الفصل 466: هذا هو الأمر
أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.
أخذت “فان مينان” الخاتمين البرونزيين من يد “السيدة ذات النظارات الشمسية” ورمتهما نحو “تشانغ هنغ” الذي كان ينزل من الطابق الثاني.
صرخت بغضب: “قلت لك لا أريد أن أسمع! هل تظن أنني لم أعرف النتيجة عندما فتحت لك الباب؟ لماذا لا يمكننا التظاهر بأننا لا نعرف شيئًا ونشرب كأسًا أولًا؟!”
[الاسم: خواتم القسم]
[الرتبة: F]
[التأثير: إذا خالف أحد الطرفين القسم، فسيعلم الطرف الآخر بذلك على الفور.]
قال “تشانغ هنغ”: “لقد تصرفتِ بشجاعة.”
كان “تشانغ هنغ” قد حصل على هذا العنصر من “السيد كوفي” خلال المهمة السابقة، وتوًّا فقط ظهرت نتائج تحديد هويته، فجاءت في وقت مناسب أثناء الاستجواب.
كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما عاد “تشانغ هنغ” إلى منزل “هان لو”، الذي كان الوحيد في الحي المضاء. وعندما طرق الباب، فتحت “هان لو” الباب.
كانت شروط تفعيل “خواتم القسم” بسيطة؛ كل ما على الطرفين فعله هو خلط دمهما، ثم كتابة القسم على ورقة رق، وارتداء الخاتم. إذا أخل أحدهما بالقسم، فسيشعر الطرف الآخر مباشرة بذلك، حيث يسخن الخاتم في إصبع المخالف. وبمجرد خلع الخاتم، يُعد القسم لاغيًا.
أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.
لم تكن “ستيكس” مجرد إلهة تحكم نهر العالم السفلي، بل كانت أيضًا إلهة القسم والبغضاء. ولأن “السيد كوفي” كان وكيلها، لم يكن من المستغرب أن يحمل هذا الزوج من الخواتم.
قالت “هان لو” بابتسامة مرهقة: “لا تقلق. شربت الكثير من القهوة والشاي، وأردت أن أغيّر المذاق. لذلك شربت قليلًا من نبيذ البرقوق. ولست سكرى، إن كان هذا ما تفكر به.”
ورغم أن الخواتم كانت من الدرجة F، إلا أنها كانت مفيدة للغاية في بعض الحالات، ويمكن اعتبارها جهاز كشف كذب فعال بعد كتابة القسم.
أخذ “تشانغ هنغ” الكأس من يدها وقال: “اسمعيني على الأقل قبل أن تشربي هذا.”
إلى جانب ذلك، ظهرت نتائج التعرف على وحدة التخزين USB التي حصلوا عليها من “إدوارد”، وكانت كذلك عنصرًا من الدرجة F، وتتمثل فائدتها في أنها تجعل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم غير قابل للتتبع عند توصيلها بجهاز كمبيوتر.
عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.
العنصران اللذان حصل عليهما “تشانغ هنغ” في لعبته السابقة كانا مفيدين حقًا، لكنهما لم يساهما في حل لعنة “هان لو”.
كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما عاد “تشانغ هنغ” إلى منزل “هان لو”، الذي كان الوحيد في الحي المضاء. وعندما طرق الباب، فتحت “هان لو” الباب.
كان “تشانغ هنغ” قد علّق كل آماله على “السيدة ذات النظارات الشمسية”، لكن اتضح لاحقًا أن هذا كان خطأ. وبينما كان يمشي نحوها ممسكًا بسكين، قالت “فان مينان” بتوتر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ: “وجدناها.”
“لقد أخبرتنا بكل ما تعرفه…”
كان “تشانغ هنغ” قد علّق كل آماله على “السيدة ذات النظارات الشمسية”، لكن اتضح لاحقًا أن هذا كان خطأ. وبينما كان يمشي نحوها ممسكًا بسكين، قالت “فان مينان” بتوتر:
ردّ “تشانغ هنغ”:
“نعم، لذا لم يعد هناك فائدة من إبقائها هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “فان مينان”: “لأنه لم يعد يستطيع الردّ عليك.”
ثم قطع الحبل الذي كان يقيّد “السيدة ذات النظارات الشمسية”. هذه الأخيرة فركت معصميها، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” المقنّع، وانحنت برأسها بصمت. ممتنة لكونها لا تزال حية، خرجت من الورشة القديمة دون أن تنطق بأي تهديد أو كلمة قاسية.
إلى جانب ذلك، ظهرت نتائج التعرف على وحدة التخزين USB التي حصلوا عليها من “إدوارد”، وكانت كذلك عنصرًا من الدرجة F، وتتمثل فائدتها في أنها تجعل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم غير قابل للتتبع عند توصيلها بجهاز كمبيوتر.
لكن، وقبل أن تصل إلى الباب، قالت “فان مينان”:
“من الأفضل ألا تتواصلي مع الوباء مجددًا.”
وقبل أن يُكمل جملته، ألقت “هان لو” الزجاجة نحو الحائط، فتحطمت وتناثر النبيذ على الجدار.
توقفت المرأة، وبدا عليها بعض الدهشة، ثم سألت:
“لماذا؟”
أجابت “فان مينان”:
“لأنه لم يعد يستطيع الردّ عليك.”
إلى جانب ذلك، ظهرت نتائج التعرف على وحدة التخزين USB التي حصلوا عليها من “إدوارد”، وكانت كذلك عنصرًا من الدرجة F، وتتمثل فائدتها في أنها تجعل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم غير قابل للتتبع عند توصيلها بجهاز كمبيوتر.
ضحكت المرأة بسخرية:
“هل هذه مزحة كذبة نيسان المبكرة؟”
نظر “تشانغ هنغ” إلى غرفة المعيشة المبعثرة وقال: “أين الخادمة؟”
قالت “فان مينان” بابتسامة حزينة:
“ظننتُ ذلك أيضًا عندما رأيت ما حدث… اعتبريها نصيحة من قريبة مخلصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت بحزن: “لا، بل أنا من يجب أن يعتذر. لطالما فكرت في الموت من قبل، واعتقدت أنني سأكون شجاعة بما يكفي لمواجهته. تخيلتُ أنني حين أموت، سأواجهه بهدوء ورقي. أردت أن أرحل عن هذا العالم بكرامة… ربما لا يمكننا هزيمة الموت، لكن يمكننا أن نحافظ على كرامتنا عند مواجهته.”
عندها، بدا أن “السيدة ذات النظارات الشمسية” قد فهمت شيئًا. نظرت مرة أخيرة إلى “تشانغ هنغ”، ثم غادرت الورشة القديمة بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أضافت وهي تهز رأسها: “تلك الفتاة التي كانت معنا…”
شعرت “فان مينان” بشيء من الحزن، لكنها سرعان ما حاولت رفع معنوياتها.
“يبدو أننا وصلنا إلى طريق مسدود. أختي لا تعرف كيف نكسر اللعنة، ولسنا على وشك العثور على ‘سيث’ في أي وقت قريب. آسفة لأنني قدتُك إلى طريق خاطئ.”
كان صوت الموسيقى صاخبًا، وأعقاب السجائر متناثرة على الأرض، وزجاجة نبيذ برقوق مفتوحة موضوعة على الطاولة.
هزّ “تشانغ هنغ” رأسه:
“لقد ساعدتِنا كثيرًا. اتركي ما تبقى لي. سأكون من يبلّغها الخبر السيئ. هيا، سأوصلك أولًا إلى منزلك.”
صرخت بغضب: “قلت لك لا أريد أن أسمع! هل تظن أنني لم أعرف النتيجة عندما فتحت لك الباب؟ لماذا لا يمكننا التظاهر بأننا لا نعرف شيئًا ونشرب كأسًا أولًا؟!”
كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما عاد “تشانغ هنغ” إلى منزل “هان لو”، الذي كان الوحيد في الحي المضاء. وعندما طرق الباب، فتحت “هان لو” الباب.
أجابت بابتسامة باهتة: “كنتُ أنوي أن أمارس الحب معك… لكن غيرت رأيي. لم أفتقد الجنس يومًا. مكالمة واحدة كافية ليأتيني رجال من كل نوع. لكن الآن، لم أعد أرغب بذلك.”
كان صوت الموسيقى صاخبًا، وأعقاب السجائر متناثرة على الأرض، وزجاجة نبيذ برقوق مفتوحة موضوعة على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل “تشانغ هنغ” صامتًا للحظة، ثم قال: “لا يزال هناك وقت… ربما أستطيع إيجاد طريقة أخرى لمساعدتك.”
قالت “هان لو” بابتسامة مرهقة:
“لا تقلق. شربت الكثير من القهوة والشاي، وأردت أن أغيّر المذاق. لذلك شربت قليلًا من نبيذ البرقوق. ولست سكرى، إن كان هذا ما تفكر به.”
ثم وضعت إصبعها على شفتيه وهمست: “شش! لا تخبرني بالنتائج الآن. تعال واشرب معي.”
نظر “تشانغ هنغ” إلى غرفة المعيشة المبعثرة وقال:
“أين الخادمة؟”
وأضافت: “لا أريد أن أكون تلك المرأة الهستيرية المجنونة التي تراني الآن… لكن حين يطرق الموت بابك، من يدري كيف سيكون شعورك؟”
أجابت وهي تنفث الدخان:
“أعطيتها بعض المال وأرسلتها إلى فندق. لذا… يبدو أننا وحدنا هنا.”
ردّ “تشانغ هنغ”: “نعم، لذا لم يعد هناك فائدة من إبقائها هنا.”
ثم وضعت إصبعها على شفتيه وهمست:
“شش! لا تخبرني بالنتائج الآن. تعال واشرب معي.”
عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.
أغلق “تشانغ هنغ” الباب، وجلس على الأريكة المقابلة لها.
العنصران اللذان حصل عليهما “تشانغ هنغ” في لعبته السابقة كانا مفيدين حقًا، لكنهما لم يساهما في حل لعنة “هان لو”.
أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.
عندها، بدا أن “السيدة ذات النظارات الشمسية” قد فهمت شيئًا. نظرت مرة أخيرة إلى “تشانغ هنغ”، ثم غادرت الورشة القديمة بصمت.
سألت “هان لو”:
“إذاً، كيف سارت الأمور؟”
أغلق “تشانغ هنغ” الباب، وجلس على الأريكة المقابلة لها.
ردّ:
“وجدناها.”
العنصران اللذان حصل عليهما “تشانغ هنغ” في لعبته السابقة كانا مفيدين حقًا، لكنهما لم يساهما في حل لعنة “هان لو”.
قاطعت بحدة:
“أنا لا أسألك عن ذلك، بل عن طعم النبيذ.”
قال لها “تشانغ هنغ”: “لقد وجدناها وسألناها عن ‘أرض الأحلام القاتلة’، لكن…”
عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.
كان “تشانغ هنغ” قد حصل على هذا العنصر من “السيد كوفي” خلال المهمة السابقة، وتوًّا فقط ظهرت نتائج تحديد هويته، فجاءت في وقت مناسب أثناء الاستجواب.
أخذ “تشانغ هنغ” الكأس من يدها وقال:
“اسمعيني على الأقل قبل أن تشربي هذا.”
سألت “هان لو”: “إذاً، كيف سارت الأمور؟”
هزّت رأسها وقالت:
“لا، لا أريد أن أسمع شيئًا الآن!”
هزّت رأسها وقالت: “لا، لا أريد أن أسمع شيئًا الآن!”
وعندما فشلت في استعادة الكأس مرتين، أمسكت بالزجاجة بدلاً منه.
أغلق “تشانغ هنغ” الباب، وجلس على الأريكة المقابلة لها.
قال لها “تشانغ هنغ”:
“لقد وجدناها وسألناها عن ‘أرض الأحلام القاتلة’، لكن…”
كان “تشانغ هنغ” قد حصل على هذا العنصر من “السيد كوفي” خلال المهمة السابقة، وتوًّا فقط ظهرت نتائج تحديد هويته، فجاءت في وقت مناسب أثناء الاستجواب.
وقبل أن يُكمل جملته، ألقت “هان لو” الزجاجة نحو الحائط، فتحطمت وتناثر النبيذ على الجدار.
“ما بها؟”
صرخت بغضب:
“قلت لك لا أريد أن أسمع! هل تظن أنني لم أعرف النتيجة عندما فتحت لك الباب؟ لماذا لا يمكننا التظاهر بأننا لا نعرف شيئًا ونشرب كأسًا أولًا؟!”
“لأنك… لم يتبق في قلبك الكثير من المشاعر، أليس كذلك؟”
قال “تشانغ هنغ” بصوت خافت:
“آسف.”
قال لها “تشانغ هنغ”: “لقد وجدناها وسألناها عن ‘أرض الأحلام القاتلة’، لكن…”
أجابت بحزن:
“لا، بل أنا من يجب أن يعتذر. لطالما فكرت في الموت من قبل، واعتقدت أنني سأكون شجاعة بما يكفي لمواجهته. تخيلتُ أنني حين أموت، سأواجهه بهدوء ورقي. أردت أن أرحل عن هذا العالم بكرامة… ربما لا يمكننا هزيمة الموت، لكن يمكننا أن نحافظ على كرامتنا عند مواجهته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل “تشانغ هنغ” صامتًا للحظة، ثم قال: “لا يزال هناك وقت… ربما أستطيع إيجاد طريقة أخرى لمساعدتك.”
وأضافت:
“لا أريد أن أكون تلك المرأة الهستيرية المجنونة التي تراني الآن… لكن حين يطرق الموت بابك، من يدري كيف سيكون شعورك؟”
قال “تشانغ هنغ”: “هذا كل شيء، لنكفّ عن الحديث هنا. هل هناك شيء تريدين فعله؟”
قال “تشانغ هنغ”:
“لقد تصرفتِ بشجاعة.”
قال “تشانغ هنغ”: “هذا كل شيء، لنكفّ عن الحديث هنا. هل هناك شيء تريدين فعله؟”
هزّت رأسها:
“لكني أريد أكثر من ذلك… أريد أن أعيش. هذه هي المشكلة. لا أريد أن أموت بهذه الطريقة. هذه نتيجة لا أقبل بها، ولهذا… أشعر بالغضب!”
قال “تشانغ هنغ”: “هذا كل شيء، لنكفّ عن الحديث هنا. هل هناك شيء تريدين فعله؟”
تحولت عيناها إلى اللون الأحمر من شدة الإحباط واليأس.
ضحكت المرأة بسخرية: “هل هذه مزحة كذبة نيسان المبكرة؟”
ظل “تشانغ هنغ” صامتًا للحظة، ثم قال:
“لا يزال هناك وقت… ربما أستطيع إيجاد طريقة أخرى لمساعدتك.”
[الاسم: خواتم القسم] [الرتبة: F] [التأثير: إذا خالف أحد الطرفين القسم، فسيعلم الطرف الآخر بذلك على الفور.]
قالت “هان لو” بمرارة:
“تعلم ما هو الأسوأ؟ ليس اليأس بحد ذاته، بل تحطم الأمل مرارًا وتكرارًا. لا أريد أن أمرّ بهذه التجربة مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
بدت منهكة، كما لو أنها مسافرة تائهة في الصحراء لم تذق الماء منذ أيام.
ترجمة : RoronoaZ
قال “تشانغ هنغ”:
“هذا كل شيء، لنكفّ عن الحديث هنا. هل هناك شيء تريدين فعله؟”
أخذ “تشانغ هنغ” الكأس من يدها وقال: “اسمعيني على الأقل قبل أن تشربي هذا.”
أجابت بابتسامة باهتة:
“كنتُ أنوي أن أمارس الحب معك… لكن غيرت رأيي. لم أفتقد الجنس يومًا. مكالمة واحدة كافية ليأتيني رجال من كل نوع. لكن الآن، لم أعد أرغب بذلك.”
“ما بها؟”
ثم أضافت وهي تهز رأسها:
“تلك الفتاة التي كانت معنا…”
عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.
“ما بها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فشلت في استعادة الكأس مرتين، أمسكت بالزجاجة بدلاً منه.
“كانت دائمًا تتصرف كما لو أنها لا تهتم بمن حولها. كانت تشبهني حين كنت صغيرة… لكنها تهتم لأمرك. وتحاول إخفاء ذلك… ومن خبرتي، فإن من يفعل ذلك، ينتهي به الأمر مجروحًا.”
أخذت “فان مينان” الخاتمين البرونزيين من يد “السيدة ذات النظارات الشمسية” ورمتهما نحو “تشانغ هنغ” الذي كان ينزل من الطابق الثاني.
ثم نظرت إليه وكأنها أصبحت ترى ما بداخله بوضوح.
ترجمة : RoronoaZ
“لأنك… لم يتبق في قلبك الكثير من المشاعر، أليس كذلك؟”
ردّ “تشانغ هنغ”: “نعم، لذا لم يعد هناك فائدة من إبقائها هنا.”
______________________________________________
تحولت عيناها إلى اللون الأحمر من شدة الإحباط واليأس.
ترجمة : RoronoaZ
ورغم أن الخواتم كانت من الدرجة F، إلا أنها كانت مفيدة للغاية في بعض الحالات، ويمكن اعتبارها جهاز كشف كذب فعال بعد كتابة القسم.
بدت منهكة، كما لو أنها مسافرة تائهة في الصحراء لم تذق الماء منذ أيام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات