You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 454

الفصل 454: الرحلة

“ماذا يمكنني أن أشعر به؟ لم أنم منذ 24 ساعة. يمكنني القول فقط… أنني ما زلت صامدة.”

ألقت “فان ميينان” بجسدها على الأريكة، وهي تمسك بكوب من القهوة الساخنة.

قال “تشانغ هنغ”:

قالت:

“نعم. راجعت الأخبار المحلية وأنت نائمة، ويبدو… أن الأوضاع ليست مطمئنة.”

“إذًا، هي صعدت مباشرة إلى مقصورة الدرجة الأولى؟ أمم… أظنها الدرجة الأولى، لم أركبها من قبل، لكنها بدت فخمة جدًا، وكان هناك الكثير من الوجبات الخفيفة على الطاولة، مما جعلني أشعر بالجوع. وبالمناسبة، متى سنتناول الإفطار؟”

“والدتي كانت دائمًا تقول إنك مقاتلة بالفطرة، وأنك أقوى امرأة قابلتها في حياتها.”

أجابت “هان لو”:

ثم تناولت رشفة من الشاي، وأردفت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“قريبًا، الخادمة تحضّره الآن.”

قالت:

وكانت تتساءل في نفسها عمّا حدث بين “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” في الحمّام. شيء ما بالتأكيد قد وقع، رغم أنهما حاولا التصرّف بشكل طبيعي، إلا أن “هان لو” شعرت بتغيّر طفيف في سلوك “فان ميينان” تجاه “تشانغ هنغ”.

وكانت تتساءل في نفسها عمّا حدث بين “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” في الحمّام. شيء ما بالتأكيد قد وقع، رغم أنهما حاولا التصرّف بشكل طبيعي، إلا أن “هان لو” شعرت بتغيّر طفيف في سلوك “فان ميينان” تجاه “تشانغ هنغ”.

سأل “تشانغ هنغ”:

كانت “فان ميينان” لا تزال مرهقة من التجربة القريبة من الموت ومن قلة النوم. وما إن جلست على مقعد الطائرة حتى أغمضت عينيها وغرقت في النوم.

“طائرة؟ هل تعلمين إلى أين كانت متجهة؟”

“هل وصلنا؟”

بشكل لا إرادي، رفعت “فان ميينان” الكوب قليلًا لتحجب وجهها، ثم أدركت أن حركتها قد تكون غير مناسبة، فسارعت بأخذ رشفة من القهوة وكادت تحرق لسانها.

“لم أعرف ما تفضلونه، لذا طلبت من الخادمة أن تحضّر كل شيء قليلاً من كل شيء. تفضلوا. تم حجز تذاكر الطائرة. السائق سيأتي بعد عشرين دقيقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت:

“تبدين مرهقة. حاولي أن تنالي قسطًا من الراحة قبل أن نبدأ الرحلة. وأنت…” نظرت إلى “تشانغ هنغ”، “ما مقاس خصرك؟ سأجلب لك بعض السراويل الجديدة.”

“مم، كان هناك خريطة أمامها، ويبدو أنها كانت تراجع خط السير. كان هناك مكان محدد بالحبر الأحمر — على الأرجح هذا هو وجهتها.”

ترجمة : RoronoaZ

قال “تشانغ هنغ”:

ثم توقفت قليلًا قبل أن تضيف:

“يبدو أننا سنخوض رحلة بدورنا. لا نعلم إن كانت ستبقى هناك عدة أيام أو أنها ستغادر بعد زيارة سريعة، لذا علينا أن نُسرع — كلما انطلقنا أبكر، كان أفضل. في الواقع، يمكننا حجز التذاكر من الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاهما كان يحاول نسيان ما حدث في الحمّام. صحيح أن التنفس الصناعي والضغط على الصدر هما إجراءات قياسية في الإنعاش القلبي، لكن في كل مرة كانت شفتا “تشانغ هنغ” تفترقان عن شفتيها، تلتقي أعينهما، ويصعب على أي شخص بالغ ألا يفكر بشيء آخر.

قالت “هان لو” وهي تنهض:

كانت “فان ميينان” ترغب بقول شيء ساخر لتخفيف الموقف، لكنها لم تجد الكلمات، خاصة وأنها ليست معتادة على بدء الحديث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“مساعدتي ستتكفّل بذلك. فقط أعطني بطاقتكما الشخصية والعنوان، وستقوم بحجز أول رحلة متاحة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “هان لو”:

ثم التفتت إلى “فان ميينان”:

ألقت “فان ميينان” بجسدها على الأريكة، وهي تمسك بكوب من القهوة الساخنة.

“تبدين مرهقة. حاولي أن تنالي قسطًا من الراحة قبل أن نبدأ الرحلة. وأنت…” نظرت إلى “تشانغ هنغ”، “ما مقاس خصرك؟ سأجلب لك بعض السراويل الجديدة.”

اعترضت “فان ميينان”:

“هل وصلنا؟”

“آه، لا، لا حاجة لذلك.”

ثم التفتت إلى “فان ميينان”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فردّت “هان لو”:

ناولت “هان لو” زجاجة من اليود وقطنًا معقمًا لـ”تشانغ هنغ”، وأشارت إلى الجرح في ذراعه.

“ولمَ لا؟ أنا من لا تستطيع النوم هنا. إذا لم تكونا في حالة جيدة، كيف ستساعدانني في حل مشكلتي؟”

لهذا، قرّر أن تبقى الأدوات لدى “فان ميينان” إلى أن تهدأ الأمور.

وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.

قالت:

وبقي الاثنان في الغرفة، يتبادلان النظرات بصمت.

“آه، لا، لا حاجة لذلك.”

بدأ الجو يصبح محرجًا قليلًا.

كانت “فان ميينان” لا تزال مرهقة من التجربة القريبة من الموت ومن قلة النوم. وما إن جلست على مقعد الطائرة حتى أغمضت عينيها وغرقت في النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلاهما كان يحاول نسيان ما حدث في الحمّام. صحيح أن التنفس الصناعي والضغط على الصدر هما إجراءات قياسية في الإنعاش القلبي، لكن في كل مرة كانت شفتا “تشانغ هنغ” تفترقان عن شفتيها، تلتقي أعينهما، ويصعب على أي شخص بالغ ألا يفكر بشيء آخر.

فأجاب “تشانغ هنغ”:

كانت “فان ميينان” ترغب بقول شيء ساخر لتخفيف الموقف، لكنها لم تجد الكلمات، خاصة وأنها ليست معتادة على بدء الحديث.

ابتسمت “هان لو”:

لحسن الحظ، لم يطل الأمر حتى بدأت الخادمة تُحضّر الإفطار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما همّوا بالأكل، أنهت “هان لو” مكالمتها وانضمت إليهم.

كان فطورًا فاخرًا بحق: بيض مقلي طازج، شرائح لحم مقدد، سلطة، عجة بالجبن، حليب ساخن، وحتى حليب صويا صيني وعصا العجين المقلية.

بدأ الجو يصبح محرجًا قليلًا.

صرخت “فان ميينان” بفرح وهي ترى هذا العيد المصغّر. لم تأكل شيئًا يُذكر منذ الليلة الماضية، بل واستفرغت كل ما أكلته بعد “الغطسة” المؤلمة.

ثم التفتت إلى “فان ميينان”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما همّوا بالأكل، أنهت “هان لو” مكالمتها وانضمت إليهم.

“آه، لا، لا حاجة لذلك.”

قالت:

اعترضت “فان ميينان”:

“لم أعرف ما تفضلونه، لذا طلبت من الخادمة أن تحضّر كل شيء قليلاً من كل شيء. تفضلوا. تم حجز تذاكر الطائرة. السائق سيأتي بعد عشرين دقيقة.”

كانت “فان ميينان” لا تزال مرهقة من التجربة القريبة من الموت ومن قلة النوم. وما إن جلست على مقعد الطائرة حتى أغمضت عينيها وغرقت في النوم.

كانت “فان ميينان” لا تزال مرهقة من التجربة القريبة من الموت ومن قلة النوم. وما إن جلست على مقعد الطائرة حتى أغمضت عينيها وغرقت في النوم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:

ناولت “هان لو” زجاجة من اليود وقطنًا معقمًا لـ”تشانغ هنغ”، وأشارت إلى الجرح في ذراعه.

“آه، لا، لا حاجة لذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت:

وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.

“العالم الذي تعيشان فيه… هل تواجهان الخطر كل يوم؟”

صرخت “فان ميينان” بفرح وهي ترى هذا العيد المصغّر. لم تأكل شيئًا يُذكر منذ الليلة الماضية، بل واستفرغت كل ما أكلته بعد “الغطسة” المؤلمة.

ردّ “تشانغ هنغ” وهو يفتح عبوة القطن:

“تبدين مرهقة. حاولي أن تنالي قسطًا من الراحة قبل أن نبدأ الرحلة. وأنت…” نظرت إلى “تشانغ هنغ”، “ما مقاس خصرك؟ سأجلب لك بعض السراويل الجديدة.”

“لا، معظم الوقت نحن مثل الناس العاديين. ما نمر به الآن هو حالة استثنائية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أؤمن كثيرًا بفكرة أن الرحلات أو تسلق الجبال يمكن أن تُطهّر النفس أو تغيّر نظرتك للحياة، لكن لدي أصدقاء تغيّروا كليًا بعد مرورهم بتجارب معينة. لدي صديق تسلّق جبل إيفرست وكاد أن يُقتل في انهيار جليدي. وعندما عاد، تحوّل من شاب مترف إلى نباتي وراهب بوذي مخلص.”

لو لم يكتشف مصادفة أن “هان لو” مستهدفة من قِبل “أرض الأحلام القاتلة”، لما كان سيسعى للبحث عن تلك المرأة الغامضة بمساعدة “فان ميينان”، ولا كان سيتورط في شؤون النقابات الثلاث الكبرى.

ثم التفتت إلى “فان ميينان”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، عندما زار “تشانغ هنغ” منتدى اللاعبين لاحقًا، لم يجد أي مستجدات بخصوص الحديقة الصغيرة التي وقعت فيها الأحداث الليلة الماضية. “فان ميينان” تخلّصت من الجثث الأربع، وكانت تنوي إعطاء “تشانغ هنغ” العناصر الخاصة باللعبة، لكنه رفض أخذها.

ألقت “فان ميينان” بجسدها على الأريكة، وهي تمسك بكوب من القهوة الساخنة.

فهو لا يعرف بعد كم عدد الأشخاص الذين علموا بأمر تلك المجموعة التي كانت تبحث عن الفتاة الغامضة، كما أن الأدوات التي بحوزتهم تبدو مميزة، مما قد يثير الشبهات إن تعرّف عليها أحد.

استيقظت “فان ميينان” من نومها لتجد نفسها مغطاة بعدة بطانيات.

لهذا، قرّر أن تبقى الأدوات لدى “فان ميينان” إلى أن تهدأ الأمور.

الفصل 454: الرحلة

سأل “تشانغ هنغ”:

وكانت تتساءل في نفسها عمّا حدث بين “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” في الحمّام. شيء ما بالتأكيد قد وقع، رغم أنهما حاولا التصرّف بشكل طبيعي، إلا أن “هان لو” شعرت بتغيّر طفيف في سلوك “فان ميينان” تجاه “تشانغ هنغ”.

“كيف تشعرين الآن؟”

قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت “هان لو”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنت مرهقًا، يمكنك النوم. لا تقلق بشأني.”

“ماذا يمكنني أن أشعر به؟ لم أنم منذ 24 ساعة. يمكنني القول فقط… أنني ما زلت صامدة.”

“ولمَ لا؟ أنا من لا تستطيع النوم هنا. إذا لم تكونا في حالة جيدة، كيف ستساعدانني في حل مشكلتي؟”

ثم أخرجت حقيبة مكياج لتجدد طلتها.

لو لم يكتشف مصادفة أن “هان لو” مستهدفة من قِبل “أرض الأحلام القاتلة”، لما كان سيسعى للبحث عن تلك المرأة الغامضة بمساعدة “فان ميينان”، ولا كان سيتورط في شؤون النقابات الثلاث الكبرى.

كانت الهالات السوداء تحت عينيها وشحوب بشرتها بالكاد تُرى تحت طبقة المكياج، لكن الإرهاق في عينيها كان واضحًا.

“أعتقد أن الإنسان لا يدرك ما هو مهم فعلًا إلا عند مواجهة الموت. وربما هذا ما يحدث لي الآن… فقط آمل أن أنجو لأروي القصة.”

قالت:

سأل “تشانغ هنغ”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إن كنت مرهقًا، يمكنك النوم. لا تقلق بشأني.”

وبعد أن كتب “تشانغ هنغ” و”فان ميينان” معلوماتهما الشخصية، غادرت “هان لو” لتجيب على مكالمة هاتفية.

فأجاب “تشانغ هنغ”:

ترجمة : RoronoaZ

“لا تقلقي. كل ما علينا فعله هو إيجاد تلك المرأة. ينبغي أن تعرف كيف نُحلّ مشكلتك.”

لو لم يكتشف مصادفة أن “هان لو” مستهدفة من قِبل “أرض الأحلام القاتلة”، لما كان سيسعى للبحث عن تلك المرأة الغامضة بمساعدة “فان ميينان”، ولا كان سيتورط في شؤون النقابات الثلاث الكبرى.

ابتسمت “هان لو”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:

“هذه رحلة غريبة جدًا بالنسبة لي. لدي اجتماع مهم لاحقًا، وموعدان مع صديقتين في فترة الظهيرة، لكن يبدو أن رفيقي الوحيد منذ الليلة الماضية هو الكافيين.”

كانت “فان ميينان” ترغب بقول شيء ساخر لتخفيف الموقف، لكنها لم تجد الكلمات، خاصة وأنها ليست معتادة على بدء الحديث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “تشانغ هنغ”:

“هذه رحلة غريبة جدًا بالنسبة لي. لدي اجتماع مهم لاحقًا، وموعدان مع صديقتين في فترة الظهيرة، لكن يبدو أن رفيقي الوحيد منذ الليلة الماضية هو الكافيين.”

“والدتي كانت دائمًا تقول إنك مقاتلة بالفطرة، وأنك أقوى امرأة قابلتها في حياتها.”

كانت “فان ميينان” ترغب بقول شيء ساخر لتخفيف الموقف، لكنها لم تجد الكلمات، خاصة وأنها ليست معتادة على بدء الحديث.

ضحكت “هان لو”:

“نعم. راجعت الأخبار المحلية وأنت نائمة، ويبدو… أن الأوضاع ليست مطمئنة.”

“بل هي الأقوى فعلاً. لم تستطع أبدًا أن تهزمني في لعبة الطاولة، ومع ذلك كانت تستمتع بها دائمًا.”

أجابت “هان لو”:

ثم تناولت رشفة من الشاي، وأردفت:

قالت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لم أؤمن كثيرًا بفكرة أن الرحلات أو تسلق الجبال يمكن أن تُطهّر النفس أو تغيّر نظرتك للحياة، لكن لدي أصدقاء تغيّروا كليًا بعد مرورهم بتجارب معينة. لدي صديق تسلّق جبل إيفرست وكاد أن يُقتل في انهيار جليدي. وعندما عاد، تحوّل من شاب مترف إلى نباتي وراهب بوذي مخلص.”

بشكل لا إرادي، رفعت “فان ميينان” الكوب قليلًا لتحجب وجهها، ثم أدركت أن حركتها قد تكون غير مناسبة، فسارعت بأخذ رشفة من القهوة وكادت تحرق لسانها.

ثم توقفت قليلًا قبل أن تضيف:

“أعتقد أن الإنسان لا يدرك ما هو مهم فعلًا إلا عند مواجهة الموت. وربما هذا ما يحدث لي الآن… فقط آمل أن أنجو لأروي القصة.”

“أعتقد أن الإنسان لا يدرك ما هو مهم فعلًا إلا عند مواجهة الموت. وربما هذا ما يحدث لي الآن… فقط آمل أن أنجو لأروي القصة.”

“إذًا، هي صعدت مباشرة إلى مقصورة الدرجة الأولى؟ أمم… أظنها الدرجة الأولى، لم أركبها من قبل، لكنها بدت فخمة جدًا، وكان هناك الكثير من الوجبات الخفيفة على الطاولة، مما جعلني أشعر بالجوع. وبالمناسبة، متى سنتناول الإفطار؟”

ردّ “تشانغ هنغ” بحزم:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت “هان لو”:

“ستنجين.”

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبعد ساعة ونصف، هبطت الطائرة.

سأل “تشانغ هنغ”:

كان المطر يتساقط بخفة، والجو بارد.

سألت وهي تفرك عينيها:

استيقظت “فان ميينان” من نومها لتجد نفسها مغطاة بعدة بطانيات.

“نعم. راجعت الأخبار المحلية وأنت نائمة، ويبدو… أن الأوضاع ليست مطمئنة.”

سألت وهي تفرك عينيها:

“إذًا، هي صعدت مباشرة إلى مقصورة الدرجة الأولى؟ أمم… أظنها الدرجة الأولى، لم أركبها من قبل، لكنها بدت فخمة جدًا، وكان هناك الكثير من الوجبات الخفيفة على الطاولة، مما جعلني أشعر بالجوع. وبالمناسبة، متى سنتناول الإفطار؟”

“هل وصلنا؟”

كانت “فان ميينان” ترغب بقول شيء ساخر لتخفيف الموقف، لكنها لم تجد الكلمات، خاصة وأنها ليست معتادة على بدء الحديث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجاب “تشانغ هنغ”:

“كيف تشعرين الآن؟”

“نعم. راجعت الأخبار المحلية وأنت نائمة، ويبدو… أن الأوضاع ليست مطمئنة.”

الفصل 454: الرحلة

______________________________________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:

ترجمة : RoronoaZ

لو لم يكتشف مصادفة أن “هان لو” مستهدفة من قِبل “أرض الأحلام القاتلة”، لما كان سيسعى للبحث عن تلك المرأة الغامضة بمساعدة “فان ميينان”، ولا كان سيتورط في شؤون النقابات الثلاث الكبرى.

“يبدو أننا سنخوض رحلة بدورنا. لا نعلم إن كانت ستبقى هناك عدة أيام أو أنها ستغادر بعد زيارة سريعة، لذا علينا أن نُسرع — كلما انطلقنا أبكر، كان أفضل. في الواقع، يمكننا حجز التذاكر من الآن.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط