الفصل 461: قتل الإله
“أين أنتِ؟؟ لم أركِ في الممر! ماذا حدث؟!”
قبض “تشانغ هنغ” على القلب الأسود وسحقه دون أي تردد، فانفجرت منه دماء داكنة لامعة. وفي اللحظة نفسها، توقّف صهيل الحصان، وعاد النور إلى الغرفة التي كانت قبل قليل مغمورة بالظلام.
عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.
في تلك اللحظة، شعرت “هان لو” وكأنها قد عادت للتواصل مع العالم من جديد، فذلك الشعور العميق بالغرق، والوحدة، والانفصال عن الواقع قد اختفى. غير أن الصدمة التي عايشتها… لن تختفي بسهولة أبدًا.
الفصل 461: قتل الإله
كان جسد “المخرج كوانغ” جامدًا، والغضب مرسوم على وجهه للأبد، وفمه مفتوح كأنه أسد يزأر. وخلفه وقف رجل مغطّى بدماء سوداء، تمامًا كأن “داود” قد واجه “جالوت” — كل شبر في جسده مغموس في السواد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم توقف قلبي لعدة ثوانٍ… وكأن العالم بأكمله قد صمت. رأيت شريط نبض القلب وقد أصبح خطًا مستقيمًا. لكن المدهش… أنني لم أشعر بالحزن على موتي. في الحقيقة، لم أشعر بأي شيء وقتها.”
بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.
ثم أضاف:
في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.
“فرسان نهاية العالم؟ الطاعون بنفسه؟ هذا… كيف تمكنت من هزيمته؟”
قالت “هان لو”، وقد بدأت تدرك منقذها في اللحظة الحرجة:
“هل كنت ميتًا؟”
“تشانغ هنغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.
كان “تشانغ هنغ” واقفًا هناك، عيناه مغمضتان، لا يتحرك، وكأنه لم يسمع نداء اسمه.
كان جسد “المخرج كوانغ” جامدًا، والغضب مرسوم على وجهه للأبد، وفمه مفتوح كأنه أسد يزأر. وخلفه وقف رجل مغطّى بدماء سوداء، تمامًا كأن “داود” قد واجه “جالوت” — كل شبر في جسده مغموس في السواد.
وعندما بدأت “هان لو” تقلق، تكلم فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تجدي لي بعض الملابس؟”
“هل يمكنك أن تجدي لي بعض الملابس؟”
سألته:
“أجل…”
ثم نزع لصقة المحلول من يده، وفتح صنبور المياه في الحمام وبدأ بغسل الدماء عن جسده.
عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.
بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.
فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.
رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.
سألته:
“كيف أصبحت هكذا؟”
فقال بهدوء:
أجاب “تشانغ هنغ”:
“الشخص الذي أرادت أختك مقابلته هنا هو ‘الطاعون’، أحد فرسان نهاية العالم الأربعة. التقينا عند المصعد، ولمس جلدي… بعد ذلك، شعرت وكأن الجدري والإنفلونزا والطاعون هاجموني جميعًا في آن واحد.”
“دخلت من نافذة غرفة الطوارئ. ملابسي لا تزال هناك.”
ورغم أن “فان مينان” لم تكن شاهدة على المعركة، إلا أن صدمتها كانت أعظم، فهي تعرف جيدًا مدى قوة فرسان نهاية العالم. فهم ليسوا كغيرهم من الآلهة الذين تلاشت قواهم بمرور الزمن. العالم لم ينسَ بعد وجودهم. ويكفي النظر إلى الإنفلونزا التي اجتاحت المدينة لتُدرك كم هم أقوياء.
ثم نزع لصقة المحلول من يده، وفتح صنبور المياه في الحمام وبدأ بغسل الدماء عن جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى لو أستطيع أن أجيبك، لكن للأسف… تصرّفت بدافع الغريزة فقط. عندما كنت صغيرًا، أخبرني والداي بالكثير من الأساطير. ربما ذُكر في بعضها نقطة ضعف فرسان نهاية العالم.”
سألته “هان لو” بقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان” بدهشة:
“هل أنت بخير؟ الطبيب قال إن حالتك كانت سيئة جدًا…”
“من أنقذك بعد ذلك؟”
لكن قبل أن يتمكن من الرد، رنّ هاتف “هان لو”، فأجابت بسرعة، لتسمع صوت “فان مينان” القلق للغاية:
“الشخص الذي أرادت أختك مقابلته هنا هو ‘الطاعون’، أحد فرسان نهاية العالم الأربعة. التقينا عند المصعد، ولمس جلدي… بعد ذلك، شعرت وكأن الجدري والإنفلونزا والطاعون هاجموني جميعًا في آن واحد.”
“أين أنتِ؟؟ لم أركِ في الممر! ماذا حدث؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟ الطبيب قال إن حالتك كانت سيئة جدًا…”
ردّت “هان لو”:
وعندما بدأت “هان لو” تقلق، تكلم فجأة:
“أنا في الغرفة 207، والموقف… صعب شرحه بالكلمات.”
رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.
وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
“لبرهة، على ما أظن.”
رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.
لكن قبل أن يتمكن من الرد، رنّ هاتف “هان لو”، فأجابت بسرعة، لتسمع صوت “فان مينان” القلق للغاية:
قالت “هان لو”، وهي تسلم الملابس لـ”تشانغ هنغ”:
أجاب “تشانغ هنغ”:
“يبدو أنكِ تستمتعين بالمشهد أنتِ أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟ الطبيب قال إن حالتك كانت سيئة جدًا…”
وسرعان ما ارتدى “تشانغ هنغ” البنطال والسترة، وانتهى عرض الجسد العاري.
ردّت “هان لو”:
أغلقت “فان مينان” الباب بسرعة، ثم سألت:
بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.
“…هل يشرح لي أحد ما الذي يجري هنا؟ كيف دخلت غرفة الطوارئ؟ وكيف خرجت منها؟”
“أين أنتِ؟؟ لم أركِ في الممر! ماذا حدث؟!”
نظرت إلى “تشانغ هنغ”.
كان “تشانغ هنغ” واقفًا هناك، عيناه مغمضتان، لا يتحرك، وكأنه لم يسمع نداء اسمه.
فقال بهدوء:
بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.
“الشخص الذي أرادت أختك مقابلته هنا هو ‘الطاعون’، أحد فرسان نهاية العالم الأربعة. التقينا عند المصعد، ولمس جلدي… بعد ذلك، شعرت وكأن الجدري والإنفلونزا والطاعون هاجموني جميعًا في آن واحد.”
فقال بهدوء:
قالت “فان مينان” بدهشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تجدي لي بعض الملابس؟”
“فرسان نهاية العالم؟ الطاعون بنفسه؟ هذا… كيف تمكنت من هزيمته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت بخير؟ الطبيب قال إن حالتك كانت سيئة جدًا…”
ردّ “تشانغ هنغ”:
أجاب “تشانغ هنغ”:
“لست متأكدًا بنفسي. ظننت أنني سأموت. كنت على وشك الموت فعلًا في غرفة الطوارئ… جهازي التنفسي كان يفشل، وحرارتي كانت ترتفع، وصداعي لا يُحتمل. لم أستطع الكلام، حتى فتح عينيّ كان مستحيلًا تقريبًا. كل ما كنت أسمعه هو خطوات الناس وأصواتهم حولي.”
نظرت إلى “تشانغ هنغ”.
ثم أضاف:
وعندما بدأت “هان لو” تقلق، تكلم فجأة:
“ثم توقف قلبي لعدة ثوانٍ… وكأن العالم بأكمله قد صمت. رأيت شريط نبض القلب وقد أصبح خطًا مستقيمًا. لكن المدهش… أنني لم أشعر بالحزن على موتي. في الحقيقة، لم أشعر بأي شيء وقتها.”
أما المشهد الذي انتزع فيه “تشانغ هنغ” قلب الطاعون، فسيبقى محفورًا في ذاكرتها إلى الأبد.
سألته “هان لو”:
“يبدو أنكِ تستمتعين بالمشهد أنتِ أيضًا؟”
“هل كنت ميتًا؟”
أجاب “تشانغ هنغ”:
“لبرهة، على ما أظن.”
“هل كنت ميتًا؟”
“من أنقذك بعد ذلك؟”
“يبدو أنكِ تستمتعين بالمشهد أنتِ أيضًا؟”
قال:
“من أنقذك بعد ذلك؟”
“لا أحد. لا أذكر ما حدث خلال تلك الثواني، لكن فجأة فتحت عينيّ، ووجدت نفسي معافى. لا حُمّى، ولا صداع، ولا غثيان، وقوتي قد عادت. رأيت طبيبة ممسكة بجهاز الصدمات الكهربائية، وكانت على وشك استخدامه. لم أرغب في أن يُصعقني أحد، فاضطررت إلى ضربها، ومعها الممرضات، ثم تسلقت النافذة وعدت إلى هذا الطابق. ورأيت ‘هان لو’ في خطر من الخارج، فتدخلت فورًا.”
ردّت “هان لو”:
قالت “فان مينان”، وقد اتسعت عيناها:
“لبرهة، على ما أظن.”
“نجوت من الطاعون؟ كيف هذا ممكن؟ فرسان نهاية العالم الأربعة يُفترض أنهم أقوى من أن يهزمهم بشر! لكن… الأغرب أنك قتلته! كيف عرفت نقطة ضعفه؟ كيف ضربته بدقة؟”
بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.
أجاب “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمنى لو أستطيع أن أجيبك، لكن للأسف… تصرّفت بدافع الغريزة فقط. عندما كنت صغيرًا، أخبرني والداي بالكثير من الأساطير. ربما ذُكر في بعضها نقطة ضعف فرسان نهاية العالم.”
“أتمنى لو أستطيع أن أجيبك، لكن للأسف… تصرّفت بدافع الغريزة فقط. عندما كنت صغيرًا، أخبرني والداي بالكثير من الأساطير. ربما ذُكر في بعضها نقطة ضعف فرسان نهاية العالم.”
في غضون لحظات، بدأ جسد “المخرج كوانغ” في التحلل بسرعة غريبة، وتحول إلى كومة من الرماد. لولا بقع الدم الأسود على الأرض، لظنّ الجميع أن شيئًا لم يحدث.
ثم انحنى والتقط التاج وقوس العظام الغريب من على الأرض.
“هل كنت ميتًا؟”
كان قوس العظام هذا أكبر غنيمة حصل عليها “تشانغ هنغ” من هذه المعركة، لكن لا أحد يعرف ما يستطيع فعله قبل أن يتم تقييمه. ومع ذلك، كونه سلاحًا لأحد فرسان نهاية العالم، فلا شك أنه بالغ القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.
في غضون لحظات، بدأ جسد “المخرج كوانغ” في التحلل بسرعة غريبة، وتحول إلى كومة من الرماد. لولا بقع الدم الأسود على الأرض، لظنّ الجميع أن شيئًا لم يحدث.
كان جسد “المخرج كوانغ” جامدًا، والغضب مرسوم على وجهه للأبد، وفمه مفتوح كأنه أسد يزأر. وخلفه وقف رجل مغطّى بدماء سوداء، تمامًا كأن “داود” قد واجه “جالوت” — كل شبر في جسده مغموس في السواد.
بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.
فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.
كانت السيدتان لا تزالان تحت تأثير الصدمة مما حدث. فقد شهدت “هان لو” المعركة بأم عينيها، وعندما وُجه القوس نحوها، شعرت وكأن أنفاسها قد توقفت. كانت هذه المرة الأولى التي تقترب فيها إلى هذا الحد من كائن سماوي. وقبل أن تُغرز المشرط في ظهر الطاعون، كانت تظن أن يوم موتها قد حان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم توقف قلبي لعدة ثوانٍ… وكأن العالم بأكمله قد صمت. رأيت شريط نبض القلب وقد أصبح خطًا مستقيمًا. لكن المدهش… أنني لم أشعر بالحزن على موتي. في الحقيقة، لم أشعر بأي شيء وقتها.”
أما المشهد الذي انتزع فيه “تشانغ هنغ” قلب الطاعون، فسيبقى محفورًا في ذاكرتها إلى الأبد.
فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.
ورغم أن “فان مينان” لم تكن شاهدة على المعركة، إلا أن صدمتها كانت أعظم، فهي تعرف جيدًا مدى قوة فرسان نهاية العالم. فهم ليسوا كغيرهم من الآلهة الذين تلاشت قواهم بمرور الزمن. العالم لم ينسَ بعد وجودهم. ويكفي النظر إلى الإنفلونزا التي اجتاحت المدينة لتُدرك كم هم أقوياء.
عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.
أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.
بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.
______________________________________________
كان “تشانغ هنغ” واقفًا هناك، عيناه مغمضتان، لا يتحرك، وكأنه لم يسمع نداء اسمه.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت “فان مينان” الباب بسرعة، ثم سألت:
في تلك اللحظة، شعرت “هان لو” وكأنها قد عادت للتواصل مع العالم من جديد، فذلك الشعور العميق بالغرق، والوحدة، والانفصال عن الواقع قد اختفى. غير أن الصدمة التي عايشتها… لن تختفي بسهولة أبدًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات