يكن هذا الرد مهذبًا جدًا، وبدا كأنه تخلّى عنها بعد أن بذلت مجهودًا كبيرًا لأجله. لكنها لم تقل شيئًا، واكتفت بالابتسام وهي تنظر نحوه ونحو “رابيت”، ثم قالت:

“هاه؟ أنا؟ هل أحرق التنين دماغك؟ هل أبدو لك كأنني هيبنوس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث “تشانغ هنغ” حتى خرجت الفتاة ذات الشعر القصير من المتحف، ثم قال:

ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء:

ردّ “تشانغ هنغ” بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بدأت أشك بك في الحلم السابق. لا أنكر أنك مثّلت الدور جيدًا حين التقينا أول مرة. أنا و”رابيت” لم نتعرف على بعضنا منذ فترة طويلة. لا أعرف عنها سوى اسمها وشكلها، لذا من الصعب أن أكتشف أن من أمامي مجرد شخص يتقمص شخصيتها.”

“من هذا؟”

قالت “رابيت” وهي تزداد حيرة:

لم يكن هذا الرد مهذبًا جدًا، وبدا كأنه تخلّى عنها بعد أن بذلت مجهودًا كبيرًا لأجله. لكنها لم تقل شيئًا، واكتفت بالابتسام وهي تنظر نحوه ونحو “رابيت”، ثم قالت:

“ما الذي تعنيه؟ أتعتقد أنني أتنكر في شخصية أحد؟ لماذا؟”

الفصل 477: هل عثرت على دليل جديد؟

قال “تشانغ هنغ”:

قالت “رابيت” بابتسامة ساخرة:

“لقد لعبتِ الدور بإتقان. في البداية، فعلاً ظننت أنك “رابيت”. لكنني لاحظت شيئًا صغيرًا جعلك تثيرين شكوكي. حسب معرفتي، أنتِ ورفاقك الثلاثة تعملون دومًا كفريق. لكنكِ لم تذكريهم إطلاقًا منذ التقينا. وفوق هذا، حين اخترتِ مكان اللقاء في الحلم القادم، اخترتِ الساحة التي التقينا فيها أول مرة.”

أجابها “تشانغ هنغ” بتفكير:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت “رابيت” وهي تشعر ببعض الانزعاج:

“بالمناسبة… كيف يجب أن أناديك؟ هيبنوس؟”

“وما المشكلة في ذلك؟”

“وما المشكلة في ذلك؟”

أجاب “تشانغ هنغ”:

“شكرًا لك.”

“مع أن الساحة ليست نائية، إلا أنها غير شهيرة. قلتِ إنك لا تتذكرين اسم الشارع، ثم قلتِ إنك تعرفين الطريق قليلًا. إن كنتِ حقًا “رابيت”، لكان من أولوياتك أن تلتقي بفريقك. منطقيًا، كنتِ ستختارين مكانًا مألوفًا للفريق. بل كان يمكنكِ حتى اختيار منزل “هان لو”. اختيارك للمكان الذي التقينا فيه يدل على أنك لا تريدينني أن ألتقي بالآخرين، خصوصًا “رابيت” الحقيقية.”

قالت “رابيت” وهي تزداد حيرة:

قالت “رابيت” بابتسامة ساخرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث “تشانغ هنغ” حتى خرجت الفتاة ذات الشعر القصير من المتحف، ثم قال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تحليل مثير… لكن ماذا عن الكوارث؟ لقد تأثرت بها مثلك تمامًا.”

نظر إليها “تشانغ هنغ”، لكنه لم يفسر لها شيئًا، بل قال:

______________________________________________

“هيه، لدي شعور سيئ… كأن شيئًا فظيعًا على وشك الحدوث.”

ترجمة : RoronoaZ

“وما المشكلة في ذلك؟”

كان المتحف صغيرًا نسبيًا، وزواره قليلون في تلك اللحظة. ولدهشة “تشانغ هنغ”، صادف “رابيت” واقفة بجانب شاب طويل وسيم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط