الفصل 448: العدّ حتى العشرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع “غوه” ريقه وقال:
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
من بين جميع أصدقائه، كان “غوه مياو” أكثر من تواصل معه “شو جيانجون”. في كل حدث كبير في حياة الأخير، كان “غوه” يترك له رسائل دعم، يشجّعه على الصمود ويُطمئنه بأن العاصفة ستمر، وأن الفجر قريب.
قال “تشانغ هنغ”:
قالت “هان لو”:
ثم توقف للحظة وقال:
“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”
“كما قلت، يمكنكِ دائمًا البقاء في المنزل. يمكنني تصوير كل شيء لك بالفيديو. كلما قلّ عدد من يعرفون، كان أفضل. وبعد انتهاء الأمر، آمل أن تُبقي كل ما تعرفينه سرًا.”
سألها “تشانغ هنغ”:
“لا، مجرد دردشة بين أصدقاء. لا أعلم لماذا، لكنني دائمًا ما أنسى كم أنت صغير في السن. هل أنت متمكن من استخدام الحاسوب؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟ تبدو صغيرًا جدًا… لكن أشعر أنه لا يوجد شيء لا تعرفه! هل هذه قدرة خارقة، مثل أنبياء التوراة؟”
“هل هذه محاضرة عن ريادة الأعمال؟”
“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”
“لا، مجرد دردشة بين أصدقاء. لا أعلم لماذا، لكنني دائمًا ما أنسى كم أنت صغير في السن. هل أنت متمكن من استخدام الحاسوب؟ كيف يكون هذا ممكنًا؟ تبدو صغيرًا جدًا… لكن أشعر أنه لا يوجد شيء لا تعرفه! هل هذه قدرة خارقة، مثل أنبياء التوراة؟”
“ماذا تريدون أن تعرفوا؟”
وكان كتفها قد اقترب من كتف “تشانغ هنغ” وهي تتحدث.
“ما الذي وصلك في الطرد؟”
فقال “تشانغ هنغ” بهدوء:
ترجمة : RoronoaZ
“أنا فقط أعرف القليل، لا أكثر.”
قال “تشانغ هنغ”:
ثم سرعان ما استخرج عنوان “غوه مياو” الحالي من الإنترنت. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا — حوالي 400 كيلومتر فقط، ما يعني قرابة أربع ساعات باستخدام الطريق السريع.
“إن كان لا مانع لديكِ، فلننطلق الآن.”
قال:
“لقد أساء لنفسه أكثر مما نفعها. بدء مشروع تجاري مغامرة خطيرة، خاصة لمن لا يملك خبرة. كأنك تدفع رسومًا دراسية عند خوضك التجربة لأول مرة. الأهم هو ما تتعلمه من هذه التجربة. الجميع يتعثر، لكن الفرق بين الفائزين والخاسرين هو أن الفائزين دائمًا ما يجدون طريقة للنهوض من جديد. بدلًا من التمسك بطريق شائك حتى النهاية، عليك أن تتعلم من فشلك.”
“إن كان لا مانع لديكِ، فلننطلق الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتما؟! هل أنتما من الشرطة؟ لا، مجرد نية القتل لا تُعد جريمة!”
“أمم، “غوه مياو” جندي أيضًا مثل “شو جيانجون”… سيكون من الأفضل أن نصطحب معنا بعض الأشخاص أو نُوظف حارسًا أو اثنين.”
“ما الذي وصلك في الطرد؟”
“لا داعي لذلك. يمكنني التعامل مع هذا الجزء.” قال “تشانغ هنغ” وهو ينهض من مقعده.
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
“يا له من كلام مطمئن… لكن للاحتياط فقط”
الفصل 448: العدّ حتى العشرة
ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:
صرخ “غوه مياو”:
“هل تريد أن أطلب من بعض أصدقائي القدامى أن يخيفوا تلك المرأة ويُروها من الأقوى؟”
وبعد أربع ساعات، خرجا من الطريق السريع ودخلا مدينة صغيرة، حيث يعمل “غوه مياو” رئيسًا للأمن في مصنع لتجهيز البلاستيك. تحدّث “تشانغ هنغ” مع الرجل المسن عند البوابة، فعرف أن “غوه” في دوام عمله هذه الليلة.
ثم رفعت يديها مستسلمة:
“لا داعي للذعر. نحن فقط نقوم بزيارة ما بعد البيع.”
“لكنني لا أريد أن أقدّم نفسي لهم على طبق من فضة ليمزقوني فجأة من الخلف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أعرف القليل، لا أكثر.”
قال “تشانغ هنغ”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنني لا أريد أن أقدّم نفسي لهم على طبق من فضة ليمزقوني فجأة من الخلف!”
“كما قلت، يمكنكِ دائمًا البقاء في المنزل. يمكنني تصوير كل شيء لك بالفيديو. كلما قلّ عدد من يعرفون، كان أفضل. وبعد انتهاء الأمر، آمل أن تُبقي كل ما تعرفينه سرًا.”
“حسنًا.”
“لماذا؟ هل أنت أيضًا في خطر؟ هل تحتاج مساعدتي؟” سألت “هان لو”، وقد التقطت ما بين سطور كلماته بذكاء. “أنا أعرف أشخاصًا كثيرين…”
صمت “غوه”.
فأجاب “تشانغ هنغ”:
“لماذا؟ هل أنت أيضًا في خطر؟ هل تحتاج مساعدتي؟” سألت “هان لو”، وقد التقطت ما بين سطور كلماته بذكاء. “أنا أعرف أشخاصًا كثيرين…”
“إن احتجت، فلن أتردد في طلب المساعدة. لكن الآن، دعينا نركّز على مشكلتك أولًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتما؟! هل أنتما من الشرطة؟ لا، مجرد نية القتل لا تُعد جريمة!”
“حسنًا.”
قالت “هان لو”:
لم تعد “هان لو” تطرح فكرة الحارس الشخصي بعد ذلك. وانطلقا في سيارة “ليكزس” الحمراء بسرعة، متوجهين نحو الوجهة التي حددها تطبيق الملاحة.
“حسنًا.”
وبعد أربع ساعات، خرجا من الطريق السريع ودخلا مدينة صغيرة، حيث يعمل “غوه مياو” رئيسًا للأمن في مصنع لتجهيز البلاستيك. تحدّث “تشانغ هنغ” مع الرجل المسن عند البوابة، فعرف أن “غوه” في دوام عمله هذه الليلة.
من بين جميع أصدقائه، كان “غوه مياو” أكثر من تواصل معه “شو جيانجون”. في كل حدث كبير في حياة الأخير، كان “غوه” يترك له رسائل دعم، يشجّعه على الصمود ويُطمئنه بأن العاصفة ستمر، وأن الفجر قريب.
قالت “هان لو”:
قال الرجل المقيد:
“هل نعود غدًا صباحًا؟ فجميع الحراس هنا تحت إمرته… أو ربما ننتظره حتى ينتهي من مناوبته ونلاحقه في طريق عودته إلى المنزل؟”
صرخ “غوه مياو”:
ردّ “تشانغ هنغ”:
“إذًا، لم نخطئ في الشخص. لقد أنفقت عشرة يوان فقط على طلب قتل عبر موقع يُدعى ‘جريمة بلا مخاطرة’.”
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أعرف القليل، لا أكثر.”
ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتما؟! هل أنتما من الشرطة؟ لا، مجرد نية القتل لا تُعد جريمة!”
“تقدّمي بالسيارة 300 متر إضافية، ولا تُطفئي المحرك. بعد ذلك، أغمضي عينيكِ، عُدي حتى العشرة، ثم افتحي عينيكِ من جديد. بعد ذلك، لا تتحدثي، فقط استمعي.”
“هل اتبعت التعليمات؟”
قالت “هان لو” بتردد:
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
“أهذا… نوع من الألعاب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نعود غدًا صباحًا؟ فجميع الحراس هنا تحت إمرته… أو ربما ننتظره حتى ينتهي من مناوبته ونلاحقه في طريق عودته إلى المنزل؟”
أجاب “تشانغ هنغ”:
ثم فتح الباب المجاور له.
“يمكنك اعتباره كذلك.”
“هان لو. هذه المرأة قتلت أعز رفاقي، ويجب أن أنال لها العدالة.”
ثم سحب قلنسوته على رأسه.
تشنجت أصابع “هان لو” على المقود، واهتزت قليلًا.
نفّذت “هان لو” التعليمات، وأوقفت السيارة بعد 300 متر، وشاهدت من المرآة الخلفية ظل “تشانغ هنغ” وهو يقف تحت ضوء عمود الإنارة، محدّقًا في مبنى المصنع بلا أي تعبير على وجهه، كأنه تمثال.
ثم رفعت يديها مستسلمة:
ثم تمتمت:
ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:
“حسنًا.”
قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
أغمضت عينيها، وبدأت العدّ في رأسها. وعندما وصلت إلى الرقم ثمانية، سمعت صوت تنفس رجل ثقيل قادم من المقعد الخلفي.
“يمكنك اعتباره كذلك.”
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
“مبروك، أنت حرّ الآن يا سيد غوه مياو.”
“من أنت؟”
ثم سرعان ما استخرج عنوان “غوه مياو” الحالي من الإنترنت. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا — حوالي 400 كيلومتر فقط، ما يعني قرابة أربع ساعات باستخدام الطريق السريع.
فتحت “هان لو” عينيها بسرعة، لترى “تشانغ هنغ” — الذي كان تحت عمود الإنارة منذ عشر ثوان فقط — جالسًا الآن في المقعد الخلفي مع رجل مقيّد اليدين والرجلين، ورأسه مغطّى بكيس.
قال “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”
“لا داعي للذعر. نحن فقط نقوم بزيارة ما بعد البيع.”
ردّت “هان لو” مازحة وهي تشير إلى رسالة جماعية على هاتفه:
قال الرجل المقيد:
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
“زيارة ما بعد البيع؟ هل أمسكتما بالشخص الخطأ؟”
“هل هذه محاضرة عن ريادة الأعمال؟”
ويبدو أنه كان شجاعًا حقًا؛ فرغم أن أنفاسه كانت متسارعة، إلا أن صوته لم يرتجف قط. لا عجب، فهو جندي.
فردّ “غوه مياو” فورًا:
سأله “تشانغ هنغ”:
وفجأة، تلقى لكمة في بطنه السفلى، ثم وُضع شيء صلب عند منطقة حساسة من جسده.
“أنت “غوه مياو”، صحيح؟”
“حسنًا.”
أجاب الرجل بصراحة:
سأله “تشانغ هنغ”:
“نعم، هذا أنا.”
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
فمحفظته لا تزال في جيبه الخلفي، ولا فائدة من الإنكار.
أجاب الرجل بصراحة:
قال “تشانغ هنغ”:
“ما الاسم الذي كتبته؟”
“إذًا، لم نخطئ في الشخص. لقد أنفقت عشرة يوان فقط على طلب قتل عبر موقع يُدعى ‘جريمة بلا مخاطرة’.”
ثم تمتمت:
صرخ “غوه مياو”:
“لماذا؟ هل أنت أيضًا في خطر؟ هل تحتاج مساعدتي؟” سألت “هان لو”، وقد التقطت ما بين سطور كلماته بذكاء. “أنا أعرف أشخاصًا كثيرين…”
“من أنتما؟! هل أنتما من الشرطة؟ لا، مجرد نية القتل لا تُعد جريمة!”
“هل تريد أن أطلب من بعض أصدقائي القدامى أن يخيفوا تلك المرأة ويُروها من الأقوى؟”
لم يكن يفهم الوضع الذي وُضع فيه. قبل لحظات كان يتناول وجبة ساخنة ليلية مع زملائه، وفجأة وجد نفسه مكبّلًا ومغطّى الرأس.
وعند بلوغها الرقم عشرة، انفتح فم الرجل وتكلم:
ومن شكل المقعد، خمّن أنه داخل سيارة. فرفع صوته عمدًا على أمل أن يسمعه أحد.
“غوه مياو” — رفيق السلاح لـ”شو جيانجون” — انضم إلى الجيش في نفس السنة التي التحق فيها “شو”. وبعد انتهاء خدمتهما، عاد كلاهما إلى مسقط رأسهما، حيث تقاعد أحدهما، بينما شق الآخر طريقًا مهنيًا جديدًا.
وفجأة، تلقى لكمة في بطنه السفلى، ثم وُضع شيء صلب عند منطقة حساسة من جسده.
أخيرًا، قال “غوه”:
قال له “تشانغ هنغ”:
ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.
“اهدأ. لا نريد مالك، ولا حياتك. لدينا فقط بعض الأسئلة. إن أجبتَ عليها بلُطف، سنطلق سراحك فورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي لذلك. يمكنني التعامل مع هذا الجزء.” قال “تشانغ هنغ” وهو ينهض من مقعده.
فردّ “غوه مياو” فورًا:
سأله “تشانغ هنغ”:
“ماذا تريدون أن تعرفوا؟”
“هل سبق لك أن تصفّحت متجرنا الإلكتروني؟”
“هل سبق لك أن تصفّحت متجرنا الإلكتروني؟”
ثم سحب قلنسوته على رأسه.
صمت “غوه”.
“لا داعي للذعر. نحن فقط نقوم بزيارة ما بعد البيع.”
فقال له “تشانغ هنغ”:
ثم سرعان ما استخرج عنوان “غوه مياو” الحالي من الإنترنت. لحسن الحظ، لم يكن بعيدًا — حوالي 400 كيلومتر فقط، ما يعني قرابة أربع ساعات باستخدام الطريق السريع.
“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
أخيرًا، قال “غوه”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، هذا أنا.”
“نعم.”
قال “تشانغ هنغ”:
“ما الذي وصلك في الطرد؟”
“إذًا، لم نخطئ في الشخص. لقد أنفقت عشرة يوان فقط على طلب قتل عبر موقع يُدعى ‘جريمة بلا مخاطرة’.”
“ريشة سوداء، وكأنها من الغراب، ودليل إرشادي، وصورة غريبة. وطُلب مني اتباع الخطوات… والهدف سيموت بطريقة غير متوقعة.”
وبعد أربع ساعات، خرجا من الطريق السريع ودخلا مدينة صغيرة، حيث يعمل “غوه مياو” رئيسًا للأمن في مصنع لتجهيز البلاستيك. تحدّث “تشانغ هنغ” مع الرجل المسن عند البوابة، فعرف أن “غوه” في دوام عمله هذه الليلة.
تشنجت أصابع “هان لو” على المقود، واهتزت قليلًا.
“هل اتبعت التعليمات؟”
سأله “تشانغ هنغ”:
“ما الاسم الذي كتبته؟”
“هل اتبعت التعليمات؟”
لم يكن يفهم الوضع الذي وُضع فيه. قبل لحظات كان يتناول وجبة ساخنة ليلية مع زملائه، وفجأة وجد نفسه مكبّلًا ومغطّى الرأس.
أومأ “غوه” برأسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أعرف القليل، لا أكثر.”
“نعم. كتبت الاسم، وأحرقته مع الريشة. ثم سكبت الرماد في بعض الماء، وأرسلت الصورة إلى الهدف في رسالة نصية.”
أجاب “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
“أهذا… نوع من الألعاب؟”
“سؤال أخير، وأرجو أن تجيب بصراحة تامة. إجابتك ستحدد ما إذا كنت ستخرج من هذه السيارة سالمًا… أم ممزقًا إلى أشلاء تُلقى لاحقًا في القمامة.”
قال “تشانغ هنغ” بهدوء:
ثم توقف للحظة وقال:
فقال “تشانغ هنغ” بهدوء:
“ما الاسم الذي كتبته؟”
“حسنًا.”
بلع “غوه” ريقه وقال:
“تحديد ما إذا كنتِ مستهدفة من ‘أرض الأحلام القاتلة’ هو مجرد الخطوة الأولى. لا أريد إضاعة الكثير من الوقت في هذه المرحلة. المشكلة الحقيقية هي معرفة كيفية كسر اللعنة.”
“هان لو. هذه المرأة قتلت أعز رفاقي، ويجب أن أنال لها العدالة.”
“كما قلت، التفكير في القتل ليس جريمة، ولسنا شرطة أيضًا.”
ابتسم “تشانغ هنغ” وقال:
أجاب “تشانغ هنغ”:
“مبروك، أنت حرّ الآن يا سيد غوه مياو.”
ثم نزل من السيارة ونظر إلى ساعته.
ثم فتح الباب المجاور له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل نعود غدًا صباحًا؟ فجميع الحراس هنا تحت إمرته… أو ربما ننتظره حتى ينتهي من مناوبته ونلاحقه في طريق عودته إلى المنزل؟”
______________________________________________
أغمضت عينيها، وبدأت العدّ في رأسها. وعندما وصلت إلى الرقم ثمانية، سمعت صوت تنفس رجل ثقيل قادم من المقعد الخلفي.
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ______________________________________________
صرخ “غوه مياو”:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات