الفصل 446: هل لديك أعداء؟
“لا حاجة للتفكير طويلًا. فقط قولي أول اسم خطر ببالك، وسنبدأ من هناك.”
عالم الأحلام القاتلة.
ثم سألها:
إنه أكثر عناصر اللعبة رعبًا التي عرفها اللاعبون على الإطلاق.
ترجمة : RoronoaZ
فقد تسبب في مقتل القائد السابق لنقابة “الأجنحة الفضية”، إحدى النقابات الثلاث الكبرى، رغم امتلاكه لعناصر من المستوى A. وبعد ذلك، قُتل مالك “عالم الأحلام القاتلة” الأصلي على يد تحالف النقابات مجتمعة. لكنهم عجزوا عن الاتفاق على من سيحصل عليه، لذا قرروا حل الأمر بطريقة تُعتبر الأكثر عدالة: عرضه في مزاد.
إنه أكثر عناصر اللعبة رعبًا التي عرفها اللاعبون على الإطلاق.
كانت النقابة التي ستفوز بالمزاد ستقوم بتعويض النقابتين الأخريين بعدد ضخم من نقاط اللعبة، وبذلك يخرج الجميع رابحًا. لكن لم يخطر ببالهم أن امرأة غامضة ترتدي نظارات شمسية ستقوم بإفساد مخططهم بهذا الشكل الفج. فقد تمكنت من شراء العنصر باستخدام النقاط التي حصلت عليها من غرفة تجارة اللاعبين، فاختفى “عالم الأحلام القاتلة”، العنصر الذي تنافست عليه النقابات الكبرى، من أمام أعينهم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، يمكن قول ذلك بهذه الطريقة. ومن السهل إثبات كلامي.”
وفي الأشهر التالية، بدأ اللاعبون يبحثون في كل مكان عن هذه المرأة الغامضة والعنصر المطلوب، لكن دون جدوى، وكأنها تبخّرت من على وجه الأرض. وظل الوضع هادئًا حتى قبل عام، عندما استقل “تشانغ هنغ” القطار للعودة إلى منزله، وصادف رجلاً في منتصف العمر لم يستيقظ من نومه. وبعد ذلك، علم من المنتدى أن “عالم الأحلام القاتلة” قد عاد للظهور. هذه المرة، ازداد عدد الضحايا، والأسوأ من ذلك، أنهم لم يعودوا يقتصرون على اللاعبين فحسب. فقد كانوا من عامة الناس، موزعين في أنحاء البلاد، ولا تربطهم أي صلة ببعضهم البعض.
قالت “هان لو”:
وسرعان ما جذبت القضية انتباه الجميع، وبدأت المشاركات تتوالى على المنتدى حول عودة هذا العنصر المريع.
قالت “هان لو”، وهي لا تزال تجد ما قاله “تشانغ هنغ” غير قابل للتصديق، رغم رؤيتها لتأثير العدسة السحرية:
وبعد تحقيقات أجرتها النقابات الثلاث الكبرى، تم العثور على “القتلة”. وكانت الصدمة أن جميعهم مجرد أناس عاديين، وقد حصلوا على “عالم الأحلام القاتلة” من متجر إلكتروني يُدعى “القتل بدون مخاطر”.
ثم تابعت:
لم يكن في بال معظم المشترين أنهم سيتمكنون حقًا من قتل من يكرهونهم. كل ما أرادوه هو التنفيس عن كراهيتهم واستيائهم. لكن بعد أن علموا بأن الأشخاص الذين استهدفوهم قد ماتوا بالفعل، فقد الكثيرون منهم صوابهم وانحدروا إلى الجنون.
لكن اللاعبين لم يكونوا قلقين بشأن الحالة النفسية لهؤلاء “القتلة”، بل انصبّ اهتمامهم على أمر آخر أكثر خطورة. كانت هذه جرائم قتل مشكوكًا في طبيعتها.
طرح اللاعبون عدة أسئلة مصيرية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الأشهر التالية، بدأ اللاعبون يبحثون في كل مكان عن هذه المرأة الغامضة والعنصر المطلوب، لكن دون جدوى، وكأنها تبخّرت من على وجه الأرض. وظل الوضع هادئًا حتى قبل عام، عندما استقل “تشانغ هنغ” القطار للعودة إلى منزله، وصادف رجلاً في منتصف العمر لم يستيقظ من نومه. وبعد ذلك، علم من المنتدى أن “عالم الأحلام القاتلة” قد عاد للظهور. هذه المرة، ازداد عدد الضحايا، والأسوأ من ذلك، أنهم لم يعودوا يقتصرون على اللاعبين فحسب. فقد كانوا من عامة الناس، موزعين في أنحاء البلاد، ولا تربطهم أي صلة ببعضهم البعض.
من هو صاحب متجر “القتل بدون مخاطر”؟
ولماذا ظهرت نسخ متعددة من “عالم الأحلام القاتلة” في العالم الواقعي؟
وكيف حدث ذلك؟
أما السؤال الرابع، فكان الأكثر أهمية: كيف ينجو المرء من هجوم “عالم الأحلام القاتلة”؟
وبعد تحقيقات أجرتها النقابات الثلاث الكبرى، تم العثور على “القتلة”. وكانت الصدمة أن جميعهم مجرد أناس عاديين، وقد حصلوا على “عالم الأحلام القاتلة” من متجر إلكتروني يُدعى “القتل بدون مخاطر”.
بعد مقتل زعيمها، عانت نقابة “الأجنحة الفضية” من ضربة قاصمة، وبلغت موجة الخوف بين اللاعبين ذروتها.
لكن اللاعبين لم يكونوا قلقين بشأن الحالة النفسية لهؤلاء “القتلة”، بل انصبّ اهتمامهم على أمر آخر أكثر خطورة. كانت هذه جرائم قتل مشكوكًا في طبيعتها.
وزادت الطين بلّة أن نسخًا من “عالم الأحلام القاتلة” أصبحت منتشرة بكثرة في العالم الواقعي. صحيح أن متجر “القتل بدون مخاطر” قد اختفى، لكن لا أحد يعرف كم نسخة تم بيعها، أو استخدامها، أو عدد النسخ المتبقية. لم يكن أحد يعلم متى أو أين سيظهر هذا العنصر مرة أخرى، ولم يستطع أحد ضمان أنه لن يكون الضحية التالية.
“لا حاجة للتفكير طويلًا. فقط قولي أول اسم خطر ببالك، وسنبدأ من هناك.”
رغم امتلاء المنتدى بالتكهنات حول كيفية مواجهة هذه المشكلة، لم يتم التحقق من أيٍ منها. ومع ذلك، ظهرت بارقة أمل. فبعد اعتقال عدد من “القتلة”، أصبح لدى اللاعبين صورة أوضح حول شروط تفعيل هذا العنصر.
وزادت الطين بلّة أن نسخًا من “عالم الأحلام القاتلة” أصبحت منتشرة بكثرة في العالم الواقعي. صحيح أن متجر “القتل بدون مخاطر” قد اختفى، لكن لا أحد يعرف كم نسخة تم بيعها، أو استخدامها، أو عدد النسخ المتبقية. لم يكن أحد يعلم متى أو أين سيظهر هذا العنصر مرة أخرى، ولم يستطع أحد ضمان أنه لن يكون الضحية التالية.
يأخذ “عالم الأحلام القاتلة” شكل ريشة سوداء. على المستخدم أن يُشعل ورقة كُتب عليها اسم الهدف مع الريشة معًا، ثم تُغمر الرماد الناتج في الماء. أما الخطوة الأخيرة، فهي أن يرى الهدف الصورة التي تلقتها “هان لو”.
من هو صاحب متجر “القتل بدون مخاطر”؟ ولماذا ظهرت نسخ متعددة من “عالم الأحلام القاتلة” في العالم الواقعي؟ وكيف حدث ذلك؟ أما السؤال الرابع، فكان الأكثر أهمية: كيف ينجو المرء من هجوم “عالم الأحلام القاتلة”؟
ولا يشترط أن تُعرض الصورة عبر رسالة نصية فقط، بل يمكن عرضها على لافتة إلكترونية، أو في فيديو، أو حتى ضمن عرض تقديمي. طالما أن الهدف رآها، حتى دون وعي منه، فذلك كافٍ لتفعيل التأثير.
ثم تابعت:
قالت “هان لو”، وهي لا تزال تجد ما قاله “تشانغ هنغ” غير قابل للتصديق، رغم رؤيتها لتأثير العدسة السحرية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعتمد ذلك على تعريفك لكلمة ‘عدو’. في مجالنا، من الصعب أن تحافظ على نقاء علاقاتك. يمكن أن تكون الأمور ممتازة مع عميل اليوم، ثم تختفي العلاقة تمامًا غدًا. لا مكان للعواطف في عالم الاستثمار. إن شعرت بضرورة تقليل الخسائر، أنسحب فورًا، ولا يهمني إن كانت شركتك ستنهار غدًا. أحيانًا يتعاون روّاد الأعمال مع مستثمرين آخرين لطردي من اللعبة، وإن واجهت مشروعًا لا يمكنني إدارته وحدي، فقد أضطر إلى التعاون مع أولئك الذين حاولوا طردي.”
“أفهم من كلامك أنني مصابة بلعنة، ومن الآن فصاعدًا، إن أغلقت عيني فسوف أموت في حلمي؟”
قال “تشانغ هنغ”:
قال “تشانغ هنغ”:
إنه أكثر عناصر اللعبة رعبًا التي عرفها اللاعبون على الإطلاق.
“نعم، يمكن قول ذلك بهذه الطريقة. ومن السهل إثبات كلامي.”
فقد تسبب في مقتل القائد السابق لنقابة “الأجنحة الفضية”، إحدى النقابات الثلاث الكبرى، رغم امتلاكه لعناصر من المستوى A. وبعد ذلك، قُتل مالك “عالم الأحلام القاتلة” الأصلي على يد تحالف النقابات مجتمعة. لكنهم عجزوا عن الاتفاق على من سيحصل عليه، لذا قرروا حل الأمر بطريقة تُعتبر الأكثر عدالة: عرضه في مزاد.
كان يعلم أن مجرد شرح الأمور لن يجعل “هان لو” تدرك خطورة الموقف.
من هو صاحب متجر “القتل بدون مخاطر”؟ ولماذا ظهرت نسخ متعددة من “عالم الأحلام القاتلة” في العالم الواقعي؟ وكيف حدث ذلك؟ أما السؤال الرابع، فكان الأكثر أهمية: كيف ينجو المرء من هجوم “عالم الأحلام القاتلة”؟
ثم سألها:
“يا له من سؤال…”
“هل لديك أعداء؟”
“وماذا حدث بعد ذلك؟”
قالت “هان لو”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “هان لو”:
“يعتمد ذلك على تعريفك لكلمة ‘عدو’. في مجالنا، من الصعب أن تحافظ على نقاء علاقاتك. يمكن أن تكون الأمور ممتازة مع عميل اليوم، ثم تختفي العلاقة تمامًا غدًا. لا مكان للعواطف في عالم الاستثمار. إن شعرت بضرورة تقليل الخسائر، أنسحب فورًا، ولا يهمني إن كانت شركتك ستنهار غدًا. أحيانًا يتعاون روّاد الأعمال مع مستثمرين آخرين لطردي من اللعبة، وإن واجهت مشروعًا لا يمكنني إدارته وحدي، فقد أضطر إلى التعاون مع أولئك الذين حاولوا طردي.”
لم يكن في بال معظم المشترين أنهم سيتمكنون حقًا من قتل من يكرهونهم. كل ما أرادوه هو التنفيس عن كراهيتهم واستيائهم. لكن بعد أن علموا بأن الأشخاص الذين استهدفوهم قد ماتوا بالفعل، فقد الكثيرون منهم صوابهم وانحدروا إلى الجنون.
ثم تابعت:
ثم أضافت:
“الأمر معقد للغاية… بالنسبة لي، لا أخلط بين العمل والمشاعر. هذه هي طريقتي في العمل. رأيت العديد من رواد الأعمال يفقدون كل شيء. من يلعب بالنار، يجب أن يتوقع أن تحترق استثماراته أيضًا. ربما مشروع واحد فقط من بين عشرة مشاريع هو من ينجو. وربما هذا المشروع وحده يعوض كل خسائري. الاستثمار قريب جدًا من المقامرة، لذا العقلانية هي طريقتي في الحياة. في هذا المجال، هناك كل أنواع البشر. بعضهم عاطفي جدًا… لا أعلم كم من الناس يكرهونني أو يضمرون لي الضغينة. لا أستطيع حتى تذكر أسمائهم.”
كانت النقابة التي ستفوز بالمزاد ستقوم بتعويض النقابتين الأخريين بعدد ضخم من نقاط اللعبة، وبذلك يخرج الجميع رابحًا. لكن لم يخطر ببالهم أن امرأة غامضة ترتدي نظارات شمسية ستقوم بإفساد مخططهم بهذا الشكل الفج. فقد تمكنت من شراء العنصر باستخدام النقاط التي حصلت عليها من غرفة تجارة اللاعبين، فاختفى “عالم الأحلام القاتلة”، العنصر الذي تنافست عليه النقابات الكبرى، من أمام أعينهم مرة أخرى.
قال “تشانغ هنغ”:
إنه أكثر عناصر اللعبة رعبًا التي عرفها اللاعبون على الإطلاق.
“دعينا نضيّق الدائرة. من الشخص الذي قد يكرهك إلى درجة أن يرغب في قتلك؟”
من هو صاحب متجر “القتل بدون مخاطر”؟ ولماذا ظهرت نسخ متعددة من “عالم الأحلام القاتلة” في العالم الواقعي؟ وكيف حدث ذلك؟ أما السؤال الرابع، فكان الأكثر أهمية: كيف ينجو المرء من هجوم “عالم الأحلام القاتلة”؟
قالت “هان لو”:
من هو صاحب متجر “القتل بدون مخاطر”؟ ولماذا ظهرت نسخ متعددة من “عالم الأحلام القاتلة” في العالم الواقعي؟ وكيف حدث ذلك؟ أما السؤال الرابع، فكان الأكثر أهمية: كيف ينجو المرء من هجوم “عالم الأحلام القاتلة”؟
“يا له من سؤال…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يعتمد ذلك على تعريفك لكلمة ‘عدو’. في مجالنا، من الصعب أن تحافظ على نقاء علاقاتك. يمكن أن تكون الأمور ممتازة مع عميل اليوم، ثم تختفي العلاقة تمامًا غدًا. لا مكان للعواطف في عالم الاستثمار. إن شعرت بضرورة تقليل الخسائر، أنسحب فورًا، ولا يهمني إن كانت شركتك ستنهار غدًا. أحيانًا يتعاون روّاد الأعمال مع مستثمرين آخرين لطردي من اللعبة، وإن واجهت مشروعًا لا يمكنني إدارته وحدي، فقد أضطر إلى التعاون مع أولئك الذين حاولوا طردي.”
فأجاب “تشانغ هنغ”:
“هل لديك أعداء؟”
“لا حاجة للتفكير طويلًا. فقط قولي أول اسم خطر ببالك، وسنبدأ من هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يأخذ “عالم الأحلام القاتلة” شكل ريشة سوداء. على المستخدم أن يُشعل ورقة كُتب عليها اسم الهدف مع الريشة معًا، ثم تُغمر الرماد الناتج في الماء. أما الخطوة الأخيرة، فهي أن يرى الهدف الصورة التي تلقتها “هان لو”.
قالت “هان لو”:
لم يكن في بال معظم المشترين أنهم سيتمكنون حقًا من قتل من يكرهونهم. كل ما أرادوه هو التنفيس عن كراهيتهم واستيائهم. لكن بعد أن علموا بأن الأشخاص الذين استهدفوهم قد ماتوا بالفعل، فقد الكثيرون منهم صوابهم وانحدروا إلى الجنون.
“شو جيانجون.”
“هل لديك أعداء؟”
ثم رفعت يديها وقالت:
“لا حاجة للتفكير طويلًا. فقط قولي أول اسم خطر ببالك، وسنبدأ من هناك.”
“لا توجد عداوة سابقة بيني وبينه. إنه جندي متقاعد، وقد عرّفني عليه صديق منذ حوالي عامين. عرض عليّ مشروعًا، وأخبرني أنه يرغب في التخصص بصناعة الأثاث. قرأت مقترحه ووجدته لا بأس به. لو نجح، فسيجني مليونًا أو اثنين في السنة، وهذا أقصى ما يمكنه تحقيقه. لا يوجد مجال للتوسع، وبصراحة، أنا لا أهتم بالمشاريع الصغيرة كهذه. لكن من أجل صديقي، استثمرت حوالي 700,000 يوان.”
“لا توجد عداوة سابقة بيني وبينه. إنه جندي متقاعد، وقد عرّفني عليه صديق منذ حوالي عامين. عرض عليّ مشروعًا، وأخبرني أنه يرغب في التخصص بصناعة الأثاث. قرأت مقترحه ووجدته لا بأس به. لو نجح، فسيجني مليونًا أو اثنين في السنة، وهذا أقصى ما يمكنه تحقيقه. لا يوجد مجال للتوسع، وبصراحة، أنا لا أهتم بالمشاريع الصغيرة كهذه. لكن من أجل صديقي، استثمرت حوالي 700,000 يوان.”
ثم أضافت:
كانت النقابة التي ستفوز بالمزاد ستقوم بتعويض النقابتين الأخريين بعدد ضخم من نقاط اللعبة، وبذلك يخرج الجميع رابحًا. لكن لم يخطر ببالهم أن امرأة غامضة ترتدي نظارات شمسية ستقوم بإفساد مخططهم بهذا الشكل الفج. فقد تمكنت من شراء العنصر باستخدام النقاط التي حصلت عليها من غرفة تجارة اللاعبين، فاختفى “عالم الأحلام القاتلة”، العنصر الذي تنافست عليه النقابات الكبرى، من أمام أعينهم مرة أخرى.
“أعترف أن شروط العقد كانت صارمة نوعًا ما، لكن هذه هي الحقيقة. يجب أن أحمي مصالح شركتي. لم يكن هناك أي مستثمر غيري مستعد لتمويل مشروعه. وبعد أن فكر لثلاثة أيام، وقّع العقد.”
إنه أكثر عناصر اللعبة رعبًا التي عرفها اللاعبون على الإطلاق.
سألها “تشانغ هنغ”:
“أفهم من كلامك أنني مصابة بلعنة، ومن الآن فصاعدًا، إن أغلقت عيني فسوف أموت في حلمي؟”
“وماذا حدث بعد ذلك؟”
“الأمر معقد للغاية… بالنسبة لي، لا أخلط بين العمل والمشاعر. هذه هي طريقتي في العمل. رأيت العديد من رواد الأعمال يفقدون كل شيء. من يلعب بالنار، يجب أن يتوقع أن تحترق استثماراته أيضًا. ربما مشروع واحد فقط من بين عشرة مشاريع هو من ينجو. وربما هذا المشروع وحده يعوض كل خسائري. الاستثمار قريب جدًا من المقامرة، لذا العقلانية هي طريقتي في الحياة. في هذا المجال، هناك كل أنواع البشر. بعضهم عاطفي جدًا… لا أعلم كم من الناس يكرهونني أو يضمرون لي الضغينة. لا أستطيع حتى تذكر أسمائهم.”
______________________________________________
ثم سألها:
ترجمة : RoronoaZ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرح اللاعبون عدة أسئلة مصيرية:
“أعترف أن شروط العقد كانت صارمة نوعًا ما، لكن هذه هي الحقيقة. يجب أن أحمي مصالح شركتي. لم يكن هناك أي مستثمر غيري مستعد لتمويل مشروعه. وبعد أن فكر لثلاثة أيام، وقّع العقد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
