You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 466

الفصل 466: هذا هو الأمر

قالت “فان مينان” بابتسامة حزينة: “ظننتُ ذلك أيضًا عندما رأيت ما حدث… اعتبريها نصيحة من قريبة مخلصة.”

أخذت “فان مينان” الخاتمين البرونزيين من يد “السيدة ذات النظارات الشمسية” ورمتهما نحو “تشانغ هنغ” الذي كان ينزل من الطابق الثاني.

إلى جانب ذلك، ظهرت نتائج التعرف على وحدة التخزين USB التي حصلوا عليها من “إدوارد”، وكانت كذلك عنصرًا من الدرجة F، وتتمثل فائدتها في أنها تجعل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم غير قابل للتتبع عند توصيلها بجهاز كمبيوتر.

[الاسم: خواتم القسم]
[الرتبة: F]
[التأثير: إذا خالف أحد الطرفين القسم، فسيعلم الطرف الآخر بذلك على الفور.]

أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.

كان “تشانغ هنغ” قد حصل على هذا العنصر من “السيد كوفي” خلال المهمة السابقة، وتوًّا فقط ظهرت نتائج تحديد هويته، فجاءت في وقت مناسب أثناء الاستجواب.

كان “تشانغ هنغ” قد علّق كل آماله على “السيدة ذات النظارات الشمسية”، لكن اتضح لاحقًا أن هذا كان خطأ. وبينما كان يمشي نحوها ممسكًا بسكين، قالت “فان مينان” بتوتر:

كانت شروط تفعيل “خواتم القسم” بسيطة؛ كل ما على الطرفين فعله هو خلط دمهما، ثم كتابة القسم على ورقة رق، وارتداء الخاتم. إذا أخل أحدهما بالقسم، فسيشعر الطرف الآخر مباشرة بذلك، حيث يسخن الخاتم في إصبع المخالف. وبمجرد خلع الخاتم، يُعد القسم لاغيًا.

وقبل أن يُكمل جملته، ألقت “هان لو” الزجاجة نحو الحائط، فتحطمت وتناثر النبيذ على الجدار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن “ستيكس” مجرد إلهة تحكم نهر العالم السفلي، بل كانت أيضًا إلهة القسم والبغضاء. ولأن “السيد كوفي” كان وكيلها، لم يكن من المستغرب أن يحمل هذا الزوج من الخواتم.

كان صوت الموسيقى صاخبًا، وأعقاب السجائر متناثرة على الأرض، وزجاجة نبيذ برقوق مفتوحة موضوعة على الطاولة.

ورغم أن الخواتم كانت من الدرجة F، إلا أنها كانت مفيدة للغاية في بعض الحالات، ويمكن اعتبارها جهاز كشف كذب فعال بعد كتابة القسم.

أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.

إلى جانب ذلك، ظهرت نتائج التعرف على وحدة التخزين USB التي حصلوا عليها من “إدوارد”، وكانت كذلك عنصرًا من الدرجة F، وتتمثل فائدتها في أنها تجعل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم غير قابل للتتبع عند توصيلها بجهاز كمبيوتر.

وأضافت: “لا أريد أن أكون تلك المرأة الهستيرية المجنونة التي تراني الآن… لكن حين يطرق الموت بابك، من يدري كيف سيكون شعورك؟”

العنصران اللذان حصل عليهما “تشانغ هنغ” في لعبته السابقة كانا مفيدين حقًا، لكنهما لم يساهما في حل لعنة “هان لو”.

أخذ “تشانغ هنغ” الكأس من يدها وقال: “اسمعيني على الأقل قبل أن تشربي هذا.”

كان “تشانغ هنغ” قد علّق كل آماله على “السيدة ذات النظارات الشمسية”، لكن اتضح لاحقًا أن هذا كان خطأ. وبينما كان يمشي نحوها ممسكًا بسكين، قالت “فان مينان” بتوتر:

كان صوت الموسيقى صاخبًا، وأعقاب السجائر متناثرة على الأرض، وزجاجة نبيذ برقوق مفتوحة موضوعة على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد أخبرتنا بكل ما تعرفه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “فان مينان”: “لأنه لم يعد يستطيع الردّ عليك.”

ردّ “تشانغ هنغ”:
“نعم، لذا لم يعد هناك فائدة من إبقائها هنا.”

كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما عاد “تشانغ هنغ” إلى منزل “هان لو”، الذي كان الوحيد في الحي المضاء. وعندما طرق الباب، فتحت “هان لو” الباب.

ثم قطع الحبل الذي كان يقيّد “السيدة ذات النظارات الشمسية”. هذه الأخيرة فركت معصميها، ثم نظرت إلى “تشانغ هنغ” المقنّع، وانحنت برأسها بصمت. ممتنة لكونها لا تزال حية، خرجت من الورشة القديمة دون أن تنطق بأي تهديد أو كلمة قاسية.

وقبل أن يُكمل جملته، ألقت “هان لو” الزجاجة نحو الحائط، فتحطمت وتناثر النبيذ على الجدار.

لكن، وقبل أن تصل إلى الباب، قالت “فان مينان”:
“من الأفضل ألا تتواصلي مع الوباء مجددًا.”

أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.

توقفت المرأة، وبدا عليها بعض الدهشة، ثم سألت:
“لماذا؟”

قال لها “تشانغ هنغ”: “لقد وجدناها وسألناها عن ‘أرض الأحلام القاتلة’، لكن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت “فان مينان”:
“لأنه لم يعد يستطيع الردّ عليك.”

قالت “فان مينان” بابتسامة حزينة: “ظننتُ ذلك أيضًا عندما رأيت ما حدث… اعتبريها نصيحة من قريبة مخلصة.”

ضحكت المرأة بسخرية:
“هل هذه مزحة كذبة نيسان المبكرة؟”

قاطعت بحدة: “أنا لا أسألك عن ذلك، بل عن طعم النبيذ.”

قالت “فان مينان” بابتسامة حزينة:
“ظننتُ ذلك أيضًا عندما رأيت ما حدث… اعتبريها نصيحة من قريبة مخلصة.”

عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.

عندها، بدا أن “السيدة ذات النظارات الشمسية” قد فهمت شيئًا. نظرت مرة أخيرة إلى “تشانغ هنغ”، ثم غادرت الورشة القديمة بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن “ستيكس” مجرد إلهة تحكم نهر العالم السفلي، بل كانت أيضًا إلهة القسم والبغضاء. ولأن “السيد كوفي” كان وكيلها، لم يكن من المستغرب أن يحمل هذا الزوج من الخواتم.

شعرت “فان مينان” بشيء من الحزن، لكنها سرعان ما حاولت رفع معنوياتها.
“يبدو أننا وصلنا إلى طريق مسدود. أختي لا تعرف كيف نكسر اللعنة، ولسنا على وشك العثور على ‘سيث’ في أي وقت قريب. آسفة لأنني قدتُك إلى طريق خاطئ.”

أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هزّ “تشانغ هنغ” رأسه:
“لقد ساعدتِنا كثيرًا. اتركي ما تبقى لي. سأكون من يبلّغها الخبر السيئ. هيا، سأوصلك أولًا إلى منزلك.”

هزّت رأسها: “لكني أريد أكثر من ذلك… أريد أن أعيش. هذه هي المشكلة. لا أريد أن أموت بهذه الطريقة. هذه نتيجة لا أقبل بها، ولهذا… أشعر بالغضب!”

كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما عاد “تشانغ هنغ” إلى منزل “هان لو”، الذي كان الوحيد في الحي المضاء. وعندما طرق الباب، فتحت “هان لو” الباب.

قالت “هان لو” بمرارة: “تعلم ما هو الأسوأ؟ ليس اليأس بحد ذاته، بل تحطم الأمل مرارًا وتكرارًا. لا أريد أن أمرّ بهذه التجربة مرة أخرى.”

كان صوت الموسيقى صاخبًا، وأعقاب السجائر متناثرة على الأرض، وزجاجة نبيذ برقوق مفتوحة موضوعة على الطاولة.

عندها، بدا أن “السيدة ذات النظارات الشمسية” قد فهمت شيئًا. نظرت مرة أخيرة إلى “تشانغ هنغ”، ثم غادرت الورشة القديمة بصمت.

قالت “هان لو” بابتسامة مرهقة:
“لا تقلق. شربت الكثير من القهوة والشاي، وأردت أن أغيّر المذاق. لذلك شربت قليلًا من نبيذ البرقوق. ولست سكرى، إن كان هذا ما تفكر به.”

“لأنك… لم يتبق في قلبك الكثير من المشاعر، أليس كذلك؟”

نظر “تشانغ هنغ” إلى غرفة المعيشة المبعثرة وقال:
“أين الخادمة؟”

عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت وهي تنفث الدخان:
“أعطيتها بعض المال وأرسلتها إلى فندق. لذا… يبدو أننا وحدنا هنا.”

إلى جانب ذلك، ظهرت نتائج التعرف على وحدة التخزين USB التي حصلوا عليها من “إدوارد”، وكانت كذلك عنصرًا من الدرجة F، وتتمثل فائدتها في أنها تجعل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم غير قابل للتتبع عند توصيلها بجهاز كمبيوتر.

ثم وضعت إصبعها على شفتيه وهمست:
“شش! لا تخبرني بالنتائج الآن. تعال واشرب معي.”

ورغم أن الخواتم كانت من الدرجة F، إلا أنها كانت مفيدة للغاية في بعض الحالات، ويمكن اعتبارها جهاز كشف كذب فعال بعد كتابة القسم.

أغلق “تشانغ هنغ” الباب، وجلس على الأريكة المقابلة لها.

“ما بها؟”

أحضرت “هان لو” كأسًا يحمل نقش جبل فوجي في قاعه، وصبّت فيه بعض نبيذ البرقوق. تذوق “تشانغ هنغ” رشفة منه، وكان طعمه يمزج بين نكهة الفاكهة المنعشة وروح الكحول القوية، ما أضفى عليه تجربة مميزة.

إلى جانب ذلك، ظهرت نتائج التعرف على وحدة التخزين USB التي حصلوا عليها من “إدوارد”، وكانت كذلك عنصرًا من الدرجة F، وتتمثل فائدتها في أنها تجعل عنوان الـ IP الخاص بالمستخدم غير قابل للتتبع عند توصيلها بجهاز كمبيوتر.

سألت “هان لو”:
“إذاً، كيف سارت الأمور؟”

قالت “فان مينان” بابتسامة حزينة: “ظننتُ ذلك أيضًا عندما رأيت ما حدث… اعتبريها نصيحة من قريبة مخلصة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ:
“وجدناها.”

الفصل 466: هذا هو الأمر

قاطعت بحدة:
“أنا لا أسألك عن ذلك، بل عن طعم النبيذ.”

قاطعت بحدة: “أنا لا أسألك عن ذلك، بل عن طعم النبيذ.”

عبست وألقت بنصف السيجارة على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما فشلت في استعادة الكأس مرتين، أمسكت بالزجاجة بدلاً منه.

أخذ “تشانغ هنغ” الكأس من يدها وقال:
“اسمعيني على الأقل قبل أن تشربي هذا.”

كانت شروط تفعيل “خواتم القسم” بسيطة؛ كل ما على الطرفين فعله هو خلط دمهما، ثم كتابة القسم على ورقة رق، وارتداء الخاتم. إذا أخل أحدهما بالقسم، فسيشعر الطرف الآخر مباشرة بذلك، حيث يسخن الخاتم في إصبع المخالف. وبمجرد خلع الخاتم، يُعد القسم لاغيًا.

هزّت رأسها وقالت:
“لا، لا أريد أن أسمع شيئًا الآن!”

قال “تشانغ هنغ”: “لقد تصرفتِ بشجاعة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما فشلت في استعادة الكأس مرتين، أمسكت بالزجاجة بدلاً منه.

أغلق “تشانغ هنغ” الباب، وجلس على الأريكة المقابلة لها.

قال لها “تشانغ هنغ”:
“لقد وجدناها وسألناها عن ‘أرض الأحلام القاتلة’، لكن…”

[الاسم: خواتم القسم] [الرتبة: F] [التأثير: إذا خالف أحد الطرفين القسم، فسيعلم الطرف الآخر بذلك على الفور.]

وقبل أن يُكمل جملته، ألقت “هان لو” الزجاجة نحو الحائط، فتحطمت وتناثر النبيذ على الجدار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت وهي تنفث الدخان: “أعطيتها بعض المال وأرسلتها إلى فندق. لذا… يبدو أننا وحدنا هنا.”

صرخت بغضب:
“قلت لك لا أريد أن أسمع! هل تظن أنني لم أعرف النتيجة عندما فتحت لك الباب؟ لماذا لا يمكننا التظاهر بأننا لا نعرف شيئًا ونشرب كأسًا أولًا؟!”

أخذ “تشانغ هنغ” الكأس من يدها وقال: “اسمعيني على الأقل قبل أن تشربي هذا.”

قال “تشانغ هنغ” بصوت خافت:
“آسف.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت بحزن:
“لا، بل أنا من يجب أن يعتذر. لطالما فكرت في الموت من قبل، واعتقدت أنني سأكون شجاعة بما يكفي لمواجهته. تخيلتُ أنني حين أموت، سأواجهه بهدوء ورقي. أردت أن أرحل عن هذا العالم بكرامة… ربما لا يمكننا هزيمة الموت، لكن يمكننا أن نحافظ على كرامتنا عند مواجهته.”

قالت “هان لو” بمرارة: “تعلم ما هو الأسوأ؟ ليس اليأس بحد ذاته، بل تحطم الأمل مرارًا وتكرارًا. لا أريد أن أمرّ بهذه التجربة مرة أخرى.”

وأضافت:
“لا أريد أن أكون تلك المرأة الهستيرية المجنونة التي تراني الآن… لكن حين يطرق الموت بابك، من يدري كيف سيكون شعورك؟”

كان صوت الموسيقى صاخبًا، وأعقاب السجائر متناثرة على الأرض، وزجاجة نبيذ برقوق مفتوحة موضوعة على الطاولة.

قال “تشانغ هنغ”:
“لقد تصرفتِ بشجاعة.”

أغلق “تشانغ هنغ” الباب، وجلس على الأريكة المقابلة لها.

هزّت رأسها:
“لكني أريد أكثر من ذلك… أريد أن أعيش. هذه هي المشكلة. لا أريد أن أموت بهذه الطريقة. هذه نتيجة لا أقبل بها، ولهذا… أشعر بالغضب!”

ترجمة : RoronoaZ

تحولت عيناها إلى اللون الأحمر من شدة الإحباط واليأس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت وهي تنفث الدخان: “أعطيتها بعض المال وأرسلتها إلى فندق. لذا… يبدو أننا وحدنا هنا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظل “تشانغ هنغ” صامتًا للحظة، ثم قال:
“لا يزال هناك وقت… ربما أستطيع إيجاد طريقة أخرى لمساعدتك.”

وقبل أن يُكمل جملته، ألقت “هان لو” الزجاجة نحو الحائط، فتحطمت وتناثر النبيذ على الجدار.

قالت “هان لو” بمرارة:
“تعلم ما هو الأسوأ؟ ليس اليأس بحد ذاته، بل تحطم الأمل مرارًا وتكرارًا. لا أريد أن أمرّ بهذه التجربة مرة أخرى.”

سألت “هان لو”: “إذاً، كيف سارت الأمور؟”

بدت منهكة، كما لو أنها مسافرة تائهة في الصحراء لم تذق الماء منذ أيام.

لكن، وقبل أن تصل إلى الباب، قالت “فان مينان”: “من الأفضل ألا تتواصلي مع الوباء مجددًا.”

قال “تشانغ هنغ”:
“هذا كل شيء، لنكفّ عن الحديث هنا. هل هناك شيء تريدين فعله؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت وهي تنفث الدخان: “أعطيتها بعض المال وأرسلتها إلى فندق. لذا… يبدو أننا وحدنا هنا.”

أجابت بابتسامة باهتة:
“كنتُ أنوي أن أمارس الحب معك… لكن غيرت رأيي. لم أفتقد الجنس يومًا. مكالمة واحدة كافية ليأتيني رجال من كل نوع. لكن الآن، لم أعد أرغب بذلك.”

أخذت “فان مينان” الخاتمين البرونزيين من يد “السيدة ذات النظارات الشمسية” ورمتهما نحو “تشانغ هنغ” الذي كان ينزل من الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أضافت وهي تهز رأسها:
“تلك الفتاة التي كانت معنا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن “ستيكس” مجرد إلهة تحكم نهر العالم السفلي، بل كانت أيضًا إلهة القسم والبغضاء. ولأن “السيد كوفي” كان وكيلها، لم يكن من المستغرب أن يحمل هذا الزوج من الخواتم.

“ما بها؟”

“كانت دائمًا تتصرف كما لو أنها لا تهتم بمن حولها. كانت تشبهني حين كنت صغيرة… لكنها تهتم لأمرك. وتحاول إخفاء ذلك… ومن خبرتي، فإن من يفعل ذلك، ينتهي به الأمر مجروحًا.”

“ما بها؟”

ثم نظرت إليه وكأنها أصبحت ترى ما بداخله بوضوح.

كانت الساعة الثالثة صباحًا عندما عاد “تشانغ هنغ” إلى منزل “هان لو”، الذي كان الوحيد في الحي المضاء. وعندما طرق الباب، فتحت “هان لو” الباب.

“لأنك… لم يتبق في قلبك الكثير من المشاعر، أليس كذلك؟”

عندها، بدا أن “السيدة ذات النظارات الشمسية” قد فهمت شيئًا. نظرت مرة أخيرة إلى “تشانغ هنغ”، ثم غادرت الورشة القديمة بصمت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أخبرتنا بكل ما تعرفه…”

ترجمة : RoronoaZ

هزّت رأسها وقالت: “لا، لا أريد أن أسمع شيئًا الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “فان مينان”: “لأنه لم يعد يستطيع الردّ عليك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط