الفصل 457: المصعد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يدل على أنها كانت شديدة الحذر والدهاء. فأينما كانت، ومهما فعلت، كانت تحرص دائمًا على أن تترك لنفسها مخرجًا آمنًا. وعلى الأرجح، كانت العجوز هي وسيلتها الوحيدة للخروج من المستشفى. فهذه المدينة غريبة عنها، ولم تصلها إلا قبل ساعة ونصف من وصول “تشانغ هنغ” و”فان مينان”، مما يعني أن وقتها للتحضير كان محدودًا للغاية.
لم يستمر الضجيج في الممر طويلًا، وسرعان ما هدأت الأوضاع. بعد ذلك، نهضت العجوز التي كانت تقشر التفاحة، وسارت بظهرها المنحني نحو الباب. وضعت وجهها المتجعد على الزجاج، وألقت نظرة يمينًا ويسارًا لتتأكد من عدم وجود تهديد في الممر. ثم استقامت قليلًا، وأومأت برأسها، ومدّت يدها لفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العجوز تكلمت أخيرًا، وقالت بنبرة ساخرة:
لكن شيئًا صلبًا وباردًا توقف عند خصرها.
ثم قاد العجوز إلى المصعد. ومن نظر المارّة، بدا كأنه شاب لطيف يساعد امرأة مسنّة. لكن هذه المرة، تغيّر تعبير العجوز أخيرًا. فتحت فمها وهمّت بالصراخ، لكنها شعرت بشفرة تقطع ذراعها اليمنى، ثم ألصق “تشانغ هنغ” لصقة طبية على الجرح الصغير.
قال “تشانغ هنغ”:
بمجرد أن خرج من المصعد، ضغط الزر للعودة إلى الطابق السابق. الأولوية الآن هي العثور على الطبيب قبل أن ينهار تمامًا.
“لا تصرخي، ولا تقومي بأي حركة غير ضرورية. نحن لسنا من النقابات الثلاث الكبرى. فقط نريد أن نطرح عليكِ بعض الأسئلة.”
دخل طبيب شاب وممرضتان يدفعون سريرًا كهربائيًا عليه مريض يبدو في حالة حرجة، وكذلك بدت ملامح الطبيب والممرضتين المتوترة. وبينما كانوا يدخلون، اصطدم الطبيب بـ”تشانغ هنغ” دون قصد، ثم أمسك بذراعه معتذرًا.
بدأت العجوز ترتجف، ثم أدارت وجهها بابتسامة مصطنعة، وكأنها لم تفهم ما قاله، وتأمل أن يعيده.
قال “تشانغ هنغ”:
بمجرد أن خرج من المصعد، ضغط الزر للعودة إلى الطابق السابق. الأولوية الآن هي العثور على الطبيب قبل أن ينهار تمامًا.
“يمكنكِ الاستمرار في تمثيلكِ، لكن صدقيني، لن يعجبكِ ما سيحدث لاحقًا.”
نظرت إليه العجوز بشيء من الشفقة، ثم قالت:
كان قد أمسك بيدها بإحكام، مما حال دون استخدامها لأي من أدوات اللعب.
كان قد أمسك بيدها بإحكام، مما حال دون استخدامها لأي من أدوات اللعب.
ثم قاد العجوز إلى المصعد. ومن نظر المارّة، بدا كأنه شاب لطيف يساعد امرأة مسنّة. لكن هذه المرة، تغيّر تعبير العجوز أخيرًا. فتحت فمها وهمّت بالصراخ، لكنها شعرت بشفرة تقطع ذراعها اليمنى، ثم ألصق “تشانغ هنغ” لصقة طبية على الجرح الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العجوز تكلمت أخيرًا، وقالت بنبرة ساخرة:
قال لها:
فقالت بهدوء:
“كما قلت، إن لم تلتزمي، فستتلقين إصابات أسوأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الازدحام داخل المصعد أثّر على جودة الهواء، وبدأ حلق “تشانغ هنغ” يتهيّج. ثم بدأ في السعال. ومع مرور الوقت، ساءت حالته. أصبح السعال أكثر حدة، وارتفعت حرارته، وبدأ يشعر بصداع قوي.
وبعد رؤية الدم، خضعت العجوز مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت يومًا عن فرسان نهاية العالم الأربعة؟”
ضغط “تشانغ هنغ” زر النزول في المصعد، وكان يخطط لإخراجها من المستشفى أولًا. ولتجنّب إثارة شكوك الهدف الآخر، أوكل إلى “هان لو” و”فان مينان” مهمة تعقّب ذلك الشخص. بينما بقي هو وحده في جناح المرضى، واتفقوا على أن يلتقوا مجددًا عند البوابة الغربية للمستشفى.
لم يستمر الضجيج في الممر طويلًا، وسرعان ما هدأت الأوضاع. بعد ذلك، نهضت العجوز التي كانت تقشر التفاحة، وسارت بظهرها المنحني نحو الباب. وضعت وجهها المتجعد على الزجاج، وألقت نظرة يمينًا ويسارًا لتتأكد من عدم وجود تهديد في الممر. ثم استقامت قليلًا، وأومأت برأسها، ومدّت يدها لفتح الباب.
حتى الآن، كانت الخطة تسير كما هو مرسوم. فوفقًا لـ”فان مينان”، فإن المرأة التي ترتدي النظارات الشمسية تختلف عن باقي اللاعبين. فقد اعتادت العمل بمفردها، ولم يكن لديها أي شركاء. والمرأة التي هربت فجأة لم تكن سوى شخص عادي استأجرته لمساعدتها.
كان قد أمسك بيدها بإحكام، مما حال دون استخدامها لأي من أدوات اللعب.
وهذا يدل على أنها كانت شديدة الحذر والدهاء. فأينما كانت، ومهما فعلت، كانت تحرص دائمًا على أن تترك لنفسها مخرجًا آمنًا. وعلى الأرجح، كانت العجوز هي وسيلتها الوحيدة للخروج من المستشفى. فهذه المدينة غريبة عنها، ولم تصلها إلا قبل ساعة ونصف من وصول “تشانغ هنغ” و”فان مينان”، مما يعني أن وقتها للتحضير كان محدودًا للغاية.
أضاء مؤشر المصعد، وانفتحت الأبواب.
رغم ذلك، كان هناك أمر واحد لم يفهمه “تشانغ هنغ”: لقد وصلت إلى “وانغ شوانغ شوانغ” قبلهما، لكنها لم تفعل شيئًا، بل تظاهرت بأنها من عائلة المريضة وجلست إلى جوار سريرها. لحسن الحظ، لم يعد هذا الأمر ذا أهمية الآن. فالأهم في هذه اللحظة هو إجبار المرأة ذات النظارات الشمسية على الكشف عن طريقة كسر لعنة “أرض الأحلام القاتلة”.
حتى تلك اللحظة، لم يكن يعلم تمامًا ما الذي فعله الطبيب به. لكنه كان متأكدًا أن ما يشعر به ليس إنفلونزا عادية. فقد تدهورت حالته بسرعة كبيرة. حرارته لا تزال ترتفع، ورؤيته بدأت تتشوّش، وألم حاد أصابه في أسفل بطنه. وكان يفقد قوته تدريجيًا، وبشكل متسارع.
أضاء مؤشر المصعد، وانفتحت الأبواب.
رغم ذلك، كان هناك أمر واحد لم يفهمه “تشانغ هنغ”: لقد وصلت إلى “وانغ شوانغ شوانغ” قبلهما، لكنها لم تفعل شيئًا، بل تظاهرت بأنها من عائلة المريضة وجلست إلى جوار سريرها. لحسن الحظ، لم يعد هذا الأمر ذا أهمية الآن. فالأهم في هذه اللحظة هو إجبار المرأة ذات النظارات الشمسية على الكشف عن طريقة كسر لعنة “أرض الأحلام القاتلة”.
دخل طبيب شاب وممرضتان يدفعون سريرًا كهربائيًا عليه مريض يبدو في حالة حرجة، وكذلك بدت ملامح الطبيب والممرضتين المتوترة. وبينما كانوا يدخلون، اصطدم الطبيب بـ”تشانغ هنغ” دون قصد، ثم أمسك بذراعه معتذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يدل على أنها كانت شديدة الحذر والدهاء. فأينما كانت، ومهما فعلت، كانت تحرص دائمًا على أن تترك لنفسها مخرجًا آمنًا. وعلى الأرجح، كانت العجوز هي وسيلتها الوحيدة للخروج من المستشفى. فهذه المدينة غريبة عنها، ولم تصلها إلا قبل ساعة ونصف من وصول “تشانغ هنغ” و”فان مينان”، مما يعني أن وقتها للتحضير كان محدودًا للغاية.
قال “تشانغ هنغ” إنه لا بأس، وتراجع قليلًا ليتيح لهم الدخول أولًا، ثم دخل هو والعجوز خلفهم.
نظرت إليه العجوز بشيء من الشفقة، ثم قالت:
لكن الازدحام داخل المصعد أثّر على جودة الهواء، وبدأ حلق “تشانغ هنغ” يتهيّج. ثم بدأ في السعال. ومع مرور الوقت، ساءت حالته. أصبح السعال أكثر حدة، وارتفعت حرارته، وبدأ يشعر بصداع قوي.
قال “تشانغ هنغ”:
نظرت العجوز إليه بدهشة، وكأن فكرة ما طرأت على بالها، فبدت متحمسة فجأة. شعر “تشانغ هنغ” أن هناك شيئًا خاطئًا في جسده، لكنه استبعد أن تكون المرأة ذات النظارات هي من هاجمته، فقد ظل ممسكًا بيدها طوال الوقت، ومن المستحيل أن تكون قد استخدمت أداة لعب. كما أن تفشي المرض بدأ في المستشفى قبل قدومها.
قال “تشانغ هنغ” إنه لا بأس، وتراجع قليلًا ليتيح لهم الدخول أولًا، ثم دخل هو والعجوز خلفهم.
استعرض “تشانغ هنغ” الأحداث السابقة بسرعة. وتذكّر أن شيئًا ما كان غير طبيعي حين اصطدم الطبيب به. لقد أمسك بذراعه بذريعة منعه من السقوط. وعلى الفور، خفض “تشانغ هنغ” رأسه ونظر إلى معصمه. كانت هذه هي المنطقة الوحيدة التي لمسها الطبيب، وقد بدأت تأخذ لونًا أرجوانيًا مائلًا إلى السواد.
بمجرد أن خرج من المصعد، ضغط الزر للعودة إلى الطابق السابق. الأولوية الآن هي العثور على الطبيب قبل أن ينهار تمامًا.
ثم أدرك أنه لم يعد يتذكّر ملامح الطبيب، لكنه تذكّر اسمه من بطاقة التعريف، وشعر أنه رآه سابقًا. وبعد أن أمسك بالمرأة ذات النظارات، لم يُعِر الأمر اهتمامًا كبيرًا، لكنه تذكّر أخيرًا أين رأى الاسم.
نظرت العجوز إليه بدهشة، وكأن فكرة ما طرأت على بالها، فبدت متحمسة فجأة. شعر “تشانغ هنغ” أن هناك شيئًا خاطئًا في جسده، لكنه استبعد أن تكون المرأة ذات النظارات هي من هاجمته، فقد ظل ممسكًا بيدها طوال الوقت، ومن المستحيل أن تكون قد استخدمت أداة لعب. كما أن تفشي المرض بدأ في المستشفى قبل قدومها.
لقد كان الطبيب المعالج لـ”وانغ شوانغ شوانغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
في تلك اللحظة، أدرك “تشانغ هنغ” أن هدف المرأة ذات النظارات لم يكن “وانغ شوانغ شوانغ”، بل طبيبها المعالج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل سمعت يومًا عن فرسان نهاية العالم الأربعة؟”
ويبدو أنه هو مصدر هذا الوباء.
“كما قلت، إن لم تلتزمي، فستتلقين إصابات أسوأ.”
استغرق الأمر ثوانٍ فقط ليجمع خيوط القصة. المصعد لم يكن قد مر سوى بطابقين، وكان أحد المرضى في الخلف يحاول الخروج بسرعة. وعندما نزل الجميع، مدّ “تشانغ هنغ” يده ليمنع باب المصعد من الإغلاق، وسحب المرأة ذات النظارات معه.
ثم أدرك أنه لم يعد يتذكّر ملامح الطبيب، لكنه تذكّر اسمه من بطاقة التعريف، وشعر أنه رآه سابقًا. وبعد أن أمسك بالمرأة ذات النظارات، لم يُعِر الأمر اهتمامًا كبيرًا، لكنه تذكّر أخيرًا أين رأى الاسم.
حتى تلك اللحظة، لم يكن يعلم تمامًا ما الذي فعله الطبيب به. لكنه كان متأكدًا أن ما يشعر به ليس إنفلونزا عادية. فقد تدهورت حالته بسرعة كبيرة. حرارته لا تزال ترتفع، ورؤيته بدأت تتشوّش، وألم حاد أصابه في أسفل بطنه. وكان يفقد قوته تدريجيًا، وبشكل متسارع.
“من يكون ذلك الرجل؟”
بمجرد أن خرج من المصعد، ضغط الزر للعودة إلى الطابق السابق. الأولوية الآن هي العثور على الطبيب قبل أن ينهار تمامًا.
حتى تلك اللحظة، لم يكن يعلم تمامًا ما الذي فعله الطبيب به. لكنه كان متأكدًا أن ما يشعر به ليس إنفلونزا عادية. فقد تدهورت حالته بسرعة كبيرة. حرارته لا تزال ترتفع، ورؤيته بدأت تتشوّش، وألم حاد أصابه في أسفل بطنه. وكان يفقد قوته تدريجيًا، وبشكل متسارع.
لكن العجوز تكلمت أخيرًا، وقالت بنبرة ساخرة:
نظرت العجوز إليه بدهشة، وكأن فكرة ما طرأت على بالها، فبدت متحمسة فجأة. شعر “تشانغ هنغ” أن هناك شيئًا خاطئًا في جسده، لكنه استبعد أن تكون المرأة ذات النظارات هي من هاجمته، فقد ظل ممسكًا بيدها طوال الوقت، ومن المستحيل أن تكون قد استخدمت أداة لعب. كما أن تفشي المرض بدأ في المستشفى قبل قدومها.
“للأسف، لقد تأخرت.”
رغم ذلك، كان هناك أمر واحد لم يفهمه “تشانغ هنغ”: لقد وصلت إلى “وانغ شوانغ شوانغ” قبلهما، لكنها لم تفعل شيئًا، بل تظاهرت بأنها من عائلة المريضة وجلست إلى جوار سريرها. لحسن الحظ، لم يعد هذا الأمر ذا أهمية الآن. فالأهم في هذه اللحظة هو إجبار المرأة ذات النظارات الشمسية على الكشف عن طريقة كسر لعنة “أرض الأحلام القاتلة”.
ثم رمقته بنظرة ازدراء، وسألها:
قال “تشانغ هنغ”:
“من يكون ذلك الرجل؟”
أجاب:
فقالت بهدوء:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : RoronoaZ
“هل سمعت يومًا عن فرسان نهاية العالم الأربعة؟”
ضغط “تشانغ هنغ” زر النزول في المصعد، وكان يخطط لإخراجها من المستشفى أولًا. ولتجنّب إثارة شكوك الهدف الآخر، أوكل إلى “هان لو” و”فان مينان” مهمة تعقّب ذلك الشخص. بينما بقي هو وحده في جناح المرضى، واتفقوا على أن يلتقوا مجددًا عند البوابة الغربية للمستشفى.
أجاب:
وبعد رؤية الدم، خضعت العجوز مجددًا.
“الفارس الأبيض في رؤيا يوحنا، سفر الرؤيا… الطاعون؟”
ثم رمقته بنظرة ازدراء، وسألها:
شعر “تشانغ هنغ” بالغثيان عند سماع ذلك. وسألها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا يدل على أنها كانت شديدة الحذر والدهاء. فأينما كانت، ومهما فعلت، كانت تحرص دائمًا على أن تترك لنفسها مخرجًا آمنًا. وعلى الأرجح، كانت العجوز هي وسيلتها الوحيدة للخروج من المستشفى. فهذه المدينة غريبة عنها، ولم تصلها إلا قبل ساعة ونصف من وصول “تشانغ هنغ” و”فان مينان”، مما يعني أن وقتها للتحضير كان محدودًا للغاية.
“هل تقصدين أنه وكيل الوباء؟”
قال “تشانغ هنغ”:
“وكيل؟ لا، لا، إنه الطاعون ذاته.” ظهرت بريق غريب في عينيها. “بحثت عنه طويلًا، وعليّ شكرك. لولاك، لما عثرت عليه.”
دخل طبيب شاب وممرضتان يدفعون سريرًا كهربائيًا عليه مريض يبدو في حالة حرجة، وكذلك بدت ملامح الطبيب والممرضتين المتوترة. وبينما كانوا يدخلون، اصطدم الطبيب بـ”تشانغ هنغ” دون قصد، ثم أمسك بذراعه معتذرًا.
في تلك اللحظة، أصبح الألم في بطن “تشانغ هنغ” لا يُحتمل، وتشوّشت أفكاره بالكامل. وخلال دقيقتين فقط، فقد تقريبًا القدرة على الوقوف.
حتى تلك اللحظة، لم يكن يعلم تمامًا ما الذي فعله الطبيب به. لكنه كان متأكدًا أن ما يشعر به ليس إنفلونزا عادية. فقد تدهورت حالته بسرعة كبيرة. حرارته لا تزال ترتفع، ورؤيته بدأت تتشوّش، وألم حاد أصابه في أسفل بطنه. وكان يفقد قوته تدريجيًا، وبشكل متسارع.
نظرت إليه العجوز بشيء من الشفقة، ثم قالت:
أجاب:
“أنت لست الأول الذي يموت على يديه… ولن تكون الأخير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، أدرك “تشانغ هنغ” أن هدف المرأة ذات النظارات لم يكن “وانغ شوانغ شوانغ”، بل طبيبها المعالج.
______________________________________________
وبعد رؤية الدم، خضعت العجوز مجددًا.
ترجمة : RoronoaZ
فقالت بهدوء:
لقد كان الطبيب المعالج لـ”وانغ شوانغ شوانغ”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات