الفصل 452: التخاطر
وبعد ساعة، وصل الثلاثة إلى منزل “هان لو”. بدت “فان مينان” هادئة وواثقة، حتى أنها كانت تتأمل لوحات الزيت على الجدران. لكن “تشانغ هنغ” لاحظ أنها كانت تمسك بملابسها الرياضية بيدها اليمنى بشدة… ما يدلّ على أن هدوءها لم يكن حقيقيًا.
عندما فتح “تشانغ هنغ” عينيه مجددًا، كان جالسًا على المقعد الخلفي من سيارة “ليكزس”. وكانت كل من “فان مينان” و”هان لو” تحدّقان فيه بصمت.
لكنه لم يُطِل الحديث، ثم صمت قليلًا وسأل:
سأل:
ضحكت وقالت:
“هل خرجنا من الحديقة؟”
ضحكت وقالت:
أول ما فعله “تشانغ هنغ” كان فحص جسده. وباستثناء شعوره ببعض الضعف، لم تكن هناك إصابات ظاهرة، إذ أن صعقة الكهرباء لم تدم طويلًا. شعر بالارتياح حين تأكد من أن جسده لم يتضرر بشكل دائم.
“لكنّك قلتِ إنك لستِ وكيلة.”
أومأت “فان مينان” برأسها، وقد بدا عليها بعض الذنب، وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت “هان لو” وقالت:
“نعم… أنا آسفة، كانت غلطتي هذه المرة. كدت أسبب لك مشكلة كبيرة. كنت أعلم أنها لا تحبني، لكنني لم أظن أنها ستصل إلى هذا الحد. كانت تنوي أن تُلصق بي التهمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر “تشانغ هنغ” نحو “هان لو” وقال:
سألها “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم؟”
“ما الذي يجري حقًا بينك وبين تلك المرأة؟”
“الأمر… يصعب شرحه كله، لكن يمكننا القول إننا من نفس الفصيل.” ابتسمت “فان مينان” بمرارة. “لطالما اعتبرتني منافِسة لها، كما أن شخصياتنا مختلفة تمامًا.”
“الأمر… يصعب شرحه كله، لكن يمكننا القول إننا من نفس الفصيل.” ابتسمت “فان مينان” بمرارة. “لطالما اعتبرتني منافِسة لها، كما أن شخصياتنا مختلفة تمامًا.”
ردّ “تشانغ هنغ”:
نظر “تشانغ هنغ” نحو “هان لو” وقال:
سألها “تشانغ هنغ”:
“هل يمكنك تركنا لدقائق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت “هان لو” وقالت:
“بالطبع.” فتحت “هان لو” الباب وخرجت من السيارة، تاركة “تشانغ هنغ” و”فان مينان” وحدهما.
الفصل 452: التخاطر
بعد مغادرتها، حدّق “تشانغ هنغ” في “فان مينان” وسألها:
ثم أضاف:
“ما علاقتك بالإله لوكي في الميثولوجيا النوردية؟”
رفعت “فان مينان” حاجبيها بدهشة وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الصف الرابع، سقطت من السلم وارتطمت رأسي بشدة. دخلت في غيبوبة، وهناك حصل شيء غريب. شعرت كأن روحي دخلت جسدًا آخر. كنت واعية، لكنني لا أتحكم في ذلك الجسد. كنت مجرد مراقِبة.”
“متى اكتشفت ذلك؟”
“كيف سارت المحادثة؟ هل عليّ الانتظار أكثر؟”
“منذ أن ظهرت تلك المرأة الغامضة في المزاد. كانت لدي شكوك غامضة، لكنها بدأت تتضح أكثر بعد أن فهمت قواعد اللعبة. تمثيلك وتصرفاتك تشبه كثيرًا إله الخداع والمكر. هل أنتِ وكيلته؟”
“… وتكرر الأمر في الثانوية، عندما أصابتني كرة قدم فجأة، فنُقلت إلى العيادة. هناك حدث الأمر مجددًا. هذه المرة رأيت وجهي في المرآة. لا، بل وجه أختي. كان رجل يعانقها من الخلف، وكنت أشعر بأنفاسه على عنقي. كان شعورًا مزعجًا، وكدت أفقد قبلتي الأولى. لحسن الحظ، استعدت وعيي عند دخولي للعيادة. لم أخبر أحدًا بهذا من قبل… حتى أختي.”
“لا، لسنا وكلاءه. في أفضل الأحوال، يُنظر إلينا كاحتياطيين.” تنهدت “فان مينان”. “يمكنك القول إننا جميعًا على قائمة المراقبة.”
ضحكت وقالت:
“وتثقين في منافستك؟”
قال “تشانغ هنغ”:
ترددت قليلًا وقالت:
“في الواقع، كنا نتخاطر عندما كنّا صغارًا، لكنني لم أهتم بالأمر آنذاك. كنت أظنه مجرد هلوسات.”
“أمّ… علاقتنا معقدة نوعًا ما… في الواقع، هي أختي.”
قالت “فان مينان”:
“أختك؟ أي نوع من الأخوات؟”
“أين الحمّام؟”
“أخت من نفس الدم. لكن والديّ تخلّوا عنها عندما كانت صغيرة جدًا، لذا ربما أفهم سبب حقدها عليّ. ومع ذلك، فهي تبقى أختي. علمت بهذا مؤخرًا فقط. وهي أيضًا من عرّفتني على الإله.”
وبعد ساعة، وصل الثلاثة إلى منزل “هان لو”. بدت “فان مينان” هادئة وواثقة، حتى أنها كانت تتأمل لوحات الزيت على الجدران. لكن “تشانغ هنغ” لاحظ أنها كانت تمسك بملابسها الرياضية بيدها اليمنى بشدة… ما يدلّ على أن هدوءها لم يكن حقيقيًا.
“هل كنتِ لاعبة قبل ذلك؟”
بعد مغادرتها، حدّق “تشانغ هنغ” في “فان مينان” وسألها:
“لا، كنت مجرد إنسانة عادية. لا أحد يعلم كيف تُوزع الدعوات للمشاركة في اللعبة. نظريًا، أي شخص يمكنه الحصول على الدعوة والدخول إلى اللعبة. لكن من دونها، لا يمكنك الدخول. هناك طريقة أخرى لدخول هذا العالم، وهي أن تصبح وكيلاً.”
“بعد ما حدث، أشكّ في ذلك.”
“لكنّك قلتِ إنك لستِ وكيلة.”
وبعد ساعة، وصل الثلاثة إلى منزل “هان لو”. بدت “فان مينان” هادئة وواثقة، حتى أنها كانت تتأمل لوحات الزيت على الجدران. لكن “تشانغ هنغ” لاحظ أنها كانت تمسك بملابسها الرياضية بيدها اليمنى بشدة… ما يدلّ على أن هدوءها لم يكن حقيقيًا.
“نعم، لكن ذلك الإله استثنائي. العهود المقدسة والقديمة لا تؤثر فيه، ويمكنه تحويل المستحيل إلى ممكن.”
“وتثقين في منافستك؟”
“طالما لم تحصلي على الدعوة، لماذا رغبتِ في دخول هذا العالم؟ ولماذا أصبحتِ تابعة للوكي؟”
“هل خرجنا من الحديقة؟”
قالت بابتسامة باهتة:
“هل كنتِ لاعبة قبل ذلك؟”
“لدي أسبابي الخاصة. تحدثت كثيرًا بالفعل… لا يمكنني قول المزيد. لكن صدقني، أستطيع حماية نفسي.”
“أمّ… علاقتنا معقدة نوعًا ما… في الواقع، هي أختي.”
ردّ “تشانغ هنغ”:
“طالما لم تحصلي على الدعوة، لماذا رغبتِ في دخول هذا العالم؟ ولماذا أصبحتِ تابعة للوكي؟”
“بعد ما حدث، أشكّ في ذلك.”
“هل لا تزالين قادرة على التواصل مع أختك؟ لا زلنا لم نحلّ مشكلة ‘أرض الأحلام القاتلة’.”
لكنه لم يُطِل الحديث، ثم صمت قليلًا وسأل:
“بحسب معرفتي بها، عادة ما تختفي بعد تنفيذ ما تريده. لكن يمكنني المحاولة.”
“هل لا تزالين قادرة على التواصل مع أختك؟ لا زلنا لم نحلّ مشكلة ‘أرض الأحلام القاتلة’.”
______________________________________________
قالت “فان مينان”:
“قرأت قليلًا عن التخاطر. كثير من النظريات تشير إلى أن احتمالية تفعيله تزيد كلما اقترب الشخص من الموت.”
“بحسب معرفتي بها، عادة ما تختفي بعد تنفيذ ما تريده. لكن يمكنني المحاولة.”
قالت “هان لو”:
“كيف تنوين فعل ذلك؟ لقد قلتِ أنكِ لا تعرفين مكانها، ويمكنكِ فقط دعوتها للظهور.”
“هل كنتِ لاعبة قبل ذلك؟”
“في الواقع، كنا نتخاطر عندما كنّا صغارًا، لكنني لم أهتم بالأمر آنذاك. كنت أظنه مجرد هلوسات.”
“أعتقد أنه لا ينبغي لي أن آكل شيئًا… لا أريد التقيؤ في حمامك.”
ثم تابعت:
“هل أنتِ متأكدة؟ الأمر لن يكون لطيفًا.”
“في الصف الرابع، سقطت من السلم وارتطمت رأسي بشدة. دخلت في غيبوبة، وهناك حصل شيء غريب. شعرت كأن روحي دخلت جسدًا آخر. كنت واعية، لكنني لا أتحكم في ذلك الجسد. كنت مجرد مراقِبة.”
“هل أنتِ متأكدة؟ الأمر لن يكون لطيفًا.”
“… وتكرر الأمر في الثانوية، عندما أصابتني كرة قدم فجأة، فنُقلت إلى العيادة. هناك حدث الأمر مجددًا. هذه المرة رأيت وجهي في المرآة. لا، بل وجه أختي. كان رجل يعانقها من الخلف، وكنت أشعر بأنفاسه على عنقي. كان شعورًا مزعجًا، وكدت أفقد قبلتي الأولى. لحسن الحظ، استعدت وعيي عند دخولي للعيادة. لم أخبر أحدًا بهذا من قبل… حتى أختي.”
تنهدت “فان مينان” وقالت:
قال “تشانغ هنغ”:
“ما علاقتك بالإله لوكي في الميثولوجيا النوردية؟”
“يبدو أن أختك لم تكن تحب التخاطر، وإلا لما تركتك تتحملين اللوم وحدك. فأنتِ قادرة على استخدام هذه القدرة لقيادة النقابات الثلاث الكبرى إليها.”
“نعم… أنا آسفة، كانت غلطتي هذه المرة. كدت أسبب لك مشكلة كبيرة. كنت أعلم أنها لا تحبني، لكنني لم أظن أنها ستصل إلى هذا الحد. كانت تنوي أن تُلصق بي التهمة.”
ثم أضاف:
“نعم، لكن ذلك الإله استثنائي. العهود المقدسة والقديمة لا تؤثر فيه، ويمكنه تحويل المستحيل إلى ممكن.”
“ما الذي يمكنني فعله كي أفقدك الوعي؟”
ثم تابعت:
قالت “فان مينان” بمرارة:
ترجمة : RoronoaZ
“أمم… هذه هي المشكلة. التخاطر لا يعمل في كل مرة أفقد فيها الوعي. كما أنني لا أحب الضرب كثيرًا.”
“أين الحمّام؟”
“ما الحل إذًا؟”
“أختك؟ أي نوع من الأخوات؟”
“قرأت قليلًا عن التخاطر. كثير من النظريات تشير إلى أن احتمالية تفعيله تزيد كلما اقترب الشخص من الموت.”
“لا، لسنا وكلاءه. في أفضل الأحوال، يُنظر إلينا كاحتياطيين.” تنهدت “فان مينان”. “يمكنك القول إننا جميعًا على قائمة المراقبة.”
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “فان مينان”:
تنهدت “فان مينان” وقالت:
“أعتقد أنه لا ينبغي لي أن آكل شيئًا… لا أريد التقيؤ في حمامك.”
“حاول أن تغرقني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، كنت مجرد إنسانة عادية. لا أحد يعلم كيف تُوزع الدعوات للمشاركة في اللعبة. نظريًا، أي شخص يمكنه الحصول على الدعوة والدخول إلى اللعبة. لكن من دونها، لا يمكنك الدخول. هناك طريقة أخرى لدخول هذا العالم، وهي أن تصبح وكيلاً.”
“هل أنتِ متأكدة؟ الأمر لن يكون لطيفًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، كنت مجرد إنسانة عادية. لا أحد يعلم كيف تُوزع الدعوات للمشاركة في اللعبة. نظريًا، أي شخص يمكنه الحصول على الدعوة والدخول إلى اللعبة. لكن من دونها، لا يمكنك الدخول. هناك طريقة أخرى لدخول هذا العالم، وهي أن تصبح وكيلاً.”
ضحكت وقالت:
“طالما لم تحصلي على الدعوة، لماذا رغبتِ في دخول هذا العالم؟ ولماذا أصبحتِ تابعة للوكي؟”
“مقابل سيارة فاخرة بمليون يوان؟ تستحق المحاولة… لا أمزح. أليست هي صديقتك؟ لا يمكنني فقط الوقوف مكتوفة الأيدي ومشاهدتها تموت. ثم… هناك أنت أيضًا. ستتأكد من أنني لن أموت، أليس كذلك؟”
ترجمة : RoronoaZ
فتحت “هان لو” الباب وسألت:
ردّت “فان مينان”:
“كيف سارت المحادثة؟ هل عليّ الانتظار أكثر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الصف الرابع، سقطت من السلم وارتطمت رأسي بشدة. دخلت في غيبوبة، وهناك حصل شيء غريب. شعرت كأن روحي دخلت جسدًا آخر. كنت واعية، لكنني لا أتحكم في ذلك الجسد. كنت مجرد مراقِبة.”
قالت “فان مينان”:
“في الواقع، كنا نتخاطر عندما كنّا صغارًا، لكنني لم أهتم بالأمر آنذاك. كنت أظنه مجرد هلوسات.”
“لا، انتهينا من الحديث. هل يمكنني زيارة قصرك الآن؟ لطالما أردت معرفة كيف يعيش الأغنياء. وسأوقّع على عقد نقل ملكية السيارة أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت:
أومأت “هان لو” وقالت:
“أحضري لي منشفة نظيفة… ولا تسمحي لأي أحد بالدخول.”
“لا مشكلة، مرحبًا بك في بيتي. الشمس على وشك الشروق… سأطلب من الخادمة إعداد الإفطار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت “فان مينان” حاجبيها بدهشة وقالت:
ردّت “فان مينان”:
“أعتقد أنه لا ينبغي لي أن آكل شيئًا… لا أريد التقيؤ في حمامك.”
“كيف سارت المحادثة؟ هل عليّ الانتظار أكثر؟”
وبعد ساعة، وصل الثلاثة إلى منزل “هان لو”. بدت “فان مينان” هادئة وواثقة، حتى أنها كانت تتأمل لوحات الزيت على الجدران. لكن “تشانغ هنغ” لاحظ أنها كانت تمسك بملابسها الرياضية بيدها اليمنى بشدة… ما يدلّ على أن هدوءها لم يكن حقيقيًا.
“الأمر… يصعب شرحه كله، لكن يمكننا القول إننا من نفس الفصيل.” ابتسمت “فان مينان” بمرارة. “لطالما اعتبرتني منافِسة لها، كما أن شخصياتنا مختلفة تمامًا.”
سألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سألت:
“أين الحمّام؟”
“وتثقين في منافستك؟”
قالت “هان لو”:
“هل لا تزالين قادرة على التواصل مع أختك؟ لا زلنا لم نحلّ مشكلة ‘أرض الأحلام القاتلة’.”
“سأرشدك إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يمكنني فعله كي أفقدك الوعي؟”
لكن المفاجأة أن “فان مينان” نظرت بقلق إلى “تشانغ هنغ” بدلًا من التوجّه فورًا إلى الحمّام.
لكنه لم يُطِل الحديث، ثم صمت قليلًا وسأل:
فاستدار نحو “هان لو” وقال:
“في الواقع، كنا نتخاطر عندما كنّا صغارًا، لكنني لم أهتم بالأمر آنذاك. كنت أظنه مجرد هلوسات.”
“أحضري لي منشفة نظيفة… ولا تسمحي لأي أحد بالدخول.”
“أخت من نفس الدم. لكن والديّ تخلّوا عنها عندما كانت صغيرة جدًا، لذا ربما أفهم سبب حقدها عليّ. ومع ذلك، فهي تبقى أختي. علمت بهذا مؤخرًا فقط. وهي أيضًا من عرّفتني على الإله.”
______________________________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، كنت مجرد إنسانة عادية. لا أحد يعلم كيف تُوزع الدعوات للمشاركة في اللعبة. نظريًا، أي شخص يمكنه الحصول على الدعوة والدخول إلى اللعبة. لكن من دونها، لا يمكنك الدخول. هناك طريقة أخرى لدخول هذا العالم، وهي أن تصبح وكيلاً.”
ترجمة : RoronoaZ
“هل لا تزالين قادرة على التواصل مع أختك؟ لا زلنا لم نحلّ مشكلة ‘أرض الأحلام القاتلة’.”
“منذ أن ظهرت تلك المرأة الغامضة في المزاد. كانت لدي شكوك غامضة، لكنها بدأت تتضح أكثر بعد أن فهمت قواعد اللعبة. تمثيلك وتصرفاتك تشبه كثيرًا إله الخداع والمكر. هل أنتِ وكيلته؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
