الفصل 458: راكب الحصان الأبيض
“حتى لو أخبرتكِ باسمي، فلن تعرفيني على الأرجح. لقد وجدت هذا الهاتف في سلة القمامة. هل أنتِ صديقة لصاحب هذا الهاتف؟”
“ورأيت الخروف يفتح الختم الأول من الأختام السبعة، فسمعت أحد الكائنات الحية الأربعة يقول بصوت كالرعد: ‘تعال!’ فنظرت، فإذا بحصان أبيض! وراكبه كان يحمل قوسًا، وقد أُعطي تاجًا، وانطلق منتصرًا عازمًا على الفتح.”
قالت بسرعة:
— العهد الجديد، سفر الرؤيا، يوحنا
قال الطبيب وهو يخلع قفازاته الجراحية:
لم تكن هذه المرة الأولى التي يصادف فيها “تشانغ هنغ” مخلوقًا توراتيًا. فقد تعامل سابقًا مع الفوضى التي خلفها الوحش الغيور “ليفياثان”، أحد تجسيدات الخطايا السبع المميتة، لكنه لم يشاهد الوحش بنفسه.
“لا، المجيء إلى هنا كان قراري وحدي، لا علاقة لـ’لوكي’ بالأمر.”
ومقارنةً بشياطين مثل الخطايا السبع، فإن “فرسان نهاية العالم الأربعة” كانوا أكثر شهرة. هؤلاء الأربعة يُعتبرون زعماء عظامًا لا يظهرون إلا في نهاية الزمان، وكل واحدٍ منهم يُجسّد الطاعون، الحرب، المجاعة، والموت.
لكن ما إن دفعت الباب حتى اكتشفت أن الغرفة كانت خالية تمامًا.
وظهورهم يُعلن نهاية البشرية وبداية يوم الحساب.
أما حال “تشانغ هنغ” الآن فكان يرثى له. رأى المصعد الآخر يصل إلى الطابق نفسه، لكنه بالكاد كان قادرًا على الحراك. وفي الواقع، لم تكن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية خاضعة لسيطرته، بل هو من كان يعتمد عليها كي لا يسقط أرضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر ثوانٍ، أُجيب على الاتصال أخيرًا.
وحتى لو تمكن من الوصول إلى الطابق العلوي، فلن يستطيع مجابهة الفارس في حالته هذه.
“حتى لو أخبرتكِ باسمي، فلن تعرفيني على الأرجح. لقد وجدت هذا الهاتف في سلة القمامة. هل أنتِ صديقة لصاحب هذا الهاتف؟”
أخرجت المرأة من جيب “تشانغ هنغ” هاتفه المحمول وألقته في أقرب سلة مهملات. كان ضعيفًا لدرجة أنه لم يتمكن حتى من منعها.
فقالت المرأة بنبرة جادة:
قالت وهي تستدير مبتعدة:
الآن، كانت تقف أمام غرفة “وانغ شوانغشوانغ”، ومن خلال الزجاج، لاحظت أن الطبيب الشاب الذي كان معها في المصعد غير موجود في الداخل.
“عذرًا، يبدو أنني لن أجيب على أسئلتك.”
فقد تسللت بهدوء إلى الحمام خلال الفوضى، وحين خرجت منه، كانت قد تحولت إلى شخص آخر تمامًا. ثم تبعت طريقًا آمنًا عائدة إلى الطابق السادس.
لم يكن بوسع “تشانغ هنغ” الرد عليها. وعندما انفتحت أبواب المصعد، حاول أن يخطو خطوة إلى الأمام، لكن ساقيه كانتا ثقيلتين كما لو كانتا مصنوعتين من الرصاص. استنزف كل ما تبقى لديه من طاقة ليخطو خطوة واحدة بالكاد لامست الأرض.
“أنا أعرف ما تريده، وما أريده أنا… أنت الوحيد القادر على منحه لي.”
فقد توازنه وسقط أرضًا. كانت رؤيته تتلاشى، وجبهته تحترق، وكأن جمجمته على وشك أن تنفجر من الداخل.
ومقارنةً بشياطين مثل الخطايا السبع، فإن “فرسان نهاية العالم الأربعة” كانوا أكثر شهرة. هؤلاء الأربعة يُعتبرون زعماء عظامًا لا يظهرون إلا في نهاية الزمان، وكل واحدٍ منهم يُجسّد الطاعون، الحرب، المجاعة، والموت.
أظهرت المرأة تعبيرًا حزينًا مصطنعًا، وما إن لاحظ المرضى الآخرون حالته حتى سارعوا باستدعاء الأطباء والممرضين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر ثوانٍ، أُجيب على الاتصال أخيرًا.
سمع “تشانغ هنغ” صوت نقالة تُدفع فوق أرضية البلاط، لكنه لم يكن قادرًا على رؤية شيء. كانت شفتاه تتحركان، لكنه بالكاد كان يتمكن من لفظ أي كلمة.
لكن “فان ميينان” أضافت بعد لحظة صمت:
ولحسن الحظ، نُقل بسرعة إلى النقالة. وُضع السماعة الطبية على صدره، وبدأ الطبيب يسأله عن اسمه وجهة الاتصال في حالة الطوارئ. تجمّع الناس حوله، لكن أحدًا لم يلاحظ أن المرأة التي كانت برفقته قد اختفت.
أما حال “تشانغ هنغ” الآن فكان يرثى له. رأى المصعد الآخر يصل إلى الطابق نفسه، لكنه بالكاد كان قادرًا على الحراك. وفي الواقع، لم تكن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية خاضعة لسيطرته، بل هو من كان يعتمد عليها كي لا يسقط أرضًا.
فقد تسللت بهدوء إلى الحمام خلال الفوضى، وحين خرجت منه، كانت قد تحولت إلى شخص آخر تمامًا. ثم تبعت طريقًا آمنًا عائدة إلى الطابق السادس.
قال الطبيب وهو يخلع قفازاته الجراحية:
الآن، كانت تقف أمام غرفة “وانغ شوانغشوانغ”، ومن خلال الزجاج، لاحظت أن الطبيب الشاب الذي كان معها في المصعد غير موجود في الداخل.
“ما الذي حدث؟”
لكنها لم تكن على عجلة من أمرها؛ فذلك الطبيب لم يصل إلى هذا الطابق إلا مؤخرًا، ومن غير المحتمل أن يكون قد غادره بالفعل. والآن وقد عرفت هويته، فلن يكون العثور عليه أمرًا صعبًا.
أخرجت المرأة من جيب “تشانغ هنغ” هاتفه المحمول وألقته في أقرب سلة مهملات. كان ضعيفًا لدرجة أنه لم يتمكن حتى من منعها.
بدأت تتنقّل من غرفة إلى أخرى، تبحث عنه. ومع اقترابها من نهاية الممر، بدأت تشكّ في استنتاجها… إلى أن رأته يخرج من الحمّام الرجالي، ينفض الماء عن يديه قبل أن يدخل غرفة المعالجة.
هدّأ كلامها قلب “هان لو” قليلًا، وإن كان لم يبدد قلقها بالكامل.
لم تتردد، وتبعته على الفور.
ردّت “فان ميينان”:
لكن ما إن دفعت الباب حتى اكتشفت أن الغرفة كانت خالية تمامًا.
“ورأيت الخروف يفتح الختم الأول من الأختام السبعة، فسمعت أحد الكائنات الحية الأربعة يقول بصوت كالرعد: ‘تعال!’ فنظرت، فإذا بحصان أبيض! وراكبه كان يحمل قوسًا، وقد أُعطي تاجًا، وانطلق منتصرًا عازمًا على الفتح.”
وبينما كانت لا تزال تستوعب ما حدث، أُغلق الباب خلفها فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تستدير نحوه بعينين يملؤهما الحماس:
ظهر الطبيب خلفها كما لو خرج من العدم. ثم ترك مقبض الباب وقال:
لكن “فان ميينان” أضافت بعد لحظة صمت:
“هل كنتِ تبحثين عني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان ميينان”:
قالت وهي تستدير نحوه بعينين يملؤهما الحماس:
أما حال “تشانغ هنغ” الآن فكان يرثى له. رأى المصعد الآخر يصل إلى الطابق نفسه، لكنه بالكاد كان قادرًا على الحراك. وفي الواقع، لم تكن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية خاضعة لسيطرته، بل هو من كان يعتمد عليها كي لا يسقط أرضًا.
“نعم، يا سيدي.”
“في سلة المهملات بالمستشفى. لو كنتِ قد اتصلتِ قبل قليل، لما لاحظت وجود الهاتف هناك. على كل حال، إن كنتِ تعرفين صاحبه، فالأفضل أن تأتي وتأخذيه بسرعة. أنا هنا مع زوجتي للفحص الروتيني للحمل، وسنغادر خلال عشرين دقيقة.”
لقد انتظرت هذه اللحظة طويلًا جدًا.
قال المتصل:
قال الطبيب وهو يخلع قفازاته الجراحية:
تنفست “فان ميينان” الصعداء، لكن سرعان ما اتسعت عيناها دهشة، إذ أن الصوت الذي جاء من الطرف الآخر لم يكن صوت “تشانغ هنغ”.
“ألستِ من أتباع ‘لوكي’؟ هل يعرف أنكِ جئتِ تبحثين عني؟”
عقدت “فان ميينان” حاجبيها وسألته:
ردّت:
قال الطبيب وهو يخلع قفازاته الجراحية:
“لا، المجيء إلى هنا كان قراري وحدي، لا علاقة لـ’لوكي’ بالأمر.”
“لا، المجيء إلى هنا كان قراري وحدي، لا علاقة لـ’لوكي’ بالأمر.”
قال الطبيب بنبرة متعالية:
“لست متأكدة… لكن هاتف ‘تشانغ هنغ’ وُجد في سلة القمامة. لا أعلم إن كان هذا فخًا من أختي أم لا.”
“إن كنتِ تعرفينني جيدًا، فستعلمين أنني وأصدقائي الثلاثة لا نُعطي، بل نأخذ. أياً كان ما تريدينه مني، فأنصحكِ أن تنسي تلك الفكرة الغبية غير الواقعية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد عشر ثوانٍ، أُجيب على الاتصال أخيرًا.
جثت المرأة على ركبتيها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وظهورهم يُعلن نهاية البشرية وبداية يوم الحساب.
“أنظر! لستُ أطلب منك العطف. جئتُ لعقد صفقة معك.”
ثم قررت المحاولة من جديد.
ضحك الطبيب ساخرًا وقال:
— العهد الجديد، سفر الرؤيا، يوحنا
“ومن أنتِ لتبرمي صفقة معي؟ لستُ أحد أولئك الشماليين الأوروبيين الذين يُجاملون ‘لوكي’.”
لكن ما إن دفعت الباب حتى اكتشفت أن الغرفة كانت خالية تمامًا.
فقالت المرأة بنبرة جادة:
“أعطني خمس دقائق، وسأكون هناك.”
“أنا أعرف ما تريده، وما أريده أنا… أنت الوحيد القادر على منحه لي.”
ومقارنةً بشياطين مثل الخطايا السبع، فإن “فرسان نهاية العالم الأربعة” كانوا أكثر شهرة. هؤلاء الأربعة يُعتبرون زعماء عظامًا لا يظهرون إلا في نهاية الزمان، وكل واحدٍ منهم يُجسّد الطاعون، الحرب، المجاعة، والموت.
…
“لا، المجيء إلى هنا كان قراري وحدي، لا علاقة لـ’لوكي’ بالأمر.”
في تلك الأثناء، كانت “هان لو” و”فان ميينان” تنتظران خارج المستشفى منذ أكثر من ساعة، دون أي خبر من “تشانغ هنغ”. شعرت “فان ميينان” بالقلق، فبادرت بالاتصال على هاتفه المحمول، لكن لم يُجب أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ، نُقل بسرعة إلى النقالة. وُضع السماعة الطبية على صدره، وبدأ الطبيب يسأله عن اسمه وجهة الاتصال في حالة الطوارئ. تجمّع الناس حوله، لكن أحدًا لم يلاحظ أن المرأة التي كانت برفقته قد اختفت.
قالت “هان لو” بقلق:
“إن كنتِ تعرفينني جيدًا، فستعلمين أنني وأصدقائي الثلاثة لا نُعطي، بل نأخذ. أياً كان ما تريدينه مني، فأنصحكِ أن تنسي تلك الفكرة الغبية غير الواقعية.”
“هل تعتقدين أن شيئًا قد حدث له؟”
ظهر الطبيب خلفها كما لو خرج من العدم. ثم ترك مقبض الباب وقال:
ردّت “فان ميينان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ، نُقل بسرعة إلى النقالة. وُضع السماعة الطبية على صدره، وبدأ الطبيب يسأله عن اسمه وجهة الاتصال في حالة الطوارئ. تجمّع الناس حوله، لكن أحدًا لم يلاحظ أن المرأة التي كانت برفقته قد اختفت.
“أمم… ذلك غير مرجّح. بمهاراته وهدوئه، هو دائمًا من يضرب الآخرين، لم أرَ أحدًا يتمكن من الإيقاع به. حتى أختي لا تقوى عليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
هدّأ كلامها قلب “هان لو” قليلًا، وإن كان لم يبدد قلقها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت:
لكن “فان ميينان” أضافت بعد لحظة صمت:
هدّأ كلامها قلب “هان لو” قليلًا، وإن كان لم يبدد قلقها بالكامل.
“لكن في الوقت نفسه… لا أظنه في حالة تمنعه حتى من الرد على الهاتف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تستدير نحوه بعينين يملؤهما الحماس:
ثم قررت المحاولة من جديد.
ثم أغلقت الخط.
وبعد عشر ثوانٍ، أُجيب على الاتصال أخيرًا.
“هل كنتِ تبحثين عني؟”
تنفست “فان ميينان” الصعداء، لكن سرعان ما اتسعت عيناها دهشة، إذ أن الصوت الذي جاء من الطرف الآخر لم يكن صوت “تشانغ هنغ”.
لقد انتظرت هذه اللحظة طويلًا جدًا.
قال المتصل:
لكنها لم تكن على عجلة من أمرها؛ فذلك الطبيب لم يصل إلى هذا الطابق إلا مؤخرًا، ومن غير المحتمل أن يكون قد غادره بالفعل. والآن وقد عرفت هويته، فلن يكون العثور عليه أمرًا صعبًا.
“من أنتِ؟”
قال الطبيب بنبرة متعالية:
ردّت عليه:
قالت “هان لو” بقلق:
“ومن أنتَ أنتَ؟”
ضحك الطبيب ساخرًا وقال:
قال الرجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم… ذلك غير مرجّح. بمهاراته وهدوئه، هو دائمًا من يضرب الآخرين، لم أرَ أحدًا يتمكن من الإيقاع به. حتى أختي لا تقوى عليه.”
“حتى لو أخبرتكِ باسمي، فلن تعرفيني على الأرجح. لقد وجدت هذا الهاتف في سلة القمامة. هل أنتِ صديقة لصاحب هذا الهاتف؟”
وبينما كانت لا تزال تستوعب ما حدث، أُغلق الباب خلفها فجأة.
عقدت “فان ميينان” حاجبيها وسألته:
بدأت تتنقّل من غرفة إلى أخرى، تبحث عنه. ومع اقترابها من نهاية الممر، بدأت تشكّ في استنتاجها… إلى أن رأته يخرج من الحمّام الرجالي، ينفض الماء عن يديه قبل أن يدخل غرفة المعالجة.
“أين قلتَ أنك وجدته؟”
قالت “هان لو” بقلق:
أجاب:
“ورأيت الخروف يفتح الختم الأول من الأختام السبعة، فسمعت أحد الكائنات الحية الأربعة يقول بصوت كالرعد: ‘تعال!’ فنظرت، فإذا بحصان أبيض! وراكبه كان يحمل قوسًا، وقد أُعطي تاجًا، وانطلق منتصرًا عازمًا على الفتح.”
“في سلة المهملات بالمستشفى. لو كنتِ قد اتصلتِ قبل قليل، لما لاحظت وجود الهاتف هناك. على كل حال، إن كنتِ تعرفين صاحبه، فالأفضل أن تأتي وتأخذيه بسرعة. أنا هنا مع زوجتي للفحص الروتيني للحمل، وسنغادر خلال عشرين دقيقة.”
أظهرت المرأة تعبيرًا حزينًا مصطنعًا، وما إن لاحظ المرضى الآخرون حالته حتى سارعوا باستدعاء الأطباء والممرضين.
قالت بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت:
“أعطني خمس دقائق، وسأكون هناك.”
ثم أغلقت الخط.
ثم أغلقت الخط.
فقالت المرأة بنبرة جادة:
سألتها “هان لو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن الحظ، نُقل بسرعة إلى النقالة. وُضع السماعة الطبية على صدره، وبدأ الطبيب يسأله عن اسمه وجهة الاتصال في حالة الطوارئ. تجمّع الناس حوله، لكن أحدًا لم يلاحظ أن المرأة التي كانت برفقته قد اختفت.
“ما الذي حدث؟”
لكن “هان لو” قالت:
قالت “فان ميينان” وهي تعض شفتها:
أظهرت المرأة تعبيرًا حزينًا مصطنعًا، وما إن لاحظ المرضى الآخرون حالته حتى سارعوا باستدعاء الأطباء والممرضين.
“لست متأكدة… لكن هاتف ‘تشانغ هنغ’ وُجد في سلة القمامة. لا أعلم إن كان هذا فخًا من أختي أم لا.”
جثت المرأة على ركبتيها وقالت:
“ماذا؟!”
لقد انتظرت هذه اللحظة طويلًا جدًا.
قالت “فان ميينان”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
“على أي حال، من المرجّح أن ذلك الرجل في ورطة. سأذهب لأتحقق بنفسي. ابقي أنتِ هنا.”
قال الطبيب بنبرة متعالية:
لكن “هان لو” قالت:
“ألستِ من أتباع ‘لوكي’؟ هل يعرف أنكِ جئتِ تبحثين عني؟”
“الأفضل أن نذهب معًا. إن حدث شيء، قد أكون عونًا. أعتقد أنني أثبتُّ نفسي بالفعل في المكتب.”
“لا، المجيء إلى هنا كان قراري وحدي، لا علاقة لـ’لوكي’ بالأمر.”
______________________________________________
أما حال “تشانغ هنغ” الآن فكان يرثى له. رأى المصعد الآخر يصل إلى الطابق نفسه، لكنه بالكاد كان قادرًا على الحراك. وفي الواقع، لم تكن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية خاضعة لسيطرته، بل هو من كان يعتمد عليها كي لا يسقط أرضًا.
ترجمة : RoronoaZ
قال المتصل:
______________________________________________
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
