You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 468

الفصل 468: أراك على الجانب الآخر

“ما الأمر؟”

“حسنًا، ماذا عليَّ أن أفعل؟” سألت “هان لو” وهي تنظر إلى “شين شيشي”.

“حان وقت البدء.”

ابتسمت “شين شيشي” بهدوء، ثم التقطت زهرة سوداء صغيرة من الأصيص، وقطفت منها بتلة واحدة وأعطتها لـ”هان لو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بدهشة: “قطعة الخزف هذه تساوي كل النقاط التي أجمعها في جولة واحدة؟ هل هذه المرأة أغنى من ’جاك ما‘؟!”

قالت: “ابتلعي هذه البتلة، ثم فقط نامي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “شين شيشي”: “أظن أنك أنقذتني مجددًا.”

ضحكت “هان لو” بسخرية من نفسها وقالت:
“ياللمفارقة… هذا بالضبط ما كنت أريد فعله قبل أن أموت! ماذا سأرى عندما أغمض عيني؟ كابوس؟ أم الجحيم نفسه؟”

لم يتردد “تشانغ هنغ” واستلقى بجانبها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت “شين شيشي” للحظة ثم قالت:
“سنكتشف ذلك قريبًا. لا أعلم إن كان أخبرك، لكن… قد لا تتمكنين من الاستيقاظ بعد أن تغلقي عينيك، لذا…”

“ما كنت أقصده هو… هل لديك ما ترغبين بقوله قبل أن تنامي؟”

قاطعتها “هان لو”:
“لقد تركت رسالة انتحار وفيديو، لا تقلقي. إن حصل شيء، فلن تشتبه الشرطة بكم.”

قال “تشانغ هنغ”: “في ذلك الوقت، لم أكن أعلم أنكِ لاعبة. وحتى لو لم أتدخل، كنتِ قادرة على التعامل معه. أما بالنسبة لـ ’زافيلتشا‘… لو لم تمنحيني الوقت، لما عدت إلى النزل لأحصل على عناصر اللعبة. كما أنك ساعدتيني هذه المرة أيضًا. أعتقد أننا الآن متعادلون.”

“ما كنت أقصده هو… هل لديك ما ترغبين بقوله قبل أن تنامي؟”

وأثناء الانتظار، بدأ الشاب الصغير “لي باي” يستكشف المكان بفضول كطفل صغير.

“كتبت وصيتي ضمن الرسالة. وبما أنني تحدثت كثيرًا الليلة، فلا أظن أن هناك شيئًا آخر يستحق أن أقوله.”

وضعت “شين شيشي” البتلة في فمها وقالت:

ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:

في تلك الأثناء، كانت “شين شيشي” تنظر إلى “تشانغ هنغ” وسألته:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت قد شربت قليلًا، وما قلته سابقًا… أتمنى ألا تأخذه على محمل الجد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خيم الصمت بين الاثنين، ولم يجدا شيئًا آخر يتحدثان عنه.

أومأ “تشانغ هنغ” برأسه وقال:
“أتمنى لكِ أحلى الأحلام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “هان لو” نائمة وعيناها مغمضتان، أنفاسها هادئة، ووجنتاها ما تزالان متوردتين بفعل ما شربته. مدت “شين شيشي” يدها لتلمس جسد “هان لو”، لكن الأخيرة لم تتحرك – تمامًا كما حدث مع الرجل في القطار سابقًا.

بدّلت “هان لو” ملابسها وارتدت منامة، أشعلت عود بخور، ثم ابتلعت البتلة السوداء مع القليل من الماء الدافئ، واستلقت على سريرها الكبير. بعد ثلاث دقائق، فتحت عينيها فجأة وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، خرج الأربعة إلى غرفة المعيشة.

“أنتم واقفون حول سريري! حتى لو كنت نعسانة، لا أستطيع النوم هكذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خيم الصمت بين الاثنين، ولم يجدا شيئًا آخر يتحدثان عنه.

ضحكت “شين شيشي” وقالت:
“سنخرج الآن، على أي حال، متوسط وقت القتل في ’أرض الأحلام القاتلة‘ هو ساعتان.”

“ما كنت أقصده هو… هل لديك ما ترغبين بقوله قبل أن تنامي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد ذلك، خرج الأربعة إلى غرفة المعيشة.

ذهل “لي باي” من الرقم.

وأثناء الانتظار، بدأ الشاب الصغير “لي باي” يستكشف المكان بفضول كطفل صغير.

بدّلت “هان لو” ملابسها وارتدت منامة، أشعلت عود بخور، ثم ابتلعت البتلة السوداء مع القليل من الماء الدافئ، واستلقت على سريرها الكبير. بعد ثلاث دقائق، فتحت عينيها فجأة وقالت:

قال:
“أختي شيشي، أظن أن هذه القطعة الخزفية وحدها قد تساوي عشرات الآلاف.”

تذكر “تشانغ هنغ” شيئًا فجأة، فأعطى “شين شيشي” وسيلة التواصل مع “بيرسينغز”.

ردت “شين شيشي” بهدوء وهي تنظر حولها:
“لست خبيرة في الخزف، لكن معظم ما تملكه ’هان لو‘ يتعدى قيمته ملايين اليوان.”

قالت “شين شيشي” لـ “تشانغ هنغ”: “ابتلع البتلة، وستدخل إلى حلمها.”

ذهل “لي باي” من الرقم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حك “لي باي” رأسه وضحك بخفة: “ما دمت أملك أختي شيشي وأنتِ، فلا تقلقي. لن أكون عبئًا. فقط اتركوا التهديدات لي. منذ صغري وأنا أقاتل، وحتى لو واجهت عددًا أكبر، فلن أهرب أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال بدهشة:
“قطعة الخزف هذه تساوي كل النقاط التي أجمعها في جولة واحدة؟ هل هذه المرأة أغنى من ’جاك ما‘؟!”

رغم إدراكها لقيمة “تشانغ هنغ” كلاعب ضمن الفريق، لم تُصر “شين شيشي” على ضمه.

تدخلت “رابيت” وقالت:
“هناك عدد كبير من الأثرياء في هذا العالم أكثر مما تتخيل. أنت تقايض نقاط اللعبة بالمال يوميًا، لكن لا يمكنك حتى أن تتخيل أن هناك من يشتري ثلاثة آلاف نقطة دفعة واحدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “لي باي” قد استلقى بالفعل على الأرض بعد ابتلاع البتلة، أما “رابيت” فجلست على أريكة وبدّلت وضعها حتى استقرت، ثم ابتلعت البتلة هي الأخرى.

قال “لي باي” وهو يعد على أصابعه:
“دعيني أحسب… أوه! هذا يساوي مئة مليون يوان على الأقل!”

قال: “أختي شيشي، أظن أن هذه القطعة الخزفية وحدها قد تساوي عشرات الآلاف.”

ثم أكمل، بنبرة فيها بعض الفخر:
“لكنني راضٍ تمامًا بما لدي الآن. كنت سابقًا أعمل كمساعد في صالون حلاقة، أغسل شعر الزبائن حتى تقشرت يداي، وكل هذا مقابل 1500 يوان فقط في الشهر. الآن، أستطيع إرسال بعض المال لأهلي كل شهر، وسددت رسوم دراسة أختي، وزواج أخي.”

ضحكت “شين شيشي” وقالت: “سنخرج الآن، على أي حال، متوسط وقت القتل في ’أرض الأحلام القاتلة‘ هو ساعتان.”

تنهدت “رابيت” وقالت:
“أحمق! يجب أن تهتم بنفسك أيضًا. الجميع يعمل بجد لتجميع النقاط وشراء عناصر اللعبة لتقوية نفسه. أنت الوحيد الذي لم يوفر نقطة واحدة حتى الآن، كل ما فعلته هو إنفاقها.”

تنهدت “رابيت” وقالت: “أحمق! يجب أن تهتم بنفسك أيضًا. الجميع يعمل بجد لتجميع النقاط وشراء عناصر اللعبة لتقوية نفسه. أنت الوحيد الذي لم يوفر نقطة واحدة حتى الآن، كل ما فعلته هو إنفاقها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حك “لي باي” رأسه وضحك بخفة:
“ما دمت أملك أختي شيشي وأنتِ، فلا تقلقي. لن أكون عبئًا. فقط اتركوا التهديدات لي. منذ صغري وأنا أقاتل، وحتى لو واجهت عددًا أكبر، فلن أهرب أبدًا.”

قال “تشانغ هنغ”: “في ذلك الوقت، لم أكن أعلم أنكِ لاعبة. وحتى لو لم أتدخل، كنتِ قادرة على التعامل معه. أما بالنسبة لـ ’زافيلتشا‘… لو لم تمنحيني الوقت، لما عدت إلى النزل لأحصل على عناصر اللعبة. كما أنك ساعدتيني هذه المرة أيضًا. أعتقد أننا الآن متعادلون.”

ردت “رابيت” بعبوس:
“… وهذه هي مشكلتك. الإنسان الطبيعي سيهرب إن واجه عدوًا أقوى منه. لا يهم مدى تهورك، حياتك واحدة فقط، وإن فقدتها، لن تستعيدها.”

ترجمة : RoronoaZ

في تلك الأثناء، كانت “شين شيشي” تنظر إلى “تشانغ هنغ” وسألته:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت قد شربت قليلًا، وما قلته سابقًا… أتمنى ألا تأخذه على محمل الجد.”

“ما الأمر؟”

لم يتردد “تشانغ هنغ” واستلقى بجانبها.

قال “تشانغ هنغ”:
“هل تتحدثين عن الوحش الذي أذاب الحائط؟ هل تقصدين أنني قتلته؟”

هزت “شين شيشي” رأسها: “كما قلت، لا نعرف آلية ’أرض الأحلام القاتلة‘. كل ما نملكه مجرد تصورات عامة. كنت بحاجة لتجربة عملية، لكن لم تسنح لنا الفرصة. هذه المرة، نحاول فقط استغلال ما هو متاح أمامنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت “شين شيشي”:
“أظن أنك أنقذتني مجددًا.”

ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” وقالت:

“مجددًا؟”

قال: “هل تقومون بتجنيد أعضاء جدد مؤخرًا؟ يمكنكِ التواصل معه. كان معي في المهمة السابقة. أعتقد أنه شرطي. يملك المهارة والنزاهة. قد يفيدكم.”

“عندما ذهبنا للتخييم من قبل، ألم تساعدنا في طرد ذلك الوغد؟”

الفصل 468: أراك على الجانب الآخر

قال “تشانغ هنغ”:
“في ذلك الوقت، لم أكن أعلم أنكِ لاعبة. وحتى لو لم أتدخل، كنتِ قادرة على التعامل معه. أما بالنسبة لـ ’زافيلتشا‘… لو لم تمنحيني الوقت، لما عدت إلى النزل لأحصل على عناصر اللعبة. كما أنك ساعدتيني هذه المرة أيضًا. أعتقد أننا الآن متعادلون.”

قال “تشانغ هنغ”: “آسف، اعتدت العمل منفردًا. لكن إذا واجهتم مشكلة معقدة، يمكنكم اللجوء إليّ، وسأرى ما يمكنني فعله.”

هزت “شين شيشي” رأسها:
“كما قلت، لا نعرف آلية ’أرض الأحلام القاتلة‘. كل ما نملكه مجرد تصورات عامة. كنت بحاجة لتجربة عملية، لكن لم تسنح لنا الفرصة. هذه المرة، نحاول فقط استغلال ما هو متاح أمامنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت “هان لو” نائمة وعيناها مغمضتان، أنفاسها هادئة، ووجنتاها ما تزالان متوردتين بفعل ما شربته. مدت “شين شيشي” يدها لتلمس جسد “هان لو”، لكن الأخيرة لم تتحرك – تمامًا كما حدث مع الرجل في القطار سابقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم خيم الصمت بين الاثنين، ولم يجدا شيئًا آخر يتحدثان عنه.

بدّلت “هان لو” ملابسها وارتدت منامة، أشعلت عود بخور، ثم ابتلعت البتلة السوداء مع القليل من الماء الدافئ، واستلقت على سريرها الكبير. بعد ثلاث دقائق، فتحت عينيها فجأة وقالت:

كانت العلاقة بين “شين شيشي” و”تشانغ هنغ” غريبة نوعًا ما. فهما يدرسان في نفس الجامعة، زميلان وصديقان، لكن في الحقيقة لم يكن بينهما سوى معرفة سطحية. خلال الفصل الدراسي، بالكاد كانا يتبادلان الحديث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

والآن بعد أن علمت أنه لاعب، أصبحا أقرب قليلًا. لكن بما أنهما من فرق مختلفة، فلا أحد منهما يتحدث عن ظروفه إلا إذا كان هناك ثقة متبادلة.

وبعد مضي خمس عشرة دقيقة على ابتلاع “هان لو” للبتلة، فتحت “شين شيشي” باب غرفة النوم، ودخل الأربعة نحو سرير “هان لو”.

تذكر “تشانغ هنغ” شيئًا فجأة، فأعطى “شين شيشي” وسيلة التواصل مع “بيرسينغز”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرته “شين شيشي” وأخذت الرقم، ثم سألته:

قال:
“هل تقومون بتجنيد أعضاء جدد مؤخرًا؟ يمكنكِ التواصل معه. كان معي في المهمة السابقة. أعتقد أنه شرطي. يملك المهارة والنزاهة. قد يفيدكم.”

كانت العلاقة بين “شين شيشي” و”تشانغ هنغ” غريبة نوعًا ما. فهما يدرسان في نفس الجامعة، زميلان وصديقان، لكن في الحقيقة لم يكن بينهما سوى معرفة سطحية. خلال الفصل الدراسي، بالكاد كانا يتبادلان الحديث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شكرته “شين شيشي” وأخذت الرقم، ثم سألته:

لم يتردد “تشانغ هنغ” واستلقى بجانبها.

“ماذا عنك؟ هل تفكر في الانضمام إلينا؟ نحن لسنا نقابة، ولا نملك نظامًا صارمًا. نجتمع فقط عند حدوث المشاكل. هدفنا هو حماية هذه المدينة.”

ردت “رابيت” بعبوس: “… وهذه هي مشكلتك. الإنسان الطبيعي سيهرب إن واجه عدوًا أقوى منه. لا يهم مدى تهورك، حياتك واحدة فقط، وإن فقدتها، لن تستعيدها.”

قال “تشانغ هنغ”:
“آسف، اعتدت العمل منفردًا. لكن إذا واجهتم مشكلة معقدة، يمكنكم اللجوء إليّ، وسأرى ما يمكنني فعله.”

“مجددًا؟”

رغم إدراكها لقيمة “تشانغ هنغ” كلاعب ضمن الفريق، لم تُصر “شين شيشي” على ضمه.

كانت العلاقة بين “شين شيشي” و”تشانغ هنغ” غريبة نوعًا ما. فهما يدرسان في نفس الجامعة، زميلان وصديقان، لكن في الحقيقة لم يكن بينهما سوى معرفة سطحية. خلال الفصل الدراسي، بالكاد كانا يتبادلان الحديث.

وبعد مضي خمس عشرة دقيقة على ابتلاع “هان لو” للبتلة، فتحت “شين شيشي” باب غرفة النوم، ودخل الأربعة نحو سرير “هان لو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرته “شين شيشي” وأخذت الرقم، ثم سألته:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت “هان لو” نائمة وعيناها مغمضتان، أنفاسها هادئة، ووجنتاها ما تزالان متوردتين بفعل ما شربته. مدت “شين شيشي” يدها لتلمس جسد “هان لو”، لكن الأخيرة لم تتحرك – تمامًا كما حدث مع الرجل في القطار سابقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم خيم الصمت بين الاثنين، ولم يجدا شيئًا آخر يتحدثان عنه.

سحبت “شين شيشي” يدها ببطء وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “لي باي” قد استلقى بالفعل على الأرض بعد ابتلاع البتلة، أما “رابيت” فجلست على أريكة وبدّلت وضعها حتى استقرت، ثم ابتلعت البتلة هي الأخرى.

“حان وقت البدء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “لي باي” قد استلقى بالفعل على الأرض بعد ابتلاع البتلة، أما “رابيت” فجلست على أريكة وبدّلت وضعها حتى استقرت، ثم ابتلعت البتلة هي الأخرى.

كانت هناك أربع بتلات متبقية على الزهرة السوداء. قامت “رابيت” بتمزيقها بعناية، ووزعت واحدة على كلٍّ منهم.

“عندما ذهبنا للتخييم من قبل، ألم تساعدنا في طرد ذلك الوغد؟”

قالت “شين شيشي” لـ “تشانغ هنغ”:
“ابتلع البتلة، وستدخل إلى حلمها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت “شين شيشي” للحظة ثم قالت: “سنكتشف ذلك قريبًا. لا أعلم إن كان أخبرك، لكن… قد لا تتمكنين من الاستيقاظ بعد أن تغلقي عينيك، لذا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “لي باي” قد استلقى بالفعل على الأرض بعد ابتلاع البتلة، أما “رابيت” فجلست على أريكة وبدّلت وضعها حتى استقرت، ثم ابتلعت البتلة هي الأخرى.

قال “تشانغ هنغ”: “آسف، اعتدت العمل منفردًا. لكن إذا واجهتم مشكلة معقدة، يمكنكم اللجوء إليّ، وسأرى ما يمكنني فعله.”

استلقت “شين شيشي” بجوار “هان لو” وقالت:
“السرير واسع. يمكنك أن تستلقي بجانبي.”

“ماذا عنك؟ هل تفكر في الانضمام إلينا؟ نحن لسنا نقابة، ولا نملك نظامًا صارمًا. نجتمع فقط عند حدوث المشاكل. هدفنا هو حماية هذه المدينة.”

لم يتردد “تشانغ هنغ” واستلقى بجانبها.

كانت هناك أربع بتلات متبقية على الزهرة السوداء. قامت “رابيت” بتمزيقها بعناية، ووزعت واحدة على كلٍّ منهم.

وضعت “شين شيشي” البتلة في فمها وقالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت قد شربت قليلًا، وما قلته سابقًا… أتمنى ألا تأخذه على محمل الجد.”

“أراك على الجانب الآخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكرته “شين شيشي” وأخذت الرقم، ثم سألته:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

قال: “أختي شيشي، أظن أن هذه القطعة الخزفية وحدها قد تساوي عشرات الآلاف.”

ترجمة : RoronoaZ

تذكر “تشانغ هنغ” شيئًا فجأة، فأعطى “شين شيشي” وسيلة التواصل مع “بيرسينغز”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، خرج الأربعة إلى غرفة المعيشة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط