الفصل 461: قتل الإله
بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.
قبض “تشانغ هنغ” على القلب الأسود وسحقه دون أي تردد، فانفجرت منه دماء داكنة لامعة. وفي اللحظة نفسها، توقّف صهيل الحصان، وعاد النور إلى الغرفة التي كانت قبل قليل مغمورة بالظلام.
“لا أحد. لا أذكر ما حدث خلال تلك الثواني، لكن فجأة فتحت عينيّ، ووجدت نفسي معافى. لا حُمّى، ولا صداع، ولا غثيان، وقوتي قد عادت. رأيت طبيبة ممسكة بجهاز الصدمات الكهربائية، وكانت على وشك استخدامه. لم أرغب في أن يُصعقني أحد، فاضطررت إلى ضربها، ومعها الممرضات، ثم تسلقت النافذة وعدت إلى هذا الطابق. ورأيت ‘هان لو’ في خطر من الخارج، فتدخلت فورًا.”
في تلك اللحظة، شعرت “هان لو” وكأنها قد عادت للتواصل مع العالم من جديد، فذلك الشعور العميق بالغرق، والوحدة، والانفصال عن الواقع قد اختفى. غير أن الصدمة التي عايشتها… لن تختفي بسهولة أبدًا.
______________________________________________
كان جسد “المخرج كوانغ” جامدًا، والغضب مرسوم على وجهه للأبد، وفمه مفتوح كأنه أسد يزأر. وخلفه وقف رجل مغطّى بدماء سوداء، تمامًا كأن “داود” قد واجه “جالوت” — كل شبر في جسده مغموس في السواد.
“لست متأكدًا بنفسي. ظننت أنني سأموت. كنت على وشك الموت فعلًا في غرفة الطوارئ… جهازي التنفسي كان يفشل، وحرارتي كانت ترتفع، وصداعي لا يُحتمل. لم أستطع الكلام، حتى فتح عينيّ كان مستحيلًا تقريبًا. كل ما كنت أسمعه هو خطوات الناس وأصواتهم حولي.”
بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.
في غضون لحظات، بدأ جسد “المخرج كوانغ” في التحلل بسرعة غريبة، وتحول إلى كومة من الرماد. لولا بقع الدم الأسود على الأرض، لظنّ الجميع أن شيئًا لم يحدث.
في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.
ثم نزع لصقة المحلول من يده، وفتح صنبور المياه في الحمام وبدأ بغسل الدماء عن جسده.
قالت “هان لو”، وقد بدأت تدرك منقذها في اللحظة الحرجة:
فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.
“تشانغ هنغ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت “فان مينان” الباب بسرعة، ثم سألت:
كان “تشانغ هنغ” واقفًا هناك، عيناه مغمضتان، لا يتحرك، وكأنه لم يسمع نداء اسمه.
لكن قبل أن يتمكن من الرد، رنّ هاتف “هان لو”، فأجابت بسرعة، لتسمع صوت “فان مينان” القلق للغاية:
وعندما بدأت “هان لو” تقلق، تكلم فجأة:
أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.
“هل يمكنك أن تجدي لي بعض الملابس؟”
بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.
“أجل…”
ردّت “هان لو”:
عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان” بدهشة:
فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.
أجاب “تشانغ هنغ”:
سألته:
وسرعان ما ارتدى “تشانغ هنغ” البنطال والسترة، وانتهى عرض الجسد العاري.
“كيف أصبحت هكذا؟”
أجاب “تشانغ هنغ”:
أجاب “تشانغ هنغ”:
بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.
“دخلت من نافذة غرفة الطوارئ. ملابسي لا تزال هناك.”
كان قوس العظام هذا أكبر غنيمة حصل عليها “تشانغ هنغ” من هذه المعركة، لكن لا أحد يعرف ما يستطيع فعله قبل أن يتم تقييمه. ومع ذلك، كونه سلاحًا لأحد فرسان نهاية العالم، فلا شك أنه بالغ القوة.
ثم نزع لصقة المحلول من يده، وفتح صنبور المياه في الحمام وبدأ بغسل الدماء عن جسده.
“من أنقذك بعد ذلك؟”
سألته “هان لو” بقلق:
“نجوت من الطاعون؟ كيف هذا ممكن؟ فرسان نهاية العالم الأربعة يُفترض أنهم أقوى من أن يهزمهم بشر! لكن… الأغرب أنك قتلته! كيف عرفت نقطة ضعفه؟ كيف ضربته بدقة؟”
“هل أنت بخير؟ الطبيب قال إن حالتك كانت سيئة جدًا…”
ثم انحنى والتقط التاج وقوس العظام الغريب من على الأرض.
لكن قبل أن يتمكن من الرد، رنّ هاتف “هان لو”، فأجابت بسرعة، لتسمع صوت “فان مينان” القلق للغاية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.
“أين أنتِ؟؟ لم أركِ في الممر! ماذا حدث؟!”
وسرعان ما ارتدى “تشانغ هنغ” البنطال والسترة، وانتهى عرض الجسد العاري.
ردّت “هان لو”:
“تشانغ هنغ؟”
“أنا في الغرفة 207، والموقف… صعب شرحه بالكلمات.”
قالت “هان لو”، وهي تسلم الملابس لـ”تشانغ هنغ”:
وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.
“تشانغ هنغ؟”
قالت “هان لو”، وهي تسلم الملابس لـ”تشانغ هنغ”:
ثم انحنى والتقط التاج وقوس العظام الغريب من على الأرض.
“يبدو أنكِ تستمتعين بالمشهد أنتِ أيضًا؟”
فقال بهدوء:
وسرعان ما ارتدى “تشانغ هنغ” البنطال والسترة، وانتهى عرض الجسد العاري.
ثم نزع لصقة المحلول من يده، وفتح صنبور المياه في الحمام وبدأ بغسل الدماء عن جسده.
أغلقت “فان مينان” الباب بسرعة، ثم سألت:
ثم أضاف:
“…هل يشرح لي أحد ما الذي يجري هنا؟ كيف دخلت غرفة الطوارئ؟ وكيف خرجت منها؟”
ردّت “هان لو”:
نظرت إلى “تشانغ هنغ”.
“…هل يشرح لي أحد ما الذي يجري هنا؟ كيف دخلت غرفة الطوارئ؟ وكيف خرجت منها؟”
فقال بهدوء:
“يبدو أنكِ تستمتعين بالمشهد أنتِ أيضًا؟”
“الشخص الذي أرادت أختك مقابلته هنا هو ‘الطاعون’، أحد فرسان نهاية العالم الأربعة. التقينا عند المصعد، ولمس جلدي… بعد ذلك، شعرت وكأن الجدري والإنفلونزا والطاعون هاجموني جميعًا في آن واحد.”
رأت “فان مينان” جثة “المخرج كوانغ” على الأرض، ثم رأت “تشانغ هنغ” يخرج من الحمام عاريًا، مبتلًّا. واحمرّت وجنتاها فورًا.
قالت “فان مينان” بدهشة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
“فرسان نهاية العالم؟ الطاعون بنفسه؟ هذا… كيف تمكنت من هزيمته؟”
“لبرهة، على ما أظن.”
ردّ “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
“لست متأكدًا بنفسي. ظننت أنني سأموت. كنت على وشك الموت فعلًا في غرفة الطوارئ… جهازي التنفسي كان يفشل، وحرارتي كانت ترتفع، وصداعي لا يُحتمل. لم أستطع الكلام، حتى فتح عينيّ كان مستحيلًا تقريبًا. كل ما كنت أسمعه هو خطوات الناس وأصواتهم حولي.”
كان جسد “المخرج كوانغ” جامدًا، والغضب مرسوم على وجهه للأبد، وفمه مفتوح كأنه أسد يزأر. وخلفه وقف رجل مغطّى بدماء سوداء، تمامًا كأن “داود” قد واجه “جالوت” — كل شبر في جسده مغموس في السواد.
ثم أضاف:
بدأ قلب “هان لو” ينبض من جديد.
“ثم توقف قلبي لعدة ثوانٍ… وكأن العالم بأكمله قد صمت. رأيت شريط نبض القلب وقد أصبح خطًا مستقيمًا. لكن المدهش… أنني لم أشعر بالحزن على موتي. في الحقيقة، لم أشعر بأي شيء وقتها.”
أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.
سألته “هان لو”:
الفصل 461: قتل الإله
“هل كنت ميتًا؟”
وسرعان ما ارتدى “تشانغ هنغ” البنطال والسترة، وانتهى عرض الجسد العاري.
“لبرهة، على ما أظن.”
“نجوت من الطاعون؟ كيف هذا ممكن؟ فرسان نهاية العالم الأربعة يُفترض أنهم أقوى من أن يهزمهم بشر! لكن… الأغرب أنك قتلته! كيف عرفت نقطة ضعفه؟ كيف ضربته بدقة؟”
“من أنقذك بعد ذلك؟”
“لا أحد. لا أذكر ما حدث خلال تلك الثواني، لكن فجأة فتحت عينيّ، ووجدت نفسي معافى. لا حُمّى، ولا صداع، ولا غثيان، وقوتي قد عادت. رأيت طبيبة ممسكة بجهاز الصدمات الكهربائية، وكانت على وشك استخدامه. لم أرغب في أن يُصعقني أحد، فاضطررت إلى ضربها، ومعها الممرضات، ثم تسلقت النافذة وعدت إلى هذا الطابق. ورأيت ‘هان لو’ في خطر من الخارج، فتدخلت فورًا.”
قال:
“دخلت من نافذة غرفة الطوارئ. ملابسي لا تزال هناك.”
“لا أحد. لا أذكر ما حدث خلال تلك الثواني، لكن فجأة فتحت عينيّ، ووجدت نفسي معافى. لا حُمّى، ولا صداع، ولا غثيان، وقوتي قد عادت. رأيت طبيبة ممسكة بجهاز الصدمات الكهربائية، وكانت على وشك استخدامه. لم أرغب في أن يُصعقني أحد، فاضطررت إلى ضربها، ومعها الممرضات، ثم تسلقت النافذة وعدت إلى هذا الطابق. ورأيت ‘هان لو’ في خطر من الخارج، فتدخلت فورًا.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
قالت “فان مينان”، وقد اتسعت عيناها:
“يبدو أنكِ تستمتعين بالمشهد أنتِ أيضًا؟”
“نجوت من الطاعون؟ كيف هذا ممكن؟ فرسان نهاية العالم الأربعة يُفترض أنهم أقوى من أن يهزمهم بشر! لكن… الأغرب أنك قتلته! كيف عرفت نقطة ضعفه؟ كيف ضربته بدقة؟”
ورغم أن “فان مينان” لم تكن شاهدة على المعركة، إلا أن صدمتها كانت أعظم، فهي تعرف جيدًا مدى قوة فرسان نهاية العالم. فهم ليسوا كغيرهم من الآلهة الذين تلاشت قواهم بمرور الزمن. العالم لم ينسَ بعد وجودهم. ويكفي النظر إلى الإنفلونزا التي اجتاحت المدينة لتُدرك كم هم أقوياء.
أجاب “تشانغ هنغ”:
عادت “هان لو” إلى حالتها الطبيعية حين سمعت صوته. لم تستطع أن تبعد عينيها عنه. كانت امرأة تعرف الكثير من الرجال الوسيمين، واعدت من قبل شبانًا من مختلف الأنواع: ابن صاحب نادٍ ليلي، شاب مفتول العضلات من صالة الألعاب الرياضية، وحتى بعض المشاهير. أجسادهم كانت مثالية شكليًا، لكن، لسبب ما، كانت تفتقد إلى الجمال الحقيقي — كأنهم زجاج هش معروض في واجهة متجر.
“أتمنى لو أستطيع أن أجيبك، لكن للأسف… تصرّفت بدافع الغريزة فقط. عندما كنت صغيرًا، أخبرني والداي بالكثير من الأساطير. ربما ذُكر في بعضها نقطة ضعف فرسان نهاية العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان” بدهشة:
ثم انحنى والتقط التاج وقوس العظام الغريب من على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال:
كان قوس العظام هذا أكبر غنيمة حصل عليها “تشانغ هنغ” من هذه المعركة، لكن لا أحد يعرف ما يستطيع فعله قبل أن يتم تقييمه. ومع ذلك، كونه سلاحًا لأحد فرسان نهاية العالم، فلا شك أنه بالغ القوة.
كان “تشانغ هنغ” واقفًا هناك، عيناه مغمضتان، لا يتحرك، وكأنه لم يسمع نداء اسمه.
في غضون لحظات، بدأ جسد “المخرج كوانغ” في التحلل بسرعة غريبة، وتحول إلى كومة من الرماد. لولا بقع الدم الأسود على الأرض، لظنّ الجميع أن شيئًا لم يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما إن أنهت كلامها، حتى فُتح باب الغرفة من الخارج.
بعد ذلك، بقي “تشانغ هنغ” و”هان لو” لحراسة الغرفة ومنع أي أحد من دخولها، في حين تسلّلت “فان مينان” وسرقت بعض زجاجات المنظفات والفرش، وبدأ الثلاثة في تنظيف الدم عن الأرض.
سألته “هان لو” بقلق:
كانت السيدتان لا تزالان تحت تأثير الصدمة مما حدث. فقد شهدت “هان لو” المعركة بأم عينيها، وعندما وُجه القوس نحوها، شعرت وكأن أنفاسها قد توقفت. كانت هذه المرة الأولى التي تقترب فيها إلى هذا الحد من كائن سماوي. وقبل أن تُغرز المشرط في ظهر الطاعون، كانت تظن أن يوم موتها قد حان.
في تلك اللحظة، شعرت “هان لو” وكأنها قد عادت للتواصل مع العالم من جديد، فذلك الشعور العميق بالغرق، والوحدة، والانفصال عن الواقع قد اختفى. غير أن الصدمة التي عايشتها… لن تختفي بسهولة أبدًا.
أما المشهد الذي انتزع فيه “تشانغ هنغ” قلب الطاعون، فسيبقى محفورًا في ذاكرتها إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف أصبحت هكذا؟”
ورغم أن “فان مينان” لم تكن شاهدة على المعركة، إلا أن صدمتها كانت أعظم، فهي تعرف جيدًا مدى قوة فرسان نهاية العالم. فهم ليسوا كغيرهم من الآلهة الذين تلاشت قواهم بمرور الزمن. العالم لم ينسَ بعد وجودهم. ويكفي النظر إلى الإنفلونزا التي اجتاحت المدينة لتُدرك كم هم أقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية، فقد “المخرج كوانغ” كل حيويته، وسقط جسده على الأرض. وهذا يعني أن هذه المعركة القصيرة والخطيرة قد انتهت أخيرًا.
أن يقتل بشري واحدًا منهم، حتى لو كان ذلك عن طريق الغدر، يُعد إنجازًا خارقًا بكل المقاييس.
الفصل 461: قتل الإله
______________________________________________
كان جسد “المخرج كوانغ” جامدًا، والغضب مرسوم على وجهه للأبد، وفمه مفتوح كأنه أسد يزأر. وخلفه وقف رجل مغطّى بدماء سوداء، تمامًا كأن “داود” قد واجه “جالوت” — كل شبر في جسده مغموس في السواد.
ترجمة : RoronoaZ
فتحت “هان لو” خزانةً قريبة، وعثرت على بدلة رياضية تعود لأحد المرضى، فأخذتها بسرعة وقدّمتها له.
“دخلت من نافذة غرفة الطوارئ. ملابسي لا تزال هناك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
