الفصل 460: القلب!!!
وفجأة، سمعت صوت صهيل خيول.
تجمدت الممرضة الصغيرة في مكانها؛ فالشخص الذي خرج لتوّه لم يكن يبدو كمريض على الإطلاق. بل إنه لم يتجه نحو غرفة التنويم، بل توجه مباشرة إلى المصعد. فتحت الممرضة فمها لتقول شيئًا محاولة إيقاف المرأة، لكنها ترددت، وتذكرت الخطأ الذي ارتكبته في وقتٍ سابق، فلم تكن مستعدة لإطلاق النار على قدمها مرة أخرى.
ترجمة : RoronoaZ
لكن التعبير المرتسم على وجهها جذب انتباه “هان لو”، التي التفتت وسألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل الطبيب بصوت عميق:
“ما الأمر؟”
شدّ “المدير كوانغ” الوتر الفارغ. لم يكن هناك سهم، لكن “هان لو” شعرت بخوف غير مسبوق، كأن شبح الموت يلاحقها.
في تلك اللحظة، خرج شخص آخر من غرفة الفحص.
“ابدئي أنتِ أولًا…”
زفرت الممرضة براحة عندما رأت الرجل، وابتسمت ابتسامة عذبة:
الآن، كل ما عليها فعله هو الانتظار حتى تصل “فان مينان”.
“المدير كوانغ!”
“شاهدت فيديو المراقبة. اصطدم “تشانغ هنغ” بطبيب ذكر قبل دخوله المصعد، وبعدها حدث له أمر سيئ. وبعد نزوله طابقين، خرج من المصعد مع أختي. أعتقد أنه كان يريد العودة للبحث عن الطبيب، لكن جسده لم يسعفه. ثم سقط فاقدًا للوعي.”
أومأ الطبيب الذي يحمل اسم العائلة “كوانغ” ردًا على التحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفرت الممرضة براحة عندما رأت الرجل، وابتسمت ابتسامة عذبة:
وحين عادت ملامح الممرضة إلى طبيعتها، لم تسأل “هان لو” المزيد، بل عادت تركّز على قائمة الزوار، وهي ما تزال تحاول تصفح الأسماء بأسرع ما يمكن. وفجأة، شعرت بخفقان غريب في قلبها، وإحساس غريب بالخوف اجتاح جسدها.
وفي تلك اللحظة، رنّ الهاتف في جيب “هان لو”.
ذلك الخوف جاء واختفى بسرعة، كأنه ومضة ضوء. لولا الذعر الذي رأته في عيني الممرضة، لكانت شكّت أن ما شعرت به لم يكن حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفهم “هان لو” ما حدث، وقبل أن تستوعب الموقف، كانت تُسحب عبر الحائط إلى داخل الغرفة، ثم تُرمى أرضًا بقوة.
سأل الطبيب بصوت عميق:
لكن “تشانغ هنغ” كان على وشك أن يفعل شيئًا لا يُنسى.
“كيف حال المريضة في السرير 203؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت “هان لو” وقالت:
ربتت الممرضة على صدرها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، وبدون أي مقدمات، غرس يده كاملة داخل الجرح المفتوح، كأنه يبحث عن شيء ما!
“تبدو أفضل اليوم. أخذت حرارتها قبل قليل، والحمى انخفضت. آمل أن تكون بخير.”
“ابدئي أنتِ أولًا…”
ارتجفت “هان لو” قليلًا عند سماعها ذلك، لكنها تماسكت. فـ”203″ هو سرير “وانغ شوانغشوانغ”، وهو ما كشف لها هوية الطبيب الواقف أمامها؛ إنه طبيبها المعالج، وظهوره المفاجئ جعله شخصًا مشبوهًا. وبوجوده هنا، لم يكن من الصعب الربط بين ما حدث له و”تشانغ هنغ”. بدأ قلب “هان لو” ينبض بعنف، كان من المفترض أن تُدرك ذلك منذ وقت طويل. فقد كانت تركز على قائمة الزوار لدرجة أنها نسيت أن موظفي المستشفى يمكنهم المغادرة متى شاءوا.
وفجأة، سمعت صوت صهيل خيول.
حاولت “هان لو” أن تحافظ على هدوئها قدر الإمكان، متذكرة ما أخبرتها به “فان مينان” من قبل. فإذا كان “تشانغ هنغ” على شفير الموت بسبب هذا “المدير كوانغ”، فهذا يعني أنه شخص بالغ الخطورة.
وبعد لحظة، توقفت يد “تشانغ هنغ” اليمنى.
وفي تلك اللحظة، رنّ الهاتف في جيب “هان لو”.
لكن التعبير المرتسم على وجهها جذب انتباه “هان لو”، التي التفتت وسألت:
نظرت إلى المتصل، فكان “فان مينان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل الطبيب بصوت عميق:
استغلت الفرصة وابتعدت بهدوء، لتختبئ في زاوية لا يراها فيها أحد، ثم أجابت على الاتصال. وكادتا تقولان نفس الجملة في الوقت ذاته:
قالت “فان مينان”:
“أظن أنني وجدته!”
وحين عادت ملامح الممرضة إلى طبيعتها، لم تسأل “هان لو” المزيد، بل عادت تركّز على قائمة الزوار، وهي ما تزال تحاول تصفح الأسماء بأسرع ما يمكن. وفجأة، شعرت بخفقان غريب في قلبها، وإحساس غريب بالخوف اجتاح جسدها.
توقفت “هان لو” وقالت:
وفي اللحظة التي تيقّنت فيها من أنها ستموت، غاص مشرط حاد في ظهر “المدير كوانغ”.
“ابدئي أنتِ أولًا…”
“ابدئي أنتِ أولًا…”
قالت “فان مينان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كانت أختها تستعد لمغادرة المستشفى، و”تشانغ هنغ” في وضع حرج. حان وقت اتخاذ القرار.
“شاهدت فيديو المراقبة. اصطدم “تشانغ هنغ” بطبيب ذكر قبل دخوله المصعد، وبعدها حدث له أمر سيئ. وبعد نزوله طابقين، خرج من المصعد مع أختي. أعتقد أنه كان يريد العودة للبحث عن الطبيب، لكن جسده لم يسعفه. ثم سقط فاقدًا للوعي.”
لكن التعبير المرتسم على وجهها جذب انتباه “هان لو”، التي التفتت وسألت:
قالت “هان لو” بصوت خافت:
استغلت الفرصة وابتعدت بهدوء، لتختبئ في زاوية لا يراها فيها أحد، ثم أجابت على الاتصال. وكادتا تقولان نفس الجملة في الوقت ذاته:
“هل طبيبة “وانغ شوانغشوانغ” تحمل اسم العائلة كوانغ؟ هو يقف بجانبي الآن.”
“ما الأمر؟”
“نعم! ولهذا اتصلت بكِ بسرعة.”
“ابدئي أنتِ أولًا…”
“هذا يعني أن الشخص الذي خرج من الغرفة مع الطبيب كان أختك.”
ترجمة : RoronoaZ
ترددت “فان مينان” للحظة ثم قالت:
“تبدو أفضل اليوم. أخذت حرارتها قبل قليل، والحمى انخفضت. آمل أن تكون بخير.”
“صحيح.”
وعندما رفعت عينيها، رأت وجه “المدير كوانغ” عديم التعبير يحدّق بها، فارتعد قلبها من شدة الخوف وأطلقت صرخة عالية.
الآن، كانت أختها تستعد لمغادرة المستشفى، و”تشانغ هنغ” في وضع حرج. حان وقت اتخاذ القرار.
شدّ “المدير كوانغ” الوتر الفارغ. لم يكن هناك سهم، لكن “هان لو” شعرت بخوف غير مسبوق، كأن شبح الموت يلاحقها.
فكّرت “هان لو” بسرعة وقالت:
لكنه لم يُكمل عبارته…
“سأراقبه. تعالي بسرعة.”
ابتسم “المدير كوانغ” بسخرية، وكأنه يسخر من عجز “تشانغ هنغ” عن إلحاق ضرر به.
“حسنًا.”
وبعد ثوانٍ قليلة، بدأ الجزء العلوي من الجرح يلتئم بالفعل. من الواضح أن قوة خارقة للطبيعة كانت تُرمّم جسده. الجلد المتجدد بدا ناعمًا كالمرآة، من دون أثر لأي ندبة.
لم تقل “فان مينان” شيئًا بعد ذلك، فهي تعلم أن “هان لو” في موقف صعب، لكن إنقاذ “تشانغ هنغ” هو الأولوية القصوى. فقالت:
وفي تلك اللحظة، رنّ الهاتف في جيب “هان لو”.
“انتظريني!” ثم أنهت المكالمة.
لكنه لم يُكمل عبارته…
من جانبها، تظاهرت “هان لو” بأنها ما زالت تتحدث بالهاتف، بينما كانت تراقب “المدير كوانغ” من طرف عينها. ويبدو أنه لم ينتبه لها إطلاقًا، وبعد أن أنهى حديثه مع الممرضة، توجه مباشرة نحو غرفة “وانغ شوانغشوانغ”.
من جانبها، تظاهرت “هان لو” بأنها ما زالت تتحدث بالهاتف، بينما كانت تراقب “المدير كوانغ” من طرف عينها. ويبدو أنه لم ينتبه لها إطلاقًا، وبعد أن أنهى حديثه مع الممرضة، توجه مباشرة نحو غرفة “وانغ شوانغشوانغ”.
زفرت “هان لو” براحة عندما رأته يبتعد، وأعادت هاتفها إلى جيبها بسرعة.
______________________________________________
الآن، كل ما عليها فعله هو الانتظار حتى تصل “فان مينان”.
“كيف حال المريضة في السرير 203؟”
لكن، وفي اللحظة التالية، شعرت بضربة قوية على مؤخرة عنقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زفرت الممرضة براحة عندما رأت الرجل، وابتسمت ابتسامة عذبة:
لم تفهم “هان لو” ما حدث، وقبل أن تستوعب الموقف، كانت تُسحب عبر الحائط إلى داخل الغرفة، ثم تُرمى أرضًا بقوة.
والأغرب، أنه لم تخرج منه أي قطرة دم.
وعندما رفعت عينيها، رأت وجه “المدير كوانغ” عديم التعبير يحدّق بها، فارتعد قلبها من شدة الخوف وأطلقت صرخة عالية.
زفرت “هان لو” براحة عندما رأته يبتعد، وأعادت هاتفها إلى جيبها بسرعة.
لكن “المدير كوانغ” ظل واقفًا مكانه، يحدّق فيها ببرود. لم يكن في عينيه أي أثر للعاطفة، مما زرع في قلب “هان لو” شعورًا رهيبًا باليأس. وزاد رعبها عندما أدركت أن أحدًا لم يسمع صراخها. فالمريضان في السريرين كانا نائمين نومًا عميقًا، أما من بالخارج، فلم يلاحظوا شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت “هان لو” وقالت:
كل هذا حدث خلال خمس ثوانٍ فقط بعد أن أنهت “فان مينان” مكالمتها.
لكن، وفي اللحظة التالية، شعرت بضربة قوية على مؤخرة عنقها.
لم يسمع أحد صراخها، ولن يأتي أحد لإنقاذها.
“ما الأمر؟”
زحفت “هان لو” على الأرض محاولة الوصول إلى الباب. لكن عندما أمسكت بمقبضه، اكتشفت أنه لا يُفتح مهما حاولت. بدأت تضرب الباب بكل ما أوتيت من قوة، تحاول أن تلفت انتباه من بالخارج، لكن بدا وكأن العالم قد نسي وجودها.
الآن، كل ما عليها فعله هو الانتظار حتى تصل “فان مينان”.
وفجأة، سمعت صوت صهيل خيول.
صرخ “المدير كوانغ” بغضب:
أُطفئت أضواء الغرفة، وظهر على رأس “المدير كوانغ” تاج، وفي يده قوس غريب الشكل مصنوع من عظام بشرية. ثم قال بصوت مدوٍ كأن الأرض كلها تسمعه:
الآن، كل ما عليها فعله هو الانتظار حتى تصل “فان مينان”.
“يوم هبوطي إلى الأرض، سيكون يوم تفشي الطاعون، وسيعاني البشر جميعًا!”
أُطفئت أضواء الغرفة، وظهر على رأس “المدير كوانغ” تاج، وفي يده قوس غريب الشكل مصنوع من عظام بشرية. ثم قال بصوت مدوٍ كأن الأرض كلها تسمعه:
ثم رفع القوس ببطء، موجّهًا إياه نحو “هان لو” التي كانت تجثو على الأرض، يملؤها الرعب.
وفي تلك اللحظة، رنّ الهاتف في جيب “هان لو”.
لكن، لا “مدير كوانغ” ولا “هان لو” لاحظا الظل الداكن الذي تسلل من النافذة.
لكن “المدير كوانغ” ظل واقفًا مكانه، يحدّق فيها ببرود. لم يكن في عينيه أي أثر للعاطفة، مما زرع في قلب “هان لو” شعورًا رهيبًا باليأس. وزاد رعبها عندما أدركت أن أحدًا لم يسمع صراخها. فالمريضان في السريرين كانا نائمين نومًا عميقًا، أما من بالخارج، فلم يلاحظوا شيئًا.
شدّ “المدير كوانغ” الوتر الفارغ. لم يكن هناك سهم، لكن “هان لو” شعرت بخوف غير مسبوق، كأن شبح الموت يلاحقها.
“صحيح.”
وفي اللحظة التي تيقّنت فيها من أنها ستموت، غاص مشرط حاد في ظهر “المدير كوانغ”.
“ما الأمر؟”
والأغرب، أنه لم تخرج منه أي قطرة دم.
زفرت “هان لو” براحة عندما رأته يبتعد، وأعادت هاتفها إلى جيبها بسرعة.
قطّب “المدير كوانغ” حاجبيه، واستدار ببطء ليرى من ذلك المهاجم الجريء.
ارتجفت “هان لو” قليلًا عند سماعها ذلك، لكنها تماسكت. فـ”203″ هو سرير “وانغ شوانغشوانغ”، وهو ما كشف لها هوية الطبيب الواقف أمامها؛ إنه طبيبها المعالج، وظهوره المفاجئ جعله شخصًا مشبوهًا. وبوجوده هنا، لم يكن من الصعب الربط بين ما حدث له و”تشانغ هنغ”. بدأ قلب “هان لو” ينبض بعنف، كان من المفترض أن تُدرك ذلك منذ وقت طويل. فقد كانت تركز على قائمة الزوار لدرجة أنها نسيت أن موظفي المستشفى يمكنهم المغادرة متى شاءوا.
لكن “تشانغ هنغ” لم يعره أي اهتمام.
زفرت “هان لو” براحة عندما رأته يبتعد، وأعادت هاتفها إلى جيبها بسرعة.
كان يُمسك بالمشرط بقوة، وكل تركيزه منصب على ما يفعله. سحب النصل للأسفل، مشقًّا ظهر “المدير” بالكامل.
وفجأة، سمعت صوت صهيل خيول.
وبعد ثوانٍ قليلة، بدأ الجزء العلوي من الجرح يلتئم بالفعل. من الواضح أن قوة خارقة للطبيعة كانت تُرمّم جسده. الجلد المتجدد بدا ناعمًا كالمرآة، من دون أثر لأي ندبة.
أومأ الطبيب الذي يحمل اسم العائلة “كوانغ” ردًا على التحية.
ابتسم “المدير كوانغ” بسخرية، وكأنه يسخر من عجز “تشانغ هنغ” عن إلحاق ضرر به.
صرخ “المدير كوانغ” بغضب:
لكن “تشانغ هنغ” كان على وشك أن يفعل شيئًا لا يُنسى.
“يوم هبوطي إلى الأرض، سيكون يوم تفشي الطاعون، وسيعاني البشر جميعًا!”
فجأة، وبدون أي مقدمات، غرس يده كاملة داخل الجرح المفتوح، كأنه يبحث عن شيء ما!
وفجأة، سمعت صوت صهيل خيول.
وهنا تغيّر تعبير “المدير كوانغ” للمرة الأولى.
“سأراقبه. تعالي بسرعة.”
وبعد لحظة، توقفت يد “تشانغ هنغ” اليمنى.
“تبدو أفضل اليوم. أخذت حرارتها قبل قليل، والحمى انخفضت. آمل أن تكون بخير.”
لقد وجد ما كان يبحث عنه!
في تلك اللحظة، خرج شخص آخر من غرفة الفحص.
صرخ “المدير كوانغ” بغضب:
صرخ “المدير كوانغ” بغضب:
“كيف تجرؤ—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، لا “مدير كوانغ” ولا “هان لو” لاحظا الظل الداكن الذي تسلل من النافذة.
لكنه لم يُكمل عبارته…
“ابدئي أنتِ أولًا…”
فقد سحب “تشانغ هنغ” يده من جسده بقوة، وكانت في راحة يده قلب أسود ينبض!
لكن “تشانغ هنغ” كان على وشك أن يفعل شيئًا لا يُنسى.
______________________________________________
وفي تلك اللحظة، رنّ الهاتف في جيب “هان لو”.
ترجمة : RoronoaZ
والأغرب، أنه لم تخرج منه أي قطرة دم.
وفي اللحظة التي تيقّنت فيها من أنها ستموت، غاص مشرط حاد في ظهر “المدير كوانغ”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات